لستُ سمكةً مُصطادة
بعد افتراقي عن أخي، توجهت للقاء لي آن.
“شعرتُ أن عليّ أن أذكرك… السمكة التي اصطدتها لم تكن ملكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك التزمت الصمت وجلستُ بهدوء في وضعية التأمل، محبوس الأنفاس حتى لا أقطع صفاءها.
لم أعرف ما الذي جعلني أفكر بها فجأة، لكن ربما أردت رؤية الشخص الوحيد الذي يفهمني أكثر من أيّ أحد.
أومأ العجوز ببطء. كان يعرف أخي جيدًا.
كانت لي آن غارقة في التدريب بجدٍّ كعادتها. دائمًا ما تتدرّب بلا توقف.
“لماذا أنت هنا؟”
“ظننتُ أنني شردتُ لحظة فحسب!”
صورتها تلك تذكّرني بنفسي قبل أن أستخدم تقنية الانحدار العظيم، حين كنت أجمع المواد وأسعى بلا كللٍ نحو هدف واحد.
أشرقت بابتسامةٍ واسعة وأجابت:
لم تنتبه إلى وجودي إلا متأخرة، بعد وقت طويل من انهماكها.
“هل تُفكّر في استرجاع كل شيء الآن بعد عودة أخي؟”
ثم قلتُ بهدوء:
“السيد الشاب! متى وصلت؟”
شعرتُ أنها دخلت حالة فقدان الذات.
“منذ قليل.”
ابتسمت وأجبتها بهدوء:
“كما ارتفع فن السيف الشاهق إلى النجوم الثمانية، عليكِ أن تتعاملي معه بحذر. قوته الآن ليست كما كانت.”
ارتسمت الدهشة على وجهها، ثم قالت بخفة:
“ماذا لو كنتَ قاتلًا مأجورًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنتُ أستذكر اليوم الأول الذي التقيتُك فيه هنا.”
ابتسمت وأجبتها بهدوء:
“لقتلتكِ حوالي عشرين مرة.”
ثم خطّ علامة ثانية بعد منتصف الخط قليلًا.
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحبت سيفي، وتقدمت بخطوة.
“حتى كأصدقاء أو أعداء، نحن أصدقاء. وفي الحياة أو الموت، نحن أحياء. لكن القرب المفرط من شخص قد يكون عبئًا. لا أستطيع الاعتناء به إلى النهاية، غير أنني إن وجدته يقترب مجددًا… فسأقبله.”
“لنقل إذن إننا سنُقلّل تلك العشرين مرة إلى تسع عشرة.”
“حسنا!”
صورتها تلك تذكّرني بنفسي قبل أن أستخدم تقنية الانحدار العظيم، حين كنت أجمع المواد وأسعى بلا كللٍ نحو هدف واحد.
اتسعت عينا لي آن ببريقٍ عميق، إذ أدركت أنني على وشك أن أُريها فن السيف الشاهق.
“حاضر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقدان الذات؟ أتقول إنني… كنت في تلك الحالة؟”
“شكراً لك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مضى زمن منذ آخر مرة عرضتُ فيها التقنية كاملة. ولم أُخفف من مستواي، بل كشفت لها كل شيء كما هو، في مرحلة النجوم العشرة العظيمة.
ابتسمتُ بصوتٍ منخفض:
صحيح أن الفرق بين تلك المرحلة وبين مستواي الحالي شاسع، لكن إدراكها لذلك يعتمد على مقدار بصيرتها. ومدى ما تستوعبه سيحدد إنجازها القادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حين أنهيت العرض من البداية إلى النهاية، وقفت لي آن ساكنة، غارقة في أعماق التفكير.
“لكن… كل ما فعلته أنني شاهدتك تؤدي الحركات. كيف حدث هذا؟”
شعرتُ أنها دخلت حالة فقدان الذات.
ارتعش صوتها:
“بعد أن قابلتُ أخي وعدتُ، شعرتُ بقلقٍ عظيم. أتدرين مَن خطر ببالي حينها؟ أنتِ. لهذا أنا طيب معك.”
لذلك التزمت الصمت وجلستُ بهدوء في وضعية التأمل، محبوس الأنفاس حتى لا أقطع صفاءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرتُ مبتسمًا:
مرّت ساعات طويلة.
“بلى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لي آن، لا تجعلي حياتك تتمحور فقط حول فنون القتال.”
خلالها، انشغلتُ بالتدرّب على تقنية حماية جسد الشيطان السماوي، بينما تركتها تغوص في تجربتها.
فتحت عينيها بارتباك، ونظرت حولها.
لم أعرف ما الذي جعلني أفكر بها فجأة، لكن ربما أردت رؤية الشخص الوحيد الذي يفهمني أكثر من أيّ أحد.
وبعد ست ساعات كاملة، شعرتُ بوعيها يعود.
“بالكاد. أهذا شيء يفرحك هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تهانينا، لي آن…
“لكن… ما علاقتنا حقًا؟ أنا مجرد مرافقة مقاتلة. لماذا تُعاملني بهذا اللطف؟”
ست ساعات من فقدان الذات ليست أمرًا يحدث كثيرًا في حياة فنان قتالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك التزمت الصمت وجلستُ بهدوء في وضعية التأمل، محبوس الأنفاس حتى لا أقطع صفاءها.
رفعتُ سيفي ورسمت خطًا آخر قرب النهاية:
فتحت عينيها بارتباك، ونظرت حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرتُ إليها بسيفي:
“السيد الشاب؟”
“كيف كانت تجربتك الأولى مع فقدان الذات؟”
“فقدان الذات؟ أتقول إنني… كنت في تلك الحالة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ رأسه بتنهيدة، ثم قال:
“بلى.”
ترددت قليلًا، ثم قالت:
“أول شيطان دمار سيلقاه على الأرجح هو شيطان الابتسامة الشريرة. استعد له.”
هزّت رأسها بدهشة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ظننتُ أنني شردتُ لحظة فحسب!”
أومأ العجوز ببطء. كان يعرف أخي جيدًا.
“مقارنةً بحياتنا كلها، ست ساعات لا تساوي سوى لحظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعتُ عيني نحوه بجدية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيناها بصدمة:
“ست ساعات؟!”
اتسعت عينا لي آن ببريقٍ عميق، إذ أدركت أنني على وشك أن أُريها فن السيف الشاهق.
أشرتُ إليها بسيفي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أريني الآن فن السيف الشاهق.”
“تبقّى لي ثلاثة إذن. سأستعملها بحذر.”
“حاضر!”
“لنرَ إذن… إن أتى إليّ أولًا، كما تقول.”
أدّت التقنية أمامي، وكانت النتيجة مذهلة. فقد وصل سيفها إلى مستوى النجوم الثمانية العظيمة!
صمت لحظة، ثم غرس سيفه في غمده.
“ظننتُ أنني شردتُ لحظة فحسب!”
شهقت بدهشة:
“لكن… كل ما فعلته أنني شاهدتك تؤدي الحركات. كيف حدث هذا؟”
اتسعت عيناها بصدمة:
“أتظنين أن المشاهدة وحدها تكفي؟ هذا ثمرة تعبكِ المتواصل. كل جهدٍ بذلتيه حتى الآن انفجر وازدهر في تلك الساعات الست.”
مضى زمن منذ آخر مرة عرضتُ فيها التقنية كاملة. ولم أُخفف من مستواي، بل كشفت لها كل شيء كما هو، في مرحلة النجوم العشرة العظيمة.
“كما ارتفع فن السيف الشاهق إلى النجوم الثمانية، عليكِ أن تتعاملي معه بحذر. قوته الآن ليست كما كانت.”
وضعت يدها على صدرها بشعورٍ يغمرها:
“حاضر!”
“مهما يكن… هذا أشبه بالمعجزة.”
“آه!”
أجبتها بنبرة واقعية:
“لا تنخدعي. تقدّم فنون القتال سريع في البداية، لكن سرعان ما يُصبح أبطأ بكثير. فن السيف الشاهق الذي وصلتِ إليه الآن مجرد بداية، أما بلوغ القمة فقد يستغرق عمرًا كاملًا.”
ارتفعت نبرتها بحزم:
“حتى لو استغرق حياة كاملة، سأحققه حتمًا. السماء منحتني هذه الفرصة، وسأستغلها حتى النهاية.”
ارتجف وجهها بالعاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألستَ قلقًا إذن؟ أن أعود إلى جانبه؟”
ابتسمتُ. هذا ما كنت أريده منها: عزيمةٌ لا تنكسر.
ضحك:
ثم قلتُ بهدوء:
“بدل أن تموتي عشرين مرة، ستموتين مرتين فقط الآن.”
لم أعرف ما الذي جعلني أفكر بها فجأة، لكن ربما أردت رؤية الشخص الوحيد الذي يفهمني أكثر من أيّ أحد.
غمرتها المشاعر، فانحنت أمامي بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرًا لك، أيها السيد الشاب.”
ارتعش صوتها:
“لا حاجة إلى هذه الرسمية بيننا.”
أشرقت بابتسامةٍ واسعة وأجابت:
“لكن… كل ما فعلته أنني شاهدتك تؤدي الحركات. كيف حدث هذا؟”
ترددت قليلًا، ثم قالت:
“لكن… ما علاقتنا حقًا؟ أنا مجرد مرافقة مقاتلة. لماذا تُعاملني بهذا اللطف؟”
“هذا أكثر من كافٍ.”
ابتسمتُ بصوتٍ منخفض:
“لأنكِ ألقيتِ بنفسك لحمايتي. هكذا بدأ كل شيء.”
“والآن… هنا.”
ارتعش صوتها:
“من يدري… أين ستتحرك هذه العلامة في المرة القادمة.”
“السيد الشاب…”
“حتى لو استغرق حياة كاملة، سأحققه حتمًا. السماء منحتني هذه الفرصة، وسأستغلها حتى النهاية.”
“بعد أن قابلتُ أخي وعدتُ، شعرتُ بقلقٍ عظيم. أتدرين مَن خطر ببالي حينها؟ أنتِ. لهذا أنا طيب معك.”
أجبتها بنبرة واقعية:
ارتجف وجهها بالعاطفة.
“أتظنين أن المشاهدة وحدها تكفي؟ هذا ثمرة تعبكِ المتواصل. كل جهدٍ بذلتيه حتى الآن انفجر وازدهر في تلك الساعات الست.”
“بعد أن قابلتُ أخي وعدتُ، شعرتُ بقلقٍ عظيم. أتدرين مَن خطر ببالي حينها؟ أنتِ. لهذا أنا طيب معك.”
قلتُ ممازحًا:
“لكن… ما علاقتنا حقًا؟ أنا مجرد مرافقة مقاتلة. لماذا تُعاملني بهذا اللطف؟”
“واستخدَمتِ الآن اثنين من أسئلتك الخمسة.”
أشرقت بابتسامةٍ واسعة وأجابت:
“أنا قلق… طبعًا.”
كنا قد اتفقنا أن تسألني عن سبب طيبتي معها خمس مرات فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت بخفة:
مضى زمن منذ آخر مرة عرضتُ فيها التقنية كاملة. ولم أُخفف من مستواي، بل كشفت لها كل شيء كما هو، في مرحلة النجوم العشرة العظيمة.
“تبقّى لي ثلاثة إذن. سأستعملها بحذر.”
“بالكاد. أهذا شيء يفرحك هكذا؟”
ابتسمتُ:
“أول شيطان دمار سيلقاه على الأرجح هو شيطان الابتسامة الشريرة. استعد له.”
“كما ارتفع فن السيف الشاهق إلى النجوم الثمانية، عليكِ أن تتعاملي معه بحذر. قوته الآن ليست كما كانت.”
“حسنا، أيها السيد الشاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت في داخلي. لي آن… لهذا السبب أنتِ مختلفة. لأنكِ تومئين برأسك هكذا بجانبي، بابتسامة صافية، رغم أنكِ ذكية بما يكفي لتملكي قراراتك الخاصة. شخص مثلك يتمنى الجميع وجوده في حياته مرة واحدة على الأقل.
أومأت بثقة:
ارتجف وجهها بالعاطفة.
“حسنا، أيها السيد الشاب.”
“بعد أن قابلتُ أخي وعدتُ، شعرتُ بقلقٍ عظيم. أتدرين مَن خطر ببالي حينها؟ أنتِ. لهذا أنا طيب معك.”
ثم قلتُ لها بنبرة أكثر رفقًا:
“لي آن، لا تجعلي حياتك تتمحور فقط حول فنون القتال.”
“أتظنين أن المشاهدة وحدها تكفي؟ هذا ثمرة تعبكِ المتواصل. كل جهدٍ بذلتيه حتى الآن انفجر وازدهر في تلك الساعات الست.”
اتسعت عيناها بصدمة:
أشرقت بابتسامةٍ واسعة وأجابت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك التزمت الصمت وجلستُ بهدوء في وضعية التأمل، محبوس الأنفاس حتى لا أقطع صفاءها.
“حسنا!”
شعرتُ أنها دخلت حالة فقدان الذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت في داخلي. لي آن… لهذا السبب أنتِ مختلفة. لأنكِ تومئين برأسك هكذا بجانبي، بابتسامة صافية، رغم أنكِ ذكية بما يكفي لتملكي قراراتك الخاصة. شخص مثلك يتمنى الجميع وجوده في حياته مرة واحدة على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تماسكي يا لي آن. لنصعد إلى القمة معًا!
“آه! لقد تجاوزنا المنتصف!”
“لا تنخدعي. تقدّم فنون القتال سريع في البداية، لكن سرعان ما يُصبح أبطأ بكثير. فن السيف الشاهق الذي وصلتِ إليه الآن مجرد بداية، أما بلوغ القمة فقد يستغرق عمرًا كاملًا.”
“أنا قلق… طبعًا.”
“رأيتَ بنفسك دقته في هديته لسيدة السيف ذو الضربة الواحدة. سيحاول أن يمنحك شيئًا أعظم ليكسبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجبتها بنبرة واقعية:
عند عودتي من لقائها، وجدتُ شيطان نصل السماء الدموي ينتظرني، وقد غرس سيف إطفاء السماء في الأرض أمام مقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلت بفتور:
“آه! لقد تجاوزنا المنتصف!”
“لماذا أنت هنا؟”
ابتسم ابتسامة غامضة:
“كنتُ أستذكر اليوم الأول الذي التقيتُك فيه هنا.”
“هل تُفكّر في استرجاع كل شيء الآن بعد عودة أخي؟”
شهقت بدهشة:
“شعرتُ أن عليّ أن أذكرك… السمكة التي اصطدتها لم تكن ملكي.”
“لا حاجة إلى هذه الرسمية بيننا.”
أخرج سيفه ورسم خطًا طويلًا على الأرض.
“لا تنخدعي. تقدّم فنون القتال سريع في البداية، لكن سرعان ما يُصبح أبطأ بكثير. فن السيف الشاهق الذي وصلتِ إليه الآن مجرد بداية، أما بلوغ القمة فقد يستغرق عمرًا كاملًا.”
“عندما التقيتك أول مرة… هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقدان الذات؟ أتقول إنني… كنت في تلك الحالة؟”
“لكن… كل ما فعلته أنني شاهدتك تؤدي الحركات. كيف حدث هذا؟”
ثم خطّ علامة ثانية بعد منتصف الخط قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت بصمت. كان تحليله دقيقًا.
“والآن… هنا.”
ثم قلتُ لها بنبرة أكثر رفقًا:
“لكن… ما علاقتنا حقًا؟ أنا مجرد مرافقة مقاتلة. لماذا تُعاملني بهذا اللطف؟”
أشرتُ مبتسمًا:
ضحك:
“آه! لقد تجاوزنا المنتصف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت في داخلي. لي آن… لهذا السبب أنتِ مختلفة. لأنكِ تومئين برأسك هكذا بجانبي، بابتسامة صافية، رغم أنكِ ذكية بما يكفي لتملكي قراراتك الخاصة. شخص مثلك يتمنى الجميع وجوده في حياته مرة واحدة على الأقل.
ردّ بسخرية:
“بالكاد. أهذا شيء يفرحك هكذا؟”
ارتفعت نبرتها بحزم:
قلت بثقة:
أشرتُ إلى علامة أقصر قليلًا من خطه.
“هذا أكثر من كافٍ.”
“لنرَ إذن… إن أتى إليّ أولًا، كما تقول.”
“… كافٍ؟”
“حتى كأصدقاء أو أعداء، نحن أصدقاء. وفي الحياة أو الموت، نحن أحياء. لكن القرب المفرط من شخص قد يكون عبئًا. لا أستطيع الاعتناء به إلى النهاية، غير أنني إن وجدته يقترب مجددًا… فسأقبله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقدان الذات؟ أتقول إنني… كنت في تلك الحالة؟”
رفعتُ سيفي ورسمت خطًا آخر قرب النهاية:
“لأنكِ ألقيتِ بنفسك لحمايتي. هكذا بدأ كل شيء.”
“للوصول إلى هذا الموضع، يجب أن يكون المرء طفلًا. وبالمناسبة… والدي سيقف هنا تقريبًا.”
فتحت عينيها بارتباك، ونظرت حولها.
أشرتُ إلى علامة أقصر قليلًا من خطه.
“من يدري… أين ستتحرك هذه العلامة في المرة القادمة.”
ضحك:
“منذ قليل.”
“لماذا أنت بارع في الكلام هكذا؟ هل تقضي الليل كلّه تفكر بما ستقوله غدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت سيفي، وتقدمت بخطوة.
“وفّر هذا الكلام عندما أزورك. لا في يوم يقتحم فيه شيخ مقري فجأة.”
“بدل أن تموتي عشرين مرة، ستموتين مرتين فقط الآن.”
هزّ رأسه بتنهيدة، ثم قال:
“أتيتُ لأحدثك عن السيد الشاب الأول.”
“ماذا لو كنتَ قاتلًا مأجورًا؟”
“تفضل.”
“أول شيطان دمار سيلقاه على الأرجح هو شيطان الابتسامة الشريرة. استعد له.”
“وفّر هذا الكلام عندما أزورك. لا في يوم يقتحم فيه شيخ مقري فجأة.”
مضى زمن منذ آخر مرة عرضتُ فيها التقنية كاملة. ولم أُخفف من مستواي، بل كشفت لها كل شيء كما هو، في مرحلة النجوم العشرة العظيمة.
أومأت بصمت. كان تحليله دقيقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك، أيها السيد الشاب.”
اتسعت عينا لي آن ببريقٍ عميق، إذ أدركت أنني على وشك أن أُريها فن السيف الشاهق.
في حياتي السابقة، كان أقوى حلفاء أخي ثلاثة: بوذا الشيطاني، وشيطان نصل السماء الدموي، وشيطان الابتسامة الشريرة.
“آه!”
وها قد تغيّرت بعض المسارات بالفعل… فهل سيتغير مصير أخي أيضًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استرسل شيطان النصل:
“اعتدتُ أن أكون الأقرب إليه، لكن تلك المكانة سيأخذها شيطان الابتسامة الشريرة الآن. أتوقع أن يلتقي جميع شياطين الدمار عداي، مع تغيّر الترتيب فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألستَ قلقًا إذن؟ أن أعود إلى جانبه؟”
ثم نظر إلي بتمعن:
“من يدري… أين ستتحرك هذه العلامة في المرة القادمة.”
“ألستَ قلقًا إذن؟ أن أعود إلى جانبه؟”
ردّ بسخرية:
سكتُّ لحظة قبل أن أجيبه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعتُ عيني نحوه بجدية:
“أنا قلق… طبعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لي آن، لا تجعلي حياتك تتمحور فقط حول فنون القتال.”
رفعتُ عيني نحوه بجدية:
“السيد الشاب؟”
“رأيتَ بنفسك دقته في هديته لسيدة السيف ذو الضربة الواحدة. سيحاول أن يمنحك شيئًا أعظم ليكسبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أعرف ما الذي جعلني أفكر بها فجأة، لكن ربما أردت رؤية الشخص الوحيد الذي يفهمني أكثر من أيّ أحد.
أومأ العجوز ببطء. كان يعرف أخي جيدًا.
“أتظنين أن المشاهدة وحدها تكفي؟ هذا ثمرة تعبكِ المتواصل. كل جهدٍ بذلتيه حتى الآن انفجر وازدهر في تلك الساعات الست.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألستَ قلقًا إذن؟ أن أعود إلى جانبه؟”
تابعتُ بحزم:
“ماذا لو كنتَ قاتلًا مأجورًا؟”
“أتمنى ألا تذهب. مهما كان ما يعرضه، أخبرني، وسأُقدّم ما هو أفضل. لسنا في سن العشرين لنتحدث عن الولاء الأعمى. لكنني أستطيع أن أضمن لك أنني سأراهن بكل شيء للاحتفاظ بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أريني الآن فن السيف الشاهق.”
صمت لحظة، ثم غرس سيفه في غمده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألستَ قلقًا إذن؟ أن أعود إلى جانبه؟”
“لنرَ إذن… إن أتى إليّ أولًا، كما تقول.”
كانت لي آن غارقة في التدريب بجدٍّ كعادتها. دائمًا ما تتدرّب بلا توقف.
قبل أن يغادر، نظر إلى الخطوط المرسومة على الأرض.
حين أنهيت العرض من البداية إلى النهاية، وقفت لي آن ساكنة، غارقة في أعماق التفكير.
“من يدري… أين ستتحرك هذه العلامة في المرة القادمة.”
اتسعت عيناها بصدمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك التزمت الصمت وجلستُ بهدوء في وضعية التأمل، محبوس الأنفاس حتى لا أقطع صفاءها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات