"أنت المهرج" [3]
الفصل 351: “أنت المهرج” [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النسخة الخاصة من كايل.
“فكّر جيدًا في حديثنا. أظن أنّ الأفضل لك ولِي أن تنتقل إلى نقابةٍ أخرى. وأنا أقول هذا لأنني لطيف معك. أنا متأكد أنك تفهم مدى الإزعاج الذي قد يحدث عندما يبدأون فعليًا بالاشتباه في هويتك بوصفك الـ ’المهرج‘. بطريقة ما، يمكنك القول إنني أساعدك.”
كان الغضب واضحًا في صوته.
أشار الجرذ إلى الأوراق الموضوعة أمامي قبل أن ينهض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سرعان ما—
“على أيّ حال، آمل أن تأخذ بعض الوقت للتفكير مليًّا في الموقف. أنا… لا أريد حقًا أن أفعل هذا، كما تعلم؟ فأنا في الواقع أُعجب بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير أنّه كان واضحًا لي أنه يمقتني.
هكذا قال…
ومع ذلك، كان مُحقًا في كون الأمر سيُسبّب لي مزيدًا من المتاعب. كنتُ أعلم أن الجميع في النقابة أذكياء للغاية، ولن يحتاج الأمر إلى عبقريٍّ ليربط الخيوط معًا.
غير أنّه كان واضحًا لي أنه يمقتني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راودتني رغبةٌ جديدة في الضحك، واهتزّ صدري وكتفاَي من الكتمان. لسوء حظّه، كنت قد بدأتُ فعلاً في وضع خططٍ للظهور أكثر. كان هذا أمرًا رضيتُ به حين كشفتُ لجوانا والآخرين أنني أملك عُقدةً.
فهو لم يكن ليفعل شيئًا كهذا مع شخصٍ يُعجَب به. كنت أعلم هذا أكثر من معظم الناس.
فنادراً ما تقع حوادث ضخمة كهذه في الجزيرة.
“سأنتظر حوالي ثلاثة أيام لأسمع جوابك. آمل أن يكون إيجابيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت صرخةٌ من أعماق حلقه.
تابع الجرذ طريقه خارج الغرفة بعد ذلك مباشرة.
“ربما يمكن لهذه أن تساعد.”
كلانك—!
تصفّح جميع التوصيات بنظراتٍ متثائبة، وقبل أن يملّ تمامًا، توقّف فجأة.
حتى بعد أن أُغلِق الباب وساد الصمت في الغرفة، بقيتُ جالسًا على مقعدي، أحدّق تارة في الباب وتارة في الورقة أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النسخة الخاصة من كايل.
وفي النهاية—
ضيّقتُ عينيّ، أُجهد ذهني في التفكير، لكن مهما حاولتُ، لم أصل إلى حل.
“كيك…”
هزّ رأسه سريعًا.
انفلتت ضحكة من بين شفتيّ، وأصابعي بالكاد تمنع ابتسامتي من الظهور بينما غطّيت وجهي بيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قهقه وهو يبدأ اللعب.
“…كيك!”
“هـااااااااا!”
كتمتُ ضحكتي بصعوبة وأنا أُعيد الحوار في ذهني. كلّما فكّرتُ فيه أكثر، ازداد الأمر طرافة، حتى كدتُ أُطلق ضحكةً عالية.
’من خلال الشروط المطروحة، يبدو أيضًا أنه راضٍ عن أدائي في الاختبارات.‘
’لكي يصل إلى هذا الحد… كم من انعدام الأمان سبّبتُ له يا تُرى؟‘
“…لحظة.”
شخصية الجرذ في اللعبة كانت واضحة تمامًا.
راتب سنوي قدره 500,000 دولار، مع سيارةٍ تابعةٍ للشركة وبعض المزايا الأخرى. لم يكن العرض سيئًا بحدّ ذاته، لكنه كان أدنى بكثير من قيمتي الحالية، كما لم يتضمّن أيّ بندٍ عن رعايتي في الألعاب.
شديدة الكفاءة، لكن شديدة انعدام الأمان، حسابية، قاسية. كان من النوع الذي يفعل أيّ شيءٍ ليبلغ هدفه، حتى لو اضطرّ إلى خيانة أقرب الناس إليه.
“أوه، اللعنة.”
’من الواضح أنّ أفعالي بدأت تجعله يشعر بانعدام الأمان بشدّة.‘
“على أيّ حال، آمل أن تأخذ بعض الوقت للتفكير مليًّا في الموقف. أنا… لا أريد حقًا أن أفعل هذا، كما تعلم؟ فأنا في الواقع أُعجب بك.”
لكن ذلك لم يكن ما أضحكني.
كيك!
ما أضحكني حقًا هو أنه أصبح متوتّرًا رغم أنني حاولتُ جاهدًا أن أبقى بعيدًا وأتصرّف كمن لا شأن له بشيء.
توقّف حين رأى اسم الاستوديو.
حينها أدركتُ شيئًا…
كان العرض من النقابة نفسها التي جاء منها هيرميس. يبدو أنهما أبرما صفقة خلف الكواليس.
“كم سيشعر بانعدام الأمان لو أنّني حاولتُ حقًا؟”
ولم يكن يحبّ الرعب.
كيك!
لقد جرّب الرجل جميع ألعابهم، وكان يعرف تمامًا نوع الرداءة التي يُنتجونها.
راودتني رغبةٌ جديدة في الضحك، واهتزّ صدري وكتفاَي من الكتمان. لسوء حظّه، كنت قد بدأتُ فعلاً في وضع خططٍ للظهور أكثر. كان هذا أمرًا رضيتُ به حين كشفتُ لجوانا والآخرين أنني أملك عُقدةً.
شخصية الجرذ في اللعبة كانت واضحة تمامًا.
“…وحتى لو كشف الجرذ ما وجده، فلن يكون قادرًا على إثباته.”
ومع ذلك، كان مُحقًا في كون الأمر سيُسبّب لي مزيدًا من المتاعب. كنتُ أعلم أن الجميع في النقابة أذكياء للغاية، ولن يحتاج الأمر إلى عبقريٍّ ليربط الخيوط معًا.
ومع ذلك، كان مُحقًا في كون الأمر سيُسبّب لي مزيدًا من المتاعب. كنتُ أعلم أن الجميع في النقابة أذكياء للغاية، ولن يحتاج الأمر إلى عبقريٍّ ليربط الخيوط معًا.
ابتسم، وشغّل الكاميرا ليلتقط ردّة فعله.
كان عليّ أن أفكر بسرعة في طريقةٍ لتفادي هذه المعضلة.
“مُزعج.”
لكن كيف…؟
“آه، إنهم هؤلاء.”
كيف سأفعل ذلك؟
ضيّقتُ عينيّ، أُجهد ذهني في التفكير، لكن مهما حاولتُ، لم أصل إلى حل.
“همم.”
“سئمت من سماع هذه الأخبار. لا يتحدثون إلا عن هذا الهراء اللعين.”
ضيّقتُ عينيّ، أُجهد ذهني في التفكير، لكن مهما حاولتُ، لم أصل إلى حل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم مرور عدّة أيام منذ نهاية الاختبارات، ظلّت الأخبار والبرامج تتحدث عنها في الجزيرة. كان هذا كلّ ما يشغل الناس.
وبينما كنتُ أنقر بأصابعي على الطاولة، أخرجتُ بوصلةً معينة.
“فكّر جيدًا في حديثنا. أظن أنّ الأفضل لك ولِي أن تنتقل إلى نقابةٍ أخرى. وأنا أقول هذا لأنني لطيف معك. أنا متأكد أنك تفهم مدى الإزعاج الذي قد يحدث عندما يبدأون فعليًا بالاشتباه في هويتك بوصفك الـ ’المهرج‘. بطريقة ما، يمكنك القول إنني أساعدك.”
“ربما يمكن لهذه أن تساعد.”
إحدى الألعاب لفتت انتباهه.
كان الوصف يقول إنها ستقودني إلى الشيء الذي أرغبه أكثر. وبما أن أكثر ما أرغبه الآن هو إيجاد طريقةٍ للتعامل مع الوضع الحالي، فقد جرّبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سرعان ما—
“آمل أن أجد شيئًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفكر طويلًا قبل أن أُكوّر العرض وأرميه جانبًا.
لكن الأمل خاب. في اللحظة التي فعّلت فيها عُقدتي وحاولتُ تشغيل البوصلة، بدأت تدور بعنفٍ في جميع الاتجاهات. حتى بعد مرور عدّة دقائق، لم تتوقف. ظلّت تدور، وهناك أدركتُ أنّها لم تجد حلًا.
ومع ذلك، كان مُحقًا في كون الأمر سيُسبّب لي مزيدًا من المتاعب. كنتُ أعلم أن الجميع في النقابة أذكياء للغاية، ولن يحتاج الأمر إلى عبقريٍّ ليربط الخيوط معًا.
“مُزعج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بعد أن أُغلِق الباب وساد الصمت في الغرفة، بقيتُ جالسًا على مقعدي، أحدّق تارة في الباب وتارة في الورقة أمامي.
وأنا أُخفي خيبتي، وجّهتُ نظري إلى العرض الموضوع على الطاولة أمامي.
نقرتُ بأصابعي على المكتب، وعيناي تضيقان بينما أتأمل المهلة التي منحني إياها الجرذ. تناولتُ الشراب بجانبي، أخذتُ رشفةً هادئة، وعدتُ أُركّز على البوصلة.
“آه، فهمت. إذًا لقد ذهب خلف ظهري وتحدّث مع ذلك الرجل…”
“أوه، اللعنة.”
كان العرض من النقابة نفسها التي جاء منها هيرميس. يبدو أنهما أبرما صفقة خلف الكواليس.
لكن—
’من خلال الشروط المطروحة، يبدو أيضًا أنه راضٍ عن أدائي في الاختبارات.‘
مع ساعات عملٍ تمتد إلى اثنتي عشرة ساعة في اليوم، كانت لحظات فراغه القليلة مقدّسة بالنسبة له. لكن مع تكرار نشرات الأخبار لنفس التقارير مرارًا وتكرارًا، بدأ الضيق يتسلل إلى صدره.
لكن للأسف، كان العرض منخفضًا جدًا بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باه.”
راتب سنوي قدره 500,000 دولار، مع سيارةٍ تابعةٍ للشركة وبعض المزايا الأخرى. لم يكن العرض سيئًا بحدّ ذاته، لكنه كان أدنى بكثير من قيمتي الحالية، كما لم يتضمّن أيّ بندٍ عن رعايتي في الألعاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راودتني رغبةٌ جديدة في الضحك، واهتزّ صدري وكتفاَي من الكتمان. لسوء حظّه، كنت قد بدأتُ فعلاً في وضع خططٍ للظهور أكثر. كان هذا أمرًا رضيتُ به حين كشفتُ لجوانا والآخرين أنني أملك عُقدةً.
لم أفكر طويلًا قبل أن أُكوّر العرض وأرميه جانبًا.
أغمضتُ عينيّ، وشعرتُ بذهني يخلو تمامًا.
“مغري، لكنه بعيدٌ عن أن يكون كافيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راودتني رغبةٌ جديدة في الضحك، واهتزّ صدري وكتفاَي من الكتمان. لسوء حظّه، كنت قد بدأتُ فعلاً في وضع خططٍ للظهور أكثر. كان هذا أمرًا رضيتُ به حين كشفتُ لجوانا والآخرين أنني أملك عُقدةً.
لم تكن لدي أيّ نيةٍ للمغادرة.
الفصل 351: “أنت المهرج” [3]
“ثلاثة أيام…”
“سأنتظر حوالي ثلاثة أيام لأسمع جوابك. آمل أن يكون إيجابيًا.”
نقرتُ بأصابعي على المكتب، وعيناي تضيقان بينما أتأمل المهلة التي منحني إياها الجرذ. تناولتُ الشراب بجانبي، أخذتُ رشفةً هادئة، وعدتُ أُركّز على البوصلة.
لم تمضِ سوى بضع دقائق حتى اختفت الابتسامة تمامًا من وجهه.
’صحيح، أمامي حوالي ثلاثة أيام. هذا يجب أن يكون كافيًا لكي—‘
بعد خمس دقائق…
توقفت أفكاري فجأة حين وجّهتُ نظري نحو الشراب. كان هذا هو الشراب الذي أعطتني إياه زوي. أدرته في يدي ونظرت إلى العلامة التجارية.
ثم إنها كانت لعبة رعب.
’أوه.‘
تابع الجرذ طريقه خارج الغرفة بعد ذلك مباشرة.
حلّ الإدراك بسرعةٍ في ذهني.
ولم يكن يحبّ الرعب.
إنه…
’أوه.‘
النسخة الخاصة من كايل.
“سئمت من سماع هذه الأخبار. لا يتحدثون إلا عن هذا الهراء اللعين.”
أغمضتُ عينيّ، وشعرتُ بذهني يخلو تمامًا.
تلك اللحظة كانت بداية سلسلةٍ من التفاعلات.
“بفتتتت—!”
بعد خمس دقائق…
تلك اللعينة!
“لا يوجد بيان رسمي بعد، لكن المصادر تُرجّح أن الأمر من فعل مجموعةٍ صغيرةٍ مستقلة. لا يمكننا التأكيد حاليًا، لكننا ننصح سكان الجزيرة بالحذر بينما يواصل المكتب تحقيقاته حول الوضـ—”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بخيبة أملٍ فورية. في الماضي، كانت شركةً ممتازة، لكن منذ أن استحوذت عليها شركةٌ أخرى، انحدرت جودة ألعابها بشدّة، وأصبحت تُصدر فشلًا تلو الآخر.
رغم مرور عدّة أيام منذ نهاية الاختبارات، ظلّت الأخبار والبرامج تتحدث عنها في الجزيرة. كان هذا كلّ ما يشغل الناس.
’أوه.‘
فنادراً ما تقع حوادث ضخمة كهذه في الجزيرة.
أغمضتُ عينيّ، وشعرتُ بذهني يخلو تمامًا.
وفي الوقت ذاته، راودتني بعض المخاوف. من هي الجهة التي تقف وراء هذه الفوضى؟ وما هدفها النهائي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن حين همّ بتجاوزها، وقعت عيناه على قسم التقييمات.
“لا يوجد بيان رسمي بعد، لكن المصادر تُرجّح أن الأمر من فعل مجموعةٍ صغيرةٍ مستقلة. لا يمكننا التأكيد حاليًا، لكننا ننصح سكان الجزيرة بالحذر بينما يواصل المكتب تحقيقاته حول الوضـ—”
هزّ رأسه سريعًا.
كليك!
نقرتُ بأصابعي على المكتب، وعيناي تضيقان بينما أتأمل المهلة التي منحني إياها الجرذ. تناولتُ الشراب بجانبي، أخذتُ رشفةً هادئة، وعدتُ أُركّز على البوصلة.
“باه.”
وفي النهاية—
رجلٌ في منتصف العمر ببطنٍ بارز وشعرٍ آخذٍ في الانحسار ألقى بجهاز التحكّم جانبًا وهو ينقر بلسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قهقه وهو يبدأ اللعب.
“سئمت من سماع هذه الأخبار. لا يتحدثون إلا عن هذا الهراء اللعين.”
“ثلاثة أيام…”
كان الغضب واضحًا في صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سرعان ما—
مع ساعات عملٍ تمتد إلى اثنتي عشرة ساعة في اليوم، كانت لحظات فراغه القليلة مقدّسة بالنسبة له. لكن مع تكرار نشرات الأخبار لنفس التقارير مرارًا وتكرارًا، بدأ الضيق يتسلل إلى صدره.
كان عليّ أن أفكر بسرعة في طريقةٍ لتفادي هذه المعضلة.
—أتمنى أن يتوقفوا عن هذا الهراء. لقد أصبح مزعجًا بحق.
“فكّر جيدًا في حديثنا. أظن أنّ الأفضل لك ولِي أن تنتقل إلى نقابةٍ أخرى. وأنا أقول هذا لأنني لطيف معك. أنا متأكد أنك تفهم مدى الإزعاج الذي قد يحدث عندما يبدأون فعليًا بالاشتباه في هويتك بوصفك الـ ’المهرج‘. بطريقة ما، يمكنك القول إنني أساعدك.”
كتب تعليقًا ساخرًا على الإنترنت، ثم توجّه نحو حاسوبه وشغّله، ومدّ يده تحت قميصه ليحكّ بطنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفكر طويلًا قبل أن أُكوّر العرض وأرميه جانبًا.
“لنرَ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النسخة الخاصة من كايل.
ما إن اشتغل الحاسوب المحمول حتى فتح تطبيق دوك وبدأ يتصفّح الألعاب.
وفي الوقت ذاته، راودتني بعض المخاوف. من هي الجهة التي تقف وراء هذه الفوضى؟ وما هدفها النهائي؟
“لقد لعبتُ هذه. متوسّطة.”
“متوسّطة.”
“وهذه أيضًا متوسّطة.”
وفي النهاية—
“متوسّطة.”
كتب تعليقًا ساخرًا على الإنترنت، ثم توجّه نحو حاسوبه وشغّله، ومدّ يده تحت قميصه ليحكّ بطنه.
تصفّح جميع التوصيات بنظراتٍ متثائبة، وقبل أن يملّ تمامًا، توقّف فجأة.
فهو لم يكن ليفعل شيئًا كهذا مع شخصٍ يُعجَب به. كنت أعلم هذا أكثر من معظم الناس.
إحدى الألعاب لفتت انتباهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قهقه وهو يبدأ اللعب.
“أوه، اللعنة.”
كلانك—!
كانت اللعبة رائجة أيضًا.
ابتسم، وشغّل الكاميرا ليلتقط ردّة فعله.
“…لحظة.”
ضيّقتُ عينيّ، أُجهد ذهني في التفكير، لكن مهما حاولتُ، لم أصل إلى حل.
توقّف حين رأى اسم الاستوديو.
وفي النهاية—
استوديوهات فورج نايت مير
وبينما كنتُ أنقر بأصابعي على الطاولة، أخرجتُ بوصلةً معينة.
“آه، إنهم هؤلاء.”
***
شعر بخيبة أملٍ فورية. في الماضي، كانت شركةً ممتازة، لكن منذ أن استحوذت عليها شركةٌ أخرى، انحدرت جودة ألعابها بشدّة، وأصبحت تُصدر فشلًا تلو الآخر.
توقّف حين رأى اسم الاستوديو.
لقد جرّب الرجل جميع ألعابهم، وكان يعرف تمامًا نوع الرداءة التي يُنتجونها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راودتني رغبةٌ جديدة في الضحك، واهتزّ صدري وكتفاَي من الكتمان. لسوء حظّه، كنت قد بدأتُ فعلاً في وضع خططٍ للظهور أكثر. كان هذا أمرًا رضيتُ به حين كشفتُ لجوانا والآخرين أنني أملك عُقدةً.
ثم إنها كانت لعبة رعب.
وأنا أُخفي خيبتي، وجّهتُ نظري إلى العرض الموضوع على الطاولة أمامي.
ولم يكن يحبّ الرعب.
“ثلاثة أيام…”
“أظن أنني سأتجاوز هذه—”
حلّ الإدراك بسرعةٍ في ذهني.
لكن حين همّ بتجاوزها، وقعت عيناه على قسم التقييمات.
“ربما يمكن لهذه أن تساعد.”
[إيجابية بشكلٍ ساحق]
أشار الجرذ إلى الأوراق الموضوعة أمامي قبل أن ينهض.
“هم؟”
أشار الجرذ إلى الأوراق الموضوعة أمامي قبل أن ينهض.
ارتفع حاجباه حين رأى التقييم، وازداد ذهوله حين لاحظ أن عدد التقييمات تجاوز الألف.
ثم إنها كانت لعبة رعب.
“هل هذه اللعبة… جيدة؟” للحظةٍ وجيزة، اعتقد الرجل ذلك.
لكن سرعان ما—
هزّ رأسه سريعًا.
“لا، أستبعد ذلك.”
وأنا أُخفي خيبتي، وجّهتُ نظري إلى العرض الموضوع على الطاولة أمامي.
هزّ رأسه سريعًا.
راتب سنوي قدره 500,000 دولار، مع سيارةٍ تابعةٍ للشركة وبعض المزايا الأخرى. لم يكن العرض سيئًا بحدّ ذاته، لكنه كان أدنى بكثير من قيمتي الحالية، كما لم يتضمّن أيّ بندٍ عن رعايتي في الألعاب.
“أراهن أنها مجرد حساباتٍ آلية.”
“ثلاثة أيام…”
فقد كانت تلك حيلة شائعة تلجأ إليها الشركات الكبرى.
“…سأتجاوزها بسرعة وأُفضح تلك الحسابات.”
“نعم، لا بد أنها كذلك.”
“لنرَ.”
ورغم وصوله إلى هذا الاستنتاج، وجد نفسه يُحمّل اللعبة على أيّ حال. غلبه الفضول، وما إن شغّل اللعبة وحدّق في الشاشة حتى فرقع أصابعه.
وبينما كنتُ أنقر بأصابعي على الطاولة، أخرجتُ بوصلةً معينة.
“يجب أن تكون سهلة.”
ابتسم، وشغّل الكاميرا ليلتقط ردّة فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت صرخةٌ من أعماق حلقه.
“…سأتجاوزها بسرعة وأُفضح تلك الحسابات.”
ابتسم، وشغّل الكاميرا ليلتقط ردّة فعله.
قهقه وهو يبدأ اللعب.
“ثلاثة أيام…”
لكن—
بعد خمس دقائق…
لم تمضِ سوى بضع دقائق حتى اختفت الابتسامة تمامًا من وجهه.
“أراهن أنها مجرد حساباتٍ آلية.”
بعد خمس دقائق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بعد أن أُغلِق الباب وساد الصمت في الغرفة، بقيتُ جالسًا على مقعدي، أحدّق تارة في الباب وتارة في الورقة أمامي.
“هـااااااااا!”
لم تمضِ سوى بضع دقائق حتى اختفت الابتسامة تمامًا من وجهه.
انطلقت صرخةٌ من أعماق حلقه.
“…كيك!”
تلك اللحظة كانت بداية سلسلةٍ من التفاعلات.
في ذلك اليوم، بدأت لعبة رعبٍ جديدةٍ تتصدّر الترند.
’من خلال الشروط المطروحة، يبدو أيضًا أنه راضٍ عن أدائي في الاختبارات.‘
وفي الوقت ذاته، راودتني بعض المخاوف. من هي الجهة التي تقف وراء هذه الفوضى؟ وما هدفها النهائي؟
“كم سيشعر بانعدام الأمان لو أنّني حاولتُ حقًا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
