إنسان ملوث
الفصل 275 – إنسان ملوث
(العالم الذي لم يمسه الزمن ، 23 كيلومتر من نقطة الدخول ، قطاع السهول)
“آه ، هل أنت متأكد أنك رجل؟ بدأت أعتقد أن أجزائك الخاصة لا تعمل…. أعني ، لقد كنت أغازلك بلا توقف ولكنني لم ارى حتى انتصاب طفيف” سخرت.
تحرك الفريق في تشكيل واسع عبر السهول القاحلة ، حيث كانت أحذيتهم تسحق العشب المغطى بالرماد الذي لم يصدر صوتًا تحت أقدامهم.
منذ أن دخلوا هذا المكان اللعين ، لم يرى ليو أي شيء يبدو ساطعًا.
قاد رايدن الطريق بخطوات هادفة مع عينان حادة ووضعية منتصبة ، فبعد كل بضع خطوات كان يلقي نظرة حذرة عبر الأفق ، بحثًا عن أي علامات وشيكة للخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الرجل اليسرى بصمة إنسان عادي يرتدي حذاء.
ظلت باتريشيا وكارل في المنتصف — كارل منحني ومتوتر بشكل واضح ، بينما تحركت باتريشيا بتمايل كشخص لا يعرف كيفية المشي دون أن يراه أحد.
تأرجح شعرها الذي كان في شكل ذيل الحصان بخفة خلفها بينما اقتربت من ليو بابتسامة ماكرة.
على جانبيها سار ليو على اليمين ، وسايفر على اليسار ، بينما كانت عيونهم تمسح باستمرار بحثًا عن التهديدات.
“استرخي. حتى لو اصبحت مجنونة ، فلن أمارس الجنس معك. لذا استمر في الحلم أيها الفتى” ضحكت باتريشيا.
سار بوب في الخلف ، صامتًا كالمعتاد ، وظله الضخم يمتد أبعد من أي شخص آخر.
بينما كانوا يتحركون ، امتصوا جميعًا المانا من حجر متوسط الدرجة ، حيث انتشرت المانا النقية من الحجر الى دوائر المانا مع كل نفس ياخذوه.
على الرغم من كونهم فريقًا ، إلا أنهم حافظوا جميعًا على مسافة حذرة من بعضهم البعض — ليس فقط خوفًا من الخيانة ولكن لأنهم كانوا من فئة القتلة.
“ليس من نقابتنا بالتأكيد. لأنه وفقًا لعلم النفس ، يستغرق الأمر 300 يوم حتى يتطور الإنسان بالكامل إلى وحش قرد بلا عقل داخل العالم الذي لم يمسه الزمن. بافتراض أن من دخل هنا ، ظل مستقرًا لمدة 60 يوم أو نحو ذلك ، فإن هذه البصمة تعود بالتأكيد إلى إنسان قد دخل هذا العالم قبل عام على الأقل. وبما أنه حتى أوائل الاشخاص الذين دخلوا هذا العالم لا يمكن أن يكونوا داخل هذا الفضاء لأكثر من 200 يوم في هذه المرحلة عند تعديل فارق التوقيت ، فمن الآمن افتراض أن هذه البصمات تعود لمجرم أو محارب دخل هذا العالم قبل أكثر من عام” حلل سايفر بينما نظر إليه الجميع مع تعبير منبهر.
لقد اعتادوا على التحرك بمفردهم ومراقبة ظهورهم ، والثقة في شخص آخر لم يكن خيارًا أبدًا.
“لا” أجاب سايفر بحزم وثقة.
بينما كانوا يتحركون ، امتصوا جميعًا المانا من حجر متوسط الدرجة ، حيث انتشرت المانا النقية من الحجر الى دوائر المانا مع كل نفس ياخذوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر في امتصاص المانا من الحجر في يده ومسح الحافة البعيدة ، حيث جعل موقفه البارد باتريشيا تعبس.
كانت أحجار المانا ضرورية لصحتهم الآن ، فبدون هذا التدفق من المانا النظيفة لتغذية أجسادهم ، سيكونون ملزمين بالبدء في امتصاص المانا الفاسدة من العالم الذي لم يمسه الزمن ، مما سيبدأ في تلويث عقولهم.
ومع ذلك ، ما هو أكثر إثارة للدهشة من بصمة الحذاء المفقودة هو ان هناك بصمتي كف أمام الساقين مباشرة.
حتى كارل ، الشاحب والمرتعد ، أمسك بحجر مانا متوسط كما لو كان شريان حياته مع أصابع ترتجف ، ثم امتص المانا منه باستمرار لضمان بقاء نواته مشبعة.
اقترب ليو ببطء وسايفر بجانبه.
ومع ذلك ، إذا كان هناك شخص واحد في المجموعة استمر في التصرف غير متأثر بالجو الكئيب ، فقد كانت باتريشيا ، حيث استمرت في محاولة إنعاش المزاج بالمغازلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالتالي ، هذا الضغط المستمر سيخلق بيئة مرهقة لعقل المرء.
تأرجح شعرها الذي كان في شكل ذيل الحصان بخفة خلفها بينما اقتربت من ليو بابتسامة ماكرة.
الترجمة : Hunter
“إذن ، سكايشارد” همست وهي تلامس ذراعها بذراعه للمرة الثالثة.
“هل تخطط لتكون البطل الصامت طوال هذه الرحلة؟ أم أنك ستذوب في النهاية؟” سألت بابتسامة مغازلة ، ولكن اختار ليو عدم الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عنك أيها المبتدئ؟” سخرت وهي تتسلل بجانبه “هل لديك أي تخيلات جامحة حول ممارسة الجنس مع القاتلة المثيرة في هذه الرحلة؟”
استمر في امتصاص المانا من الحجر في يده ومسح الحافة البعيدة ، حيث جعل موقفه البارد باتريشيا تعبس.
بينما كانت البصمة الاخرى تخص قدم رجل يمنى عارية مع أصابع قدم طويلة ومنحنية قليلاً ، كما لو أن الفرد الذي ترك هذه البصمة سار بحذاء واحد نصف سليم وواحد مفقود.
“آه ، هل أنت متأكد أنك رجل؟ بدأت أعتقد أن أجزائك الخاصة لا تعمل…. أعني ، لقد كنت أغازلك بلا توقف ولكنني لم ارى حتى انتصاب طفيف” سخرت.
‘آمل أن تكون غابة الموت بها المزيد من الألوان ، لأنه إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد أضطر إلى إعطاء كارل صفعة على خديه لأرى خطًا من اللون الأحمر’ فكر ليو بينما رفع رايدن قبضته فجأة.
“إنه يعمل بشكل جيد” أجاب ليو دون أن ينظر إليها حتى ، حيث ظل صوته باردًا مثل الأرض تحتهم.
قاد رايدن الطريق بخطوات هادفة مع عينان حادة ووضعية منتصبة ، فبعد كل بضع خطوات كان يلقي نظرة حذرة عبر الأفق ، بحثًا عن أي علامات وشيكة للخطر.
*شخير*
بقدر ما يمكن للعين أن ترى ، بدا العالم مكتومًا وباهتًا ، مع كل شيء يبدو وكأنه ظل مختلف من اللون الرمادي.
شخرت باتريشيا وهي تشعر بالانزعاج ، قبل أن تستدير إلى كارل ، الذي كان يحدق فيهم مثل غزال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنه يريد أن يختفي في الرماد بعد هذا بينما أطلق بوب شخيرًا منخفضًا ، حتى سايفر ضحك بهدوء.
“ماذا عنك أيها المبتدئ؟” سخرت وهي تتسلل بجانبه “هل لديك أي تخيلات جامحة حول ممارسة الجنس مع القاتلة المثيرة في هذه الرحلة؟”
بقدر ما يمكن للعين أن ترى ، بدا العالم مكتومًا وباهتًا ، مع كل شيء يبدو وكأنه ظل مختلف من اللون الرمادي.
وبينما كان يستمع إلى صوتها المثير ، تحول كارل على الفور إلى اللون الأحمر.
اقترب ليو ببطء وسايفر بجانبه.
“أ-أنا لن أ-أحلم بـ—” بدأ كارل بينما قاطعته باتريشيا على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى كارل ، الشاحب والمرتعد ، أمسك بحجر مانا متوسط كما لو كان شريان حياته مع أصابع ترتجف ، ثم امتص المانا منه باستمرار لضمان بقاء نواته مشبعة.
“استرخي. حتى لو اصبحت مجنونة ، فلن أمارس الجنس معك. لذا استمر في الحلم أيها الفتى” ضحكت باتريشيا.
تلاشى اللون الاحمر من وجه كارل عندما سمع الإهانة ، ولكن بعد لحظة ، تحول إلى اللون الأحمر مجددا ، حيث كان يحدق في حذائه كما لو أنه قد يوفر طريقًا للهروب.
كانت السماء مظلمة والعشب رماديًا وحتى دماء الوحوش التي ذبحوها هنا كانت داكنة ولزجة.
بدا وكأنه يريد أن يختفي في الرماد بعد هذا بينما أطلق بوب شخيرًا منخفضًا ، حتى سايفر ضحك بهدوء.
“إنه يعمل بشكل جيد” أجاب ليو دون أن ينظر إليها حتى ، حيث ظل صوته باردًا مثل الأرض تحتهم.
—————
شخرت باتريشيا وهي تشعر بالانزعاج ، قبل أن تستدير إلى كارل ، الذي كان يحدق فيهم مثل غزال.
مرت ساعات ، بينما ظلت التضاريس حول الفريق مسطحة وخالية من الملامح وهادئة بشكل مميت.
بينما كانت البصمة الاخرى تخص قدم رجل يمنى عارية مع أصابع قدم طويلة ومنحنية قليلاً ، كما لو أن الفرد الذي ترك هذه البصمة سار بحذاء واحد نصف سليم وواحد مفقود.
على الرغم من الصمت المطلق ، إلا أن الفريق لم يشعر بالسلام ، حيث أن شيئًا ما في صمت هذا العالم لم يكن مهدئًا بل مقلقًا.
أومأ رايدن برأسه “لقد مروا من هنا قبل أقل من 20 دقيقة وهم يتجهون في نفس الاتجاه الذي نسير إليه”
الصمت هنا يبدو وكأنه تجسس على تحركاتهم.
“شخص ما يتحرك على أربع اطراف” لاحظ سايفر بهدوء.
وبالتالي ، هذا الضغط المستمر سيخلق بيئة مرهقة لعقل المرء.
على الرغم من الصمت المطلق ، إلا أن الفريق لم يشعر بالسلام ، حيث أن شيئًا ما في صمت هذا العالم لم يكن مهدئًا بل مقلقًا.
‘أنا أكره هذا الصمت… ولكنني أكره كيف يبدو كل شيء عديم اللون أكثر’ فكر ليو ، حيث بدأ عدم وجود ألوان زاهية في هذا العالم يزعجه.
—————
منذ أن دخلوا هذا المكان اللعين ، لم يرى ليو أي شيء يبدو ساطعًا.
على الرغم من كونهم فريقًا ، إلا أنهم حافظوا جميعًا على مسافة حذرة من بعضهم البعض — ليس فقط خوفًا من الخيانة ولكن لأنهم كانوا من فئة القتلة.
كانت السماء مظلمة والعشب رماديًا وحتى دماء الوحوش التي ذبحوها هنا كانت داكنة ولزجة.
قاد رايدن الطريق بخطوات هادفة مع عينان حادة ووضعية منتصبة ، فبعد كل بضع خطوات كان يلقي نظرة حذرة عبر الأفق ، بحثًا عن أي علامات وشيكة للخطر.
بقدر ما يمكن للعين أن ترى ، بدا العالم مكتومًا وباهتًا ، مع كل شيء يبدو وكأنه ظل مختلف من اللون الرمادي.
كانت أحجار المانا ضرورية لصحتهم الآن ، فبدون هذا التدفق من المانا النظيفة لتغذية أجسادهم ، سيكونون ملزمين بالبدء في امتصاص المانا الفاسدة من العالم الذي لم يمسه الزمن ، مما سيبدأ في تلويث عقولهم.
وعلى الرغم من أن ذلك لم يبدو وكأنه مشكلة خطيرة عندما يتم التحدث بها بصوت عالٍ ، إلا أنها كانت في الواقع مقلقة نفسيًا للغاية ، حيث بالنسبة للعقل الطبيعي المعتاد على رؤية الألوان الزاهية ، فإن الافتقار المفاجئ لأي ألوان زاهية سيؤدي إلى صدمة نفسية.
وبينما كان يستمع إلى صوتها المثير ، تحول كارل على الفور إلى اللون الأحمر.
‘آمل أن تكون غابة الموت بها المزيد من الألوان ، لأنه إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد أضطر إلى إعطاء كارل صفعة على خديه لأرى خطًا من اللون الأحمر’ فكر ليو بينما رفع رايدن قبضته فجأة.
اقترب ليو ببطء وسايفر بجانبه.
توقف الجميع بينما قرفص رايدن بالقرب من الأرض وأصابعه تلامس زوجًا من المسارات المطبوعة حديثًا في التربة المسحوقة.
تأرجح شعرها الذي كان في شكل ذيل الحصان بخفة خلفها بينما اقتربت من ليو بابتسامة ماكرة.
اقترب ليو ببطء وسايفر بجانبه.
بينما كانوا يتحركون ، امتصوا جميعًا المانا من حجر متوسط الدرجة ، حيث انتشرت المانا النقية من الحجر الى دوائر المانا مع كل نفس ياخذوه.
كانت هناك بصمتي قدم مميزة.
بينما كانت البصمة الاخرى تخص قدم رجل يمنى عارية مع أصابع قدم طويلة ومنحنية قليلاً ، كما لو أن الفرد الذي ترك هذه البصمة سار بحذاء واحد نصف سليم وواحد مفقود.
كانت الرجل اليسرى بصمة إنسان عادي يرتدي حذاء.
أومأ رايدن برأسه “لقد مروا من هنا قبل أقل من 20 دقيقة وهم يتجهون في نفس الاتجاه الذي نسير إليه”
بينما كانت البصمة الاخرى تخص قدم رجل يمنى عارية مع أصابع قدم طويلة ومنحنية قليلاً ، كما لو أن الفرد الذي ترك هذه البصمة سار بحذاء واحد نصف سليم وواحد مفقود.
شخرت باتريشيا وهي تشعر بالانزعاج ، قبل أن تستدير إلى كارل ، الذي كان يحدق فيهم مثل غزال.
ومع ذلك ، ما هو أكثر إثارة للدهشة من بصمة الحذاء المفقودة هو ان هناك بصمتي كف أمام الساقين مباشرة.
ومع ذلك ، إذا كان هناك شخص واحد في المجموعة استمر في التصرف غير متأثر بالجو الكئيب ، فقد كانت باتريشيا ، حيث استمرت في محاولة إنعاش المزاج بالمغازلة.
“شخص ما يتحرك على أربع اطراف” لاحظ سايفر بهدوء.
بقدر ما يمكن للعين أن ترى ، بدا العالم مكتومًا وباهتًا ، مع كل شيء يبدو وكأنه ظل مختلف من اللون الرمادي.
أومأ رايدن برأسه “لقد مروا من هنا قبل أقل من 20 دقيقة وهم يتجهون في نفس الاتجاه الذي نسير إليه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الرجل اليسرى بصمة إنسان عادي يرتدي حذاء.
تلاشى مزاج باتريشيا للمغازلة ، حيث قرفصت بجانب الخطوات وعيناها تتضيق.
الفصل 275 – إنسان ملوث (العالم الذي لم يمسه الزمن ، 23 كيلومتر من نقطة الدخول ، قطاع السهول)
“هل تعتقدون أنه شخص آخر من النقابة؟” سألت.
على الرغم من الصمت المطلق ، إلا أن الفريق لم يشعر بالسلام ، حيث أن شيئًا ما في صمت هذا العالم لم يكن مهدئًا بل مقلقًا.
“لا” أجاب سايفر بحزم وثقة.
كانت هناك بصمتي قدم مميزة.
“ليس من نقابتنا بالتأكيد. لأنه وفقًا لعلم النفس ، يستغرق الأمر 300 يوم حتى يتطور الإنسان بالكامل إلى وحش قرد بلا عقل داخل العالم الذي لم يمسه الزمن. بافتراض أن من دخل هنا ، ظل مستقرًا لمدة 60 يوم أو نحو ذلك ، فإن هذه البصمة تعود بالتأكيد إلى إنسان قد دخل هذا العالم قبل عام على الأقل. وبما أنه حتى أوائل الاشخاص الذين دخلوا هذا العالم لا يمكن أن يكونوا داخل هذا الفضاء لأكثر من 200 يوم في هذه المرحلة عند تعديل فارق التوقيت ، فمن الآمن افتراض أن هذه البصمات تعود لمجرم أو محارب دخل هذا العالم قبل أكثر من عام” حلل سايفر بينما نظر إليه الجميع مع تعبير منبهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الرجل اليسرى بصمة إنسان عادي يرتدي حذاء.
“تتطابق هذه البصمات مع سلوك البشر الملوثين ، أولئك الذين امتصوا الكثير من مانا هذا العالم الغير نقية. ولكن ، على الرغم من أنهم لا يختلفون عن الوحوش الآن ، الا انه لوحظ أنهم أخطر بكثير في القتال من البشر العاديين ، لذلك يجب علينا بالتأكيد أن نبقى على أهبة الاستعداد” أضاف سايفر بينما أخذ الجميع نفسًا حادًا.
“هل تخطط لتكون البطل الصامت طوال هذه الرحلة؟ أم أنك ستذوب في النهاية؟” سألت بابتسامة مغازلة ، ولكن اختار ليو عدم الرد.
“حسنًا. إذا كان هذا هو الحال ، فمن الآن فصاعدًا سنمشي وأسلحتنا جاهزة وسنفترض أن الخطر متواجد في كل زاوية” قال رايدن وهو يسحب خنجره الخاص بينما اتبعه الآخرين بسرعة.
بقدر ما يمكن للعين أن ترى ، بدا العالم مكتومًا وباهتًا ، مع كل شيء يبدو وكأنه ظل مختلف من اللون الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر في امتصاص المانا من الحجر في يده ومسح الحافة البعيدة ، حيث جعل موقفه البارد باتريشيا تعبس.
الترجمة : Hunter
‘آمل أن تكون غابة الموت بها المزيد من الألوان ، لأنه إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد أضطر إلى إعطاء كارل صفعة على خديه لأرى خطًا من اللون الأحمر’ فكر ليو بينما رفع رايدن قبضته فجأة.
على جانبيها سار ليو على اليمين ، وسايفر على اليسار ، بينما كانت عيونهم تمسح باستمرار بحثًا عن التهديدات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات