You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 669

1111111111

الفصل 669: اختبار صغير

الفصل 669: اختبار صغير

على عكس الجيران المذعورين، اندفع تشانغ هنغ مباشرة إلى داخل المنزل لحماية باي تشينغ. إلا أن الرجل في منتصف غرفة المعيشة، وهو في منتصف العمر، لم يُظهر أي نية لإيذاء ابنته. بعد أن قتل زوجته، بدا وكأنه قد استنفد كل قواه، واقفًا بصمت دون أن ينبس بكلمة. لم يُبدِ أي مقاومة، ولم يُظهر أي نية للهروب.

منذ تلك اللحظة، تغير مسار حياتها تمامًا، وأصبح مستقبلها مغمورًا باليأس.

شخص ما سارع بالاتصال بالشرطة، وسرعان ما اقتحم فريق من رجال الشرطة المنزل. ومع ذلك، لم يكن الضابط السمين من بينهم. بعد الاطلاع على الموقف، وضع الضباط والد باي تشينغ في سيارة الدورية، وأسرعوا بإغلاق مسرح الجريمة، مكتفين بتحقيق أولي مبسط. أما الأدلة التفصيلية، فسوف يتعين انتظار وصول فريق الطب الشرعي لاستخلاصها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال:

في هذه الأثناء، رافق تشانغ هنغ باي تشينغ إلى مركز الشرطة لأخذ إفادتها.

كان صوته أشبه بضوء خافت يشق طريقه إلى عالمها البارد والكئيب، ليمنحها بصيصًا من أمل في عالم خالٍ من الأمل. ومع ذلك، لم يكن المستقبل يبدو مشرقًا لها بأي حال.

فهي ابنة الضحية والمشتبه به في آنٍ معًا، والشاهدة الرئيسية في هذه الجريمة. ومن المؤكد أن باي تشينغ كانت لا تزال في حالة صدمة. فمن البديهي أن من يشهد والده وهو يقتل والدته، ستطارده هذه الذكرى لفترة طويلة.

“حسنًا، سأحاول تلخيص كل شيء لك الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان تشانغ هنغ يشعر بارتجاف جسد باي تشينغ طوال الوقت. كانت على شفا الانهيار، حتى إنها لم تستطع الإمساك بكوب الورق الذي ناولها إياه أحد الضباط. سقط الكوب على الأرض، وانسكب الشاي منه على الأرضية. وبالنظر إلى حالتها، كان من الصعب على الشرطة أن تحصل منها على إفادة، لذا قرروا السماح لها بالراحة لبعض الوقت، وأوكلوا إلى شرطية مهمة مواساتها.

حدّق فيها تشانغ هنغ وسأل:

لكن باي تشينغ لم تتحسن. ولم تبدأ في التحسن إلا بعد أن انحنى تشانغ هنغ وهمس بشيء في أذنها. وعلى الرغم من أنها كانت لا تزال ترتجف، إلا أنها استطاعت أخيرًا أن تتكلم. في تلك اللحظة، كان جدّا باي تشينغ قد وصلا إلى مركز الشرطة أيضًا بعد أن تلقيا إخطارًا من الجهات الأمنية.

أجابت باي تشينغ:

ونظرًا لأن باي تشينغ لم تبلغ سن الثامنة عشرة بعد، كان وجود وصي معها أثناء الإدلاء بشهادتها أمرًا ضروريًا. أما تشانغ هنغ، فلم يُسمح له بالبقاء، فغادر بهدوء بينما كان الجميع منشغلاً.

الفصل 669: اختبار صغير

وبعد ساعة، رفضت باي تشينغ عرض جدها بأن تعود معهم إلى المنزل. ولم يكن أمام الرجل العجوز خيار سوى استئجار غرفة لها في فندق قريب من مركز الشرطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امسحي دموعك. لدينا أمر مهم علينا إنجازه لاحقًا.”

هم أنفسهم كانوا يمرون بأزمة عصيبة—زوجة ابنهم قُتلت، وكل الأدلة تشير إلى أن ابنهم هو الجاني. وقد رُفض طلبهم لرؤيته من قبل السلطات، هذا إلى جانب اضطرارهم للتعامل مع أقارب غاضبين في الوقت ذاته. وبعد أن تأكدوا من أن باي تشينغ لا تُظهر ميولًا انتحارية، احترموا رغبتها وتركوا لها بعض الوقت لتكون وحدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جلست باي تشينغ بمفردها في غرفة مظلمة.

“على أي حال، لا بأس باستخدامه مؤقتًا الآن.”

ما حدث حتى الآن كان مفاجئًا ومروعًا إلى حد أن عقلها لم يستوعبه تمامًا إلا لتوه. لقد فقدت والديها في وقت واحد—وهما الشخصان الوحيدان في هذا العالم اللذان كانا يحبّانها دون قيد أو شرط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أتيتِ إلى هنا فقط لتعبثي بي؟”

وعلى الرغم من أنها كانت قد سئمت من شجاراتهما اليومية، فإنه لا يمكن إنكار أن دمهما يجري في عروقها. ومن الآن فصاعدًا، لن ترى بعد اليوم تلك المرأة التي كانت تشتري أقنعة الوجه عبر “وي تشات”، والتي كانت تطهو لها أضلاع اللحم الحلوة والحامضة وتراقبها وهي تأكلها بابتسامة. أما الرجل الذي كان دائمًا يبدو جادًا ولا يهمه شيء سوى عمله، فقد اختفى هو الآخر. سواء أحبت ذلك أم لا، فقد اعتادت أن تراه كل صباح جالسًا بجوار طاولة الطعام.

[الاسم: خاتم القسم] [الرتبة: F] [الوظيفة: يعلم حامله إذا خالف الطرف الآخر قسمه]

أحدهما غادر هذا العالم، وأفضل مصير محتمل للآخر هو أن يقضي بقية حياته في السجن. وضعت باي تشينغ يديها على وجهها، وانهمرت دموعها بغزارة.

منذ تلك اللحظة، تغير مسار حياتها تمامًا، وأصبح مستقبلها مغمورًا باليأس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء بكائها بحرقة في الظلام، طرق أحدهم باب غرفتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأثناء بكائها بحرقة في الظلام، طرق أحدهم باب غرفتها.

ونظرًا لأن باي تشينغ لم تبلغ سن الثامنة عشرة بعد، كان وجود وصي معها أثناء الإدلاء بشهادتها أمرًا ضروريًا. أما تشانغ هنغ، فلم يُسمح له بالبقاء، فغادر بهدوء بينما كان الجميع منشغلاً.

وصدر صوت تشانغ هنغ من الخارج:

كان صوته أشبه بضوء خافت يشق طريقه إلى عالمها البارد والكئيب، ليمنحها بصيصًا من أمل في عالم خالٍ من الأمل. ومع ذلك، لم يكن المستقبل يبدو مشرقًا لها بأي حال.

“أنا هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أنوي في البداية استخدام هذا الخاتم على تشين تشن، لأطلب منه أن يحقق في الأمر نيابة عني. ذلك لأنه الشخص الأقرب إليّ في هذه المهمة، والأكثر راحة لي في التعامل معه. لكنني اكتشفت لاحقًا أن لهذا الأسلوب ثغرات.”

كان صوته أشبه بضوء خافت يشق طريقه إلى عالمها البارد والكئيب، ليمنحها بصيصًا من أمل في عالم خالٍ من الأمل. ومع ذلك، لم يكن المستقبل يبدو مشرقًا لها بأي حال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء بكائها بحرقة في الظلام، طرق أحدهم باب غرفتها.

لكن الغريق يتمسك بأي قشة تُلقى له، مهما كانت هشة. لم تكلف باي تشينغ نفسها عناء مسح دموعها، وفتحت الباب لتشانغ هنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أتيتِ إلى هنا فقط لتعبثي بي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أتيتِ إلى هنا فقط لتعبثي بي؟”

“لم أرسل لك رسالة على وي تشات لأخبرك بمكاني، فكيف عرفت أنني في هذه الغرفة؟”

“لم أرسل لك رسالة على وي تشات لأخبرك بمكاني، فكيف عرفت أنني في هذه الغرفة؟”

أجاب تشانغ هنغ بهدوء:

“هل هذا كل شيء؟”

“لو لم أستطع معرفة رقم غرفتك، فلن أكون مؤهلًا للتدخل في مشكلتك من الأساس.”

وصدر صوت تشانغ هنغ من الخارج:

ثم ناولها منديلًا وقال:

“وماذا تريد مني أن أفعل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“امسحي دموعك. لدينا أمر مهم علينا إنجازه لاحقًا.”

______________________________________________

سألته باي تشينغ، وعيناها المتورمتان لا تزالان تدمعان:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألته باي تشينغ:

“حين كنا في مركز الشرطة، قلت لي إنك لا تعتقد أن والدي هو القاتل، أليس كذلك؟”

أجابت باي تشينغ:

أومأ تشانغ هنغ:

“على أي حال، لا بأس باستخدامه مؤقتًا الآن.”

“نعم.”

“هل هذا كل شيء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ هنغ يشعر بارتجاف جسد باي تشينغ طوال الوقت. كانت على شفا الانهيار، حتى إنها لم تستطع الإمساك بكوب الورق الذي ناولها إياه أحد الضباط. سقط الكوب على الأرض، وانسكب الشاي منه على الأرضية. وبالنظر إلى حالتها، كان من الصعب على الشرطة أن تحصل منها على إفادة، لذا قرروا السماح لها بالراحة لبعض الوقت، وأوكلوا إلى شرطية مهمة مواساتها.

“عندما شغّلت الضوء، رأيته واقفًا هناك ومعه سكين. كما أنني سألت الضباط المسؤولين عن القضية، وأخبروني أن والدي على رأس قائمة المشتبه بهم، وحتى وإن لم يصرّحوا صراحة بأنه القاتل، فلا أظن أن هناك ما يستحق التحقيق بعد ذلك.”

قال تشانغ هنغ:

رد تشانغ هنغ:

“لم أرسل لك رسالة على وي تشات لأخبرك بمكاني، فكيف عرفت أنني في هذه الغرفة؟”

“في مسرح الجريمة، لم يكن هناك أي مشتبه آخر. والدك كان الوحيد الذي يحمل السكين، وجسده كان مغطى بالدماء. وأراهن أن التحقيقات اللاحقة ستُثبت أن الدم على ملابسه يخص والدتك. أي محقق جنائي متمرّس سيخلص بسرعة إلى أن والدك هو القاتل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امسحي دموعك. لدينا أمر مهم علينا إنجازه لاحقًا.”

“إذن، لماذا تقول إنه ليس القاتل؟”

“ممتاز، تهانينًا على اجتيازك للاختبار. هذا يثبت أن من تقفين أمامي الآن هي باي تشينغ الحقيقية… على الأقل حتى تخرجي من مجال رؤيتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

أجاب تشانغ هنغ:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت:

“هذا صعب بعض الشيء في الشرح… ويجب أن نقوم باختبار صغير قبل أن أبدأ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ هنغ:

وأثناء حديثه، أخرج من جيبه زوجًا من خواتم القسم، وقطعة من ورق الرق، وسكينًا.

“حسنًا، سأحاول تلخيص كل شيء لك الآن.”

[الاسم: خاتم القسم]
[الرتبة: F]
[الوظيفة: يعلم حامله إذا خالف الطرف الآخر قسمه]

أومأ تشانغ هنغ:

قال تشانغ هنغ:

ما حدث حتى الآن كان مفاجئًا ومروعًا إلى حد أن عقلها لم يستوعبه تمامًا إلا لتوه. لقد فقدت والديها في وقت واحد—وهما الشخصان الوحيدان في هذا العالم اللذان كانا يحبّانها دون قيد أو شرط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنت أنوي في البداية استخدام هذا الخاتم على تشين تشن، لأطلب منه أن يحقق في الأمر نيابة عني. ذلك لأنه الشخص الأقرب إليّ في هذه المهمة، والأكثر راحة لي في التعامل معه. لكنني اكتشفت لاحقًا أن لهذا الأسلوب ثغرات.”

“لم أرسل لك رسالة على وي تشات لأخبرك بمكاني، فكيف عرفت أنني في هذه الغرفة؟”

ثم تابع:

أجاب تشانغ هنغ بهدوء:

“على أي حال، لا بأس باستخدامه مؤقتًا الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امسحي دموعك. لدينا أمر مهم علينا إنجازه لاحقًا.”

سألته باي تشينغ:

ثم تابع:

“وماذا تريد مني أن أفعل؟”

في هذه الأثناء، رافق تشانغ هنغ باي تشينغ إلى مركز الشرطة لأخذ إفادتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال:

“هل هذا كل شيء؟”

“مدّي يدك. قد يؤلمك الأمر قليلًا.”

“مدّي يدك. قد يؤلمك الأمر قليلًا.”

“ماذا؟” سألت بتردد، لكنها مدّت يدها على أي حال.

قال تشانغ هنغ وهو ينزع الخاتم من إصبعها:

وضع تشانغ هنغ أحد الخاتمين في إصبعها، ثم جرح إصبع السبابة لديها بالسكين، وجمع دمها في كوب ورقي. بعد ذلك جرح إصبعه هو الآخر، وخلط دمه بدمها، وكتب على ورقة الرق:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال:

“أقسم ألا أكذب بعد الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألته باي تشينغ:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألته باي تشينغ:

“ماذا؟” سألت بتردد، لكنها مدّت يدها على أي حال.

“هل هذا كل شيء؟”

“حين كنا في مركز الشرطة، قلت لي إنك لا تعتقد أن والدي هو القاتل، أليس كذلك؟”

أومأ تشانغ هنغ:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال:

“هممم. سأطرح عليك سؤالين أولًا. السؤال الأول: هل كنت تعلمين مسبقًا أن هذه المأساة ستقع الليلة؟”

وأثناء حديثه، أخرج من جيبه زوجًا من خواتم القسم، وقطعة من ورق الرق، وسكينًا.

“بالطبع لا.”

“على أي حال، لا بأس باستخدامه مؤقتًا الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أتيتِ إلى هنا فقط لتعبثي بي؟”

رد تشانغ هنغ:

“ماذا تعني؟” قالت باي تشينغ بعبوس.

[الاسم: خاتم القسم] [الرتبة: F] [الوظيفة: يعلم حامله إذا خالف الطرف الآخر قسمه]

قال تشانغ هنغ وهو ينزع الخاتم من إصبعها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ هنغ يشعر بارتجاف جسد باي تشينغ طوال الوقت. كانت على شفا الانهيار، حتى إنها لم تستطع الإمساك بكوب الورق الذي ناولها إياه أحد الضباط. سقط الكوب على الأرض، وانسكب الشاي منه على الأرضية. وبالنظر إلى حالتها، كان من الصعب على الشرطة أن تحصل منها على إفادة، لذا قرروا السماح لها بالراحة لبعض الوقت، وأوكلوا إلى شرطية مهمة مواساتها.

“ممتاز، تهانينًا على اجتيازك للاختبار. هذا يثبت أن من تقفين أمامي الآن هي باي تشينغ الحقيقية… على الأقل حتى تخرجي من مجال رؤيتي.”

“وهل لدي خيار آخر أصلًا غير أن أصدقك؟”

قالت باي تشينغ:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ هنغ يشعر بارتجاف جسد باي تشينغ طوال الوقت. كانت على شفا الانهيار، حتى إنها لم تستطع الإمساك بكوب الورق الذي ناولها إياه أحد الضباط. سقط الكوب على الأرض، وانسكب الشاي منه على الأرضية. وبالنظر إلى حالتها، كان من الصعب على الشرطة أن تحصل منها على إفادة، لذا قرروا السماح لها بالراحة لبعض الوقت، وأوكلوا إلى شرطية مهمة مواساتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انتظر، ما الذي يجري؟ وما علاقة كل هذا بما حدث الليلة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أجاب تشانغ هنغ:

حدّق فيها تشانغ هنغ وسأل:

“وهل لدي خيار آخر أصلًا غير أن أصدقك؟”

“هل أنتِ مستعدة لتصدقيني؟ لأني على وشك إخبارك بشيء يبدو جنونيًا بعض الشيء.”

“هل أنتِ مستعدة لتصدقيني؟ لأني على وشك إخبارك بشيء يبدو جنونيًا بعض الشيء.”

أجابت باي تشينغ:

“حسنًا، سأحاول تلخيص كل شيء لك الآن.”

“وهل لدي خيار آخر أصلًا غير أن أصدقك؟”

ثم تابع:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال تشانغ هنغ:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، ما الذي يجري؟ وما علاقة كل هذا بما حدث الليلة؟”

“حسنًا، سأحاول تلخيص كل شيء لك الآن.”

______________________________________________

______________________________________________

“ماذا؟” سألت بتردد، لكنها مدّت يدها على أي حال.

ترجمة : RoronoaZ

“لو لم أستطع معرفة رقم غرفتك، فلن أكون مؤهلًا للتدخل في مشكلتك من الأساس.”

أومأ تشانغ هنغ:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط