الفصل 627: شظايا التعويذة المحرَّمة
الثاني: الخضوع لضخٍّ جديدٍ من الطاقة الروحية!
بعد أن خزَّن شرائح اليشم الثلاث، حوَّل تشين سانغ تركيزه إلى داخله.
ورغم أن سرعة تطوره قد تحسَّنت بفضل فن تطويره، فإنه لا يستطيع تحمل التصرُّف بتهوُّر.
في داخل دانتيانه، كانت نواة ذهبية خماسية الألوان تطفو في المركز، تدور ببطء.
لن يصبح الفارق الحقيقي بينهما واضحًا إلا حين يصل تشين سانغ إلى المرحلة المتوسطة من مرحلة تشكيل النواة.
كانت النواة الذهبية تنضح بجمالٍ يعكس عمق الطاو العظيم، جمالٌ ساحر لا يمكن وصفه بالكلمات.
كانت شظايا الرموز تلك بقايا الختم الذي وضعه عليه دونغيانغ بو.
إلى جوارها، بدت نواة الجثة المختومة، ذات اللون الأزرق الداكن المائل إلى الأسود، باهتةً بالمقارنة.
أثارت الفكرة شوقًا داخليًّا فيه، لكنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن مكان العثور على تلك الطريقة الكاملة، ولم يكن أمامه سوى اتباع المسار الذي رسمه له الأخ تشينغ تشو، خطوةً تلو الأخرى.
ومع ذلك، فقد كانت الفجوة الحالية بين قوة النواة الذهبية ونواة الجثة ضئيلةً للغاية، بل إن نواة الجثة قد تتفوَّق قليلاً. فالنواة الذهبية تشكلت من خلال تجميع كل جوهر تشين سانغ وبريقه الروحي، بينما نواة الجثة صُقلت من نواة ذهبية لشخصٍ آخر، ثم حُقنَت بطاقة الأرض الشريرة وطاقة النسيم السماوي.
لديه بالفعل السيف الأبنوسي.
لن يصبح الفارق الحقيقي بينهما واضحًا إلا حين يصل تشين سانغ إلى المرحلة المتوسطة من مرحلة تشكيل النواة.
ما أقلق تشين سانغ حقًّا كانت تلك الكتلة من الطاقة الرمادية.
بشكلٍ غير متوقع، حملت نواته الذهبية لونًا سائدًا من الخشب الأخضر، وتحوَّل جوهره الحقيقي وفقًا لذلك. ففي لحظة تشكيل النواة، استبدلت الطاقة الروحية التي اجتاحت جسده قوته الأصلية بقوة روحية خشبية.
لقد وضع تشين سانغ أساسه على نصٍّ من عالم السفلى يرتكز على عنصر الماء، ثم تدرَّب لاحقًا على “سوترا الجاد السماوي البدائي” و”تغذية السيف بالروح الأولية”، محافظًا طوال الوقت على مسار تطوري قائم على الماء، دون أن يؤثر ذلك بأي شكلٍ على تقدمه.
فن “تغذية السيف بالروح الأولية” بطبيعته لم يكن مرتبطًا بأي عنصر معيَّن.
بعد محاولاتٍ لا تحصى لإزالة الشظايا دون جدوى، لم يبقَ أمام تشين سانغ خيارٌ سوى تأجيل الأمر مؤقتًا.
لقد وضع تشين سانغ أساسه على نصٍّ من عالم السفلى يرتكز على عنصر الماء، ثم تدرَّب لاحقًا على “سوترا الجاد السماوي البدائي” و”تغذية السيف بالروح الأولية”، محافظًا طوال الوقت على مسار تطوري قائم على الماء، دون أن يؤثر ذلك بأي شكلٍ على تقدمه.
لكن الآن، وبعد تشكيل نواته، حدث هذا التحوُّل من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتطلب التطوير إكمال دوراتٍ كونيةٍ واحدةً تلو الأخرى، والانشغال الزائد لن يؤدي سوى إلى عرقلة التقدم. فالركود البسيط في جوهره الحقيقي الناتج عن شظايا الختم لن يكون عائقًا كبيرًا.
لا بد أن السبب كان السيف الأبنوسي.
لا بد أن السبب كان السيف الأبنوسي.
في البداية، حين بدأ تشين سانغ بممارسة “تغذية السيف بالروح الأولية” وكان عليه اختيار سيفٍ روحي، لم يكن بإمكانه سوى اختيار مادة من أحد العناصر الخمسة: المعدن، الخشب، الماء، النار، أو الأرض. في ذلك الوقت، لم يكن يمتلك سوى جنين السيف الأبنوسي، فاختار الخشب بشكلٍ طبيعي.
أوضح هذا الإدراك أن السيف الروحي المرتبط بالحياة يلعب دورًا أكثر جوهرية في “تغذية السيف بالروح الأولية” ومستقبل الممارس مما كان تشين سانغ يتصور في البداية.
ونتيجةً لذلك، وبعد تشكيل النواة، عدَّل فن التطوير نفسه تلقائيًا بسبب السيف الأبنوسي.
لقد وضع تشين سانغ أساسه على نصٍّ من عالم السفلى يرتكز على عنصر الماء، ثم تدرَّب لاحقًا على “سوترا الجاد السماوي البدائي” و”تغذية السيف بالروح الأولية”، محافظًا طوال الوقت على مسار تطوري قائم على الماء، دون أن يؤثر ذلك بأي شكلٍ على تقدمه.
أوضح هذا الإدراك أن السيف الروحي المرتبط بالحياة يلعب دورًا أكثر جوهرية في “تغذية السيف بالروح الأولية” ومستقبل الممارس مما كان تشين سانغ يتصور في البداية.
بعد تفكيرٍ عميق، توصَّل إلى حلين محتملين فقط لحل المشكلة قبل بلوغ المرحلة المتأخرة من مرحلة تشكيل النواة:
لم يسعَ إلا أن يتساءل كيف ستبدو النسخة الكاملة من “تغذية السيف بالروح الأولية” في العوالم العليا.
شظايا الختم لم تكن سوى إزعاجٍ بسيط.
أثارت الفكرة شوقًا داخليًّا فيه، لكنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن مكان العثور على تلك الطريقة الكاملة، ولم يكن أمامه سوى اتباع المسار الذي رسمه له الأخ تشينغ تشو، خطوةً تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن، وبعد تشكيل نواته، حدث هذا التحوُّل من تلقاء نفسه.
ربما حين يصل يومًا إلى مرحلة الرضيع الروحي، يستطيع حينها إعادة النظر في الأمر.
عندما حاول تشين سانغ توجيه جوهره الحقيقي عبر النواة الذهبية، لاحظ تأخُّرًا بالكاد يُدرَك سبَّبته شظايا الختم المتبقية. في الظروف العادية، لن يكون لذلك تأثيرٌ كبير.
لو أن الأخ تشينغ تشو لا يزال على قيد الحياة، لكان قد وضع بالفعل فنَّ تطويرٍ خاصٍّ به للاستخدام بعد مرحلة الرضيع الروحي.
ونتيجةً لذلك، وبعد تشكيل النواة، عدَّل فن التطوير نفسه تلقائيًا بسبب السيف الأبنوسي.
صلَّى تشين سانغ بصمتٍ للأخ تشينغ تشو، ثم حوَّل نظره بعيدًا عن النواة الذهبية ونظر إلى مكانٍ آخر.
ورغم أن سرعة تطوره قد تحسَّنت بفضل فن تطويره، فإنه لا يستطيع تحمل التصرُّف بتهوُّر.
في الوقت الحالي، كانت حالة “تشي هاي” (بحر الطاقة) فوضويةً إلى حدٍّ كبير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين تكمل الحشرة تحولها الثالث وتحفِّز هبوط الطاقة الروحية، يستطيع حينها جذب تلك الطاقة إلى تشي هاي واستخدامها لمحو شظايا الختم دفعةً واحدة.
فإلى جانب النواة الذهبية ونواة الجثة، كانت هناك كتلةٌ من الطاقة الرمادية وعدة رموز ذهبية مكسَّرة!
الفصل 627: شظايا التعويذة المحرَّمة
أثناء تشكيل نواته، كان تشين سانغ قد شعر مسبقًا باقتراب تشوي شيوان تسي، فأخَّر خروجه لأنه كان يفحص هاتين الظاهرتين الغريبتين.
فكلٌّ من صقل القطع الأثرية وصنع التمائم يتطلب مواردَ هائلة.
كانت شظايا الرموز تلك بقايا الختم الذي وضعه عليه دونغيانغ بو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسعَ إلا أن يتساءل كيف ستبدو النسخة الكاملة من “تغذية السيف بالروح الأولية” في العوالم العليا.
تمامًا كما توقَّع تشين سانغ، فقد تفكَّك الختم أثناء ضخ الطاقة الروحية، لكنه لم يتبَدَّد بالكامل. بل بقيت بعض الشظايا عالقة داخل دانتيانه.
بعد تفكيرٍ عميق، توصَّل إلى حلين محتملين فقط لحل المشكلة قبل بلوغ المرحلة المتأخرة من مرحلة تشكيل النواة:
خَفَت حماسه الناتج عن نجاحه في تشكيل النواة قليلاً بسبب هذا الختم العنيد الذي ما زال يؤثِّر عليه.
إلى جوارها، بدت نواة الجثة المختومة، ذات اللون الأزرق الداكن المائل إلى الأسود، باهتةً بالمقارنة.
أهذه هي وسائل معلِّمٍ من مرحلة الرضيع الروحي؟ أختمٌ وُضع بلا اكتراثٍ لا يزال يسبِّب إزعاجًا إلى هذا الحد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالتالي، يمكنه امتلاك تعويذة نجمية مرتبطة بالحياة *وحشرة غو* مرتبطة بالحياة معًا!
عندما حاول تشين سانغ توجيه جوهره الحقيقي عبر النواة الذهبية، لاحظ تأخُّرًا بالكاد يُدرَك سبَّبته شظايا الختم المتبقية. في الظروف العادية، لن يكون لذلك تأثيرٌ كبير.
بعد تفكيرٍ عميق، توصَّل إلى حلين محتملين فقط لحل المشكلة قبل بلوغ المرحلة المتأخرة من مرحلة تشكيل النواة:
لكن في مواجهةٍ حاسمة مع خصمٍ قوي، حتى أدنى تأخيرٍ في ترديد التعاويذ أو تفعيل التعاويذ النجمية قد يمنح العدو الفرصة للسيطرة على المعركة.
شظايا الختم لم تكن سوى إزعاجٍ بسيط.
حاول تشين سانغ تحطيم الشظايا بنفسه، لكنه وجدها صلبةً للغاية رغم تفكُّكها. ومع قوته الحالية، لم تكن القوة الغاشمة خيارًا. وقدَّر أنه لن يتمكَّن من إزالتها إلا حين يصل إلى المرحلة المتأخرة من مرحلة تشكيل النواة.
خفَّف هذا الإدراك معظم القلق الذي كان يثقل قلبه.
لو أن الختم الكامل ظل سليمًا، حتى ممارسٌ من مرحلة الرضيع الروحي ربما واجه صعوبةً في التخلص منه!
لكن النواة الخارجية كانت أقل قيودًا بكثير. إذا واجه خطرًا حقيقيًّا، يستطيع تشين سانغ ببساطة إخراج النواة الخارجية من تشي هاي، وبالتالي تجنُّب القيود التي تفرضها شظايا الختم تمامًا.
ولولا حماية بوذا اليشم لروحه الأولية، والتي سمحت له بالاحتفاظ بجزءٍ من قوته القتالية، لما استطاع تشين يان إنقاذه من دونغيانغ بو في الوقت المناسب، ولما وجد وسيلةً للهروب بمفرده.
ولولا حماية بوذا اليشم لروحه الأولية، والتي سمحت له بالاحتفاظ بجزءٍ من قوته القتالية، لما استطاع تشين يان إنقاذه من دونغيانغ بو في الوقت المناسب، ولما وجد وسيلةً للهروب بمفرده.
اضطر تشين سانغ للاعتراف بأن وسائل دونغيانغ بو كانت دقيقةً ومحكمةً، فقد حسب كل شيءٍ… ما عدا بوذا اليشم.
لكن في مواجهةٍ حاسمة مع خصمٍ قوي، حتى أدنى تأخيرٍ في ترديد التعاويذ أو تفعيل التعاويذ النجمية قد يمنح العدو الفرصة للسيطرة على المعركة.
بعد محاولاتٍ لا تحصى لإزالة الشظايا دون جدوى، لم يبقَ أمام تشين سانغ خيارٌ سوى تأجيل الأمر مؤقتًا.
لقد وضع تشين سانغ أساسه على نصٍّ من عالم السفلى يرتكز على عنصر الماء، ثم تدرَّب لاحقًا على “سوترا الجاد السماوي البدائي” و”تغذية السيف بالروح الأولية”، محافظًا طوال الوقت على مسار تطوري قائم على الماء، دون أن يؤثر ذلك بأي شكلٍ على تقدمه.
تأثير شظايا الختم لم يكن ضئيلًا، لكنه أيضًا لم يكن شديدًا—على الأقل طالما بقي في المرحلة المبكرة من مرحلة تشكيل النواة.
حاول تشين سانغ تحطيم الشظايا بنفسه، لكنه وجدها صلبةً للغاية رغم تفكُّكها. ومع قوته الحالية، لم تكن القوة الغاشمة خيارًا. وقدَّر أنه لن يتمكَّن من إزالتها إلا حين يصل إلى المرحلة المتأخرة من مرحلة تشكيل النواة.
يتطلب التطوير إكمال دوراتٍ كونيةٍ واحدةً تلو الأخرى، والانشغال الزائد لن يؤدي سوى إلى عرقلة التقدم. فالركود البسيط في جوهره الحقيقي الناتج عن شظايا الختم لن يكون عائقًا كبيرًا.
في البداية، حين بدأ تشين سانغ بممارسة “تغذية السيف بالروح الأولية” وكان عليه اختيار سيفٍ روحي، لم يكن بإمكانه سوى اختيار مادة من أحد العناصر الخمسة: المعدن، الخشب، الماء، النار، أو الأرض. في ذلك الوقت، لم يكن يمتلك سوى جنين السيف الأبنوسي، فاختار الخشب بشكلٍ طبيعي.
خفَّف هذا الإدراك معظم القلق الذي كان يثقل قلبه.
ظهرت هذه الطاقة الرمادية فقط بعد أن خُتم تشي هاي وفقد السيطرة عليه. ولم يكتشف وجودها إلا حين اخترق الختم وبَدَّد التعويذة.
أما بالنسبة لتأثيرها أثناء القتال، فيمكن تعويضه باستخدام “النواة الخارجية”.
بعد محاولاتٍ لا تحصى لإزالة الشظايا دون جدوى، لم يبقَ أمام تشين سانغ خيارٌ سوى تأجيل الأمر مؤقتًا.
النواة الذهبية هي أثمن ما يمتلكه أي ممارسٍ في مرحلة تشكيل النواة. عادةً، لا يجرؤ أحدٌ على إخراجها من جسده. فلو هوجمت، فقد تتضرر في أفضل الأحوال، أو ينهار تطور الممارس بالكامل في أسوأها.
الفصل 627: شظايا التعويذة المحرَّمة
لكن النواة الخارجية كانت أقل قيودًا بكثير. إذا واجه خطرًا حقيقيًّا، يستطيع تشين سانغ ببساطة إخراج النواة الخارجية من تشي هاي، وبالتالي تجنُّب القيود التي تفرضها شظايا الختم تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة الوحيدة كانت أن تشين سانغ لم يعرف بعد كيف يطوِّر النواة الخارجية أكثر.
المشكلة الوحيدة كانت أن تشين سانغ لم يعرف بعد كيف يطوِّر النواة الخارجية أكثر.
أثارت الفكرة شوقًا داخليًّا فيه، لكنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن مكان العثور على تلك الطريقة الكاملة، ولم يكن أمامه سوى اتباع المسار الذي رسمه له الأخ تشينغ تشو، خطوةً تلو الأخرى.
بمجرد أن يتقدَّم إلى المرحلة المتوسطة من مرحلة تشكيل النواة، ستصبح النواة الخارجية غير كافيةٍ تدريجيًّا، إذ إنها مفيدةٌ فقط في المرحلة المبكرة.
لو أن الأخ تشينغ تشو لا يزال على قيد الحياة، لكان قد وضع بالفعل فنَّ تطويرٍ خاصٍّ به للاستخدام بعد مرحلة الرضيع الروحي.
لذا، سيتوجب حل المخاطر الكامنة في شظايا الختم عاجلًا أو آجلًا.
الفصل 627: شظايا التعويذة المحرَّمة
طلب مساعدة شخصٍ آخر لكسر الختم سيتطلب خفض دفاعاته وفتح تشي هاي، أي تسليم حياته عمليًّا. وهذا أمرٌ لن يخطر ببال تشين سانغ أبدًا.
لقد وضع تشين سانغ أساسه على نصٍّ من عالم السفلى يرتكز على عنصر الماء، ثم تدرَّب لاحقًا على “سوترا الجاد السماوي البدائي” و”تغذية السيف بالروح الأولية”، محافظًا طوال الوقت على مسار تطوري قائم على الماء، دون أن يؤثر ذلك بأي شكلٍ على تقدمه.
بعد تفكيرٍ عميق، توصَّل إلى حلين محتملين فقط لحل المشكلة قبل بلوغ المرحلة المتأخرة من مرحلة تشكيل النواة:
فن “تغذية السيف بالروح الأولية” بطبيعته لم يكن مرتبطًا بأي عنصر معيَّن.
الأول: الدخول في طريق التعاويذ الروحية والبحث عن طريقةٍ لكسر الختم.
لا بد أن السبب كان السيف الأبنوسي.
الثاني: الخضوع لضخٍّ جديدٍ من الطاقة الروحية!
(نهاية الفصل)
كان تشين سانغ يعرف فقط كيفية استخدام التمائم، ولم يكن لديه أي أساسٍ في طريق التعاويذ الروحية، ولا يمتلك أي إرثٍ تقليديٍّ في هذا المجال. فإذا أراد اتباع هذا الطريق، فسيتوجب عليه أولًا الحصول على إرثٍ حقيقي والبدء من الصفر.
أوضح هذا الإدراك أن السيف الروحي المرتبط بالحياة يلعب دورًا أكثر جوهرية في “تغذية السيف بالروح الأولية” ومستقبل الممارس مما كان تشين سانغ يتصور في البداية.
ستكون الصعوبة هائلة.
(نهاية الفصل)
فكلٌّ من صقل القطع الأثرية وصنع التمائم يتطلب مواردَ هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتطلب التطوير إكمال دوراتٍ كونيةٍ واحدةً تلو الأخرى، والانشغال الزائد لن يؤدي سوى إلى عرقلة التقدم. فالركود البسيط في جوهره الحقيقي الناتج عن شظايا الختم لن يكون عائقًا كبيرًا.
لقد قرر بالفعل مواصلة طريق صقل القطع الأثرية. والدخول في التعاويذ الروحية أيضًا سيفرِّق تركيزه. لم يعتقد تشين سانغ أنه يملك الوقت أو الطاقة للقيام بكليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأول: الدخول في طريق التعاويذ الروحية والبحث عن طريقةٍ لكسر الختم.
ورغم أن سرعة تطوره قد تحسَّنت بفضل فن تطويره، فإنه لا يستطيع تحمل التصرُّف بتهوُّر.
تأثير شظايا الختم لم يكن ضئيلًا، لكنه أيضًا لم يكن شديدًا—على الأقل طالما بقي في المرحلة المبكرة من مرحلة تشكيل النواة.
سيظل تطوُّره—وسيظل دائمًا—أساس كل شيء. ولن يسمح تشين سانغ لنفسه بوضع العربة أمام الحصان.
ما أقلق تشين سانغ حقًّا كانت تلك الكتلة من الطاقة الرمادية.
مع ذلك، كانت تقنية ترويض الحشرات قصةً مختلفة. فلديه إرث طائفة يولينغ الحقيقي، والآن صادف أنه في أراضي عرق السحرة، المشهورين بإتقانهم لهذا الفن. ومع وجود عشبٍ إلهي مثل “الذهب المطلي بالنار القرمزي” في يده، سيكون هذا المسار أسهل بكثيرٍ من صنع التمائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قرر بالفعل مواصلة طريق صقل القطع الأثرية. والدخول في التعاويذ الروحية أيضًا سيفرِّق تركيزه. لم يعتقد تشين سانغ أنه يملك الوقت أو الطاقة للقيام بكليهما.
إذا تمكن من التعلُّم من عرق السحرة وصقل حشرة غو الخاصة المرتبطة بحياته…
لذا، سيتوجب حل المخاطر الكامنة في شظايا الختم عاجلًا أو آجلًا.
حين تكمل الحشرة تحولها الثالث وتحفِّز هبوط الطاقة الروحية، يستطيع حينها جذب تلك الطاقة إلى تشي هاي واستخدامها لمحو شظايا الختم دفعةً واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قرر بالفعل مواصلة طريق صقل القطع الأثرية. والدخول في التعاويذ الروحية أيضًا سيفرِّق تركيزه. لم يعتقد تشين سانغ أنه يملك الوقت أو الطاقة للقيام بكليهما.
بالطبع، الطاقة الروحية المستدعاة أثناء تحول الحشرة لا تميِّز تشين سانغ، وقد تسبب صدمةً لتشي هاي. لكن مع تحكُّمٍ دقيق، لن يكون الخطر كبيرًا.
ستكون الصعوبة هائلة.
اختيار طريق حشرة الغو المرتبطة بالحياة يعني التخلِّي عن التعويذة النجمية المرتبطة بالحياة، إذ إن الطريقين متعارضان.
ما أقلق تشين سانغ حقًّا كانت تلك الكتلة من الطاقة الرمادية.
لكن تشين سانغ كان مختلفًا عن الآخرين. فبالنسبة له، لم يكن هذا القرار صعبًا على الإطلاق.
طلب مساعدة شخصٍ آخر لكسر الختم سيتطلب خفض دفاعاته وفتح تشي هاي، أي تسليم حياته عمليًّا. وهذا أمرٌ لن يخطر ببال تشين سانغ أبدًا.
لديه بالفعل السيف الأبنوسي.
بعد تفكيرٍ عميق، توصَّل إلى حلين محتملين فقط لحل المشكلة قبل بلوغ المرحلة المتأخرة من مرحلة تشكيل النواة:
وبالتالي، يمكنه امتلاك تعويذة نجمية مرتبطة بالحياة *وحشرة غو* مرتبطة بالحياة معًا!
إلى جوارها، بدت نواة الجثة المختومة، ذات اللون الأزرق الداكن المائل إلى الأسود، باهتةً بالمقارنة.
بعد أن وزَّن كل هذه الأمور، عزم تشين سانغ أمره. قرر الذهاب لمقابلة تشوي شيوان تسي.
لو أن الأخ تشينغ تشو لا يزال على قيد الحياة، لكان قد وضع بالفعل فنَّ تطويرٍ خاصٍّ به للاستخدام بعد مرحلة الرضيع الروحي.
الآن وقد حصل على طريقة عرق السحرة لتربية حشرة غو مرتبطة بالحياة، أدرك تشين سانغ أنه قادرٌ تمامًا على تعلُّمها. والمزايا العديدة التي يوفِّرها هذا المسار عزَّزت عزيمته أكثر.
بعد محاولاتٍ لا تحصى لإزالة الشظايا دون جدوى، لم يبقَ أمام تشين سانغ خيارٌ سوى تأجيل الأمر مؤقتًا.
شظايا الختم لم تكن سوى إزعاجٍ بسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالتالي، يمكنه امتلاك تعويذة نجمية مرتبطة بالحياة *وحشرة غو* مرتبطة بالحياة معًا!
ما أقلق تشين سانغ حقًّا كانت تلك الكتلة من الطاقة الرمادية.
لديه بالفعل السيف الأبنوسي.
كان متأكدًا أن حالة تشي هاي كانت طبيعيةً تمامًا قبل أن يضع دونغيانغ بو الختم عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسعَ إلا أن يتساءل كيف ستبدو النسخة الكاملة من “تغذية السيف بالروح الأولية” في العوالم العليا.
ظهرت هذه الطاقة الرمادية فقط بعد أن خُتم تشي هاي وفقد السيطرة عليه. ولم يكتشف وجودها إلا حين اخترق الختم وبَدَّد التعويذة.
أثارت الفكرة شوقًا داخليًّا فيه، لكنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن مكان العثور على تلك الطريقة الكاملة، ولم يكن أمامه سوى اتباع المسار الذي رسمه له الأخ تشينغ تشو، خطوةً تلو الأخرى.
(نهاية الفصل)
النواة الذهبية هي أثمن ما يمتلكه أي ممارسٍ في مرحلة تشكيل النواة. عادةً، لا يجرؤ أحدٌ على إخراجها من جسده. فلو هوجمت، فقد تتضرر في أفضل الأحوال، أو ينهار تطور الممارس بالكامل في أسوأها.
تأثير شظايا الختم لم يكن ضئيلًا، لكنه أيضًا لم يكن شديدًا—على الأقل طالما بقي في المرحلة المبكرة من مرحلة تشكيل النواة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
