You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 695

1111111111

الفصل 695: الافتتاح الكبير

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بالنسبة له… المعركة لم تنتهِ بعد!

صدر صوت طرق غريب من وسط القاعة، وفي الوقت ذاته، كانت ملايين الجزيئات الدقيقة من الرماد تطفو في الهواء. لحسن الحظ، كانت هذه المرة الثانية التي يزور فيها تشانغ هنغ هذا المكان، ولذلك لم يُفاجأ بما حوله.

وما إن أنهى كلامه، حتى قفز الحارس عليه. لكن تشانغ هنغ عاجله بضربة قوية بالمفتاح على خده، محطّمًا بعض أسنانه. في الظروف العادية، كان من الممكن أن تقتل هذه الضربة الشخص على الفور. لكن طالما أن الدماغ أو العمود الفقري لم يُصَاب، فإن الكائن الغريب لا يزال قادرًا على السيطرة.

أما الحارسان الأمنيان بجانبه، فلم يظهر على وجهيهما أي تعبير، ولم يتوقفا عن الحركة بعد فتح الباب. بل وقفا على الجانبين، ودخلا القاعة معه. بدا وكأنهما ينوين البقاء حتى تكتمل طقوس الاستنساخ.

عندها، أخرج تشانغ هنغ رشاشًا صغيرًا مصنوعًا من قطع ليغو من حقيبته. عبس القائد، متسائلًا عما سيفعله بلعبة كهذه. لكنه ما إن رأى تشانغ هنغ يُدخل “قطعة البناء اللانهائية” في آخر فتحة في السلاح، حتى أدرك الحقيقة.

سار الثلاثة داخل القاعة وتوقفوا قبل أن يصلوا إلى مدى هجوم الكروم القبيحة. وهناك، رأى تشانغ هنغ رفيقيه مستلقيين على الأرض، جباههما ملامسة للأرض، وأرجلهما ممدودة إلى الوراء، على هيئة تشبه الضفدع. وفي الوقت نفسه، بدأت أجسادهما ترتعش بإيقاع منتظم.

تزامن تردد الاهتزازات في جسديهما مع صوت الطرق الغريب من حولهما. تساءل تشانغ هنغ إن كان هذا هو وسيلتهم للتواصل مع شجرة الكائنات الغريبة الموجودة في وسط القاعة. لكنه لم يكن ينوي الانتظار أكثر. هذا كان حده.

لكن النظام لم يمنحه سوى خمس نقاط، مما يعني أنه لم يقتل سوى كائن غريب واحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعدها، أخرج زجاجة الطحالب الزرقاء-الخضراء. وبينما كان الحارسان منشغلين بأداء طقسهما الغريب، فتح حقيبته بهدوء.

لاحظ أحد الحارسين أن شيئًا ما لم يكن على ما يُرام مع تشانغ هنغ، فرفع رأسه، ليُفاجأ بمفتاح ربط صغير ينهال على جبهته، فأرداه مشلولًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب تشانغ هنغ، “وأنا أعلم أنكم لم تنووا أبدًا تركي أخرج حيًا من الأساس.”

تلك الكائنات كانت تختبئ في البطين الرابع من الدماغ وتقود الجسد البشري، وغالبًا ما تكون في مكان آمن. لكن الأجساد التي كانت تتحكم بها لا تختلف كثيرًا عن البشر العاديين. أي أن ضربة قوية موجهة إلى الدماغ كانت كافية لتعطيل سيطرتها على الجسد، حتى وإن لم تُقتل فعليًا.

تلك الكائنات كانت تختبئ في البطين الرابع من الدماغ وتقود الجسد البشري، وغالبًا ما تكون في مكان آمن. لكن الأجساد التي كانت تتحكم بها لا تختلف كثيرًا عن البشر العاديين. أي أن ضربة قوية موجهة إلى الدماغ كانت كافية لتعطيل سيطرتها على الجسد، حتى وإن لم تُقتل فعليًا.

أما الحارس الثاني، فقد كانت ردة فعله سريعة. فبعد أن رأى ما حدث لزميله، تدحرج على الأرض وتفادى ضربة تشانغ هنغ التالية. وعلى الفور، فعّل جهاز الاتصال اللاسلكي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) [تم العثور على كائن غريب وقتله بنجاح. نقاط الحرب بالوكالة: +5. يمكنك زيارة لوحة الشخصية للاطلاع على التفاصيل…]

لكنه لم يكن مرتبكًا، بل سارع إلى سد المخرج، مانعًا الحارس من الفرار. وعندما تذكّر الآخر أن الإشارة لا يمكنها اختراق هذا المكان، حدّق في تشانغ هنغ وقال بغضب:

ردّ تشانغ هنغ بهدوء، “سؤال وجيه… لقد كنت أبحث عن إجابته.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من أنت؟”

لكن بما أنها كانت جزءًا من الشجرة، لم تستطع مغادرة المكان. فبعد مسافة معينة، توقفت عن الحركة. تمكن تشانغ هنغ من القفز بين الأكياس السرطانية، متفاديًا هجومين مباشرين.

ردّ تشانغ هنغ بهدوء، “سؤال وجيه… لقد كنت أبحث عن إجابته.”

تزامن تردد الاهتزازات في جسديهما مع صوت الطرق الغريب من حولهما. تساءل تشانغ هنغ إن كان هذا هو وسيلتهم للتواصل مع شجرة الكائنات الغريبة الموجودة في وسط القاعة. لكنه لم يكن ينوي الانتظار أكثر. هذا كان حده.

وأثناء حديثه، اقترب من الحارس الثاني، ممسكًا بمفتاح الربط.

وأثبتت الطحالب فعاليتها أكثر مما كان يتوقع. فعندما ألقى الحصة الثالثة في فجوة الشجرة، ازداد الرماد المنبعث منها فجأة لعشرة أضعاف. واضطر تشانغ هنغ إلى تغطية فمه وأنفه بملابسه. كان التنفس في القاعة يكاد يكون مستحيلًا الآن.

تراجع الحارس خطوة إلى الوراء، مقتربًا من مدى هجوم الكروم القبيحة. وبدأت تلك الكروم تتحرك كما لو أنها قرش شمّ رائحة الدم. أدرك الحارس أنه لا يستطيع التراجع أكثر، فاستدار نحو تشانغ هنغ وصرخ:

وخلال ذلك، لاحظ أن الكروم على الباب باتت في حالة هياج شديد. بدأت تتسلق الدرج، محاولة الهروب من القبو.

“أنت تعرف سرّنا… لن يسمح لك أحد بالخروج حيًا من هنا.”

أما الحارس الثاني، فقد كانت ردة فعله سريعة. فبعد أن رأى ما حدث لزميله، تدحرج على الأرض وتفادى ضربة تشانغ هنغ التالية. وعلى الفور، فعّل جهاز الاتصال اللاسلكي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب تشانغ هنغ، “وأنا أعلم أنكم لم تنووا أبدًا تركي أخرج حيًا من الأساس.”

تراجع الحارس خطوة إلى الوراء، مقتربًا من مدى هجوم الكروم القبيحة. وبدأت تلك الكروم تتحرك كما لو أنها قرش شمّ رائحة الدم. أدرك الحارس أنه لا يستطيع التراجع أكثر، فاستدار نحو تشانغ هنغ وصرخ:

وما إن أنهى كلامه، حتى قفز الحارس عليه. لكن تشانغ هنغ عاجله بضربة قوية بالمفتاح على خده، محطّمًا بعض أسنانه. في الظروف العادية، كان من الممكن أن تقتل هذه الضربة الشخص على الفور. لكن طالما أن الدماغ أو العمود الفقري لم يُصَاب، فإن الكائن الغريب لا يزال قادرًا على السيطرة.

ورغم إصابته، مدّ الحارس يده ليخنق تشانغ هنغ، إلا أن الأخير أمسكه من ياقة قميصه، وسدّد له ضربة ثانية مباشرة إلى عينه، ففقأها، وتناثرت الدماء على قميص تشانغ هنغ. وبضربتين إضافيتين، أصبح رأس الحارس مشوّهًا تمامًا، وارتخت يده التي كانت تمسك بعنقه.

ورغم إصابته، مدّ الحارس يده ليخنق تشانغ هنغ، إلا أن الأخير أمسكه من ياقة قميصه، وسدّد له ضربة ثانية مباشرة إلى عينه، ففقأها، وتناثرت الدماء على قميص تشانغ هنغ. وبضربتين إضافيتين، أصبح رأس الحارس مشوّهًا تمامًا، وارتخت يده التي كانت تمسك بعنقه.

وخلال ذلك، لاحظ أن الكروم على الباب باتت في حالة هياج شديد. بدأت تتسلق الدرج، محاولة الهروب من القبو.

مسح تشانغ هنغ الدماء عن وجهه. وبهذا الهجوم الوحشي، يُحتمل أن الكائن المختبئ في البطين الرابع قد سحق تمامًا.

سار الثلاثة داخل القاعة وتوقفوا قبل أن يصلوا إلى مدى هجوم الكروم القبيحة. وهناك، رأى تشانغ هنغ رفيقيه مستلقيين على الأرض، جباههما ملامسة للأرض، وأرجلهما ممدودة إلى الوراء، على هيئة تشبه الضفدع. وفي الوقت نفسه، بدأت أجسادهما ترتعش بإيقاع منتظم.

في هذه اللحظة، صدر إشعار من النظام:

أما الحارسان الأمنيان بجانبه، فلم يظهر على وجهيهما أي تعبير، ولم يتوقفا عن الحركة بعد فتح الباب. بل وقفا على الجانبين، ودخلا القاعة معه. بدا وكأنهما ينوين البقاء حتى تكتمل طقوس الاستنساخ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

[تم العثور على كائن غريب وقتله بنجاح. نقاط الحرب بالوكالة: +5. يمكنك زيارة لوحة الشخصية للاطلاع على التفاصيل…]

لكن بما أنها كانت جزءًا من الشجرة، لم تستطع مغادرة المكان. فبعد مسافة معينة، توقفت عن الحركة. تمكن تشانغ هنغ من القفز بين الأكياس السرطانية، متفاديًا هجومين مباشرين.

بعد كل هذا الجهد، تمكن أخيرًا من قتل أول كائن غريب في هذه المهمة. لكنه لم يُنهِ أمر الحارس الآخر المشلول، بل عاد إلى حقيبته وأخرج زجاجة الطحالب الزرقاء-الخضراء التي أخفاها في أعماقها.

لكنه لم يكن مرتبكًا، بل سارع إلى سد المخرج، مانعًا الحارس من الفرار. وعندما تذكّر الآخر أن الإشارة لا يمكنها اختراق هذا المكان، حدّق في تشانغ هنغ وقال بغضب:

قسّم تشانغ هنغ الطحالب إلى أربع حصص. الأولى رماها على الكروم القبيحة، والثانية على شجرة الكائنات الغريبة في وسط القاعة، والثالثة على موضع انبعاث الرماد منها. أما الرابعة، فاحتفظ بها لاستخدام لاحق.

في هذه اللحظة، صدر إشعار من النظام:

وأثبتت الطحالب فعاليتها أكثر مما كان يتوقع. فعندما ألقى الحصة الثالثة في فجوة الشجرة، ازداد الرماد المنبعث منها فجأة لعشرة أضعاف. واضطر تشانغ هنغ إلى تغطية فمه وأنفه بملابسه. كان التنفس في القاعة يكاد يكون مستحيلًا الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟”

وفي الوقت نفسه، بدأت لحاء الشجرة يتقشر. ورغم أنه رأى من قبل كيف تُجدّد الشجرة نفسها بتبديل لحائها، إلا أن هذه المرة كانت مختلفة. بدا وكأنها أُصيبت بمرض جلدي غريب.

في هذه اللحظة، صدر إشعار من النظام:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنهى تشانغ هنغ أمر الحارس المشلول بسرعة، ليحصل على خمس نقاط أخرى. وبحلول ذلك الوقت، كان الرماد واللحاء المتساقط قد غمر القاعة وبلغ كاحليه.

الفصل 695: الافتتاح الكبير

لم يكن يستطيع أن يرى شيئًا، حتى عدسة التنقية فقدت فاعليتها. لم يكن أمامه خيار سوى الاعتماد على ذاكرته ليشُق طريقه نحو الباب.

“أنت تعرف سرّنا… لن يسمح لك أحد بالخروج حيًا من هنا.”

وخلال ذلك، لاحظ أن الكروم على الباب باتت في حالة هياج شديد. بدأت تتسلق الدرج، محاولة الهروب من القبو.

لاحظ أحد الحارسين أن شيئًا ما لم يكن على ما يُرام مع تشانغ هنغ، فرفع رأسه، ليُفاجأ بمفتاح ربط صغير ينهال على جبهته، فأرداه مشلولًا.

لكن بما أنها كانت جزءًا من الشجرة، لم تستطع مغادرة المكان. فبعد مسافة معينة، توقفت عن الحركة. تمكن تشانغ هنغ من القفز بين الأكياس السرطانية، متفاديًا هجومين مباشرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهى تشانغ هنغ أمر الحارس المشلول بسرعة، ليحصل على خمس نقاط أخرى. وبحلول ذلك الوقت، كان الرماد واللحاء المتساقط قد غمر القاعة وبلغ كاحليه.

وفي النهاية، استطاع الهروب من القبو.

وفي النهاية، استطاع الهروب من القبو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن بالنسبة له… المعركة لم تنتهِ بعد!

لاحظ الحراس الأمنيون وجود أمر غير طبيعي، خاصة حين رأوه يخرج وحده والدماء تغطي ملابسه. لم يتبادلوا أي كلمات، بل قفزوا عليه فورًا.

وأثناء حديثه، اقترب من الحارس الثاني، ممسكًا بمفتاح الربط.

عندها، أخرج تشانغ هنغ رشاشًا صغيرًا مصنوعًا من قطع ليغو من حقيبته. عبس القائد، متسائلًا عما سيفعله بلعبة كهذه. لكنه ما إن رأى تشانغ هنغ يُدخل “قطعة البناء اللانهائية” في آخر فتحة في السلاح، حتى أدرك الحقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدها، أخرج زجاجة الطحالب الزرقاء-الخضراء. وبينما كان الحارسان منشغلين بأداء طقسهما الغريب، فتح حقيبته بهدوء.

في اللحظة التالية، أُمطِر بوابل من الرصاص. لم يرحم السلاح أحدًا ممن وقف في المقدمة.

وما إن أنهى كلامه، حتى قفز الحارس عليه. لكن تشانغ هنغ عاجله بضربة قوية بالمفتاح على خده، محطّمًا بعض أسنانه. في الظروف العادية، كان من الممكن أن تقتل هذه الضربة الشخص على الفور. لكن طالما أن الدماغ أو العمود الفقري لم يُصَاب، فإن الكائن الغريب لا يزال قادرًا على السيطرة.

لكن النظام لم يمنحه سوى خمس نقاط، مما يعني أنه لم يقتل سوى كائن غريب واحد.

لم يكن يستطيع أن يرى شيئًا، حتى عدسة التنقية فقدت فاعليتها. لم يكن أمامه خيار سوى الاعتماد على ذاكرته ليشُق طريقه نحو الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ورغم أنه حاول إصابتهم في رؤوسهم قدر الإمكان، إلا أن البطين الرابع لم يكن هدفًا سهلًا، وموقع الكائن بداخله ليس ثابتًا. ما لم يمتلك كمية ضخمة من الذخيرة، فإن القضاء عليهم جميعًا سيكون مهمة صعبة للغاية.

لم يكن يستطيع أن يرى شيئًا، حتى عدسة التنقية فقدت فاعليتها. لم يكن أمامه خيار سوى الاعتماد على ذاكرته ليشُق طريقه نحو الباب.

______________________________________________

______________________________________________

ترجمة : RoronoaZ

وما إن أنهى كلامه، حتى قفز الحارس عليه. لكن تشانغ هنغ عاجله بضربة قوية بالمفتاح على خده، محطّمًا بعض أسنانه. في الظروف العادية، كان من الممكن أن تقتل هذه الضربة الشخص على الفور. لكن طالما أن الدماغ أو العمود الفقري لم يُصَاب، فإن الكائن الغريب لا يزال قادرًا على السيطرة.

الفصل 695: الافتتاح الكبير

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط