You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حكايات زراعة العائد 114

ما دست عليه / الطريق الذي سلكته (2)

ما دست عليه / الطريق الذي سلكته (2)

الفصل 114: ما دست عليه / الطريق الذي سلكته (2)

وهكذا، بدأ متدربو تكوين النواة، بعد أن تلقوا الزمان والمكان والدعوات، في العودة إلى مناطقهم الأصلية باستخدام تقنية الطيران.

[باهاها، لنرَ ما بوسعكم. سأكون في انتظاركم. من الأفضل أن تجعلوا الأمر ممتعاً لي بعد 200 عام.]

“آه.”

من داخل الحاجز، سخر منا يوان لي وأخفى وجوده.

مدينة تشون-سايك، بعد أن تحملت عاصفة الصحراء الرملية، كانت في حالة من الفوضى.

“أولاً، لا يمكننا مناقشة خططنا أمام الوحش القديم. يجب على قادة كل قوة العودة إلى مناطقهم والبدء في الاستعداد لمذبحة صحراء دوس السماء والحرب الكبرى بعد 200 عام!”

حتى بعد مغادرة جميع متدربي تكوين النواة، بقينا نحدق في القلعة السوداء. اثنان من النساك، بعد فترة، قمعا غضبهما وغادرا في اتجاهات مختلفة، لكن الرجل العجوز في ثياب الحداد وأنا، إلى جانب تشيونغمون جونغ-جين، بقينا حتى غروب الشمس. ونحن نحدق بتركيز في القلعة السوداء، أدرنا رؤوسنا أخيراً عندما بلغ القمر ذروته.

تحدث تشيونغمون جونغ-جين، وصرخ فينا أحد لوردات الولايات الشرقية الملفوف بالضمادات البيضاء.

حتى بعد مغادرة جميع متدربي تكوين النواة، بقينا نحدق في القلعة السوداء. اثنان من النساك، بعد فترة، قمعا غضبهما وغادرا في اتجاهات مختلفة، لكن الرجل العجوز في ثياب الحداد وأنا، إلى جانب تشيونغمون جونغ-جين، بقينا حتى غروب الشمس. ونحن نحدق بتركيز في القلعة السوداء، أدرنا رؤوسنا أخيراً عندما بلغ القمر ذروته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ويجب على المتدربين في مرحلة تكوين النواة من جميع أنحاء القارة أن يجتمعوا مرة أخرى في المرة القادمة للتحضير للاجتماع. دعونا نقرر متى نلتقي مرة أخرى.”

فكرت في تلاميذي المحاصرين بسبب عنادي وحماقتي وضعفي. ‘الغضب’ الذي غُرس فيهم كان جزئياً منهم، ولكنه تضخم أيضاً بسبب الأرواح الملعونة لأقاربهم التي زرعتها عشيرة جين. لهذا السبب أردت إيقافهم. في ذلك الوقت، كنت عاجزاً وأحمقاً، ولم أستطع فعل أي شيء. ذلك العناد الغبي كان كل ما يمكنني فعله. لم أكن أريد أن أرى تلاميذي يموتون بشكل بائس. لكن الآن، أدركت كم كانت أفعالي غبية وعنيدة.

بعد كلماته، بدأ متدربو تكوين النواة، الذين كانوا يتمتمون لبعض الوقت، في جمع الآراء. كان من بينهم متدربون في مرحلة تكوين النواة، بمن فيهم أنا، ممن فقدوا أقاربهم. وقف الرجل العجوز في ثياب الحداد بجانب قلعة يوان لي بتعبير فارغ.

هذا هو الواقع. أنا أقف في هذا الجحيم المروع.

بعد فترة.

نظرنا إليه أنا وتشيونغمون جونغ-جين للحظة. دون كلمة، تركناه خلفنا وتوجهنا نحو بيوكرا. لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً للوصول إلى مدينة تشون-سايك مرة أخرى.

تم تحديد زمان ومكان مؤتمر تكوين النواة. بعد عشر سنوات من الآن. سيكون الموقع في السهوب الشمالية، التي يسهل الوصول إليها للمتدربين من الولايات المقسمة في الشرق ودول شينغزي، يانغو، وبيوكرا في الغرب. إنه موقع قرية القبيلة الأولى في السهوب التي ذبحها يوان لي. تم تقديم دعوات الاجتماع لرؤساء كل عشيرة، وتلقينا نحن الثلاثة، متدربو تكوين النواة الأحرار الذين لا ينتمون لأي فصيل، دعوات أيضاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل وجه كيم يونغ-هون نظرة ندم. لكن بطريقة ما، مات بوك جونغ-هو، بوك هيانغ-هوا، وتشيونغمون ريونغ بتعابير سلمية، كما لو أنهم أكملوا ما كان عليهم فعله.

وهكذا، بدأ متدربو تكوين النواة، بعد أن تلقوا الزمان والمكان والدعوات، في العودة إلى مناطقهم الأصلية باستخدام تقنية الطيران.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر بالشفقة. لطالما كنت كذلك. في كل مرة مت فيها. في كل مرة انعكست فيها الدورة. كنت دائماً بائساً ومتألماً. الأمر لا يتعلق فقط بفقدان شخص عزيز. الآن، بسبب وفاة بوك هيانغ-هوا، أواجه كل الألم والجروح التي نسيتها، والتي ختمتها حياتي حتى الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رئيسان قبليان من السهوب الشمالية فقدا أقاربهما في مذبحة صحراء دوس السماء. تشيونغمون جونغ-جين، الذي فقد تشيونغمون ريونغ. المتدربون الثلاثة الأحرار وأنا.

ببطء، ببطء شديد، مددت يدي إلى جسدها، ورفعتها بعناية حتى لا أتلفها أكثر، واحتضنتها. كان جسدها خفيفاً. أخف من ريشة، بعد أن فقدت الجزء السفلي من جسدها وجفت على مدى عدة أيام.

حتى بعد مغادرة جميع متدربي تكوين النواة، بقينا نحدق في القلعة السوداء. اثنان من النساك، بعد فترة، قمعا غضبهما وغادرا في اتجاهات مختلفة، لكن الرجل العجوز في ثياب الحداد وأنا، إلى جانب تشيونغمون جونغ-جين، بقينا حتى غروب الشمس. ونحن نحدق بتركيز في القلعة السوداء، أدرنا رؤوسنا أخيراً عندما بلغ القمر ذروته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بنوريجاي اليشم الذي تركته لي على صدري وأغمضت عيني.

“سأذهب الآن. أحتاج إلى جمع رفات ريونغ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كغغ… أغغغ…

“…سأنضم إليك.”

قطرة، قطرة.

بمجرد ذكر كلمة “رفات”، استعدت وعيي فجأة ونظرت نحو بيوكرا.

صررت على أسناني وارتجفت يداي. مددت وعيي حولي، باحثاً عن أي أرواح ربما تكون قد بقيت في هذا المكان. لقد عانى الجميع هنا من موت ظالم، لذا تساءلت عما إذا كان أي منهم قد أصبح روحاً انتقامية. لكن لم تكن هناك روح واحدة متبقية، ولا حتى بين المتدربين الأقوياء، ناهيك عن الفانين. لا بد أنه كان هناك استياء، ولكن ربما…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يقول تشيونغمون جونغ-جين للرجل العجوز في ثياب الحداد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا آسف يا أطفال.’

“سيد وولريانغ، أليس لديك رفات لجمعها أيضاً؟ لا معنى للاستمرار في التحديق في الوحش القديم، دعنا ننسحب ونخطط للمستقبل.”

“…يجب أن أذهب الآن.”

“…لا يهم.”

قرأت النية المنبعثة منه وسألت.

صر الرجل العجوز، وولريانغ، على أسنانه وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

“حفيدي الأكبر وزوجته لم يُقتلا في هذه المذبحة. لقد قُتلا قبل حوالي 10 سنوات، وكنت أتجول في القارة منذ ذلك الحين، غير قادر على العثور على الوحش. برؤية الفنون الشيطانية التي خلفها الوحش القديم في هذه المذبحة، أنا متأكد من أنه هو من قتل أحفادي. لقد جمعت رفاتهم بالفعل قبل عشر سنوات، لذا لا تقلق بشأني واذهب.”

أشعر وكأن هناك ثقباً في صدري. ثقب مليء بالألم لدرجة الخدر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…مفهوم.”

صررت على أسناني وارتجفت يداي. مددت وعيي حولي، باحثاً عن أي أرواح ربما تكون قد بقيت في هذا المكان. لقد عانى الجميع هنا من موت ظالم، لذا تساءلت عما إذا كان أي منهم قد أصبح روحاً انتقامية. لكن لم تكن هناك روح واحدة متبقية، ولا حتى بين المتدربين الأقوياء، ناهيك عن الفانين. لا بد أنه كان هناك استياء، ولكن ربما…

قرأت النية المنبعثة منه وسألت.

“…يجب أن أذهب الآن.”

“لا بد أنك كنت تعتز بأحفادك كثيراً.”

“حفيدي الأكبر وزوجته لم يُقتلا في هذه المذبحة. لقد قُتلا قبل حوالي 10 سنوات، وكنت أتجول في القارة منذ ذلك الحين، غير قادر على العثور على الوحش. برؤية الفنون الشيطانية التي خلفها الوحش القديم في هذه المذبحة، أنا متأكد من أنه هو من قتل أحفادي. لقد جمعت رفاتهم بالفعل قبل عشر سنوات، لذا لا تقلق بشأني واذهب.”

فجأة، التفت لينظر إلي. كان على وشك أن يقول شيئاً، لكن بعد رؤية عيني الفارغتين، فوجئ وسأل في المقابل.

تيك، كراك…

“…من فقدت؟”

بعد كلماته، بدأ متدربو تكوين النواة، الذين كانوا يتمتمون لبعض الوقت، في جمع الآراء. كان من بينهم متدربون في مرحلة تكوين النواة، بمن فيهم أنا، ممن فقدوا أقاربهم. وقف الرجل العجوز في ثياب الحداد بجانب قلعة يوان لي بتعبير فارغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حبيبتي، معلمي، أصدقائي. وجيراني.”

كيم يونغ-هون، مقسم بدقة إلى ثمانية أجزاء. بوك جونغ-هو، عنقه مفقود وبه ثقب في دانتيانه. تشيونغمون ريونغ، وخشب دموي ينبت في جميع أنحاء جسده. بوك هيانغ-هوا، الجزء السفلي من جسدها مفقود.

“…أرى. حفيدي الأكبر… كان أكثر من أعتز به. قد لا أعرف ما تشعر به، وقد لا تعرف ما أشعر به… لكن ربما نشعر بشيء مشابه.”

حاملاً جسدها بعناية كما لو كانت قطعة زجاجية، رثيت.

قطرة، قطرة.

تساءلت كم عددها. أحصيت اللعنات التي ترتفع حولي – ما يقرب من ثلاثة آلاف، متجاوزة بكثير مستوى المؤسس الذي تعامل مع 108.

سقطت دموع ممزوجة بالدم من عينيه وهو يصر على أسنانه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا آسف يا أطفال.’

“قد يستغرق الأمر مئات السنين، لكني أريد أن أمزقه وأخلل لحمه…”

ووش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدق مرة أخرى في قلعة يوان لي المحاصرة وتحدث.

لماذا تستمر في أخذ الأشياء مني!

“اذهبا واجمعا رفات أولئك الذين فقدوا هذه المرة. سأغادر غداً. سأقمع هذا الغضب وأتطلع إلى اليوم الذي نقتله فيه معاً.”

فكرت في تلاميذي المحاصرين بسبب عنادي وحماقتي وضعفي. ‘الغضب’ الذي غُرس فيهم كان جزئياً منهم، ولكنه تضخم أيضاً بسبب الأرواح الملعونة لأقاربهم التي زرعتها عشيرة جين. لهذا السبب أردت إيقافهم. في ذلك الوقت، كنت عاجزاً وأحمقاً، ولم أستطع فعل أي شيء. ذلك العناد الغبي كان كل ما يمكنني فعله. لم أكن أريد أن أرى تلاميذي يموتون بشكل بائس. لكن الآن، أدركت كم كانت أفعالي غبية وعنيدة.

نظرنا إليه أنا وتشيونغمون جونغ-جين للحظة. دون كلمة، تركناه خلفنا وتوجهنا نحو بيوكرا. لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً للوصول إلى مدينة تشون-سايك مرة أخرى.

ووش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر بالشفقة. لطالما كنت كذلك. في كل مرة مت فيها. في كل مرة انعكست فيها الدورة. كنت دائماً بائساً ومتألماً. الأمر لا يتعلق فقط بفقدان شخص عزيز. الآن، بسبب وفاة بوك هيانغ-هوا، أواجه كل الألم والجروح التي نسيتها، والتي ختمتها حياتي حتى الآن.

مدينة تشون-سايك، بعد أن تحملت عاصفة الصحراء الرملية، كانت في حالة من الفوضى.

هذا هو الواقع. أنا أقف في هذا الجحيم المروع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

من داخل الحاجز، سخر منا يوان لي وأخفى وجوده.

“…”

“سأمزق بقية جسده… وأطعمه للكلاب…”

كان الدم متناثراً في كل مكان داخل المدينة، والجدران مليئة بالثقوب. انهارت بوابات المدينة، ولم يتبق سوى الجدران التي بالكاد تحافظ على شكلها، لتشير إلى أن هذا المكان كان يوماً ما مدينة. في الداخل، كان المشهد لا يزال مأساوياً. كانت عظام العديد من البشر الفانين والمتدربين متناثرة في كل مكان.

“أولاً، لا يمكننا مناقشة خططنا أمام الوحش القديم. يجب على قادة كل قوة العودة إلى مناطقهم والبدء في الاستعداد لمذبحة صحراء دوس السماء والحرب الكبرى بعد 200 عام!”

ذهبنا أنا وتشيونغمون جونغ-جين إلى حيث كانت جثثهم.

كاغك… كورغه…

كيم يونغ-هون، مقسم بدقة إلى ثمانية أجزاء. بوك جونغ-هو، عنقه مفقود وبه ثقب في دانتيانه. تشيونغمون ريونغ، وخشب دموي ينبت في جميع أنحاء جسده. بوك هيانغ-هوا، الجزء السفلي من جسدها مفقود.

أشعر وكأن هناك ثقباً في صدري. ثقب مليء بالألم لدرجة الخدر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفاتهم، التي تعرضت لهواء الصحراء الجاف لعدة أيام، تحللت جزئياً ثم جفت، محفوظة في تلك الحالة. اقترب تشيونغمون جونغ-جين بصمت من رفات تشيونغمون ريونغ وبدأ في إزالة الخشب الدموي الذي نبت من داخل جسده بعناية.

“سأقتله… سأستخرج نواته الذهبية، سأسحقها، ومن ثم سأسحب روحه الوليدة، وأمزقها…”

اقتربت أولاً من كيم يونغ-هون وجمعت أجزاء رفاته الثمانية المنفصلة.

مدينة تشون-سايك، بعد أن تحملت عاصفة الصحراء الرملية، كانت في حالة من الفوضى.

‘نواته الداخلية… قد اختفت.’

بانغ! بانغ!

بينما كنت أعيد تجميع جسده، رأيت أن دانتيان كيم يونغ-هون مثقوب أيضاً، ونواته الداخلية مفقودة. ثم تجولت بحثاً عن رأس بوك جونغ-هو والجزء السفلي من جسد بوك هيانغ-هوا. وجدت قطعة لحم تبدو وكأنها عنق بوك جونغ-هو، لكن الجزء السفلي من جسد بوك هيانغ-هوا لم يكن في أي مكان. على مضض، أخذت عنق بوك جونغ-هو فقط ووضعته مرة أخرى على جسده.

اقتربت أولاً من كيم يونغ-هون وجمعت أجزاء رفاته الثمانية المنفصلة.

لاحظت تعابير وجوههم.

‘أوقفتكم، ومع ذلك، أنا الآن على وشك اتخاذ نفس الخيار الذي اتخذتموه…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حمل وجه كيم يونغ-هون نظرة ندم. لكن بطريقة ما، مات بوك جونغ-هو، بوك هيانغ-هوا، وتشيونغمون ريونغ بتعابير سلمية، كما لو أنهم أكملوا ما كان عليهم فعله.

قدر الإنسان هو المعاناة. حياة الإنسان هي لعنة. هذا العالم مصنوع من الألم.

“…يجب أن أذهب الآن.”

“آه.”

تشيونغمون جونغ-جين، بعد أن أزال كل الخشب الدموي من رفات تشيونغمون ريونغ وجمع جسده، تحدث إلي وهو يحمله.

أشعر وكأن هناك ثقباً في صدري. ثقب مليء بالألم لدرجة الخدر.

“إذا كنت ترغب في حضور جنازة ريونغ، تعال إلى منزلنا الرئيسي في غضون شهر. أعرف أنك كنت صديق ريونغ، لذا سأرحب بك.”

متأملاً الشمس الحارقة في السماء، تساءلت عما إذا كانت طاقة اليانغ الشديدة لمدينة تشون-سايك، الواقعة بجوار الصحراء مباشرة، قد تسببت في صعود أي أرواح متبقية قسراً تحت ضوء الشمس.

“…مفهوم.”

كان الدم متناثراً في كل مكان داخل المدينة، والجدران مليئة بالثقوب. انهارت بوابات المدينة، ولم يتبق سوى الجدران التي بالكاد تحافظ على شكلها، لتشير إلى أن هذا المكان كان يوماً ما مدينة. في الداخل، كان المشهد لا يزال مأساوياً. كانت عظام العديد من البشر الفانين والمتدربين متناثرة في كل مكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طار تشيونغمون جونغ-جين، بتعبير مؤلم، وهو يحمل رفات تشيونغمون ريونغ، بعيداً بتوهج باهت.

مدينة تشون-سايك، بعد أن تحملت عاصفة الصحراء الرملية، كانت في حالة من الفوضى.

نظرت حولي. هناك هياكل عظمية وجثث متناثرة في كل اتجاه. بقع دم جافة. وأجساد أولئك الذين ماتوا، هزيلة وملتوية. وأخيراً، جسد بوك هيانغ-هوا، الذي اختفى نصفه السفلي تماماً ولا يمكن العثور عليه.

مدينة تشون-سايك، بعد أن تحملت عاصفة الصحراء الرملية، كانت في حالة من الفوضى.

ارتجاف، ارتجاف…

“لماذا أنا!”

صررت على أسناني وارتجفت يداي. مددت وعيي حولي، باحثاً عن أي أرواح ربما تكون قد بقيت في هذا المكان. لقد عانى الجميع هنا من موت ظالم، لذا تساءلت عما إذا كان أي منهم قد أصبح روحاً انتقامية. لكن لم تكن هناك روح واحدة متبقية، ولا حتى بين المتدربين الأقوياء، ناهيك عن الفانين. لا بد أنه كان هناك استياء، ولكن ربما…

تساءلت كم عددها. أحصيت اللعنات التي ترتفع حولي – ما يقرب من ثلاثة آلاف، متجاوزة بكثير مستوى المؤسس الذي تعامل مع 108.

متأملاً الشمس الحارقة في السماء، تساءلت عما إذا كانت طاقة اليانغ الشديدة لمدينة تشون-سايك، الواقعة بجوار الصحراء مباشرة، قد تسببت في صعود أي أرواح متبقية قسراً تحت ضوء الشمس.

حاملاً جسدها بعناية كما لو كانت قطعة زجاجية، رثيت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لفترة طويلة، وقفت مذهولاً أمام جسد بوك هيانغ-هوا. لا يزال الواقع يبدو غير حقيقي إلى حد ما. تمنيت لو أن أحداً يخبرني أن كل هذا مجرد كابوس مروع. واقفاً هناك بغباء، نظرت ببطء إلى وجه بوك هيانغ-هوا. انعكس وجهها، الجاف والملتوي أثناء موتها، في عيني.

ثود!

“آه.”

صرخت في وجه شخص ما، أو ربما في وجه نفسي، وأقسمت بصوت عالٍ نحو السماء.

وبعد ذلك، أخيراً، ضربني الواقع.

حاملاً جسدها بعناية كما لو كانت قطعة زجاجية، رثيت.

“آه، آه… آآآآه…”

بعد كلماته، بدأ متدربو تكوين النواة، الذين كانوا يتمتمون لبعض الوقت، في جمع الآراء. كان من بينهم متدربون في مرحلة تكوين النواة، بمن فيهم أنا، ممن فقدوا أقاربهم. وقف الرجل العجوز في ثياب الحداد بجانب قلعة يوان لي بتعبير فارغ.

هذا هو الواقع. أنا أقف في هذا الجحيم المروع.

بعد لحظة من الصمت أمام قبرها، أخرجت الصندوق الخشبي الذي تركته خلفها. داخل الصندوق لم يكن كنز دارما بل مخطط لإنشاء واحد. قرأت المخطط. كانت بوك هيانغ-هوا قد أنشأت مخططاً لكنز دارما يفي بجميع الشروط التي ذكرتها. اسم كنز الدارما هو السيف الزجاجي عديم اللون. المادة المصنوع منها هي رمال الصحراء الشائعة. الدائرة بسيطة. إنه سيف زجاجي طائر، من النوع الذي كانت تصنعه معي في أغلب الأحيان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آآآآآآه!”

“…”

انهار على ركبتي، زاحفاً نحو جسدها المتبقي نصفه.

بمجرد ذكر كلمة “رفات”، استعدت وعيي فجأة ونظرت نحو بيوكرا.

ارتجاف…

تشيونغمون جونغ-جين، بعد أن أزال كل الخشب الدموي من رفات تشيونغمون ريونغ وجمع جسده، تحدث إلي وهو يحمله.

ببطء، ببطء شديد، مددت يدي إلى جسدها، ورفعتها بعناية حتى لا أتلفها أكثر، واحتضنتها. كان جسدها خفيفاً. أخف من ريشة، بعد أن فقدت الجزء السفلي من جسدها وجفت على مدى عدة أيام.

“…سأنضم إليك.”

بإحكام…

“…لا يهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عانقت جسدها المتبقي، وسندت مؤخرة رأسها بيد واحدة، وضغطت جبهتي على جبهتها. تلامست جبهتانا. حتى رواية رومانسية من الدرجة الثالثة لن تكون بهذا السخف. لم نتمكن حتى من الاعتراف بحبنا لبعضنا البعض. تحطم كل شيء قبل ذلك الاعتراف مباشرة، مثل حبكة ملتوية كتبها مؤلف من الدرجة الثالثة من أجل ميلودراما قسرية. بدا كل شيء قسرياً ومصطنعاً.

ووش.

“القدر… ماذا تقول لي؟!”

بينما كنت أعيد تجميع جسده، رأيت أن دانتيان كيم يونغ-هون مثقوب أيضاً، ونواته الداخلية مفقودة. ثم تجولت بحثاً عن رأس بوك جونغ-هو والجزء السفلي من جسد بوك هيانغ-هوا. وجدت قطعة لحم تبدو وكأنها عنق بوك جونغ-هو، لكن الجزء السفلي من جسد بوك هيانغ-هوا لم يكن في أي مكان. على مضض، أخذت عنق بوك جونغ-هو فقط ووضعته مرة أخرى على جسده.

لماذا تستمر في أخذ الأشياء مني!

متأملاً الشمس الحارقة في السماء، تساءلت عما إذا كانت طاقة اليانغ الشديدة لمدينة تشون-سايك، الواقعة بجوار الصحراء مباشرة، قد تسببت في صعود أي أرواح متبقية قسراً تحت ضوء الشمس.

“لماذا أنا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأترك رأس الوحش فقط… لأقدمه لكم…”

لماذا! لماذا! لماذا!!!

لاحظت تعابير وجوههم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كغغ… أغغغ…

من داخل الحاجز، سخر منا يوان لي وأخفى وجوده.

ابتعدت عن جسد بوك هيانغ-هوا وضربت صدري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كغغ… أغغغ…

كاغك… كورغه…

‘أنا آسف…’

بانغ! بانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق مرة أخرى في قلعة يوان لي المحاصرة وتحدث.

بينما كنت أضرب صدري، انفجرت لعنات على شكل كتابات سوداء من فمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار تشيونغمون جونغ-جين، بتعبير مؤلم، وهو يحمل رفات تشيونغمون ريونغ، بعيداً بتوهج باهت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تيك، توك… هيسسسس…

نظرت إليها، ثم حولها. بوك جونغ-هو، كيم يونغ-هون. تشيونغمون ريونغ، الذي ليس هنا. وجميع الجيران الذين ذُبحوا في مدينة تشون-سايك. المرأة العجوز من متجر الورق، صاحب متجر الشتلات، حراس مدينة تشون-سايك، العشاق، الأطفال، النساء، الشبان…

تساءلت كم عددها. أحصيت اللعنات التي ترتفع حولي – ما يقرب من ثلاثة آلاف، متجاوزة بكثير مستوى المؤسس الذي تعامل مع 108.

نظرت إليها، ثم حولها. بوك جونغ-هو، كيم يونغ-هون. تشيونغمون ريونغ، الذي ليس هنا. وجميع الجيران الذين ذُبحوا في مدينة تشون-سايك. المرأة العجوز من متجر الورق، صاحب متجر الشتلات، حراس مدينة تشون-سايك، العشاق، الأطفال، النساء، الشبان…

كل فن قتالي يحمل نية مبتكره، وفهم هذه النية هو الوصول إلى قمة ذلك الفن القتالي. هذه النية لا تقتصر على الفنون القتالية ولكنها موجودة أيضاً في أساليب التدريب. أدركت أخيراً النية الكامنة وراء تعويذة شبح روح الين، الإدراك الذي غرسه مبتكرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة طويلة، وقفت مذهولاً أمام جسد بوك هيانغ-هوا. لا يزال الواقع يبدو غير حقيقي إلى حد ما. تمنيت لو أن أحداً يخبرني أن كل هذا مجرد كابوس مروع. واقفاً هناك بغباء، نظرت ببطء إلى وجه بوك هيانغ-هوا. انعكس وجهها، الجاف والملتوي أثناء موتها، في عيني.

قدر الإنسان هو المعاناة. حياة الإنسان هي لعنة. هذا العالم مصنوع من الألم.

“سأقتله… سأستخرج نواته الذهبية، سأسحقها، ومن ثم سأسحب روحه الوليدة، وأمزقها…”

صررت على أسناني. انهمر شلال من المشاعر. أولاً جاء الغضب والألم. ثم اليأس والحزن. تلاهما الذنب والخزي. وكراهية الذات لنفسي.

بينما كنت أضرب صدري، انفجرت لعنات على شكل كتابات سوداء من فمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘أنا آسف يا أطفال.’

“قد يستغرق الأمر مئات السنين، لكني أريد أن أمزقه وأخلل لحمه…”

فكرت في تلاميذي المحاصرين بسبب عنادي وحماقتي وضعفي. ‘الغضب’ الذي غُرس فيهم كان جزئياً منهم، ولكنه تضخم أيضاً بسبب الأرواح الملعونة لأقاربهم التي زرعتها عشيرة جين. لهذا السبب أردت إيقافهم. في ذلك الوقت، كنت عاجزاً وأحمقاً، ولم أستطع فعل أي شيء. ذلك العناد الغبي كان كل ما يمكنني فعله. لم أكن أريد أن أرى تلاميذي يموتون بشكل بائس. لكن الآن، أدركت كم كانت أفعالي غبية وعنيدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأترك رأس الوحش فقط… لأقدمه لكم…”

‘أنا آسف…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

ربما، بالنسبة لبعض الناس، هناك أوقات يجب عليهم فيها التحرك من أجل الانتقام، حتى لو كان ذلك يعني موتاً بائساً.

كاغك… كورغه…

‘أوقفتكم، ومع ذلك، أنا الآن على وشك اتخاذ نفس الخيار الذي اتخذتموه…’

حاملاً جسدها بعناية كما لو كانت قطعة زجاجية، رثيت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أشعر بالشفقة. لطالما كنت كذلك. في كل مرة مت فيها. في كل مرة انعكست فيها الدورة. كنت دائماً بائساً ومتألماً. الأمر لا يتعلق فقط بفقدان شخص عزيز. الآن، بسبب وفاة بوك هيانغ-هوا، أواجه كل الألم والجروح التي نسيتها، والتي ختمتها حياتي حتى الآن.

الفصل 114: ما دست عليه / الطريق الذي سلكته (2)

حاملاً جسدها بعناية كما لو كانت قطعة زجاجية، رثيت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حبيبتي، معلمي، أصدقائي. وجيراني.”

“أتعهد…”

“وبعد ذلك… لأولئك الذين داس عليهم… سأحرق البخور أمام أرواحهم.”

جف الدم حولي وتحول إلى اللون الأسود. رائحة الدم خافتة، وقد فرقتها العاصفة الرملية. لكن حولي، صُبغ مجال وعيي باللون الأحمر الدموي. يبدو أن رائحة الدم تصل بخفة إلى أنفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مفهوم.”

“سأقتله… سأستخرج نواته الذهبية، سأسحقها، ومن ثم سأسحب روحه الوليدة، وأمزقها…”

“إذا كنت ترغب في حضور جنازة ريونغ، تعال إلى منزلنا الرئيسي في غضون شهر. أعرف أنك كنت صديق ريونغ، لذا سأرحب بك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

محاطاً باللعنات السوداء والنية الحمراء، احتضنت جسد بوك هيانغ-هوا بإحكام، وهي ترتدي الأبيض.

[باهاها، لنرَ ما بوسعكم. سأكون في انتظاركم. من الأفضل أن تجعلوا الأمر ممتعاً لي بعد 200 عام.]

“سأمزق أطرافه… وأنثرها في الاتجاهات الأربعة…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يقول تشيونغمون جونغ-جين للرجل العجوز في ثياب الحداد:

أشعر وكأن هناك ثقباً في صدري. ثقب مليء بالألم لدرجة الخدر.

انهار على ركبتي، زاحفاً نحو جسدها المتبقي نصفه.

“سأمزق بقية جسده… وأطعمه للكلاب…”

أشعر وكأن هناك ثقباً في صدري. ثقب مليء بالألم لدرجة الخدر.

سقط وهج المساء على مدينة تشون-سايك. غمرت المنطقة المحيطة بمدينة تشون-سايك في غروب أحمر، محولاً كل شيء إلى اللون القرمزي. امتدت ظلالنا طويلاً نحو صحراء دوس السماء.

‘أنا آسف…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأترك رأس الوحش فقط… لأقدمه لكم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأترك رأس الوحش فقط… لأقدمه لكم…”

نظرت إليها، ثم حولها. بوك جونغ-هو، كيم يونغ-هون. تشيونغمون ريونغ، الذي ليس هنا. وجميع الجيران الذين ذُبحوا في مدينة تشون-سايك. المرأة العجوز من متجر الورق، صاحب متجر الشتلات، حراس مدينة تشون-سايك، العشاق، الأطفال، النساء، الشبان…

‘أوقفتكم، ومع ذلك، أنا الآن على وشك اتخاذ نفس الخيار الذي اتخذتموه…’

“وبعد ذلك… لأولئك الذين داس عليهم… سأحرق البخور أمام أرواحهم.”

متأملاً الشمس الحارقة في السماء، تساءلت عما إذا كانت طاقة اليانغ الشديدة لمدينة تشون-سايك، الواقعة بجوار الصحراء مباشرة، قد تسببت في صعود أي أرواح متبقية قسراً تحت ضوء الشمس.

صرخت في وجه شخص ما، أو ربما في وجه نفسي، وأقسمت بصوت عالٍ نحو السماء.

كيم يونغ-هون، مقسم بدقة إلى ثمانية أجزاء. بوك جونغ-هو، عنقه مفقود وبه ثقب في دانتيانه. تشيونغمون ريونغ، وخشب دموي ينبت في جميع أنحاء جسده. بوك هيانغ-هوا، الجزء السفلي من جسدها مفقود.

“أتعهد بأنني… سأفعل هذا…!”

“أولاً، لا يمكننا مناقشة خططنا أمام الوحش القديم. يجب على قادة كل قوة العودة إلى مناطقهم والبدء في الاستعداد لمذبحة صحراء دوس السماء والحرب الكبرى بعد 200 عام!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالتأكيد. بالتأكيد…!

“لا بد أنك كنت تعتز بأحفادك كثيراً.”

انهمرت دموع حمراء وسوداء ممزوجة وأنا أتعهد بالانتقام نحو السماء.

نظرنا إليه أنا وتشيونغمون جونغ-جين للحظة. دون كلمة، تركناه خلفنا وتوجهنا نحو بيوكرا. لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً للوصول إلى مدينة تشون-سايك مرة أخرى.

ترنحت على قدمي وبدأت ببطء في جمع رفات الآخرين، ودفنهم في مدينة تشون-سايك. على مدى عدة أيام، أصبحت مدينة تشون-سايك مقبرة عملاقة. بناءً على وصية بوك هيانغ-هوا، دفنت بوك جونغ-هو بجوار قبر زوجته يون ودفنت الجزء العلوي من جسد بوك هيانغ-هوا تحت ورشتها. ثم، دخلت ورشة بوك هيانغ-هوا وبدأت في صنع الحرف الزجاجية، على الرغم من مهاراتي المتواضعة في الصقل. لم أصنع دمى تشبه نجم البحر أو زهوراً. صنعت ما أجيده. ما أنا واثق من صنعه. تحف زجاجية على شكل سيوف. أذبت رمال الصحراء وصنعت سيوفاً زجاجية طائرة، واحدة تلو الأخرى. زرعت هذه السيوف الزجاجية كأغراض جنائزية أمام قبور أهل مدينة تشون-سايك. في بيوكرا، من تقاليد الجنازة وضع أغراض جنائزية زجاجية للمتوفى. تحتوي مدينة تشون-سايك على آلاف السيوف الزجاجية المزروعة في القبور، وأخيراً وضعت سيفاً زجاجياً أمام قبر كيم يونغ-هون، منشئاً قبر سيف.

كيم يونغ-هون، مقسم بدقة إلى ثمانية أجزاء. بوك جونغ-هو، عنقه مفقود وبه ثقب في دانتيانه. تشيونغمون ريونغ، وخشب دموي ينبت في جميع أنحاء جسده. بوك هيانغ-هوا، الجزء السفلي من جسدها مفقود.

ثود!

وبعد ذلك، أخيراً، ضربني الواقع.

غداً جنازة تشيونغمون ريونغ في عشيرة تشيونغمون. قبل التوجه إلى الجنازة، جلست أمام قبر بوك هيانغ-هوا. لم أقدم لها هدية زجاجية بعد. على الرغم من أن آلاف السيوف الزجاجية كانت خلفي بالفعل. ربما ما زلت لا أريد أن أعترف بأنها ماتت. نعم، لاحقاً. سأصنع هدية الدفن لها بعد أن أقدم رأس يوان لي لأرواح الناس وأضعها على قبرها.

وهكذا، بدأ متدربو تكوين النواة، بعد أن تلقوا الزمان والمكان والدعوات، في العودة إلى مناطقهم الأصلية باستخدام تقنية الطيران.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسكت بنوريجاي اليشم الذي تركته لي على صدري وأغمضت عيني.

“آه.”

تيك، كراك…

“…يجب أن أذهب الآن.”

جرت دموع سوداء على وجهي.

قطرة، قطرة.

بعد لحظة من الصمت أمام قبرها، أخرجت الصندوق الخشبي الذي تركته خلفها. داخل الصندوق لم يكن كنز دارما بل مخطط لإنشاء واحد. قرأت المخطط. كانت بوك هيانغ-هوا قد أنشأت مخططاً لكنز دارما يفي بجميع الشروط التي ذكرتها. اسم كنز الدارما هو السيف الزجاجي عديم اللون. المادة المصنوع منها هي رمال الصحراء الشائعة. الدائرة بسيطة. إنه سيف زجاجي طائر، من النوع الذي كانت تصنعه معي في أغلب الأحيان.

سقطت دموع ممزوجة بالدم من عينيه وهو يصر على أسنانه.

“…سأنضم إليك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط