شفاء سارة [3]
الفصل 376: شفاء سارة [3]
كنت أعلم أنه حتى مع تدخّل زوي التي نجحت مؤقتًا في إبعادهم عني، فالأمر لم ينتهِ بعد. لا، لم يقترب حتى من النهاية.
“…..”
هذا يعني…
حدّقت سارة بهدوء في الحبة التي كانت تستقر في كفّها. كانت صغيرة، ولا يمكن تمييزها تقريبًا عن أي حبةٍ عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن غبيًا.
‘هل ستنجح حقًا…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت زوي فمها لتتحدث، لكنها أطبقت شفتيها بسرعة.
راود سارة بعض الشكوك وهي تحدّق في الحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وصلت الأمور إلى هذا الحد بالفعل، ولا جدوى من البكاء على اللبن المسكوب. ما عليّ إلا أن أكون أفضل في المستقبل وأركّز على لعبتي القادمة.
لم تستطع أن ترى كيف يمكن لحبةٍ عادية المظهر كهذه أن تشفي كسرها. كانت تدرك أكثر من أيٍّ كان مدى سوء حالتها. الأطباء ما زالوا يجهلون الآثار الجانبية التي يحملها كسرها، لكنها لم تكن تجهلها.
كان هناك الكثير من الأمور التي يجب أن أتعامل معها.
كانت… تعرف تمامًا ما هي.
***
‘أنا متعبة حقًا.’
“سيكون التعامل معهم مزعجًا جدًا.”
الآثار الجانبية جعلتها تشعر بالإرهاق الدائم، مما اضطرها إلى الحاجة إلى ضعف ساعات النوم المعتادة كي تتمكن من البقاء قادرةً على العمل.
‘اعْمَلِي… أرجوكِ اعْمَلِي.’
حياةٌ كهذه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
لم تكن تريدها إطلاقًا.
“سيكون التعامل معهم مزعجًا جدًا.”
حتى لو توقفت عن استخدام عقدتها وخضعت لكل علاجٍ متاح، ستظل الآثار الجانبية ملازمةً لها طيلة حياتها. ربما تتحسّن الأمور قليلًا، لكن في النهاية، ستبقى كما هي.
دوّنتُ ذلك في ذهني وأنا أغادر المبنى.
لم يكن هذا شيئًا يمكن ببساطة إصلاحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
الكسور لا تُشفى تمامًا، ومع علمها بذلك، وجدت من المستحيل أن تصدّق أن حبةً عادية المظهر قد تغيّر أي شيء.
البرامج لم تكن من إنشائي أصلًا. لم أكن أعرف كيف تعمل، ولا حتى كيف أُنشِئ مثلها. حقيقة أنهم لاحظوا بالفعل أن هناك شيئًا غريبًا بشأنها كانت مدهشة بحد ذاتها.
لكن…
لكن…
“….”
“هل خسرتِ في لعبة؟”
عضّت سارة شفتَيها.
***
بينما كانت تحدّق في الحبة، أدركت أن هذه هي آخر آمالها.
راح كايل يدرس بعنايةٍ القائمة الطويلة للأسماء التي تم قبولها في المؤتمر العالمي. بعض الأسماء فاجأته قليلًا، لكن عمومًا، كانت النتائج كما توقع تقريبًا.
تذكّرت ماضيها. الرفض المتكرر الذي تلقّته من كل نقابةٍ تقدّمت إليها، وكلها كانت تقول الشيء نفسه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه.”
‘غير كافية.’
راود سارة بعض الشكوك وهي تحدّق في الحبة.
حتى في الأكاديمية، بالكاد نجحت. وحين نجحت أخيرًا في الانضمام إلى هذه النقابة، لم يكن ذلك إلى القسم الذي حلمت به، بل إلى القسم الوحيد الذي كان سيقبلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّحت زوي بيديها، قاطعةً أي سوء فهمٍ قبل أن يتشكل.
وليس حتى بسبب مهاراتها، بل لأنهم كانوا يائسين.
حاولت قول شيء، لكن الكلمات رفضت أن تغادرها. وبينما كانت تحدّق في كايل وترى ملامحه الجادّة، أدركت أنه صادق تمامًا.
لو لم يكونوا كذلك، كانت سارة مقتنعة بأنهم لما قبلوها أبدًا. لم يكن هذا تشاؤمًا منها، بل مجرد اعترافٍ صادقٍ بالواقع كما هو.
بصراحةٍ تامة، لم أكن أعلم إن كان هذا القرار صائبًا.
ولذلك كانت تدرك تمامًا أنها إن بقيت، فستكون عبئًا عليهم.
‘اعْمَلِي… أرجوكِ اعْمَلِي.’
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.”
“أنا… أستطيع فعلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
لم تتوقف سارة يومًا عن الإيمان بنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وصلت الأمور إلى هذا الحد بالفعل، ولا جدوى من البكاء على اللبن المسكوب. ما عليّ إلا أن أكون أفضل في المستقبل وأركّز على لعبتي القادمة.
حتى في الفشل، كانت تؤمن بأنها قادرة. هكذا كانت ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّحت زوي بيديها، قاطعةً أي سوء فهمٍ قبل أن يتشكل.
وهكذا—
لكن المشكلة…
غَلَتْ ريقها.
“ما الأمر…؟”
ابتلعت سارة الحبة.
كنت أعلم أنه حتى مع تدخّل زوي التي نجحت مؤقتًا في إبعادهم عني، فالأمر لم ينتهِ بعد. لا، لم يقترب حتى من النهاية.
‘اعْمَلِي… أرجوكِ اعْمَلِي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، كان عليَّ أن أتوقع ذلك.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّحت زوي بيديها، قاطعةً أي سوء فهمٍ قبل أن يتشكل.
‘حسنًا، لقد أنهيتُ دوري.’
‘إنه لا يعرف شيئًا على الإطلاق!’
لم أغادر فورًا بعد خروجي من غرفة سارة. بدلًا من ذلك، بقيتُ في الممرّ لبعض الوقت، فقط لأتأكد أن كل شيءٍ على ما يرام قبل أن أتابع طريقي.
الكسور لا تُشفى تمامًا، ومع علمها بذلك، وجدت من المستحيل أن تصدّق أن حبةً عادية المظهر قد تغيّر أي شيء.
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في الأكاديمية، بالكاد نجحت. وحين نجحت أخيرًا في الانضمام إلى هذه النقابة، لم يكن ذلك إلى القسم الذي حلمت به، بل إلى القسم الوحيد الذي كان سيقبلها.
تنفّست بعمقٍ أخيرًا وأسندت ظهري إلى الجدار.
حاولت قول شيء، لكن الكلمات رفضت أن تغادرها. وبينما كانت تحدّق في كايل وترى ملامحه الجادّة، أدركت أنه صادق تمامًا.
بصراحةٍ تامة، لم أكن أعلم إن كان هذا القرار صائبًا.
لم أغادر فورًا بعد خروجي من غرفة سارة. بدلًا من ذلك، بقيتُ في الممرّ لبعض الوقت، فقط لأتأكد أن كل شيءٍ على ما يرام قبل أن أتابع طريقي.
الحبة التي أعطيتُها لها… لن تُخفّف سوى جزءٍ من أعراضها. صحيح أنها تمتلك القدرة على شفاء الكسر، لكنها لن تفعل ذلك بين عشيةٍ وضحاها. ستكون العملية بطيئة وتدريجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت زوي فمها لتتحدث، لكنها أطبقت شفتيها بسرعة.
وإن حدث لها شيءٌ خلال ذلك الوقت، فـ…
“نعم، نعم. أنتِ على حق، وأنا المخطئ.”
‘آه، اللعنة. يبدو أنني طيّب القلب أكثر مما ينبغي.’
“أتعرف؟ إذًا—”
أسندت رأسي إلى الخلف، وبقيتُ لعدّة دقائق أخرى قبل أن أغادر أخيرًا.
تجمّد تعبير زوي.
كان هناك الكثير من الأمور التي يجب أن أتعامل معها.
‘حسنًا، لقد أنهيتُ دوري.’
وأهمها، أولئك القادمون من شركتي القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.”
“سيكون التعامل معهم مزعجًا جدًا.”
وأهمها، أولئك القادمون من شركتي القديمة.
لم أكن غبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وصلت الأمور إلى هذا الحد بالفعل، ولا جدوى من البكاء على اللبن المسكوب. ما عليّ إلا أن أكون أفضل في المستقبل وأركّز على لعبتي القادمة.
كنت أعلم أنه حتى مع تدخّل زوي التي نجحت مؤقتًا في إبعادهم عني، فالأمر لم ينتهِ بعد. لا، لم يقترب حتى من النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آه، اللعنة. يبدو أنني طيّب القلب أكثر مما ينبغي.’
إنهم يريدون البرامج، ومهما كان الأمر، لن يتوقفوا حتى يحصلوا عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
لكن المشكلة…
عضّت سارة شفتَيها.
البرامج لم تكن من إنشائي أصلًا. لم أكن أعرف كيف تعمل، ولا حتى كيف أُنشِئ مثلها. حقيقة أنهم لاحظوا بالفعل أن هناك شيئًا غريبًا بشأنها كانت مدهشة بحد ذاتها.
“إنه مصابٌ بفقر دمٍ حاد. يتعب بسهولةٍ شديدة، ويضطر إلى تناول الأدوية باستمرار. لطالما كان ضعيفًا منذ صغره. وهناك أمرٌ آخر أيضًا، لكنه ليس خطيرًا جدًا. لماذا؟ هل حدث شيء؟”
“لا، كان عليَّ أن أتوقع ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، كان عليَّ أن أتوقع ذلك.”
لحسن الحظ، النظام كان قد ضمن أن أي “تشغيل” غير طبيعي سيكون مستحيل الاكتشاف، لكنه سيظل يثير الشكوك. تأثيرات الموسيقى كانت واضحةً جدًا بحيث لا يمكن تجاهلها، ومع وضعي الحالي، كنت أعلم أن عليّ إيجاد وسيلةٍ لجعلها غير قابلةٍ للوصول لأي شخصٍ آخر.
***
لكن… هل يمكن فعل ذلك أصلًا؟
في الوقت ذاته، في نقابة النجوم المبتورة.
‘عليّ التحدث مع المايسترو لاحقًا. ويجب أيضًا أن أفكر في تسجيل حقوق الموسيقى الخاصة بي، حتى لا يتمكن أحد غيري من استخدامها.’
رمش كايل بعينيه ببطء. لِمَ تسأل فجأة؟ وعلى الرغم من ارتباكه، أجابها في النهاية.
وينطبق الأمر نفسه على البرامج.
تذكّرت ماضيها. الرفض المتكرر الذي تلقّته من كل نقابةٍ تقدّمت إليها، وكلها كانت تقول الشيء نفسه:
“أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت… أتعرف سيث؟”
عبثتُ بشعري ضجرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
‘ما زلتُ مبتدئًا جدًا في هذا المجال. لم أتوقع أن تسير الأمور على هذا النحو.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من النادر رؤيتها على هذه الحال.
كانت هذه المرة الأولى لي أعمل فيها كمطورٍ مستقل، ولهذا لم أكن معتادًا تمامًا على كيفية عمل الشركات أو تعاملها مع مثل هذه المواقف. كان عليّ أن أحصل على حقوق النشر منذ البداية، وربما التواصل مع محامٍ أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في الأكاديمية، بالكاد نجحت. وحين نجحت أخيرًا في الانضمام إلى هذه النقابة، لم يكن ذلك إلى القسم الذي حلمت به، بل إلى القسم الوحيد الذي كان سيقبلها.
دوّنتُ ذلك في ذهني وأنا أغادر المبنى.
كانت… تعرف تمامًا ما هي.
لقد وصلت الأمور إلى هذا الحد بالفعل، ولا جدوى من البكاء على اللبن المسكوب. ما عليّ إلا أن أكون أفضل في المستقبل وأركّز على لعبتي القادمة.
عضّت سارة شفتَيها.
لم يعد بإمكاني التأجيل بعد الآن.
حوّلت زوي أخيرًا الحديث إلى الموضوع الذي جاءت لأجله، وقد تجعّد حاجباها قليلًا بينما ثبتت نظرتها على كايل. ترددت للحظة، تتساءل إن كان عليها أن تسأل، لكنها استجمعت شجاعتها في النهاية وقالت:
خصوصًا وأنا في أمسّ الحاجة إلى المال.
‘حسنًا، لقد أنهيتُ دوري.’
***
كنت أعلم أنه حتى مع تدخّل زوي التي نجحت مؤقتًا في إبعادهم عني، فالأمر لم ينتهِ بعد. لا، لم يقترب حتى من النهاية.
في الوقت ذاته، في نقابة النجوم المبتورة.
كان يعرف كيف يتعامل معها في مثل هذه المواقف. الاثنان انضما إلى النقابة معًا تقريبًا، لذا كان معتادًا تمامًا على طبعها.
“هممم.”
رمش كايل بعينيه ببطء. لِمَ تسأل فجأة؟ وعلى الرغم من ارتباكه، أجابها في النهاية.
راح كايل يدرس بعنايةٍ القائمة الطويلة للأسماء التي تم قبولها في المؤتمر العالمي. بعض الأسماء فاجأته قليلًا، لكن عمومًا، كانت النتائج كما توقع تقريبًا.
حاولت قول شيء، لكن الكلمات رفضت أن تغادرها. وبينما كانت تحدّق في كايل وترى ملامحه الجادّة، أدركت أنه صادق تمامًا.
‘حتى سيث تمكّن من التأهل، وهذا مفاجئ بعض الشيء، لكن بالنظر إلى أدائه، فالأمر منطقي.’
لكن… هل يمكن فعل ذلك أصلًا؟
كان كايل قد تخلّى منذ زمن عن محاولة فهم تصرفات سيث أو إنجازاته الغامضة. كلما حاول فهمها، اشتدّ صداعه أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تهذي كالعادة.
لذا، تقبّل كل شيءٍ كما هو.
‘أنا متعبة حقًا.’
ظلّ واقفًا في مقصورته حين خيّم ظلّ فوقه.
تنفّست بعمقٍ أخيرًا وأسندت ظهري إلى الجدار.
“هاي.”
غَلَتْ ريقها.
تك—!
دارت عيناها في ضجر، وتمتمت بشيءٍ من قبيل: ‘أنا منزعجة لأنك تظنّ بي ذلك أصلًا.’
رفع رأسه، فرأى زوي. كان على وجهها تعبيرٌ متناقض، يحمل شيئًا من الانزعاج الذي لم تُكلّف نفسها عناء إخفائه.
لحسن الحظ، النظام كان قد ضمن أن أي “تشغيل” غير طبيعي سيكون مستحيل الاكتشاف، لكنه سيظل يثير الشكوك. تأثيرات الموسيقى كانت واضحةً جدًا بحيث لا يمكن تجاهلها، ومع وضعي الحالي، كنت أعلم أن عليّ إيجاد وسيلةٍ لجعلها غير قابلةٍ للوصول لأي شخصٍ آخر.
“ما الأمر…؟”
‘إنه لا يعرف شيئًا على الإطلاق!’
لم يكن من النادر رؤيتها على هذه الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“هل خسرتِ في لعبة؟”
لكن…
“لعبة؟” رمشت زوي بعينيها قبل أن تهز رأسها. “لا طبعًا. من تظنّني؟ لن أزعج نفسي بشيءٍ تافه كهذا.”
حياةٌ كهذه…
دارت عيناها في ضجر، وتمتمت بشيءٍ من قبيل: ‘أنا منزعجة لأنك تظنّ بي ذلك أصلًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت زوي فمها لتتحدث، لكنها أطبقت شفتيها بسرعة.
ابتسم كايل وتقبّل كلماتها.
“سيكون التعامل معهم مزعجًا جدًا.”
كانت تهذي كالعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت… أتعرف سيث؟”
“نعم، نعم. أنتِ على حق، وأنا المخطئ.”
وهكذا—
كان يعرف كيف يتعامل معها في مثل هذه المواقف. الاثنان انضما إلى النقابة معًا تقريبًا، لذا كان معتادًا تمامًا على طبعها.
‘اعْمَلِي… أرجوكِ اعْمَلِي.’
“على أية حال…”
حتى لو توقفت عن استخدام عقدتها وخضعت لكل علاجٍ متاح، ستظل الآثار الجانبية ملازمةً لها طيلة حياتها. ربما تتحسّن الأمور قليلًا، لكن في النهاية، ستبقى كما هي.
حوّلت زوي أخيرًا الحديث إلى الموضوع الذي جاءت لأجله، وقد تجعّد حاجباها قليلًا بينما ثبتت نظرتها على كايل. ترددت للحظة، تتساءل إن كان عليها أن تسأل، لكنها استجمعت شجاعتها في النهاية وقالت:
وهكذا—
“أنت… أتعرف سيث؟”
“حالته؟”
“سيث؟”
لم تتوقف سارة يومًا عن الإيمان بنفسها.
ارتفع حاجبا كايل، وشعر بغصةٍ خفيفةٍ في صدره.
‘هل ستنجح حقًا…؟’
“لا تقولي إنه—”
‘ما زلتُ مبتدئًا جدًا في هذا المجال. لم أتوقع أن تسير الأمور على هذا النحو.’
“لا، ليس ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلّ واقفًا في مقصورته حين خيّم ظلّ فوقه.
لوّحت زوي بيديها، قاطعةً أي سوء فهمٍ قبل أن يتشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آه، اللعنة. يبدو أنني طيّب القلب أكثر مما ينبغي.’
“في الواقع أنا المخطئة هذه المرة. لن أدخل في التفاصيل، لكن كنت أتساءل إن كنت تعرف حالته…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وصلت الأمور إلى هذا الحد بالفعل، ولا جدوى من البكاء على اللبن المسكوب. ما عليّ إلا أن أكون أفضل في المستقبل وأركّز على لعبتي القادمة.
“حالته؟”
كان كايل قد تخلّى منذ زمن عن محاولة فهم تصرفات سيث أو إنجازاته الغامضة. كلما حاول فهمها، اشتدّ صداعه أكثر.
رمش كايل بعينيه ببطء. لِمَ تسأل فجأة؟ وعلى الرغم من ارتباكه، أجابها في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت زوي فمها لتتحدث، لكنها أطبقت شفتيها بسرعة.
“نعم، أعرف.”
“هاي.”
“….!”
كنت أعلم أنه حتى مع تدخّل زوي التي نجحت مؤقتًا في إبعادهم عني، فالأمر لم ينتهِ بعد. لا، لم يقترب حتى من النهاية.
تجمّد تعبير زوي.
“لا تقولي إنه—”
“أتعرف؟ إذًا—”
‘أنا متعبة حقًا.’
“إنه مصابٌ بفقر دمٍ حاد. يتعب بسهولةٍ شديدة، ويضطر إلى تناول الأدوية باستمرار. لطالما كان ضعيفًا منذ صغره. وهناك أمرٌ آخر أيضًا، لكنه ليس خطيرًا جدًا. لماذا؟ هل حدث شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في الأكاديمية، بالكاد نجحت. وحين نجحت أخيرًا في الانضمام إلى هذه النقابة، لم يكن ذلك إلى القسم الذي حلمت به، بل إلى القسم الوحيد الذي كان سيقبلها.
“…..”
“لا تقولي إنه—”
فتحت زوي فمها لتتحدث، لكنها أطبقت شفتيها بسرعة.
ابتسم كايل وتقبّل كلماتها.
حاولت قول شيء، لكن الكلمات رفضت أن تغادرها. وبينما كانت تحدّق في كايل وترى ملامحه الجادّة، أدركت أنه صادق تمامًا.
رمش كايل بعينيه ببطء. لِمَ تسأل فجأة؟ وعلى الرغم من ارتباكه، أجابها في النهاية.
هذا يعني…
ارتفع حاجبا كايل، وشعر بغصةٍ خفيفةٍ في صدره.
‘إنه لا يعرف شيئًا على الإطلاق!’
عبثتُ بشعري ضجرًا.
كانت هذه المرة الأولى لي أعمل فيها كمطورٍ مستقل، ولهذا لم أكن معتادًا تمامًا على كيفية عمل الشركات أو تعاملها مع مثل هذه المواقف. كان عليّ أن أحصل على حقوق النشر منذ البداية، وربما التواصل مع محامٍ أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		