ليست بوابة المعلم السماوية بل بوابة الشمس السماوية
أرسلت لي آن إليّ رسالة ذهنية.
“أوه، صحيح! هدية الطفل!”
 	ماذا أفعل؟
 	الأمر عائد إليكِ، فهم من عرضوا أن يشتروا لكِ شرابًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غوك سا بازدراء: “ليس هذا السبب.”
“جرب أن تصدّق مرة واحدة.”
قررتُ مراقبة الموقف لأرى كيف ستتعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت رائع يا بطلنا الشاب!”
 	هذه أول مرة أواجه موقفًا كهذا.
 	وهذه أول مرة أراقب شيئًا كهذا.
 	هل يمكنني حقًا أن أفعل ما أشاء؟
 	نعم.
 	إذن سأفعل ذلك.
ماذا أفعل؟ الأمر عائد إليكِ، فهم من عرضوا أن يشتروا لكِ شرابًا.
قالت مبتسمة: “ألا تشربون معنا؟”
صحيح أن فن السيف الشاهق وفتح مساري رِن ودو أمران مهمان، لكن السلاح الأثمن لحمايتها هو الخبرة.
“في عالم القتال، لا يمكنك الوثوق إلا بنفسك.”
رفعنا كؤوسنا وشربنا. بعد أول جرعة، قالت لي آن بأسف:
قدّم الرجل نفسه قائلًا:
حين رأيتها تركض نحو الشمس المشرقة، أدركتُ أنني أريد مساعدتها لتصبح أقوى. فكلما ازدادت قوة، ازداد بريقها.
“أنا غوك سا، زعيم البوابة الأصغر في بوابة الشمس السماوية.”
كان يرتدي ثيابًا حريرية فاخرة، ويزدان معصماه وأصابعه بجواهر من كل نوع. حتى مروحته كانت مرصّعة بالأحجار الكريمة.
“كيف يمكن ذلك؟ هيا بنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت رائع يا بطلنا الشاب!”
“هل سمعتِ بطائفتنا من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، معرفتي محدودة، لذا لم أصادفها من قبل. أعتذر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا داعي للاعتذار، هذا مفهوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غوك سا بازدراء: “ليس هذا السبب.”
فضحكت لي آن: “فلنشرب لهراء اليوم!”
في الواقع، كانت بوابة الشمس السماوية طائفة معروفة نسبيًا في الجوار. ومن مظهره المتغطرس، بدا واضحًا أنه يفتخر بأصوله العائلية، لذا شكّل عدم معرفتها به ضربة موجعة لغروره.
“هل غيرت رأيك لأنني ذكرتُ خمرًا غاليًا؟”
“إلى أي طائفة تنتمين، يا آنسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن تعرفها، إنها طائفة مغمورة من ريف بعيد.”
“نتحدث عن أمور كثيرة.”
“إذن أخبريني على الأقل باسمكِ.”
“لم أشرب مشروبًا بهذه الفخامة من قبل! شكرًا لك. آه، سأعطي كأسًا لحارسي أيضًا.”
“بايكميون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سمعتِ بطائفتنا من قبل؟”
في الواقع، كانت بوابة الشمس السماوية طائفة معروفة نسبيًا في الجوار. ومن مظهره المتغطرس، بدا واضحًا أنه يفتخر بأصوله العائلية، لذا شكّل عدم معرفتها به ضربة موجعة لغروره.
قالت وهي تلمس قناعها الأبيض. تجمّد وجه غوك سا لحظة، ثم ابتسم ابتسامة مصطنعة.
“لم أحضر زفافًا من قبل!”
قال غوك سا وهو ينظر إليها:
“الآنسة بايكميون، هل ننتقل إلى مكان آخر لمتابعة حديثنا؟”
“سيكون ذلك صعبًا، نحن منغمسان في حديث خاص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صبّت الشراب لي دون انتظار، فقلت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حينها فقط التفت نحوي. لم يلقِ نظرة واحدة في اتجاهي منذ أن جلس.
صحيح أن فن السيف الشاهق وفتح مساري رِن ودو أمران مهمان، لكن السلاح الأثمن لحمايتها هو الخبرة.
دفعت غوك سا على عجل، فأخرج كيسًا مملوءً بالنقود.
“ومَن تكون أنت يا سيدي؟”
التفتُّ إلى لي آن وقلت:
صحيح أن فن السيف الشاهق وفتح مساري رِن ودو أمران مهمان، لكن السلاح الأثمن لحمايتها هو الخبرة.
ترددت لي آن في تقديمي، فبادرتُ بالجواب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا حارس الآنسة بايكميون.”
“لا داعي للاعتذار، هذا مفهوم.”
صحيح أن فن السيف الشاهق وفتح مساري رِن ودو أمران مهمان، لكن السلاح الأثمن لحمايتها هو الخبرة.
تجعّد وجهه استنكارًا، وكأنه يقول: لماذا يجلس الحارس معنا على المائدة؟ مجرد هذا الموقف كشف سطحية شخصيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمّد للحظة من المفاجأة، ثم ضحك مرتبكًا.
“المرؤوسون يبدأون بالتفكير بطرق غير مناسبة إن اقتربوا أكثر من اللازم.”
أرسلتُ رسالة ذهنية إلى لي آن:
“ومَن تكون أنت يا سيدي؟”
 	سأكون حارسكِ اليوم. قضيتِ حياتكِ في حراستي، لذا اسمحي لي أن أرد الجميل ليوم واحد. استمتعي، فهذه فرصة لا تتكرر.
 	أنا أستمتع فعلًا بهذا.
“إلى أي طائفة تنتمين، يا آنسة؟”
قضينا الليل في جو من المرح الصادق، وتحوّلت الجلسة العابرة إلى صداقات حقيقية. حتى غوك سا بدا مختلفًا حين غادرنا، أكثر دفئًا وأقل غطرسة.
قال غوك سا وهو ينظر إليها:
“الخيانة لا تنشأ من الثقة، بل من دوافع أخرى. المال، السلطة، الرغبة… لم أرَ خائنًا يقول: خُنت لأن سيدي لم يثق بي. لذا، لا بأس أن تثق. فالخيانة ستحدث لأسبابها الخاصة على أي حال.”
“يبدو أنكِ قريبة جدًا من حارسكِ.”
صفقت لي آن بحماس:
ابتسمت لي آن بعينين مرحتين وقالت:
“مهما أخبرتُه أن يعيش حياته الخاصة، يصرّ على ملازمتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدّم الرجل نفسه قائلًا:
حدّق بي غوك سا مطولًا، بنظرة لا تخلو من الريبة، وكأن لسان حاله يقول: أليس السبب جمال سيدتك؟
حين رأيتها تركض نحو الشمس المشرقة، أدركتُ أنني أريد مساعدتها لتصبح أقوى. فكلما ازدادت قوة، ازداد بريقها.
دخل أربعة حراس.
“أتساءل عمّا يمكنكِ مناقشته مع حارسكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت لي آن بهدوء:
“نتحدث عن أمور كثيرة.”
“نصيحتي لكِ أن تبقي مسافة بينكِ وبين مرؤوسيكِ.”
“زفاف مَن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صبّت الشراب لي دون انتظار، فقلت:
ردّت لي آن بهدوء:
تجعّد وجهه استنكارًا، وكأنه يقول: لماذا يجلس الحارس معنا على المائدة؟ مجرد هذا الموقف كشف سطحية شخصيته.
“لكن أليس بناء رابطة قوية مع الحارس كسبًا لنقطة قد يموت من أجل نفسه بدلاً من تضحية فارغة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حين رأيتها تركض نحو الشمس المشرقة، أدركتُ أنني أريد مساعدتها لتصبح أقوى. فكلما ازدادت قوة، ازداد بريقها.
كتمتُ ضحكتي. كانت تردد كلماتي التي قلتها لها قديمًا.
ثم تذكّرت فجأة وقالت:
قال غوك سا بازدراء: “ليس هذا السبب.”
لكن غوك سا عبس فأجاب أحد الحراس: “واجبنا الحراسة.”
“إذن ما السبب؟”
“المرؤوسون يبدأون بالتفكير بطرق غير مناسبة إن اقتربوا أكثر من اللازم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، صحيح! هدية الطفل!”
كان يحاول أن يبدو حكيمًا، لكن الزينة الفاخرة التي غطّت جسده جعلت كلماته فارغة من أي ثقل حقيقي. بدا وكأنه مجرد متبهرج يحاول إبهار امرأة.
قضينا الليل في جو من المرح الصادق، وتحوّلت الجلسة العابرة إلى صداقات حقيقية. حتى غوك سا بدا مختلفًا حين غادرنا، أكثر دفئًا وأقل غطرسة.
قالت لي آن: “هذا لطيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الشراب يكلف أكثر من خمسين نيانغ للزجاجة!”
“ماذا؟ آه… ربما، لطيف أن يفكر المرؤوسون بهذه الطريقة؟”
احمرّ وجهه مجددًا.
“لا، أقصدك أنت يا غوك سا.”
صفقت لي آن بحماس:
تجمّد للحظة من المفاجأة، ثم ضحك مرتبكًا.
شرب، وسكر، بينما كانت تظاهر بالسكر فقط، إذ كانت تطرد طاقة الكحول من جسدها بخفة عبر أطراف أصابعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، اشترِ لي شرابًا إذن. خذني إلى أغلى حانة في البلدة، وأحضر لي أفخر خمر.”
“زفاف أتساءل إن كان عليّ إيقافه أم لا.”
نهضت لي آن، فبدت عليه الحيرة.
“هل غيرت رأيك لأنني ذكرتُ خمرًا غاليًا؟”
“هل غيرت رأيك لأنني ذكرتُ خمرًا غاليًا؟”
“توقعتُ ذلك. فلنشرب إذن.”
“كيف يمكن ذلك؟ هيا بنا.”
غادرنا الحانة واتجهنا إلى أفخم مكان في البلدة. تصرفت لي آن بطريقة لم أتوقعها؛ لم أظن أنها ستوافق بهذه البساطة.
فضحكت لي آن: “فلنشرب لهراء اليوم!”
سرعان ما جلسنا في غرفة خاصة.
“في البداية، خشيتُ أن تُخدعي أو تتورطي في مشكلة. لكن الآن… أقلق على الرجال أنفسهم. إن أطلقتُكِ، فستُدمّرين عالم القتال. سيجنّ الجميع حبًا بكِ.”
“زفاف أتساءل إن كان عليّ إيقافه أم لا.”
قالت له بابتسامة مشاكسة:
“غوك سا، بما أننا نمرح، ادعُ أصدقاءك. أحضر الجميع، رجالًا ونساءً. أم لا أصدقاء لديك؟”
جلست معهم وقالت:
احمرّ وجهه.
“الخيانة لا تنشأ من الثقة، بل من دوافع أخرى. المال، السلطة، الرغبة… لم أرَ خائنًا يقول: خُنت لأن سيدي لم يثق بي. لذا، لا بأس أن تثق. فالخيانة ستحدث لأسبابها الخاصة على أي حال.”
“إذن أخبريني على الأقل باسمكِ.”
“في عالم القتال، لا يمكنك الوثوق إلا بنفسك.”
“إذن ليس لديك أصدقاء؟ حسنًا، سأكون أنا صديقة غوك سا الوحيدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غوك سا بحدة: “هراء!”
نجحت بطريقتها الفريدة في تحويل لحظة محرجة إلى مشهد مرحٍ نابض بالحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تدفّق الشراب، وتبدّل الجو كليًا. بدا غوك سا فخورًا بخمره الثمين.
“إلى أي طائفة تنتمين، يا آنسة؟”
“هذا الشراب يكلف أكثر من خمسين نيانغ للزجاجة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صفقت لي آن بحماس:
“تعرف عدد الذيول التي أملكها، أليس كذلك؟”
“لم أشرب مشروبًا بهذه الفخامة من قبل! شكرًا لك. آه، سأعطي كأسًا لحارسي أيضًا.”
حينها فقط التفت نحوي. لم يلقِ نظرة واحدة في اتجاهي منذ أن جلس.
حوّلت لي آن الجلسة إلى احتفال جماعي، دون أن تحرجه أو تنتقص من مكانته.
صبّت الشراب لي دون انتظار، فقلت:
“أوه، صحيح! هدية الطفل!”
“لحظة، دعيني أفحصه أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سنأكل، نستمتع بالمناظر، ثم نحضر حفل زفاف.”
أخرجتُ إبرة فضية وفحصتُ الشراب والأطباق. بدت على وجه غوك سا علامات الاستياء، لكن لي آن ابتسمت وقالت له:
“رزقتَ بابن قبل عشرة أيام؟! تهانينا!”
“أيها البطل الشاب غوك، لن تجرؤ على العبث بالطعام، أليس كذلك؟ إن فعلت، ستكون مشكلة كبيرة!”
“كيف يمكن ذلك؟ هيا بنا.”
كلماتها صدمت الحاضرين. تابعت قائلة:
“كيف تجرئين على قول ذلك؟ النساء يصطففن لأجلي دون هذه الألاعيب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت له ابتسامة ساحرة وقالت:
“توقعتُ ذلك. فلنشرب إذن.”
“توقعتُ ذلك. فلنشرب إذن.”
رفعنا كؤوسنا وشربنا. بعد أول جرعة، قالت لي آن بأسف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا نظرتَ إلى الناس بنظرة ازدراء، فسيتجه الخط بالعكس.”
“من المؤسف أن نشرب هذا الشراب الفاخر وحدنا. أيها الحراس في الخارج، ادخلوا!”
دخل أربعة حراس.
“الآنسة بايكميون، هل ننتقل إلى مكان آخر لمتابعة حديثنا؟”
قالت مبتسمة: “ألا تشربون معنا؟”
التفتُّ إلى لي آن وقلت:
قال غوك سا وهو ينظر إليها:
لكن غوك سا عبس فأجاب أحد الحراس: “واجبنا الحراسة.”
حين رأيتها تركض نحو الشمس المشرقة، أدركتُ أنني أريد مساعدتها لتصبح أقوى. فكلما ازدادت قوة، ازداد بريقها.
“الخيانة لا تنشأ من الثقة، بل من دوافع أخرى. المال، السلطة، الرغبة… لم أرَ خائنًا يقول: خُنت لأن سيدي لم يثق بي. لذا، لا بأس أن تثق. فالخيانة ستحدث لأسبابها الخاصة على أي حال.”
فردّت لي آن: “هل تستطيعون حمايته من الخارج؟”
نهضت لي آن، فبدت عليه الحيرة.
صمتوا. كانت كلماتها أصدق من أي حجة.
غادرنا الحانة واتجهنا إلى أفخم مكان في البلدة. تصرفت لي آن بطريقة لم أتوقعها؛ لم أظن أنها ستوافق بهذه البساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلست معهم وقالت:
صحيح أن فن السيف الشاهق وفتح مساري رِن ودو أمران مهمان، لكن السلاح الأثمن لحمايتها هو الخبرة.
“هيا، فلنشرب معًا!”
ثم قالت وهي ترسم بخط خفيف على الطاولة بعصًا مغموسة بالخمر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غوك سا بحدة: “هراء!”
تحوّل الجو إلى احتفال حقيقي. رويدًا رويدًا، بدأ الحراس يتحدثون بصراحة، حتى إنهم باحوا بأمور لم يكن غوك سا نفسه يعرفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غوك سا بازدراء: “ليس هذا السبب.”
حدّق بي غوك سا مطولًا، بنظرة لا تخلو من الريبة، وكأن لسان حاله يقول: أليس السبب جمال سيدتك؟
“رزقتَ بابن قبل عشرة أيام؟! تهانينا!”
صمتوا. كانت كلماتها أصدق من أي حجة.
فضحكت لي آن: “فلنشرب لهراء اليوم!”
حوّلت لي آن الجلسة إلى احتفال جماعي، دون أن تحرجه أو تنتقص من مكانته.
“مهما أخبرتُه أن يعيش حياته الخاصة، يصرّ على ملازمتي.”
ثم قالت وهي ترسم بخط خفيف على الطاولة بعصًا مغموسة بالخمر:
“يبدو أنكِ قريبة جدًا من حارسكِ.”
“إذن أخبريني على الأقل باسمكِ.”
“عندما يُوظَّف الحارس، يبدأ من هنا… وعندما يصل إلى النهاية، قد يموت في سبيل سيده. الوصول إلى تلك النهاية ليس سهلاً، لكنه الأمل الذي يعيشون لأجله.”
قضينا الليل في جو من المرح الصادق، وتحوّلت الجلسة العابرة إلى صداقات حقيقية. حتى غوك سا بدا مختلفًا حين غادرنا، أكثر دفئًا وأقل غطرسة.
ساد الصمت. شعر الحراس بالاحترام، حتى أنا شعرتُ أن كلماتها طالت قلبي.
قالت لي آن بلطف:
كتمتُ ضحكتي. كانت تردد كلماتي التي قلتها لها قديمًا.
“إذا نظرتَ إلى الناس بنظرة ازدراء، فسيتجه الخط بالعكس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يُوظَّف الحارس، يبدأ من هنا… وعندما يصل إلى النهاية، قد يموت في سبيل سيده. الوصول إلى تلك النهاية ليس سهلاً، لكنه الأمل الذي يعيشون لأجله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت لي آن في تقديمي، فبادرتُ بالجواب:
قال غوك سا ببرود: “لا أصدق أن أحدًا قد يضحي بحياته بصدق من أجل آخر.”
لكن غوك سا عبس فأجاب أحد الحراس: “واجبنا الحراسة.”
“جرب أن تصدّق مرة واحدة.”
“تعرف عدد الذيول التي أملكها، أليس كذلك؟”
“أصدق لأُطعَن في ظهري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سمعتِ بطائفتنا من قبل؟”
“وهل تظن أنك لن تُطعَن لمجرد أنك لا تثق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلماتها صدمت الحاضرين. تابعت قائلة:
“الخيانة لا تنشأ من الثقة، بل من دوافع أخرى. المال، السلطة، الرغبة… لم أرَ خائنًا يقول: خُنت لأن سيدي لم يثق بي. لذا، لا بأس أن تثق. فالخيانة ستحدث لأسبابها الخاصة على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسلتُ رسالة ذهنية إلى لي آن:
قال غوك سا بحدة: “هراء!”
“زفاف مَن؟”
“شكرًا لك.”
فضحكت لي آن: “فلنشرب لهراء اليوم!”
حين رأيتها تركض نحو الشمس المشرقة، أدركتُ أنني أريد مساعدتها لتصبح أقوى. فكلما ازدادت قوة، ازداد بريقها.
شرب، وسكر، بينما كانت تظاهر بالسكر فقط، إذ كانت تطرد طاقة الكحول من جسدها بخفة عبر أطراف أصابعها.
قالت لي آن بلطف:
أُعجبتُ بها بحق.
رفعنا كؤوسنا وشربنا. بعد أول جرعة، قالت لي آن بأسف:
ماذا أفعل؟ الأمر عائد إليكِ، فهم من عرضوا أن يشتروا لكِ شرابًا.
ثم تذكّرت فجأة وقالت:
صفقت لي آن بحماس:
“أوه، صحيح! هدية الطفل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فردّت لي آن: “هل تستطيعون حمايته من الخارج؟”
أُعجبتُ بها بحق.
دفعت غوك سا على عجل، فأخرج كيسًا مملوءً بالنقود.
“من المؤسف أن نشرب هذا الشراب الفاخر وحدنا. أيها الحراس في الخارج، ادخلوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت بصوت عالٍ:
“خذ، اشترِ شيئًا لطفلك.”
“شكرًا لك.”
“أنت رائع يا بطلنا الشاب!”
تدفّق الشراب، وتبدّل الجو كليًا. بدا غوك سا فخورًا بخمره الثمين.
“توقعتُ ذلك. فلنشرب إذن.”
احمرّ وجهه مجددًا.
ركضت إلى الأمام بحماس، ومعها امتزجت أشعة الشمس، حتى بدا المشهد كلوحة نابضة بالحياة… ووجدت نفسي جزءًا منها.
قضينا الليل في جو من المرح الصادق، وتحوّلت الجلسة العابرة إلى صداقات حقيقية. حتى غوك سا بدا مختلفًا حين غادرنا، أكثر دفئًا وأقل غطرسة.
“يبدو أنكِ قريبة جدًا من حارسكِ.”
تحوّل الجو إلى احتفال حقيقي. رويدًا رويدًا، بدأ الحراس يتحدثون بصراحة، حتى إنهم باحوا بأمور لم يكن غوك سا نفسه يعرفها.
قال لي وهو يسلّمني كيسًا صغيرًا:
“إذن ليس لديك أصدقاء؟ حسنًا، سأكون أنا صديقة غوك سا الوحيدة!”
“اعتنِ بسيدتك جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأفعل، شكرًا لك.”
“زفاف أتساءل إن كان عليّ إيقافه أم لا.”
راقبناهم من بعيد وهم يلوّحون لنا.
“أوه، صحيح! هدية الطفل!”
التفتُّ إلى لي آن وقلت:
“في البداية، خشيتُ أن تُخدعي أو تتورطي في مشكلة. لكن الآن… أقلق على الرجال أنفسهم. إن أطلقتُكِ، فستُدمّرين عالم القتال. سيجنّ الجميع حبًا بكِ.”
ضحكت بصوت عالٍ:
دخل أربعة حراس.
“تعرف عدد الذيول التي أملكها، أليس كذلك؟”
كان يرتدي ثيابًا حريرية فاخرة، ويزدان معصماه وأصابعه بجواهر من كل نوع. حتى مروحته كانت مرصّعة بالأحجار الكريمة.
حين رأيتها تركض نحو الشمس المشرقة، أدركتُ أنني أريد مساعدتها لتصبح أقوى. فكلما ازدادت قوة، ازداد بريقها.
هذه أول مرة أواجه موقفًا كهذا. وهذه أول مرة أراقب شيئًا كهذا. هل يمكنني حقًا أن أفعل ما أشاء؟ نعم. إذن سأفعل ذلك.
“إلى أين الآن؟”
“سنأكل، نستمتع بالمناظر، ثم نحضر حفل زفاف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا نظرتَ إلى الناس بنظرة ازدراء، فسيتجه الخط بالعكس.”
“زفاف مَن؟”
“زفاف أتساءل إن كان عليّ إيقافه أم لا.”
دفعت غوك سا على عجل، فأخرج كيسًا مملوءً بالنقود.
“ولِمَ التدخل؟”
“سيكون ذلك صعبًا، نحن منغمسان في حديث خاص.”
“أليس هذا ممتعًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الشراب يكلف أكثر من خمسين نيانغ للزجاجة!”
“لم أحضر زفافًا من قبل!”
لكن غوك سا عبس فأجاب أحد الحراس: “واجبنا الحراسة.”
ركضت إلى الأمام بحماس، ومعها امتزجت أشعة الشمس، حتى بدا المشهد كلوحة نابضة بالحياة… ووجدت نفسي جزءًا منها.
قالت لي آن بلطف:
دخل أربعة حراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت لي آن في تقديمي، فبادرتُ بالجواب:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		