You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 370

استوديو نايت مير فورج [1]

استوديو نايت مير فورج [1]

1111111111

الفصل 370: استوديو نايت مير فورج [1]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [زوي تيرلين] المنشورات: 76  المتابعون: 23.2 مليون  يتابع: 2

اتّكأ رئيس القسم إلى الوراء في كرسيّه، حاجباه معقودان بينما وضع يده على فمه غارقًا في التفكير العميق.

“أوه؟ أتطلّع إلى ذلك.”

لقد تردّد طويلًا بشأن إخبار سيّد النقابة بما اكتشفه، لكن بعد قليل من التأمل، أدرك أنّه لا خيار آخر أمامه سوى ذلك.

ولحسن الحظ، لم تدم طويلًا. إذ استرخى سيّد النقابة في كرسيّه، وارتسمت ابتسامة خافتة على وجهه، مبدّدة التوتّر في الغرفة.

’من المرجّح جدًّا أنّه استنتج شيئًا بالفعل. إن تصرّفتُ وكأنّي لا أعلم شيئًا، فقد يختار ألا يذكر الأمر، لكنّ صمته… هو ما يثير القلق حقًّا.’

“أنت أكثر من يعرف عينيّ. ليس هناك الكثير مما يمكن أن يفلت من بصري.”

سيّد النقابة لم يكن ممّن يواجهون الآخرين مباشرة في أيّ شأن.

لوّح رئيس القسم بيده بتكاسل متّجهًا نحو الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فإن لم يرضَ عن أداء أحد، لا يُظهر ذلك علنًا. بل يدوّن ملاحظته بصمت، ويكون صمته أبلغ من أيّ كلمات. وكلّما خيّب أحدهم ظنّه أكثر، انطفأت جذوة اهتمامه به سريعًا.

كان الأمر أكثر جنونًا ممّا أتذكّر. بالفعل، تملك عددًا هائلًا من المتابعين.

كان من أولئك الذين يُقيِّمون الناس بناءً على قيمتهم العملية، لا على ذواتهم. يقيسون الإنسان بما يقدّمه، لا بما هو عليه.

“أوه؟ أتطلّع إلى ذلك.”

وكلّما خذله أحدهم أكثر، تضاءلت قيمته في عينيه، إلى أن يغدو شخصًا لا يستحقّ الالتفات إليه أصلًا.

─────

وهذا آخر ما كان رئيس القسم يرغب فيه.

سيّد النقابة لم يكن ممّن يواجهون الآخرين مباشرة في أيّ شأن.

“…أنا فضوليّ. ماذا اكتشفت بشأن الدنيء – 2013؟”

كان من أولئك الذين يُقيِّمون الناس بناءً على قيمتهم العملية، لا على ذواتهم. يقيسون الإنسان بما يقدّمه، لا بما هو عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا…” ضمّ رئيس القسم شفتيه، مرتبًا أفكاره في ذهنه قبل أن يبوح بالحقيقة: “مع أنّي لست واثقًا تمامًا، فقد ظهرت بعض الشكوك حول سيث. بصراحة، لا أظنّه هو، لكن هناك أشياء كثيرة لا تتطابق ببساطة.”

“كانت هناك مشاهدة مُبلَّغ عنها للمهرّج أثناء حادث بوّابة الساعة الرملية. أفترض أنّك على علم بذلك.”

“مثل ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أهكذا هو الأمر…؟”

“توقيت بعض الأحداث، وبعض الظروف. ظهوره. لقد تطابق مع الوقت الذي ظهر فيه المهرّج أول مرة. كان في التوقيت ذاته تقريبًا. هناك… أشياء كثيرة.”

“إنّه بريء. يمكنك القول إنّ حظه سيّئ مع التوقيتات.”

تراكَمَت المصادفات إلى حدّ لم يعد بالإمكان تجاهلها.

“إنّه بريء. يمكنك القول إنّ حظه سيّئ مع التوقيتات.”

ومع أنّ رئيس القسم حاول جاهدًا غضّ الطرف عن الموقف، إلا أنّه لم يعُد قادرًا على ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’يبدو أنّ الاختبارات ساعدت حقًّا في رفع شعبيّتي.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’آمل أن أكون مخطئًا، لكن من واجبي أن أُبلِغ بالأمر.’

“إنّه بريء. يمكنك القول إنّ حظه سيّئ مع التوقيتات.”

“لديّ ملفّ هنا جمعت فيه كلّ ما توصّلتُ إليه.” انحنى رئيس القسم إلى الأمام واضعًا مجلّدًا أنيقًا على مكتب سيّد النقابة. “ما زالت هناك أمور لا معنى لها تمامًا، لكنّي رأيت أنّ من الأفضل أن أُريك هذا على الأقل.”

“….!”

“همم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فإن لم يرضَ عن أداء أحد، لا يُظهر ذلك علنًا. بل يدوّن ملاحظته بصمت، ويكون صمته أبلغ من أيّ كلمات. وكلّما خيّب أحدهم ظنّه أكثر، انطفأت جذوة اهتمامه به سريعًا.

مدّ سيّد النقابة يده وأخذ الملفّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فإن لم يرضَ عن أداء أحد، لا يُظهر ذلك علنًا. بل يدوّن ملاحظته بصمت، ويكون صمته أبلغ من أيّ كلمات. وكلّما خيّب أحدهم ظنّه أكثر، انطفأت جذوة اهتمامه به سريعًا.

قرأه بعناية بينما جلس رئيس القسم صامتًا أمامه. كان صوت تقلّب الصفحات الخافت يملأ الغرفة، وبعد برهة وضع سيّد النقابة الملفّ على المكتب.

─────

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليس سيّئًا. أستطيع أن أرى كيف نشأت مخاوفك. لو كنتُ مكانك، لفكّرتُ بالطريقة نفسها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’آمل أن أكون مخطئًا، لكن من واجبي أن أُبلِغ بالأمر.’

“إذًا…؟”

[سيث ثورن]

“لا داعي للقلق.”

تلألأت عيناه لحظة وجيزة، تحوّل بياضهما لبرهة قصيرة. ارتجف جسد رئيس القسم على الفور، متجمّدًا تحت وهج النظرة الكاشفة، شعر بأنّه عارٍ تمامًا أمامها في تلك اللحظة العابرة.

ابتسم سيّد النقابة ابتسامة مطمئنة.

“همم.”

“لقد تعاملتُ مع الأمر بالفعل. احتماليّة أن يكون هو المهرّج ضئيلة إلى حدّ العدم.”

“مثل ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مدّ يده نحو هاتفه، وشغّل مقطع فيديو وأراه لرئيس القسم.

“نعم، أنا كذلك.”

“كانت هناك مشاهدة مُبلَّغ عنها للمهرّج أثناء حادث بوّابة الساعة الرملية. أفترض أنّك على علم بذلك.”

ترررررر—!

“نعم، أنا كذلك.”

“توقيت بعض الأحداث، وبعض الظروف. ظهوره. لقد تطابق مع الوقت الذي ظهر فيه المهرّج أول مرة. كان في التوقيت ذاته تقريبًا. هناك… أشياء كثيرة.”

نقَر سيّد النقابة على الشاشة، فبدأ تشغيل مقطع جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ يده نحو هاتفه، وشغّل مقطع فيديو وأراه لرئيس القسم.

“إن نظرتَ هنا، ستلاحظ أنّ سيث كان داخل النقابة طوال مدّة حادث بوّابة الساعة الرملية. في الواقع، كان يواصل اجتياز البوابات مع فريقه باستمرار. وليس هذا فحسب، بل إنّ رتبة صعوبة تلك البوابات لم يزِد قيد أنملة. احتمال كونه المهرّج ضعيف للغاية.”

الفصل 370: استوديو نايت مير فورج [1]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا على علم بذلك.”

قرأه بعناية بينما جلس رئيس القسم صامتًا أمامه. كان صوت تقلّب الصفحات الخافت يملأ الغرفة، وبعد برهة وضع سيّد النقابة الملفّ على المكتب.

ردّ رئيس القسم.

وأنا أتصفّح هاتفي، فتحتُ تطبيق ‘رانوبي’.

“…وهذان الدليلان هما أيضًا سبب شكوكي في كونه المهرّج. ومع ذلك، ما زلتُ مقتنعًا بأنّ هناك رابطًا ما بينهما، نظرًا لكلّ تلك المصادفات المريبة التي تحيط به.”

وبينما كنتُ أتصفّح منشوراتها، لاحظتُ فجأة ظلًّا يُخيّم فوق هاتفي، وحين رفعتُ نظري، لمحتُ زوجًا من العينين الخضراوين تحدّقان في شاشتي.

“من حقّك أن تفكّر كذلك.”

“نعم، أنا كذلك.”

أومأ سيّد النقابة، معترفًا بقلقه ومقدّرًا له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…آمل أن تسير الأمور معهم على ما يرام. لديّ بالفعل الكثير من الأمور المزعجة التي يجب أن أتعامل معها. لا أريد إضافة واحدة أخرى.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن، لا داعي للقلق في هذا أيضًا. لقد تحقّقتُ من الأمر، ولا توجد أيّ صلة تربطه بالمهرّج.”

ولحسن الحظ، لم تدم طويلًا. إذ استرخى سيّد النقابة في كرسيّه، وارتسمت ابتسامة خافتة على وجهه، مبدّدة التوتّر في الغرفة.

“حقًّا؟”

ومع ذلك، كان هذا لا يُقارن بمدى شهرة كايل وزوي.

حدّق رئيس القسم في سيّد النقابية بدهشة. كان من الصعب تصديق ذلك، لكن حين التقت عيناهما، ورأى ذلك الثبات العميق في نظرته، خمدت دهشته تدريجيًّا لتحلّ محلّها قناعة هادئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيقظني المنبّه في الصباح.

“أفهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يرجى أن تفعل.”

“…سعيد لأنّك تفهم.”

“أوه؟ أتطلّع إلى ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شبك سيّد النقابة أصابعه أمامه وانحنى قليلًا إلى الأمام، ضاغطًا بأطرافها أسفل عينيه في إيماءة ذات معنى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يسرّني أن أسمع ذلك. اعتنِ به جيّدًا. إنّه موهبة عظيمة.”

“أنت أكثر من يعرف عينيّ. ليس هناك الكثير مما يمكن أن يفلت من بصري.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يرجى أن تفعل.”

تلألأت عيناه لحظة وجيزة، تحوّل بياضهما لبرهة قصيرة. ارتجف جسد رئيس القسم على الفور، متجمّدًا تحت وهج النظرة الكاشفة، شعر بأنّه عارٍ تمامًا أمامها في تلك اللحظة العابرة.

ومع تلك الكلمات، أمسك رئيس القسم بمقبض الباب وخرج، مغلقًا إياه خلفه، تاركًا سيّد النقابة وحده في الغرفة الهادئة. لبث الصمت لبضع ثوانٍ قبل أن تنقر أصابعه على الطاولة بخفّة.

ولحسن الحظ، لم تدم طويلًا. إذ استرخى سيّد النقابة في كرسيّه، وارتسمت ابتسامة خافتة على وجهه، مبدّدة التوتّر في الغرفة.

انتقلتُ للبحث عن ملفّها الشخصي.

“إنّه بريء. يمكنك القول إنّ حظه سيّئ مع التوقيتات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن، لا داعي للقلق في هذا أيضًا. لقد تحقّقتُ من الأمر، ولا توجد أيّ صلة تربطه بالمهرّج.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

“أهكذا هو الأمر…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المنشورات: 1  المتابعون: 104.3 ألف  يتابع: 0

بلع رئيس القسم ريقه، وقد جفّ حلقه على غير العادة. وبعد أن التقت نظراتهما الأخيرة، أومأ برأسه ونهض من مقعده.

[سيث ثورن]

“حسنًا إذًا.”

“حقًّا؟”

عدّل ملابسه.

عدّل ملابسه.

“إن كان الأمر كذلك، فلا داعي للقلق بعد الآن. أنا حقًّا أُعجَب بسيث، لذا كنتُ آمل أن أكون مخطئًا. هذا يريحني.”

لقد تردّد طويلًا بشأن إخبار سيّد النقابة بما اكتشفه، لكن بعد قليل من التأمل، أدرك أنّه لا خيار آخر أمامه سوى ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يسرّني أن أسمع ذلك. اعتنِ به جيّدًا. إنّه موهبة عظيمة.”

وبينما كنتُ أتصفّح منشوراتها، لاحظتُ فجأة ظلًّا يُخيّم فوق هاتفي، وحين رفعتُ نظري، لمحتُ زوجًا من العينين الخضراوين تحدّقان في شاشتي.

“أعلم، أعلم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يرجى أن تفعل.”

لوّح رئيس القسم بيده بتكاسل متّجهًا نحو الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المنشورات: 1  المتابعون: 104.3 ألف  يتابع: 0

“…سأعتني به. ربما يفاجئنا خلال المؤتمر العالمي القادم.”

“نعم، أنا كذلك.”

“أوه؟ أتطلّع إلى ذلك.”

’من المرجّح جدًّا أنّه استنتج شيئًا بالفعل. إن تصرّفتُ وكأنّي لا أعلم شيئًا، فقد يختار ألا يذكر الأمر، لكنّ صمته… هو ما يثير القلق حقًّا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يرجى أن تفعل.”

بلع رئيس القسم ريقه، وقد جفّ حلقه على غير العادة. وبعد أن التقت نظراتهما الأخيرة، أومأ برأسه ونهض من مقعده.

ومع تلك الكلمات، أمسك رئيس القسم بمقبض الباب وخرج، مغلقًا إياه خلفه، تاركًا سيّد النقابة وحده في الغرفة الهادئة. لبث الصمت لبضع ثوانٍ قبل أن تنقر أصابعه على الطاولة بخفّة.

─────

“…أنا حقًّا أتطلّع إلى ذلك.”

قرأه بعناية بينما جلس رئيس القسم صامتًا أمامه. كان صوت تقلّب الصفحات الخافت يملأ الغرفة، وبعد برهة وضع سيّد النقابة الملفّ على المكتب.

***

“…وهذان الدليلان هما أيضًا سبب شكوكي في كونه المهرّج. ومع ذلك، ما زلتُ مقتنعًا بأنّ هناك رابطًا ما بينهما، نظرًا لكلّ تلك المصادفات المريبة التي تحيط به.”

ترررررر—!

“أعلم، أعلم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أيقظني المنبّه في الصباح.

“صحيح، مضى وقت منذ آخر مرة راقبتُ فيها ملفّي. أتساءل كم عدد متابعيني الآن.”

“آه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…آمل أن تسير الأمور معهم على ما يرام. لديّ بالفعل الكثير من الأمور المزعجة التي يجب أن أتعامل معها. لا أريد إضافة واحدة أخرى.’

كان عطلة نهاية الأسبوع، ولا واجبات عمل لديّ. ومع ذلك، كان هناك موعد عليّ حضوره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبك سيّد النقابة أصابعه أمامه وانحنى قليلًا إلى الأمام، ضاغطًا بأطرافها أسفل عينيه في إيماءة ذات معنى.

’لا أصدّق أنّني أستيقظ مبكّرًا في يوم راحتي الوحيد.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…” ضمّ رئيس القسم شفتيه، مرتبًا أفكاره في ذهنه قبل أن يبوح بالحقيقة: “مع أنّي لست واثقًا تمامًا، فقد ظهرت بعض الشكوك حول سيث. بصراحة، لا أظنّه هو، لكن هناك أشياء كثيرة لا تتطابق ببساطة.”

تنهّدت وأنا أمدّ ساقيّ خارج السرير، ثم أخذتُ حمامًا سريعًا. وبعد أن بدّلت ملابسي، غادرت وسرتُ في الشارع أستعدّ لركوب سيارة أجرة إلى الاستوديو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أهكذا هو الأمر…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’…آمل أن تسير الأمور معهم على ما يرام. لديّ بالفعل الكثير من الأمور المزعجة التي يجب أن أتعامل معها. لا أريد إضافة واحدة أخرى.’

الفصل 370: استوديو نايت مير فورج [1]

وأنا أتصفّح هاتفي، فتحتُ تطبيق ‘رانوبي’.

“…أنا حقًّا أتطلّع إلى ذلك.”

“صحيح، مضى وقت منذ آخر مرة راقبتُ فيها ملفّي. أتساءل كم عدد متابعيني الآن.”

“كانت هناك مشاهدة مُبلَّغ عنها للمهرّج أثناء حادث بوّابة الساعة الرملية. أفترض أنّك على علم بذلك.”

─────

ومع تلك الكلمات، أمسك رئيس القسم بمقبض الباب وخرج، مغلقًا إياه خلفه، تاركًا سيّد النقابة وحده في الغرفة الهادئة. لبث الصمت لبضع ثوانٍ قبل أن تنقر أصابعه على الطاولة بخفّة.

[سيث ثورن]

“مثل ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المنشورات: 1  المتابعون: 104.3 ألف  يتابع: 0

ترررررر—!

─────

سيّد النقابة لم يكن ممّن يواجهون الآخرين مباشرة في أيّ شأن.

“….!”

“لا داعي للقلق.”

اتّسعت عيناي دهشة.

عدّل ملابسه.

كان الرقم أعلى بكثير ممّا توقّعت، وكنت أرى أنّه ما زال في ازدياد. عدد الإشعارات التي وصلتني كان كبيرًا للغاية. لحسن الحظ، كنتُ قد ألغيتُ تنبيهاتها مسبقًا.

انتقلتُ للبحث عن ملفّها الشخصي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’يبدو أنّ الاختبارات ساعدت حقًّا في رفع شعبيّتي.’

لوّح رئيس القسم بيده بتكاسل متّجهًا نحو الباب.

ومع ذلك، كان هذا لا يُقارن بمدى شهرة كايل وزوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ملفّي الشخصي، أليس كذلك…؟”

’صحيح، إن لم تخنّي الذاكرة، أليست زوي تملك عددًا هائلًا من المتابعين؟’

“…أنا فضوليّ. ماذا اكتشفت بشأن الدنيء – 2013؟”

انتقلتُ للبحث عن ملفّها الشخصي.

وكلّما خذله أحدهم أكثر، تضاءلت قيمته في عينيه، إلى أن يغدو شخصًا لا يستحقّ الالتفات إليه أصلًا.

─────

لوّح رئيس القسم بيده بتكاسل متّجهًا نحو الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[زوي تيرلين]
المنشورات: 76  المتابعون: 23.2 مليون  يتابع: 2

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيّئًا. أستطيع أن أرى كيف نشأت مخاوفك. لو كنتُ مكانك، لفكّرتُ بالطريقة نفسها.”

─────

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيقظني المنبّه في الصباح.

“واو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيقظني المنبّه في الصباح.

كان الأمر أكثر جنونًا ممّا أتذكّر. بالفعل، تملك عددًا هائلًا من المتابعين.

’صحيح، إن لم تخنّي الذاكرة، أليست زوي تملك عددًا هائلًا من المتابعين؟’

وبينما كنتُ أتصفّح منشوراتها، لاحظتُ فجأة ظلًّا يُخيّم فوق هاتفي، وحين رفعتُ نظري، لمحتُ زوجًا من العينين الخضراوين تحدّقان في شاشتي.

─────

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا ملفّي الشخصي، أليس كذلك…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ملفّي الشخصي، أليس كذلك…؟”

تجمّدت مكاني.

“أوه؟ أتطلّع إلى ذلك.”

 

كان عطلة نهاية الأسبوع، ولا واجبات عمل لديّ. ومع ذلك، كان هناك موعد عليّ حضوره.

“لا داعي للقلق.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط