You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

انتفاضة الحُمر 88

الشاعر

الشاعر

1111111111

الفصل 44: الشاعر

“نوح؟” تحاول الحصاة. نتوقف أنا وموستانج خارج الباب، نبتسم لبعضنا البعض.

أسير ببطء في الردهة الحجرية مع موستانج. خارج النوافذ، يقوم الحراس بدوريات في العقار. إنهم هنا لاحتجازنا بقدر ما هم هنا لحمايتنا. المطر يتساقط بخفة. ضحكات تتسرب من باب مفتوح مع روائح القهوة ولحم الخنزير المقدد.

“هل يشم أحدكم ذلك؟” يسأل المهرج. “أنا أشم رائحة لحم خنزير مقدد”، يحاول داكسو. هناك صوت قرمشة وهو يقضم قطعة. “لا”، يقول المهرج. “رائحتها كرائحة مجنون انتحاري نهض مؤخرًا من الموت بعد غزو كوكب والتخلي عن أصدقائه ليجعل نفسه يقطع إلى شرائط دموية كأحمق لعين”. يستنشق داكسو. “انها رائحة مميزة”.

“ماذا تقصد بأنني لا أستطيع أن أكون مضحكًا؟” يسأل روكي ، مستاءً. “هذا ما أقصده بالضبط”، يقول داكسو بسلاسة. “أنا متأكد من أنك تستطيع المحاولة، لكنك… أكاديمي للغاية”.

يستدير عن الغزلان ليراقبني، عيناه دافئتان وحزينتان كما تحملان وزنًا أكبر بكثير مما يجب أن تحملاه. إنه مختلف عني، عن كاسيوس. ناديناه أخًا، وكان أخًا أفضل مما يستحقه أي منا. “هل تساءلت يومًا لماذا وضعوني في منزل مارس ؟ لست الاختيار النموذجي. الأغلبية ربما يضعونني في أبولو أو جونو”.

“حسنًا إذن، من كان أول نجار؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المفترض أن تكون كذلك”.

“هل هذه مزحة؟” يسأل داكسو.

“لأنها…”، يقول روكي… “من قامت ببناء الجنس البشري؟” هناك تأوه جماعي. “هذا محرج جدًا”، تقول الحصاة متنهدة. “لم أعتقد أبدًا أنني سأشتاق إلى تاكتوس”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من المفترض أن تكون كذلك”.

“ألا أحد يهتم بالإجابة؟” يسأل روكي بنبرة موسيقية. “حسنًا. حسنًا. أفهم. جميعكم تعتقدون أنني ممل”.

“يسوع الناصري…؟” يخمن داكسو. “إنها مزحة تاريخية، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المفترض أن تكون كذلك”.

“نوح؟” تحاول الحصاة. نتوقف أنا وموستانج خارج الباب، نبتسم لبعضنا البعض.

“أعتقد أنني أفضل منك”، يقول. أتراجع خطوة إلى الوراء، مصدومًا. يراقب الغزلان وهي تقضم الحبوب في وحدة التغذية. “لقد جلست بجانب أسرة ثلاثة أصدقاء هذا العام. كوين، وتاكتوس، وأنت. في كل مرة كنت أعلم أنني سأكون سعيدًا بتبديل الأماكن مع أي منكم. هل كنت ستتمنى الشيء نفسه؟”

“يسوع الناصري؟” يضحك روكي. “يمكنك أن تفعل أفضل من ذلك”.

“ليس الآن، يا سيفرو”.

“لو علمت أنني سأتعرض للسخرية لتخميني، لما خمنت”.

“ألا أحد يهتم بالإجابة؟” يسأل روكي بنبرة موسيقية. “حسنًا. حسنًا. أفهم. جميعكم تعتقدون أنني ممل”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“باكس قال إنك ذكي”، تقول الشوكة. “مخيب للآمال يا داكسو. مخيب للآمال”.

ألتهم وجبة الإفطار بينما يتبادل أصدقائي المزاح. نقضي اليوم في العقار، نمضي الوقت في الأحاديث والألعاب. لقد مر وقت طويل منذ أن حظيت بأي منهما لدرجة أنني كدت أنسى كيف لا أفعل شيئًا. تضطر موستانج لتقبيل أذني وإخباري أن أسترخي ثلاث مرات قبل أن يثبت الأمر حقًا. ونحن في المكتبة نستمع إلى الموسيقى عندما ترى روكي خارج النافذة على العشب. تدفعني برفق. “اذهب”.

“حسنًا، بالمقارنة، ربما كان—” يبدأ المهرج قبل أن تصفعه الحصاة على مؤخرة رأسه. “آي!”

أراقبه وهو يذهب، وأشعر بقليل من الأمل يدفئني. ألتفت إلى سيفرو وأربت على ظهره. “ممتن لرؤيتك. آسف بشأن —”

“لا تتحدث بالسوء عن باكس”، تصرخ الحصاة. “الرجل الضخم كان لطيفًا”.

“نتوق لمعرفة الإجابة”، تصرخ الشوكة. “أخبرنا”.

“ألا أحد يهتم بالإجابة؟” يسأل روكي بنبرة موسيقية. “حسنًا. حسنًا. أفهم. جميعكم تعتقدون أنني ممل”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “كان من المفترض أن يكون منزلي في المدينة”، يقول روكي. “رغم أنني كنت أتسلل إلى الريف مع معلمي كلما كانت أمي بعيدة. وهو ما كان يحدث كثيرًا. بدا أنها تعتقد أنه لا يوجد شيء يستحق العناء هنا. وأن أعمال المدن أكثر أهمية من هذا. لكن هذا هو ما نقاتل من أجله، أليس كذلك؟”

“نتوق لمعرفة الإجابة”، تصرخ الشوكة. “أخبرنا”.

“نتوق لمعرفة الإجابة”، تصرخ الشوكة. “أخبرنا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من كان أول نجار في العالم؟” يسأل روكي مرة أخرى. “ليس عليك أن تبدأ من جديد!” تئن الحصاة. “حسنًا، إنها تعمل بشكل أفضل بهذه الطريقة”. يتنهد روكي. “ايف”.

“البعض منا لم يولدوا في سلام”، أقول، مشيرًا إلى الغزلان والأرض. “لم أحظَ بهذا وأنا أكبر. أي شيء أملكه الآن أو سأملكه في المستقبل يجب أن أكتسبه. لكنك محق. لهذا السبب أقاتل، حتى أتمكن من الحصول على هذا لي وللأشخاص الذين أهتم لأمرهم”. تبحث عيناه في وجهي. “عادل بما فيه الكفاية”.

“ايف؟” يسأل داكسو.

صدق روكي قريبا جدا ستلتقي به. الأحداث نارية مع دخولنا خاتمة الكتاب. ترقبوا فصول غدا.

“لأنها…”، يقول روكي… “من قامت ببناء الجنس البشري؟” هناك تأوه جماعي. “هذا محرج جدًا”، تقول الحصاة متنهدة. “لم أعتقد أبدًا أنني سأشتاق إلى تاكتوس”.

ثم تنطلق ضحكة عالية النبرة من داكسو. تمامًا مثل باكس. “ايف! ايف، كما تقول. آه”. يبدو الأمر كما لو أن العمالقة بداخلهم أقزام صغار سخفاء ينتظرون فقط أن يقفزوا ويقهقهوا. يتطلب الأمر الكثير من الاستفزاز.

ثم تنطلق ضحكة عالية النبرة من داكسو. تمامًا مثل باكس. “ايف! ايف، كما تقول. آه”. يبدو الأمر كما لو أن العمالقة بداخلهم أقزام صغار سخفاء ينتظرون فقط أن يقفزوا ويقهقهوا. يتطلب الأمر الكثير من الاستفزاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باكس قال إنك ذكي”، تقول الشوكة. “مخيب للآمال يا داكسو. مخيب للآمال”.

“هل يشم أحدكم ذلك؟” يسأل المهرج. “أنا أشم رائحة لحم خنزير مقدد”، يحاول داكسو. هناك صوت قرمشة وهو يقضم قطعة. “لا”، يقول المهرج. “رائحتها كرائحة مجنون انتحاري نهض مؤخرًا من الموت بعد غزو كوكب والتخلي عن أصدقائه ليجعل نفسه يقطع إلى شرائط دموية كأحمق لعين”. يستنشق داكسو. “انها رائحة مميزة”.

“منذ الأكاديمية، أبقيتك على مسافة. لقد تعاملت معك كأمر مسلم به. ما كان يجب أن أفعل ذلك. ليس وأنت دائمًا لطيف جدًا معي”. إنه لا يلتقي بنظري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه، عزيزي دارو”، ينادي المهرج. “هل تتصنت من خلف الباب؟”

“ألا أحد يهتم بالإجابة؟” يسأل روكي بنبرة موسيقية. “حسنًا. حسنًا. أفهم. جميعكم تعتقدون أنني ممل”.

تدفعني موستانج للخارج بارتباك. “أيها القزم المتصنت!” يندفع داكسو على قدميه ويسحبني في عناق لطيف بشكل مدهش. الملائكة الذهبية على رأسه الأصلع تتلألأ في ضوء الصباح. “سعيد لرؤيتك يا صديقي”.

صدق روكي قريبا جدا ستلتقي به. الأحداث نارية مع دخولنا خاتمة الكتاب. ترقبوا فصول غدا.

يحيونني جميعًا بدوري. بعناقات أكثر مما تلقيت يومًا من الذهبيين. روكي يعانقني بآلية. مجرد لفتة روتينية. لا يزال هناك الكثير لإصلاحه.

“حسنًا إذن، من كان أول نجار؟”

ألتهم وجبة الإفطار بينما يتبادل أصدقائي المزاح. نقضي اليوم في العقار، نمضي الوقت في الأحاديث والألعاب. لقد مر وقت طويل منذ أن حظيت بأي منهما لدرجة أنني كدت أنسى كيف لا أفعل شيئًا. تضطر موستانج لتقبيل أذني وإخباري أن أسترخي ثلاث مرات قبل أن يثبت الأمر حقًا. ونحن في المكتبة نستمع إلى الموسيقى عندما ترى روكي خارج النافذة على العشب. تدفعني برفق. “اذهب”.

“لأنها…”، يقول روكي… “من قامت ببناء الجنس البشري؟” هناك تأوه جماعي. “هذا محرج جدًا”، تقول الحصاة متنهدة. “لم أعتقد أبدًا أنني سأشتاق إلى تاكتوس”.

أجد روكي يراقب زوجًا من الغزلان يأكلان من وحدة تغذية تحت شجرة دردار قديمة. لا يلتفت لينظر إليّ بينما أتحرك بجانبه. رائحتها كالعشب المقطوع حديثًا. البحر في مكان ما فوق التل. “من المنطقي أن هذا هو المكان الذي نشأت فيه موستانج”، أقول. “إنه بري وهادئ في آن واحد”.

“نوح؟” تحاول الحصاة. نتوقف أنا وموستانج خارج الباب، نبتسم لبعضنا البعض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

“كان من المفترض أن يكون منزلي في المدينة”، يقول روكي. “رغم أنني كنت أتسلل إلى الريف مع معلمي كلما كانت أمي بعيدة. وهو ما كان يحدث كثيرًا. بدا أنها تعتقد أنه لا يوجد شيء يستحق العناء هنا. وأن أعمال المدن أكثر أهمية من هذا. لكن هذا هو ما نقاتل من أجله، أليس كذلك؟”

تدفعني موستانج للخارج بارتباك. “أيها القزم المتصنت!” يندفع داكسو على قدميه ويسحبني في عناق لطيف بشكل مدهش. الملائكة الذهبية على رأسه الأصلع تتلألأ في ضوء الصباح. “سعيد لرؤيتك يا صديقي”.

“من أجل الأرض؟” أسأل.

“حسنًا إذن، من كان أول نجار؟”

“من أجل السلام، بأي طريقة نجده بها”. يلتفت إليّ. “أليس هذا ما تقاتل من أجله؟”

“منذ الأكاديمية، أبقيتك على مسافة. لقد تعاملت معك كأمر مسلم به. ما كان يجب أن أفعل ذلك. ليس وأنت دائمًا لطيف جدًا معي”. إنه لا يلتقي بنظري.

“البعض منا لم يولدوا في سلام”، أقول، مشيرًا إلى الغزلان والأرض. “لم أحظَ بهذا وأنا أكبر. أي شيء أملكه الآن أو سأملكه في المستقبل يجب أن أكتسبه. لكنك محق. لهذا السبب أقاتل، حتى أتمكن من الحصول على هذا لي وللأشخاص الذين أهتم لأمرهم”. تبحث عيناه في وجهي. “عادل بما فيه الكفاية”.

“هل يشم أحدكم ذلك؟” يسأل المهرج. “أنا أشم رائحة لحم خنزير مقدد”، يحاول داكسو. هناك صوت قرمشة وهو يقضم قطعة. “لا”، يقول المهرج. “رائحتها كرائحة مجنون انتحاري نهض مؤخرًا من الموت بعد غزو كوكب والتخلي عن أصدقائه ليجعل نفسه يقطع إلى شرائط دموية كأحمق لعين”. يستنشق داكسو. “انها رائحة مميزة”.

“أريد أن أعتذر لك يا روكي “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الحاصد، أنا لا أعبث معك”، يقول. أنظر إلى روكي. “اذهب”، يقول، ويمشي نحو الغزلان، مخرجًا التوت من جيبه. “روكي “، أناديه متوسلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مجددًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المفترض أن تكون كذلك”.

“منذ الأكاديمية، أبقيتك على مسافة. لقد تعاملت معك كأمر مسلم به. ما كان يجب أن أفعل ذلك. ليس وأنت دائمًا لطيف جدًا معي”. إنه لا يلتقي بنظري.

“حسنًا، بالمقارنة، ربما كان—” يبدأ المهرج قبل أن تصفعه الحصاة على مؤخرة رأسه. “آي!”

“لم أمانع أن الأمر كان دائمًا يتعلق بك يا دارو. كان ذلك ما يحرق تاكتوس، ولكن ليس أنا. أنا لست مغرمًا بك مثل موستانج. أنا لا أعبدك مثل سيفرو أو العوائين. لقد كنت صديقًا حقيقيًا. كنت شخصًا رأى نورك وظلامك وقبل كليهما دون حكم، دون أجندة. وماذا فعلت بي؟ لقد استخدمتني كما يستخدم الرجل حصانًا. أنا أفضل من ذلك. كوين كانت أفضل من ذلك”.

“أعتقد أنني أفضل منك”، يقول. أتراجع خطوة إلى الوراء، مصدومًا. يراقب الغزلان وهي تقضم الحبوب في وحدة التغذية. “لقد جلست بجانب أسرة ثلاثة أصدقاء هذا العام. كوين، وتاكتوس، وأنت. في كل مرة كنت أعلم أنني سأكون سعيدًا بتبديل الأماكن مع أي منكم. هل كنت ستتمنى الشيء نفسه؟”

“هل أنت أفضل من هذه الصداقة؟” أسأل بهدوء، خائفًا من الإجابة.

“ايف؟” يسأل داكسو.

“أعتقد أنني أفضل منك”، يقول. أتراجع خطوة إلى الوراء، مصدومًا. يراقب الغزلان وهي تقضم الحبوب في وحدة التغذية. “لقد جلست بجانب أسرة ثلاثة أصدقاء هذا العام. كوين، وتاكتوس، وأنت. في كل مرة كنت أعلم أنني سأكون سعيدًا بتبديل الأماكن مع أي منكم. هل كنت ستتمنى الشيء نفسه؟”

“حسنًا، بالمقارنة، ربما كان—” يبدأ المهرج قبل أن تصفعه الحصاة على مؤخرة رأسه. “آي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأبذل حياتي لإعادتهم”، أقول، وأنا أعلم أنها كذبة. بقدر ما أحب هؤلاء الذهبيين، لدي مسؤوليات أكبر. حتى ينتهي هذا، حياتي ليست لي لأهبها.

“أعتقد أنني أفضل منك”، يقول. أتراجع خطوة إلى الوراء، مصدومًا. يراقب الغزلان وهي تقضم الحبوب في وحدة التغذية. “لقد جلست بجانب أسرة ثلاثة أصدقاء هذا العام. كوين، وتاكتوس، وأنت. في كل مرة كنت أعلم أنني سأكون سعيدًا بتبديل الأماكن مع أي منكم. هل كنت ستتمنى الشيء نفسه؟”

يستدير عن الغزلان ليراقبني، عيناه دافئتان وحزينتان كما تحملان وزنًا أكبر بكثير مما يجب أن تحملاه. إنه مختلف عني، عن كاسيوس. ناديناه أخًا، وكان أخًا أفضل مما يستحقه أي منا. “هل تساءلت يومًا لماذا وضعوني في منزل مارس ؟ لست الاختيار النموذجي. الأغلبية ربما يضعونني في أبولو أو جونو”.

الفصل 44: الشاعر

“كوين دائمًا ما كانت المنافسة تجري في دمها. لكن أنت… نعم، لقد تساءلت”.

“من أجل السلام، بأي طريقة نجده بها”. يلتفت إليّ. “أليس هذا ما تقاتل من أجله؟”

“دارو”. ألتفت لأرى سيفرو واقفًا خلفنا بالزي الرسمي. “الأمر عاجل”.

“البعض منا لم يولدوا في سلام”، أقول، مشيرًا إلى الغزلان والأرض. “لم أحظَ بهذا وأنا أكبر. أي شيء أملكه الآن أو سأملكه في المستقبل يجب أن أكتسبه. لكنك محق. لهذا السبب أقاتل، حتى أتمكن من الحصول على هذا لي وللأشخاص الذين أهتم لأمرهم”. تبحث عيناه في وجهي. “عادل بما فيه الكفاية”.

“ليس الآن، يا سيفرو”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “كان من المفترض أن يكون منزلي في المدينة”، يقول روكي. “رغم أنني كنت أتسلل إلى الريف مع معلمي كلما كانت أمي بعيدة. وهو ما كان يحدث كثيرًا. بدا أنها تعتقد أنه لا يوجد شيء يستحق العناء هنا. وأن أعمال المدن أكثر أهمية من هذا. لكن هذا هو ما نقاتل من أجله، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أيها الحاصد، أنا لا أعبث معك”، يقول. أنظر إلى روكي. “اذهب”، يقول، ويمشي نحو الغزلان، مخرجًا التوت من جيبه. “روكي “، أناديه متوسلاً.

“منذ الأكاديمية، أبقيتك على مسافة. لقد تعاملت معك كأمر مسلم به. ما كان يجب أن أفعل ذلك. ليس وأنت دائمًا لطيف جدًا معي”. إنه لا يلتقي بنظري.

“الصداقات تستغرق دقائق لتكوينها، ولحظات لكسرها، وسنوات لإصلاحها”، يقول، ملتفتًا ليلقي نظرة من فوق كتفه. “سنتحدث مرة أخرى قريبًا”.

أسير ببطء في الردهة الحجرية مع موستانج. خارج النوافذ، يقوم الحراس بدوريات في العقار. إنهم هنا لاحتجازنا بقدر ما هم هنا لحمايتنا. المطر يتساقط بخفة. ضحكات تتسرب من باب مفتوح مع روائح القهوة ولحم الخنزير المقدد.

أراقبه وهو يذهب، وأشعر بقليل من الأمل يدفئني. ألتفت إلى سيفرو وأربت على ظهره. “ممتن لرؤيتك. آسف بشأن —”

“لم أمانع أن الأمر كان دائمًا يتعلق بك يا دارو. كان ذلك ما يحرق تاكتوس، ولكن ليس أنا. أنا لست مغرمًا بك مثل موستانج. أنا لا أعبدك مثل سيفرو أو العوائين. لقد كنت صديقًا حقيقيًا. كنت شخصًا رأى نورك وظلامك وقبل كليهما دون حكم، دون أجندة. وماذا فعلت بي؟ لقد استخدمتني كما يستخدم الرجل حصانًا. أنا أفضل من ذلك. كوين كانت أفضل من ذلك”.

“اغرب عن وجهي. لست عاهرة صغيرة نائحة مثل الشاعر. إنه أريس. أصدقاؤك، الأحمر، والوردية، والبنفسجي، تم أسرهم”.

“من أجل الأرض؟” أسأل.

“بواسطة من؟”

“يسوع الناصري…؟” يخمن داكسو. “إنها مزحة تاريخية، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“برأيك من؟ بواسطة جاكال “.

“حسنًا إذن، من كان أول نجار؟”

…….

“من أجل السلام، بأي طريقة نجده بها”. يلتفت إليّ. “أليس هذا ما تقاتل من أجله؟”

صدق روكي قريبا جدا ستلتقي به. الأحداث نارية مع دخولنا خاتمة الكتاب. ترقبوا فصول غدا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “برأيك من؟ بواسطة جاكال “.

“لم أمانع أن الأمر كان دائمًا يتعلق بك يا دارو. كان ذلك ما يحرق تاكتوس، ولكن ليس أنا. أنا لست مغرمًا بك مثل موستانج. أنا لا أعبدك مثل سيفرو أو العوائين. لقد كنت صديقًا حقيقيًا. كنت شخصًا رأى نورك وظلامك وقبل كليهما دون حكم، دون أجندة. وماذا فعلت بي؟ لقد استخدمتني كما يستخدم الرجل حصانًا. أنا أفضل من ذلك. كوين كانت أفضل من ذلك”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط