You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ري زيرو: بدء الحياة في عالم أخر من الصفر 58

58 - الذين لا يملكون مكانًا  يلجأون إليه

58 - الذين لا يملكون مكانًا  يلجأون إليه

――كان ذلك مهينًا.

 

 

ريم: “――――”

 

لكن سحر الشفاء كان أمرًا مختلفًا.

كانت تصر أنيابها ، تتطحنها معًا، أحشاؤها تغلي بالغضب، وروحها تتصدع من السخط.

 

 

إيميليا : “ماديلين استجابت لطلبنا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ماذا كانت تفعل؟ كانت البشر الوضيعين يلعبون ، كانت تُدفع إلى الزاوية دون أن تفعل ما يجب القيام به، أُجبرت على لعب ورقتها الرابحة، مع العلم أن مثل هذا الفعل لا ينبغي أن يحصل.

 

 

 

 

 

“يا له من منظر غير لائق.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تقيم جروح فلوب بعد أن تم تسليمه إليها، تمتمت ريم لنفسها عند رؤية المشهد المروع.

 

ومع ذلك، لم يكن من الضروري أن تسأل فلوب عما فعله فجأة.

كان عرضًا مخزيًا، كشفت عن حالة من نفسها لا ينبغي للكائنات التنينية أن تظهرها بسهولة.

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لو كان هناك أي كائنات تنينية أخرى موجودة، لكانوا ربما غطوا وجوههم بسبب هذا الوضع الرهيب.

 

 

بينما كانت ريم تخشى أنها تخطط حتى لإنهاء حياة فلوب، تسارعت دماؤها عبر جسدها بالكامل.

 

وهكذا، أمسكت ذراع الفتاة الصغيرة بفلوب من عنقه، وبطريقة خشنة، أجبرته على الوقوف. و――

كانوا سيلعنون ماديلين بسبب هذا المأزق وبسبب العار الذي جلبته على عشيرة التنين، قبل أن يقتلوها؛ كانت ماديلين كانت على وشك الموت من الغضب على أي حال، الذي وجهته إلى نفسها وإلى الجميع .

 

 

برسيلا: “لا حاجة―― الوضع يتحرك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

هجوم جنرال التنين الطائر ماديلين إيشارت، قائدة السرب، ترك المدينة على حافة الخراب، حيث عانى العديد من سكانها والمدافعين عنها إصابات.

لكن، هذا لن يحدث أبدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت سوبارو، الذي وقف أمام ريم في محاولة لحمايتها ضد عدو كان قويًا مثل هذا.

 

بينما كانت ريم تركز، عادت كلمات برسيلا إلى ذهن ريم.

 

لم تكن الجروح المؤلمة نفسها هي التي تحتاج إلى أن تشفى ؛ بل الحياة نفسها، الشيء الذي يتدفق خارج فلوب ويحتاج إلى أن يُحفظ، كان يجب أن يُحتجز. أو ربما، كان يجب أن يُضخم لإنقاذ حياته.

لم يكن هناك أي كائنات تنينية أخرى. ماديلين كانت دائمًا وحيدة. لهذا السبب――

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

إيميليا : “نعم، شكرًا لقلقكِ عليّ. وأنتِ بخير أيضًا، برسيلا… صحيح؟ لكن من المريح أنك تبدين بخير.”

――لهذا السبب، مهما كان الأمر، كان عليها أن تقتل الشخص الذي قتل من كانت ترغب فيه كرفيق لها.

 

 

――يجب ألا يتم علاجه بشكل كامل.

 

ريم: “――سأفعل ذلك. مهما كان الثمن…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فلوب-سان، رجاءً ساعدني. نحتاج إلى نقل هذه الفتاة الصغيرة إلى الداخل…”

 

 

 

 

 

من أطراف وعيها الضبابي، سمعت صوتًا بدا وكأنه قادم من شخص ما.

“لقد فعلتها”، لم يكن ما كانت تفكر فيه. بشكل ساخر، جعلها غياب الرد تدرك أن الشخص النحيف الذي مزقته لم يكن هدف كراهيتها المشتعلة. ومع ذلك――

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لا، ليس من شخص ما، ذلك الصوت جاء من إنسان. نظرًا لعدم وجود كائنات تنينية أخرى، كل من تحدث لغة البشر كان إنسانًا، كائنات تختلف جوهريًا عنها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

وهكذا، اشتعل رأسها، وهي تواجه إذلالًا مألوفًا جدًا حصلت عليه على يد كائنات مختلفة عنها.

ريم: “――――”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

بحثًا عن الاستخدام الأمثل لما تبقى من قوتها المحدودة، جلبت ريم تقنيات العلاج الخاصة بها، التي صقلتها إلى أقصى حد، إلى قوتها الحقيقية.

امرأة قرمزية، ترتدي فستانًا، وامرأة فضية، تجلب معها الثلج.

 

 

ماديلين: “ما الذي  تقولينه بحق السماء؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تعاونت هاتان المرأتان معًا بدقة مرعبة، مما أحرق وعي ماديلين حتى أصبح أبيض.

كجنرال من الدرجة الأولى في الإمبراطورية، كان من واجب ماديلين الوفاء بالدور الموكول إليها.

 

 

 

 

رفعت جسدها، وكأن شخصًا ما كان يوجهها، ومدت ذراعها نحو المكان الذي كان يأتي منه الصوت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

كانت ستمزق الظهر النحيل أمام عينيها، ثم――

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الثلج الأبيض المتساقط هنا وهناك كان نتيجة المجال المتجمد الذي صنعته إيميليا―― تقنية خاصة أطلق عليها سوبارو اسم “العصر الجليدي”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أمانع أن يُطلق عليّ أحمق.”

قبل أن يبدأ الناجون من مدينة الحصن في ذلك، كان هناك حقيقة واحدة يجب إضافتها إلى القائمة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كان عرضًا مخزيًا، كشفت عن حالة من نفسها لا ينبغي للكائنات التنينية أن تظهرها بسهولة.

سمعت صوتًا قادمًا من شخص آخر، وبعد ذلك مباشرة، تم استبدال الظل أمام عينيها بآخر.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

مع دفع ذلك الظهر النحيل بعيدًا، وقف أمام عينيها شخص نحيل. وكان هذا هو من وجهت إليه مخالبها، تلاه شعور بالارتداد من حدة تمزيق اللحم  في يدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

بعد التفكير حتى تلك النقطة، أدركت ريم أن فهمها للموقف كان خاطئًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في تلك الأثناء، كانت الفتاة لا تزال توجه سؤال “لماذا بحق السماء؟!” إلى فلوب، الذي كانت عيناه مغلقتين.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“――――”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

تناثر الدم في كل مكان؛ انهار الشخص النحيف بلا حول ولا قوة، متأثرًا بقوة كائن تنيني.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لقد فعلتها”، لم يكن ما كانت تفكر فيه. بشكل ساخر، جعلها غياب الرد تدرك أن الشخص النحيف الذي مزقته لم يكن هدف كراهيتها المشتعلة. ومع ذلك――

إيميليا : “برسيلا! برسيلا، أين أنتِ؟ أجيبيني! سأخرجك فورًا…!”

 

جذبت حركاتها انتباه إيميليا ، التي نظرت إلى الأعلى، إلى السماء المغطاة بالغيوم، حيث يتناثر الثلج الأبيض.

 

ما مدى أهمية ذلك الشيء بالنسبة لماديلين لتأكيده؟

ماديلين: “إذن، من التالي…؟!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

الذي يريد أن يتمزق بمخالبي، أو هكذا حاولت أن تصرخ، كاشفة عن أنيابها.

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركلت جسد خصمها الذي سقط الآن، تحركت لتسليم نفسها لشراسة البحث عن فريستها التالية.

من خلال القيام بذلك، كانت تأمل في الحفاظ على فرص فلوب الضئيلة قدر الإمكان.

 

 

 

 

 

لم تكن الجروح المؤلمة نفسها هي التي تحتاج إلى أن تشفى ؛ بل الحياة نفسها، الشيء الذي يتدفق خارج فلوب ويحتاج إلى أن يُحفظ، كان يجب أن يُحتجز. أو ربما، كان يجب أن يُضخم لإنقاذ حياته.

وأثناء قيامها بذلك، نظرت إلى شكل عدوها الساقط――

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

حركت ذراعيها لدفعه بعيدًا بأي طريقة ممكنة، و――

ماديلين: “…هاه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

برسيلا: “إذن، لابد من وجود سبب لانسحابهم.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان رجل مستلقي على الأرض، و شعره الطويل الذهبي منتشر على الأرض، وبشرته الشاحبة مغطاة بالدماء.

على الرغم من أنها لم تكن تعرف ما الذي كان على وشك الحدوث، اتخذت إيميليا إجراءً سريعًا وانضمت إلى برسيلا، حيث أقامتا حواجز جليدية لاعتراض الضوء الأبيض.

 

ريم: “ماديلين-سان، لا يوجد وقت――”

 

 

لم تكن تعرفه. لم تستطع سوى التمييز بشكل تقريبي بين ملامح الذين ينتمون إلى الأجناس البشرية، ومع ذلك، لم يكن ذلك الرجل ضمن من يمكنها تمييزهم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يكن هناك أي كائنات تنينية أخرى. ماديلين كانت دائمًا وحيدة. لهذا السبب――

لذلك، ما لفت انتباهها لم يكن الرجل نفسه، بل ما كان يحمله.

لماذا قال فلوب تلك الأشياء؟

 

 

على صدر الرجل الساقط الضعيف، الذي تمزق وانكشف ، مغطى بالدماء، كان هناك زينة يرتديها حول عنقه، مصنوعة من ناب وحش.

لم تكن  التوقف عن الشفاء، بل عدم الشفاء بشكل كامل.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لا، ليس من شخص ما، ذلك الصوت جاء من إنسان. نظرًا لعدم وجود كائنات تنينية أخرى، كل من تحدث لغة البشر كان إنسانًا، كائنات تختلف جوهريًا عنها.

――لا، ليس من ناب وحش.

ماديلين: “يمكنكِ إنقاذه؟”

 

عند رؤية هذا المشهد، الذي يشبه الأوراق المتساقطة التي بعثرها ريح قوي، أطلقت إيميليا زفيرًا صغيرًا.

 

إيميليا : “همف، ها أنتِ تقولين أشياء قاسية مرة أخرى. أنا لا أريد أن تتأذى برسيلا. بالإضافة إلى ذلك…”

كان من… كان من…

ستكون مهمة شاقة وصعبة، مثل عد قطرات الدم التي أُريقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان هناك أي كائنات تنينية أخرى موجودة، لكانوا ربما غطوا وجوههم بسبب هذا الوضع الرهيب.

كان من.. كان من…

 

 

 

كان من… كان من ….كان من…. كان من――

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…….

 

 

 

ريم: “――――”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلت جسد خصمها الذي سقط الآن، تحركت لتسليم نفسها لشراسة البحث عن فريستها التالية.

 

 

 

تعاونت هاتان المرأتان معًا بدقة مرعبة، مما أحرق وعي ماديلين حتى أصبح أبيض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع اندفاع فلوب نحوها، ودفعها على كتفها، سقطت ريم على عشب الحديقة.

لم تكن تعرفه. لم تستطع سوى التمييز بشكل تقريبي بين ملامح الذين ينتمون إلى الأجناس البشرية، ومع ذلك، لم يكن ذلك الرجل ضمن من يمكنها تمييزهم.

 

لم يكن هناك أي شك على الإطلاق مع ذلك، أن شرارات الحياة المتبقية كانت تتلاشى، حيث استمرت الجروح في جسده بالنزيف دون توقف.

 

ماديلين: “أجيبيني بحق السماء! ما الذي تحاولين فعله بحق السماء؟!”

لم تكن تتوقع تلك القوة. دون وقت لدعم نفسها، تدحرج جسد ريم جانبًا على النباتات الخضراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ومع ذلك، لم يكن من الضروري أن تسأل فلوب عما فعله فجأة.

 

 

 

 

 

لأن إجابة أكثر وضوحًا كانت ماثلة أمام ريم، في شكل قرمزي ساطع.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

ريم: “فلوب-سان!”

إيميليا : “نعم، شكرًا لقلقكِ عليّ. وأنتِ بخير أيضًا، برسيلا… صحيح؟ لكن من المريح أنك تبدين بخير.”

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كانت يداها على العشب، اصبح صوت ريم أجش  بسبب ذلك المشهد.

 

 

 

 

وأثناء قيامها بذلك، نظرت إلى شكل عدوها الساقط――

كان فلوب مستلقيًا أمامخا على ظهره حيث كانت قبل بضع ثوانٍ فقط، ، كان جسده يحمل جروحًا عميقة من الكتف إلى الخصر.

 

 

ريم: “ولكن! لا أستطيع التركيز لأنني أتساءل من أنتِ. إذا استمر ذلك، قد لا أتمكن من متابعة السحر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أربع جروح، كأنها نفذت بواسطة شفرات حادة، قطعت بوضوح عبر مقدمة جسد فلوب.

ما كان يصبغ وعي إيميليا باللون الأبيض، مع ذلك، كان شيئًا أبيض آخر قد سقط من السماء. كان――

 

ما الذي يعنيه حقًا عندما طلب منها ألا تعالجه؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برسيلا: “――لا أحد يمكنه الهروب مما هو عليه. اجتهدي لتتذكري كلماتي، كوني مثابرة.”

وسرعان ما أدركت ريم أن الجرح كان نتيجة محاولته حمايتها.

كان هذا التقييم مفاجئًا ومبهجًا بالنسبة لإيميليا ، التي كانت تدرك أنها لا تقارن بالمرشحين الآخرين للاختيار الملكي ، مثل كروش، وأناستاسيا، وفيلت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

وأن الفتاة الصغيرة التي ركضت ريم نحوها لتقديم المساعدة، هي من قامت بذلك الفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماديلين: “لماذا توقفتِ عن علاج ذلك الرجل بحق السماء؟!”

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ريم: “――――”

 

 

 

 

ريم: “――――”

وقفت فتاة ذات شعر أزرق سماوي، بعد أن لوّحت بذراعها، والدماء تقطر من أطراف مخالبها بعد أن مزقت لحم فلوب.

ريم: “――――”

 

برسيلا: “لا حاجة―― الوضع يتحرك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أُصيب فلوب أثناء حمايته ريم من الفتاة الصغيرة، التي حاولت قتلها.

تعاونت هاتان المرأتان معًا بدقة مرعبة، مما أحرق وعي ماديلين حتى أصبح أبيض.

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الفور، حاولت ريم أن تقف، لتتفقد جروحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “وأنا أيضًا أريد أن أشفيه! ولكن…”

 

 

 

 

ريم: “دعيني أمر! فلوب-سان! دعيني أرى جروحكِ… كيا!”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“يا له من منظر غير لائق.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وضع حياة فلوب كورقة مساومة، يمكنها وقف الهجمات على المدينة.

لكن بينما حاولت ريم الاقتراب من فلوب، قُطعت محاولتها بواسطة ذراعي الفتاة النحيفتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت سوبارو، الذي وقف أمام ريم في محاولة لحمايتها ضد عدو كان قويًا مثل هذا.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خطت الفتاة خطوة نحو فلوب، وقفت أمام ريم، ثم أمسكت بكتفها ودفعتها للأسفل.

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برسيلا: “همف.”

بينما كانت ريم تخشى أنها تخطط حتى لإنهاء حياة فلوب، تسارعت دماؤها عبر جسدها بالكامل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

وهكذا، أمسكت ذراع الفتاة الصغيرة بفلوب من عنقه، وبطريقة خشنة، أجبرته على الوقوف. و――

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ماديلين: “لماذا ناب التنين… لماذا ناب كاريلون معلق بحق السماء حول عنقك؟!”

 

 

 

 

 

مع اليأس والحزن المرسوم على ملامحها، طرحت الفتاة ذلك السؤال بشيء يشبه الصراخ.

التوتر الناتج عن توقف علاج فلوب، كان يحرق صدر ريم ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ريم: “――――”

 

 

للحظة، توقفت أفكار ريم، غير متأكدة من معنى السؤال.

بينما كانت ريم تخشى أنها تخطط حتى لإنهاء حياة فلوب، تسارعت دماؤها عبر جسدها بالكامل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن في تلك الأثناء، كانت الفتاة لا تزال توجه سؤال “لماذا بحق السماء؟!” إلى فلوب، الذي كانت عيناه مغلقتين.

وقفت فتاة ذات شعر أزرق سماوي، بعد أن لوّحت بذراعها، والدماء تقطر من أطراف مخالبها بعد أن مزقت لحم فلوب.

 

 

 

 

لم يأتِ أي رد من فلوب، الذي ظل وعيه غارقًا في الظلام.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم يكن هناك أي شك على الإطلاق مع ذلك، أن شرارات الحياة المتبقية كانت تتلاشى، حيث استمرت الجروح في جسده بالنزيف دون توقف.

 

 

أن تُوضع بجانب هؤلاء الأشخاص المذهلين، بدا وكأنه اعتراف بجهودها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ماديلين: “أجبني بحق السماء! أجب! إذا لم تستطع فعل ذلك…!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

الأمل في أن يُكسر هذا الجمود من الخارج لم يكن خيارًا. النتيجة كانت تعتمد بالكامل على ريم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

ريم: “رجاءً توقفي! إنه فاقد للوعي! سيموت!”

وفي نفس الوقت الذي غادرت فيه ماديلين مدينة الحصن مع التنانين الطائرة، اختفى شخصان أيضًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ماديلين: “――هـك.”

كانت الجروح عميقة ومؤلمة، تشبه الطين الذي يتم اقتلاعه بواسطة غصن شجرة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وضع حياة فلوب كورقة مساومة، يمكنها وقف الهجمات على المدينة.

أمسكت ريم بذراع الفتاة الصغيرة التي كانت تعامل فلوب بخشونة، وكأنها تتشبث بها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

استدارت عيون الفتاة الذهبية بغضب بسبب تدخل ريم، لكن ريم وروحها صمدتا أمام شدة نظراتها.

 

 

 

 

إيميليا : “بعد ذلك، دُفنت و… هذا ليس جيدًا! ماذا عن برسيلا؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع حياة فلوب على المحك، لم يكن هناك طريقة يمكن أن تخاف منها .

 

 

إيميليا : “――يعطيني نفس الشعور مثل فولكانيكا.”

 

 

ريم: “دعيني أعالجه فورًا! وإلا، فلوب-سان…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ماديلين: “ما الفائدة من معالجته بحق السماء؟ إذا كان سيموت على أي حال، قبل أن يحدث ذلك…”

 

 

بعد أن جعلت برسيلا توقع إيميليا  يستمر لبضع ثوانٍ، وجهت نظرها نحو التنانين الطائرة التي كانت تبتعد عنهم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تريد إنقاذ حياة فلوب بشكل صحيح، وفقط بعد ذلك――

ريم: “سحر الشفاء! يمكنني أداء سحر الشفاء!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الثلج الأبيض المتساقط هنا وهناك كان نتيجة المجال المتجمد الذي صنعته إيميليا―― تقنية خاصة أطلق عليها سوبارو اسم “العصر الجليدي”.

 

 

توسل ريم اليائس جعل ذراعي الفتاة الصغيرة تسترخيان قليلاً.

 

 

برسيلا: “حتى أنا لا أستطيع التمييز بين كل شيء. ربما، تلقت ماديلين أمرًا بالانسحاب بسبب اكتشاف وجود تنين السحب. أو…”

 

برسيلا: “――――”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هناك طريقة يمكن أن تنقذ بها فلوب، الذي كان مصابًا بجروح خطيرة، باستخدام علاج طبي بسيط فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ريم: “――――”

 

قبل أن يبدأ الناجون من مدينة الحصن في ذلك، كان هناك حقيقة واحدة يجب إضافتها إلى القائمة.

لكن سحر الشفاء كان أمرًا مختلفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

――يجب ألا يتم علاجه بشكل كامل.

نظرت عيون الفتاة الذهبية نحو  ريم بشكل صحيح لأول مرة.

 

 

 

 

 

ماديلين: “يمكنكِ إنقاذه؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

ريم: “حتى…”

ريم: “――سأفعل ذلك. مهما كان الثمن…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماديلين: “إذن، افعلي ذلك بسرعة بحق السماء.”

――تدريجيًا، بدأ وعيها المصبوغ باللون الأبيض  يتضح، واكتسب العالم من حولها لونًا ببطء.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برسيلا: “ما هو، لا أستطيع أن أُخبركِ به، لأنني لا أستخدم الفنون العلاجية. أطلق عليه الحياة من باب التسهيل. يمكنكِ أن تطلقي عليه ما ترغبين. ومع ذلك――”

 

 

هل وثقت الفتاة الصغيرة بكلمات ريم، أم أنها أدركت أنه لا يوجد بديل آخر؟

ما كان يصبغ وعي إيميليا باللون الأبيض، مع ذلك، كان شيئًا أبيض آخر قد سقط من السماء. كان――

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ظل وعي فلوب مشتتًا . ومع ذلك، إذا استمرت في تطبيق سحر الشفاء، كان بإمكانه النجاة.

مع قرار أحادي الجانب، دفعت الفتاة الصغيرة جسد فلوب، مما جعله يسقط على ريم.

 

 

لذلك، ما لفت انتباهها لم يكن الرجل نفسه، بل ما كان يحمله.

 

 

لكن لم يكن هناك مجال لريم للاعتراض على موقفها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم جاء موسم الجليد غير المسبوق داخل إمبراطورية فولاكيا، إلى جانب الضوء الأبيض المرعب الذي ظهر من السماء ليجلب الدمار إلى المدينة بأكملها―― وسط هذا اليأس الذي جعل الجميع يعتقدون أن المدينة لن تنجو من الهلاك، اختفت هذه التهديدات فجأة.

 

 

ريم: “هذا يبدو مروعًا…”

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كانت تقيم جروح فلوب بعد أن تم تسليمه إليها، تمتمت ريم لنفسها عند رؤية المشهد المروع.

يد ماديلين الصغيرة قبضت على عنق ريم، مما منعها من قول كلمة أخرى―― لا، ماديلين رفضت تمامًا  فكرة التفاوض منذ البداية.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كما لو أن المخالب الوحشية هي من قامت بذلك، تمزقت بشرة فلوب البيضاء، تاركة أربع جروح مفتوحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلقِ نظرة إلى الأسفل أبدًا، ولم يرفع الراية البيضاء.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

للحظة، لم تكن إيميليا  متأكدة مما يعنيه ذلك، ثم فكرت، “ربما…”

كانت الجروح عميقة ومؤلمة، تشبه الطين الذي يتم اقتلاعه بواسطة غصن شجرة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جزء من المفاجأة جاء من حقيقة أنها أجابت بالفعل، ولكن كان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو لقب ماديلين.

 

 

الدم الذي كان يتدفق باستمرار تم إيقافه بواسطة القماش الذي لفه فلوب حول رأسه، وتم تطبيق سحر الشفاء على الجرح――

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

على الفور بعد ذلك، غمر التعب جسد ريم بالكامل.

لم يظهر أبدًا مثل هذه الأفكار الساذجة، ولم يظهر أبدًا مثل هذا التصميم الضعيف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت تحت أنقاض، ضغط شعور ثقيل  على كيانها بالكامل، مما يجعل التنفس صعبًا.

 

لذلك، ما لفت انتباهها لم يكن الرجل نفسه، بل ما كان يحمله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ريم: “――هـك.”

 

 

 

 

دون أن تستدير، سألت ريم هذا السؤال للفتاة التي كانت خلفها.

حدث هذا بعد أن قامت بالفعل بأداء سحر الشفاء على العديد من الأشخاص الذين أصيبوا في هجوم التنانين الطائرة.

كان بإمكان ماديلين أن تُطيل المعركة لفترة أطول بكثير، لو استمرت في القتال مع التنانين الطائرة بجانبها.

 

دون أن تستدير، سألت ريم هذا السؤال للفتاة التي كانت خلفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

على الرغم من أنها قيدت تقنيات الشفاء للمرضى الذين كانوا بحاجة ماسة إليها، لتقليل الإرهاق، إلا أنها تطلبت الكثير من الطاقة لدرجة أن التعب كان لا مفر منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

على الرغم من أن ريم لم تكن تواجهها وهي تتحدث، كانت الفتاة ستفهم أن ريم كانت تشير إليها بالسؤال.

ثم جاء علاج فلوب، شخص على وشك الموت. العبء النفسي كان ثقيلًا أيضًا.

برسيلا: “تذكري، ريم، أنتِ فتاة بائسة فقدت ذاكرتها، وفقدت أساسك. فقدتِ كل شيء، لكنكِ تمتلكين القدرة على شفاء الناس. هذه هي جوهركِ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ريم: “مع ذلك، الاستسلام ليس خيارًا…”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لذلك أخبرت ريم نفسها أنه لا يوجد احتمال من هذا النوع (الاستسلام) ، وركزت انتباهها على جروح فلوب.

 

 

كجنرال من الدرجة الأولى في الإمبراطورية، كان من واجب ماديلين الوفاء بالدور الموكول إليها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت تحت أنقاض، ضغط شعور ثقيل  على كيانها بالكامل، مما يجعل التنفس صعبًا.

بينما كانت ريم تركز، عادت كلمات برسيلا إلى ذهن ريم.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كانت بمثابة نصيحة لريم، بينما كانت تتأمل ذكرياتها، ظروفها، واجباتها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

كلمات قيلت لها خلال الأيام التي قضتها بجانب برسيلا في المدينة بعد أن افترقت عن سوبارو والآخرين――

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

دون أن تستدير، سألت ريم هذا السؤال للفتاة التي كانت خلفها.

 

 

برسيلا: “لا تنظري إلى الجرح، بل إلى الحياة نفسها. فجسد الكائن الحي ليس فقط دماء، بل أيضًا جميع الأشياء غير المرئية التي تدور داخله. هذا هو ما يجب أن تُدركه الفنون العلاجية.”

تم تدمير طبقات الحواجز الجليدية، وأخيرًا، ظهر وميض السيف الأحمر الثمين لبرسيلا――

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

برسيلا: “ما هو، لا أستطيع أن أُخبركِ به، لأنني لا أستخدم الفنون العلاجية. أطلق عليه الحياة من باب التسهيل. يمكنكِ أن تطلقي عليه ما ترغبين. ومع ذلك――”

 

 

 

 

 

برسيلا: “تذكري، ريم، أنتِ فتاة بائسة فقدت ذاكرتها، وفقدت أساسك. فقدتِ كل شيء، لكنكِ تمتلكين القدرة على شفاء الناس. هذه هي جوهركِ.”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

برسيلا: “――لا أحد يمكنه الهروب مما هو عليه. اجتهدي لتتذكري كلماتي، كوني مثابرة.”

 

 

 

 

 

ريم: “――شاهدي، الحياة.”

للحظة، توقفت أفكار ريم، غير متأكدة من معنى السؤال.

 

صحيح، كانت تتمنى أن تتوقف ماديلين عن هجوم التنانين الطائرة، ولكن نظرًا لأنها لم تستطع العثور على ماديلين أثناء بحثها عن برسيلا، فمن المرجح أنها قد هربت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ماديلين: “――؟ أنتِ، ما الذي تفعلينه بحق السماء؟ من أجل ماذا…؟”

لم تكن الجروح المؤلمة نفسها هي التي تحتاج إلى أن تشفى ؛ بل الحياة نفسها، الشيء الذي يتدفق خارج فلوب ويحتاج إلى أن يُحفظ، كان يجب أن يُحتجز. أو ربما، كان يجب أن يُضخم لإنقاذ حياته.

من أطراف وعيها الضبابي، سمعت صوتًا بدا وكأنه قادم من شخص ما.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم يكن سحر الشفاء مجرد علاج للأنسجة الممزقة أو إغلاق الجروح أو تخفيف الألم.

كان عليها أن تساعدها بسرعة. سيكون حزينًا إذا كانت ترتجف بخوف لا عزاء

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

برسيلا: “تذكري، ريم، أنتِ فتاة بائسة فقدت ذاكرتها، وفقدت أساسك. فقدتِ كل شيء، لكنكِ تمتلكين القدرة على شفاء الناس. هذه هي جوهركِ.”

 

تذكرت إيميليا الأحداث التي وقعت قبل ذلك مباشرة، و لاحظت المشهد المحيط.

بشكل أساسي، الفنون العلاجية لم تكن سحرًا يشفي الجروح، بل كانت سحرًا ينقذ الأرواح.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا كانت ستستدعي ذلك الإدراك والتقنية، للتدخل في الحياة――

――تدريجيًا، بدأ وعيها المصبوغ باللون الأبيض  يتضح، واكتسب العالم من حولها لونًا ببطء.

 

 

 

…….

――يجب أن يكون من الممكن لفلوب أن يحتفظ بحياته الآخذة في الانكماش، إنقاذه من حافة الموت.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ريم: “――――”

 

 

 

 

 

بحثًا عن الاستخدام الأمثل لما تبقى من قوتها المحدودة، جلبت ريم تقنيات العلاج الخاصة بها، التي صقلتها إلى أقصى حد، إلى قوتها الحقيقية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

كان ذلك طبيعيًا. ريم كانت مشوشة بنفس القدر مشوشة عندما سمعت كلمات فلوب.

ربطت خيوط الحياة التي كان يجب أن تُربط، أوقفت تدفق الحياة الذي كان يجب أن يُوقف، واستعادت الحيوية إلى الضوء المتلاشي من الحياة―― كانت تنقذ حياة فلوب نفسها.

 

 

لم تكن الجروح المؤلمة نفسها هي التي تحتاج إلى أن تشفى ؛ بل الحياة نفسها، الشيء الذي يتدفق خارج فلوب ويحتاج إلى أن يُحفظ، كان يجب أن يُحتجز. أو ربما، كان يجب أن يُضخم لإنقاذ حياته.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ريم: “فلوب-سان…!”

 

 

ريم: “هل قلت شيئًا غريبًا لأنك كنت مشوشًا ؟”

 

 

تنفسه الذي أصبح ضعيفًا وضحلًا، ولون خديه الذي أصبح  شاحب وخالٍ من الدماء.

“――آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

أغلقت جفون فلوب مرة أخرى وانزلق وعيه بعيدًا قبل أن تتمكن ريم من الإسراع للتركيز على سحر الشفاء الخاص بها.

بينما بدأ كلاهما تدريجيًا في إظهار علامات الاستقرار، حاولت ريم أن تناديه للحصول على ردود فعل واضحة.

 

 

 

عند نداء ريم، ارتعشت رموش فلوب الطويلة وفتحت عيناه الزرقاوان قليلاً فقط.

كما لو أن المخالب الوحشية هي من قامت بذلك، تمزقت بشرة فلوب البيضاء، تاركة أربع جروح مفتوحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

 

ظل وعي فلوب مشتتًا . ومع ذلك، إذا استمرت في تطبيق سحر الشفاء، كان بإمكانه النجاة.

حتى لو اعتبرت ماديلين نفسها قد هُزمت، فإن الضربة من فوق الغيوم، التي لم تستطع إيميليا  وبرسيلا إيقافها معًا، كانت شيئًا قائمًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر الاحتمالات إرضاءً تم رفضه من قبل برسيلا، وجلست إيميليا  تتأمل في الأمر.

مع ذلك، بينما كانت ريم على وشك أن تتنفس الصعداء، ارتجفت شفاه فلوب.

 

 

 

 

 

ثم، مع زفير خافت، تحدث.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

سيتراجع إذا واجه هزيمة محتملة، ومن الممكن أن يهرب على عجل إذا، على سبيل المثال، تم هزيمة قائد السرب.

 

 

فلوب: “…لا، تعالجيني بالكامل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

تدمير المدينة، أو السماح لفلوب بالعيش؛ هذان هما الخياران.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ريم: “――هاه؟”

 

 

 

 

 

تلك الكلمات غير القابلة للتصديق أصابت طبلة أذنها، وأطلقت ريم زفير متقطع.

 

 

برسيلا: “حتى أنا لا أستطيع التمييز بين كل شيء. ربما، تلقت ماديلين أمرًا بالانسحاب بسبب اكتشاف وجود تنين السحب. أو…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان الصدمة كبيرة لدرجة أن تركيزها تشوش ، وحتى استخدام سحر الشفاء أصبح مضطربًا بسببها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

أغلقت جفون فلوب مرة أخرى وانزلق وعيه بعيدًا قبل أن تتمكن ريم من الإسراع للتركيز على سحر الشفاء الخاص بها.

بعد التفكير حتى تلك النقطة، أدركت ريم أن فهمها للموقف كان خاطئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

 

هذه المرة، كان فلوب فاقدًا للوعي تمامًا؛ ركزت ريم سحر الشفاء على الجرح، وهي نصف مشوشة بسبب معنى كلماته السابقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لن يتغير شيء للأفضل، حتى لو عالجت جروح فلوب.

لماذا قال فلوب تلك الأشياء؟

 

 

وهناك، على أنقاض جدران المدينة المنهارة، على الجانب الآخر من جبل من الحطام المتراكم، وجدت برسيلا.

 

توقفت إيميليا  عن الركض السريع، واستدارت قائلةً “هاه؟” وهي تحدق بدهشة.

ما الذي يعنيه حقًا عندما طلب منها ألا تعالجه؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ماديلين: “ما الفائدة من معالجته بحق السماء؟ إذا كان سيموت على أي حال، قبل أن يحدث ذلك…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ريم: “هل قلت شيئًا غريبًا لأنك كنت مشوشًا ؟”

وهناك، على أنقاض جدران المدينة المنهارة، على الجانب الآخر من جبل من الحطام المتراكم، وجدت برسيلا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

إيميليا : “ماديلين استجابت لطلبنا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ذلك احتمالًا. بالنظر إلى كمية الدم التي فقدها،  استعادته لوعيه، حتى ولو للحظة واحدة، كان معجزة.

ومع ذلك، لم يكن لديها أي تعاطف تجاهها.

 

 

 

 

لم يكن من الغريب، مع وعيه المشوش غالبًا، أن يتحدث فلوب أشياء غير منطقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمرت طاقة تنين مخيفة، قوية تخون مظهر ماديلين الطفولي ريم، مما جعل قلبها يرتجف خوفًا؛ وداخلها، تشكلت رغبة في التراجع عن فعلها الطائش على الفور.

 

برسيلا: “تذكري، ريم، أنتِ فتاة بائسة فقدت ذاكرتها، وفقدت أساسك. فقدتِ كل شيء، لكنكِ تمتلكين القدرة على شفاء الناس. هذه هي جوهركِ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم جاء علاج فلوب، شخص على وشك الموت. العبء النفسي كان ثقيلًا أيضًا.

ومع ذلك، على الرغم من أنهم كانوا مجرد معارف لفترة قصيرة، كانت ثقة ريم في فلوب عالية.

وتزامن هذا الفهم مع الشكوك الممكنة التي نمت في ذهن ريم. بمعنى آخر――

 

بل على العكس، كانت إيميليا  والآخرون في خطر.

 

ستكون مهمة شاقة وصعبة، مثل عد قطرات الدم التي أُريقت.

كان فلوب دائمًا شخصًا يفكر في الأمور بعناية ويقدم رأيه الصادق.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لنفترض أيضًا أن كلمات فلوب الآن كانت نتيجة لجهده الأخير المستنفد.

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما يكون من غير العادل تجاهلها باعتبارها مجرد هراء.

كان هذا التقييم مفاجئًا ومبهجًا بالنسبة لإيميليا ، التي كانت تدرك أنها لا تقارن بالمرشحين الآخرين للاختيار الملكي ، مثل كروش، وأناستاسيا، وفيلت.

 

من خلال القيام بذلك، كانت تأمل في الحفاظ على فرص فلوب الضئيلة قدر الإمكان.

 

إذا كان هذا قد أثار رداً غاضباً من الطرف الآخر، فلن يكون من المستغرب أن تكون المخالب التي مزقت فلوب ستتوجه الآن نحو ريم.

ريم: “――――”

 

 

لم تكن  التوقف عن الشفاء، بل عدم الشفاء بشكل كامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لماذا قال إنه لا ينبغي أن يُشفى؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

――لا، في البداية، ماذا قال فلوب؟ لم يكن “لا تعالجني”، بل كان “لا تعالجني بالكامل”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت سوبارو، الذي وقف أمام ريم في محاولة لحمايتها ضد عدو كان قويًا مثل هذا.

ريم: “هل… لا تريدني أن أعالجك بشكل كامل؟”

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت عبارة “يُعالج بالكامل” غريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جالسة على الحطام، أطلقت برسيلا ضحكة ساخرة بينما كانت إيميليا تسرع إليها.

 

على الفور بعد ذلك، غمر التعب جسد ريم بالكامل.

 

إيميليا : “――يعطيني نفس الشعور مثل فولكانيكا.”

لم تكن  التوقف عن الشفاء، بل عدم الشفاء بشكل كامل.

 

 

إيميليا : “بعد ذلك، دُفنت و… هذا ليس جيدًا! ماذا عن برسيلا؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ريم: “هل قلت شيئًا غريبًا لأنك كنت مشوشًا ؟”

ومع ذلك، إذا لم تُعالجه بالكامل، فإن حياة فلوب ستظل في خطر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

كانت هناك حدود للمانا التي تمتلكها ريم أيضًا.

كانت هناك حدود للمانا التي تمتلكها ريم أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

في البداية، لم تفهم ريم معنى القيام بمثل هذا الفعل.

“――آه.”

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تريد إنقاذ حياة فلوب بشكل صحيح، وفقط بعد ذلك――

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

صحيح، كانت تتمنى أن تتوقف ماديلين عن هجوم التنانين الطائرة، ولكن نظرًا لأنها لم تستطع العثور على ماديلين أثناء بحثها عن برسيلا، فمن المرجح أنها قد هربت.

 

 

ريم: “――آه.”

ومع ذلك، على الرغم من أنهم كانوا مجرد معارف لفترة قصيرة، كانت ثقة ريم في فلوب عالية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

على الرغم من أنها لم تكن تعرف ما الذي كان على وشك الحدوث، اتخذت إيميليا إجراءً سريعًا وانضمت إلى برسيلا، حيث أقامتا حواجز جليدية لاعتراض الضوء الأبيض.

 

كان هذا التقييم مفاجئًا ومبهجًا بالنسبة لإيميليا ، التي كانت تدرك أنها لا تقارن بالمرشحين الآخرين للاختيار الملكي ، مثل كروش، وأناستاسيا، وفيلت.

بعد التفكير حتى تلك النقطة، أدركت ريم أن فهمها للموقف كان خاطئًا.

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كانت تركز على علاج فلوب بشدة إلى درجة أنها كانت عمياء تمامًا عن محيطها.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ريم: “――――”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في رد على حجة ريم الضعيفة، أطلقت الفتاة زفيراً مضطرباً، و

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مرور كل لحظة، كانت فرص فلوب تتقلص أكثر فأكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كانت الفتاة التي قامت بهذا الفعل تقف خلف ريم، التي كانت تعالج جروح فلوب.

ومع ذلك، على الرغم من أنهم كانوا مجرد معارف لفترة قصيرة، كانت ثقة ريم في فلوب عالية.

 

 

 

ريم: “――رجاءً اجعلي سرب التنانين الطائرة التي تهاجم المدينة يغادر. ما لم توافقي على هذا الشرط، لن يكون بإمكاني مواصلة العلاج.”

وعلاوة على ذلك، كان سرب من التنانين الطائرة لا يزال يحلق فوق المدينة التي تتجمد بسرعة، وكانت المعارك العنيفة لا تزال مشتعلة في أجزاء مختلفة من المدينة.

هذا الفعل، الذي ربما يمكن وصفه باعتباره غير إنساني، كان شيئًا كانت ريم مصممة على تنفيذه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كانت ماديلين ترغب بشدة في الحديث مع فلوب. كان هناك شيء أرادت التأكد منه.

لن يتغير شيء للأفضل، حتى لو عالجت جروح فلوب.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وتلك المناشدة من فلوب ذكّرت ريم بإمكانية ما.

 

 

 

 

 

كان ذلك――

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ريم: “――من أنتِ؟”

قبل أن يبدأ الناجون من مدينة الحصن في ذلك، كان هناك حقيقة واحدة يجب إضافتها إلى القائمة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

دون أن تستدير، سألت ريم هذا السؤال للفتاة التي كانت خلفها.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

على الرغم من أن ريم لم تكن تواجهها وهي تتحدث، كانت الفتاة ستفهم أن ريم كانت تشير إليها بالسؤال.

 

 

 

 

 

وبعد ذلك مباشرة، سُمع صوت صر أنياب الفتاة الصغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

ماديلين: “أنتِ، هذا ليس الوقت المناسب للحديث بهذه الطريقة. إذا كان لديك وقت للقلق، فبسرعة عالجي هذا الرجل بحق السماء!”

 

 

أفكارها الحالية كانت ، باستخدام حياة فلوب، ستُنقذ مدينة الحصن من مأزقها الحالي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ريم: “وأنا أيضًا أريد أن أشفيه! ولكن…”

“لقد فعلتها”، لم يكن ما كانت تفكر فيه. بشكل ساخر، جعلها غياب الرد تدرك أن الشخص النحيف الذي مزقته لم يكن هدف كراهيتها المشتعلة. ومع ذلك――

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ماديلين: “ولكن، ماذا؟!”

 

 

ريم: “دعيني أمر! فلوب-سان! دعيني أرى جروحكِ… كيا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ريم: “ولكن! لا أستطيع التركيز لأنني أتساءل من أنتِ. إذا استمر ذلك، قد لا أتمكن من متابعة السحر.”

وعلاوة على ذلك، كان سرب من التنانين الطائرة لا يزال يحلق فوق المدينة التي تتجمد بسرعة، وكانت المعارك العنيفة لا تزال مشتعلة في أجزاء مختلفة من المدينة.

 

 

 

 

لم تستطع ريم تقديم عذر، فردّت برد طفولي للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

حاولت عدم السماح لنفاد صبرها بأن يظهر على وجهها، ضغطت ريم على ماديلين لاتخاذ قرار.

إذا كان هذا قد أثار رداً غاضباً من الطرف الآخر، فلن يكون من المستغرب أن تكون المخالب التي مزقت فلوب ستتوجه الآن نحو ريم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن في رد على حجة ريم الضعيفة، أطلقت الفتاة زفيراً مضطرباً، و

 

 

ماديلين: “ولكن، ماذا؟!”

 

وقفت فتاة ذات شعر أزرق سماوي، بعد أن لوّحت بذراعها، والدماء تقطر من أطراف مخالبها بعد أن مزقت لحم فلوب.

ماديلين: “…ماديلين.”

 

 

من أطراف وعيها الضبابي، سمعت صوتًا بدا وكأنه قادم من شخص ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ريم: “…ماذا قلتِ؟”

 

من أطراف وعيها الضبابي، سمعت صوتًا بدا وكأنه قادم من شخص ما.

 

برسيلا: “هراء سخيف.”

ماديلين: “ماديلين إيشارت! جنرال من الدرجة الأولى في الإمبراطورية!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

قبل أن يبدأ الناجون من مدينة الحصن في ذلك، كان هناك حقيقة واحدة يجب إضافتها إلى القائمة.

بنبرة صوت لا يمكن وصفها بالغضب ولا بنفاد الصبر، أجابت الفتاة―― ماديلين―― على سؤال ريم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تقيم جروح فلوب بعد أن تم تسليمه إليها، تمتمت ريم لنفسها عند رؤية المشهد المروع.

 

 

 

كانت بمثابة نصيحة لريم، بينما كانت تتأمل ذكرياتها، ظروفها، واجباتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جزء من المفاجأة جاء من حقيقة أنها أجابت بالفعل، ولكن كان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو لقب ماديلين.

شعرت برغبة في الركوع، لطلب المغفرة عن غرورها. ومع ذلك――

 

 

 

 

لقد وصفت نفسها بأنها جنرال من الدرجة الأولى في الإمبراطورية، وريم كانت تعرف معنى هذا المنصب في هذه الأرض.

إيميليا : “سبب لانسحابهم؟ ماذا يمكن أن يكون؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

وتزامن هذا الفهم مع الشكوك الممكنة التي نمت في ذهن ريم. بمعنى آخر――

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

ماديلين: “――؟ أنتِ، ما الذي تفعلينه بحق السماء؟ من أجل ماذا…؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ريم: “ولكن! لا أستطيع التركيز لأنني أتساءل من أنتِ. إذا استمر ذلك، قد لا أتمكن من متابعة السحر.”

 

 

ريم: “――――”

ريم: “――――”

 

――سيُكشف عن صحة أو خطأ منطق برسيلا بعد أن أصبحت التنانين الطائرة غائبة تمامًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماديلين: “لماذا توقفتِ عن علاج ذلك الرجل بحق السماء؟!”

 

 

 

 

 

أخذت ريم نفسًا عميقًا، ثم سحبت يدها من فوق جرح فلوب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماديلين إيشارت، جنرال التنين الطائر، انسحبت مع سرب  التنانين الطائرة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بطبيعة الحال، تم إيقاف السحر العلاجي لعلاج جروح فلوب، مما أغضب ماديلين ؛ أمسكت ماديلين ريم من ياقة ملابسها، وأجبرتها  على الالتفات إليها.

 

 

إيميليا : “――يعطيني نفس الشعور مثل فولكانيكا.”

 

ظل وعي فلوب مشتتًا . ومع ذلك، إذا استمرت في تطبيق سحر الشفاء، كان بإمكانه النجاة.

وبفضل قوة ذراع ماديلين، واجهت ريم ماديلين بشجاعة. ثم――

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في موقفها وفي كلماتها، وجدت ريم احتمالًا ضئيلًا للنجاح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

ماديلين: “أجيبيني بحق السماء! ما الذي تحاولين فعله بحق السماء؟!”

ماديلين: “أجيبيني بحق السماء! ما الذي تحاولين فعله بحق السماء؟!”

 

 

 

 

ماديلين: “أجبني بحق السماء! أجب! إذا لم تستطع فعل ذلك…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ريم: “――إذا كنتِ تريدينني أن أواصل علاج فلوب-سان، لديّ شرط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

عيناها الذهبية، المليئتين بالغضب، لم تستطع تحمل جرأة ريم في فرض شروطها الخاصة.

ماديلين: “شرط…؟ ما الذي تتفوهين به فجأة…”

 

 

كانت تصر أنيابها ، تتطحنها معًا، أحشاؤها تغلي بالغضب، وروحها تتصدع من السخط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تلك الكلمات غير القابلة للتصديق أصابت طبلة أذنها، وأطلقت ريم زفير متقطع.

ريم: “――رجاءً اجعلي سرب التنانين الطائرة التي تهاجم المدينة يغادر. ما لم توافقي على هذا الشرط، لن يكون بإمكاني مواصلة العلاج.”

 

 

 

 

 

وهكذا، تم عرض المفاوضات مباشرة على الفتاة الصغيرة التي تقود سرب التنانين الطائرة.

――يجب أن يكون من الممكن لفلوب أن يحتفظ بحياته الآخذة في الانكماش، إنقاذه من حافة الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

…….

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برسيلا: “همف.”

 

ومع ذلك، لم يكن لديها أي تعاطف تجاهها.

――يجب ألا يتم علاجه بشكل كامل.

 

 

حدث هذا بعد أن قامت بالفعل بأداء سحر الشفاء على العديد من الأشخاص الذين أصيبوا في هجوم التنانين الطائرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وأثناء قيامها بذلك، نظرت إلى شكل عدوها الساقط――

كانت هذه الطريقة التي فسرت بها ريم كلمات فلوب الغامضة.

 

 

لقد اهتزت المدينة بهذا النجاة الضيقة وغير المتوقعة من الزوال.

 

 

لأسباب غير معروفة، كانت ماديلين مهتمة بشكل كبير بحياة فلوب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

لم تكن ستختلق أي أعذار قائلةً إن فلوب نفسه قد أراد ذلك.

لابد أن هناك سببًا وراء تعلقها بفلوب، وحاليًا فقط ريم يمكنها أن تقرر ما الذي سيحدث له.

كانت إيميليا  قد افترضت أن برسيلا لا تُظهر اهتمامًا بها بشكل مؤكد.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع وضع حياة فلوب كورقة مساومة، يمكنها وقف الهجمات على المدينة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

هذا الفعل، الذي ربما يمكن وصفه باعتباره غير إنساني، كان شيئًا كانت ريم مصممة على تنفيذه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أخذت ريم نفسًا عميقًا، ثم سحبت يدها من فوق جرح فلوب.

لم تكن ستختلق أي أعذار قائلةً إن فلوب نفسه قد أراد ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت رؤية إيميليا ، أثناء نطقها لتلك الجملة،  بالتنانين الطائرة التي  غمرت سماء المدينة من قبل، و واصطادت الناس عشوائيًا.  بنشر أجنحتها، كانت تغادر ببطء في السماء.

 

 

 

إذا قتلت ماديلين ريم في نوبة غضب، فستفقد فرصتها للتحدث مع فلوب.

أفكارها الحالية كانت ، باستخدام حياة فلوب، ستُنقذ مدينة الحصن من مأزقها الحالي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

كانت بمثابة نصيحة لريم، بينما كانت تتأمل ذكرياتها، ظروفها، واجباتها.

حتى وإن كان ذلك مختلفًا عن النوايا الحقيقية وراء كلمات فلوب، كانت ريم قد بدأت بالفعل في التنفيذ.

 

 

كلمات قيلت لها خلال الأيام التي قضتها بجانب برسيلا في المدينة بعد أن افترقت عن سوبارو والآخرين――

 

“لقد فعلتها”، لم يكن ما كانت تفكر فيه. بشكل ساخر، جعلها غياب الرد تدرك أن الشخص النحيف الذي مزقته لم يكن هدف كراهيتها المشتعلة. ومع ذلك――

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماديلين: “ماذا…؟”

 

 

وأثناء قيامها بذلك، نظرت إلى شكل عدوها الساقط――

 

 

صاحت ماديلين بدهشة عند المطلب الذي طُرح عليها.

 

 

ريم: “――ما الذي ستفعلينه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

――يجب أن يكون من الممكن لفلوب أن يحتفظ بحياته الآخذة في الانكماش، إنقاذه من حافة الموت.

كان ذلك طبيعيًا. ريم كانت مشوشة بنفس القدر مشوشة عندما سمعت كلمات فلوب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

فهمت أن نفس الشيء يحدث مع ماديلين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ريم: “――رجاءً اجعلي سرب التنانين الطائرة التي تهاجم المدينة يغادر. ما لم توافقي على هذا الشرط، لن يكون بإمكاني مواصلة العلاج.”

ومع ذلك، لم يكن لديها أي تعاطف تجاهها.

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن ذلك شيئًا يمكن لريم أن تتحمله.

كان ذلك طبيعيًا. ريم كانت مشوشة بنفس القدر مشوشة عندما سمعت كلمات فلوب.

 

كانت ماديلين ترغب بشدة في الحديث مع فلوب. كان هناك شيء أرادت التأكد منه.

 

 

ريم: “――――”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت تركز على علاج فلوب بشدة إلى درجة أنها كانت عمياء تمامًا عن محيطها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

التوتر الناتج عن توقف علاج فلوب، كان يحرق صدر ريم ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

في أعماقها، كل ما أرادت فعله هو استئناف سحر الشفاء فورًا وفعل أي شيء لإنقاذ حياته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت إيميليا  جسدها بالألم، و بدأت إزالة الحطام القريب منها. بمجرد أن جاء الرد على استفسارها، سارعت إيميليا نحو الصوت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان فلوب دائمًا شخصًا يفكر في الأمور بعناية ويقدم رأيه الصادق.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

حياته، التي كانت على وشك التلاشي، كانت معلقة على أطراف أصابعها؛ وكان القرار بشأن إنعاشها يتم في هذه المرحلة الحرجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كلمات قيلت لها خلال الأيام التي قضتها بجانب برسيلا في المدينة بعد أن افترقت عن سوبارو والآخرين――

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وضع حياة فلوب كورقة مساومة، يمكنها وقف الهجمات على المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع مرور كل لحظة، كانت فرص فلوب تتقلص أكثر فأكثر.

 

 

بشكل أساسي، الفنون العلاجية لم تكن سحرًا يشفي الجروح، بل كانت سحرًا ينقذ الأرواح.

 

 

ريم: “ما هو قرارك؟ رجاءً قرري بسرعة.”

ماديلين: “يمكنكِ إنقاذه؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

حاولت عدم السماح لنفاد صبرها بأن يظهر على وجهها، ضغطت ريم على ماديلين لاتخاذ قرار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

حاولت غرس فكرة لدى ماديلين بأنها هي من يتم دفعها إلى الزاوية، وليس ريم نفسها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

من خلال القيام بذلك، كانت تأمل في الحفاظ على فرص فلوب الضئيلة قدر الإمكان.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك شيئًا يمكن لريم أن تتحمله.

لا يزال الضزء الأبيض الذي هزّ المدينة بأكملها قبل قليل يترك انطباعًا قويًا؛ كونا وهولي، اللتان كانتا تحرسان القصر، لم تكونا في أي مكان يمكن رؤيته. سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى تتعافيا.

 

 

 

 

 

الأمل في أن يُكسر هذا الجمود من الخارج لم يكن خيارًا. النتيجة كانت تعتمد بالكامل على ريم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ريم: “ماديلين-سان، لا يوجد وقت――”

ريم: “حتى لو قتلتني… ستخسرين…”

 

 

 

 

ماديلين: “――لا تنظري إلى هذا التنين باستصغار.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

حينها فقط أدركت أن الأمر لم يكن تخيلًا؛ كانت حقًا تحت كومة من الأنقاض، فجأة فهمت السبب في صعوبة التنفس.

ريم: “غـه…!”

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أي محاولة أخرى لفرض يدها، قُطعت بقوة كف ماديلين على حلق ريم.

بينما بدأ كلاهما تدريجيًا في إظهار علامات الاستقرار، حاولت ريم أن تناديه للحصول على ردود فعل واضحة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

يد ماديلين الصغيرة قبضت على عنق ريم، مما منعها من قول كلمة أخرى―― لا، ماديلين رفضت تمامًا  فكرة التفاوض منذ البداية.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

داخل ذلك، رأت ريم شيئًا ذا قيمة يمكن أن يقرر نتيجة هذه المعركة――

 

 

عيناها الذهبية، المليئتين بالغضب، لم تستطع تحمل جرأة ريم في فرض شروطها الخاصة.

إيميليا : “أود أن أنتظرك، ولكن لا يمكننا أن نستريح. علينا الإسراع…”

 

برسيلا: “إذن، لابد من وجود سبب لانسحابهم.”

 

تلك الكلمات غير القابلة للتصديق أصابت طبلة أذنها، وأطلقت ريم زفير متقطع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غمرت طاقة تنين مخيفة، قوية تخون مظهر ماديلين الطفولي ريم، مما جعل قلبها يرتجف خوفًا؛ وداخلها، تشكلت رغبة في التراجع عن فعلها الطائش على الفور.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

شعرت برغبة في الركوع، لطلب المغفرة عن غرورها. ومع ذلك――

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

ريم: “――――”

 

 

ماديلين: “أجبني بحق السماء! أجب! إذا لم تستطع فعل ذلك…!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جزء من المفاجأة جاء من حقيقة أنها أجابت بالفعل، ولكن كان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو لقب ماديلين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تذكرت سوبارو، الذي وقف أمام ريم في محاولة لحمايتها ضد عدو كان قويًا مثل هذا.

 

 

 

 

كان من.. كان من…

على الرغم من ارتدائه زي امرأة سخيفًا، مما قدم عرضًا غير ملائم ومخجل، وقف سوبارو هناك، يخاطر بحياته لحماية ريم―― لا، لم يكن ذلك مقتصرًا على تلك الحادثة فقط.

إيميليا : “سبب لانسحابهم؟ ماذا يمكن أن يكون؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

في عيون ريم، لم يكن سوبارو شخصًا مميزًا، ولم يكن قويًا أيضًا.

 

 

تذكرت إيميليا ما حدث، وبدأت في البحث عن برسيلا، التي لم تكن موجودة في أي مكان في الأفق.

 

 

على الرغم من خوفه من الخطر الذي أمامه، إلا أن سوبارو لم يتراجع أبدًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

من خلال القيام بذلك، كانت تأمل في الحفاظ على فرص فلوب الضئيلة قدر الإمكان.

 

 

وبخت ريم نفسها وهي تتخيل سوبارو نفسها لكونها مليئة بالخوف لدرجة أنها لم تستطع التحرك.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

لكن سحر الشفاء كان أمرًا مختلفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يلقِ نظرة إلى الأسفل أبدًا، ولم يرفع الراية البيضاء.

 

 

 

 

 

لم يظهر أبدًا مثل هذه الأفكار الساذجة، ولم يظهر أبدًا مثل هذا التصميم الضعيف.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ريم: “حتى…”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ماديلين: “…ماديلين.”

ماديلين: “ما الذي  تقولينه بحق السماء؟”

إيميليا : “سبب لانسحابهم؟ ماذا يمكن أن يكون؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

ريم: “حتى لو قتلتني… ستخسرين…”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتسعت عينا ماديلين بدهشة بسبب الكلمات التي نطقتها ريم بصعوبة، بينما كانت تخنقها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …….

 

 

 

 

إذا قتلت ماديلين ريم في نوبة غضب، فستفقد فرصتها للتحدث مع فلوب.

 

 

ماديلين: “――؟ أنتِ، ما الذي تفعلينه بحق السماء؟ من أجل ماذا…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لذلك، في النهاية، طبيعة وجوهر الخيار الذي تواجهه ماديلين لم يتغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

تدمير المدينة، أو السماح لفلوب بالعيش؛ هذان هما الخياران.

هل وثقت الفتاة الصغيرة بكلمات ريم، أم أنها أدركت أنه لا يوجد بديل آخر؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

هذا الفعل، الذي ربما يمكن وصفه باعتباره غير إنساني، كان شيئًا كانت ريم مصممة على تنفيذه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كجنرال من الدرجة الأولى في الإمبراطورية، كان من واجب ماديلين الوفاء بالدور الموكول إليها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، في موقفها وفي كلماتها، وجدت ريم احتمالًا ضئيلًا للنجاح.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

تدمير المدينة، أو السماح لفلوب بالعيش؛ هذان هما الخياران.

كانت ماديلين ترغب بشدة في الحديث مع فلوب. كان هناك شيء أرادت التأكد منه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ما مدى أهمية ذلك الشيء بالنسبة لماديلين لتأكيده؟

 

 

ومع ذلك، لم يكن لديها أي تعاطف تجاهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

داخل ذلك، رأت ريم شيئًا ذا قيمة يمكن أن يقرر نتيجة هذه المعركة――

ظل وعي فلوب مشتتًا . ومع ذلك، إذا استمرت في تطبيق سحر الشفاء، كان بإمكانه النجاة.

 

كان فلوب دائمًا شخصًا يفكر في الأمور بعناية ويقدم رأيه الصادق.

 

ريم: “هذا يبدو مروعًا…”

ريم: “――ما الذي ستفعلينه؟”

لأسباب غير معروفة، كانت ماديلين مهتمة بشكل كبير بحياة فلوب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

ماديلين: “――――”

 

 

إيميليا : “…التنانين الطائرة، إنها تبتعد؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ريم: “――رجاءً اختاري. هل ستقتلين، أم ستسمحين بالعيش؟”

 

 

 

 

 

…….

 

 

على الرغم من أنها قيدت تقنيات الشفاء للمرضى الذين كانوا بحاجة ماسة إليها، لتقليل الإرهاق، إلا أنها تطلبت الكثير من الطاقة لدرجة أن التعب كان لا مفر منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

――تدريجيًا، بدأ وعيها المصبوغ باللون الأبيض  يتضح، واكتسب العالم من حولها لونًا ببطء.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “――――”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“――آه.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ماديلين: “لماذا ناب التنين… لماذا ناب كاريلون معلق بحق السماء حول عنقك؟!”

 

 

مع استيقاظ وعيها، شعرت بإحساس قمعي ثقيل بشكل مروع في جميع أنحاء جسدها.

لم تكن تتوقع تلك القوة. دون وقت لدعم نفسها، تدحرج جسد ريم جانبًا على النباتات الخضراء.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما لو كانت تحت أنقاض، ضغط شعور ثقيل  على كيانها بالكامل، مما يجعل التنفس صعبًا.

 

 

إيميليا : “أود أن أنتظرك، ولكن لا يمكننا أن نستريح. علينا الإسراع…”

 

 

حركت ذراعيها لدفعه بعيدًا بأي طريقة ممكنة، و――

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت تحت أنقاض، ضغط شعور ثقيل  على كيانها بالكامل، مما يجعل التنفس صعبًا.

 

بينما بدأ كلاهما تدريجيًا في إظهار علامات الاستقرار، حاولت ريم أن تناديه للحصول على ردود فعل واضحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ومع ذلك، إذا لم تُعالجه بالكامل، فإن حياة فلوب ستظل في خطر.

“هــ، إنغاااهه…”

 

 

امرأة قرمزية، ترتدي فستانًا، وامرأة فضية، تجلب معها الثلج.

 

 

بمجرد أن مدّت ذراعيها من وضعها الضيق، اختفى الضغط بصوت مدوي.

على الرغم من أنها لم تكن تعرف ما الذي كان على وشك الحدوث، اتخذت إيميليا إجراءً سريعًا وانضمت إلى برسيلا، حيث أقامتا حواجز جليدية لاعتراض الضوء الأبيض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“لقد فعلتها”، لم يكن ما كانت تفكر فيه. بشكل ساخر، جعلها غياب الرد تدرك أن الشخص النحيف الذي مزقته لم يكن هدف كراهيتها المشتعلة. ومع ذلك――

 

 

 

 

حينها فقط أدركت أن الأمر لم يكن تخيلًا؛ كانت حقًا تحت كومة من الأنقاض، فجأة فهمت السبب في صعوبة التنفس.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

حينها فقط أدركت أن الأمر لم يكن تخيلًا؛ كانت حقًا تحت كومة من الأنقاض، فجأة فهمت السبب في صعوبة التنفس.

وبينما أصبحت مقتنعة بذلك، بدأت تحاول أن تتذكر لماذا انتهى بها الحال محاصرة تحت الأنقاض――

إذا قتلت ماديلين ريم في نوبة غضب، فستفقد فرصتها للتحدث مع فلوب.

 

كان ذلك طبيعيًا. ريم كانت مشوشة بنفس القدر مشوشة عندما سمعت كلمات فلوب.

 

أربع جروح، كأنها نفذت بواسطة شفرات حادة، قطعت بوضوح عبر مقدمة جسد فلوب.

إيميليا: “――صحيح. كنت مع برسيلا، نقاتل ماديلين.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

تذكرت إيميليا الأحداث التي وقعت قبل ذلك مباشرة، و لاحظت المشهد المحيط.

كما لو أن المخالب الوحشية هي من قامت بذلك، تمزقت بشرة فلوب البيضاء، تاركة أربع جروح مفتوحة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ما كان منتشرًا أمامها كان حطام المدينة القاحل الآن . لقد انهارت المباني ، وانفجر حطامها المتداعي، أصبحت الأرض نفسها مُسطحة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يكن هناك أي كائنات تنينية أخرى. ماديلين كانت دائمًا وحيدة. لهذا السبب――

 

 

عند رؤية هذا المشهد، الذي يشبه الأوراق المتساقطة التي بعثرها ريح قوي، أطلقت إيميليا زفيرًا صغيرًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الثلج الأبيض المتساقط هنا وهناك كان نتيجة المجال المتجمد الذي صنعته إيميليا―― تقنية خاصة أطلق عليها سوبارو اسم “العصر الجليدي”.

برسيلا: “حتى أنا لا أستطيع التمييز بين كل شيء. ربما، تلقت ماديلين أمرًا بالانسحاب بسبب اكتشاف وجود تنين السحب. أو…”

 

يمكنها فقط أن تكون سعيدة لأن برسيلا آمنة وسالمة، الآن بعد أن انتهت الأزمة التي كانت تعاني منها المدينة.

 

 

ما كان يصبغ وعي إيميليا باللون الأبيض، مع ذلك، كان شيئًا أبيض آخر قد سقط من السماء. كان――

ظل وعي فلوب مشتتًا . ومع ذلك، إذا استمرت في تطبيق سحر الشفاء، كان بإمكانه النجاة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

إيميليا : “――يعطيني نفس الشعور مثل فولكانيكا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

لابد أن هناك سببًا وراء تعلقها بفلوب، وحاليًا فقط ريم يمكنها أن تقرر ما الذي سيحدث له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الضوء الأبيض الذي نزل من السماء إلى الأرض، كان هجومًا نُفّذ بناءً على إرادة ماديلين.

ربطت خيوط الحياة التي كان يجب أن تُربط، أوقفت تدفق الحياة الذي كان يجب أن يُوقف، واستعادت الحيوية إلى الضوء المتلاشي من الحياة―― كانت تنقذ حياة فلوب نفسها.

 

 

 

 

على الرغم من أنها لم تكن تعرف ما الذي كان على وشك الحدوث، اتخذت إيميليا إجراءً سريعًا وانضمت إلى برسيلا، حيث أقامتا حواجز جليدية لاعتراض الضوء الأبيض.

 

 

بينما كانت ريم تركز، عادت كلمات برسيلا إلى ذهن ريم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “وأنا أيضًا أريد أن أشفيه! ولكن…”

تم تدمير طبقات الحواجز الجليدية، وأخيرًا، ظهر وميض السيف الأحمر الثمين لبرسيلا――

 

 

ريم: “――――”

 

 

إيميليا : “بعد ذلك، دُفنت و… هذا ليس جيدًا! ماذا عن برسيلا؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

ريم: “――――”

تذكرت إيميليا ما حدث، وبدأت في البحث عن برسيلا، التي لم تكن موجودة في أي مكان في الأفق.

――يجب أن يكون من الممكن لفلوب أن يحتفظ بحياته الآخذة في الانكماش، إنقاذه من حافة الموت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرًا لأن إيميليا كانت تحت الأنقاض، لم يكن من المفاجئ أن برسيلا، التي كانت بجوارها مباشرة، قد عانت نفس المصير. إذا كان هذا صحيحًا، فهناك احتمال أن تكون برسيلا مدفونة، وغير قادرة على الخروج، على عكس شخص قوي جسديًا مثل إيميليا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

لماذا قال إنه لا ينبغي أن يُشفى؟

كان عليها أن تساعدها بسرعة. سيكون حزينًا إذا كانت ترتجف بخوف لا عزاء

――يجب أن يكون من الممكن لفلوب أن يحتفظ بحياته الآخذة في الانكماش، إنقاذه من حافة الموت.

.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

إيميليا : “برسيلا! برسيلا، أين أنتِ؟ أجيبيني! سأخرجك فورًا…!”

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“――توقفي عن زقزقتك، نصف-شيطانة.”

برسيلا: “――هل وجدت شيئًا يجب أن يكون له أولوية على أوامر العاصمة الإمبراطورية؟”

 

 

إيميليا : “برسيلا؟!”

تلك الكلمات غير القابلة للتصديق أصابت طبلة أذنها، وأطلقت ريم زفير متقطع.

 

 

 

رفعت جسدها، وكأن شخصًا ما كان يوجهها، ومدت ذراعها نحو المكان الذي كان يأتي منه الصوت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دفعت إيميليا  جسدها بالألم، و بدأت إزالة الحطام القريب منها. بمجرد أن جاء الرد على استفسارها، سارعت إيميليا نحو الصوت.

كان ذلك――

 

صاحت ماديلين بدهشة عند المطلب الذي طُرح عليها.

وهناك، على أنقاض جدران المدينة المنهارة، على الجانب الآخر من جبل من الحطام المتراكم، وجدت برسيلا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جالسة على الحطام، أطلقت برسيلا ضحكة ساخرة بينما كانت إيميليا تسرع إليها.

 

 

 

 

 

 

 

برسيلا: “يا له من عناد قبيح. أعتقد أنكِ ما زلتِ على قيد الحياة.”

لم تكن تتوقع تلك القوة. دون وقت لدعم نفسها، تدحرج جسد ريم جانبًا على النباتات الخضراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

كما لو أن المخالب الوحشية هي من قامت بذلك، تمزقت بشرة فلوب البيضاء، تاركة أربع جروح مفتوحة.

إيميليا : “نعم، شكرًا لقلقكِ عليّ. وأنتِ بخير أيضًا، برسيلا… صحيح؟ لكن من المريح أنك تبدين بخير.”

 

 

 

 

حركت ذراعيها لدفعه بعيدًا بأي طريقة ممكنة، و――

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

برسيلا: “همف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

بنبرة صوت لا يمكن وصفها بالغضب ولا بنفاد الصبر، أجابت الفتاة―― ماديلين―― على سؤال ريم.

أمام إيميليا التي كانت تضع يدها على صدرها ارتياحًا، تنهدت برسيلا، لانها كانت متعبة أكثر من المعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان فستانها الأحمر الفاخر ممزقًا هنا وهناك، وبشرتها البيضاء الجميلة مغطاة بالغبار والكدمات.

 

 

 

 

كانت ستمزق الظهر النحيل أمام عينيها، ثم――

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرًا لأن برسيلا كانت دائمًا في غاية الأناقة ، بدا الأمر أكثر إيلامًا للنظر إليها.

لم تكن ستختلق أي أعذار قائلةً إن فلوب نفسه قد أراد ذلك.

 

 

 

 

ومع ذلك، عندما خفضت إيميليا عينيها بحزن بسبب ذلك، نظرت إليها برسيلا بانزعاج قائلةً، “لا تنظري إليّ باستصغار”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانت ستمزق الظهر النحيل أمام عينيها، ثم――

برسيلا: “لا تضحكيني بتفكيركِ القلق. أنتِ وأنا أعداء نتنافس على العرش، أولاً وقبل كل شيء. رغبتكِ الحقيقية ينبغي أن تكون تمنّي سقوطي.”

 

 

 

 

 

إيميليا : “همف، ها أنتِ تقولين أشياء قاسية مرة أخرى. أنا لا أريد أن تتأذى برسيلا. بالإضافة إلى ذلك…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

على الرغم من أنها قيدت تقنيات الشفاء للمرضى الذين كانوا بحاجة ماسة إليها، لتقليل الإرهاق، إلا أنها تطلبت الكثير من الطاقة لدرجة أن التعب كان لا مفر منه.

برسيلا: “ماذا؟”

 

 

ريم: “――――”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطت الفتاة خطوة نحو فلوب، وقفت أمام ريم، ثم أمسكت بكتفها ودفعتها للأسفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إيميليا : “أنتِ بالفعل تعتبرينني عدوًا. هذا أمر مفاجئ قليلاً.”

 

 

 

 

 

كانت إيميليا  قد افترضت أن برسيلا لا تُظهر اهتمامًا بها بشكل مؤكد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

يمكنها فقط أن تكون سعيدة لأن برسيلا آمنة وسالمة، الآن بعد أن انتهت الأزمة التي كانت تعاني منها المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان هذا التقييم مفاجئًا ومبهجًا بالنسبة لإيميليا ، التي كانت تدرك أنها لا تقارن بالمرشحين الآخرين للاختيار الملكي ، مثل كروش، وأناستاسيا، وفيلت.

 

 

ريم: “هل… لا تريدني أن أعالجك بشكل كامل؟”

 

ما الذي يعنيه حقًا عندما طلب منها ألا تعالجه؟

أن تُوضع بجانب هؤلاء الأشخاص المذهلين، بدا وكأنه اعتراف بجهودها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

ريم: “――――”

برسيلا: “――――”

 

 

 

 

كان ذلك――

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إيميليا : “أوه، لكن إذا كنتِ بخير، برسيلا، علينا التحرك بسرعة، نحن لا نعرف أين ذهبت ماديلين، وعلينا إنقاذ المدينة من الخطر…!”

 

 

 

 

 

يمكنها فقط أن تكون سعيدة لأن برسيلا آمنة وسالمة، الآن بعد أن انتهت الأزمة التي كانت تعاني منها المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع اندفاع فلوب نحوها، ودفعها على كتفها، سقطت ريم على عشب الحديقة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

صحيح، كانت تتمنى أن تتوقف ماديلين عن هجوم التنانين الطائرة، ولكن نظرًا لأنها لم تستطع العثور على ماديلين أثناء بحثها عن برسيلا، فمن المرجح أنها قد هربت.

لن يتغير شيء للأفضل، حتى لو عالجت جروح فلوب.

 

 

 

 

 

فلوب: “…لا، تعالجيني بالكامل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا لم يكن من الممكن الاعتماد على ماديلين، فسيتعين على إيميليا  والآخرين طرد التنانين الطائرة بأنفسهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

لذلك، لدعم القتال، فكرت في الإسراع إلى المكان الذي يوجد به أكبر عدد من التنانين الطائرة.

لم تكن  التوقف عن الشفاء، بل عدم الشفاء بشكل كامل.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

برسيلا: “――توقفي، نصف-شيطانة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

بشكل أساسي، الفنون العلاجية لم تكن سحرًا يشفي الجروح، بل كانت سحرًا ينقذ الأرواح.

إيميليا : “أود أن أنتظرك، ولكن لا يمكننا أن نستريح. علينا الإسراع…”

ما مدى أهمية ذلك الشيء بالنسبة لماديلين لتأكيده؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لا، ليس من شخص ما، ذلك الصوت جاء من إنسان. نظرًا لعدم وجود كائنات تنينية أخرى، كل من تحدث لغة البشر كان إنسانًا، كائنات تختلف جوهريًا عنها.

 

على الرغم من أنها قيدت تقنيات الشفاء للمرضى الذين كانوا بحاجة ماسة إليها، لتقليل الإرهاق، إلا أنها تطلبت الكثير من الطاقة لدرجة أن التعب كان لا مفر منه.

برسيلا: “لا حاجة―― الوضع يتحرك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

ريم: “هل قلت شيئًا غريبًا لأنك كنت مشوشًا ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

توقفت إيميليا  عن الركض السريع، واستدارت قائلةً “هاه؟” وهي تحدق بدهشة.

 

 

 

 

لكن لم يكن هناك مجال لريم للاعتراض على موقفها.

برسيلا، التي أوقفت إيميليا ، رفعت رأسها أثناء جلوسها فوق الأنقاض.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

جذبت حركاتها انتباه إيميليا ، التي نظرت إلى الأعلى، إلى السماء المغطاة بالغيوم، حيث يتناثر الثلج الأبيض.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يكون من غير العادل تجاهلها باعتبارها مجرد هراء.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقط في تلك اللحظة فهمت إيميليا  ما قصدته برسيلا.

 

 

 

إيميليا : “…التنانين الطائرة، إنها تبتعد؟”

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

امتلأت رؤية إيميليا ، أثناء نطقها لتلك الجملة،  بالتنانين الطائرة التي  غمرت سماء المدينة من قبل، و واصطادت الناس عشوائيًا.  بنشر أجنحتها، كانت تغادر ببطء في السماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

للحظة، لم تكن إيميليا  متأكدة مما يعنيه ذلك، ثم فكرت، “ربما…”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برسيلا: “――لا أحد يمكنه الهروب مما هو عليه. اجتهدي لتتذكري كلماتي، كوني مثابرة.”

إيميليا : “ماديلين استجابت لطلبنا…”

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن إيميليا كانت تحت الأنقاض، لم يكن من المفاجئ أن برسيلا، التي كانت بجوارها مباشرة، قد عانت نفس المصير. إذا كان هذا صحيحًا، فهناك احتمال أن تكون برسيلا مدفونة، وغير قادرة على الخروج، على عكس شخص قوي جسديًا مثل إيميليا.

برسيلا: “هراء سخيف.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بل على العكس، كانت إيميليا  والآخرون في خطر.

 

 

إيميليا : “تعتقدين أن هذا ليس صحيحًا؟ لكنني أعتقد أن ماديلين هي الوحيدة التي يمكنها أن تأمر التنانين الطائرة بالمغادرة…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أكثر الاحتمالات إرضاءً تم رفضه من قبل برسيلا، وجلست إيميليا  تتأمل في الأمر.

 

 

 

 

ماديلين: “شرط…؟ ما الذي تتفوهين به فجأة…”

بالطبع، حتى التنين الطائر الذي يتبع أوامر شخص آخر لن يكون متهورًا بما يكفي لإلقاء حياته سدى.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

سيتراجع إذا واجه هزيمة محتملة، ومن الممكن أن يهرب على عجل إذا، على سبيل المثال، تم هزيمة قائد السرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

ولكن، هل يُعتبر هزيمة ماديلين بمثابة هزيمة لقائدة السرب؟

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

على الفور بعد ذلك، غمر التعب جسد ريم بالكامل.

حتى لو اعتبرت ماديلين نفسها قد هُزمت، فإن الضربة من فوق الغيوم، التي لم تستطع إيميليا  وبرسيلا إيقافها معًا، كانت شيئًا قائمًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كان فلوب دائمًا شخصًا يفكر في الأمور بعناية ويقدم رأيه الصادق.

بل على العكس، كانت إيميليا  والآخرون في خطر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان بإمكان ماديلين أن تُطيل المعركة لفترة أطول بكثير، لو استمرت في القتال مع التنانين الطائرة بجانبها.

مع استيقاظ وعيها، شعرت بإحساس قمعي ثقيل بشكل مروع في جميع أنحاء جسدها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك――

 

 

امرأة قرمزية، ترتدي فستانًا، وامرأة فضية، تجلب معها الثلج.

 

 

برسيلا: “إذن، لابد من وجود سبب لانسحابهم.”

عند رؤية هذا المشهد، الذي يشبه الأوراق المتساقطة التي بعثرها ريح قوي، أطلقت إيميليا زفيرًا صغيرًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

إيميليا : “سبب لانسحابهم؟ ماذا يمكن أن يكون؟”

 

 

 

 

 

برسيلا: “حتى أنا لا أستطيع التمييز بين كل شيء. ربما، تلقت ماديلين أمرًا بالانسحاب بسبب اكتشاف وجود تنين السحب. أو…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

 

انتظرت إيميليا  لترى ما ستقوله برسيلا،  و وضعت يدها على فمها وهي تفكر في ذلك.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بعد أن جعلت برسيلا توقع إيميليا  يستمر لبضع ثوانٍ، وجهت نظرها نحو التنانين الطائرة التي كانت تبتعد عنهم.

 

 

 

برسيلا: “――هل وجدت شيئًا يجب أن يكون له أولوية على أوامر العاصمة الإمبراطورية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت تحت أنقاض، ضغط شعور ثقيل  على كيانها بالكامل، مما يجعل التنفس صعبًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…….

 

 

 

――سيُكشف عن صحة أو خطأ منطق برسيلا بعد أن أصبحت التنانين الطائرة غائبة تمامًا.

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

هجوم جنرال التنين الطائر ماديلين إيشارت، قائدة السرب، ترك المدينة على حافة الخراب، حيث عانى العديد من سكانها والمدافعين عنها إصابات.

 

 

 

 

 

ثم جاء موسم الجليد غير المسبوق داخل إمبراطورية فولاكيا، إلى جانب الضوء الأبيض المرعب الذي ظهر من السماء ليجلب الدمار إلى المدينة بأكملها―― وسط هذا اليأس الذي جعل الجميع يعتقدون أن المدينة لن تنجو من الهلاك، اختفت هذه التهديدات فجأة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

――يجب أن يكون من الممكن لفلوب أن يحتفظ بحياته الآخذة في الانكماش، إنقاذه من حافة الموت.

 

 

لقد اهتزت المدينة بهذا النجاة الضيقة وغير المتوقعة من الزوال.

 

 

إيميليا : “برسيلا! برسيلا، أين أنتِ؟ أجيبيني! سأخرجك فورًا…!”

 

――يجب ألا يتم علاجه بشكل كامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

على صدر الرجل الساقط الضعيف، الذي تمزق وانكشف ، مغطى بالدماء، كان هناك زينة يرتديها حول عنقه، مصنوعة من ناب وحش.

حتى لو رغبوا في إعادة البناء، كان عليهم أولاً تحديد مدى الضرر الذي تعرضوا له، وما إذا كان يمكن شفاء الجروح.

ريم: “حتى لو قتلتني… ستخسرين…”

 

كانت الفتاة التي قامت بهذا الفعل تقف خلف ريم، التي كانت تعالج جروح فلوب.

 

 

ستكون مهمة شاقة وصعبة، مثل عد قطرات الدم التي أُريقت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“هــ، إنغاااهه…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جزء من المفاجأة جاء من حقيقة أنها أجابت بالفعل، ولكن كان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو لقب ماديلين.

قبل أن يبدأ الناجون من مدينة الحصن في ذلك، كان هناك حقيقة واحدة يجب إضافتها إلى القائمة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …….

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي محاولة أخرى لفرض يدها، قُطعت بقوة كف ماديلين على حلق ريم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماديلين إيشارت، جنرال التنين الطائر، انسحبت مع سرب  التنانين الطائرة.

 

 

 

 

 

وفي نفس الوقت الذي غادرت فيه ماديلين مدينة الحصن مع التنانين الطائرة، اختفى شخصان أيضًا.

بل على العكس، كانت إيميليا  والآخرون في خطر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

――التاجر المعروف باسم فلوب أوكونيل، والفتاة التي تُدعى ريم، اختفيا فجأة.

 

 

 

……..

ربطت خيوط الحياة التي كان يجب أن تُربط، أوقفت تدفق الحياة الذي كان يجب أن يُوقف، واستعادت الحيوية إلى الضوء المتلاشي من الحياة―― كانت تنقذ حياة فلوب نفسها.

ماديلين: “أجبني بحق السماء! أجب! إذا لم تستطع فعل ذلك…!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط