الفصل 715: وفاة عرضية
بصفتها لاعبة، كان من المؤكد أن «1810» قد خاض معارك جماعية من قبل. فمطاردة الوحوش في العالم الواقعي قد تجرّ اللاعبين إلى صراعات مع آخرين، لذا لم يكن غريبًا أن يكون له أعداء في الواقع. لكن توقيت ظهور أعدائه كان مريبًا، كما أن عملية القتل حدثت بسرعة غير عادية. لقد رأت بنفسها «1810» يُصاب ويهوي رأسًا على عقب، لكنها لم تملك الوقت لتفحص جثته.
بعد دخوله إلى المركز التجاري، لم يتجه «1810» مباشرة إلى الطابق الذي كانت فيه «يوغورت». فبصفته قائد الفريق، اعتاد أن يواجه مع زملائه مختلف أنواع التحديات، ولم يكن من النوع الذي يتصرف بتهور بعد أن علم أن خصمه قادر على تحويل التماثيل إلى كائنات آلية.
ثم رآها — «يوغورت».
منذ أن وطأت قدماه المركز التجاري، أصبح شديد الحذر مما يحيط به. وبسبب خطواته المتسللة البطيئة، استغرق منه الأمر قرابة عشر دقائق للانتقال من الطابق الأول إلى الثالث. ومع ذلك، لم يواجه أي خطر في طريقه.
بصفتها لاعبة، كان من المؤكد أن «1810» قد خاض معارك جماعية من قبل. فمطاردة الوحوش في العالم الواقعي قد تجرّ اللاعبين إلى صراعات مع آخرين، لذا لم يكن غريبًا أن يكون له أعداء في الواقع. لكن توقيت ظهور أعدائه كان مريبًا، كما أن عملية القتل حدثت بسرعة غير عادية. لقد رأت بنفسها «1810» يُصاب ويهوي رأسًا على عقب، لكنها لم تملك الوقت لتفحص جثته.
ثم رآها — «يوغورت».
وفي اللحظة التي تقدّم فيها «1810» بخطوة واحدة، أشعل «كابتن أمريكا» الولاعة.
كانت يداها وقدماها مقيدتين، وملقاة خلف واجهة عرض. وتمامًا كما في الصورة، بدت في حالة مزرية، ناهيك عن الجروح العميقة التي غطّت ذراعيها. وعندما لاحظ «1810» حركة صدرها، أدرك أنها ما زالت على قيد الحياة، فشعر بالارتياح. ثم لاحظ وجود سائلٍ أصفر غامض عليها.
رغم أن «كابتن أمريكا» كان مغطّى تمامًا مثل المومياء، فإن الفرق في البنية الجسدية بينه وبين «شين دونغشينغ» كان كبيرًا جدًا. لم يستطع «1810» أن يُقنع نفسه بأن الشخص الواقف أمامه هو «شين دونغشينغ» فعلًا.
كان ذلك السائل الأصفر يمتدّ من خلف واجهة العرض إلى مقدمة المتجر. تنفّس «1810» بعمق، وتغيّر تعبير وجهه قائلًا للرجل الواقف أمام الباب:
“بنزين؟”
علم «1810» أن خصمه يُحذّره من الاقتراب أكثر. وتحوّل الموقف إلى حالة من الجمود المؤقت. لم يتخلَّ «1810» عن محاولة التحدث مع الطرف الآخر، مذكّرًا بأنه مستعدّ لمنحه ألف نقطة من نقاط اللعبة، لكنه لا يملك هذا العدد في الوقت الحالي، طالبًا مهلة زمنية مقابل إطلاق سراح «يوغورت» أولًا.
رغم أن «شين دونغشينغ» كان في غاية التوتر، فإنه جعل «كابتن أمريكا» يُخرج الولاعة وفقًا للاتفاق مع «يوغورت».
في تلك اللحظة، كانت «يوغورت» قد أفاقت من إغمائها. وما إن رأت «1810» حتى استبد بها الانفعال، وبدأت تضرب رأسها بواجهة العرض، وكأنها تُشير له أن يُسرع بإنقاذها.
عندما رأى «1810» الولاعة، شعر بالقلق، وقال بنبرة جادّة:
“لا تفعل هذا، يمكننا التحدث بشأن المكافأة.”
صرخت نحوه: “ارجع بسرعة!”
في تلك اللحظة، كانت «يوغورت» قد أفاقت من إغمائها. وما إن رأت «1810» حتى استبد بها الانفعال، وبدأت تضرب رأسها بواجهة العرض، وكأنها تُشير له أن يُسرع بإنقاذها.
كانت يداها وقدماها مقيدتين، وملقاة خلف واجهة عرض. وتمامًا كما في الصورة، بدت في حالة مزرية، ناهيك عن الجروح العميقة التي غطّت ذراعيها. وعندما لاحظ «1810» حركة صدرها، أدرك أنها ما زالت على قيد الحياة، فشعر بالارتياح. ثم لاحظ وجود سائلٍ أصفر غامض عليها.
قال لها مهدّئًا:
“لا تقلقي، ستكونين بأمان قريبًا.”
لحسن الحظ، أمسك «كابتن أمريكا» بدرعه في الوقت المناسب وصدّ الرصاص الذي كان موجّهًا نحو «يوغورت»، وفي الوقت ذاته استخدم يده الأخرى لفك الحبل المربوط حول قدميها.
ثم التفت إلى «كابتن أمريكا» قائلًا:
“ألستَ شين دونغشينغ؟ أين هو شين دونغشينغ؟”
رغم أن «كابتن أمريكا» كان مغطّى تمامًا مثل المومياء، فإن الفرق في البنية الجسدية بينه وبين «شين دونغشينغ» كان كبيرًا جدًا. لم يستطع «1810» أن يُقنع نفسه بأن الشخص الواقف أمامه هو «شين دونغشينغ» فعلًا.
رغم أن «كابتن أمريكا» كان مغطّى تمامًا مثل المومياء، فإن الفرق في البنية الجسدية بينه وبين «شين دونغشينغ» كان كبيرًا جدًا. لم يستطع «1810» أن يُقنع نفسه بأن الشخص الواقف أمامه هو «شين دونغشينغ» فعلًا.
قال لها مهدّئًا: “لا تقلقي، ستكونين بأمان قريبًا.”
كما لاحظ أن هذا الرجل الطويل الذي يواجهه لم يتفوه بكلمة منذ التقيا.
ترجمة : RoronoaZ
وفي اللحظة التي تقدّم فيها «1810» بخطوة واحدة، أشعل «كابتن أمريكا» الولاعة.
قال لها مهدّئًا: “لا تقلقي، ستكونين بأمان قريبًا.”
علم «1810» أن خصمه يُحذّره من الاقتراب أكثر. وتحوّل الموقف إلى حالة من الجمود المؤقت. لم يتخلَّ «1810» عن محاولة التحدث مع الطرف الآخر، مذكّرًا بأنه مستعدّ لمنحه ألف نقطة من نقاط اللعبة، لكنه لا يملك هذا العدد في الوقت الحالي، طالبًا مهلة زمنية مقابل إطلاق سراح «يوغورت» أولًا.
كما لاحظ أن هذا الرجل الطويل الذي يواجهه لم يتفوه بكلمة منذ التقيا.
أما «شين دونغشينغ» فكان يخدش رأسه أمام الحاسوب، إذ لم يتمكن من سماع ما يقوله «1810». لذلك، لم يستطع سوى أن يأمر «كابتن أمريكا» بحماية «يوغورت» مع الاستمرار في تهديد «1810» باستخدام الولاعة.
لكن في اللحظة التالية، حدث أمر غير متوقع.
ظلّ «1810» يتحدث مع «كابتن أمريكا»، لكنه لم يتلقَّ أي رد. ومن خلال شاشة المراقبة، بدا وكأنه يحاول تهدئته.
ترجمة : RoronoaZ
كان تصرفه يشبه تصرف الأب الذي يحاول حماية ابنه.
صرخت نحوه: “ارجع بسرعة!”
لكن في اللحظة التالية، حدث أمر غير متوقع.
وفي اللحظة التي تقدّم فيها «1810» بخطوة واحدة، أشعل «كابتن أمريكا» الولاعة.
اخترقت رصاصة، جاءت من اتجاهٍ مجهول، جدار الزجاج الخاص بالمول، وأصابت الهدف بدقة. ارتبك «شين دونغشينغ» تمامًا. في البداية ظنّ أن «كابتن أمريكا» هو من أُصيب، لكنه لم يرَ أي أثر لثقب رصاصة على جسده. كما أن «يوغورت» لم تُصب بأذى. أما «1810»، فقد انتفض جسده فجأة، وظهر ثقب رصاصة في رأسه. وبعدها ترنّح، واصطدم بسياج الطابق الثالث، ثم هوى إلى الطابق الأول، واصطدم رأسه بأرضية الرخام.
صاحب المقهى، الذي كان يناول أحد الزبائن علبة كوكاكولا عند الصندوق، تجمّد في مكانه من الخوف وسقط جالسًا على الأرض، عاجزًا عن الحركة. لم يخطر بباله أن مقهاه، الذي افتتحه قبل خمس سنوات، سيصبح يومًا مقرًّا مؤقتًا لـ«المنتقمين».
كانت المشهد دمويًا للغاية، ولم يكن هناك جدوى من محاولة إنقاذه.
اخترقت رصاصة، جاءت من اتجاهٍ مجهول، جدار الزجاج الخاص بالمول، وأصابت الهدف بدقة. ارتبك «شين دونغشينغ» تمامًا. في البداية ظنّ أن «كابتن أمريكا» هو من أُصيب، لكنه لم يرَ أي أثر لثقب رصاصة على جسده. كما أن «يوغورت» لم تُصب بأذى. أما «1810»، فقد انتفض جسده فجأة، وظهر ثقب رصاصة في رأسه. وبعدها ترنّح، واصطدم بسياج الطابق الثالث، ثم هوى إلى الطابق الأول، واصطدم رأسه بأرضية الرخام.
“ما الذي… بحق الجحيم؟!” اتسعت عينا «شين دونغشينغ» أمام شاشة الحاسوب، مذهولًا مما رآه للتو.
اخترقت رصاصة، جاءت من اتجاهٍ مجهول، جدار الزجاج الخاص بالمول، وأصابت الهدف بدقة. ارتبك «شين دونغشينغ» تمامًا. في البداية ظنّ أن «كابتن أمريكا» هو من أُصيب، لكنه لم يرَ أي أثر لثقب رصاصة على جسده. كما أن «يوغورت» لم تُصب بأذى. أما «1810»، فقد انتفض جسده فجأة، وظهر ثقب رصاصة في رأسه. وبعدها ترنّح، واصطدم بسياج الطابق الثالث، ثم هوى إلى الطابق الأول، واصطدم رأسه بأرضية الرخام.
كانت «يوغورت» بدورها مصدومة تمامًا. ظنّت أنها أخذت في الحسبان كل الاحتمالات الممكنة لما قد يحدث تلك الليلة. ومهما فعل «1810» أو «شين دونغشينغ»، فإن النتيجة النهائية لم يكن من المفترض أن تتغيّر.
منذ أن وطأت قدماه المركز التجاري، أصبح شديد الحذر مما يحيط به. وبسبب خطواته المتسللة البطيئة، استغرق منه الأمر قرابة عشر دقائق للانتقال من الطابق الأول إلى الثالث. ومع ذلك، لم يواجه أي خطر في طريقه.
لكنها لم تتوقع أن يُقتل «1810» أمام عينيها.
صرخت نحوه: “ارجع بسرعة!”
كانت وفاته مفاجِئة لدرجة أنها لم تعرف كيف تتصرّف بعدها.
رغم أن «شين دونغشينغ» كان في غاية التوتر، فإنه جعل «كابتن أمريكا» يُخرج الولاعة وفقًا للاتفاق مع «يوغورت».
بما أن هدفها قد مات، فقد أصبح كل ما قامت به حتى الآن بلا معنى.
كان تصرفه يشبه تصرف الأب الذي يحاول حماية ابنه.
لقد بعثرت وفاة «1810» خطتها تمامًا، وجعلتها شاردة لعدة ثوانٍ، قبل أن تعود إلى وعيها حين اخترقت رصاصة واجهة العرض أمامها. بدا أن العدو لا ينوي التوقف بعد قتل «1810».
ظلّ «1810» يتحدث مع «كابتن أمريكا»، لكنه لم يتلقَّ أي رد. ومن خلال شاشة المراقبة، بدا وكأنه يحاول تهدئته.
لحسن الحظ، أمسك «كابتن أمريكا» بدرعه في الوقت المناسب وصدّ الرصاص الذي كان موجّهًا نحو «يوغورت»، وفي الوقت ذاته استخدم يده الأخرى لفك الحبل المربوط حول قدميها.
في تلك اللحظة، كانت «يوغورت» قد أفاقت من إغمائها. وما إن رأت «1810» حتى استبد بها الانفعال، وبدأت تضرب رأسها بواجهة العرض، وكأنها تُشير له أن يُسرع بإنقاذها.
قالت «يوغورت» بريبة:
“انتظر، هناك شيء غير طبيعي.”
لكنها لم تتوقع أن يُقتل «1810» أمام عينيها.
بصفتها لاعبة، كان من المؤكد أن «1810» قد خاض معارك جماعية من قبل. فمطاردة الوحوش في العالم الواقعي قد تجرّ اللاعبين إلى صراعات مع آخرين، لذا لم يكن غريبًا أن يكون له أعداء في الواقع. لكن توقيت ظهور أعدائه كان مريبًا، كما أن عملية القتل حدثت بسرعة غير عادية. لقد رأت بنفسها «1810» يُصاب ويهوي رأسًا على عقب، لكنها لم تملك الوقت لتفحص جثته.
لقد بعثرت وفاة «1810» خطتها تمامًا، وجعلتها شاردة لعدة ثوانٍ، قبل أن تعود إلى وعيها حين اخترقت رصاصة واجهة العرض أمامها. بدا أن العدو لا ينوي التوقف بعد قتل «1810».
وبينما كانت تتحدث، أدركت أن كلامها لا فائدة منه، لأن «شين دونغشينغ» البعيد في مقهى الإنترنت لا يسمع كلمة مما تقول. وبعد أن فكّ «كابتن أمريكا» الحبل عن يديها وقدميها، حاول أن يسحبها ليبتعدا عن المكان.
ظلّ «1810» يتحدث مع «كابتن أمريكا»، لكنه لم يتلقَّ أي رد. ومن خلال شاشة المراقبة، بدا وكأنه يحاول تهدئته.
وفي مقهى الإنترنت، شهد بعض الشبان المنهمكين في لعبة League of Legends أغرب مشهد في حياتهم: فقد رأوا «بلاك ويدو» و«هوك آي» و«هالك» يندفعون من الغرفة الخاصة واحدًا تلو الآخر! وبينما كانوا يحدقون بدهشة، وقع ما هو أعجب — إذ حطّم «آيرون مان» النافذة وطار إلى السماء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت المشهد دمويًا للغاية، ولم يكن هناك جدوى من محاولة إنقاذه.
صاحب المقهى، الذي كان يناول أحد الزبائن علبة كوكاكولا عند الصندوق، تجمّد في مكانه من الخوف وسقط جالسًا على الأرض، عاجزًا عن الحركة. لم يخطر بباله أن مقهاه، الذي افتتحه قبل خمس سنوات، سيصبح يومًا مقرًّا مؤقتًا لـ«المنتقمين».
كانت وفاته مفاجِئة لدرجة أنها لم تعرف كيف تتصرّف بعدها.
انطلق بقية الأبطال الخارقين نحو المركز التجاري بسرعة البرق، وكان «آيرون مان» أول من وصل إلى الطابق الثالث. وحين رأته «يوغورت»، استوعبت أخيرًا ما كان «1810» يحاول فعله.
كانت يداها وقدماها مقيدتين، وملقاة خلف واجهة عرض. وتمامًا كما في الصورة، بدت في حالة مزرية، ناهيك عن الجروح العميقة التي غطّت ذراعيها. وعندما لاحظ «1810» حركة صدرها، أدرك أنها ما زالت على قيد الحياة، فشعر بالارتياح. ثم لاحظ وجود سائلٍ أصفر غامض عليها.
صرخت نحوه:
“ارجع بسرعة!”
وفي مقهى الإنترنت، شهد بعض الشبان المنهمكين في لعبة League of Legends أغرب مشهد في حياتهم: فقد رأوا «بلاك ويدو» و«هوك آي» و«هالك» يندفعون من الغرفة الخاصة واحدًا تلو الآخر! وبينما كانوا يحدقون بدهشة، وقع ما هو أعجب — إذ حطّم «آيرون مان» النافذة وطار إلى السماء!
وبينما كانت تلوّح بيديها بشدة، لم يكن «آيرون مان» يفهم ما تحاول قوله، فاكتفى بالإشارة لها بحركة مطمئنة بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم التفت إلى «كابتن أمريكا» قائلًا: “ألستَ شين دونغشينغ؟ أين هو شين دونغشينغ؟”
كان سوء الفهم واضحًا بينهما. لم تكن «يوغورت» قد أحضرت هاتفها المحمول عمدًا، لأنها كانت تتوقع ما سيحدث لاحقًا، ولم ترغب أن يتدخل «شين دونغشينغ» في خطتها. لكنها لم تكن تعلم أن هذا القرار سيضعه في خطرٍ داهم.
كما لاحظ أن هذا الرجل الطويل الذي يواجهه لم يتفوه بكلمة منذ التقيا.
______________________________________________
كانت «يوغورت» بدورها مصدومة تمامًا. ظنّت أنها أخذت في الحسبان كل الاحتمالات الممكنة لما قد يحدث تلك الليلة. ومهما فعل «1810» أو «شين دونغشينغ»، فإن النتيجة النهائية لم يكن من المفترض أن تتغيّر.
ترجمة : RoronoaZ
بصفتها لاعبة، كان من المؤكد أن «1810» قد خاض معارك جماعية من قبل. فمطاردة الوحوش في العالم الواقعي قد تجرّ اللاعبين إلى صراعات مع آخرين، لذا لم يكن غريبًا أن يكون له أعداء في الواقع. لكن توقيت ظهور أعدائه كان مريبًا، كما أن عملية القتل حدثت بسرعة غير عادية. لقد رأت بنفسها «1810» يُصاب ويهوي رأسًا على عقب، لكنها لم تملك الوقت لتفحص جثته.
كما لاحظ أن هذا الرجل الطويل الذي يواجهه لم يتفوه بكلمة منذ التقيا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات