You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 757

الاجتماع الثاني (الجزء الأول)

الاجتماع الثاني (الجزء الأول)

1111111111

“افتح. أنا هنا.” قال ليث، فخورًا ومنزعجًا في آنٍ واحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرّ وجه كاميلا وزينيا بشدة، بينما أصدرت شقيقتاه صوتًا مكتومًا كصوت البالون الذي يفقد هواءه. كانت حرب الضحك على وشك الانهيار.

“إذا كنت أنت حقًا، فكم سيكلف درع المتحول واحد؟” سأل صوت تيستا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرّ وجه كاميلا وزينيا بشدة، بينما أصدرت شقيقتاه صوتًا مكتومًا كصوت البالون الذي يفقد هواءه. كانت حرب الضحك على وشك الانهيار.

“لن أبيعها. أحب احتكاري كما هو.” أجاب ليث وهو يكبح دهشته.

كان فري وفيليا أكبر سناً من ليريا، لكنهما لم يتلقيا لعبة مسحورة من قبل، لذا فقد كانا أكثر دهشة منها.

«تيستا سبقتني، ومع ذلك لا يُفترض أن تكون هنا. كان عليها أن تنتظر سولوس في الغابة مع نيكا. ماذا يحدث هنا؟» فكّر.

“ليريا، ليس من اللطيف أن تطلبي مني هدايا بعد غياب طويل. علاوة على ذلك، لقد تعافيت للتو، لذا لم يكن لديّ وقت لـ…”

انفتح الباب على الرواق، كاشفًا عن غرفة مليئة بأشخاص مدججين بالسلاح بأدوات كيميائية، إما من المملكة أو من ليث نفسه. كانت كاميلا قد فعّلت تميمة جيشها، وأبقت فريقًا تكتيكيًا على أهبة الاستعداد، بينما كان راز يضغط على زر الذعر الذي أعطاهم إياه فيلق الملكة منذ سنوات.

“ليريا، ليس من اللطيف أن تطلبي مني هدايا بعد غياب طويل. علاوة على ذلك، لقد تعافيت للتو، لذا لم يكن لديّ وقت لـ…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اهدأ، كل شيء على ما يرام.” قال ليث. “كانت مجرد مُجنّدة من نقابة حمقى مُتغطرسين. لقد رحلت الآن، أرسلتها بعيدًا وطلبت منها أن ترحل…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهدأ، كل شيء على ما يرام.” قال ليث. “كانت مجرد مُجنّدة من نقابة حمقى مُتغطرسين. لقد رحلت الآن، أرسلتها بعيدًا وطلبت منها أن ترحل…”

فقط عندما كان على وشك الشتائم تذكر ليث الأطفال ولاحظ أنهم لم يكونوا موجودين في أي مكان، إلى جانب إيلينا.

“لا أحد أقوى من أخيك.” أجاب ليث وهو يُعطي كل طفل من الأطفال الأربعة لعبتين. لحسن الحظ، ولتجنب الغيرة، جهّز سولوس الألعاب نفسها لأقارب ليث وأطفال سيليا، فحصل الجميع على نفس الأشياء.

“أين أمي؟” سأل ليث.

“افتح. أنا هنا.” قال ليث، فخورًا ومنزعجًا في آنٍ واحد.

“في القبو مع الأطفال، في حال ساءت الأمور.” أجاب راز.

“لا أحد أقوى من أخيك.” أجاب ليث وهو يُعطي كل طفل من الأطفال الأربعة لعبتين. لحسن الحظ، ولتجنب الغيرة، جهّز سولوس الألعاب نفسها لأقارب ليث وأطفال سيليا، فحصل الجميع على نفس الأشياء.

فتح فتحةً مخفيةً تحت سجادةٍ في المطبخ، فأخرج إيلينا، وأران، وليريا، وزينيا، وطفلين مجهولين. كانا صبيًا وفتاةً، يبلغان من العمر ثماني وعشر سنوات على التوالي.

كان فري وفيليا أكبر سناً من ليريا، لكنهما لم يتلقيا لعبة مسحورة من قبل، لذا فقد كانا أكثر دهشة منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان أطفال زينيا خائفين، بينما كان أطفال فيرهين صغارًا جدًا على إدراك الخطر ولم يواجهوا أي صعوبات قط. كانوا يضحكون، مسترخين كما لو أنهم انتهوا لتوهم من لعبة الغميضة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرّ وجه كاميلا وزينيا بشدة، بينما أصدرت شقيقتاه صوتًا مكتومًا كصوت البالون الذي يفقد هواءه. كانت حرب الضحك على وشك الانهيار.

“هل هناك خطب ما؟” سألت كاميلا. بعد إلغاء طلب الإنقاذ وإطفاء تميمتها، لاحظت أن ليث متجمد تمامًا.

«تيستا سبقتني، ومع ذلك لا يُفترض أن تكون هنا. كان عليها أن تنتظر سولوس في الغابة مع نيكا. ماذا يحدث هنا؟» فكّر.

“كل شيء خطأ!” فكر.

“يا إلهي، عمرها خمس سنوات ولديها بالفعل نواة مانا برتقالية؟ حتى هذا كان عليّ أن أبذل جهدًا كبيرًا.” فكر ليث.

“لا، أنا فقط مندهش. لم أتوقع وجود زينيا هنا. لماذا لم تخبرني؟” قال ذلك بالفعل بعد أن أخذ نفسًا عميقًا ليهدأ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سررتُ برؤيتك مجددًا يا ليث.” قالت زينيا بعد أن ركض الأطفال إلى المدفأة لتفقد كنوزهم الجديدة. بدت أجمل بكثير من آخر مرة رآها فيها. ازداد وزنها، وصار وجهها ورديًا فاتحًا.

“لأنني أردتُ مفاجأتك.” ضحكت. “دفاعًا عن نفسي، أخبرتك أنني أردتُ أن أُعرّفك على شخص ما. ليث، هذان فراي وفيليا، ابن أخي وابنة أخي. يا أطفال، هذا ليث، صديق عمتكم.”

“ألعاب!” هبت ليريا لإنقاذه، وسحبته من ساقه. “قبل أن تغادر، وعدتنا بالهدايا، أين هي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مرحبًا عمي ليث.” قال فراي بوجهٍ جادٍّ للغاية وهو يمد يده الصغيرة، دافعًا ليث خطوةً نحو الذعر. كانت كاميلا قد أخبرته سابقًا أن هذا عشاءٌ عائلي، وأن اجتماع العائلتين على طاولة واحدة لا يعني إلا شيئًا واحدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو بقي لفترة أطول في رابط ذهنيهما، فإنه سيبدو وكأنه ضائع في الفكر.

“أمي وخالتي تتحدثان عنك كثيرًا.” كان الطفل صارمًا جدًا، وكان الكلام رسميًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن تجاهله.

كان فري وفيليا أكبر سناً من ليريا، لكنهما لم يتلقيا لعبة مسحورة من قبل، لذا فقد كانا أكثر دهشة منها.

“تشرفت بلقائك يا فراي.” قال ليث، ملاحظًا أن الجو في الغرفة كان جديًا كما كان يخشى، وأن شقيقاته بالكاد يكتمنَ ضحكاتهن. بدا عليهن أن كلمة “عم” مضحكة.

في الواقع، ليث لن يمانع أن يُشارك سولوس كل شيء مع تيستا. كان يثق بأخته. مع ذلك، كان لا يزال مترددًا بشأن نيكا. تعليم كائن خالد قد يأتي بنتائج عكسية بسهولة، لكن لم يكن لديه وقت للحديث عن ذلك.

بعد أن تصافحا، جاء دور فيليا. انحنت بخجلٍ أمام ليث قبل أن تقول:

فقط الظلال التي لا تزال عالقة في عينيها خانت معاناتها الماضية، تمامًا مثل عادتها في لمس الأثاث بالقرب منها للتأكد من أنها لن تصطدم به، أظهرت أنها لا تزال تعاني من مشاكل في إدراك العمق.

“أهلاً عمي ليث. هل يمكنني أن أطلب منك أن تصنع لنا بعض الألعاب الآن، أم عليّ الانتظار حتى تتزوج عمتي كما قالت أمي؟”

“أين أمي؟” سأل ليث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

احمرّ وجه كاميلا وزينيا بشدة، بينما أصدرت شقيقتاه صوتًا مكتومًا كصوت البالون الذي يفقد هواءه. كانت حرب الضحك على وشك الانهيار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سررتُ برؤيتك مجددًا يا ليث.” قالت زينيا بعد أن ركض الأطفال إلى المدفأة لتفقد كنوزهم الجديدة. بدت أجمل بكثير من آخر مرة رآها فيها. ازداد وزنها، وصار وجهها ورديًا فاتحًا.

“ألعاب!” هبت ليريا لإنقاذه، وسحبته من ساقه. “قبل أن تغادر، وعدتنا بالهدايا، أين هي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا عمي ليث.” قال فراي بوجهٍ جادٍّ للغاية وهو يمد يده الصغيرة، دافعًا ليث خطوةً نحو الذعر. كانت كاميلا قد أخبرته سابقًا أن هذا عشاءٌ عائلي، وأن اجتماع العائلتين على طاولة واحدة لا يعني إلا شيئًا واحدًا.

“ليريا، ليس من اللطيف أن تطلبي مني هدايا بعد غياب طويل. علاوة على ذلك، لقد تعافيت للتو، لذا لم يكن لديّ وقت لـ…”

“أنا آسفة يا عمي ليث.” خفضت ليريا نظرها وهي تعبث بفستانها خجلاً. لم تكن مدللة أو وقحة، بل كانت متعطشة بلا خجل للألعاب الجديدة اللامعة كغيرها من الأطفال في سنها. “أهلاً بعودتك.”

222222222

«فعلًا فعلتَ. أو بالأحرى، أنا فعلتُ. انظر إلى حجم جيبنا.» قاطعه سولوس.

كان فري وفيليا أكبر سناً من ليريا، لكنهما لم يتلقيا لعبة مسحورة من قبل، لذا فقد كانا أكثر دهشة منها.

“هل كنت تعلم بهذا؟” سأل ليث بينما كان يلاحظ تشكيلة واسعة من ألعاب سيد الحدادة حيث كان من المفترض أن يكون هناك مساحة فارغة فقط.

“يا إلهي، عمرها خمس سنوات ولديها بالفعل نواة مانا برتقالية؟ حتى هذا كان عليّ أن أبذل جهدًا كبيرًا.” فكر ليث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، هذا لا يعجبني أكثر منك. لقد استغللتُ وقت نومك بعد الاختراق لتحضير بعض الأشياء التي طلبتها سيليا. انتهزتُ الفرصة لتعليم تيستا ونيكا بعض مهارات سيد الحدادة الملكي.”

ترجمة: العنكبوت

بفحص الألعاب، استطاع ليث بسهولة تخمين من صنع ماذا. كانت مهارات سولوس تُضاهي مهاراته، لكن ضعف مانا لديها حدّ من قدرتها. من الواضح أنها استخدمت مواهب تيستا في الأغراض التي تتطلب مانا أكثر من طاقتها، بينما استخدمت نيكا مواهبها فقط في أبسطها.

ترجمة: العنكبوت

“ماذا تعلمهم بالضبط؟”

“لا أحد أقوى من أخيك.” أجاب ليث وهو يُعطي كل طفل من الأطفال الأربعة لعبتين. لحسن الحظ، ولتجنب الغيرة، جهّز سولوس الألعاب نفسها لأقارب ليث وأطفال سيليا، فحصل الجميع على نفس الأشياء.

“الأساسيات فقط. لن أشاركهم بحثنا دون أن أسألك عن رأيك أولًا، لكنني أعتقد أن تعلم الصياغة للمستيقظ أمرٌ لا غنى عنه.”

“إذا كنت أنت حقًا، فكم سيكلف درع المتحول واحد؟” سأل صوت تيستا.

في الواقع، ليث لن يمانع أن يُشارك سولوس كل شيء مع تيستا. كان يثق بأخته. مع ذلك، كان لا يزال مترددًا بشأن نيكا. تعليم كائن خالد قد يأتي بنتائج عكسية بسهولة، لكن لم يكن لديه وقت للحديث عن ذلك.

ربت ليث على رأس ليريا ليظهر لها أنه ليس غاضبًا ويطمئنها بالتنشيط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لو بقي لفترة أطول في رابط ذهنيهما، فإنه سيبدو وكأنه ضائع في الفكر.

“هل أنتِ بخير؟ قالت أمي إن الرجل الوحش هذه المرة كان قويًا جدًا. لكن ليس بقوتكِ، أليس كذلك؟”

“…للتحضير كثيرًا. ماذا يُفترض أن تقولي في هذه الظروف يا آنسة؟” استأنف ليث حديثه بعد لحظة من التلعثم.

“هل كنت تعلم بهذا؟” سأل ليث بينما كان يلاحظ تشكيلة واسعة من ألعاب سيد الحدادة حيث كان من المفترض أن يكون هناك مساحة فارغة فقط.

“أنا آسفة يا عمي ليث.” خفضت ليريا نظرها وهي تعبث بفستانها خجلاً. لم تكن مدللة أو وقحة، بل كانت متعطشة بلا خجل للألعاب الجديدة اللامعة كغيرها من الأطفال في سنها. “أهلاً بعودتك.”

“هل أنتِ بخير؟ قالت أمي إن الرجل الوحش هذه المرة كان قويًا جدًا. لكن ليس بقوتكِ، أليس كذلك؟”

ربت ليث على رأس ليريا ليظهر لها أنه ليس غاضبًا ويطمئنها بالتنشيط.

“ليريا، ليس من اللطيف أن تطلبي مني هدايا بعد غياب طويل. علاوة على ذلك، لقد تعافيت للتو، لذا لم يكن لديّ وقت لـ…”

“يا إلهي، عمرها خمس سنوات ولديها بالفعل نواة مانا برتقالية؟ حتى هذا كان عليّ أن أبذل جهدًا كبيرًا.” فكر ليث.

“هل هناك خطب ما؟” سألت كاميلا. بعد إلغاء طلب الإنقاذ وإطفاء تميمتها، لاحظت أن ليث متجمد تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اصمت يا سيد القلب الأزرق.” عبست سولوس. لأنها عالقة في اللون الأخضر، اعتقدت أنه إن كان لأحد الحق في الشكوى، فستكون هي. “على الأقل يبدو أن سلالتك قد تصبح سلالة سحرية حقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهدأ، كل شيء على ما يرام.” قال ليث. “كانت مجرد مُجنّدة من نقابة حمقى مُتغطرسين. لقد رحلت الآن، أرسلتها بعيدًا وطلبت منها أن ترحل…”

“أهلًا بعودتك يا ليث.” قال آران وهو يشد ساقه ليأخذه بين ذراعيه. كان شقيق ليث الصغير أصغر بقليل من ليريا، لكن لديه أيضًا قلبًا برتقاليًا. بدت نظرية سولوس صائبة تمامًا.

“لا، أنا فقط مندهش. لم أتوقع وجود زينيا هنا. لماذا لم تخبرني؟” قال ذلك بالفعل بعد أن أخذ نفسًا عميقًا ليهدأ.

“هل أنتِ بخير؟ قالت أمي إن الرجل الوحش هذه المرة كان قويًا جدًا. لكن ليس بقوتكِ، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا عمي ليث.” قال فراي بوجهٍ جادٍّ للغاية وهو يمد يده الصغيرة، دافعًا ليث خطوةً نحو الذعر. كانت كاميلا قد أخبرته سابقًا أن هذا عشاءٌ عائلي، وأن اجتماع العائلتين على طاولة واحدة لا يعني إلا شيئًا واحدًا.

“لا أحد أقوى من أخيك.” أجاب ليث وهو يُعطي كل طفل من الأطفال الأربعة لعبتين. لحسن الحظ، ولتجنب الغيرة، جهّز سولوس الألعاب نفسها لأقارب ليث وأطفال سيليا، فحصل الجميع على نفس الأشياء.

“أين أمي؟” سأل ليث.

كان فري وفيليا أكبر سناً من ليريا، لكنهما لم يتلقيا لعبة مسحورة من قبل، لذا فقد كانا أكثر دهشة منها.

كان فري وفيليا أكبر سناً من ليريا، لكنهما لم يتلقيا لعبة مسحورة من قبل، لذا فقد كانا أكثر دهشة منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سررتُ برؤيتك مجددًا يا ليث.” قالت زينيا بعد أن ركض الأطفال إلى المدفأة لتفقد كنوزهم الجديدة. بدت أجمل بكثير من آخر مرة رآها فيها. ازداد وزنها، وصار وجهها ورديًا فاتحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا عمي ليث.” قال فراي بوجهٍ جادٍّ للغاية وهو يمد يده الصغيرة، دافعًا ليث خطوةً نحو الذعر. كانت كاميلا قد أخبرته سابقًا أن هذا عشاءٌ عائلي، وأن اجتماع العائلتين على طاولة واحدة لا يعني إلا شيئًا واحدًا.

فقط الظلال التي لا تزال عالقة في عينيها خانت معاناتها الماضية، تمامًا مثل عادتها في لمس الأثاث بالقرب منها للتأكد من أنها لن تصطدم به، أظهرت أنها لا تزال تعاني من مشاكل في إدراك العمق.

فقط عندما كان على وشك الشتائم تذكر ليث الأطفال ولاحظ أنهم لم يكونوا موجودين في أي مكان، إلى جانب إيلينا.

“سررتُ برؤيتكِ أيضًا. تبدين رائعة.” قال وهو يعانقها. بعد حديث قصير عن حياتها الجديدة في لوتيا، ذهب ليث للتحدث مع تيستا.

“أهلًا بعودتك يا ليث.” قال آران وهو يشد ساقه ليأخذه بين ذراعيه. كان شقيق ليث الصغير أصغر بقليل من ليريا، لكن لديه أيضًا قلبًا برتقاليًا. بدت نظرية سولوس صائبة تمامًا.

“لماذا لم تُحذريني مُبكرًا؟” قال ليث وهو يُحدق بها بغضب، مُحاولًا إضحاكها فحسب. لم يكن مُخيفًا لها أكثر من دبدوب.

بفحص الألعاب، استطاع ليث بسهولة تخمين من صنع ماذا. كانت مهارات سولوس تُضاهي مهاراته، لكن ضعف مانا لديها حدّ من قدرتها. من الواضح أنها استخدمت مواهب تيستا في الأغراض التي تتطلب مانا أكثر من طاقتها، بينما استخدمت نيكا مواهبها فقط في أبسطها.

ترجمة: العنكبوت

في الواقع، ليث لن يمانع أن يُشارك سولوس كل شيء مع تيستا. كان يثق بأخته. مع ذلك، كان لا يزال مترددًا بشأن نيكا. تعليم كائن خالد قد يأتي بنتائج عكسية بسهولة، لكن لم يكن لديه وقت للحديث عن ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…للتحضير كثيرًا. ماذا يُفترض أن تقولي في هذه الظروف يا آنسة؟” استأنف ليث حديثه بعد لحظة من التلعثم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط