You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 675

الفصل 675: التتبع

وبعدها بلحظات، تلقى إشعارًا من هاتفه بأن السيارة المستهدفة بدأت بالتحرك. ومن تتبع الإشارة، أدرك أنها تتجه نحو شرق المدينة، وهو ما يتوافق مع نتائج تحقيقاته السابقة، حين حاول تتبّع الطالب الجامعي، وكان آخر مكان توقف فيه هو الشرق أيضًا.

خلال الأيام الثلاثة التالية، واصل تشانغ هنغ وباي تشينغ التناوب في مراقبة دار الجنازات. وخلال تلك الفترة، تسلل تشانغ هنغ مرة أخرى إلى المشرحة، وأجرى تصويرًا مقطعيًا جديدًا، وتأكد من أن الكائن الموجود في البطين الرابع لا يزال في مكانه.

[كيف الوضع؟]

بدا أن الكائنات لم تكن في عجلة من أمرها لاستعادة الجثة، مما جعل تشانغ هنغ يتساءل إن كان الكائن قد مات. فالتصوير المقطعي أظهر أنه لم يغيّر موضعه على الإطلاق.

[ثبّتي جهاز التتبع وانتظريني]

بات أيضًا زائرًا معتادًا لمكتب المعلمين. عادة، لا يتدخل الجد في شؤونه، لكن هذه المرة، لم يكن لديه خيار سوى تذكير حفيده حين عاد إلى المنزل بعد ظهر أمس. لذا طلبت باي تشينغ من تشانغ هنغ أن يعطيها واجباته المدرسية، وفي صباح اليوم التالي، وأثناء تبديل النوبة، جاءت حاملة معها الإفطار والواجبات المدرسية المنجزة.

هزّت رأسها وقالت: “لا. وقفوا وظهورهم نحو الكاميرا، لكنني سجّلت مقطعًا قصيرًا.” ثم أرسلت الفيديو الذي عدّلته لتوّها إلى تشانغ هنغ.

ولكي لا يلاحظ المعلم اختلاف الخط، بذلت باي تشينغ جهدًا كبيرًا في تقليد خط تشانغ هنغ. وأخيرًا، لم يستدعِ المعلم تشانغ هنغ إلى المكتب في ذلك اليوم، بل حتى أثنى عليه.

أجاب تشانغ هنغ بصوت مرتعش ووجه شاحب: “لا أعلم… بطني يؤلمني. شربت زباديًا منتهي الصلاحية هذا الصباح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

والواقع أنه عندما كان يُسلّم واجباته في الوقت المحدد، لم يكن المعلم يمدحه. ولكن بعد أن امتنع عن تسليم أي واجب لثلاثة أيام متتالية، فاجأه أن يقوم بذلك في هذا التوقيت.

وبينما كان يخفي هاتفه المحمول تحت المكتب، ناظرًا إلى الخريطة، تلقى فجأة رسالة قصيرة.

وبالعودة إلى موقع المراقبة، لم يطرأ أي تطوّر لفترة من الوقت. بدأ تشانغ هنغ يتساءل إن كان هناك خطأ في خطته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف أتركك تذهب وحدك وأنت بهذه الحالة؟” هز المعلم رأسه رافضًا.

لقد فعل ما بوسعه لتجنّب المخاطر المحتملة، ولكن إن كانت تلك الكائنات قد استبدلت معظم البشر في المجتمع، فمن المحتمل أن عشرينًا منهم على الأقل يراقبونه الآن في الصف. وفي تلك الحالة، فإن أي حذر إضافي سيكون عديم الفائدة. ولحسن الحظ، كانت تلك الاحتمالية ضئيلة جدًا، وإلا لكانوا قد هاجموه بالفعل.

أجاب تشانغ هنغ بصوت مرتعش ووجه شاحب: “لا أعلم… بطني يؤلمني. شربت زباديًا منتهي الصلاحية هذا الصباح.”

إلى جانب ذلك، لم يتخلَّ تشانغ هنغ عن قضية الغرق بعد. فقد علم في وقت سابق من حارس الأمن أن الأطفال الثلاثة كانوا كثيرًا ما يغادرون المجمع السكني معًا، وكان يريد معرفة إلى أين كانوا يتجهون عادة.

قالت له بتذمّر: “هل ستقوم بشيء مشبوه مرة أخرى؟ لا تجرّني إلى مغامراتك، ولا تزال لم تخبرني من أين حصلت على صورة الأشعة السابقة.”

وبينما كان يخفي هاتفه المحمول تحت المكتب، ناظرًا إلى الخريطة، تلقى فجأة رسالة قصيرة.

وما إن تلقّت الرسالة، حتى فتحت باب السيارة وأطلت برأسها. تبادل الاثنان الرمز السري، ثم انتقل تشانغ هنغ إلى مقعد القيادة، وجلست باي تشينغ بجانبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت من باي تشينغ، واحتوت على ثلاث كلمات فقط:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع حاجبيه وقال: “هممم؟”

[لقد وصلوا]

أجابت باي تشينغ مبتسمة: “استفدت من كوني امرأة.”

شعر تشانغ هنغ بتوتّرها وقلقها من خلال الرسالة، فردّ عليها بسرعة:

وبينما كان يخفي هاتفه المحمول تحت المكتب، ناظرًا إلى الخريطة، تلقى فجأة رسالة قصيرة.

[ثبّتي جهاز التتبع وانتظريني]

أرسل لها تشانغ هنغ:

ثم استدار ونظر إلى الساعة المعلقة خلفه. كانت حصة الفيزياء لا تزال في منتصفها، وبقي منها عشرون دقيقة. لم يكن بإمكانه الانتظار كل ذلك الوقت. لم يكن أمامه إلا أن يخدع معلم الفيزياء الواقف أمام السبورة الآن.

خلال الأيام الثلاثة التالية، واصل تشانغ هنغ وباي تشينغ التناوب في مراقبة دار الجنازات. وخلال تلك الفترة، تسلل تشانغ هنغ مرة أخرى إلى المشرحة، وأجرى تصويرًا مقطعيًا جديدًا، وتأكد من أن الكائن الموجود في البطين الرابع لا يزال في مكانه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما لم يكن أحد يراقبه، استخدم تشانغ هنغ قلم رصاص ليدغدغ به أسفل لسانه، وبعد لحظات قليلة، تقيّأ على الأرض. برزت عروقه، وبدا عليه التعب الشديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع حاجبيه وقال: “هممم؟”

عندما رأى المعلم هذا المشهد، أسرع بالنزول من المنصة وسأله بقلق:
“ما بك؟”

[لقد وصلت]

أجاب تشانغ هنغ بصوت مرتعش ووجه شاحب:
“لا أعلم… بطني يؤلمني. شربت زباديًا منتهي الصلاحية هذا الصباح.”

أظهر المقطع رجلًا بدينًا وآخر نحيفًا. وباستثناء عرج أحدهما، لم يبدُ عليهما أي شيء غريب.

ردّ المعلم بقلق:
“آه، ربما التهاب معوي حاد… عليك الذهاب إلى المستشفى فورًا. انتظر، دعني أرى أي المعلمين متفرغ الآن ليأخذك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرته الحرم المدرسي، اتصل أولًا بصديقة له تعمل في المستشفى وطلب منها أن تصدر له ورقة إجازة طبية.

قال تشانغ هنغ بسرعة:
“لا حاجة لذلك يا أستاذ تشنغ، سأذهب بنفسي.”

[ثبّتي جهاز التتبع وانتظريني]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف أتركك تذهب وحدك وأنت بهذه الحالة؟” هز المعلم رأسه رافضًا.

هزّت رأسها وقالت: “لا. وقفوا وظهورهم نحو الكاميرا، لكنني سجّلت مقطعًا قصيرًا.” ثم أرسلت الفيديو الذي عدّلته لتوّها إلى تشانغ هنغ.

“أنا أعرف صديقًا يعمل في المستشفى، سيعتني بي هناك. فقط أشعر ببعض الضعف، لكنني أستطيع ركوب سيارة أجرة. فقط أرجو أن تبلغ الأستاذ المسؤول، وسأُسلّم له ورقة الإجازة لاحقًا.”

[لقد وصلوا]

“حسنًا، اذهب فورًا، ولا تتأخر عن المستشفى.” قال المعلم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرته الحرم المدرسي، اتصل أولًا بصديقة له تعمل في المستشفى وطلب منها أن تصدر له ورقة إجازة طبية.

عاد تشانغ هنغ إلى مقعده، التقط حقيبته المدرسية وغادر الفصل.

لقد فعل ما بوسعه لتجنّب المخاطر المحتملة، ولكن إن كانت تلك الكائنات قد استبدلت معظم البشر في المجتمع، فمن المحتمل أن عشرينًا منهم على الأقل يراقبونه الآن في الصف. وفي تلك الحالة، فإن أي حذر إضافي سيكون عديم الفائدة. ولحسن الحظ، كانت تلك الاحتمالية ضئيلة جدًا، وإلا لكانوا قد هاجموه بالفعل.

أما بشأن القيء على الأرض، فسيقوم زملاؤه بتنظيفه. ربما يمكن اعتبار هذا أحد امتيازات المرضى.

ولكي لا يلاحظ المعلم اختلاف الخط، بذلت باي تشينغ جهدًا كبيرًا في تقليد خط تشانغ هنغ. وأخيرًا، لم يستدعِ المعلم تشانغ هنغ إلى المكتب في ذلك اليوم، بل حتى أثنى عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد مغادرته الحرم المدرسي، اتصل أولًا بصديقة له تعمل في المستشفى وطلب منها أن تصدر له ورقة إجازة طبية.

[لقد وصلوا]

قالت له بتذمّر:
“هل ستقوم بشيء مشبوه مرة أخرى؟ لا تجرّني إلى مغامراتك، ولا تزال لم تخبرني من أين حصلت على صورة الأشعة السابقة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم الأمر]

أجاب تشانغ هنغ:
“فقط غطِّ لي الموقف أولًا. لاحقًا، سيتصل المعلم بجدّي، فأخبريه أنني معك، وأنني بخير، وسأعود حين أتحسن. أما عن صورة الأشعة، فسأشرح لك كل شيء بعد أن تنتهي هذه القصة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها تشانغ هنغ: “هل رأيت كيف أخرجوا الجثة؟”

تنهدت الفتاة في الطرف الآخر وقالت:
“حسنًا، لكن لا تفعلها مرة أخرى. بالمناسبة، بعد أن راجعت الصورة التي أرسلتها لي، بدا لي أنها تشبه طفيليًا ما. قرأت مقالات كثيرة بعدها، لكن لم أتمكن من فهمها. شكل البطين الرابع في الصورة غريب جدًا.”

إلى جانب ذلك، لم يتخلَّ تشانغ هنغ عن قضية الغرق بعد. فقد علم في وقت سابق من حارس الأمن أن الأطفال الثلاثة كانوا كثيرًا ما يغادرون المجمع السكني معًا، وكان يريد معرفة إلى أين كانوا يتجهون عادة.

ردّ تشانغ هنغ بجدية:
“لا تخبري أحدًا عن هذا.”

كانت المسافة بين المدرسة ودار الجنازات بعيدة، ولم يصل تشانغ هنغ إلى السيارة إلا بعد مرور أربعين دقيقة تقريبًا. وفي نفس الوقت، كان بإمكانه أن يرى السيارة التي يتتبعها قريبة من موقف السيارات السفلي الذي زاره سابقًا. في هذه الأثناء، كانت باي تشينغ متوترة جدًا، ترسل له رسائل متتالية على “وي تشات” تسأله أين وصل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن جهّز غطاءً مثاليًا له، تمكّن أخيرًا من تحويل انتباهه إلى باي تشينغ مجددًا. فأرسل لها رسالة:

هذه المرة، لم تأتِ الإجابة فورًا.

[كيف الوضع؟]

وبالعودة إلى موقع المراقبة، لم يطرأ أي تطوّر لفترة من الوقت. بدأ تشانغ هنغ يتساءل إن كان هناك خطأ في خطته.

هذه المرة، لم تأتِ الإجابة فورًا.

بات أيضًا زائرًا معتادًا لمكتب المعلمين. عادة، لا يتدخل الجد في شؤونه، لكن هذه المرة، لم يكن لديه خيار سوى تذكير حفيده حين عاد إلى المنزل بعد ظهر أمس. لذا طلبت باي تشينغ من تشانغ هنغ أن يعطيها واجباته المدرسية، وفي صباح اليوم التالي، وأثناء تبديل النوبة، جاءت حاملة معها الإفطار والواجبات المدرسية المنجزة.

ورغم أن الوضع كان طارئًا، قام تشانغ هنغ بعمل التفاف عبر مركز تجاري قريب، للتخلّص من أي من يلاحقه. غيّر ملابسه، واستقل سيارة أجرة، وتوجّه إلى دار الجنازات.

وبينما كان يخفي هاتفه المحمول تحت المكتب، ناظرًا إلى الخريطة، تلقى فجأة رسالة قصيرة.

وأثناء وجوده في السيارة، وصله رد من باي تشينغ:

عندما رأى المعلم هذا المشهد، أسرع بالنزول من المنصة وسأله بقلق: “ما بك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[تم الأمر]

ورغم أن الوضع كان طارئًا، قام تشانغ هنغ بعمل التفاف عبر مركز تجاري قريب، للتخلّص من أي من يلاحقه. غيّر ملابسه، واستقل سيارة أجرة، وتوجّه إلى دار الجنازات.

وبعدها بلحظات، تلقى إشعارًا من هاتفه بأن السيارة المستهدفة بدأت بالتحرك. ومن تتبع الإشارة، أدرك أنها تتجه نحو شرق المدينة، وهو ما يتوافق مع نتائج تحقيقاته السابقة، حين حاول تتبّع الطالب الجامعي، وكان آخر مكان توقف فيه هو الشرق أيضًا.

ردّ المعلم بقلق: “آه، ربما التهاب معوي حاد… عليك الذهاب إلى المستشفى فورًا. انتظر، دعني أرى أي المعلمين متفرغ الآن ليأخذك.”

ثم ظهرت إشارة ثانية على هاتفه المحمول. أرسلها جهاز التتبع المصغر الآخر، وكان يتحرك في نفس الاتجاه.

ردّ المعلم بقلق: “آه، ربما التهاب معوي حاد… عليك الذهاب إلى المستشفى فورًا. انتظر، دعني أرى أي المعلمين متفرغ الآن ليأخذك.”

يبدو أن باي تشينغ لم تُنجز المطلوب منها فقط، بل فعلت أكثر من ذلك.

أجابت باي تشينغ مبتسمة: “استفدت من كوني امرأة.”

أرسل لها تشانغ هنغ:

“أنا أعرف صديقًا يعمل في المستشفى، سيعتني بي هناك. فقط أشعر ببعض الضعف، لكنني أستطيع ركوب سيارة أجرة. فقط أرجو أن تبلغ الأستاذ المسؤول، وسأُسلّم له ورقة الإجازة لاحقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[انتظريني، أنا قادم.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [انتظريني، أنا قادم.]

كانت المسافة بين المدرسة ودار الجنازات بعيدة، ولم يصل تشانغ هنغ إلى السيارة إلا بعد مرور أربعين دقيقة تقريبًا. وفي نفس الوقت، كان بإمكانه أن يرى السيارة التي يتتبعها قريبة من موقف السيارات السفلي الذي زاره سابقًا. في هذه الأثناء، كانت باي تشينغ متوترة جدًا، ترسل له رسائل متتالية على “وي تشات” تسأله أين وصل.

[ثبّتي جهاز التتبع وانتظريني]

[لقد وصلت]

ولكي لا يلاحظ المعلم اختلاف الخط، بذلت باي تشينغ جهدًا كبيرًا في تقليد خط تشانغ هنغ. وأخيرًا، لم يستدعِ المعلم تشانغ هنغ إلى المكتب في ذلك اليوم، بل حتى أثنى عليه.

وما إن تلقّت الرسالة، حتى فتحت باب السيارة وأطلت برأسها. تبادل الاثنان الرمز السري، ثم انتقل تشانغ هنغ إلى مقعد القيادة، وجلست باي تشينغ بجانبه.

قالت بينما تضع حزام الأمان: “لا أعرف كيف فعلوها. كان هناك خلل في وحدة التبريد، فتظاهروا بأنهم فنيون، وأخذوا الجثة معهم.”

قالت بينما تضع حزام الأمان:
“لا أعرف كيف فعلوها. كان هناك خلل في وحدة التبريد، فتظاهروا بأنهم فنيون، وأخذوا الجثة معهم.”

“أنا أعرف صديقًا يعمل في المستشفى، سيعتني بي هناك. فقط أشعر ببعض الضعف، لكنني أستطيع ركوب سيارة أجرة. فقط أرجو أن تبلغ الأستاذ المسؤول، وسأُسلّم له ورقة الإجازة لاحقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألها تشانغ هنغ:
“هل رأيت كيف أخرجوا الجثة؟”

أرسل لها تشانغ هنغ:

هزّت رأسها وقالت:
“لا. وقفوا وظهورهم نحو الكاميرا، لكنني سجّلت مقطعًا قصيرًا.” ثم أرسلت الفيديو الذي عدّلته لتوّها إلى تشانغ هنغ.

ترجمة : RoronoaZ

أظهر المقطع رجلًا بدينًا وآخر نحيفًا. وباستثناء عرج أحدهما، لم يبدُ عليهما أي شيء غريب.

وما إن تلقّت الرسالة، حتى فتحت باب السيارة وأطلت برأسها. تبادل الاثنان الرمز السري، ثم انتقل تشانغ هنغ إلى مقعد القيادة، وجلست باي تشينغ بجانبه.

سألها تشانغ هنغ:
“كيف ثبتِّ جهاز التتبع عليهما؟”

هذه المرة، لم تأتِ الإجابة فورًا.

أجابت باي تشينغ مبتسمة:
“استفدت من كوني امرأة.”

سألها تشانغ هنغ: “كيف ثبتِّ جهاز التتبع عليهما؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع حاجبيه وقال:
“هممم؟”

أظهر المقطع رجلًا بدينًا وآخر نحيفًا. وباستثناء عرج أحدهما، لم يبدُ عليهما أي شيء غريب.

أوضحت بسرعة:
“ماذا تظن؟ أقصد أنه من الطبيعي أن تطلب امرأة المساعدة من رجل، وغالبًا لا يستطيع الرجال الرفض. طلبت منهم مساعدتي في حمل إكليلين، ثم أعطيتهم علبة حلوى. جهاز التتبع كان في أسفل العلبة.”

أجاب تشانغ هنغ بصوت مرتعش ووجه شاحب: “لا أعلم… بطني يؤلمني. شربت زباديًا منتهي الصلاحية هذا الصباح.”

______________________________________________

[لقد وصلوا]

ترجمة : RoronoaZ

[ثبّتي جهاز التتبع وانتظريني]

بدا أن الكائنات لم تكن في عجلة من أمرها لاستعادة الجثة، مما جعل تشانغ هنغ يتساءل إن كان الكائن قد مات. فالتصوير المقطعي أظهر أنه لم يغيّر موضعه على الإطلاق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط