سقوط واحد (الجزء الثاني)
لم تمنع دهشة فلوريا من استخدام عقلها أيضًا. خوفًا من أن يسرق عدوهم قوة تعاويذهم مرة أخرى، استخدمت فلوريا سحر الأرض لتغيير شكل الأرضية لصالح ليث، جاعلةً إياها زلقة حيث كان ريزو ووعرة حيث كان ليث، مما منح صديقها موطئ قدم أفضل.
استغل ليث تلك الثغرة لينتقل آنيا ويظهر أمامها، مُنتزعًا الكرة من صدرها بيده اليسرى، وساحقًا رأسها كحبة عنب بيده اليمنى. بدون إرادة الملك، لم تكن هناك حاجة لتفادي انفجار قوة الحياة، لذا استطاع أن ينفث سيلًا من لهيب الأصل اجتاح الجثة وأخمد الانفجار.
أحيانًا كانت تُحدث نتوءات صغيرة في أماكن توقعها لتحرك الأودي، مما جعله يكاد يتعثر أكثر من مرة. كان قتال ثلاثة ضد واحد بدون المصفوفة الخضراء أمرًا صعبًا على ريزو.
استحضره مجددًا، لكن قبل أن يكتمل، انتُزع النصل الأبدي من يديه، ثم رأسه بسرعة. عرف ليث ما سيحدث، فخرج مسرعًا من المصفوفة بينما فُجّرت قوة حياة ريزو المتبقية لإتاحة الوقت الكافي لخروج الأودي التالي.
استحضره مجددًا، لكن قبل أن يكتمل، انتُزع النصل الأبدي من يديه، ثم رأسه بسرعة. عرف ليث ما سيحدث، فخرج مسرعًا من المصفوفة بينما فُجّرت قوة حياة ريزو المتبقية لإتاحة الوقت الكافي لخروج الأودي التالي.
لقد ركزت تعويذة الفوضى الخاصة بها على رونة واحدة بالقرب من إحدى عقد الطاقة في المصفوفة، مما أدى إلى إثارة تأثير الدومينو الذي لم يكن التشكيل السحري المتعثر بالفعل قادرًا على تحمله.
“أحتاج للراحة، آسف.” انزلق سولوس إلى إصبع ليث، وعادت مبدل الجلد إلى جسده. بين تجربتها مع الموت وضعف جسدها، تفاجأ ليث بصمودها كل هذا الوقت.
إنها علامة جيدة. في المرة الأولى التي تعرّض فيها هذا الشذوذ للضيق، كان العمود أسود، كعمود شيطان. الآن، هناك أيضًا عمود فضي، وهذا يعتمد على الأرجح على أنه ليس وحشًا من الناحية الفنية، ولم نرَ العمود مرتبطًا بالبشر قط.
شكر سولوس من أعماق قلبه وهو يُلقي بسيلٍ متواصلٍ من نيران الأصل على المصفوفة الخضراء. مع اختفاء الانفجار واكتمال تشكّل جسد فيغا، كان التشكيل السحري قد تداعى.
“ريزو، أيها الأحمق اللعين!” قالت فيغا، وهي تُخرج عصاها السحرية من حلقتها البعدية. بفضل تأثيرات تضخيم قوة المصفوفة، ملأت تعويذتها من المستوى الثالث الغرفة بشظايا جليدية بحجم إنسان، مما منع فريستها من الهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لسالارك ظهر كوحش ملطخ بالدماء، وبالنسبة لتيريس ظهر كإمرأة حامل، وبالنسبة لليجاين ظهر كشجرة العالم.
استخدمت فلوريا تعويذتها الأرضية من المستوى الرابع، جدار المد، لجعل الأرض أمامها وأمام حلفائها ترتفع مثل الموجة، مما منح ليث الوقت الكافي للحصول على نفس كامل من الانتعاش.
كلا الهجينين في صراع داخلي حول طبيعتهما، ويواجهان صعوبة في تقبّل التغييرات التي لا يزالان يمرّان بها. ومع ذلك، بينما تُحرّك الأنثى مشاعرها ويُعيقها فقدان ذاكرتها، فإن الذكر يُصبح في عداد المفقودين تقريبًا.
سخر فيجا من محاولات الأنثى القبيحة لكسب الوقت، واستحضرت وابلًا من الشظايا تلو الأخرى، في هجوم مستمر سرعان ما جعل الحماية السحرية على وشك الانهيار.
لم تكن تهتم بكمية المانا المتبقية في المفاعل، كل ما يهمها هو نجاتها. فكّر ليث في خياراته، محاولًا إيجاد مخرج من هذا المأزق.
لم تكن تهتم بكمية المانا المتبقية في المفاعل، كل ما يهمها هو نجاتها. فكّر ليث في خياراته، محاولًا إيجاد مخرج من هذا المأزق.
“إنه أكثر من ذلك.” تجسد موغار في وسط حراسه، وظهر لكل واحد منهم في الشكل الذي اتخذه عندما التقوا بوعي الكوكب لأول مرة.
يا إلهي، هذه تعويذة تستحق اسم “رماح كش ملك”. لا أستطيع الالتفاف بسبب المصفوفة، ولأن التعويذة الهجومية تغطي الغرفة بأكملها، فلا مكان لي لأتفاداها. أستطيع تحمل موجة أو اثنتين، لكنني سأموت قبل أن أصل إلى ذلك الساحر المجنون بوقت طويل. فكّر.
استغل ليث تلك الثغرة لينتقل آنيا ويظهر أمامها، مُنتزعًا الكرة من صدرها بيده اليسرى، وساحقًا رأسها كحبة عنب بيده اليمنى. بدون إرادة الملك، لم تكن هناك حاجة لتفادي انفجار قوة الحياة، لذا استطاع أن ينفث سيلًا من لهيب الأصل اجتاح الجثة وأخمد الانفجار.
شاركته كويلّا رأيه، ولكن بينما كان ليث يُخاطر بحياته، بذلت هي قصارى جهدها لدراسة مصفوفة إرادة الملك. لم تكن كويلّا حارسة، لكنها كانت تعرف تعويذة كشف المصفوفة وكيفية عمل التشكيلات السحرية.
“أحتاج للراحة، آسف.” انزلق سولوس إلى إصبع ليث، وعادت مبدل الجلد إلى جسده. بين تجربتها مع الموت وضعف جسدها، تفاجأ ليث بصمودها كل هذا الوقت.
كانت تعرف أيضًا رونية أكثر بكثير من فلوريا، وخاصةً تلك التي استخدمها الأودي بفضل دراستها الدقيقة لاكتشافاتهم السحرية. بعد رؤيتها للمصفوفة الخضراء تُستخدم مرارًا وتكرارًا، وكيف أثرت الرونية المفقودة على عملها، أصبحت لديها فكرة جيدة عن كيفية إيقاف الهجوم.
شكر سولوس من أعماق قلبه وهو يُلقي بسيلٍ متواصلٍ من نيران الأصل على المصفوفة الخضراء. مع اختفاء الانفجار واكتمال تشكّل جسد فيغا، كان التشكيل السحري قد تداعى.
لقد ركزت تعويذة الفوضى الخاصة بها على رونة واحدة بالقرب من إحدى عقد الطاقة في المصفوفة، مما أدى إلى إثارة تأثير الدومينو الذي لم يكن التشكيل السحري المتعثر بالفعل قادرًا على تحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لسالارك ظهر كوحش ملطخ بالدماء، وبالنسبة لتيريس ظهر كإمرأة حامل، وبالنسبة لليجاين ظهر كشجرة العالم.
انهار هيكلها، فعادت تعويذة المستوى الخامس المذكورة أعلاه إلى تعويذة المستوى الثالث المتوسطة. عندما أدرك فيغا أنه على الرغم من بقاء إرادة الملك قائمة، إلا أن آثارها قد اختفت تمامًا، كان الأوان قد فات.
استغل ليث تلك الثغرة لينتقل آنيا ويظهر أمامها، مُنتزعًا الكرة من صدرها بيده اليسرى، وساحقًا رأسها كحبة عنب بيده اليمنى. بدون إرادة الملك، لم تكن هناك حاجة لتفادي انفجار قوة الحياة، لذا استطاع أن ينفث سيلًا من لهيب الأصل اجتاح الجثة وأخمد الانفجار.
استغل ليث تلك الثغرة لينتقل آنيا ويظهر أمامها، مُنتزعًا الكرة من صدرها بيده اليسرى، وساحقًا رأسها كحبة عنب بيده اليمنى. بدون إرادة الملك، لم تكن هناك حاجة لتفادي انفجار قوة الحياة، لذا استطاع أن ينفث سيلًا من لهيب الأصل اجتاح الجثة وأخمد الانفجار.
حسنًا، كان ذلك مثيرًا للاهتمام. قال سالارك. “أعتقد أن الرحلة كانت تستحق العناء.
بينما كان الأودي التالي لا يزال يتشكل، انتزع ليث قلبها قبل أن يطلق دفقة جديدة من النيران. استمر في قتلهم بلا توقف، رغم شعوره بأن هناك خطبًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاركته كويلّا رأيه، ولكن بينما كان ليث يُخاطر بحياته، بذلت هي قصارى جهدها لدراسة مصفوفة إرادة الملك. لم تكن كويلّا حارسة، لكنها كانت تعرف تعويذة كشف المصفوفة وكيفية عمل التشكيلات السحرية.
سواءٌ أكان مُنشِّطًا أم لا، لم يسبق له استخدام نيران الأصل بهذا القدر من قبل، وغرائزه كانت تُلحُّ عليه بالتوقف. كانت قوة حياته على وشك التعرّض لمزيد من الضرر.
“إنه أكثر من ذلك.” تجسد موغار في وسط حراسه، وظهر لكل واحد منهم في الشكل الذي اتخذه عندما التقوا بوعي الكوكب لأول مرة.
“أرجوك، ارحمنا!” قالت غونا عندما جاء دورها. “أنت تقتل عرقًا بأكمله. هذه إبادة جماعية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ريزو، أيها الأحمق اللعين!” قالت فيغا، وهي تُخرج عصاها السحرية من حلقتها البعدية. بفضل تأثيرات تضخيم قوة المصفوفة، ملأت تعويذتها من المستوى الثالث الغرفة بشظايا جليدية بحجم إنسان، مما منع فريستها من الهرب.
كان رد ليث هو تمزيقها إربًا قبل أن يتراجع لتجنب الانفجار. كانت عيناه ضبابيتين وقوته تتلاشى، ومع ذلك لم يجرؤ على التوقف عن عمله.
ترجمة: العنكبوت
كان الأودي وحده هو من يستطيع أن يرى أنه مع موت المزيد منهم، تركزت العيون في الغرفة في نقطة واحدة حتى اتخذوا شكلاً ماديًا أصبح أقرب فأقرب حتى شعروا بأنفاسه على أعناقهم.
شكر سولوس من أعماق قلبه وهو يُلقي بسيلٍ متواصلٍ من نيران الأصل على المصفوفة الخضراء. مع اختفاء الانفجار واكتمال تشكّل جسد فيغا، كان التشكيل السحري قد تداعى.
كانت الأيدي السوداء قد اختفت عندما تم تبديد أرواح الموتى بواسطة مجموعة إرادة الملك، ولكن الآن أصبح وعي موغار جاهزًا لاستلام جائزتها، ولم يتبق سوى الظلام القادم من ليث خلفه.
“أعتقد أن العمودين يعنيان أن طبيعته أصبحت أكثر استقرارًا، ولم يعد يضيع بين الأنواع، بل يولد جنسًا خاصًا به.” أجاب ليجاين.
كل ولادة قسرية استنزفت مانا المفاعل حتى لم يبقَ شيء. بدون غذائه، توقفت كتلة اللحم أمام ليث عن الالتواء مع تقدم الزمن أخيرًا، وطالبت بحصتها من الأودي.
لم تكن تهتم بكمية المانا المتبقية في المفاعل، كل ما يهمها هو نجاتها. فكّر ليث في خياراته، محاولًا إيجاد مخرج من هذا المأزق.
لقد ذبل جسدهم الجماعي وتقدم في السن حتى تحولوا جميعًا إلى غبار.
استخدمت فلوريا تعويذتها الأرضية من المستوى الرابع، جدار المد، لجعل الأرض أمامها وأمام حلفائها ترتفع مثل الموجة، مما منح ليث الوقت الكافي للحصول على نفس كامل من الانتعاش.
حينها فقط اختفى موغار. أخيرًا، أُصلح خطأه، ومع مرور الوقت، من كل ذلك الموت، ستزدهر الحياة من جديد. ومع اختفائه، اختفى كلٌّ من العمود الفضي والعمود الأسود، تاركًا ليث في هيئته البشرية.
كان الأودي وحده هو من يستطيع أن يرى أنه مع موت المزيد منهم، تركزت العيون في الغرفة في نقطة واحدة حتى اتخذوا شكلاً ماديًا أصبح أقرب فأقرب حتى شعروا بأنفاسه على أعناقهم.
حسنًا، كان ذلك مثيرًا للاهتمام. قال سالارك. “أعتقد أن الرحلة كانت تستحق العناء.
كانت تعرف أيضًا رونية أكثر بكثير من فلوريا، وخاصةً تلك التي استخدمها الأودي بفضل دراستها الدقيقة لاكتشافاتهم السحرية. بعد رؤيتها للمصفوفة الخضراء تُستخدم مرارًا وتكرارًا، وكيف أثرت الرونية المفقودة على عملها، أصبحت لديها فكرة جيدة عن كيفية إيقاف الهجوم.
“حقًا؟ أعتقد أن القتال كان رائعًا أيضًا، ولكن من محاربٍ مولعٍ بالمعارك مثلك، كنت أتوقع الكثير من الانتقادات لهذا المسكين.” قال تايريس. “كما أن الجزء الوحيد الفعال في خطة الأودي هو التمكن من إخفاء أنفسهم عنا. سواءً كانوا متفاعلين أم لا، لما كانت لديهم أي فرصة.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان رد ليث هو تمزيقها إربًا قبل أن يتراجع لتجنب الانفجار. كانت عيناه ضبابيتين وقوته تتلاشى، ومع ذلك لم يجرؤ على التوقف عن عمله.
“أنا لا أتحدث عن القتال، مع أنني أعترف أنه كان جيدًا جدًا. كنت أشير إلى رفيق الشذوذ وهو يتحدث مع موغار. نادرًا ما يخاطب غير الحراس. بالمناسبة، ما رأيك في معنى العمودين؟” سألت وهي تنظر إلى ليجاين.
لقد ذبل جسدهم الجماعي وتقدم في السن حتى تحولوا جميعًا إلى غبار.
إنها علامة جيدة. في المرة الأولى التي تعرّض فيها هذا الشذوذ للضيق، كان العمود أسود، كعمود شيطان. الآن، هناك أيضًا عمود فضي، وهذا يعتمد على الأرجح على أنه ليس وحشًا من الناحية الفنية، ولم نرَ العمود مرتبطًا بالبشر قط.
حينها فقط اختفى موغار. أخيرًا، أُصلح خطأه، ومع مرور الوقت، من كل ذلك الموت، ستزدهر الحياة من جديد. ومع اختفائه، اختفى كلٌّ من العمود الفضي والعمود الأسود، تاركًا ليث في هيئته البشرية.
“أعتقد أن العمودين يعنيان أن طبيعته أصبحت أكثر استقرارًا، ولم يعد يضيع بين الأنواع، بل يولد جنسًا خاصًا به.” أجاب ليجاين.
انهار هيكلها، فعادت تعويذة المستوى الخامس المذكورة أعلاه إلى تعويذة المستوى الثالث المتوسطة. عندما أدرك فيغا أنه على الرغم من بقاء إرادة الملك قائمة، إلا أن آثارها قد اختفت تمامًا، كان الأوان قد فات.
“إنه أكثر من ذلك.” تجسد موغار في وسط حراسه، وظهر لكل واحد منهم في الشكل الذي اتخذه عندما التقوا بوعي الكوكب لأول مرة.
“أنا لا أتحدث عن القتال، مع أنني أعترف أنه كان جيدًا جدًا. كنت أشير إلى رفيق الشذوذ وهو يتحدث مع موغار. نادرًا ما يخاطب غير الحراس. بالمناسبة، ما رأيك في معنى العمودين؟” سألت وهي تنظر إلى ليجاين.
بالنسبة لسالارك ظهر كوحش ملطخ بالدماء، وبالنسبة لتيريس ظهر كإمرأة حامل، وبالنسبة لليجاين ظهر كشجرة العالم.
كان الأودي وحده هو من يستطيع أن يرى أنه مع موت المزيد منهم، تركزت العيون في الغرفة في نقطة واحدة حتى اتخذوا شكلاً ماديًا أصبح أقرب فأقرب حتى شعروا بأنفاسه على أعناقهم.
كلا الهجينين في صراع داخلي حول طبيعتهما، ويواجهان صعوبة في تقبّل التغييرات التي لا يزالان يمرّان بها. ومع ذلك، بينما تُحرّك الأنثى مشاعرها ويُعيقها فقدان ذاكرتها، فإن الذكر يُصبح في عداد المفقودين تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأيدي السوداء قد اختفت عندما تم تبديد أرواح الموتى بواسطة مجموعة إرادة الملك، ولكن الآن أصبح وعي موغار جاهزًا لاستلام جائزتها، ولم يتبق سوى الظلام القادم من ليث خلفه.
“يظل يعيش في الماضي، يحمل عبئًا يثقل كاهله مهما كان اختياره. ولهذا السبب لا يزال يحمل علامة الفظائع.”
كان الأودي وحده هو من يستطيع أن يرى أنه مع موت المزيد منهم، تركزت العيون في الغرفة في نقطة واحدة حتى اتخذوا شكلاً ماديًا أصبح أقرب فأقرب حتى شعروا بأنفاسه على أعناقهم.
ترجمة: العنكبوت
لم تمنع دهشة فلوريا من استخدام عقلها أيضًا. خوفًا من أن يسرق عدوهم قوة تعاويذهم مرة أخرى، استخدمت فلوريا سحر الأرض لتغيير شكل الأرضية لصالح ليث، جاعلةً إياها زلقة حيث كان ريزو ووعرة حيث كان ليث، مما منح صديقها موطئ قدم أفضل.
لقد ذبل جسدهم الجماعي وتقدم في السن حتى تحولوا جميعًا إلى غبار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات