59 - تاريتا شودراك.
“مرحبًا، تاريتا. لقد تم اختياري لأكون مراقبًا للنجوم، ولدي وصية يجب أن أفي بها.”
تاريتا: “أنا، أختك الروحية… كيف يمكنك حتى التحدث عن معنى ولادتك أمامي.”
الشخص التي اعترفت لتاريتا، كانت من شعب شودراك ، ماريولي.
هل سيكون هناك بالفعل شيء مثل مسافر يظهر بعد ألف ليلة من الآن؟
جميع أفراد شعب شودراك ولدوا ونشأوا في غابة بودهايم، وكان ذلك المكان حيث تنتهي حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، كان جميع السكان القرويين في المستوطنة مثل الأسرة، وماريولي لم تكن استثناءً لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إجراءً للصيد قد كررته آلاف وآلاف المرات؛ حوّلها من فتاة خائفة ومشوشة وغبية غير قادرة على أداء وظيفتها، إلى صيادة.
ولكن بالنسبة لتاريتا، كانت ماريولي صديقة خاصة وقريبة. السبب في ذلك هو أنها وتاريتا ولدتا في نفس اليوم؛ أخوات روح اللاتي أطلقن صرخات ميلادهن في نفس المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “――كارثة عظيمة.”
――اعتقاد شودراك هو أن أرواح الأطفال الذين ولدوا في نفس اليوم مترابطة.
تُعتبر هذه الروابط أقوى من الروابط بين الأم والأخوات، حيث يتم التعامل معهن كجزءٍ من أنفسهم.
انتشر الدمار ، وسحق مدينة الشياطين؛ المسؤولية عن ذلك تقع على عاتق الكارثة العظيمة ، التي يتزايد حجمها باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة بالذات، تخلت ماريولي عن الدم الذي يجري في عروقها، واعتبرته بلا معنى.
كانت عادة قديمة لشعب شودراك أن تكون الأخوات الروحية مرتبطات بعلاقة عميقة وجوهرية؛ وكانت كونا وهولي أيضًا أخوات روح، بعد أن ولدتا في نفس اليوم.
بالطبع لا. النجوم لا تتكلم.
لم يكن جسدها يتمتع بصحة جيدة منذ البداية.
عند التفكير في الصداقة بينهما، يمكن فهم وجود علاقة تتجاوز الروابط الدموية بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شودراك الجميلة، المرأة المسماة ماريولي، التي صبغت نهايات شعرها الأسود بلون وردي، كانت الأخت الروحية لتاريتا.
لو كانت الكارثة العظيمة كائنًا حيًا، لكانت قد تعلمت كيفية الرد وتغيير مجرى المعركة.
كانت ماريولي لطيفة وهادئة، شخصًا يتماشى بشكل جيد مع تاريتا، الأخيرة كانت متوترة وخجولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تاريتا كثيرًا ما تستشير أختها الروحية بشأن أختها الحقيقية. كانت تطلب منها الاستماع إلى قلقها ونقص ثقتها في قدرتها على دعم أختها الكبرى، التي ستتولى في نهاية المطاف منصب زعيمة القبيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأت حادثة ذلك اليوم، وهي نفس الكوابيس التي كانت تراها كل ليلة، حقًا.
أي خلافات أو مشاعر انعدام الأمان المربكة لديها، كانت تستطيع بطبيعتها أن تبوح بها لماريولي.
قرار يورنا بالتخلي عن مدينة الشياطين قد أصبح معروفًا، وتم إكمال إخلاء جزء كبير من السكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل المشاكل والمعاناة التي لم تستطع التعبير عنها كانت قد سمعتها ماريولي. إذن، إلى من يجب أن تلجأ لسماع مخاوفها ومعاناتها الناجمة عن ماريولي؟
لذا عندما أخبرتها ماريولي أن لديها سر تريد أن تكشفه، كانت تاريتا سعيدة بأن طُلِب منها النصيحة، وشعرت بالالتزام برد ثقتها.
يورنا: “تلك الطفلة.”
حدقت عيناها اللوزيتان في الرجل الوسيم الذي كان يرتدي قناع الأوني، الذي يقف على قمة تلة تطل على ساحة المعركة.
وهكذا، تحدثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السماء الممتلئة بالنجوم السماوية لم تتغير. لم تمنح تاريتا أيًا من تعاليمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
――تم اختيارها لتكون مراقبة للنجوم، وأُعطيت وصية يجب أن تفي بها .
هذا النوع من الخيانة كان من الصعب جدًا مسامحته، بالنسبة لتاريتا.
تاريتا: “――كارثة عظيمة.”
لم يكن هناك وقت في حياتها لم تطلب فيه تاريتا نصيحة ماريولي بشأن قرار ما. كان الأمر نفسه صحيحًا بالنسبة لماريولي، حتى بشأن اسم ابنتها.
ماريولي: “إن الوفاء بالوصية هو دور مهم لمراقب النجوم. إنه شرف كبير، تاريتا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السهم الذي انطلق من القوس المشدود ضاع عن هدفه، والمسافر ذو الشعر الأسود والعينين السوداويتين قفز لحماية الفتاة بجانبه.
تاريتا: “حسنًا، لا أفهم… ماذا تخبركِ السماء، ماريولي؟”
أغلقت عينيها، ولو للحظة، ترددت، وظهرت مشاعر الندم في ذهنها.
ماريولي: “ليست السماء، تاريتا. النجوم هي التي تخبرنا. النجوم تعين لنا دورًا لنلعبه. دورًا مهمًا جدًا، جدًا… في الواقع، لم أكن أنوي إخبار أي شخص، ولكن…”
تمامًا كما قفزت فتاة الغزال، التي رأت أن الضربة غير كافية، من مخبأها.
تمامًا كما قفزت فتاة الغزال، التي رأت أن الضربة غير كافية، من مخبأها.
كانت ماريولي مغنية رائعة، وفي الولائم، كان الجميع يطلب منها أن تغني.
تاريتا: “――――”
تانزا: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل المشاكل والمعاناة التي لم تستطع التعبير عنها كانت قد سمعتها ماريولي. إذن، إلى من يجب أن تلجأ لسماع مخاوفها ومعاناتها الناجمة عن ماريولي؟
متمسكة بحياتها، التي كانت على وشك أن تفقدها في أي لحظة، تحدثت بينما كانت تغرس أظافرها بقوة فيها:
ماريولي: “أنتِ، أختي الروحية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كم مرة كانت كلمات ماريولي، لطف ماريولي، خلاصًا لها؟
وهي تنظر إلى ماريولي المبتسمة وواثقة بها، لم تتمكن تاريتا من قول أي شيء.
كان مجرد موضوع أن أختها الروحية، ماريولي، قد باحت به لتاريتا، التي كانت واثقة بها. فكرة الكشف عنه لأي شخص غيرها لم تكن فكرة تمتلكها تاريتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه لم يكن هناك وسيلة لإزالة الذعر الذي يتسرب من جوهر جسده، عبر إظهار الشجاعة ومعرفته للوضع، تمكن من منح ذهنه بعض الراحة. راحة، ليفكر آل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى ذلك، فإن مثل هذا الشيء الذي يبدو وكأنه هوس، يمكن نسيانه بسرعة كوهم عابر.
وسط العاصفة المستمرة وأعمدة الدخان المتبقية، تردد صوت رجل هادئ.
لقد كان حقًا وهمًا عابرًا لا يحتاج إلى أخذ الأمر بجدية. من خلال الإيمان بذلك، صرفت تاريتا نظرها عن موضوع ماريولي.
لم تعد الكارثة العظيمة كارثةً من هذا النوع؛ وبدلًا من ذلك، يمكن القول إنها أصبحت مظهر من مظاهر التدمير ذاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن التغييرات بدأت تتشكل، ببطء ولكن بالتأكيد لتصبح شذوذًا.
ولم يكن ذلك مقتصرًا على لويس فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، في يومٍ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما عادت تاريتا ومزيلدا من الصيد، كانت ماريولي، التي كانت تعتني بأطفال القرية، تغني أغنية غير مألوفة―― وكان ذلك غريبًا.
دماء الشودراك القوية كانت أساس حكم مزيلدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن تقسيم شعب شودراك في القرية إلى دورين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديها أي تعلق أو ارتباط بكيوس فليم ، ولا مصلحة في ما إذا كانت المدينة ستُدمّر أم لا. إذا اختفت المدينة، فلن يزعجها ذلك أدنى قدر.
أحدهما هو دور الصياد، الذين يتركون القرية ويجعلون صيد الفرائس مهنتهم؛ انتمت مزيلدا، تاريتا، والعديد من الشودراكيين الآخرين إلى هذه المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان ذلك لأنه أدرك أن قرار يورنا بالتخلي عن مدينتها كان اختيارًا يجلب ألمًا يشبه قطع جزء من جسدها.
لذلك، لهذا السبب――
دور الآخرين هو دور الحارس الذي يبقى في القرية، ويقوم بتربية الأطفال والدفاع عن القرية.
ماريولي: “تاريتا…”
استمر ظل الكارثة العظيمة في الهيجان، وشق زلزال كارثي مدينة الشياطين من الداخل للخارج.
ظلال تقضي على كل ما تلامسه؛ وشيء عديم الشكل، يغلي ويتلوى، ولا تسمح لهم بالتأكد من أن الهجوم قد نجح―― ومع ذلك، هذا كل ما في الأمر.
ماريولي، كانت تنتمي إلى أولئك الذين يقومون بدور الحارس.
لهذا السبب استغرقت وقتًا طويلًا لاتخاذ القرار عندما حان الوقت. وهذا――
مهاراتها في الصيد لم تتحسن أبدًا؛ كانت قدراتها ضعيفة لدرجة أنه إذا سحبت القوس فإنها ستخطئ جميع الطلقات من أصل مئة. ومع ذلك، كانت طاهية ممتازة وخياطة ماهرة، وكانت نقاط قوتها في غناء الأغاني وسرد قصص الماضي للأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعبارة أخرى――
لذلك، لم يكن من المفاجئ أن ماريولي كانت تغني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
لذلك، لم يكن من المفاجئ أن ماريولي كانت تغني.
كانت ماريولي مغنية رائعة، وفي الولائم، كان الجميع يطلب منها أن تغني.
تاريتا، من ناحية أخرى، كانت عديمة الفائدة في معظم واجبات الحارس، ولم تكن جيدة جدًا في الغناء أيضًا. حقًا، كان الاثنان يشكلان نصفين لشخص واحد، وإلا فلن يكونا قادرين على تحقيق عمل شخص كامل. ومع ذلك――
ومع ذلك، أثناء توفيرهم طريقًا لآل، خلقت الكروم أيضًا حواجز أمام الكارثة العظيمة .
مزيلدا: “――لا أذكر أنني سمعت أغنية ماريولي هذه من قبل.”
إذن، ما الذي غير ماريولي بالضبط؟ لم تستطع تاريتا فهم ذلك.
تاريتا: “أ-أختي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مزيلدا: “لكن، إنها أغنية جيدة. ممتعة.”
في حركة أخيرة، ارتفع صوت يحث على اتخاذ إجراء حاسم من الخلف، ودفعت يورنا يديها أمامها.
لويس، ميديوم، آل، سكان المدينة، كانوا يشاهدون هذا المقاومة اليائسة.
وأثناء توقفها للاستماع إلى نفس الأغنية، لم تعر مزيلدا أي اهتمام للغرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن أحد سوى تاريتا نفسها من رأى الأمر بهذه الطريقة.
كان الأمر نفسه ينطبق على الآخرين، كونا وهولي. جميعهم لاحظوا أن ماريولي كانت تغني أغنية لم يتعرفوا عليها، لكنهم لم يفكروا مرتين في أهميتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع بقائهما في الوضع الذي كانا عليه، أثناء مقاومة بعضهما البعض، تجنب الثنائي بالكاد عاصفة الظلال التي استهدفتهما. بطريقة لا تصدق، حمى آل نفسيهما بقطعة ضيقة، ونجا بالكاد من الهجوم.
تاريتا: “ماريولي…”
فقط تاريتا كانت خائفة من مصدر الأغنية.
تانزا: “――يورنا-ساما.”
كانت ماريولي هي التي تحدثت عن النجوم التي أخبرتها بالدور الذي يجب أن تؤديه، مثل الوعد.
……..
بالتأكيد، لم تكن لتقول أن تلك الأغنية أيضًا قد علمتها لها النجوم――
ازدادت كثافة الظلال ، والكتلة السوداء المتموجة تضخمت بشكل هائل أمام أعينهم.
ماريولي: “لا، تاريتا. هذا سوء فهم. لم أتعلمها من النجوم، فقط غنيت أغنية أعرفها بالفعل.”
بمجرد أن تُركت وحدها مع تاريتا، انهارت التوتر بشكل واضح.
تنفيذ التدابير المضادة لمنعها، كان وصية ماريولي.
تاريتا: “أتعرفين، الأغنية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آل: “لا، كما تعلم، أنا أعتبرك حقًا شخصًا سيقول ذلك، ولكنني أعني ذلك حقًا.”
ماريولي: “نعم، أعرف الأغنية… لكن ليس بشكل شخصي، بل مراقب نجوم آخر يعرفها…”
تاريتا: “――هاه، لا أفهم ماذا يعني ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الجواب الذي كانت تاريتا تخشاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شك في أن ماريولي، التي كانت تاريتا تؤمن بها وتحبها، كانت قوية في جوهرها. ومع ذلك――
لكن، بطريقة ما، إجابة ماريولي تجاوزت ما كانت تاريتا تخشاه.
يورنا: “――تانزا؟”
……..
هذا الحديث عن مراقب النجوم كان دليلًا على أنها لم تنسَ القصة الطويلة التي خرجت من فمها.
حتى لو تغيرت ماريولي الآن عن تلك التي كانت روح تاريتا متصلة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سرًا لا يجب حتى على الأقارب الدمويين التدخل فيه، فقط الأخوات الروحيات يمكنهن ذلك.
كان دليلًا على أن الخيال لا يزال مستمرًا―― لا، كان دليلًا على أنه يزداد سوءًا.
من وسط المدينة إلى الحدائق الخارجية، وصلت عملية الانسحاب من الكارثة العظيمة إلى ذروتها.
ومع ذلك، بسبب عدم فهم تاريتا لأي شيء مما تحدثت عنه ماريولي حول مراقبي النجوم، أظهرت ماريولي وجهًا حزينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأنه بدا وكأنها خانت ثقتها، عانت تاريتا بسبب شيء مستحيل بالنسبة لها أن تفهمه.
متمسكة بحياتها، التي كانت على وشك أن تفقدها في أي لحظة، تحدثت بينما كانت تغرس أظافرها بقوة فيها:
“ماا ما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافما: “أنا كافما إيرولوكس!”
――بعد ذلك، استمر فترة الهدوء مع مراقبة النجوم ماريولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماريولي: “بعد… مرور ألف ليلة… ست… ستقابلين… مسافرًا…”
كانت تقضي أيامها في عرض معرفة غير مألوفة، وغناء أغاني غير مألوفة، وسرد قصص غير مألوفة، والوفاء بوصية غير مألوفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شعر الجميع في ساحة المعركة بتغير الحالة، بدأ كل واحد منهم بالتصرف بطريقته الخاصة.
كانت ماريولي التي لا تعرفها تاريتا.
ظلال تقضي على كل ما تلامسه؛ وشيء عديم الشكل، يغلي ويتلوى، ولا تسمح لهم بالتأكد من أن الهجوم قد نجح―― ومع ذلك، هذا كل ما في الأمر.
دائمًا، كانت تاريتا تناقش كل شيء مع ماريولي.
تاريتا: “أ-أنتِ ما زلتِ تقولين ذلك…”
لم يكن هناك وقت في حياتها لم تطلب فيه تاريتا نصيحة ماريولي بشأن قرار ما. كان الأمر نفسه صحيحًا بالنسبة لماريولي، حتى بشأن اسم ابنتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “ماريولي؟”
ومع ذلك، كان انتباه ماريولي دائمًا متجهًا نحو السماء.
وهي تنظر إلى ماريولي المبتسمة وواثقة بها، لم تتمكن تاريتا من قول أي شيء.
لقد كان حقًا وهمًا عابرًا لا يحتاج إلى أخذ الأمر بجدية. من خلال الإيمان بذلك، صرفت تاريتا نظرها عن موضوع ماريولي.
يد ماريولي النحيفة ضغطت بقوة على يد تاريتا، دافعةً النصل نحو نفسها.
بدا وكأنها تعطي الأولوية لشيء آخر غير شعب شودراك، شيء بعيد عن تاريتا وابنتها، حياتها أصبحت تدريجيًا محاصرة بالنجوم، ومقيدة بالوصية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك ظل صغير يجلس، لم يكن ينبغي أن يكون موجودًا.
شخص ما، ليس نجمة، كان يضع الحكمة في داخلها.
وبمجرد أن أطلقت الوتر، انطلق سهم حاد نحو السماء الليلية―― وكما هو متوقع، سقط بشكل عشوائي، دون أن يصيب أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرتابةً في ذلك، حاولت تاريتا حتى أن تتفحص محيطها بشكل غير مباشر. ومع ذلك، نظرًا لدورها كحارسة، لم تغادر القرية أبدًا. لم تكن هناك فرصة لها لاكتساب المعرفة من العالم الخارجي.
ازدادت كثافة الظلال ، والكتلة السوداء المتموجة تضخمت بشكل هائل أمام أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر كما لو أن النجوم كانت تهمس لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “هل أنتِ من يضلل ماريولي؟”
يورنا: “تلك الطفلة.”
بدون دعمها، لما كانت تاريتا موجودة كما هي اليوم.
وهي تنظر إلى السماء الليلية، سألت النجوم التي يمكن رؤيتها عبر فجوات قمة الأشجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو تغيرت ماريولي الآن عن تلك التي كانت روح تاريتا متصلة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن النجوم التي تحدثت إلى ماريولي، لم تتحدث إلى تاريتا، التي كانت مرتبطة بها بروحها.
معرفة غير مألوفة، أغاني لم يسمع بها أحد، وصية يجب الوفاء بها――
تأخير ذلك ولو لثانية واحدة كان مجرد أمل زائف.
كما همست ماريولي، سيأتي مسافر إلى الغابة.
تاريتا: “――أعيدوا لي أختي الروحية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي خلافات أو مشاعر انعدام الأمان المربكة لديها، كانت تستطيع بطبيعتها أن تبوح بها لماريولي.
تُعتبر هذه الروابط أقوى من الروابط بين الأم والأخوات، حيث يتم التعامل معهن كجزءٍ من أنفسهم.
وهي تشد وتر القوس بقوة، وجهت تاريتا سهمها نحو ألمع نجمة في السماء الليلية.
متمسكة بحياتها، التي كانت على وشك أن تفقدها في أي لحظة، تحدثت بينما كانت تغرس أظافرها بقوة فيها:
لهذا السبب، كانت تعلم أيضًا أن كفاح لويس العنيد سينتهي بلا جدوى.
وبمجرد أن أطلقت الوتر، انطلق سهم حاد نحو السماء الليلية―― وكما هو متوقع، سقط بشكل عشوائي، دون أن يصيب أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
النجوم، رفضت حتى الاعتراف بإرادة تاريتا المتمردة.
ماريولي: “ماذا يجب أن أفعل، تاريتا. لم أحقق وصيتي حتى الآن، ومع ذلك…”
النجوم لم تتحدث؛ لم تسلم وصايا .
بمجرد أن تُركت وحدها مع تاريتا، انهارت التوتر بشكل واضح.
إذن، ما الذي غير ماريولي بالضبط؟ لم تستطع تاريتا فهم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل منهم كان لديه أسبابه المختلفة لمواجهة الكارثة العظيمة التي كانت تدمر مدينة الشياطين.
لم تكن تاريتا تعرف حتى لمن يمكنها أن تُسمع هذا النحيب.
يمكن تقسيم شعب شودراك في القرية إلى دورين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل المشاكل والمعاناة التي لم تستطع التعبير عنها كانت قد سمعتها ماريولي. إذن، إلى من يجب أن تلجأ لسماع مخاوفها ومعاناتها الناجمة عن ماريولي؟
لحظات ماريولي الأخيرة الملطخة بالدماء، والوصية بقتل المسافر ذو الشعر الأسود والعينين السوداويتين، أُعيد إحياؤها داخل ذهنها.
كانت متأكدة أن أختها الكبرى لن تفهم. كانت أختها الكبرى قوية وهادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستنتجوا أن الزعيمة، مزيلدا، كانت تحاول التستر على شقيقتها الصغرى البيولوجية، تاريتا.
يورنا: “――آه.”
ومع ذلك――
أن تقف مكتوفة اليدين كان أمرًا غير معقول. بالإضافة إلى ذلك، كان رعب البوح لأختها الكبرى أكبر من مجرد عدم الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إجراءً للصيد قد كررته آلاف وآلاف المرات؛ حوّلها من فتاة خائفة ومشوشة وغبية غير قادرة على أداء وظيفتها، إلى صيادة.
كانت ماريولي الحالية تتعارض مع تعاليم وأسلوب حياة شعب شودراك.
كانت جثة ماريولي ممددة هناك، رخوة ودون نبض، وما زال الخنجر عالقًا في صدرها. بقيت تاريتا مذهولة لبضع ثوانٍ، ثم ركضت بسرعة خارج الكوخ، محاولة نداء أختها الكبرى والآخرين.
لقد خانت دمها، وأعلنت أنها وجدت قيمة في همسات النجوم، التي لم تكن سوى وهم، من بين كل الأشياء.
هل كانت مزيلدا، التي أصبحت الآن زعيمة القبيلة، ستوافق على ذلك؟ أم أن من الممكن أن تقوم بنفي ماريولي من القرية بسبب أفكارها الخطيرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الماضي، تم طرد البعض من القبيلة، غير قادرين على العودة إلى الغابة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “أ-أنتِ ما زلتِ تتحدثين عن ذلك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون تهور تاريتا في ذلك الوقت، لما ماتت ماريولي بهذه الطريقة.
لم تكن تريد أن تفقد ماريولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه ماريولي أصبح أشد شحوبًا مما كان عليه. ما كانت قلقة بشأنه لم يكن الموت الذي يقترب منها، ولا مستقبل طفلتها، بل شيء غير مفهوم مثل همسات النجوم.
حتى لو تغيرت ماريولي الآن عن تلك التي كانت روح تاريتا متصلة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلمات ماريولي، التي حتى في وقت كهذا، رأت قيمة في الوصية ، اخترقت تاريتا.
لذلك، احتفظت تاريتا بآلامها داخل صدرها لفترة طويلة. ثم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل سيكون هناك بالفعل شيء مثل مسافر يظهر بعد ألف ليلة من الآن؟
ماريولي: “――ماذا يجب أن أفعل، تاريتا؟ أنا مراقبة للنجوم، ومع ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “ماريولي!!”
ثم بدأت حادثة ذلك اليوم، وهي نفس الكوابيس التي كانت تراها كل ليلة، حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنهت ماريولي وداعها لطفلتها التي تلوح لها، وكذلك لإخوتها الذين تحدثوا معها على التوالي؛ والآن، مواجهة الموت بنفسها، كانت شيئًا خاصًا.
تاريتا: “هل أنتِ من يضلل ماريولي؟”
……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما شعر الجميع في ساحة المعركة بتغير الحالة، بدأ كل واحد منهم بالتصرف بطريقته الخاصة.
نظرًا لأن الوضع كان لا رجعة فيه، لم يتخلف أحد عن الركب، وكانت وجوههم يقظة نتيجة لأعصابهم المتوترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمرت الكارثة العظيمة في الهيجان، وكانت الظلال المستعرة تبتلع وتستهلك محيطهم ، تنحت، وتضخم الدمار.
――قتل أفراد الأسرة يشوه روحهم، مما يمنعهم من العودة إلى نفس الأرض التي تسكنها أرواح أسلافهم.
فتحت تاريتا باب الكوخ وحاولت الركض للخارج، لكنها توقفت في مسارها.
ومع ذلك، لم يتردد أي من الذين حشدوا قلوبهم لمقاومة الكارثة. كان ذلك مكافأة مُكتسبة بصعوبة لأولئك الذين تجاوزوا العقبة الأولى.
كان هناك شرط لتحدي الكارثة العظيمة .
تاريتا: “――أعيدوا لي أختي الروحية.”
كان عليهم أن يكونوا محاربين―― وهذا يعني أنهم يجب أن يمتلكوا القوة للقتال. وفي الوقت نفسه، كان يعني أيضًا أنهم يجب أن يمتلكوا قلبًا قادرًا على معارضتها.
سوبارو: “――ريم!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تمزق صدرها بسبب الخنجر، وازداد نور حياتها خفوتًا مع كل لحظة؛ ومع ذلك، لم تترك ذراع ماريولي يد تاريتا.
إذا كان هناك نقص في القوة أو القلب، فلن يتمكن المرء من الوقوف في ساحة المعركة كمحارب.
بالتأكيد، لم تكن لتقول أن تلك الأغنية أيضًا قد علمتها لها النجوم――
ماريولي: “…أو… تا…”
وعلى العكس من ذلك، طالما يمكن للمرء أن يثبت أنه يمتلك كلا الأمرين، فلن تكون هناك عقبات أخرى في طريقه لتحدي الكارثة العظيمة.
لويس: “أووو!”
لهذا السبب استغرقت وقتًا طويلًا لاتخاذ القرار عندما حان الوقت. وهذا――
لاحقت الكارثة العظيمة آل، محاولة إمساكه ، بينما اندفع نحو طريق الكروم الشائكة.
بينما كانت أسنانها مشدودة، استمرت لويس في تفادي هجوم الظلال.
تانزا: “――يورنا-ساما.”
لم يكن لديها أي تعلق أو ارتباط بكيوس فليم ، ولا مصلحة في ما إذا كانت المدينة ستُدمّر أم لا. إذا اختفت المدينة، فلن يزعجها ذلك أدنى قدر.
تم التقرير أن تاريتا ليست مذنبة، وأن ماريولي، بعد أن أخذت الخنجر منها، قد انتحرت باستخدامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنها بدت صغيرة وضعيفة، إلا أنها كانت تبذل قصارى جهدها للبقاء على قيد الحياة أمام الكارثة العظيمة ، ولكن لأسباب أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ماريولي لطيفة وهادئة، شخصًا يتماشى بشكل جيد مع تاريتا، الأخيرة كانت متوترة وخجولة.
كلمات ماريولي، التي حتى في وقت كهذا، رأت قيمة في الوصية ، اخترقت تاريتا.
إذا كانت تلك الأسباب تمنح لويس القوة والقلب، فلا أحد لديه الحق في منعها.
كانت إجراءً للصيد قد كررته آلاف وآلاف المرات؛ حوّلها من فتاة خائفة ومشوشة وغبية غير قادرة على أداء وظيفتها، إلى صيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماريولي: “صحيح، تاريتا―― انا أملكك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يكن ذلك مقتصرًا على لويس فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ابتلعت الكارثة العظيمة التي كانت بانتظارها خلف خيوط الدخان جسدها الصغير بالكامل ――
ميديوم، التي كانت تحمل سيفًا بدائيًا بجسدها الصغير؛ آل، الذي كان يحمل السيف تجاه عنقه؛ كافما، الذي كان يحشد كل قوة “الحشرات” داخل جسده؛ وسكان مدينة الشياطين، الذين اشتعلت إحدى أعينهم بالنيران؛ جميع هؤلاء كانت لديهم عزم لا يتراجع في مواجهة الكارثة العظيمة مساويًا لعزم لويس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماريولي: “――――”
تم ابتلاع أجسادهم بالكامل في رياح الصدمات العنيفة ، وكان ذلك كافيًا لهم ليكونوا مقتنعين بأن أي وجود يُبتلع في موجة الصدمة أقوى بآلاف، عشرات آلاف المرات من هذا (الكارثة) ، سيكون قد تحطم إلى قطع.
كل منهم كان لديه أسبابه المختلفة لمواجهة الكارثة العظيمة التي كانت تدمر مدينة الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهموا ذلك دون عناء―― الكارثة العظيمة ، كانت مصيبة ستستمر دون توقف.
بالنسبة لأولئك الذين تجاوزوا هذه العقبة الأولى، كانت الكارثة العظيمة تتصرف بطريقة بسيطة، وبالرغم من خطرها، لم يكن التعامل معها معقدًا جدًا.
لذلك، لهذا السبب――
لم تكن الكارثة العظيمة كائنًا حيًا. كان ذلك هو العامل الأكبر.
لم تعد الكارثة العظيمة كارثةً من هذا النوع؛ وبدلًا من ذلك، يمكن القول إنها أصبحت مظهر من مظاهر التدمير ذاته.
ظلال تقضي على كل ما تلامسه؛ وشيء عديم الشكل، يغلي ويتلوى، ولا تسمح لهم بالتأكد من أن الهجوم قد نجح―― ومع ذلك، هذا كل ما في الأمر.
كانت عادة قديمة لشعب شودراك أن تكون الأخوات الروحية مرتبطات بعلاقة عميقة وجوهرية؛ وكانت كونا وهولي أيضًا أخوات روح، بعد أن ولدتا في نفس اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
كانت مفيدة في حصولها على الموقع الذي تشغله الآن، لكنها لم تتوقع أن تأتي فرصة تُجبر فيها على استخدامها―― لا، بل يجب القول إنها تجنبت التفكير في ذلك.
آل: ” ليس لديها حتى العقل للرد على هجماتنا أو لتغيير أسلوبها في التصرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
――في اللحظة التي قفزت فيها فتاة الغزال، اختفى كل صوت من العالم.
وهو يركض عبر ساحة المعركة مستخدمًا الحطام كأرضية، نظر آل بعناية إلى الكارثة العظيمة وهو يصدر التوجيهات لمن حوله.
على الرغم من أنه لم يكن هناك وسيلة لإزالة الذعر الذي يتسرب من جوهر جسده، عبر إظهار الشجاعة ومعرفته للوضع، تمكن من منح ذهنه بعض الراحة. راحة، ليفكر آل.
يورنا: “――استعدوا جميعًا للتراجع.”
يورنا أرادت إنقاذ لويس―― طالما أن رغبة لويس لا يمكن تحقيقها، أرادت يورنا على الأقل إنقاذ حياتها.
كان سلوك الكارثة العظيمة ، ببساطة، قابلًا للتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “――――”
كانت تهز أو تمتص أي شيء يقترب، وتتحرك لتلتهم محيطها وتتسبب في مزيد من الضرر، إذا لم يتم إعاقتها .
بهذه الكلمات القليلة، انفجرت روح يورنا داخل الكارثة العظيمة التي ابتلعت غالبية مدينة الشياطين كيوس فليم. قوتها كانت بالتأكيد كأن المدينة بأكملها قد انفجرت――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، فإن القوات الدفاعية، بما في ذلك آل، لم يسمحوا للكارثة العظيمة بالتمدد أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي خلافات أو مشاعر انعدام الأمان المربكة لديها، كانت تستطيع بطبيعتها أن تبوح بها لماريولي.
من خلال توجيه الهجمات، أو من خلال تحويل انتباهها عن هدفها عبر أن يصبحوا طُعمًا بأنفسهم، كانوا يولدون توقفًا في امتصاصها، ويضيعون وقتها. مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو كانت الكارثة العظيمة كائنًا حيًا، لكانت قد تعلمت كيفية الرد وتغيير مجرى المعركة.
كان ذلك هو الشكل الصغير لفتاة الغزال التي قفزت خارج قبو النزل المدمر.
أو ربما كانت لتغير سلوكها بسبب تراكم العاطفة، مما كان سيولد بالتأكيد تغييرًا في مسار المعركة. ولكن بما أن ذلك لم يحدث، تمكنت هذه القوة القتالية من صدها، ولو بالكاد. ومع ذلك――
وهي تشد وتر القوس بقوة، وجهت تاريتا سهمها نحو ألمع نجمة في السماء الليلية.
يورنا: “――استعدوا جميعًا للتراجع.”
كانت تاريتا تأمل أن تعيد هذه التهديدات ماريولي إلى رشدها، وتجعلها تسحب كلماتها بسبب حدة وبرودة النصل.
بخطوة واحدة فقط، تحطمت الأرض، وانقسم جسم الكارثة العظيمة الضخم إلى نصفين بسبب موجة صدمة هائلة.
بخطوة واحدة فقط، تحطمت الأرض، وانقسم جسم الكارثة العظيمة الضخم إلى نصفين بسبب موجة صدمة هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن تتحقق هذه الخطة، ماذا سيحدث لما امتصته الكارثة العظيمة ؟ ربما إذا تم استعادته، سيكون الفتى ذو الشعر الأسود مشمولًا.
كانت ماريولي مغنية رائعة، وفي الولائم، كان الجميع يطلب منها أن تغني.
بالطبع، لم يمضِ وقت طويل حتى بدأت الكارثة العظيمة بالتحرك والتلوي، مستعيدة شكلها الأصلي بسرعة، ولكن كان ذلك بفضل القدرة القمعية المطلقة لسيدة مدينة الشياطين، التي سمحت لها بإلحاق ضرر يمكن ملاحظته.
لأنه بدا وكأنها خانت ثقتها، عانت تاريتا بسبب شيء مستحيل بالنسبة لها أن تفهمه.
الشخص الذي نفذ هذا العمل كان يورنا ميشيجوري، بصوتٍ عالٍ ينبعث من حذائها ذو النعل السميك، كانت تقف كحاجز أمام الظلال التي تدفقت مثل أمواج البحار العاتية، وكأنها تريد اجتياح الأرض وكل شيء عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “يورنا-تشان!”
يورنا: “تراجعوا! رغم أنه مزعج، سنفعل كما يقول ذلك الرجل.”
تاريتا: “――هاه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “تعنين أبيل-تشين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن حتى النهاية، كانت ماريولي تؤمن بالوصية، بواجب مراقب النجوم.
بينما يتحدثان وسط العاصفة، أومأت يورنا برأسها صعودًا وهبوطًا ردًا على سؤال ميديوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أخرجت خنجرًا، وكان طرفه موجهًا بهدوء نحو حلق ماريولي الشاحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صائحًا بشكل جنوني، بدأ آل يركض بنشاط لا يخون نبرة صوته.
حدقت عيناها اللوزيتان في الرجل الوسيم الذي كان يرتدي قناع الأوني، الذي يقف على قمة تلة تطل على ساحة المعركة.
ولكن النجوم التي تحدثت إلى ماريولي، لم تتحدث إلى تاريتا، التي كانت مرتبطة بها بروحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى وإن لم يكن لديه القدرة للانضمام إلى القتال، إلا أنه لم يهرب، بل بقي حاضرًا، ربما بسبب بعض الكبرياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك حقيرًا للغاية؛ تلك الكلمات ضربت قلب تاريتا بشدة.
كان دليلًا على أن الخيال لا يزال مستمرًا―― لا، كان دليلًا على أنه يزداد سوءًا.
على أي حال، تم نقل الخطة التي صاغها عبر تصوراته الدائرة في ذهنه إلى يورنا، وتبنتها كخطة عمل لها. ثم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تركت دون إيقافها ، فإنها لن تتوقف عند مدينة الشياطين فقط؛ بل الكثير، سيتم اجتياح الكثير في دمارها.
يورنا: “――سأسمح لهذه المدينة بأن تُبتلع، ثم سأفجرها من الداخل. بخلاف ذلك، لا توجد طريقة أخرى لاقتلاع جذور هذه الكارثة التي تسبب هذا الدمار.”
كان سلوك الكارثة العظيمة ، ببساطة، قابلًا للتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماريولي: “――ماذا يجب أن أفعل، تاريتا؟ أنا مراقبة للنجوم، ومع ذلك…”
كافما: “هل تستطيعين فعل ذلك؟”
كانت عيون ماريولي ممتلئة بالدموع وهي يائسة، تتساءل لماذا.
يورنا: “إذا لم تكن قلعة واحدة كافية، إذًا الأمر يتعلق باستخدام مدينة واحدة. ولكن إذا لم يكن ذلك كافيًا، فسيتعين علي أن أصبح زوجة الإمبراطور وأستخدم البلاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كافما: “بصفتي أحد أتباعه، يجب أن أوبخكِ بشدة بشأن مثل هذا الأمر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد سماعه خطة يورنا، صرخ كافما بغضب، ووجهه أحمر بسبب تعليقها غير الضروري. ومع ذلك، المحارب الصادق من قبيلة قفص الحشرات غيّر تعبيره على الفور وأومأ برأسه موافقًا مع “مفهوم”.
آل: “الآنسة الصغيرة ميديوم ! تراجعي! هذا يكفي! لن تصمدي إذا بقيتِ هناك لفترة أطول كما أنتِ الآن، الآنسة الصغيرة! حان الوقت للمغادرة!”
――قتل أفراد الأسرة يشوه روحهم، مما يمنعهم من العودة إلى نفس الأرض التي تسكنها أرواح أسلافهم.
ربما كان ذلك لأنه أدرك أن قرار يورنا بالتخلي عن مدينتها كان اختيارًا يجلب ألمًا يشبه قطع جزء من جسدها.
عند سماع إجابة كافما القصيرة، انخفضت عينا يورنا قليلاً، تلاها ابتسامة ساحرة وناعمة.
يورنا: “لا داعي لقلقك. معي ومع من يحبونني، يمكن بناء مدينة مثل هذه―― أنا وهم لدينا هذا العزاء.”
يورنا، وهي تضع يدها على صدرها وتقول ذلك، لم يكن لديها اعتراض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، مدى القوة التي ستظهرها ورقة يورنا الرابحة كان غير واضح، لكنه فهم تمامًا أنه، بخلاف ذلك، لم يكن هناك شيء آخر يمكنه أن يميل كفة الميزان ضد الكارثة العظيمة الآن. وهكذا――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “――يجب علينا جميعًا أن نقاتل طريقنا للعودة معًا! بأسرع وقت ممكن!”
كانت تلك الكلمات الموجزة التي أكدتها ميديوم بمثابة الإشارة لتنفيذ المقامرة النهائية في معركة مدينة الشياطين.
……..
――بدأت الكوابيس التي كانت تراها كل ليلة في إحدى الليالي الباردة، تحت قمر شاحب وبارد جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنها تعطي الأولوية لشيء آخر غير شعب شودراك، شيء بعيد عن تاريتا وابنتها، حياتها أصبحت تدريجيًا محاصرة بالنجوم، ومقيدة بالوصية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأت حادثة ذلك اليوم، وهي نفس الكوابيس التي كانت تراها كل ليلة، حقًا.
بعد أن أعلنت نفسها كمراقبة للنجوم، وصلت ماريولي إلى النقطة التي كانت فيها تكشف عن معرفة مجهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يورنا: “لا داعي لقلقك. معي ومع من يحبونني، يمكن بناء مدينة مثل هذه―― أنا وهم لدينا هذا العزاء.”
لم تكن أخوات تاريتا يهتمون بمصدر هذه المعرفة، لكن مخاوف تاريتا كانت تزداد يومًا بعد يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بسبب عدم فهم تاريتا لأي شيء مما تحدثت عنه ماريولي حول مراقبي النجوم، أظهرت ماريولي وجهًا حزينًا.
كم مرة كانت كلمات ماريولي، لطف ماريولي، خلاصًا لها؟
ومع ذلك، لم تكن تستطيع الكشف عن العذاب الذي تحملته لأي شخص.
لويس: “هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يورنا: “لا داعي لقلقك. معي ومع من يحبونني، يمكن بناء مدينة مثل هذه―― أنا وهم لدينا هذا العزاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماريولي لم تخبر أي شخص سوى تاريتا بأنها أصبحت مراقبة للنجوم. لم يكن ذلك بدافع مصلحتها الذاتية، بل بسبب الروابط البسيطة بينهما.
جاءت كلمات ماريولي كصدمة لتاريتا، التي أصبحت مذهولة لدرجة أنها لم تتمكن من التحرك.
كانت هناك عهود وأسرار، يتم تبادلها فقط بين الأخوات الروحية.
تاريتا: “أ-أنتِ ما زلتِ تقولين ذلك…”
تانزا: “――――”
كونا وهولي، اللتان كان لديهما شعور قوي بالانتماء لشودراك، كان لديهما بالتأكيد أسرارهما الخاصة أيضًا، والتي لم يكشفاها لإخواتهم الآخريات.
بالنسبة لماريولي، كان سرها هو دورها كمراقبة النجوم، الذي كشفته لتاريتا. بالإضافة إلى ذلك، كان من غير المعقول أن تبوح أخت روحية بسر، بثقة كبيرة، للآخرين.
كانت هناك ظل صغير يجلس، لم يكن ينبغي أن يكون موجودًا.
فقط تاريتا، التي ترددت في المشاركة في الهجوم اليائس، وهي تحاول الصمود امام مرور العاصفة، كانت تمتلك الخيارات في هذه المرحلة.
وهكذا، استمر عذاب تاريتا في التهام قلبها، غير قادرة على مشاركته مع أي شخص آخر.
بينما كانت أسنانها مشدودة، استمرت لويس في تفادي هجوم الظلال.
ومع ذلك، تلك الأيام كانت ستنتهي فجأة، بطريقة لم تتصورها. وذلك سيكون――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماريولي: “――ماذا يجب أن أفعل، تاريتا؟ أنا مراقبة للنجوم، ومع ذلك…”
آل: “هل تمزح؟ اترك الفتاة الصغيرة وشأنها! في المقام الأول، هي…”
جاءت كلمات ماريولي كصدمة لتاريتا، التي أصبحت مذهولة لدرجة أنها لم تتمكن من التحرك.
بعد لحظة، بينما كانت عازمة على بذل كل جهودها ضد خصمها، الكارثة العظيمة ، ضرب صوت اللعن آذان يورنا.
لأن ما خرج من فمها لم يكن مجرد تذمرات ضعيفة، بل أيضًا دماء حمراء جديدة، بللت الجزء الأمامي من صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهاراتها في الصيد لم تتحسن أبدًا؛ كانت قدراتها ضعيفة لدرجة أنه إذا سحبت القوس فإنها ستخطئ جميع الطلقات من أصل مئة. ومع ذلك، كانت طاهية ممتازة وخياطة ماهرة، وكانت نقاط قوتها في غناء الأغاني وسرد قصص الماضي للأطفال.
لم يكن جسدها يتمتع بصحة جيدة منذ البداية.
السبب الذي جعلها تعمل كحارسة، بدلًا من صيادة، لم يكن فقط بسبب نقص خبرتها في مهارات الصيد، بل أيضًا بسبب ضعف جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافما: “أنا كافما إيرولوكس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كانت طفلة، كانت غالبًا ما تكون طريحة الفراش بسبب المرض. ولكن مع تقدمها في العمر وتراجع تلك النوبات، كان الجميع قد خففوا من حذرهم، مفترضين أن كل شيء معها سيكون بخير.
تاريتا: “ماريولي…!؟”
لكن التغييرات بدأت تتشكل، ببطء ولكن بالتأكيد لتصبح شذوذًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ورغم ذلك، كان شيطان المرض يلتهم جوهرها ببطء، إلى نقطة اللاعودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صائحًا بشكل جنوني، بدأ آل يركض بنشاط لا يخون نبرة صوته.
استمرت ماريولي في تقيؤ الدم مرارًا وتكرارًا، ووجهها شاحب كالأوراق. كان بإمكان أي شخص أن يرى بوضوح أن جسدها يزداد ضعفًا يومًا بعد يوم، وأن نور حياتها بدأ يختفي. وهكذا――
مزيلدا: “الباقي يعتمد على إرادة ماريولي، تاريتا.”
تاريتا: “أختي… الكبرى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مزيلدا: “اقضي بعض الوقت مع ماريولي. حتى آخر لحظة لها. هذا هو واجب الأخت الروحية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن جعلتها تشرب الأعشاب ، تركت مزيلدا تلك الكلمات وراءها، التي أثقلت كاهل تاريتا.
بخطوة واحدة فقط، تحطمت الأرض، وانقسم جسم الكارثة العظيمة الضخم إلى نصفين بسبب موجة صدمة هائلة.
واجب الأخت الروحية، كان يبدو وكأنه وعد مقدس.
وبذلك، عبر ضربة واحدة تم إطلاقها مقابل المدينة نفسها، تم القضاء على الكارثة العظيمة ――
وعد نطقت به أختها الكبرى، لا يختلف عن وعد السماء، يقول إنه يجب عليها تنفيذه.
بدون قطع ذلك اليأس والندم، لن تحقق أختها الروحية الخلاص.
ماريولي: “لم أنته منه بعد… لماذا… أنا…”
أفراد شودراك الآخرون الذين عرفوا ماريولي لفترة، مثل كونا وهولي، تبادلوا بعض الكلمات معها. ثم غادروا، تاركين وراءهم بضع كلمات لتاريتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجميع يفهمون أن هذه كانت فرصتهم الأخيرة للتحدث مع ماريولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والشخص الذي سيرى نهاية ماريولي بعينيه، لن يكون سوى تاريتا. أختها الروحية، التي ولدت في نفس اليوم معها، لكنها ستموت في يوم مختلف.
وفوق كل ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماا ما…”
لقد أمرها بالاختيار، وتاريتا أُجبرت على اتخاذ قرار.
ابنة ماريولي الصغيرة، التي لم تستطع بعد فهم ما يجري، أمسكت بيد والدتها وفركت خدها بلطف على خدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أعلنت نفسها كمراقبة للنجوم، وصلت ماريولي إلى النقطة التي كانت فيها تكشف عن معرفة مجهولة.
بتوجيه من المحيطين، أنهت الأم والطفلة وداعهما الأخير دون أي فهم. وداع بين ابنة بريئة، لم يكن لديها شك في اعتقادها بأنها سترى والدتها مرة أخرى غدًا، وأمها التي كانت على فراش الموت.
تاريتا: “ماريولي!!”
ماريولي: “تصبحين على خير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنهت ماريولي وداعها لطفلتها التي تلوح لها، وكذلك لإخوتها الذين تحدثوا معها على التوالي؛ والآن، مواجهة الموت بنفسها، كانت شيئًا خاصًا.
ماريولي لم تخبر أي شخص سوى تاريتا بأنها أصبحت مراقبة للنجوم. لم يكن ذلك بدافع مصلحتها الذاتية، بل بسبب الروابط البسيطة بينهما.
لم يكن هناك شك في أن ماريولي، التي كانت تاريتا تؤمن بها وتحبها، كانت قوية في جوهرها. ومع ذلك――
كانت تلعن نفسها لمحاولتها إيواء مثل هذا التفكير المتفائل ، وتنفست بصوت خافت.
آل: “――اذهبي للنوم!”
ماريولي: “ماذا يجب أن أفعل، تاريتا. لم أحقق وصيتي حتى الآن، ومع ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى في تاريخ القدرة المسماة تقنية زواج الأرواح، كانت قدرة يورنا فريدة من نوعها.
تاريتا: “ماريولي…”
بالطبع، لم يمضِ وقت طويل حتى بدأت الكارثة العظيمة بالتحرك والتلوي، مستعيدة شكلها الأصلي بسرعة، ولكن كان ذلك بفضل القدرة القمعية المطلقة لسيدة مدينة الشياطين، التي سمحت لها بإلحاق ضرر يمكن ملاحظته.
عقل ماريولي كان محاصرًا داخل وهم.
ماريولي: “لم أنته منه بعد… لماذا… أنا…”
بهذه الكلمات القليلة، انفجرت روح يورنا داخل الكارثة العظيمة التي ابتلعت غالبية مدينة الشياطين كيوس فليم. قوتها كانت بالتأكيد كأن المدينة بأكملها قد انفجرت――
“ماا ما…”
بمجرد أن تُركت وحدها مع تاريتا، انهارت التوتر بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجه ماريولي أصبح أشد شحوبًا مما كان عليه. ما كانت قلقة بشأنه لم يكن الموت الذي يقترب منها، ولا مستقبل طفلتها، بل شيء غير مفهوم مثل همسات النجوم.
(قرن استشعار الحشرة )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
روح ماريولي، التي سيطر اليأس والندم عليها ، ستستمر في التجوال، غير قادرة على الانضمام أخيرًا إلى أرواح أجدادهم.
كانت عيون ماريولي ممتلئة بالدموع وهي يائسة، تتساءل لماذا.
كانت وجهة الفتاة التي دعت نفسها باسم تانزا كانت الكارثة العظيمة على الجانب الآخر من أعمدة الدخان المتطايرة.
لكن تاريتا كانت هي التي شعرت باليأس أولًا، حتى قبل دموعها وتعبيرها.
لويس: “آه!؟”
تاريتا: “أ-أنتِ ما زلتِ تتحدثين عن ذلك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماريولي: “تاريتا…”
في الواقع، مدى القوة التي ستظهرها ورقة يورنا الرابحة كان غير واضح، لكنه فهم تمامًا أنه، بخلاف ذلك، لم يكن هناك شيء آخر يمكنه أن يميل كفة الميزان ضد الكارثة العظيمة الآن. وهكذا――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “وصية أو أي شيء آخر، لا يوجد شيء من هذا القبيل. إطلاقًا! أنتِ ماريولي من شودراك! لا يوجد شيء أكثر من ذلك، ماذا تريدين أكثر من ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أن تعيش كشودراكية، أن تموت كشودراكية.
لم تفهم تاريتا ما الذي كانت ستفعله في العالم. ومع ذلك――
كان يجب أن يكون ذلك هو الأهم، الأولوية الكبرى.
ركض آل، وهو يحمل لويس، عبر ساحة المعركة وسط تغطية هائلة من الهجمات والدفاع، ثم――
لذا، ما يجب القيام به حتى تموت ماريولي، واحدة من شودراك، كشودراكية، كان――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافما: “ماذا عن تلك الفتاة؟!”
ماريولي: “――ما هو معنى ولادتي .”
تاريتا: “…معنى…؟”
تاريتا: “…معنى…؟”
ماريولي: “نعم، أعرف الأغنية… لكن ليس بشكل شخصي، بل مراقب نجوم آخر يعرفها…”
ماريولي: “هذا ما أريده.”
كلمات ماريولي، التي حتى في وقت كهذا، رأت قيمة في الوصية ، اخترقت تاريتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت وابل من نظرات كافما الحادة، اختنق آل بكلماته، ويبدو أنه يحمل بعض الأفكار حول لويس.
أن تولد كشودراكية، أن تعيش كشودراكية، أن تموت كشودراكية.
بينما كانت أسنانها مشدودة، استمرت لويس في تفادي هجوم الظلال.
كانت مفيدة في حصولها على الموقع الذي تشغله الآن، لكنها لم تتوقع أن تأتي فرصة تُجبر فيها على استخدامها―― لا، بل يجب القول إنها تجنبت التفكير في ذلك.
عند سؤالها عما يمكن أن ترغب فيه أكثر، أجابت بأنها ترغب في معنى من ولادتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
――كان لديها ابنة. كان لديها تاريتا. كان لديها شودراك. ومع ذلك، قالت إنها ترغب في المعنى.
صرخ كافما عند رؤية لويس تتحرك حول الكارثة العظيمة ، و نظر بغضب إلى آل.
تاريتا: “――هاه.”
في تلك اللحظة بالذات، تخلت ماريولي عن الدم الذي يجري في عروقها، واعتبرته بلا معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن الكارثة العظيمة كائنًا حيًا. كان ذلك هو العامل الأكبر.
لقد خانت دمها، وأعلنت أنها وجدت قيمة في همسات النجوم، التي لم تكن سوى وهم، من بين كل الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة بالذات، تخلت ماريولي عن الدم الذي يجري في عروقها، واعتبرته بلا معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا النوع من الخيانة كان من الصعب جدًا مسامحته، بالنسبة لتاريتا.
الفتاة الصغيرة، أوتاكاتا، كانت تحدق في تاريتا، التي كانت مغطاة بدماء والدتها، تذرف الدموع تلو الدموع.
لذلك، لهذا السبب――
……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “――تاريتا.”
آل: “شكرًا على المساعدة، يا أخ أنتينا*! ولكن قد حان الوقت لك…”
تاريتا: “――كفى بالفعل.”
صدر صوت مقزز مع إحساس مقزز؛ هناك عرفت أن طرف خنجرها قد مزق صدر ماريولي بشكل قاتل.
ومع ذلك، كانت قد اتخذت قرارها.
ماريولي: “――――”
يورنا، وهي تضع يدها على صدرها وتقول ذلك، لم يكن لديها اعتراض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “أنا، أختك الروحية… كيف يمكنك حتى التحدث عن معنى ولادتك أمامي.”
هدف لويس كان واحدًا فقط. العثور على الفتى ذو الشعر الأسود الذي كان موجودًا حيث نشأت الكارثة العظيمة ――
وكأنها تقول إنها لم تعد تستطيع تحمل سماع المزيد من هذا، أظهرت تاريتا نواياها باستخدام نصلها البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع يفهمون أن هذه كانت فرصتهم الأخيرة للتحدث مع ماريولي.
لقد أخرجت خنجرًا، وكان طرفه موجهًا بهدوء نحو حلق ماريولي الشاحب.
يورنا: “هل هناك ربما، ارتباط مستمر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تاريتا تأمل أن تعيد هذه التهديدات ماريولي إلى رشدها، وتجعلها تسحب كلماتها بسبب حدة وبرودة النصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شودراك الجميلة، المرأة المسماة ماريولي، التي صبغت نهايات شعرها الأسود بلون وردي، كانت الأخت الروحية لتاريتا.
بالطبع، قد يكون من الممكن أن هذه التهديدات لن تصل إلى ماريولي، نظرًا لأنها كانت على عتبة الموت.
“مرحبًا، تاريتا. لقد تم اختياري لأكون مراقبًا للنجوم، ولدي وصية يجب أن أفي بها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم تستطع تاريتا أن تفكر في أي طريقة أخرى. وهكذا، لم يتبقَ سوى هذا الأسلوب.
ومع ذلك، كان ذلك أكبر خطأ ارتكبته تاريتا في حياتها.
على أي حال، تم نقل الخطة التي صاغها عبر تصوراته الدائرة في ذهنه إلى يورنا، وتبنتها كخطة عمل لها. ثم――
لم يكن أحد سوى تاريتا نفسها من رأى الأمر بهذه الطريقة.
ماريولي: “صحيح، تاريتا―― انا أملكك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماريولي: “――――”
تاريتا: “ماذا؟”
آل: “أستطيع كشف حركاتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجهها شاحب كالأوراق، ركزت ماريولي على تاريتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آل: ” ليس لديها حتى العقل للرد على هجماتنا أو لتغيير أسلوبها في التصرف.”
بدا لون عينيها مختلفًا عما عرفته تاريتا عن ماريولي، وهذا جعل جسدها يتوتر.
أوتاكاتا: “أوو رأت ذلك. ماا طعنت نفسها، بأيدي تآ.”
كافما: “بصفتي أحد أتباعه، يجب أن أوبخكِ بشدة بشأن مثل هذا الأمر!”
تلك اللحظة بالذات أثبتت أنها لحظة قاتلة―― بالنسبة لماريولي.
السبب كان بسيطًا―― كان هناك شيء تصرف أسرع منها.
تاريتا: “ماريولي…!؟”
كانت تهز أو تمتص أي شيء يقترب، وتتحرك لتلتهم محيطها وتتسبب في مزيد من الضرر، إذا لم يتم إعاقتها .
يد ماريولي النحيفة ضغطت بقوة على يد تاريتا، دافعةً النصل نحو نفسها.
قرار مرير قد اتُخذ. بالنسبة لهم، كانت هذه هي المكان الأخير الذي رحب بأولئك الذين ليس لديهم مكان آخر للذهاب إليه، والذي سمح لهم بحرية عدم الهروب أو الاختباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاولت تاريتا المقاومة على الفور، لكنها مُنعت من ذلك بسبب ارتباكها اللحظي وبسبب مدى قوة ماريولي غير المعتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “――تاريتا.”
تحت تأثير موجة الصدمة، تحطمت جميع مكونات مدينة الشياطين، وسُحقت، ودُمّرت. وفي وسط كل هذا، الكارثة العظيمة التي كانت في محور موجة الصدمة ابتُلعت في الدمار، ودُمرت بالتأكيد .
يمكن لهذا النصل اختراق جلود الوحوش السميكة.
ردًا على ندائه العاجل، كشف كافما عن مسار هروب لآل الهارب.
الشخص الذي نفذ هذا العمل كان يورنا ميشيجوري، بصوتٍ عالٍ ينبعث من حذائها ذو النعل السميك، كانت تقف كحاجز أمام الظلال التي تدفقت مثل أمواج البحار العاتية، وكأنها تريد اجتياح الأرض وكل شيء عليها.
بمدى حدة شحذه، اخترق النصل جسد ماريولي كما لو كان ماءً، وسفك الدماء.
لذلك، لم يكن من المفاجئ أن ماريولي كانت تغني.
صدر صوت مقزز مع إحساس مقزز؛ هناك عرفت أن طرف خنجرها قد مزق صدر ماريولي بشكل قاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “علينا أن…! علينا أن نعالجك فورًا…!”
بصر أسنانها بقوة، رفعت عينيها إلى سماء الليل.
ماريولي: “لا، تاريتا! لديكِ دور لتقومي به…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “رجاءً توقفي عن قول هذه الأمور السخيفة! هذا ليس الوقت لذلك…”
مزيلدا: “――لا أذكر أنني سمعت أغنية ماريولي هذه من قبل.”
ماريولي: “لا، تاريتا! لديكِ دور لتقومي به…”
ماريولي: “استمعي إليّ!”
لم يكن هناك وقت في حياتها لم تطلب فيه تاريتا نصيحة ماريولي بشأن قرار ما. كان الأمر نفسه صحيحًا بالنسبة لماريولي، حتى بشأن اسم ابنتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “――هاه!”
ولكن النجوم التي تحدثت إلى ماريولي، لم تتحدث إلى تاريتا، التي كانت مرتبطة بها بروحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى العكس من ذلك، طالما يمكن للمرء أن يثبت أنه يمتلك كلا الأمرين، فلن تكون هناك عقبات أخرى في طريقه لتحدي الكارثة العظيمة.
أطلقت صرخة بدت وكأنها تتقيأ دمًا―― لا، لقد كانت حرفيًا تتقيأ دمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عادت تاريتا ومزيلدا من الصيد، كانت ماريولي، التي كانت تعتني بأطفال القرية، تغني أغنية غير مألوفة―― وكان ذلك غريبًا.
لقد تمزق صدرها بسبب الخنجر، وازداد نور حياتها خفوتًا مع كل لحظة؛ ومع ذلك، لم تترك ذراع ماريولي يد تاريتا.
بينما كان الدم يسقط من زاوية فمها، كانت عيناها تحدقان في تاريتا.
لويس: “أووو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يورنا: “لا داعي لقلقك. معي ومع من يحبونني، يمكن بناء مدينة مثل هذه―― أنا وهم لدينا هذا العزاء.”
متمسكة بحياتها، التي كانت على وشك أن تفقدها في أي لحظة، تحدثت بينما كانت تغرس أظافرها بقوة فيها:
ومع ذلك، ابنة ماريولي، من بين جميع الناس، دحضت هذا الرأي، مُلغيةً عار تاريتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماريولي: “بعد… مرور ألف ليلة… ست… ستقابلين… مسافرًا…”
أطلقت صرخة بدت وكأنها تتقيأ دمًا―― لا، لقد كانت حرفيًا تتقيأ دمًا.
تاريتا: “――――”
يمكن تقسيم شعب شودراك في القرية إلى دورين.
آل: “لا شيء.”
لقد خانت دمها، وأعلنت أنها وجدت قيمة في همسات النجوم، التي لم تكن سوى وهم، من بين كل الأشياء.
ماريولي: “هذا المسافر، هو حليف الكارثة العظيمة التي ستجلب الخراب لهذه الأرض… لذا، يجب عليكِ، قتله…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “ماريولي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “――――”
ماريولي: “يجب… قتله…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماريولي: “――ماذا يجب أن أفعل، تاريتا؟ أنا مراقبة للنجوم، ومع ذلك…”
اندفع وابل من الظلال لمطاردة ظهر الفتاة الصغيرة، ولكنها قوبلت بجدار من الأشواك والكروم التي نبتت من الجانب، مما سمح للفتاة ذات الجسم الصغير، التي لعبت دور الطُعم الخطير، بالهروب.
تاريتا: “ماريولي…؟ ماريولي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “ماريولي…؟ ماريولي!”
صوتها، المليء بالعذاب والممزوج بالسعال الدموي، سلب ذراعي تاريتا قوتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن قبل أن تدرك ذلك، تلاشت القوة غير المعقولة لماريولي. كان ذلك عندما كان يجب عليها أن تقف وتطلب المساعدة―― لا، لقد كان الأوان قد فات لفعل ذلك. كان الأوان قد فات لكل شيء.
إذن، ما الذي غير ماريولي بالضبط؟ لم تستطع تاريتا فهم ذلك.
لم يكن جسدها يتمتع بصحة جيدة منذ البداية.
كان قابض الأرواح قد وضع أصابعه بالفعل حول روح ماريولي، وكان على وشك أن يأخذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأخير ذلك ولو لثانية واحدة كان مجرد أمل زائف.
بعد أن جعلتها تشرب الأعشاب ، تركت مزيلدا تلك الكلمات وراءها، التي أثقلت كاهل تاريتا.
ماريولي: “مسافر، بشعر أسود، وعينين سوداوين… اقتليه.”
لكن روحها كانت تصرخ بتصفيق ناري. تصرخ. تصرخ.
كافما: “حان الوقت؟ هل ستخبرني بأن أتراجع؟ إذا كان الأمر كذلك، فإنني، كافما إيرولوكس، لن أستمع إلى مثل هذا الكلام!”
تاريتا: “――――”
……..
تنفيذ التدابير المضادة لمنعها، كان وصية ماريولي.
――في اللحظة التي قفزت فيها فتاة الغزال، اختفى كل صوت من العالم.
ماريولي: “أوقفي الكارثة العظيمة ، تاريتا… هذا هو واجبي… لم أعد أستطيع الوفاء به… لذا، أرجوكِ… تاريتا… أختي الروحية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آل: ” ليس لديها حتى العقل للرد على هجماتنا أو لتغيير أسلوبها في التصرف.”
تاريتا: “أ-أنتِ ما زلتِ تقولين ذلك…”
تم إطلاق وتر القوس، وطار السهم المشدود بعنف في الهواء، قاطعاً الرياح.
رحيلها دون تحقيقها بالكامل جعلها تشعر وكأن حياتها كانت بلا معنى.
بينما كانت تنزف دمًا، استخدمت ماريولي آخر ما تبقى من قوتها لهذا التوسل؛ ولهذا السبب، لأول مرة في حياتها، كرهت تاريتا ماريولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهي تنظر إلى السماء الليلية، سألت النجوم التي يمكن رؤيتها عبر فجوات قمة الأشجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طوال الوقت، كانت تاريتا تحاول بشدة أن تسيطر عليها، بسبب الرابط الذي يربطهما روحيًا. ومع ذلك، تجاهلت ماريولي ذلك تمامًا وأثارت هذا الأمر في لحظاتها الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك حقيرًا للغاية؛ تلك الكلمات ضربت قلب تاريتا بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……..
عندما سمعت صوت تاريتا الباكي، لمع ضوء خفيف في عيني ماريولي.
عقل ماريولي كان محاصرًا داخل وهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يورنا، وهي تخمن ما كانت تفعله، وبسبب حبها للفتاة، حاولت إيقافها.
وهكذا، تلاشت القوة من جسد ماريولي، ورأسها سقط ببطء:
تاريتا: “ماريولي…”
ماريولي: “…أو… تا…”
تاريتا: “ماريولي؟”
الكارثة العظيمة التي وصلت فجأة إلى حدودها ،و انهارت، واختفت بدءًا من حوافها، أو تم كشف نقطة ضعف فجأة، وسُمح بالهجوم فقط على ذلك المكان الوحيد ؛ مثل هذه المعجزات المريحة لن تحدث.
ماريولي: “――――”
لهذا السبب استغرقت وقتًا طويلًا لاتخاذ القرار عندما حان الوقت. وهذا――
بل على العكس―― فقط مزيلدا لن تحاول أبدًا الدفاع عن تاريتا. ليس بسبب قلة المودة الأخوية، بل لأن مزيلدا كانت شودراكية بين الشودراكيين.
تاريتا: “ماريولي!!”
بهدوء، ودون تردد، سحبت تاريتا سهمًا من جعبتها، ووضعته على قوسها، وأخذت الهدف.
في النهاية، خرج نفس ضعيف وخشن منها، وكان ذلك هو الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت جثة ماريولي ممددة هناك، رخوة ودون نبض، وما زال الخنجر عالقًا في صدرها. بقيت تاريتا مذهولة لبضع ثوانٍ، ثم ركضت بسرعة خارج الكوخ، محاولة نداء أختها الكبرى والآخرين.
لم يكن جسدها يتمتع بصحة جيدة منذ البداية.
حاولت تاريتا المقاومة على الفور، لكنها مُنعت من ذلك بسبب ارتباكها اللحظي وبسبب مدى قوة ماريولي غير المعتادة.
ومع ذلك――
: “――آه.”
ومع ذلك، حقيقة أنه بقي هناك، غير متحرك، لرؤية النتيجة بعينيه كانت ربما طريقة الرجل في إظهار الإنسانية ليورنا، ودفعها لاتخاذ القرار.
فتحت تاريتا باب الكوخ وحاولت الركض للخارج، لكنها توقفت في مسارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك ظل صغير يجلس، لم يكن ينبغي أن يكون موجودًا.
ماريولي: “تاريتا…”
ربما كانت قلقة بشأن والدتها المريضة، أو ربما شعرت بشعور سيئ كطفلة.
ماريولي: “لم أنته منه بعد… لماذا… أنا…”
في حركة أخيرة، ارتفع صوت يحث على اتخاذ إجراء حاسم من الخلف، ودفعت يورنا يديها أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السماء الممتلئة بالنجوم السماوية لم تتغير. لم تمنح تاريتا أيًا من تعاليمها.
أياً كان السبب، الفتاة الصغيرة التي كانت تملك كل ما يلزم لتصبح صيادة رائعة، أظهرت قدراتها في ليلة لم يكن ينبغي لها ذلك، وتسللت تحت أنظار البالغين.
يورنا: “――آه.”
الفتاة الصغيرة، أوتاكاتا، كانت تحدق في تاريتا، التي كانت مغطاة بدماء والدتها، تذرف الدموع تلو الدموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
………
استمر ظل الكارثة العظيمة في الهيجان، وشق زلزال كارثي مدينة الشياطين من الداخل للخارج.
قرار يورنا وصل إلى جميع سكان مدينة الشياطين، لكل واحد منهم بأن يتخلوا عن الأرض التي أصبحت موطنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آل: ” ليس لديها حتى العقل للرد على هجماتنا أو لتغيير أسلوبها في التصرف.”
يورنا: “――استعدوا جميعًا للتراجع.”
قرار مرير قد اتُخذ. بالنسبة لهم، كانت هذه هي المكان الأخير الذي رحب بأولئك الذين ليس لديهم مكان آخر للذهاب إليه، والذي سمح لهم بحرية عدم الهروب أو الاختباء.
ميديوم: “يورنا-تشان!”
فقدان كل هذا، كيف يمكن للمرء ألا يتحسروا عليه ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهادة أوتاكاتا نفت هذا الاشتباه. بالإضافة إلى ذلك――
ومع ذلك――
――صدمة ثانية هائلة، انفجار شديد يعادل انفجار مدينة الشياطين نفسها، قذف الكارثة العظيمة بعيدًا هذه المرة
تاريتا: “أختي… الكبرى…”
يورنا: “إذا كانت هناك حياة، سأحميها. من أجل أن نشهد مدينة شياطين جديدة بأعيننا، يجب أن نكون سريعين، دون تأخير.”
وهي تنظر إلى ماريولي المبتسمة وواثقة بها، لم تتمكن تاريتا من قول أي شيء.
بما أن سيدة مدينة الشياطين، المعقل الأخير للعاجزين، أعلنت ذلك، فقد آمن الناس بأنهم يستطيعون التجمع وإعادة بناء منزلهم؛ بدأوا بالركض، مديرين ظهورهم إلى أرضهم، المنزل الذي اعتادوا العيش فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آل: ” ليس لديها حتى العقل للرد على هجماتنا أو لتغيير أسلوبها في التصرف.”
انتشر الدمار ، وسحق مدينة الشياطين؛ المسؤولية عن ذلك تقع على عاتق الكارثة العظيمة ، التي يتزايد حجمها باستمرار.
تاريتا: “أنها كانت بلا معنى…”
ازدادت كثافة الظلال ، والكتلة السوداء المتموجة تضخمت بشكل هائل أمام أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الزيادة في حجم الكارثة العظيمة وعدد الظلال تشير إلى أن الخطر الذي تمثله الكارثة يتزايد.
كان ذلك مؤلمًا بنفس قدر التخلي عن مدينة الشياطين، وربما أكثر، جالبًا ألمًا يشبه قطع جسدها.
مع اتساع المنطقة التي تغطيها موجة الدمار، وتمزيق الأرض نفسها والمناظر الطبيعية للمدينة، شعرت يورنا بالدهشة من الجهود الكبيرة التي يبذلها شخص معين للحد من الخسائر البشرية―― آل.
ثم――
ابنة ماريولي الصغيرة، التي لم تستطع بعد فهم ما يجري، أمسكت بيد والدتها وفركت خدها بلطف على خدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل منهم كان لديه أسبابه المختلفة لمواجهة الكارثة العظيمة التي كانت تدمر مدينة الشياطين.
آل: “الآنسة الصغيرة ميديوم ! تراجعي! هذا يكفي! لن تصمدي إذا بقيتِ هناك لفترة أطول كما أنتِ الآن، الآنسة الصغيرة! حان الوقت للمغادرة!”
ماريولي: “استمعي إليّ!”
ميديوم: “آه~! محبط جدًا! ولكن، شكرًا لك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنفيذ التدابير المضادة لمنعها، كان وصية ماريولي.
واثقةً بحكم آل، الذي كان يصرخ، ركضت ميديوم، وهي تحمل السيف ، بعيدًا فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “أنها كانت بلا معنى…”
اندفع وابل من الظلال لمطاردة ظهر الفتاة الصغيرة، ولكنها قوبلت بجدار من الأشواك والكروم التي نبتت من الجانب، مما سمح للفتاة ذات الجسم الصغير، التي لعبت دور الطُعم الخطير، بالهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قوة ترغب فيها. لو كانت صريحة بشأن الأمر، لكانت حتى تمنت التخلي عنها.
آل: “شكرًا على المساعدة، يا أخ أنتينا*! ولكن قد حان الوقت لك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عيون ماريولي ممتلئة بالدموع وهي يائسة، تتساءل لماذا.
(قرن استشعار الحشرة )
كافما: “حان الوقت؟ هل ستخبرني بأن أتراجع؟ إذا كان الأمر كذلك، فإنني، كافما إيرولوكس، لن أستمع إلى مثل هذا الكلام!”
لو كانت الكارثة العظيمة كائنًا حيًا، لكانت قد تعلمت كيفية الرد وتغيير مجرى المعركة.
من وسط المدينة إلى الحدائق الخارجية، وصلت عملية الانسحاب من الكارثة العظيمة إلى ذروتها.
آل: “لا، كما تعلم، أنا أعتبرك حقًا شخصًا سيقول ذلك، ولكنني أعني ذلك حقًا.”
كافما: “ماذا تحاول أن تقول؟!”
لذلك، احتفظت تاريتا بآلامها داخل صدرها لفترة طويلة. ثم――
آل: “لا شيء.”
الزيادة في حجم الكارثة العظيمة وعدد الظلال تشير إلى أن الخطر الذي تمثله الكارثة يتزايد.
بتوجيه من المحيطين، أنهت الأم والطفلة وداعهما الأخير دون أي فهم. وداع بين ابنة بريئة، لم يكن لديها شك في اعتقادها بأنها سترى والدتها مرة أخرى غدًا، وأمها التي كانت على فراش الموت.
هز آل رأسه وكتفيه عند صراخ كافما الغاضب.
نتيجةً لذلك، لو لم يكن هناك دعم من كافما، لكانت المعركة ضد الكارثة العظيمة أكثر خطورة. على الرغم من أن آل كان ممتنًا لمساعدته، إلا أن طبيعة كافما المندفعة كانت مزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على أي حال――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديها أي تعلق أو ارتباط بكيوس فليم ، ولا مصلحة في ما إذا كانت المدينة ستُدمّر أم لا. إذا اختفت المدينة، فلن يزعجها ذلك أدنى قدر.
آل: “――الثعلبة الصغيرة!”
بنظرة واحدة فقط، تمكنت مزيلدا من تحديد أن ماريولي طعنت نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يورنا: “لستُ مسرورة بالطريقة التي تناديني بها، لكن فهمت ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند صوت آل الذي ناداها ، أومأت يورنا بالموافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من وسط المدينة إلى الحدائق الخارجية، وصلت عملية الانسحاب من الكارثة العظيمة إلى ذروتها.
قرار يورنا بالتخلي عن مدينة الشياطين قد أصبح معروفًا، وتم إكمال إخلاء جزء كبير من السكان.
عندما سمعت صوت تاريتا الباكي، لمع ضوء خفيف في عيني ماريولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكما خططوا، سيقومون بالانتقام من الشيء الذي ابتلع مدينة الشياطين، الكارثة العظيمة ―― إذا فقط كان هناك خطأ في ذلك، ولم تكن هناك ضرورة لذلك.
والشخص الذي سيرى نهاية ماريولي بعينيه، لن يكون سوى تاريتا. أختها الروحية، التي ولدت في نفس اليوم معها، لكنها ستموت في يوم مختلف.
يورنا: “هل هناك ربما، ارتباط مستمر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تركض بشدة، وعينها اليمنى متوهجة، الفتاة التي ترتدي الكيمونو، الرسول الذي ظهر في النزل.
الكارثة العظيمة التي وصلت فجأة إلى حدودها ،و انهارت، واختفت بدءًا من حوافها، أو تم كشف نقطة ضعف فجأة، وسُمح بالهجوم فقط على ذلك المكان الوحيد ؛ مثل هذه المعجزات المريحة لن تحدث.
ماريولي: “――ما هو معنى ولادتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فهموا ذلك دون عناء―― الكارثة العظيمة ، كانت مصيبة ستستمر دون توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه الذي كانت توجه فيه كراهيتها نحو سماء الليل، كانت تاريتا تتوسل بذلك.
إذا تركت دون إيقافها ، فإنها لن تتوقف عند مدينة الشياطين فقط؛ بل الكثير، سيتم اجتياح الكثير في دمارها.
إدراكًا أن هذا كان صوت رجل لا يلتفت بعيدًا، حتى في موقف لا يمكن لأحد تجنب مواجهته، أمسكت يورنا أنفاسها، بينما كان جسدها يفقد قوته.
كونا وهولي، اللتان كان لديهما شعور قوي بالانتماء لشودراك، كان لديهما بالتأكيد أسرارهما الخاصة أيضًا، والتي لم يكشفاها لإخواتهم الآخريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو ربما كانت لتغير سلوكها بسبب تراكم العاطفة، مما كان سيولد بالتأكيد تغييرًا في مسار المعركة. ولكن بما أن ذلك لم يحدث، تمكنت هذه القوة القتالية من صدها، ولو بالكاد. ومع ذلك――
لمنع ذلك، يجب عليهم التضحية بمدينة الشياطين الثمينة الخاصة بهم.
إذا كانت تلك الأسباب تمنح لويس القوة والقلب، فلا أحد لديه الحق في منعها.
يورنا: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلقت عينيها، ولو للحظة، ترددت، وظهرت مشاعر الندم في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم، التي كانت تحمل سيفًا بدائيًا بجسدها الصغير؛ آل، الذي كان يحمل السيف تجاه عنقه؛ كافما، الذي كان يحشد كل قوة “الحشرات” داخل جسده؛ وسكان مدينة الشياطين، الذين اشتعلت إحدى أعينهم بالنيران؛ جميع هؤلاء كانت لديهم عزم لا يتراجع في مواجهة الكارثة العظيمة مساويًا لعزم لويس.
حتى في تاريخ القدرة المسماة تقنية زواج الأرواح، كانت قدرة يورنا فريدة من نوعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في جوهرها، كتلة الأرواح التي يستطيع الفرد حملها لم يكن لها أي تأثير، بغض النظر عن مدى الفرق بينها. ومع ذلك، يورنا، بسبب ظروف معينة، كانت تمتلك روحًا أكبر بمئات المرات مقارنة بالآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الوصية هي تجنب الدمار، وهذا الدمار كان الكارثة العظيمة ، كما شرحت ماريولي.
لم تكن قوة ترغب فيها. لو كانت صريحة بشأن الأمر، لكانت حتى تمنت التخلي عنها.
لويس: “أووو!”
ركض آل، وهو يحمل لويس، عبر ساحة المعركة وسط تغطية هائلة من الهجمات والدفاع، ثم――
كانت مفيدة في حصولها على الموقع الذي تشغله الآن، لكنها لم تتوقع أن تأتي فرصة تُجبر فيها على استخدامها―― لا، بل يجب القول إنها تجنبت التفكير في ذلك.
ومع ذلك، ابنة ماريولي، من بين جميع الناس، دحضت هذا الرأي، مُلغيةً عار تاريتا.
عندما سمعت صوت تاريتا الباكي، لمع ضوء خفيف في عيني ماريولي.
بمدى حدة شحذه، اخترق النصل جسد ماريولي كما لو كان ماءً، وسفك الدماء.
لهذا السبب استغرقت وقتًا طويلًا لاتخاذ القرار عندما حان الوقت. وهذا――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يورنا: “――ذلك الرجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “――هاه!”
لقد رآى عبرها ، نظرت يورنا خلف كتفها نحو شكل رجل يرتدي قناع الأوني، يراقب من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النجوم لم تتحدث؛ لم تسلم وصايا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واثقةً بحكم آل، الذي كان يصرخ، ركضت ميديوم، وهي تحمل السيف ، بعيدًا فورًا.
واقفًا في الحدائق الخارجية لمدينة الشياطين، وهو مكان لا يمكنه الهروب من الدمار بعد الآن، كان الرجل بذراعيه متقاطعتين غير متردد أبدًا.
على الرغم من أنه لم يكن هناك وسيلة لإزالة الذعر الذي يتسرب من جوهر جسده، عبر إظهار الشجاعة ومعرفته للوضع، تمكن من منح ذهنه بعض الراحة. راحة، ليفكر آل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كان نظرته القاسية نابعة من اعتباره أن التضحيات اللازمة لإيقاف الكارثة العظيمة أمر محتوم؟
ومع ذلك، حقيقة أنه بقي هناك، غير متحرك، لرؤية النتيجة بعينيه كانت ربما طريقة الرجل في إظهار الإنسانية ليورنا، ودفعها لاتخاذ القرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آل: “――هاه، تلك الحمقاء !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ماريولي هي التي تحدثت عن النجوم التي أخبرتها بالدور الذي يجب أن تؤديه، مثل الوعد.
بعد لحظة، بينما كانت عازمة على بذل كل جهودها ضد خصمها، الكارثة العظيمة ، ضرب صوت اللعن آذان يورنا.
نظرت نحو مصدره، ثم عندما رأت أنه كان آل، واتبعت النظرة من خلف قناعه نحو الكارثة العظيمة ، فهمت يورنا ما كان يلعن من أجله.
جسد صغير استمر في التحرك حول الكارثة العظيمة ، يركل الحطام ويبقيها تحت السيطرة―― كانت لويس.
شعرها الذهبي يتراقص، ملابسها البيضاء ملطخة بالأوساخ والغبار، كتفاها ترتفعان وتنخفضان بشدة، جسدها بالكامل غارق في العرق، استمرت الفتاة في الهجوم على الكارثة العظيمة .
بدون دعمها، لما كانت تاريتا موجودة كما هي اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هدف لويس كان واحدًا فقط. العثور على الفتى ذو الشعر الأسود الذي كان موجودًا حيث نشأت الكارثة العظيمة ――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
روح ماريولي، التي سيطر اليأس والندم عليها ، ستستمر في التجوال، غير قادرة على الانضمام أخيرًا إلى أرواح أجدادهم.
يورنا: “تلك الطفلة.”
لأنها لم تجد وسيلة لإنقاذه، عانت يورنا أثناء الوصول إلى هذا الاستنتاج.
بعد سماعه خطة يورنا، صرخ كافما بغضب، ووجهه أحمر بسبب تعليقها غير الضروري. ومع ذلك، المحارب الصادق من قبيلة قفص الحشرات غيّر تعبيره على الفور وأومأ برأسه موافقًا مع “مفهوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك مؤلمًا بنفس قدر التخلي عن مدينة الشياطين، وربما أكثر، جالبًا ألمًا يشبه قطع جسدها.
نتيجةً لذلك، لو لم يكن هناك دعم من كافما، لكانت المعركة ضد الكارثة العظيمة أكثر خطورة. على الرغم من أن آل كان ممتنًا لمساعدته، إلا أن طبيعة كافما المندفعة كانت مزعجة.
تاريتا: “هل أنتِ من يضلل ماريولي؟”
بمجرد أن تتحقق هذه الخطة، ماذا سيحدث لما امتصته الكارثة العظيمة ؟ ربما إذا تم استعادته، سيكون الفتى ذو الشعر الأسود مشمولًا.
لكن يورنا كانت تعلم أن ذلك كان احتمالًا ضئيلًا للغاية.
كيف يمكن لموت المسافر أن يمنع دمار كبير بما يكفي ليُسمى كارثة عظيمة؟
لهذا السبب، كانت تعلم أيضًا أن كفاح لويس العنيد سينتهي بلا جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع يفهمون أن هذه كانت فرصتهم الأخيرة للتحدث مع ماريولي.
كافما: “علينا أن نعيد تلك الفتاة!”
آل: “هل تمزح؟ اترك الفتاة الصغيرة وشأنها! في المقام الأول، هي…”
كانت تانزا تخاطر بحياتها، لتتحدى الكارثة العظيمة باستخدام تقنية معينة.
مرتابةً في ذلك، حاولت تاريتا حتى أن تتفحص محيطها بشكل غير مباشر. ومع ذلك، نظرًا لدورها كحارسة، لم تغادر القرية أبدًا. لم تكن هناك فرصة لها لاكتساب المعرفة من العالم الخارجي.
كافما: “ماذا عن تلك الفتاة؟!”
يورنا: “――آه.”
آل: “هي… هاه.”
الشخص الذي نفذ هذا العمل كان يورنا ميشيجوري، بصوتٍ عالٍ ينبعث من حذائها ذو النعل السميك، كانت تقف كحاجز أمام الظلال التي تدفقت مثل أمواج البحار العاتية، وكأنها تريد اجتياح الأرض وكل شيء عليها.
صرخ كافما عند رؤية لويس تتحرك حول الكارثة العظيمة ، و نظر بغضب إلى آل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تركض بشدة، وعينها اليمنى متوهجة، الفتاة التي ترتدي الكيمونو، الرسول الذي ظهر في النزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت وابل من نظرات كافما الحادة، اختنق آل بكلماته، ويبدو أنه يحمل بعض الأفكار حول لويس.
بدا لون عينيها مختلفًا عما عرفته تاريتا عن ماريولي، وهذا جعل جسدها يتوتر.
أبيل. كان الدم يتدفق من داخل قناع الأوني الذي يرتديه، وعيناه السوداء مثبتتان على تاريتا.
يورنا أرادت إنقاذ لويس―― طالما أن رغبة لويس لا يمكن تحقيقها، أرادت يورنا على الأقل إنقاذ حياتها.
في حركة أخيرة، ارتفع صوت يحث على اتخاذ إجراء حاسم من الخلف، ودفعت يورنا يديها أمامها.
ربما، ستكون أكثر سعادة إذا ماتا معًا.
كما همست ماريولي، سيأتي مسافر إلى الغابة.
ربما كان ذلك ما أرادته لويس من الفتى الذي امتصه الظلام.
السبب كان بسيطًا―― كان هناك شيء تصرف أسرع منها.
آل: “تبًا، تبًا تبًا تبًا، بحق الجحيم! لماذا يجب أن أقلق بسببها؟ أنا مستاء منك ، يا أخي!”
شخص ما، ليس نجمة، كان يضع الحكمة في داخلها.
صائحًا بشكل جنوني، بدأ آل يركض بنشاط لا يخون نبرة صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند وصوله إلى وجهته، كانت لويس تقفز باستمرار من جانب إلى آخر ضد الكارثة العظيمة . كانت لويس تتمتع بالرشاقة الكافية لئلا تسمح لذلك الوحش الأسود بتحديد هدفه عليها، ومع ذلك――
آل: “أستطيع كشف حركاتك!”
………..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي، تم طرد البعض من القبيلة، غير قادرين على العودة إلى الغابة مرة أخرى.
لويس: “آه!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ماريولي لطيفة وهادئة، شخصًا يتماشى بشكل جيد مع تاريتا، الأخيرة كانت متوترة وخجولة.
بينما يتجنب مطر الحطام الذي يتساقط عليه بسبب تصرفات الظل ، التف آل حول لويس كما لو كان يعرف كيف ستتحرك، ثم أمسك جسد الفتاة تحت ذراعه.
ومع بقائهما في الوضع الذي كانا عليه، أثناء مقاومة بعضهما البعض، تجنب الثنائي بالكاد عاصفة الظلال التي استهدفتهما. بطريقة لا تصدق، حمى آل نفسيهما بقطعة ضيقة، ونجا بالكاد من الهجوم.
ماريولي: “هذا المسافر، هو حليف الكارثة العظيمة التي ستجلب الخراب لهذه الأرض… لذا، يجب عليكِ، قتله…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن تتحقق هذه الخطة، ماذا سيحدث لما امتصته الكارثة العظيمة ؟ ربما إذا تم استعادته، سيكون الفتى ذو الشعر الأسود مشمولًا.
لويس: “أوو! آوو! آآوو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى وإن لم يكن لديه القدرة للانضمام إلى القتال، إلا أنه لم يهرب، بل بقي حاضرًا، ربما بسبب بعض الكبرياء.
آل: “――اذهبي للنوم!”
……..
لويس: “هاه.”
وأثناء توقفها للاستماع إلى نفس الأغنية، لم تعر مزيلدا أي اهتمام للغرابة.
بعبارة أخرى――
طوال الوقت، كانت لويس تكافح في ذراع آل، تحاول يائسة الوصول في اتجاه الكارثة العظيمة . ومع ذلك، وجه آل ضربة قاسية بمقبض السيف، وسقط رأس لويس، مرتخيًا.
ومع ذلك، رفع آل جسد لويس الصغير، ثم بدأ الجري، مديرًا ظهره للكارثة العظيمة .
آل: “أنتينا!”
أبيل. كان الدم يتدفق من داخل قناع الأوني الذي يرتديه، وعيناه السوداء مثبتتان على تاريتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يورنا: “أنا، لا أحبك.”
كافما: “أنا كافما إيرولوكس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى العكس من ذلك، طالما يمكن للمرء أن يثبت أنه يمتلك كلا الأمرين، فلن تكون هناك عقبات أخرى في طريقه لتحدي الكارثة العظيمة.
ردًا على ندائه العاجل، كشف كافما عن مسار هروب لآل الهارب.
بل على العكس―― فقط مزيلدا لن تحاول أبدًا الدفاع عن تاريتا. ليس بسبب قلة المودة الأخوية، بل لأن مزيلدا كانت شودراكية بين الشودراكيين.
لاحقت الكارثة العظيمة آل، محاولة إمساكه ، بينما اندفع نحو طريق الكروم الشائكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com موجة الصدمة الهائلة قبل ذلك بقليل، مع الكارثة العظيمة في مركزها، تسببت في اهتزاز العالم حرفيًا؛ القوة التي فجرت المدينة نفسها في انفجار عنيف يحمل طاقة قادرة على سحق الكارثة العظيمة .
استمر ظل الكارثة العظيمة في الهيجان، وشق زلزال كارثي مدينة الشياطين من الداخل للخارج.
ومع ذلك، أثناء توفيرهم طريقًا لآل، خلقت الكروم أيضًا حواجز أمام الكارثة العظيمة .
على أي حال، تم نقل الخطة التي صاغها عبر تصوراته الدائرة في ذهنه إلى يورنا، وتبنتها كخطة عمل لها. ثم――
――في أحد الأيام، سددت تاريتا سهمها نحو المسافر الذي طال انتظاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركض آل، وهو يحمل لويس، عبر ساحة المعركة وسط تغطية هائلة من الهجمات والدفاع، ثم――
أبيل: “――افعليها، يورنا ميشيجوري!!”
كانت عيون ماريولي ممتلئة بالدموع وهي يائسة، تتساءل لماذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في حركة أخيرة، ارتفع صوت يحث على اتخاذ إجراء حاسم من الخلف، ودفعت يورنا يديها أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الإشارة بحد ذاتها لم تكن ذات معنى. تمامًا كما حدث عندما ابتُلع القصر. كانت مجرد إشارة من يورنا لتوضيح مدى استعدادها للتضحية لتحقيق هذا الهدف.
كما همست ماريولي، سيأتي مسافر إلى الغابة.
تمامًا كما قفزت فتاة الغزال، التي رأت أن الضربة غير كافية، من مخبأها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن حتى النهاية، كانت ماريولي تؤمن بالوصية، بواجب مراقب النجوم.
يورنا: “أنا، لا أحبك.”
كونا وهولي، اللتان كان لديهما شعور قوي بالانتماء لشودراك، كان لديهما بالتأكيد أسرارهما الخاصة أيضًا، والتي لم يكشفاها لإخواتهم الآخريات.
بهذه الكلمات القليلة، انفجرت روح يورنا داخل الكارثة العظيمة التي ابتلعت غالبية مدينة الشياطين كيوس فليم. قوتها كانت بالتأكيد كأن المدينة بأكملها قد انفجرت――
تاريتا: “――لا أعرف حتى ما هو الشيء الذي تمثله الوصية.”
تسبب تأثير الانفجار في شيء يشبه موجة انفجار، وهبت ريح هائلة لتدمر مدينة الشياطين.
حدقت عيناها اللوزيتان في الرجل الوسيم الذي كان يرتدي قناع الأوني، الذي يقف على قمة تلة تطل على ساحة المعركة.
كان يجب أن يكون ذلك هو الأهم، الأولوية الكبرى.
تحت تأثير موجة الصدمة، تحطمت جميع مكونات مدينة الشياطين، وسُحقت، ودُمّرت. وفي وسط كل هذا، الكارثة العظيمة التي كانت في محور موجة الصدمة ابتُلعت في الدمار، ودُمرت بالتأكيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد سماعه خطة يورنا، صرخ كافما بغضب، ووجهه أحمر بسبب تعليقها غير الضروري. ومع ذلك، المحارب الصادق من قبيلة قفص الحشرات غيّر تعبيره على الفور وأومأ برأسه موافقًا مع “مفهوم”.
وبذلك، عبر ضربة واحدة تم إطلاقها مقابل المدينة نفسها، تم القضاء على الكارثة العظيمة ――
لذا عندما أخبرتها ماريولي أن لديها سر تريد أن تكشفه، كانت تاريتا سعيدة بأن طُلِب منها النصيحة، وشعرت بالالتزام برد ثقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――هذا ليس كافيًا.”
آل: “الآنسة الصغيرة ميديوم ! تراجعي! هذا يكفي! لن تصمدي إذا بقيتِ هناك لفترة أطول كما أنتِ الآن، الآنسة الصغيرة! حان الوقت للمغادرة!”
لويس، ميديوم، آل، سكان المدينة، كانوا يشاهدون هذا المقاومة اليائسة.
وسط العاصفة المستمرة وأعمدة الدخان المتبقية، تردد صوت رجل هادئ.
إدراكًا أن هذا كان صوت رجل لا يلتفت بعيدًا، حتى في موقف لا يمكن لأحد تجنب مواجهته، أمسكت يورنا أنفاسها، بينما كان جسدها يفقد قوته.
لويس: “أوو! آوو! آآوو!”
لقد ألقت ضربة بذلت فيها أقصى ما لديها، ومع ذلك، بقي وجود الظلام المتلوّي على الجانب الآخر من أعمدة الدخان.
أثناء توجيه نظرها إلى محيطها، كانت تاريتا تتوق إلى وسيلة لتغيير الوضع، فرصة لاتخاذ خطوة.
لقد كان متصل هناك. ولكن لم يكن ذلك كافيًا. هذه النتيجة جعلتها تطحن أضراسها.
ركض آل، وهو يحمل لويس، عبر ساحة المعركة وسط تغطية هائلة من الهجمات والدفاع، ثم――
يورنا: “――آه.”
قبل أن تقرر اتخاذ إجراء لتخفيف خيبة أملها، أفلت صوت يورنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تركت دون إيقافها ، فإنها لن تتوقف عند مدينة الشياطين فقط؛ بل الكثير، سيتم اجتياح الكثير في دمارها.
هذا الحديث عن مراقب النجوم كان دليلًا على أنها لم تنسَ القصة الطويلة التي خرجت من فمها.
السبب كان بسيطًا―― كان هناك شيء تصرف أسرع منها.
كافما: “بصفتي أحد أتباعه، يجب أن أوبخكِ بشدة بشأن مثل هذا الأمر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم تكن جمرات الكارثة العظيمة التي لا تنطفئ هي ذلك الشيء. ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأت حادثة ذلك اليوم، وهي نفس الكوابيس التي كانت تراها كل ليلة، حقًا.
تاريتا: “ماريولي…”
آل: “――هاه، تلك الحمقاء !”
يورنا: “――تانزا؟”
لأن ما خرج من فمها لم يكن مجرد تذمرات ضعيفة، بل أيضًا دماء حمراء جديدة، بللت الجزء الأمامي من صدرها.
كان ذلك هو الشكل الصغير لفتاة الغزال التي قفزت خارج قبو النزل المدمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……….
بهذه الكلمات القليلة، انفجرت روح يورنا داخل الكارثة العظيمة التي ابتلعت غالبية مدينة الشياطين كيوس فليم. قوتها كانت بالتأكيد كأن المدينة بأكملها قد انفجرت――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوتاكاتا: “أوو رأت ذلك. ماا طعنت نفسها، بأيدي تآ.”
لو نفذتها، سيتجنبون الكارثة العظيمة . روح ماريولي ستكون حرة من قيودها. ونتيجة لذلك――
شهادة أوتاكاتا، ابنة ماريولي، الطفلة الصغيرة التي شهدت الحادثة بأكملها، كانت العامل الحاسم.
أبيل. كان الدم يتدفق من داخل قناع الأوني الذي يرتديه، وعيناه السوداء مثبتتان على تاريتا.
كانت ماريولي مغنية رائعة، وفي الولائم، كان الجميع يطلب منها أن تغني.
جسد ماريولي قد تم طعنه بخنجر تاريتا، ولم تحاول الأخيرة حتى مسح الدماء التي غمرتها. بالنسبة لأي شخص، كان هذا المشهد المرعب يبدو كما لو أن تاريتا قتلت ماريولي.
لم يكن أحد سوى تاريتا نفسها من رأى الأمر بهذه الطريقة.
ومع ذلك، ابنة ماريولي، من بين جميع الناس، دحضت هذا الرأي، مُلغيةً عار تاريتا.
روح ماريولي، التي سيطر اليأس والندم عليها ، ستستمر في التجوال، غير قادرة على الانضمام أخيرًا إلى أرواح أجدادهم.
――قتل أفراد الأسرة يشوه روحهم، مما يمنعهم من العودة إلى نفس الأرض التي تسكنها أرواح أسلافهم.
لويس، ميديوم، آل، سكان المدينة، كانوا يشاهدون هذا المقاومة اليائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا ما يمقته الشودراك فوق كل شيء، “عار الشودراك”.
شهادة أوتاكاتا نفت هذا الاشتباه. بالإضافة إلى ذلك――
مرتابةً في ذلك، حاولت تاريتا حتى أن تتفحص محيطها بشكل غير مباشر. ومع ذلك، نظرًا لدورها كحارسة، لم تغادر القرية أبدًا. لم تكن هناك فرصة لها لاكتساب المعرفة من العالم الخارجي.
مزيلدا: “الطريقة التي طُعنت بها. لو أن تاريتا طعنتها، لكانت قد استهدفت مكانًا لن يسبب المعاناة. هذا لم يكن فعل أختي.”
لذا، ما يجب القيام به حتى تموت ماريولي، واحدة من شودراك، كشودراكية، كان――
طريقة اختراق النصل للجسد، والأهم من ذلك، موقع الجرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل سيكون هناك بالفعل شيء مثل مسافر يظهر بعد ألف ليلة من الآن؟
بنظرة واحدة فقط، تمكنت مزيلدا من تحديد أن ماريولي طعنت نفسها.
لذا عندما أخبرتها ماريولي أن لديها سر تريد أن تكشفه، كانت تاريتا سعيدة بأن طُلِب منها النصيحة، وشعرت بالالتزام برد ثقتها.
الأمر نفسه لاحظه أيضًا الشودراكيات آخريات أكثر إدراكًا من المعتاد، وهم من بين الأكثر إدراكًا؛ وأولئك الذين لم يكونوا كذلك، اقتنعوا بحكم مزيلدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماريولي لم تخبر أي شخص سوى تاريتا بأنها أصبحت مراقبة للنجوم. لم يكن ذلك بدافع مصلحتها الذاتية، بل بسبب الروابط البسيطة بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستنتجوا أن الزعيمة، مزيلدا، كانت تحاول التستر على شقيقتها الصغرى البيولوجية، تاريتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ماريولي لطيفة وهادئة، شخصًا يتماشى بشكل جيد مع تاريتا، الأخيرة كانت متوترة وخجولة.
بل على العكس―― فقط مزيلدا لن تحاول أبدًا الدفاع عن تاريتا. ليس بسبب قلة المودة الأخوية، بل لأن مزيلدا كانت شودراكية بين الشودراكيين.
لذلك، لم يكن من المفاجئ أن ماريولي كانت تغني.
دماء الشودراك القوية كانت أساس حكم مزيلدا.
بتوجيه من المحيطين، أنهت الأم والطفلة وداعهما الأخير دون أي فهم. وداع بين ابنة بريئة، لم يكن لديها شك في اعتقادها بأنها سترى والدتها مرة أخرى غدًا، وأمها التي كانت على فراش الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم التقرير أن تاريتا ليست مذنبة، وأن ماريولي، بعد أن أخذت الخنجر منها، قد انتحرت باستخدامه.
لم تكن تريد أن تفقد ماريولي.
وهكذا، تحدثت.
ربما في محاولة للهروب من عذاب مرضها، أو ربما لتجعل موتها بيدها بدلًا من يد شيطان المرض. من وجهة نظر الشودراك، كان الخيار الأخير يُنظر إليه على نحو أفضل. ولكن――
كانت تهز أو تمتص أي شيء يقترب، وتتحرك لتلتهم محيطها وتتسبب في مزيد من الضرر، إذا لم يتم إعاقتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تركض بشدة، وعينها اليمنى متوهجة، الفتاة التي ترتدي الكيمونو، الرسول الذي ظهر في النزل.
تاريتا: “أنا، جعلت ماريولي تموت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن أحد سوى تاريتا نفسها من رأى الأمر بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مزيلدا: “اقضي بعض الوقت مع ماريولي. حتى آخر لحظة لها. هذا هو واجب الأخت الروحية.”
كانت تاريتا قد أخرجت خنجرها لإسكات ماريولي. لمنعها من قول كلمات لم تكن ترغب في سماعها، لمنعها من ترك أي لعنات أخرى وراءها.
ماريولي: “ماذا يجب أن أفعل، تاريتا. لم أحقق وصيتي حتى الآن، ومع ذلك…”
بدون تهور تاريتا في ذلك الوقت، لما ماتت ماريولي بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واثقةً بحكم آل، الذي كان يصرخ، ركضت ميديوم، وهي تحمل السيف ، بعيدًا فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفوق كل ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “――وصية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “――――”
على شفا الموت، جعلت ماريولي تاريتا تستمع إلى الوصية التي أُعطيت لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأمر نفسه لاحظه أيضًا الشودراكيات آخريات أكثر إدراكًا من المعتاد، وهم من بين الأكثر إدراكًا؛ وأولئك الذين لم يكونوا كذلك، اقتنعوا بحكم مزيلدا.
حتى ذلك الحين، لم تشرح ماريولي على الإطلاق أي شيء عن محتوى الوصية لتاريتا، على الرغم من أنها أخبرتها بأنها قد ورثتها. فقط على فراش الموت، جعلت تاريتا تسمعها لأول مرة.
تاريتا: “――كارثة عظيمة.”
كانت الوصية هي تجنب الدمار، وهذا الدمار كان الكارثة العظيمة ، كما شرحت ماريولي.
ماريولي لم تخبر أي شخص سوى تاريتا بأنها أصبحت مراقبة للنجوم. لم يكن ذلك بدافع مصلحتها الذاتية، بل بسبب الروابط البسيطة بينهما.
ومع ذلك، ابنة ماريولي، من بين جميع الناس، دحضت هذا الرأي، مُلغيةً عار تاريتا.
نتيجةً لذلك، لو لم يكن هناك دعم من كافما، لكانت المعركة ضد الكارثة العظيمة أكثر خطورة. على الرغم من أن آل كان ممتنًا لمساعدته، إلا أن طبيعة كافما المندفعة كانت مزعجة.
تنفيذ التدابير المضادة لمنعها، كان وصية ماريولي.
والشخص الذي سيرى نهاية ماريولي بعينيه، لن يكون سوى تاريتا. أختها الروحية، التي ولدت في نفس اليوم معها، لكنها ستموت في يوم مختلف.
كافما: “ماذا تحاول أن تقول؟!”
كونا وهولي، اللتان كان لديهما شعور قوي بالانتماء لشودراك، كان لديهما بالتأكيد أسرارهما الخاصة أيضًا، والتي لم يكشفاها لإخواتهم الآخريات.
تاريتا: “――مسافر، بشعر أسود، وعينين سوداوتين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل سيكون هناك بالفعل شيء مثل مسافر يظهر بعد ألف ليلة من الآن؟
ابنة ماريولي الصغيرة، التي لم تستطع بعد فهم ما يجري، أمسكت بيد والدتها وفركت خدها بلطف على خدها.
لقد تمزق صدرها بسبب الخنجر، وازداد نور حياتها خفوتًا مع كل لحظة؛ ومع ذلك، لم تترك ذراع ماريولي يد تاريتا.
كيف يمكن لموت المسافر أن يمنع دمار كبير بما يكفي ليُسمى كارثة عظيمة؟
لكن حتى النهاية، كانت ماريولي تؤمن بالوصية، بواجب مراقب النجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رحيلها دون تحقيقها بالكامل جعلها تشعر وكأن حياتها كانت بلا معنى.
تاريتا: “أنها كانت بلا معنى…”
تاريتا: “أختي… الكبرى…”
لقد كانت سخيفة، كان شيئًا يمكن لتاريتا أن تؤكده دون شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كم مرة كانت كلمات ماريولي، لطف ماريولي، خلاصًا لها؟
كانت تانزا تخاطر بحياتها، لتتحدى الكارثة العظيمة باستخدام تقنية معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسبب وجودها، كانت تاريتا قد نجت من سحقها بسبب عقدة النقص التي شعرت بها تجاه أختها الكبرى، التي تستحق حمل اسم شودراك.
ماريولي: “يجب… قتله…”
بدون دعمها، لما كانت تاريتا موجودة كما هي اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماريولي: “――――”
كافما: “هل تستطيعين فعل ذلك؟”
هذا أيضًا، كان إنجازًا لماريولي. لم تكن تاريتا لتسمح لأي شخص بأن يقول إنها كانت بلا معنى.
في جوهرها، كتلة الأرواح التي يستطيع الفرد حملها لم يكن لها أي تأثير، بغض النظر عن مدى الفرق بينها. ومع ذلك، يورنا، بسبب ظروف معينة، كانت تمتلك روحًا أكبر بمئات المرات مقارنة بالآخرين.
وفوق كل ذلك، كان لدى ماريولي أوتاكاتا، الطفلة التي أنجبتها بعد حمل مؤلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “لن أسمح لأي شخص بأن يقول إن كل ذلك كان بلا معنى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تقضي أيامها في عرض معرفة غير مألوفة، وغناء أغاني غير مألوفة، وسرد قصص غير مألوفة، والوفاء بوصية غير مألوفة .
ومع ذلك، لم يتردد أي من الذين حشدوا قلوبهم لمقاومة الكارثة. كان ذلك مكافأة مُكتسبة بصعوبة لأولئك الذين تجاوزوا العقبة الأولى.
بصر أسنانها بقوة، رفعت عينيها إلى سماء الليل.
ربما كان ذلك ما أرادته لويس من الفتى الذي امتصه الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تركت دون إيقافها ، فإنها لن تتوقف عند مدينة الشياطين فقط؛ بل الكثير، سيتم اجتياح الكثير في دمارها.
السماء الممتلئة بالنجوم السماوية لم تتغير. لم تمنح تاريتا أيًا من تعاليمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع لا. النجوم لا تتكلم.
عقل ماريولي كان محاصرًا داخل وهم.
حتى ولو كانت قد سعت للنجاة في ذلك الوهم، وحتى لو كانت قد أقسمت على عهد.
تم ابتلاع أجسادهم بالكامل في رياح الصدمات العنيفة ، وكان ذلك كافيًا لهم ليكونوا مقتنعين بأن أي وجود يُبتلع في موجة الصدمة أقوى بآلاف، عشرات آلاف المرات من هذا (الكارثة) ، سيكون قد تحطم إلى قطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “هذه النجوم أو أي شيء، أتمنى أن تتحطم…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه الذي كانت توجه فيه كراهيتها نحو سماء الليل، كانت تاريتا تتوسل بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما همست ماريولي، سيأتي مسافر إلى الغابة.
كانت وجهة الفتاة التي دعت نفسها باسم تانزا كانت الكارثة العظيمة على الجانب الآخر من أعمدة الدخان المتطايرة.
تاريتا: “――أعيدوا لي أختي الروحية.”
روح ماريولي، التي سيطر اليأس والندم عليها ، ستستمر في التجوال، غير قادرة على الانضمام أخيرًا إلى أرواح أجدادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت وابل من نظرات كافما الحادة، اختنق آل بكلماته، ويبدو أنه يحمل بعض الأفكار حول لويس.
يمكن تقسيم شعب شودراك في القرية إلى دورين.
ماريولي: “لا، تاريتا! لديكِ دور لتقومي به…”
بدون قطع ذلك اليأس والندم، لن تحقق أختها الروحية الخلاص.
ما حدث في تلك اللحظات الأخيرة، كان سرًا لا يمكن لأوتاكاتا الصغيرة معرفته.
ماريولي: “ماذا يجب أن أفعل، تاريتا. لم أحقق وصيتي حتى الآن، ومع ذلك…”
كان سرًا لا يجب حتى على الأقارب الدمويين التدخل فيه، فقط الأخوات الروحيات يمكنهن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “بالتأكيد، سهمي――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة بالذات، تخلت ماريولي عن الدم الذي يجري في عروقها، واعتبرته بلا معنى.
سيقتل المسافر، قاطعًا ماريولي من ارتباطاتها المتبقية.
طوال الوقت، كانت تاريتا تحاول بشدة أن تسيطر عليها، بسبب الرابط الذي يربطهما روحيًا. ومع ذلك، تجاهلت ماريولي ذلك تمامًا وأثارت هذا الأمر في لحظاتها الأخيرة.
لهذا الغرض، انتظرت وانتظرت وانتظرت بلا نهاية حتى زيارة المسافر، وأخيرًا――
――في أحد الأيام، سددت تاريتا سهمها نحو المسافر الذي طال انتظاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماريولي: “هذا ما أريده.”
سوبارو: “――ريم!!”
السهم الذي انطلق من القوس المشدود ضاع عن هدفه، والمسافر ذو الشعر الأسود والعينين السوداويتين قفز لحماية الفتاة بجانبه.
ومع ذلك، فإن ركام الحطام المتفجر، والأشخاص الذين تفرقوا بسببه، لم يكن لديهم قوة للتعامل مع هذا الوضع――
تلك اللحظة بالذات أثبتت أنها لحظة قاتلة―― بالنسبة لماريولي.
وهكذا، تحدثت.
بعد أن حددت هدفها نحو قلبه، نبض قلب تاريتا بقوة، وهي تطحن أسنانها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يورنا، وهي تخمن ما كانت تفعله، وبسبب حبها للفتاة، حاولت إيقافها.
بعد ألف ليلة، ظهر مسافر ذو شعر أسود في الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، في يومٍ ما.
أصيبت تاريتا بصدمة تشبه تجمد قلبها، و قامت بتجهيز سهمها في قوسها، وأصبحت صيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بهدوء وبرودة، ثبتت طرف السهم، مستهدفة هدفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفوق كل ذلك، كان لدى ماريولي أوتاكاتا، الطفلة التي أنجبتها بعد حمل مؤلم.
لقد كان متصل هناك. ولكن لم يكن ذلك كافيًا. هذه النتيجة جعلتها تطحن أضراسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن روحها كانت تصرخ بتصفيق ناري. تصرخ. تصرخ.
تصرخ، كانت تصرخ.
……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما همست ماريولي، سيأتي مسافر إلى الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لماريولي، كان سرها هو دورها كمراقبة النجوم، الذي كشفته لتاريتا. بالإضافة إلى ذلك، كان من غير المعقول أن تبوح أخت روحية بسر، بثقة كبيرة، للآخرين.
――في اللحظة التي قفزت فيها فتاة الغزال، اختفى كل صوت من العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
موجة الصدمة الهائلة قبل ذلك بقليل، مع الكارثة العظيمة في مركزها، تسببت في اهتزاز العالم حرفيًا؛ القوة التي فجرت المدينة نفسها في انفجار عنيف يحمل طاقة قادرة على سحق الكارثة العظيمة .
كافما: “بصفتي أحد أتباعه، يجب أن أوبخكِ بشدة بشأن مثل هذا الأمر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كافما: “بصفتي أحد أتباعه، يجب أن أوبخكِ بشدة بشأن مثل هذا الأمر!”
تم ابتلاع أجسادهم بالكامل في رياح الصدمات العنيفة ، وكان ذلك كافيًا لهم ليكونوا مقتنعين بأن أي وجود يُبتلع في موجة الصدمة أقوى بآلاف، عشرات آلاف المرات من هذا (الكارثة) ، سيكون قد تحطم إلى قطع.
ومع ذلك، أثناء توفيرهم طريقًا لآل، خلقت الكروم أيضًا حواجز أمام الكارثة العظيمة .
ومع ذلك، متجاوزًا حتى ذلك الاعتقاد، نجت الكارثة العظيمة من هذا الدمار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السماء الممتلئة بالنجوم السماوية لم تتغير. لم تمنح تاريتا أيًا من تعاليمها.
على الرغم من أنه لا يمكن القول بأنها على قيد الحياة وفي حالة جيدة، فإن تاريتا، التي أصبحت الآن مجرد شاهدة، وكانت ترتجف وهي راكعة على ركبة واحدة، شعرت بوجود الكارثة العظيمة التي نجت من الإبادة خلف أعمدة الدخان.
كانت تاريتا تأمل أن تعيد هذه التهديدات ماريولي إلى رشدها، وتجعلها تسحب كلماتها بسبب حدة وبرودة النصل.
لويس، ميديوم، آل، سكان المدينة، كانوا يشاهدون هذا المقاومة اليائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنها تعطي الأولوية لشيء آخر غير شعب شودراك، شيء بعيد عن تاريتا وابنتها، حياتها أصبحت تدريجيًا محاصرة بالنجوم، ومقيدة بالوصية .
غير قادرة على تحديد ما يجب أن تكون عليه، غير قادرة على مواجهة الوصية التي استمرت في السيطرة عليها، ومتذكرة وجه ماريولي الملطخ بلون الدم، لم تكن تاريتا قادرة على التحرك في مواجهة الكارثة العظيمة .
كافما: “علينا أن نعيد تلك الفتاة!”
اندفع وابل من الظلال لمطاردة ظهر الفتاة الصغيرة، ولكنها قوبلت بجدار من الأشواك والكروم التي نبتت من الجانب، مما سمح للفتاة ذات الجسم الصغير، التي لعبت دور الطُعم الخطير، بالهروب.
كل شخص قام بدوره، تاركًا تاريتا التي تعتبر بلا فائدة خلفهم.
لم تكن الكارثة العظيمة كائنًا حيًا. كان ذلك هو العامل الأكبر.
تمامًا كما ضربت يورنا ميشيجور، حاكمة المدينة، ضربة على حساب مدينتها الحبيبة.
كانت تاريتا قد أخرجت خنجرها لإسكات ماريولي. لمنعها من قول كلمات لم تكن ترغب في سماعها، لمنعها من ترك أي لعنات أخرى وراءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهادة أوتاكاتا، ابنة ماريولي، الطفلة الصغيرة التي شهدت الحادثة بأكملها، كانت العامل الحاسم.
تمامًا كما قفزت فتاة الغزال، التي رأت أن الضربة غير كافية، من مخبأها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل منهم كان لديه أسبابه المختلفة لمواجهة الكارثة العظيمة التي كانت تدمر مدينة الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى وإن لم يكن لديه القدرة للانضمام إلى القتال، إلا أنه لم يهرب، بل بقي حاضرًا، ربما بسبب بعض الكبرياء.
تانزا: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تركض بشدة، وعينها اليمنى متوهجة، الفتاة التي ترتدي الكيمونو، الرسول الذي ظهر في النزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند صوت آل الذي ناداها ، أومأت يورنا بالموافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت وجهة الفتاة التي دعت نفسها باسم تانزا كانت الكارثة العظيمة على الجانب الآخر من أعمدة الدخان المتطايرة.
لم يكن جسدها يتمتع بصحة جيدة منذ البداية.
――بتحدي الوصية التي أُوكلت إلى أختها الروحية، سمحت للفتاة الصغيرة بتحقيق أمنيتها العظيمة، والاستمرار في المخاطرة بحياتها.
لم تفهم تاريتا ما الذي كانت ستفعله في العالم. ومع ذلك――
كان سلوك الكارثة العظيمة ، ببساطة، قابلًا للتوقع.
ومع ذلك، كانت قد اتخذت قرارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يورنا: “――توقفي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “――تاريتا.”
يورنا: “――توقفي!”
تاريتا: “…معنى…؟”
بينما كانت توبخ ساقيها المرتجفة، أدركت تاريتا هدف تانزا وعزمها عند سماع رد فعل يورنا، وهي تصرخ نحو الفتاة التي كانت تركض للأمام.
بهدوء وبرودة، ثبتت طرف السهم، مستهدفة هدفها.
كانت تانزا تخاطر بحياتها، لتتحدى الكارثة العظيمة باستخدام تقنية معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يورنا، وهي تخمن ما كانت تفعله، وبسبب حبها للفتاة، حاولت إيقافها.
――بدأت الكوابيس التي كانت تراها كل ليلة في إحدى الليالي الباردة، تحت قمر شاحب وبارد جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
يورنا: “لستُ مسرورة بالطريقة التي تناديني بها، لكن فهمت ذلك.”
لكن إيقاف الفتاة الصغيرة يعني تفويت فرصة ذهبية لتدمير الكارثة العظيمة ، التي توقفت حركتها بضربة واحدة مع مدينة الشياطين كضحية.
ومع ذلك، حقيقة أنه بقي هناك، غير متحرك، لرؤية النتيجة بعينيه كانت ربما طريقة الرجل في إظهار الإنسانية ليورنا، ودفعها لاتخاذ القرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أو ربما، إذا كانت يورنا، واحدة من الجنرالات الإلهية التسعة، تميل إلى ذلك، فقد تكون قادرة على تقديم الضربة القاضية للكارثة العظيمة ، وطردها بطريقة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
――لكن هل هذا صحيح حقًا؟
بعبارة أخرى――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “――هاه.”
ماريولي: “تصبحين على خير.”
كانت تلعن نفسها لمحاولتها إيواء مثل هذا التفكير المتفائل ، وتنفست بصوت خافت.
ومع ذلك، لم تستطع تاريتا أن تفكر في أي طريقة أخرى. وهكذا، لم يتبقَ سوى هذا الأسلوب.
أثناء توجيه نظرها إلى محيطها، كانت تاريتا تتوق إلى وسيلة لتغيير الوضع، فرصة لاتخاذ خطوة.
――لكن هل هذا صحيح حقًا؟
كانت تأمل حتى أن يتخذ شخص غيرها الإجراء المطلوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، فإن ركام الحطام المتفجر، والأشخاص الذين تفرقوا بسببه، لم يكن لديهم قوة للتعامل مع هذا الوضع――
عندما سمعت صوت تاريتا الباكي، لمع ضوء خفيف في عيني ماريولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سرًا لا يجب حتى على الأقارب الدمويين التدخل فيه، فقط الأخوات الروحيات يمكنهن ذلك.
فقط تاريتا يمكنها فعل ذلك.
آل: “الآنسة الصغيرة ميديوم ! تراجعي! هذا يكفي! لن تصمدي إذا بقيتِ هناك لفترة أطول كما أنتِ الآن، الآنسة الصغيرة! حان الوقت للمغادرة!”
فقط تاريتا، التي ترددت في المشاركة في الهجوم اليائس، وهي تحاول الصمود امام مرور العاصفة، كانت تمتلك الخيارات في هذه المرحلة.
لأنه بدا وكأنها خانت ثقتها، عانت تاريتا بسبب شيء مستحيل بالنسبة لها أن تفهمه.
آل: “تبًا، تبًا تبًا تبًا، بحق الجحيم! لماذا يجب أن أقلق بسببها؟ أنا مستاء منك ، يا أخي!”
ثم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا ما يمقته الشودراك فوق كل شيء، “عار الشودراك”.
أبيل: “――تاريتا.”
بينما كانت توبخ ساقيها المرتجفة، أدركت تاريتا هدف تانزا وعزمها عند سماع رد فعل يورنا، وهي تصرخ نحو الفتاة التي كانت تركض للأمام.
حولت تاريتا نظرتها نحو النداء الخافت، ورأت صورة رجل يقف على تلة.
أبيل. كان الدم يتدفق من داخل قناع الأوني الذي يرتديه، وعيناه السوداء مثبتتان على تاريتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلاً من استخدام اللغة، أشار بصمت بإصبعه نحو السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يورنا: “إذا لم تكن قلعة واحدة كافية، إذًا الأمر يتعلق باستخدام مدينة واحدة. ولكن إذا لم يكن ذلك كافيًا، فسيتعين علي أن أصبح زوجة الإمبراطور وأستخدم البلاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما كان يشير إليه ليس السماء نفسها، بل النجوم―― أي الوصية.
لقد أمرها بالاختيار، وتاريتا أُجبرت على اتخاذ قرار.
يورنا: “هل هناك ربما، ارتباط مستمر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “――――”
لحظات ماريولي الأخيرة الملطخة بالدماء، والوصية بقتل المسافر ذو الشعر الأسود والعينين السوداويتين، أُعيد إحياؤها داخل ذهنها.
بعد أن حددت هدفها نحو قلبه، نبض قلب تاريتا بقوة، وهي تطحن أسنانها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو نفذتها، سيتجنبون الكارثة العظيمة . روح ماريولي ستكون حرة من قيودها. ونتيجة لذلك――
حتى وإن لم يكن لديه القدرة للانضمام إلى القتال، إلا أنه لم يهرب، بل بقي حاضرًا، ربما بسبب بعض الكبرياء.
واقفًا في الحدائق الخارجية لمدينة الشياطين، وهو مكان لا يمكنه الهروب من الدمار بعد الآن، كان الرجل بذراعيه متقاطعتين غير متردد أبدًا.
تاريتا: “――――”
بهدوء، ودون تردد، سحبت تاريتا سهمًا من جعبتها، ووضعته على قوسها، وأخذت الهدف.
ماريولي: “…أو… تا…”
فتحت تاريتا باب الكوخ وحاولت الركض للخارج، لكنها توقفت في مسارها.
كانت إجراءً للصيد قد كررته آلاف وآلاف المرات؛ حوّلها من فتاة خائفة ومشوشة وغبية غير قادرة على أداء وظيفتها، إلى صيادة.
إذا طُلب منها اختيار طريقة لإنقاذ العالم، فإن هذه ستكون الطريقة التي ستختارها.
طوال الوقت، كان جواب تاريتا على اقتراح السماوات، على همسات النجوم، قد تم اتخاذه منذ زمن بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعبارة أخرى――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت وابل من نظرات كافما الحادة، اختنق آل بكلماته، ويبدو أنه يحمل بعض الأفكار حول لويس.
كافما: “حان الوقت؟ هل ستخبرني بأن أتراجع؟ إذا كان الأمر كذلك، فإنني، كافما إيرولوكس، لن أستمع إلى مثل هذا الكلام!”
تاريتا: “――لا أعرف حتى ما هو الشيء الذي تمثله الوصية.”
تم إطلاق وتر القوس، وطار السهم المشدود بعنف في الهواء، قاطعاً الرياح.
ولم تخطئ هدفها. اخترق السهم ساق امرأة طويلة كانت على وشك النهوض والجري.
كانت تلعن نفسها لمحاولتها إيواء مثل هذا التفكير المتفائل ، وتنفست بصوت خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد خانت دمها، وأعلنت أنها وجدت قيمة في همسات النجوم، التي لم تكن سوى وهم، من بين كل الأشياء.
بصرخة مفاجئة، سقطت المرأة للأمام وتعثرّت.
كان الارتباك والدهشة منحوتين على وجهها الأبيض، مدت يدها بحزن، ورفعت صوتها.
تصرخ، كانت تصرخ.
والشخص الذي سيرى نهاية ماريولي بعينيه، لن يكون سوى تاريتا. أختها الروحية، التي ولدت في نفس اليوم معها، لكنها ستموت في يوم مختلف.
حتى في عالم حيث اختفى كل صوت، فهمت تاريتا جيدًا أن هذا الصوت كان ينادي باسم الفتاة التي كانت تندفع نحو الكارثة العظيمة .
لحظات ماريولي الأخيرة الملطخة بالدماء، والوصية بقتل المسافر ذو الشعر الأسود والعينين السوداويتين، أُعيد إحياؤها داخل ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه الذي كانت توجه فيه كراهيتها نحو سماء الليل، كانت تاريتا تتوسل بذلك.
ومع ذلك، كانت قد اتخذت قرارها.
من خلال توجيه الهجمات، أو من خلال تحويل انتباهها عن هدفها عبر أن يصبحوا طُعمًا بأنفسهم، كانوا يولدون توقفًا في امتصاصها، ويضيعون وقتها. مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
――بتحدي الوصية التي أُوكلت إلى أختها الروحية، سمحت للفتاة الصغيرة بتحقيق أمنيتها العظيمة، والاستمرار في المخاطرة بحياتها.
وهكذا، تحدثت.
تلك اللحظة بالذات أثبتت أنها لحظة قاتلة―― بالنسبة لماريولي.
تانزا: “――يورنا-ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
――قتل أفراد الأسرة يشوه روحهم، مما يمنعهم من العودة إلى نفس الأرض التي تسكنها أرواح أسلافهم.
بالقفز عن الأرض، قبل أن تندفع إلى الجانب الآخر من سحابة الدخان، نطقت الفتاة اسمها بحب وتفانٍ.
آل: “شكرًا على المساعدة، يا أخ أنتينا*! ولكن قد حان الوقت لك…”
إذن، ما الذي غير ماريولي بالضبط؟ لم تستطع تاريتا فهم ذلك.
على شفا الموت، جعلت ماريولي تاريتا تستمع إلى الوصية التي أُعطيت لها.
ثم ابتلعت الكارثة العظيمة التي كانت بانتظارها خلف خيوط الدخان جسدها الصغير بالكامل ――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آل: ” ليس لديها حتى العقل للرد على هجماتنا أو لتغيير أسلوبها في التصرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيبت تاريتا بصدمة تشبه تجمد قلبها، و قامت بتجهيز سهمها في قوسها، وأصبحت صيادة.
――صدمة ثانية هائلة، انفجار شديد يعادل انفجار مدينة الشياطين نفسها، قذف الكارثة العظيمة بعيدًا هذه المرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
………..
آل: “――اذهبي للنوم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		