قوة بوب السخيفة
الفصل 274 – قوة بوب السخيفة
*سويش*
*صفعة!*
*كلانغ!*
*صمت*
تحركت شفرات ليو قبل أن تندفع السحالي بالكامل ، مستهدفا واحد من السحالي.
الفصل 274 – قوة بوب السخيفة *سويش*
كان يهدف إلى القطع بعمق ، ولكن في اللحظة التي تلامست فيها حافة سلاحه مع جلد الوحش ، بدأت الشرارات في التطاير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الدقائق العشر التالية تمكن الفريق من بناء المستشعر الهوائي وتفعيل درع المانا حوله ، الذي سيبقيه آمنًا من هجمات الوحوش الضالة بلا وعي.
كان جلد السحلية سميكًا جدًا بحيث لا يمكن لنصله أن يخترقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان له نسيج صلب كالصخرة وكثيف بما يفوق التوقعات ، فعلى الرغم من أن نصله قد لمسه ، إلا أنه فشل في المرور عبره.
كان له نسيج صلب كالصخرة وكثيف بما يفوق التوقعات ، فعلى الرغم من أن نصله قد لمسه ، إلا أنه فشل في المرور عبره.
حتى ليو وجد نفسه يتوقف وصدره يرتفع ببطء بينما اتسعت عيناه من الوحشية المطلقة لما شاهده للتو.
*صرير*
لم يتحدث أحد لفترة من الوقت.
صرخ الوحش وهو يتراجع إلى الخلف ، محولا تركيزه إلى ليو.
الترجمة: Hunter
‘تبًا… إنه وغد ذو جلد قاسٍ’ فكر ليو ، وبدون تردد ، استدار وعدل قبضته.
ثم ، عرضيًا ، كما لو أن تحطيم وحشين متحولين بيديه العارية لم يكن مختلفًا عن رمي القمامة ، نقر بوب إحدى الجماجم عن أصابعه وتمتم.
اصبحت يداه الآن على مقبض خنجر واحد ، بينما تحرك جسده برشاقة شرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد عقله إلى الشائعة القديمة ، حول كيف يُزعم أن بوب قد قضى على قلعة عدو بأكملها باستخدام لا شيء سوى شوكة مطبخ.
تجنب الفك المفترس للمخلوق بينما سحب زخم جسده متجاوزًا إياه ثم التوى حوله—
انحنت باتريشيا على الفور لاستعادة اللوح الأخير ، وأعاد سايفر ضبط مصفوفة الرمز الحامية حول المستشعر الهوائي ، وتقدم رايدن بصمت لإعادة تثبيت الأقواس النهائية.
*قطع!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار بوب ونظرته تهبط على ليو.
هذه المرة ، مع ذراعيه خلف قوة الضربة ، وجد نصله الطريق ، حيث قطع الفك السفلي للسحلية واستمر على طول الحلق حتى وصل قصبة الهواء ، بينما غُمر الهواء بإفراز أسود.
هذه المرة ، مع ذراعيه خلف قوة الضربة ، وجد نصله الطريق ، حيث قطع الفك السفلي للسحلية واستمر على طول الحلق حتى وصل قصبة الهواء ، بينما غُمر الهواء بإفراز أسود.
*كلاك!*
تحت قدمه ، كانت جثث الوحشين الهامدة ملقاة ، وعلى ما يبدو أنه قد صدمهم ببعضهم البعض بقوة لدرجة أن جماجمهم قد انفجرت مثل الفاكهة السائلة بشكل مفرط.
تشنج الوحش مرة واحدة قبل أن ينهار عند قدميه.
“تحركت أسرع مني…؟” تمتم بوب.
ولكن قبل أن يتمكن ليو حتى من استعادة وضعيته والتركيز على الوحوش الأخرى.
أمال رأسه قليلاً وهو يمضغ بقوة أكبر قليلاً على عود الأسنان المتدلي من زاوية شفتيه.
*ثود*
صرخ الوحش وهو يتراجع إلى الخلف ، محولا تركيزه إلى ليو.
*كراك*
كارل ، الذي كان لا يزال شاحبًا ويرتجف ، التقط صندوق أدوات بدون أن يُقال له— لأنه بعد هذا العرض ، لم يرد أن يكون أضعف حلقة مرة أخرى.
*سبلات!*
*صفعة!*
تم التعامل بالفعل مع السحالي الأخرى.
“اخرس” قال بوب.
وقف بوب بالقرب من جسد كارل المرتعش ، وكل يد من يديه مقبوضة حول جمجمة السحلية— قطر الدم والدماغ والقشور المكسورة على ساعديه الرجوليين.
“تحركت أسرع مني…؟” تمتم بوب.
تحت قدمه ، كانت جثث الوحشين الهامدة ملقاة ، وعلى ما يبدو أنه قد صدمهم ببعضهم البعض بقوة لدرجة أن جماجمهم قد انفجرت مثل الفاكهة السائلة بشكل مفرط.
لم يتحدث أحد لفترة من الوقت.
*صمت*
عبس ليو داخليًا ونظرته تنخفض ببطء مرة أخرى إلى الفوضى بالقرب من قدمي بوب.
للحظة وجيزة ، لم يتحرك أحد.
حتى ليو وجد نفسه يتوقف وصدره يرتفع ببطء بينما اتسعت عيناه من الوحشية المطلقة لما شاهده للتو.
تحت قدمه ، كانت جثث الوحشين الهامدة ملقاة ، وعلى ما يبدو أنه قد صدمهم ببعضهم البعض بقوة لدرجة أن جماجمهم قد انفجرت مثل الفاكهة السائلة بشكل مفرط.
رايدن ، سايفر ، باتريشيا— سحب جميعهم أسلحتهم مع كون المانا تفيض على أطراف أصابعهم… ولكن لم يقم أي منهم بحركة واحدة.
“دعونا ننتهي من بناء الملجأ بسرعة ، لا أعتقد أنه من الحكمة البقاء حول الجثث الميتة لفترة طويلة جدًا ، لأن اللورد وحده يعلم ما ستجذبه رائحة دمهم في هذا العالم الملعون—” قال ليو بحدة ، بينما لم يجادل الفريق.
لأنه لم يتبق قتال للانضمام إليه.
*تنهد*
أنهى بوب الأمر.
لأنه لم يتبق قتال للانضمام إليه.
ثم ، عرضيًا ، كما لو أن تحطيم وحشين متحولين بيديه العارية لم يكن مختلفًا عن رمي القمامة ، نقر بوب إحدى الجماجم عن أصابعه وتمتم.
“دعونا ننتهي من بناء الملجأ بسرعة ، لا أعتقد أنه من الحكمة البقاء حول الجثث الميتة لفترة طويلة جدًا ، لأن اللورد وحده يعلم ما ستجذبه رائحة دمهم في هذا العالم الملعون—” قال ليو بحدة ، بينما لم يجادل الفريق.
“أنا أكره الزواحف…”
اصبحت يداه الآن على مقبض خنجر واحد ، بينما تحرك جسده برشاقة شرسة.
في هذه الأثناء ، أطلق كارل صرخة خانقة وتعثر إلى الخلف بينما كانت عيناه تتنقل من جسد مشوه إلى آخر.
أمال رأسه قليلاً وهو يمضغ بقوة أكبر قليلاً على عود الأسنان المتدلي من زاوية شفتيه.
“أ—أنا—أنا كدت أموت—” قال وهو يبكي بشكل هستيري ، فقط ليتم صفعه على مؤخرة رأسه بنفس الكف الملطخة بالدماء.
انحنت باتريشيا على الفور لاستعادة اللوح الأخير ، وأعاد سايفر ضبط مصفوفة الرمز الحامية حول المستشعر الهوائي ، وتقدم رايدن بصمت لإعادة تثبيت الأقواس النهائية.
*صفعة!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد عقله إلى الشائعة القديمة ، حول كيف يُزعم أن بوب قد قضى على قلعة عدو بأكملها باستخدام لا شيء سوى شوكة مطبخ.
“اخرس” قال بوب.
“دعونا ننتهي من بناء الملجأ بسرعة ، لا أعتقد أنه من الحكمة البقاء حول الجثث الميتة لفترة طويلة جدًا ، لأن اللورد وحده يعلم ما ستجذبه رائحة دمهم في هذا العالم الملعون—” قال ليو بحدة ، بينما لم يجادل الفريق.
“توقف عن البكاء مثل عاهرة صغيرة وإلا فسأسحق جمجمتك بنفس الطريقة” حذر بوب بينما عض كارل على لسانه على الفور ، خائفًا جدًا من التحدث أكثر وهو يومئ برأسه في خوف.
*سبلات!*
استدار بوب ونظرته تهبط على ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الدقائق العشر التالية تمكن الفريق من بناء المستشعر الهوائي وتفعيل درع المانا حوله ، الذي سيبقيه آمنًا من هجمات الوحوش الضالة بلا وعي.
أمال رأسه قليلاً وهو يمضغ بقوة أكبر قليلاً على عود الأسنان المتدلي من زاوية شفتيه.
حتى ليو وجد نفسه يتوقف وصدره يرتفع ببطء بينما اتسعت عيناه من الوحشية المطلقة لما شاهده للتو.
“تحركت أسرع مني…؟” تمتم بوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفض الآخرون أسلحتهم ببطء وعيونهم تتنقل من الجثث إلى ليو… ثم تعود إلى بوب.
كما لو أنه لم يتمكن من فهم كيف تمكن شخص ما من التغلب عليه في القتل الأول.
كما لو أنه لم يتمكن من فهم كيف تمكن شخص ما من التغلب عليه في القتل الأول.
لم يجب ليو بل أومأ برأسه مرة واحدة اعترافًا بينما كان يمسح الدم من نصله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف بوب بالقرب من جسد كارل المرتعش ، وكل يد من يديه مقبوضة حول جمجمة السحلية— قطر الدم والدماغ والقشور المكسورة على ساعديه الرجوليين.
خفض الآخرون أسلحتهم ببطء وعيونهم تتنقل من الجثث إلى ليو… ثم تعود إلى بوب.
انحنت باتريشيا على الفور لاستعادة اللوح الأخير ، وأعاد سايفر ضبط مصفوفة الرمز الحامية حول المستشعر الهوائي ، وتقدم رايدن بصمت لإعادة تثبيت الأقواس النهائية.
لأنه في تلك اللحظة ، أصبح الامر واضحًا للجميع— أنه من بينهم جميعًا ، كان هذان هم الوحشان المسيطران بلا منازع في هذا الفريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان له نسيج صلب كالصخرة وكثيف بما يفوق التوقعات ، فعلى الرغم من أن نصله قد لمسه ، إلا أنه فشل في المرور عبره.
عبس ليو داخليًا ونظرته تنخفض ببطء مرة أخرى إلى الفوضى بالقرب من قدمي بوب.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أ—أنا—أنا كدت أموت—” قال وهو يبكي بشكل هستيري ، فقط ليتم صفعه على مؤخرة رأسه بنفس الكف الملطخة بالدماء.
كان من الصعب عليه أن يصدق أنهم كانوا نفس الوحوش التي كان قد كافح للتو لقتلها ، فبينما احتاج هو إلى التوقيت والقوة وذراعيه وضربة مثالية لإسقاط واحد ، كان بوب ببساطة قد أمسكهم بجماجمهم وسحقهم معًا— بدون مانا ، بدون تقنية ، بدون تردد.
الترجمة: Hunter
‘لقد حطم رؤوسهم مثل الأغصان الضعيفة…’ فكر ليو وعيناه تتضيق قليلاً ، ‘كان علي أن أحاول مرتين لقطع الجلد بنجاح’
*تنهد*
عاد عقله إلى الشائعة القديمة ، حول كيف يُزعم أن بوب قد قضى على قلعة عدو بأكملها باستخدام لا شيء سوى شوكة مطبخ.
*ثود*
وعلى الرغم من أن ليو في ذلك الوقت كان قد رفضها كقصة حرب مبالغ فيها ، إلا أنه يكاد يصدقها الآن بعد رؤية هذا.
وعلى الرغم من أن ليو في ذلك الوقت كان قد رفضها كقصة حرب مبالغ فيها ، إلا أنه يكاد يصدقها الآن بعد رؤية هذا.
‘وحش لعين’
عبس ليو داخليًا ونظرته تنخفض ببطء مرة أخرى إلى الفوضى بالقرب من قدمي بوب.
فكر ليو بقلق ، حيث أدرك أن قتل بوب قد يثبت أنه الجزء الأكثر تحديًا في هذه المهمة في النهاية.
*كراك*
*تنهد*
مع نظرة أخيرة نحو الجثث المشوهة ، قام ليو بغمد نصله واستدار مرة أخرى نحو المستشعر الهوائي.
*صفعة!*
“دعونا ننتهي من بناء الملجأ بسرعة ، لا أعتقد أنه من الحكمة البقاء حول الجثث الميتة لفترة طويلة جدًا ، لأن اللورد وحده يعلم ما ستجذبه رائحة دمهم في هذا العالم الملعون—” قال ليو بحدة ، بينما لم يجادل الفريق.
الترجمة: Hunter
انحنت باتريشيا على الفور لاستعادة اللوح الأخير ، وأعاد سايفر ضبط مصفوفة الرمز الحامية حول المستشعر الهوائي ، وتقدم رايدن بصمت لإعادة تثبيت الأقواس النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن قبل أن يتمكن ليو حتى من استعادة وضعيته والتركيز على الوحوش الأخرى.
كارل ، الذي كان لا يزال شاحبًا ويرتجف ، التقط صندوق أدوات بدون أن يُقال له— لأنه بعد هذا العرض ، لم يرد أن يكون أضعف حلقة مرة أخرى.
*كراك*
لم يتحدث أحد لفترة من الوقت.
*تنهد*
في الدقائق العشر التالية تمكن الفريق من بناء المستشعر الهوائي وتفعيل درع المانا حوله ، الذي سيبقيه آمنًا من هجمات الوحوش الضالة بلا وعي.
‘وحش لعين’
“حسنًا إذن ، حان الوقت لشق طريقنا نحو غابة الموت ، إنها على بعد حوالي 140 كيلومتر غربا. لذلك إذا بدأنا في الركض الآن ، يجب أن نغطي المسافة بأكملها في حوالي يوم أو نحو ذلك. إذا كان أي شخص يريد التبول أو تناول وجبة خفيفة ، فالآن هو الوقت المناسب ، لأن استراحتنا التالية ستكون بعد أن نغطي 70 كيلومتر على الأقل….” قال رايدن ، بينما تحولت كل العيون نحو كارل ، الذي خفض نظره في خجل ، والبقعة الداكنة على سرواله تفضح كل شيء ، حيث كانت يداه المرتجفة تحاول إخفاءه الآن بينما كان يغطي وجهه في صمت مذعور.
تحت قدمه ، كانت جثث الوحشين الهامدة ملقاة ، وعلى ما يبدو أنه قد صدمهم ببعضهم البعض بقوة لدرجة أن جماجمهم قد انفجرت مثل الفاكهة السائلة بشكل مفرط.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان له نسيج صلب كالصخرة وكثيف بما يفوق التوقعات ، فعلى الرغم من أن نصله قد لمسه ، إلا أنه فشل في المرور عبره.
كان جلد السحلية سميكًا جدًا بحيث لا يمكن لنصله أن يخترقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات