You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الإمبراطور 195

إيولين (4)

إيولين (4)

1111111111

تنبأ كوار بنصره ما إن شعر بالصدمة الثقيلة حين ضرب ديلموند بالمطرقة. لقد نجحت ضربته وأحدثت جرحًا قاتلًا يفترض أن يحطم الأعضاء الداخلية لديلموند—أو على الأقل هذا ما ظنه.
لكن كوار، الذي كان على وشك أن يقذف بجسد ديلموند في الهواء، أدرك متأخرًا أن صدره كان يبتل بسائل دافئ. وفي اللحظة التي خفض فيها رأسه ليتفقد الأمر، شعر بإحساس غريب ومقزز من الاغتراب. تحسس صدره قليلًا، ثم أمسك بلسانه المرتجف.

“أعرف.”

انفجر صراخ وحشي حين أدرك أن فكّه السفلي لم يعد متصلًا بوجهه. ارتجف كوار من الإحساس المروع بلسانه الذي كان يرتعش من الصدمة.

في منتصف البحيرة كانت إيولين غارقة بلا حراك.

حاول ديلموند أن يلتقط أنفاسه بصعوبة بالغة. فبدلًا من تفادي هجوم كوار، اختار أن يتحمل الصدمة القادمة بينما كان يلوّح بمطرقته؛ لم يكن أمامه خيار سوى إنهاء كل شيء قبل أن تستنفد قواه كليًا.

حاولت نيينا أن تطرح عليه المزيد من الأسئلة، لكن لم يكن أمامها سوى أن تبتلع كلماتها حين رأت ملامح وجهه.

المطرقة التي لوّح بها ديلموند بسرعة ودقة غير مسبوقة حطمت فكّ كوار في لحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي لحظة، ابتلعت النيران شجرة الرماد الضخمة بالكامل. كانت ألسنة اللهب المتأججة تُرى من ما وراء الأفق. كل من نيينا وفرسان رتبة هوجين الذين كانوا عائدين إلى الجادة نظروا إلى ألسنة اللهب المتصاعدة من ما وراء الأفق البعيد.

لكن ديلموند لم يستطع النجاة من عواقب فعله أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘غزو الآلهة، وقتلهم، وحتى استخدام جثثهم كجياد حرب، هاه؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيك… كيوغ… هاهف!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيك… كيوغ… هاهف!”

انهار كوار على الأرض بينما كان ينزف دمًا غزيرًا. حاول أن يبحث عن فكّه الذي طار بعيدًا، لكنه سرعان ما ارتطم رأسه بالأرض الموحلة وسقط بلا حراك. سرعان ما صبغ الدم الأحمر الأرض بلونه القرمزي.

دخل خوان إلى العالم العقلي لإيولين—عالم مكوَّن من فضاء أزرق يشبه البحيرة. هناك، لم يكن سوى لهب صغير في فضاء شاسع؛ غير أن القلق من انطفائه لم يكن موجودًا. بل كان عليه هو أن يحذر كي لا يغلي ويمحو هذا الفضاء بأكمله.

نظر ديلموند إلى كوار بصمت، ثم ترنّح وهو يشق طريقه نحو آنيا. لقد ترك الرمح الذي اخترق جسد آنيا جرحًا قاتلًا، لكن أعضاءها الحيوية بقيت سليمة.

كان ديلموند مستلقيًا على وجهه وما يزال يحدّق إلى الأمام بعينين مفتوحتين. كانت نظرته وتعابير وجهه تخبر خوان بما مرّ به وما شعر به قبل موته مباشرة.

‘شكرًا للآلهة. هذا يكفي كي أعتبره حظًا حسنًا.’

شعر قلب خوان بالألم وهو يراها تحدق في سطح الماء بفراغ، ويداها وقدماها متدلية. ومع أنه كان سيكرر خياره حتى لو أُعطي فرصة أخرى، إلا أن قتل إيولين لم يكن أمرًا سهلًا بالنسبة له.

رفع ديلموند نظره إلى إيولين، لكنه سرعان ما تمايل وسقط على ركبتيه وهو يتقيأ دمًا مختلطًا بقطع لحم. كان رأسه يهوي نحو الأرض؛ لم يعد قادرًا على التماسك أكثر.

رفع ديلموند نظره إلى إيولين، لكنه سرعان ما تمايل وسقط على ركبتيه وهو يتقيأ دمًا مختلطًا بقطع لحم. كان رأسه يهوي نحو الأرض؛ لم يعد قادرًا على التماسك أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رأى آنيا تتنفس بضعف من خلال بصره الباهت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعتقد أنني قمت بما يكفي لأواجه أساتذتي من جديد دون أن أشعر بالخزي.’

“…قد تكونين كنتِ قائدة لفترة قصيرة فقط، لكنكِ كنتِ قائدة جيدة بالفعل.”

أدار خوان رأسه. وسط الفوضى التي خلفتها الآثار على الأرض، كان هناك بعضها أكثر عمقًا وثقلاً من البقية.

كان تدفق الدم في حلقه يجعل من الصعب عليه أن يتحدث بوضوح. حاول ديلموند أن يخاطب آنيا مرارًا وتكرارًا، لكنها بدت غير قادرة على سماعه.

“كل ذلك قد غرق بالفعل إلى قاع البحيرة.”

لكن ذلك لم يكن مهمًا، لأن هناك من يمكنه أن ينقل كلماته لها لاحقًا.

[أعرف ذلك أيضًا. لقد غرق كل شيء بثقل وببرودة.]

لقد شهد ديلموند قيامة الإمبراطور، ورأى أيضًا الإمبراطور يستعيد عرشه المسلوب.

هذه المرة، لم يحصل خوان على رد منها. بل راحت تتلفت حولها وكأنها في حيرة. أدرك خوان أنها لا تعرف شيئًا عن قيامة نفسها، وتمكن من تأكيد أن حدسه كان صحيحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘أعتقد أنني قمت بما يكفي لأواجه أساتذتي من جديد دون أن أشعر بالخزي.’

مد خوان يده ووضع وجهه على يد إيولين الصغيرة التي تعافت جزئيًا.

***

تراجعت نسمة الربيع والظلام الذي اجتاح المكان فجأة ما إن داس خوان على الأرض.

ظل خوان واقفًا للحظة يتنفس بعمق قبل أن يقترب ببطء.

كان خوان يحدّق في شجرة الرماد الضخمة التي نبتت في وسط الجادة بملامح متوترة. ورغم أن قوتها قد ضعفت كثيرًا، إلا أنه ما زال يشعر بطاقة إله قوية.

“لا. كلٌّ من آنيا وديلموند أدّيا واجبهما جيدًا. لكن بالنظر إلى جراحه، يبدو أنه قُتل على يد شخص آخر غير إيولين. لقد نجح ديلموند في حماية آنيا، لكن يبدو أن أحدهم أخذ آنيا بعد موته.”

“إيولين…” تمتم خوان وهو يطلق أنينًا.

في منتصف البحيرة كانت إيولين غارقة بلا حراك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘من بين جميع الآلهة، كان لا بد أن تكون إيولين؟’

“قلتُ لكِ إنني لا أحتاج إلى ذلك السيف.”

لقد شعر خوان منذ البداية بعلامات قيامة إله، لكنه كان يأمل أن يكون مخطئًا؛ فالأراضي المحيطة بتورا لم تكن لها أي علاقة مع الإلف، فضلًا عن إيولين.

“لا. كلٌّ من آنيا وديلموند أدّيا واجبهما جيدًا. لكن بالنظر إلى جراحه، يبدو أنه قُتل على يد شخص آخر غير إيولين. لقد نجح ديلموند في حماية آنيا، لكن يبدو أن أحدهم أخذ آنيا بعد موته.”

وبينما كان يحدّق في إيولين بوجه متصلب لبعض الوقت، أدرك خوان أن أولويته الآن هي العثور على آنيا.

لقد بعثت الحرارة المشتعلة بعيدًا نسمة الربيع والظلام اللذين كانا يحومان حول شجرة الرماد.

لقد كانت طاقة إيولين أضعف بكثير مما شعر به سابقًا. وبالنظر إلى أن سرعة قيامة إيولين قد تباطأت بشكل واضح مقارنة ببدايتها التي كانت غير طبيعية في سرعتها، بدا أن آنيا تعاملت مع الوضع بشكل جيد.

التقط خوان الخاتم بجسده المتوهج. داخل الخاتم، اختلطت قوة الأمبرا مع قوة إيولين. وقد نُقشت حروف إلفية ذهبية على حافته.

غير أن خوان لم يستطع أن يشعر بوجود آنيا في أي مكان حوله. وهذا لم يكن يعني سوى أمرين—إما أنها تمكنت من الهرب سالمة، أو أنها قد ماتت بالفعل.

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن خوان سرعان ما تمكن من رؤية ديلموند ممددًا قرب إيولين. وقد تجمّدت ملامحه على الفور حين أدرك أنه لا يشعر بأي أثر للحياة من ديلموند.

“أعرف.”

ظل خوان واقفًا للحظة يتنفس بعمق قبل أن يقترب ببطء.

انهار كوار على الأرض بينما كان ينزف دمًا غزيرًا. حاول أن يبحث عن فكّه الذي طار بعيدًا، لكنه سرعان ما ارتطم رأسه بالأرض الموحلة وسقط بلا حراك. سرعان ما صبغ الدم الأحمر الأرض بلونه القرمزي.

كان ديلموند مستلقيًا على وجهه وما يزال يحدّق إلى الأمام بعينين مفتوحتين. كانت نظرته وتعابير وجهه تخبر خوان بما مرّ به وما شعر به قبل موته مباشرة.

حدّق خوان في إيولين واتخذ خطوة كبيرة نحوها.

“أبي! هل تمكنت من العثور على آنيا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي لحظة، ابتلعت النيران شجرة الرماد الضخمة بالكامل. كانت ألسنة اللهب المتأججة تُرى من ما وراء الأفق. كل من نيينا وفرسان رتبة هوجين الذين كانوا عائدين إلى الجادة نظروا إلى ألسنة اللهب المتصاعدة من ما وراء الأفق البعيد.

لم تكترث نيينا حتى بالنظر نحو إيولين، وبدلًا من ذلك راحت تبحث عن آنيا بمجرد وصولها. لكن سرعان ما توقفت عيناها عند ديلموند الممدد أمامها. أسرعت نيينا تتحسس نبضه لتفحص حالته—لكنها أدركت بسرعة أنه لا سبيل لإنقاذه.

لم تكترث نيينا حتى بالنظر نحو إيولين، وبدلًا من ذلك راحت تبحث عن آنيا بمجرد وصولها. لكن سرعان ما توقفت عيناها عند ديلموند الممدد أمامها. أسرعت نيينا تتحسس نبضه لتفحص حالته—لكنها أدركت بسرعة أنه لا سبيل لإنقاذه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تستطع نيينا سوى أن تعضّ شفتيها وهي تحدّق بغضب نحو إيولين.

كان ديلموند مستلقيًا على وجهه وما يزال يحدّق إلى الأمام بعينين مفتوحتين. كانت نظرته وتعابير وجهه تخبر خوان بما مرّ به وما شعر به قبل موته مباشرة.

“هل ذلك الشيء قتل ديلموند؟”

وبدلًا من أن يجيبها، مد خوان يديه ليطوّق وجهها بحذر.

“لا. كلٌّ من آنيا وديلموند أدّيا واجبهما جيدًا. لكن بالنظر إلى جراحه، يبدو أنه قُتل على يد شخص آخر غير إيولين. لقد نجح ديلموند في حماية آنيا، لكن يبدو أن أحدهم أخذ آنيا بعد موته.”

“عليّ أن أنهي ما تبقى هنا.”

“أخذها؟ من؟”

[لكن كان هناك فارس شجاع وقف في وجهي.]

أدار خوان رأسه. وسط الفوضى التي خلفتها الآثار على الأرض، كان هناك بعضها أكثر عمقًا وثقلاً من البقية.

“هل ذلك الشيء قتل ديلموند؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لابد أنها آثار ديلموند وخصمه الغامض.’

حاولت نيينا أن تطرح عليه المزيد من الأسئلة، لكن لم يكن أمامها سوى أن تبتلع كلماتها حين رأت ملامح وجهه.

وكانت هناك أيضًا علامات حركة في الموضع الذي تجمعت فيه برك الدم.

“إيولين…” تمتم خوان وهو يطلق أنينًا.

“لا أعرف من كان، لكن ديلموند وجه له جرحًا قاتلًا؛ غير أن ديلموند نفسه أصيب أيضًا. يبدو أن خصمه تمكن بطريقة ما من النجاة ثم أخذ آنيا معه،” قال خوان.

[لقد حلمتُ بكابوس بشع،] همست إيولين لخوان.

عثرت نيينا متأخرة على بركة الدم. وبينما كانت تعبث فيها برمحها، أخرجت شيئًا وهي تعقد حاجبيها. لقد كان فكًا مخلوعًا ما يزال يحمل بعض الأسنان.

بصراحة، شعر خوان بانبهار شديد. لقد قتل آلهة كثيرين، لكنه لم يفكر قط في إمكانية التحكم بهم؛ وحتى لو فعل، فقد كان يرى أن الأمر خطير وصعب لدرجة لا تجعله عمليًا.

“خصمهم لابد أنه أخرق قليلًا.”

لم تكترث نيينا حتى بالنظر نحو إيولين، وبدلًا من ذلك راحت تبحث عن آنيا بمجرد وصولها. لكن سرعان ما توقفت عيناها عند ديلموند الممدد أمامها. أسرعت نيينا تتحسس نبضه لتفحص حالته—لكنها أدركت بسرعة أنه لا سبيل لإنقاذه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم يكن بوسع ديلموند أن يتوقع أن خصمه سيظل حيًا، بل وقادرًا على الحركة بعد أن فقد فكّه السفلي هكذا. على أي حال، لا يمكن للخصم أن يكون قد ابتعد كثيرًا بعد أن فقد كل هذا الدم. في الواقع، قد يكون ذلك ممكنًا فقط إن كان لديه رفاق يساعدونه. نيينا، اذهبي وابحثي في المناطق المحيطة.”

“إيولين.”

“وماذا عنك يا أبي؟”

“عليّ أن أنهي ما تبقى هنا.”

“عليّ أن أنهي ما تبقى هنا.”

حدّق خوان في إيولين واتخذ خطوة كبيرة نحوها.

[لكن كان هناك فارس شجاع وقف في وجهي.]

حاولت نيينا أن تطرح عليه المزيد من الأسئلة، لكن لم يكن أمامها سوى أن تبتلع كلماتها حين رأت ملامح وجهه.

انهار كوار على الأرض بينما كان ينزف دمًا غزيرًا. حاول أن يبحث عن فكّه الذي طار بعيدًا، لكنه سرعان ما ارتطم رأسه بالأرض الموحلة وسقط بلا حراك. سرعان ما صبغ الدم الأحمر الأرض بلونه القرمزي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى خوان نفسه لم يكن قادرًا على معرفة التعبير الذي يرتسم على وجهه في هذه اللحظة.

“أخذها؟ من؟”

قفز خوان إلى قمة شجرة الرماد. فوق الشجرة كان جسد إيولين نصف المتعافي داخل الأمبرا الذائب. لم يبقَ سوى أجزاء جسدية لزجة وفوضوية فشلت في التعافي الكامل—لم يعد هنالك أي أثر لجمالها الأخّاذ.

عثرت نيينا متأخرة على بركة الدم. وبينما كانت تعبث فيها برمحها، أخرجت شيئًا وهي تعقد حاجبيها. لقد كان فكًا مخلوعًا ما يزال يحمل بعض الأسنان.

لم يبقَ من تاج الهدال الخاص بها سوى نصفه، وتجويفا عينيها الفارغان كانا يرتجفان بخفة.

“إيولين.”

فتح خوان فمه ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من بين جميع الآلهة، كان لا بد أن تكون إيولين؟’

“إيولين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، توقفت الأجزاء الجسدية التي كانت تتخبط فجأة عن الحركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي تلك اللحظة، توقفت الأجزاء الجسدية التي كانت تتخبط فجأة عن الحركة.

نظر ديلموند إلى كوار بصمت، ثم ترنّح وهو يشق طريقه نحو آنيا. لقد ترك الرمح الذي اخترق جسد آنيا جرحًا قاتلًا، لكن أعضاءها الحيوية بقيت سليمة.

***

[لكن كان هناك فارس شجاع وقف في وجهي.]

دخل خوان إلى العالم العقلي لإيولين—عالم مكوَّن من فضاء أزرق يشبه البحيرة. هناك، لم يكن سوى لهب صغير في فضاء شاسع؛ غير أن القلق من انطفائه لم يكن موجودًا. بل كان عليه هو أن يحذر كي لا يغلي ويمحو هذا الفضاء بأكمله.

غير أن خوان لم يستطع أن يشعر بوجود آنيا في أي مكان حوله. وهذا لم يكن يعني سوى أمرين—إما أنها تمكنت من الهرب سالمة، أو أنها قد ماتت بالفعل.

222222222

داخل هذا الفضاء الشبيه بالبحيرة كانت هناك آثار من ضوء أحمر متوهج تحاول أن تصبغ المكان كله بالأحمر.

“أنت ما زلت… جميلًا.”

شعر خوان بالانزعاج عند رؤيته لتلك الآثار الحمراء—إذ بدت مشابهة جدًا للتعاويذ السحرية القادمة من ما وراء حدود الإمبراطورية أكثر مما هي من السحر الأرثوذكسي.

كان تدفق الدم في حلقه يجعل من الصعب عليه أن يتحدث بوضوح. حاول ديلموند أن يخاطب آنيا مرارًا وتكرارًا، لكنها بدت غير قادرة على سماعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقد كان من السهل عليه أن يدرك أن لهذا السحر غرضًا واضحًا.

“لا. كلٌّ من آنيا وديلموند أدّيا واجبهما جيدًا. لكن بالنظر إلى جراحه، يبدو أنه قُتل على يد شخص آخر غير إيولين. لقد نجح ديلموند في حماية آنيا، لكن يبدو أن أحدهم أخذ آنيا بعد موته.”

في منتصف البحيرة كانت إيولين غارقة بلا حراك.

شعر قلب خوان بالألم وهو يراها تحدق في سطح الماء بفراغ، ويداها وقدماها متدلية. ومع أنه كان سيكرر خياره حتى لو أُعطي فرصة أخرى، إلا أن قتل إيولين لم يكن أمرًا سهلًا بالنسبة له.

شعر قلب خوان بالألم وهو يراها تحدق في سطح الماء بفراغ، ويداها وقدماها متدلية. ومع أنه كان سيكرر خياره حتى لو أُعطي فرصة أخرى، إلا أن قتل إيولين لم يكن أمرًا سهلًا بالنسبة له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ما زلتَ تحترق.]

اقترب خوان من إيولين. وعلى عكس الواقع، كانت إيولين هنا لا تزال بجمالها البهي كما كانت قبل أن يقتلها خوان بيديه.

لقد كانت طاقة إيولين أضعف بكثير مما شعر به سابقًا. وبالنظر إلى أن سرعة قيامة إيولين قد تباطأت بشكل واضح مقارنة ببدايتها التي كانت غير طبيعية في سرعتها، بدا أن آنيا تعاملت مع الوضع بشكل جيد.

في تلك اللحظة، نفخت إيولين فمها لتطلق صوتًا واضحًا.

“لا. كلٌّ من آنيا وديلموند أدّيا واجبهما جيدًا. لكن بالنظر إلى جراحه، يبدو أنه قُتل على يد شخص آخر غير إيولين. لقد نجح ديلموند في حماية آنيا، لكن يبدو أن أحدهم أخذ آنيا بعد موته.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[الإمبراطور.]

لكن ديلموند لم يستطع النجاة من عواقب فعله أيضًا.

“إيولين.”

عثرت نيينا متأخرة على بركة الدم. وبينما كانت تعبث فيها برمحها، أخرجت شيئًا وهي تعقد حاجبيها. لقد كان فكًا مخلوعًا ما يزال يحمل بعض الأسنان.

هذه المرة، لم يحصل خوان على رد منها. بل راحت تتلفت حولها وكأنها في حيرة. أدرك خوان أنها لا تعرف شيئًا عن قيامة نفسها، وتمكن من تأكيد أن حدسه كان صحيحًا.

وكأنها تنهض من الماء، عاد خوان إلى الواقع من عالم إيولين الداخلي. كان المكان لا يزال يحمل رائحة البحيرة، ثم تأكد خوان أن لهيبه كان يحرق شجرة الرماد بالفعل.

‘إذن هذا هو الكاينهيريار الذي ذكره بافان.’

“إيولين.”

لقد قيل إن إيولين أيضًا حُوِّلت إلى كاينهيريار وعُرضت على الكاينهيريار كذلك. لم يكن مجرد تزيين لإهانة الآلهة، بل أيضًا تجميعًا لأسلحة ذات غرض عملي. كانت الآثار الحمراء المحفورة في العالم الداخلي لإيولين نوعًا من السحر يُستخدم للتحكم بها وتوجيهها، وزرع غرض محدد فيها.

التقط خوان الخاتم بجسده المتوهج. داخل الخاتم، اختلطت قوة الأمبرا مع قوة إيولين. وقد نُقشت حروف إلفية ذهبية على حافته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘غزو الآلهة، وقتلهم، وحتى استخدام جثثهم كجياد حرب، هاه؟’

حاول ديلموند أن يلتقط أنفاسه بصعوبة بالغة. فبدلًا من تفادي هجوم كوار، اختار أن يتحمل الصدمة القادمة بينما كان يلوّح بمطرقته؛ لم يكن أمامه خيار سوى إنهاء كل شيء قبل أن تستنفد قواه كليًا.

بصراحة، شعر خوان بانبهار شديد. لقد قتل آلهة كثيرين، لكنه لم يفكر قط في إمكانية التحكم بهم؛ وحتى لو فعل، فقد كان يرى أن الأمر خطير وصعب لدرجة لا تجعله عمليًا.

غير أن خوان لم يستطع أن يشعر بوجود آنيا في أي مكان حوله. وهذا لم يكن يعني سوى أمرين—إما أنها تمكنت من الهرب سالمة، أو أنها قد ماتت بالفعل.

لكن بعد رؤية كل هذا، ظن خوان أن الشخص الوحيد القادر على جعل ذلك ممكنًا في العالم كله قد يكون ديسماس ديلفر—فهو يمتلك القدرة الخاصة اللازمة للتحكم بالآلهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع نيينا سوى أن تعضّ شفتيها وهي تحدّق بغضب نحو إيولين.

في تلك اللحظة، شعر خوان فجأة بأن إيولين تمد يدها لتلمس لهبه. كانت عيناها غائمتين، وكأنها تحلم. لم تكترث حتى بأصابعها التي بدأت تحترق وتتناثر رمادًا أبيض بفعل لهب خوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، توقفت الأجزاء الجسدية التي كانت تتخبط فجأة عن الحركة.

ثم تمتمت بصوت خافت.

كانت إيولين تستجدي خوان من داخل بحر النار. نفخت فمها لتتمتم بكلمات غير مفهومة، لكن خوان لم يستطع سماعها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[ما زلتَ تحترق.]

“إيولين.”

“وأنتِ ما زلتِ تتألقين.” أجاب خوان بإيجاز.

في منتصف البحيرة كانت إيولين غارقة بلا حراك.

في اليوم الذي أعلن فيه خوان أنه سيقتل إيولين، اختارت ثلاثة محاربين أسطوريين ليقاتلوا خوان بدلًا منها. وقد تمكن خوان من قتلهم جميعًا في خمس جولات فقط لكل منهم. بعدها، أعلنت إيولين أنه فارس الفرسان وملك الملوك، ووعدته بمنحه بركة، وعرضت أن تعطيه سيفًا يحتوي على جوهرها. ثم التقى الاثنان عند البحيرة وغاصا معًا إلى قاعها برفقة السيف الذي صنعته إيولين.

ماهو رايكم بترجمة فصل هل لذيكم ملاحظات

لكن الشخص الوحيد الذي خرج من البحيرة بعد ذلك اليوم كان خوان.

في تلك اللحظة، شعر خوان فجأة بأن إيولين تمد يدها لتلمس لهبه. كانت عيناها غائمتين، وكأنها تحلم. لم تكترث حتى بأصابعها التي بدأت تحترق وتتناثر رمادًا أبيض بفعل لهب خوان.

كان لدى الناس أسئلة كثيرة. هل من الممكن حقًا أن تغرق إلهة الإلف والبحيرة حتى الموت في بحيرتها الخاصة؟ لماذا جعلت إلهة قوية كهذه محاربيها يقاتلون بدلًا عنها؟ لماذا رفض خوان بركة إلهة صديقة؟

“وماذا عنك يا أبي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك شائعات كثيرة، لكن خوان لم يخبر أحدًا قط بما حدث بينه وبين إيولين. وفي الوقت نفسه، لم تترك إيولين أي رسالة قبل موتها. ومع ذلك، تأكد موتها عندما اختفت البركات التي منحتها للإلف وتوقّف فرسان البحيرة عن الظهور.

لقد قيل إن إيولين أيضًا حُوِّلت إلى كاينهيريار وعُرضت على الكاينهيريار كذلك. لم يكن مجرد تزيين لإهانة الآلهة، بل أيضًا تجميعًا لأسلحة ذات غرض عملي. كانت الآثار الحمراء المحفورة في العالم الداخلي لإيولين نوعًا من السحر يُستخدم للتحكم بها وتوجيهها، وزرع غرض محدد فيها.

[لقد حلمتُ بكابوس بشع،] همست إيولين لخوان.

بصراحة، شعر خوان بانبهار شديد. لقد قتل آلهة كثيرين، لكنه لم يفكر قط في إمكانية التحكم بهم؛ وحتى لو فعل، فقد كان يرى أن الأمر خطير وصعب لدرجة لا تجعله عمليًا.

“أعرف.”

لكن ذلك لم يكن مهمًا، لأن هناك من يمكنه أن ينقل كلماته لها لاحقًا.

تردد خوان فيما إذا كان يجب أن يحتضنها. لكن جسدها كان باردًا للغاية، وشكله الحالي كان حارًا جدًا. كان يعرف أن هذا قلق بلا معنى، لكنه ظل يخشى أن تحترق بلهيبه.

“إيولين.”

[أسوأ ما في ذلك الحلم أنني أصبحت وحشًا.]

“وماذا عنك يا أبي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم تكوني وحشًا قط. ولن تستطيعي أن تصبحي كذلك حتى لو حاولتِ.”

“لا أعرف من كان، لكن ديلموند وجه له جرحًا قاتلًا؛ غير أن ديلموند نفسه أصيب أيضًا. يبدو أن خصمه تمكن بطريقة ما من النجاة ثم أخذ آنيا معه،” قال خوان.

[لكن كان هناك فارس شجاع وقف في وجهي.]

لقد كانت طاقة إيولين أضعف بكثير مما شعر به سابقًا. وبالنظر إلى أن سرعة قيامة إيولين قد تباطأت بشكل واضح مقارنة ببدايتها التي كانت غير طبيعية في سرعتها، بدا أن آنيا تعاملت مع الوضع بشكل جيد.

فتحت إيولين فمها ومدّت لسانها، كاشفة عن شيء موضوع عليه—كان خاتمًا أسود.

***

التقط خوان الخاتم بجسده المتوهج. داخل الخاتم، اختلطت قوة الأمبرا مع قوة إيولين. وقد نُقشت حروف إلفية ذهبية على حافته.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) داخل هذا الفضاء الشبيه بالبحيرة كانت هناك آثار من ضوء أحمر متوهج تحاول أن تصبغ المكان كله بالأحمر.

ثم نظرت إيولين إلى خوان وتمتمت.

“آه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لم أعد أستطيع أن أصنع السيف الذي وعدتك به.]

انهار كوار على الأرض بينما كان ينزف دمًا غزيرًا. حاول أن يبحث عن فكّه الذي طار بعيدًا، لكنه سرعان ما ارتطم رأسه بالأرض الموحلة وسقط بلا حراك. سرعان ما صبغ الدم الأحمر الأرض بلونه القرمزي.

“قلتُ لكِ إنني لا أحتاج إلى ذلك السيف.”

وكأنها تنهض من الماء، عاد خوان إلى الواقع من عالم إيولين الداخلي. كان المكان لا يزال يحمل رائحة البحيرة، ثم تأكد خوان أن لهيبه كان يحرق شجرة الرماد بالفعل.

[أعرف. لكن يظل بإمكان المرء أن يأمل. يمكنك أن تكون فارسي، ويمكنني أن أكون إلهتك. سنبني مملكة من البحيرات تحت حمايتي وإرشادك—مملكة جميلة ستدوم عشرة آلاف عام، مملكة لن تدمرها نبوءات أو لعنات.]

تراجعت نسمة الربيع والظلام الذي اجتاح المكان فجأة ما إن داس خوان على الأرض.

“كل ذلك قد غرق بالفعل إلى قاع البحيرة.”

“إيولين.”

[أعرف ذلك أيضًا. لقد غرق كل شيء بثقل وببرودة.]

‘إذن هذا هو الكاينهيريار الذي ذكره بافان.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت همسات إيولين الهادئة تزداد خفوتًا أكثر فأكثر، فيما راحت فقاعات تتصاعد من الماء المحيط—حرارة خوان كانت تغلي العالم الداخلي البحيري لإيولين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيك… كيوغ… هاهف!”

ابتسمت إيولين ابتسامة باهتة ومدّت يدها نحو خوان.

[أعرف. لكن يظل بإمكان المرء أن يأمل. يمكنك أن تكون فارسي، ويمكنني أن أكون إلهتك. سنبني مملكة من البحيرات تحت حمايتي وإرشادك—مملكة جميلة ستدوم عشرة آلاف عام، مملكة لن تدمرها نبوءات أو لعنات.]

وكأنها تنهض من الماء، عاد خوان إلى الواقع من عالم إيولين الداخلي. كان المكان لا يزال يحمل رائحة البحيرة، ثم تأكد خوان أن لهيبه كان يحرق شجرة الرماد بالفعل.

هذه المرة، لم يحصل خوان على رد منها. بل راحت تتلفت حولها وكأنها في حيرة. أدرك خوان أنها لا تعرف شيئًا عن قيامة نفسها، وتمكن من تأكيد أن حدسه كان صحيحًا.

كانت إيولين تستجدي خوان من داخل بحر النار. نفخت فمها لتتمتم بكلمات غير مفهومة، لكن خوان لم يستطع سماعها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لم أعد أستطيع أن أصنع السيف الذي وعدتك به.]

مد خوان يده ووضع وجهه على يد إيولين الصغيرة التي تعافت جزئيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى خوان نفسه لم يكن قادرًا على معرفة التعبير الذي يرتسم على وجهه في هذه اللحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

راحت يد إيولين تداعب وجه خوان بحذر، وكأنها لا ترغب في ترك أي فجوة ولو صغيرة بين يدها ووجهه. سرعان ما ابتسمت بابتسامة رقيقة بوجهها الذي لم يتبقَّ منه سوى نصفه.

“أبي! هل تمكنت من العثور على آنيا؟”

“آه…”

‘إذن هذا هو الكاينهيريار الذي ذكره بافان.’

في تلك اللحظة، إيولين، التي لم تكن إلا تكرر كلمات غير مفهومة حتى الآن، تمتمت بصوت هادئ.

في اليوم الذي أعلن فيه خوان أنه سيقتل إيولين، اختارت ثلاثة محاربين أسطوريين ليقاتلوا خوان بدلًا منها. وقد تمكن خوان من قتلهم جميعًا في خمس جولات فقط لكل منهم. بعدها، أعلنت إيولين أنه فارس الفرسان وملك الملوك، ووعدته بمنحه بركة، وعرضت أن تعطيه سيفًا يحتوي على جوهرها. ثم التقى الاثنان عند البحيرة وغاصا معًا إلى قاعها برفقة السيف الذي صنعته إيولين.

“أنت ما زلت… جميلًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لابد أنها آثار ديلموند وخصمه الغامض.’

وبدلًا من أن يجيبها، مد خوان يديه ليطوّق وجهها بحذر.

كان ديلموند مستلقيًا على وجهه وما يزال يحدّق إلى الأمام بعينين مفتوحتين. كانت نظرته وتعابير وجهه تخبر خوان بما مرّ به وما شعر به قبل موته مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي لحظة، ابتلعت النيران شجرة الرماد الضخمة بالكامل. كانت ألسنة اللهب المتأججة تُرى من ما وراء الأفق. كل من نيينا وفرسان رتبة هوجين الذين كانوا عائدين إلى الجادة نظروا إلى ألسنة اللهب المتصاعدة من ما وراء الأفق البعيد.

وبينما كان يحدّق في إيولين بوجه متصلب لبعض الوقت، أدرك خوان أن أولويته الآن هي العثور على آنيا.

لقد بعثت الحرارة المشتعلة بعيدًا نسمة الربيع والظلام اللذين كانا يحومان حول شجرة الرماد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، توقفت الأجزاء الجسدية التي كانت تتخبط فجأة عن الحركة.

***

“إيولين.”

ماهو رايكم بترجمة فصل هل لذيكم ملاحظات

لقد قيل إن إيولين أيضًا حُوِّلت إلى كاينهيريار وعُرضت على الكاينهيريار كذلك. لم يكن مجرد تزيين لإهانة الآلهة، بل أيضًا تجميعًا لأسلحة ذات غرض عملي. كانت الآثار الحمراء المحفورة في العالم الداخلي لإيولين نوعًا من السحر يُستخدم للتحكم بها وتوجيهها، وزرع غرض محدد فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع نيينا سوى أن تعضّ شفتيها وهي تحدّق بغضب نحو إيولين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط