مخزن
الفصل ٧٥ : مخزن
وفي الوقت نفسه، لم تعد المباني من حولهم مصنوعة من القصب، بل كانت المنازل المحيطة جميعها مصنوعة من الخشب.
‘كل عربات الحمير الخاصة بنا وبقية متعلقاتنا الآن في قاع البحيرة. علينا جمع المال اللازم لرحلاتنا من هذه القرية.’
“هل تشفقين عليه؟ هل تظنينه عاشقًا رومانسيًا؟ لماذا لا تسألينه من أين جاءت زوجته؟” سأل لي هووانغ،
خطط لي هووانغ لما يجب أن يفعلوه بعد ذلك بينما كان يراقب اللحم يغلي في القدر.
شاعرًا بنظرات الجميع، قال الشاب بتوتر، “والدي جلبها لي. كل الزوجات في القرية خُطفن من الخارج. حتى جدتي وأمي تم أَسْرُهما من الخارج.”
مهما كان ما حدث، فقد أصبح الآن من الماضي. كان عليه أن يتخطى ويخطط للمستقبل.
“لا…! لا تقتلني!”
أهم مسألة يجب عليه التعامل معها الآن هي إيجاد الأشياء التي يحتاجونها من القرية والمغادرة مع مجموعته.
فتحوا الصناديق واحدًا تلو الآخر. وكلما فتحوا أكثر، ازداد ذهولهم.
‘ويجب أن أكون سريعًا. لا يمكننا البقاء هنا طويلاً. في النهاية، الشيء الوحيد الأسوأ من قرية مليئة بالجثث هو قرية مليئة بالجثث المتحللة. الشخص الميت ربما لا يستطيع الحركة، لكنه قد ينتهي به الأمر بقتل أحد بطريقة مختلفة.’
“لا…! لا تقتلني!”
فتح لي هووانغ فمه وعض قطعة لحم في طرف سيفه. ثم نظر إلى رفاقه الذين كانوا يأكلون بنهم وقال، “هل أكلتم كفايتكم؟ لدينا عمل نقوم به بعد أن تشبعوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، عندما رأى الشاب لي هووانغ يرفع سيفه الدموي مجددًا، ارتجف خوفًا ونهض بسرعة قبل أن يواصل إرشادهم في الطريق.
بعد أن جففوا ملابسهم، تبعوا لي هووانغ خارج المطبخ الجماعي وهم يمسكون باللحم ويواصلون الأكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت باي لينغمياو مشوشة. “الكبير لي، أنا أمّية.”
لم يتجول لي هووانغ في القرية مثل ذبابة بلا رأس. بدلًا من ذلك، سار مباشرة نحو القاعة الأسلاف لعائلة يوان. كانت القرية مبنية مثل المتاهة، وكان بحاجة إلى دليل.
شاعرًا بنظرات الجميع، قال الشاب بتوتر، “والدي جلبها لي. كل الزوجات في القرية خُطفن من الخارج. حتى جدتي وأمي تم أَسْرُهما من الخارج.”
“لا…! لا تقتلني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ويجب أن أكون سريعًا. لا يمكننا البقاء هنا طويلاً. في النهاية، الشيء الوحيد الأسوأ من قرية مليئة بالجثث هو قرية مليئة بالجثث المتحللة. الشخص الميت ربما لا يستطيع الحركة، لكنه قد ينتهي به الأمر بقتل أحد بطريقة مختلفة.’
كان الشاب المرعوب إلى حد تبوله لا يزال مختبئًا داخل القاعة. وجه لي هووانغ سيفه نحوه وحاصره، وكان وجه الشاب النحيل مليئًا بالخوف.
“آااااه!” قُطع أحد أذني الشاب في لحظة وهو يصرخ من الألم واليأس.
لم يضيع لي هووانغ وقته في الكلام معه. “أين تخبئون المال الذي تسرقونه من الآخرين؟ خذنا إليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضًا اعتذر على سحبة…
“المخزن! كله في مخزن جدي الأكبر! نحتفظ بكل المال
هناك!” تفوه الشاب بكل ما يعرفه على الفور. كان الدم على رداء لي هووانغ لا يزال سائلًا. حتى رائحة الدم القادمة منه كانت كافية لجعل الشاب يتبول قليلًا من شدة الخوف. كان مرعوبًا لدرجة أن أي فكرة عن المقاومة قد تبخرت من عقله.
هناك!” تفوه الشاب بكل ما يعرفه على الفور. كان الدم على رداء لي هووانغ لا يزال سائلًا. حتى رائحة الدم القادمة منه كانت كافية لجعل الشاب يتبول قليلًا من شدة الخوف. كان مرعوبًا لدرجة أن أي فكرة عن المقاومة قد تبخرت من عقله.
أهم مسألة يجب عليه التعامل معها الآن هي إيجاد الأشياء التي يحتاجونها من القرية والمغادرة مع مجموعته.
كان الظلام قد حل بالفعل، لذا أخرجت المجموعة حجارتهم المتوهجة لإنارة الطريق. تبعوا الشاب وهم يقطعون طريقهم عبر القرية.
بجانب قطع الفضة، كان هناك صناديق مليئة بالمجوهرات الذهبية. كانت على الأرجح مأخوذة من الضحايا النساء.
تحت الوهج الأزرق الأخضر للحجارة، بدا المشهد الدموي حولهم مقززًا للغاية. كان جسد الشاب يرتجف عند رؤية ما حوله.
عندما فتح الشاب أحد الصناديق بناءً على تعليمات لي هووانغ، أضاء وهج لامع الغرفة بأكملها. كان الصندوق مليئًا بقطع الفضة.
في تلك اللحظة، تجمد جسد الشاب فجأة قبل أن يجثو بجانب جثة امرأة ويبدأ بالبكاء بحرقة.
وفي الوقت نفسه، لم تعد المباني من حولهم مصنوعة من القصب، بل كانت المنازل المحيطة جميعها مصنوعة من الخشب.
عند رؤيته، اقترب لي هووانغ وقرفص إلى جانبه. رأى أن المرأة لم يتبقَ من وجهها سوى نصفه. بدت شابة، وعينها مليئة بالرهبة واليأس.
“آااااه!” قُطع أحد أذني الشاب في لحظة وهو يصرخ من الألم واليأس.
“من هي؟” سأل لي هووانغ ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!” أكد بسيط.
“إنها… إنها زوجتي!” ارتجف صوت الشاب. “كنت أحبها! لكنها الآن ميتة! حتى والداي ميتان!”
أمسك بالكتاب وحدق بالكلمات على الغلاف، محاولًا استذكار شيء ما. “ما مكتوب هنا؟”
بدأ يبكي بصوت أعلى وهو يفكر في الطريقة التي ماتوا بها.
أهم مسألة يجب عليه التعامل معها الآن هي إيجاد الأشياء التي يحتاجونها من القرية والمغادرة مع مجموعته.
عندما سمع لي هووانغ صرخاته الحادة، صار تعبيره مليئًا بالقسوة وعدم الرحمة ولوَّح بذراعه اليمنى.
رفع لي هووانغ رأسه ورأى بسيط واقفًا خلف باي لينغمياو.
شرياك!
عندما سمع لي هووانغ صرخاته الحادة، صار تعبيره مليئًا بالقسوة وعدم الرحمة ولوَّح بذراعه اليمنى.
“آااااه!” قُطع أحد أذني الشاب في لحظة وهو يصرخ من الألم واليأس.
عند رؤيته، اقترب لي هووانغ وقرفص إلى جانبه. رأى أن المرأة لم يتبقَ من وجهها سوى نصفه. بدت شابة، وعينها مليئة بالرهبة واليأس.
“دلنا! هل قلتُ لك أن تتوقف؟!” زأر لي هووانغ بغضب.
“المخزن! كله في مخزن جدي الأكبر! نحتفظ بكل المال
في تلك اللحظة، شعر لي هُووَانغ بشخص يمسك كمه برفق، مما جعله يأرجح ذراعه بضيق.
بجانب قطع الفضة، كان هناك صناديق مليئة بالمجوهرات الذهبية. كانت على الأرجح مأخوذة من الضحايا النساء.
“هل تشفقين عليه؟ هل تظنينه عاشقًا رومانسيًا؟ لماذا لا تسألينه من أين جاءت زوجته؟” سأل لي هووانغ،
لابد أن هذا هو أهم جزء في القرية.
وهو متضايق.
رفع لي هووانغ رأسه ورأى بسيط واقفًا خلف باي لينغمياو.
شاعرًا بنظرات الجميع، قال الشاب بتوتر، “والدي جلبها لي. كل الزوجات في القرية خُطفن من الخارج. حتى جدتي وأمي تم أَسْرُهما من الخارج.”
تطايرت الشرارات بينما قطع لي هووانغ القفل إلى نصفين. ثم ركل الباب بقوة قبل أن يمسك الشاب ويستخدمه كدرع وهو يدخل المنزل.
فتحت باي لينغمياو فمها من الصدمة وهي تنظر إلى جثث النساء حولها.
الفصل ٧٥ : مخزن
وفي الوقت نفسه، عندما رأى الشاب لي هووانغ يرفع سيفه الدموي مجددًا، ارتجف خوفًا ونهض بسرعة قبل أن يواصل إرشادهم في الطريق.
الفصل ٧٥ : مخزن
برؤية باي لينغمياو وهي مصدومة، اقتربت شياومان منها ووضعت يدها المشعرة برفق على كتفها قبل أن تعانقها. “نساء معسكر قطاع الطرق مثل بقية قطاع الطرق. لا تفكري بالأمر كثيرًا.”
بعد أن جففوا ملابسهم، تبعوا لي هووانغ خارج المطبخ الجماعي وهم يمسكون باللحم ويواصلون الأكل.
“لكن لماذا رافقن سائرهم لسرقة الناس؟ في الأساس، لقد تم اختطافهن أيضًا!” قالت باي لينغمياو بانفعال. كانت تتذكر أن بعض قطاع الماء الذين واجهوهم سابقًا كنَّ نساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل إن وصفه بالمنزل غير دقيق، فقد كان أقرب إلى
“كل من البشر والكلاب يمكن تدريبهم.” قال أحد مكونات الدواء المرشدة.
وهو ينظر إلى جبال الفضة.
عند سماع ذلك، التفت لي هووانغ، لكنه لم يتمكن من معرفة من قالها، مما جعله يتنهد، “آه…”
في تلك اللحظة، تجمد جسد الشاب فجأة قبل أن يجثو بجانب جثة امرأة ويبدأ بالبكاء بحرقة.
تبعوا الشاب وساروا عبر الممرات المتعرجة لبعض الوقت قبل أن يصلوا إلى بيت كان بابه مغلقًا بقفل قوي.
جيانغ!
وفي الوقت نفسه، لم تعد المباني من حولهم مصنوعة من القصب، بل كانت المنازل المحيطة جميعها مصنوعة من الخشب.
أمسك بالكتاب وحدق بالكلمات على الغلاف، محاولًا استذكار شيء ما. “ما مكتوب هنا؟”
لابد أن هذا هو أهم جزء في القرية.
بسيط أصبح معقد/مثقف ولي هووانغ أصبح بسيط/أميْ
جيانغ!
قلب بعضها واكتشف أنها كتب لتعليم القراءة والكتابة، بالإضافة إلى بعض النصوص المقدسة البوذية.
تطايرت الشرارات بينما قطع لي هووانغ القفل إلى نصفين. ثم ركل الباب بقوة قبل أن يمسك الشاب ويستخدمه كدرع وهو يدخل المنزل.
لم يضيع لي هووانغ وقته في الكلام معه. “أين تخبئون المال الذي تسرقونه من الآخرين؟ خذنا إليه.”
بل إن وصفه بالمنزل غير دقيق، فقد كان أقرب إلى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت الوهج الأزرق الأخضر للحجارة، بدا المشهد الدموي حولهم مقززًا للغاية. كان جسد الشاب يرتجف عند رؤية ما حوله.
مخزن. كانت الرفوف الخشبية تصطف على الجدران بشكل منظم، وصفوف من الصناديق الخشبية موضوعة فوقها.
“هل تشفقين عليه؟ هل تظنينه عاشقًا رومانسيًا؟ لماذا لا تسألينه من أين جاءت زوجته؟” سأل لي هووانغ،
عندما فتح الشاب أحد الصناديق بناءً على تعليمات لي هووانغ، أضاء وهج لامع الغرفة بأكملها. كان الصندوق مليئًا بقطع الفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يبكي بصوت أعلى وهو يفكر في الطريقة التي ماتوا بها.
فتحوا الصناديق واحدًا تلو الآخر. وكلما فتحوا أكثر، ازداد ذهولهم.
جيانغ!
بجانب قطع الفضة، كان هناك صناديق مليئة بالمجوهرات الذهبية. كانت على الأرجح مأخوذة من الضحايا النساء.
_________________
كانت هناك أيضًا أنواع أخرى من الأشياء الثمينة، مثل الحرير وسبائك الحديد والكتب. كان المخزن مليئًا بالثروات التي نهبها قطاع الماء على مر السنين.
هناك!” تفوه الشاب بكل ما يعرفه على الفور. كان الدم على رداء لي هووانغ لا يزال سائلًا. حتى رائحة الدم القادمة منه كانت كافية لجعل الشاب يتبول قليلًا من شدة الخوف. كان مرعوبًا لدرجة أن أي فكرة عن المقاومة قد تبخرت من عقله.
“أوه يا سماواتي! لم أرَ هذا القدر من المال في حياتي. فقط تخيلوا كم زوجة يمكنني أن أتزوج بكل هذا المال،” قال جرو، صوته مصدوم وعيونه تلمع بالطمع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ويجب أن أكون سريعًا. لا يمكننا البقاء هنا طويلاً. في النهاية، الشيء الوحيد الأسوأ من قرية مليئة بالجثث هو قرية مليئة بالجثث المتحللة. الشخص الميت ربما لا يستطيع الحركة، لكنه قد ينتهي به الأمر بقتل أحد بطريقة مختلفة.’
وهو ينظر إلى جبال الفضة.
الفصل ٧٥ : مخزن
أما لي هووانغ فكان مهتمًا بالكتب أكثر من المال.
مخزن. كانت الرفوف الخشبية تصطف على الجدران بشكل منظم، وصفوف من الصناديق الخشبية موضوعة فوقها.
قلب بعضها واكتشف أنها كتب لتعليم القراءة والكتابة، بالإضافة إلى بعض النصوص المقدسة البوذية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أيضًا أنواع أخرى من الأشياء الثمينة، مثل الحرير وسبائك الحديد والكتب. كان المخزن مليئًا بالثروات التي نهبها قطاع الماء على مر السنين.
‘ذلك العجوز اللعين الغريب وطريقته في استدعاء وحش الماء باستخدام زوجين من طفل وطفلة كتضحيات… لا يبدو أنه تعلمها من الكتب. هل تعلمها شفهيًا من أحد أسلافه؟’
‘كل عربات الحمير الخاصة بنا وبقية متعلقاتنا الآن في قاع البحيرة. علينا جمع المال اللازم لرحلاتنا من هذه القرية.’
كان لي هووانغ يتفحص الكتب عندما توقف مذهولًا عند آخر كتاب رآه في أسفل الكومة.
“آااااه!” قُطع أحد أذني الشاب في لحظة وهو يصرخ من الألم واليأس.
أمسك بالكتاب وحدق بالكلمات على الغلاف، محاولًا استذكار شيء ما. “ما مكتوب هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشاب المرعوب إلى حد تبوله لا يزال مختبئًا داخل القاعة. وجه لي هووانغ سيفه نحوه وحاصره، وكان وجه الشاب النحيل مليئًا بالخوف.
“الكبير لي، هل يجب أن ننقل كل ما في الصناديق إلى الخارج؟ لا أظن أننا سنستطيع حمل كل هذا.” سألت باي لينغمياو وهي تقترب.
لابد أن هذا هو أهم جزء في القرية.
أظهر لي هووانغ الكتاب في يده إلى باي لينغمياو. “انظري إلى الكلمات على الغلاف. هل تعرفينها؟”
برؤية باي لينغمياو وهي مصدومة، اقتربت شياومان منها ووضعت يدها المشعرة برفق على كتفها قبل أن تعانقها. “نساء معسكر قطاع الطرق مثل بقية قطاع الطرق. لا تفكري بالأمر كثيرًا.”
بدت باي لينغمياو مشوشة. “الكبير لي، أنا أمّية.”
“كل من البشر والكلاب يمكن تدريبهم.” قال أحد مكونات الدواء المرشدة.
وبينما كانت تقول ذلك، جاء صوت متلعثم من خلفها.
في تلك اللحظة، تجمد جسد الشاب فجأة قبل أن يجثو بجانب جثة امرأة ويبدأ بالبكاء بحرقة.
“هوا… هوا… سوترا هوايان!”
عند رؤيته، اقترب لي هووانغ وقرفص إلى جانبه. رأى أن المرأة لم يتبقَ من وجهها سوى نصفه. بدت شابة، وعينها مليئة بالرهبة واليأس.
رفع لي هووانغ رأسه ورأى بسيط واقفًا خلف باي لينغمياو.
شاعرًا بنظرات الجميع، قال الشاب بتوتر، “والدي جلبها لي. كل الزوجات في القرية خُطفن من الخارج. حتى جدتي وأمي تم أَسْرُهما من الخارج.”
“هل أنت متأكد أنه مكتوب سوترا هوايان؟” سأل لي هووانغ.
“إنها… إنها زوجتي!” ارتجف صوت الشاب. “كنت أحبها! لكنها الآن ميتة! حتى والداي ميتان!”
“نعم!” أكد بسيط.
بجانب قطع الفضة، كان هناك صناديق مليئة بالمجوهرات الذهبية. كانت على الأرجح مأخوذة من الضحايا النساء.
بعد أن تأكد من ذلك، بدأ لي هووانغ يتحسس الكلمات بأصابعه ببطء، وعيناه مليئتان بالارتباك.
“الكبير لي، هل يجب أن ننقل كل ما في الصناديق إلى الخارج؟ لا أظن أننا سنستطيع حمل كل هذا.” سألت باي لينغمياو وهي تقترب.
“هل هذا هو الحرف الخاص بـ ‘يان’؟ لماذا… لماذا لا أستطيع حتى التعرف على حرف ‘يان’ الآن؟”
“إنها… إنها زوجتي!” ارتجف صوت الشاب. “كنت أحبها! لكنها الآن ميتة! حتى والداي ميتان!”
_________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، شعر لي هُووَانغ بشخص يمسك كمه برفق، مما جعله يأرجح ذراعه بضيق.
بسيط أصبح معقد/مثقف ولي هووانغ أصبح بسيط/أميْ
فتحت باي لينغمياو فمها من الصدمة وهي تنظر إلى جثث النساء حولها.
أيضًا اعتذر على سحبة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أيضًا أنواع أخرى من الأشياء الثمينة، مثل الحرير وسبائك الحديد والكتب. كان المخزن مليئًا بالثروات التي نهبها قطاع الماء على مر السنين.
كان الظلام قد حل بالفعل، لذا أخرجت المجموعة حجارتهم المتوهجة لإنارة الطريق. تبعوا الشاب وهم يقطعون طريقهم عبر القرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
