اللوتس (19)
الفصل 111: اللوتس (19)
“…لماذا تبكي؟”
عندما فتحت عيني مرة أخرى، تحولت المنطقة المحيطة إلى بحر من الدماء.
“سيكون من الأفضل أن يعيش أورابوني.”
“أهـ…؟”
تحطمت دمية النحلة إلى قطع في منتصف النقل الآني.
الناجون الوحيدون هم المتدربون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا عن… الآخرين…؟’
انهارت مدينة تشون-سايك بأكملها، ولم يتبق من جميع البشر سوى عظام بيضاء، بينما ارتفعت قوى حياتهم إلى السماء وتجمعت في الفراغ.
تسربت لعنات سوداء من تعويذة روح الين الشبَحِية.
امتلأت المنطقة بدمائهم.
“يبدو أننا الوحيدون الذين يمكنهم النجاة. ولكن عندما تحدثت مع السيد يونغ-هون للتو، قال إن موته محقق. لذا بيننا، فقط أبي، أنا، السيد تشونغ مون، وأنت يا عزيزي يمكننا الهروب على دمية النحلة. ولكن بالنظر إلى حالة الدمية، ستنكسر بعد نقل واحد.”
“توقف… عن… هذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعت ذلك عندما كنت أتبادل التخاطر مع السيد يونغ-هون.”
كح، كح! تقيأت دمًا ونهضت.
“لا تخدع نفسك. أنا أموت الآن.”
كان جسدي كله يؤلمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع تخاطرها، بدا كيم يونغ-هون متفاجئًا.
نظرت حولي، فرأيت كيم يونغ-هون يتقيأ دمًا أكثر مني، بالكاد يتمكن من الوقوف.
اقتربت بوك هيانغ-هوا، عانقتني، ووضعت نوريجاي اليشم الخاص بوالدتها في جيبي.
“ألم أقل لك… توقف…!”
“اخرس. يبدو أنك بلا قوة على أي حال. هيا. ليس لدي نية للفرار من هذا المكان الذي عشت فيه مع زوجتي… أما بالنسبة لابنتي…”
على الرغم من صرخاتي وتلويحي بسيفي عديم الشكل، إلا أن القوة الروحية النقية وجوهر التشي من جوهري الداخلي كاد أن ينفد، مما تسبب في تبدد السيف عديم الشكل في الهواء.
“استمع إلى أمنيتي الأخيرة.”
واصل يوان لي تفعيل تشكيل التضحية بالدم دون أن يولي أي اهتمام لي، ممتصًا قوة حياة العديد من البشر والقوة الروحية وقوة حياة المتدربين في روحه الدموية.
“كح، كح…!”
“كح، كح…!”
ممسكًا بيد هيانغ-هوا الهامدة، تحدثت بصوت مرتعش.
واصلت تقيؤ الدم.
‘آنسة هيانغ-هوا. لماذا أنتِ قاسية جدًا؟’
‘ماذا عن… الآخرين…؟’
(لا تبكِ.)
متأثرين بالتشكيل، حتى متدربو بناء التشي مثل بوك جونغ-هو، وبوك هيانغ-هوا، وتشونغ مون ريونغ كانوا يترنحون خارجين من تحت الأنقاض عن بعد، وهم أيضًا غارقون في الدماء.
“ي-يمكنكِ العيش. إذا، إذا وجدنا نصفكِ السفلي…”
تجمعنا في مكان واحد.
“متدرب روح وليدة… هاها، لا توجد طريقة يمكننا بها هزيمته.”
“هل هذه… هي النهاية؟”
“…لماذا تبكي؟”
“متدرب روح وليدة… هاها، لا توجد طريقة يمكننا بها هزيمته.”
بدت بوك هيانغ-هوا وكأنها تهمس بشيء ما.
نظر بوك جونغ-هو وتشونغ مون ريونغ إلى يوان لي في السماء بنظرة يأس.
“إلى أين أنت ذاهب يا صهري؟”
كززت على أسناني.
ومع ذلك، ضحك تشونغ مون ريونغ بمرارة وتحدث.
“إذا خاطرت بحياتي… فربما يكون ذلك ممكنًا.”
بينما شكلت ختمًا آخر، تكشف تشكيل واقٍ حولنا.
الحركة النهائية لفن سيف قطع الجبل.
بدا الأمر وكأنه تخاطر.
الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال…
ولكن بعد ذلك.
ربما أستطيع على الأقل إصابة ذلك الوحش ذي الروح الوليدة…!
كانت على قيد الحياة.
“حسنًا، سأخاطر بحياتي أيضًا.”
على الرغم من صرخاتي وتلويحي بسيفي عديم الشكل، إلا أن القوة الروحية النقية وجوهر التشي من جوهري الداخلي كاد أن ينفد، مما تسبب في تبدد السيف عديم الشكل في الهواء.
قال كيم يونغ-هون وهو يمسح الدم من فمه بوجه شاحب.
“المتدرب سيو.”
كانت يداه ترتجفان وهو يلمس بطنه.
“…لقد قررت إنقاذك.”
كانت هناك عدة ثقوب في معدته.
قال كيم يونغ-هون وهو يمسح الدم من فمه بوجه شاحب.
من المستحيل بالنسبة له، وهو ليس متدرب بناء تشي، أن ينجو من مثل هذه الإصابات.
“ابق على قيد الحياة!”
“أنا رجل ميت بالفعل. سأضرب ذلك اللعين مرة واحدة على الأقل قبل أن أموت. إذا خاطر أون-هيون وأنا بحياتنا، فبالتأكيد…”
وصلت رائحة الدم المألوفة إلى أنفي، وسرعان ما ظهرت مدينة تشون-سايك في الأفق مرة أخرى.
في تلك اللحظة. فجأة، التقت عينا كيم يونغ-هون بعيني بوك هيانغ-هوا.
“المتدرب سيو، أنت… شخص أحمق.”
بدت بوك هيانغ-هوا وكأنها تهمس بشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر بوك جونغ-هو وتشونغ مون ريونغ إلى يوان لي في السماء بنظرة يأس.
بدا الأمر وكأنه تخاطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت ساذج جدًا بالنسبة لمتدرب بناء تشي، أيها المتدرب سيو.”
بعد سماع تخاطرها، بدا كيم يونغ-هون متفاجئًا.
“آه، آآه…”
‘ماذا قالت؟’
نية هيانغ-هوا، حتى وهي تواجه الموت، لم تكن ملونة بالخوف.
هز كيم يونغ-هون رأسه بتعبير مرير، وأومأت بوك هيانغ-هوا.
“حسنًا، سأخاطر بحياتي أيضًا.”
‘أي محادثة…’
“المتدرب سيو.”
في تلك اللحظة.. شكلت بوك هيانغ-هوا ختمًا يدويًا.
“أنا رجل ميت بالفعل. سأضرب ذلك اللعين مرة واحدة على الأقل قبل أن أموت. إذا خاطر أون-هيون وأنا بحياتنا، فبالتأكيد…”
وووش!
ولكن بعد ذلك.
طارت دمية النحلة من تحت الأنقاض نحونا.
كانت نيتها وردية صافية، وتغطيني أنا فقط.
بينما شكلت ختمًا آخر، تكشف تشكيل واقٍ حولنا.
كان جسدي كله يؤلمني.
يوان لي ألقى نظرة خاطفة علينا للحظة لكنه عاد للتركيز على تشكيل التضحية بالدم دون اهتمام كبير.
بدا الأمر وكأنه تخاطر.
ربما اعتبر جهودنا كصراع أخير للحشرات.
وصلت رائحة الدم المألوفة إلى أنفي، وسرعان ما ظهرت مدينة تشون-سايك في الأفق مرة أخرى.
“بفضل إضعاف السيد تشونغ مون للتشكيل، يمكن لهذه الدمية أداء النقل الفضائي مرة واحدة.”
“للأسف، خططت لاستخدام نفوذك لرفع مكانتي في العشيرة والانتقام لوالدتي من الشيخ غونغ ميو تشون-سايك. أعتقد أنك ظننت أن لدينا مشاعر حقيقية. شجعك والدي، مما جعلك تعتقد أن هناك شيئًا ما. كان كل شيء مرتبًا مسبقًا مع والدي لإغرائك إليّ. من المريح الاعتراف الآن وأنا على وشك الموت.”
اتسعت عيناي.
طارت دمية النحلة من تحت الأنقاض نحونا.
“آنسة، آنسة هيانغ-هوا! هذه أخبار سارة حقًا! أسرعي. أسرعي، اصعدي عليها واهربي!”
(لا أريد أن أكون عبئًا عليك في المستقبل.)
ومع ذلك، عند سماع كلماتي، نظرت هيانغ-هوا حولها.
فوش!
“يبدو أننا الوحيدون الذين يمكنهم النجاة. ولكن عندما تحدثت مع السيد يونغ-هون للتو، قال إن موته محقق. لذا بيننا، فقط أبي، أنا، السيد تشونغ مون، وأنت يا عزيزي يمكننا الهروب على دمية النحلة. ولكن بالنظر إلى حالة الدمية، ستنكسر بعد نقل واحد.”
“آآآهغ!”
نظرت هيانغ-هوا إلى تشونغ مون ريونغ.
بطريقة ما، كان لون دموعي أسود.
“لم لا تذهب أنت يا سيد تشونغ مون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر بوك جونغ-هو وتشونغ مون ريونغ إلى يوان لي في السماء بنظرة يأس.
ومع ذلك، ضحك تشونغ مون ريونغ بمرارة وتحدث.
كح، كح! تقيأت دمًا ونهضت.
“انسي الأمر. أنا رجل عجوز عشت بما فيه الكفاية، ولم يتبق لي الكثير من العمر على أي حال. سأموت هنا! لكنني لن أموت بسهولة!”
بدا الأمر وكأنه تخاطر.
ابتسم كيم يونغ-هون، ممسكًا بنصله المكسور، وخرج من التشكيل الواقي.
‘أرجوك، أرجوك…!’
“أنا ميت بالفعل. ما الذي يمكن قوله أكثر! أنا ذاهب!”
أمسكت بي دمية النحلة، وسعلت دمًا، ونظرت إليهما.
تبعته أنا أيضًا خارج التشكيل الواقي.
نية هيانغ-هوا، حتى وهي تواجه الموت، لم تكن ملونة بالخوف.
ولكن بعد ذلك.
“قال، حتى لو خاطرت أنت والسيد يونغ-هون بحياتكما، فإن فرص إحداث جرح كبير في ذلك الوحش العجوز ضئيلة.”
طبطب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا عن… الآخرين…؟’
أمسك بي بوك جونغ-هو وبوك هيانغ-هوا في نفس الوقت.
طارت دمية النحلة من تحت الأنقاض نحونا.
“ماذا تفعلان؟”
“توقف… عن… هذا…!”
تبادل الاثنان النظرات، ثم ابتسما وسحباني إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع تخاطرها، بدا كيم يونغ-هون متفاجئًا.
“إلى أين أنت ذاهب يا صهري؟”
“انسي الأمر. أنا رجل عجوز عشت بما فيه الكفاية، ولم يتبق لي الكثير من العمر على أي حال. سأموت هنا! لكنني لن أموت بسهولة!”
“سيكون من الأفضل أن يعيش أورابوني.”
اقتربت بوك هيانغ-هوا، عانقتني، ووضعت نوريجاي اليشم الخاص بوالدتها في جيبي.
“لا تتحدثا بالهراء. إذا خاطر يونغ-هون وأنا بحياتنا، يمكننا على الأقل جرح يوان لي…”
“ي-يمكنكِ العيش. إذا، إذا وجدنا نصفكِ السفلي…”
“لقد سمعت ذلك عندما كنت أتبادل التخاطر مع السيد يونغ-هون.”
لا، من كل مسام جسدي.
نظرت إليّ بوك هيانغ-هوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم أقل لك… توقف…!”
“قال، حتى لو خاطرت أنت والسيد يونغ-هون بحياتكما، فإن فرص إحداث جرح كبير في ذلك الوحش العجوز ضئيلة.”
“اخرس. يبدو أنك بلا قوة على أي حال. هيا. ليس لدي نية للفرار من هذا المكان الذي عشت فيه مع زوجتي… أما بالنسبة لابنتي…”
“وما أهمية ذلك! ألا يجب علينا على الأقل الانتقام لأهل مدينة تشون-سايك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت غريب المشاعر بدون سبب. توقف عن بكائك. أكره الرجال غير الرجوليين.”
“إذن يا صهري،”
كانت هناك عدة ثقوب في معدته.
تحدث بوك جونغ-هو بوجه جاد.
مثل الدم الذي يغمر مدينة تشون-سايك، تحولت نيتي إلى اللون الأحمر، مالئة الأجواء المحيطة.
“ألا يجب علينا نحن، الذين عشنا في مدينة تشون-سايك لفترة أطول منك بكثير، أن نكون من يفعل ذلك؟”
“أرجوك…!”
“اخرس. يبدو أنك بلا قوة على أي حال. هيا. ليس لدي نية للفرار من هذا المكان الذي عشت فيه مع زوجتي… أما بالنسبة لابنتي…”
فيما وراء أنقاض مبنى منهار، وجدت من كنت أبحث عنهم.
بعد أن ألقى نظرة على بوك هيانغ-هوا، نظر إليّ وأكمل.
“انسي الأمر. أنا رجل عجوز عشت بما فيه الكفاية، ولم يتبق لي الكثير من العمر على أي حال. سأموت هنا! لكنني لن أموت بسهولة!”
“…لقد قررت إنقاذك.”
الناجون الوحيدون هم المتدربون.
كواك!
الفصل 111: اللوتس (19)
أمسكت تعويذة بوك جونغ-هو بجسدي بقوة.
ومع ذلك، عند سماع كلماتي، نظرت هيانغ-هوا حولها.
فرووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وووش!
“ابق على قيد الحياة!”
أمسكت بي دمية النحلة، وسعلت دمًا، ونظرت إليهما.
“…كان هناك الكثير الذي لم يعجبني فيك. لم تستطع حتى صنع الأدوات…”
“لا، لا تفعلا هذا! آنسة هيانغ-هوا! أنا في الواقع…”
طبطب!
اقتربت بوك هيانغ-هوا، عانقتني، ووضعت نوريجاي اليشم الخاص بوالدتها في جيبي.
كانت يداه ترتجفان وهو يلمس بطنه.
“شكرًا لك على كل شيء. ولقد أعددت لك هدية في وجهتك.”
الفصل 111: اللوتس (19)
“آآآآآه!”
“حسنًا، سأخاطر بحياتي أيضًا.”
“يمكنني أن أموت!! حتى لو مت، أنا أعـ-” (م.م : واو… أترك التعليق لكم)
على الرغم من صرخاتي وتلويحي بسيفي عديم الشكل، إلا أن القوة الروحية النقية وجوهر التشي من جوهري الداخلي كاد أن ينفد، مما تسبب في تبدد السيف عديم الشكل في الهواء.
عندها، شكلت بوك هيانغ-هوا ختمًا يدويًا.
“…لقد قررت إنقاذك.”
“وداعًا يا عزيزي.”
“لا تخدع نفسك. أنا أموت الآن.”
فوش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت ساذج جدًا بالنسبة لمتدرب بناء تشي، أيها المتدرب سيو.”
انطلق التشكيل الواقي، وصعدت دمية النحلة بسرعة إلى السماء.
وصلت رائحة الدم المألوفة إلى أنفي، وسرعان ما ظهرت مدينة تشون-سايك في الأفق مرة أخرى.
المشهد الأخير الذي رأيته هو بوك هيانغ-هوا وهي تنظر إليّ.
“أنا رجل ميت بالفعل. سأضرب ذلك اللعين مرة واحدة على الأقل قبل أن أموت. إذا خاطر أون-هيون وأنا بحياتنا، فبالتأكيد…”
اخترقت دمية النحلة الفراغ.
وقفت.
“آآآهغ!”
من عيني، فمي، أنفي، أذني، من الفتحات السبع.
بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت المنطقة بدمائهم.
سقطت أمام مدينة يون-دو في بيوكرا.
وصلت رائحة الدم المألوفة إلى أنفي، وسرعان ما ظهرت مدينة تشون-سايك في الأفق مرة أخرى.
تحطمت دمية النحلة إلى قطع في منتصف النقل الآني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا تفعلا هذا! آنسة هيانغ-هوا! أنا في الواقع…”
يجب أن أذهب.
“انتظر… للحظة واحدة فقط.”
يجب أن أعود إلى مدينة تشون-سايك!
أصبح جسدها باردًا.
‘أرجوك، أرجوك…!’
بدموع ممزوجة بلعنات سوداء تتدفق على وجهي، استدرت وحلقت فوق مدينة تشون-سايك.
وصلت رائحة الدم المألوفة إلى أنفي، وسرعان ما ظهرت مدينة تشون-سايك في الأفق مرة أخرى.
“المتدرب سيو.”
“أرجوك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…تمزق دانتياني، كيف يمكنك التحدث عن النجاة؟”
اندفعت نحو مدينة تشون-سايك.
“وما أهمية ذلك! ألا يجب علينا على الأقل الانتقام لأهل مدينة تشون-سايك!”
فيما وراء أنقاض مبنى منهار، وجدت من كنت أبحث عنهم.
أمسكت بي دمية النحلة، وسعلت دمًا، ونظرت إليهما.
“آه، آآه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر بوك جونغ-هو وتشونغ مون ريونغ إلى يوان لي في السماء بنظرة يأس.
كان جسد كيم يونغ-هون موضوعًا بعناية في ثمانية أجزاء.
“هيانغ-هوا… لا تستسلمي. سأنقذكِ…”
كان تشونغ مون ريونغ ميتًا والخشب الدموي ينبت في جميع أنحاء جسده.
نية هيانغ-هوا، حتى وهي تواجه الموت، لم تكن ملونة بالخوف.
مات بوك جونغ-هو ورقبته مفقودة مع ثقب في دانتيانه.
بدت بوك هيانغ-هوا وكأنها تهمس بشيء ما.
وبوك هيانغ-هوا…
الناجون الوحيدون هم المتدربون.
“آه، آآه… آآآه…”
كانت يداه ترتجفان وهو يلمس بطنه.
كانت على قيد الحياة.
يجب أن أعود إلى مدينة تشون-سايك!
كانت تتنفس.
هز كيم يونغ-هون رأسه بتعبير مرير، وأومأت بوك هيانغ-هوا.
لكن نصفها السفلي مفقود.
عندما فتحت عيني مرة أخرى، تحولت المنطقة المحيطة إلى بحر من الدماء.
من حيث كان دانتيانها، كل شيء أدناه قد اختفى تمامًا.
بدت بوك هيانغ-هوا وكأنها تهمس بشيء ما.
“هيانغ-هوا… هيانغ-هوا…”
الناجون الوحيدون هم المتدربون.
“ي-يمكنكِ العيش. إذا، إذا وجدنا نصفكِ السفلي…”
ومع ذلك، ضحك تشونغ مون ريونغ بمرارة وتحدث.
عندها، نظرت إليّ.
اتسعت عيناي.
“…تمزق دانتياني، كيف يمكنك التحدث عن النجاة؟”
“ادفن والدي بجوار قبر والدتي، وأنا تحت ورشة عملي. إذا أمكن، اجمع رفات أهل مدينة تشون-سايك.”
كان صوتها باردًا.
أصبح جسدها باردًا.
“المتدرب سيو.”
“لا تتحدثا بالهراء. إذا خاطر يونغ-هون وأنا بحياتنا، يمكننا على الأقل جرح يوان لي…”
“هيانغ-هوا… لا تستسلمي. سأنقذكِ…”
من حيث كان دانتيانها، كل شيء أدناه قد اختفى تمامًا.
“المتدرب سيو.”
كان صوتها باردًا.
تحدثت ببرود.
(أتمنى أن أكون معك مرة أخرى. سيو أورابوني.)
“لا تخدع نفسك. أنا أموت الآن.”
ممسكًا بيد هيانغ-هوا الهامدة، تحدثت بصوت مرتعش.
“استمع إلى أمنيتي الأخيرة.”
(لا أريد أن أكون عبئًا عليك في المستقبل.)
“المتدرب سيو، أنت… شخص أحمق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطاقتي الداخلية المستعادة، استدعيت السيف عديم الشكل وأمسكته في يدي.
“للأسف، خططت لاستخدام نفوذك لرفع مكانتي في العشيرة والانتقام لوالدتي من الشيخ غونغ ميو تشون-سايك. أعتقد أنك ظننت أن لدينا مشاعر حقيقية. شجعك والدي، مما جعلك تعتقد أن هناك شيئًا ما. كان كل شيء مرتبًا مسبقًا مع والدي لإغرائك إليّ. من المريح الاعتراف الآن وأنا على وشك الموت.”
“المتدرب سيو.”
اغرورقت عيناي بالدموع.
كانت تتنفس.
‘آنسة هيانغ-هوا. لماذا أنتِ قاسية جدًا؟’
‘أرجوك، أرجوك…!’
نية هيانغ-هوا، حتى وهي تواجه الموت، لم تكن ملونة بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ميت بالفعل. ما الذي يمكن قوله أكثر! أنا ذاهب!”
كانت نيتها وردية صافية، وتغطيني أنا فقط.
كانت على قيد الحياة.
من خلال نية هيانغ-هوا، تحدث قلبها إليّ.
“…لقد قررت إنقاذك.”
“أنت ساذج جدًا بالنسبة لمتدرب بناء تشي، أيها المتدرب سيو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع تخاطرها، بدا كيم يونغ-هون متفاجئًا.
(لا أريد أن أكون عبئًا عليك في المستقبل.)
“انتظر… للحظة واحدة فقط.”
“ادفن والدي بجوار قبر والدتي، وأنا تحت ورشة عملي. إذا أمكن، اجمع رفات أهل مدينة تشون-سايك.”
“للأسف، خططت لاستخدام نفوذك لرفع مكانتي في العشيرة والانتقام لوالدتي من الشيخ غونغ ميو تشون-سايك. أعتقد أنك ظننت أن لدينا مشاعر حقيقية. شجعك والدي، مما جعلك تعتقد أن هناك شيئًا ما. كان كل شيء مرتبًا مسبقًا مع والدي لإغرائك إليّ. من المريح الاعتراف الآن وأنا على وشك الموت.”
(أنا راحلة الآن، لكن أتمنى أن تنساني وتعيش حياة جديدة.)
فيما وراء أنقاض مبنى منهار، وجدت من كنت أبحث عنهم.
“على أي حال، آسفة لاستغلالك. لم تكن لدي مشاعر تجاهك، لكنك كنت أداة رائعة لإبعاد الحشرات المزعجة.”
عندها، نظرت إليّ.
(أنا آسفة لقول هذا. لكن بقولي هذا، آمل أن تنساني وتجد السعادة مع شخص جديد.)
“يبدو أننا الوحيدون الذين يمكنهم النجاة. ولكن عندما تحدثت مع السيد يونغ-هون للتو، قال إن موته محقق. لذا بيننا، فقط أبي، أنا، السيد تشونغ مون، وأنت يا عزيزي يمكننا الهروب على دمية النحلة. ولكن بالنظر إلى حالة الدمية، ستنكسر بعد نقل واحد.”
“…لماذا تبكي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن نصفها السفلي مفقود.
(لا تبكِ.)
الفصل 111: اللوتس (19)
“…كان هناك الكثير الذي لم يعجبني فيك. لم تستطع حتى صنع الأدوات…”
“ادفن والدي بجوار قبر والدتي، وأنا تحت ورشة عملي. إذا أمكن، اجمع رفات أهل مدينة تشون-سايك.”
(كان هناك الكثير مما أردت أن أفعله معك…)
كانت هناك عدة ثقوب في معدته.
“أنت غريب المشاعر بدون سبب. توقف عن بكائك. أكره الرجال غير الرجوليين.”
واصلت تقيؤ الدم.
(أنا آسفة لرحيلي أولاً. لا تبكِ.)
كان تشونغ مون ريونغ ميتًا والخشب الدموي ينبت في جميع أنحاء جسده.
“الآن… يمكنني… مقابلة والدتي…”
“انتظر… للحظة واحدة فقط.”
(أمام والدتي، أردت أن أقطع نذري لك.)
“وما أهمية ذلك! ألا يجب علينا على الأقل الانتقام لأهل مدينة تشون-سايك!”
تحولت نيتها الوردية إلى زهرة، وغمرتني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا عن… الآخرين…؟’
“حسنًا، وداعًا… أيها المتدرب سيو”
لا، من كل مسام جسدي.
(أتمنى أن أكون معك مرة أخرى. سيو أورابوني.)
الفصل 111: اللوتس (19)
تقطير، تقطير… لا أستطيع الرؤية من خلال دموعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطاقتي الداخلية المستعادة، استدعيت السيف عديم الشكل وأمسكته في يدي.
أصبح جسدها باردًا.
تسربت لعنات سوداء من تعويذة روح الين الشبَحِية.
مع تبدد نية هيانغ-هوا، توقف تنفسها.
الناجون الوحيدون هم المتدربون.
سرعان ما تحولت نيتي الوردية إلى حمراء قانية.
ابتسم كيم يونغ-هون، ممسكًا بنصله المكسور، وخرج من التشكيل الواقي.
مثل الدم الذي يغمر مدينة تشون-سايك، تحولت نيتي إلى اللون الأحمر، مالئة الأجواء المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما تحولت نيتي الوردية إلى حمراء قانية.
ممسكًا بيد هيانغ-هوا الهامدة، تحدثت بصوت مرتعش.
كح، كح! تقيأت دمًا ونهضت.
“انتظر… للحظة واحدة فقط.”
نظرت إليّ بوك هيانغ-هوا.
بطريقة ما، كان لون دموعي أسود.
“أهـ…؟”
لا، ليست الدموع هي السوداء.
كان جسدي كله يؤلمني.
من عيني، فمي، أنفي، أذني، من الفتحات السبع.
أمسكت تعويذة بوك جونغ-هو بجسدي بقوة.
لا، من كل مسام جسدي.
ومع ذلك، ضحك تشونغ مون ريونغ بمرارة وتحدث.
تسربت لعنات سوداء من تعويذة روح الين الشبَحِية.
كانت هناك عدة ثقوب في معدته.
وقفت.
ربما اعتبر جهودنا كصراع أخير للحشرات.
بطاقتي الداخلية المستعادة، استدعيت السيف عديم الشكل وأمسكته في يدي.
وصلت رائحة الدم المألوفة إلى أنفي، وسرعان ما ظهرت مدينة تشون-سايك في الأفق مرة أخرى.
“سأنتزع… قلبه.”
يجب أن أعود إلى مدينة تشون-سايك!
بدموع ممزوجة بلعنات سوداء تتدفق على وجهي، استدرت وحلقت فوق مدينة تشون-سايك.
(أنا آسفة لرحيلي أولاً. لا تبكِ.)
كانت يداه ترتجفان وهو يلمس بطنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
