You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 616

الفصل 616: عابر سبيل

بعد حوالي عشرين دقيقة، سُمعت طلقة من الطابق الثاني، ثم خرج تشانغ هنغ من الغرفة. وقفت ويندي بسرعة وسألته: “كيف جرى الأمر؟ هل أخبرك شيئًا عن والدي؟”

أخيرًا سمعت ويندي الطلقة المنتظرة، لكن المعركة العنيفة التي تخيلتها لم تحدث. استمر إطلاق النار أقل من دقيقة، ثم عمّ الهدوء من جديد.

اقترب تشانغ هنغ من الباب، وأطلق طلقة في الهواء. وبعد نصف دقيقة، فُتح الباب قليلاً، وظهرت فوهة بندقية من خلال الشق. ألقى المسلح نظرة حذرة إلى اليسار واليمين، ثم أخرج رأسه بحذر.

كانت ويندي متوترة، لا تعرف من المنتصر في النهاية. وفجأة، سمعت أحدهم يطرق الباب، فعاد الخوف ليجتاحها. نظرت حولها بسرعة وأمسكت بسكين الفاكهة من على الطاولة.

“آمل ألا تطعنينني عندما أدخل،” جاء صوت تشانغ هنغ من خارج المنزل.

تنفست ويندي الصعداء، لكنها لم تفتح الباب مباشرة. بل سألت، “هل أنت وحدك في الخارج؟”

تنفست ويندي الصعداء، لكنها لم تفتح الباب مباشرة. بل سألت، “هل أنت وحدك في الخارج؟”

سمع صاحب المتجر، الذي كان لا يزال بملابس النوم، الضجيج ونزل من الطابق العلوي. بدا عليه الذهول عندما رأى تشانغ هنغ وسأله: “ماذا تفعل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يمكنك النظر أسفل الباب.”

لكن ويندي قررت اتخاذ احتياطاتها. لوّحت بالمسدس وهددت: “من الأفضل أن تبقى مكانك. سأطلق النار إن تحركت. لا تختبر دقّتي.”

انخفضت ويندي كما أشار لها تشانغ هنغ، ورأت عبر الشق أسفل الباب زوجًا من الأحذية فقط. فتحت الباب، لكنها أبقت السكين مخفية خلف ظهرها.

قال تشانغ هنغ بلا مبالاة: “الشريف الحقيقي لبلدة بليس مات منذ وقت طويل. وأنتم من تسببتم بموته. لا أظن أن عليّ القلق بشأنه. وإن كنت تقصد الشريف المزيّف، فلا أعتقد أنه سيعترض.”

قال تشانغ هنغ، وهو يقف بالخارج ويناولها مسدسًا: “لقد انتهى الأمر. قتلت الآخرين، وأمسكت بالرجل الذي تظاهر بأنه الشريف. سأستجوبه الآن، وأحتاج منك مراقبة صاحب النزل. ما زلنا نحاول فهم العلاقة بين هؤلاء والبلدة، وربما يكون لديهم شركاء آخرون، لذا الحذر واجب.”

وفي اللحظة نفسها، أرداه تشانغ هنغ قتيلاً بطلقة واحدة.

سألته ويندي: “طالما أنك ستستجوبه، هل يمكنني الاستماع من الخارج؟”

“لا، من الأفضل ألا تري ما سيحدث. الاستجواب لن يكون مناسبًا للأطفال. انتظريني هنا، وسأخبرك بكل شيء لاحقًا.”

“لا، والدك ليس في البلدة، لكنه بخير حاليًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولم ينتظر تشانغ هنغ ردها، بل أغلق الباب خلفه وغادر.

“آمل ألا تطعنينني عندما أدخل،” جاء صوت تشانغ هنغ من خارج المنزل.

خرجت ويندي من الغرفة ونزلت إلى الطابق السفلي، حيث رأت آثار الدماء التي خلفتها الجثة التي سحبها تشانغ هنغ إلى المطبخ. نقلت كرسيًا وجلست أمام صاحب النزل الذي بدا مشلولًا من الخوف.

تنفست ويندي الصعداء، لكنها لم تفتح الباب مباشرة. بل سألت، “هل أنت وحدك في الخارج؟”

في الواقع، لم يكن هناك حاجة فعلية لمراقبته. فقد شاهد للتو مقتل شريكيه، وأحدهما دماغه متناثر على وجهه، مما جعله غير قادر على الوقوف من الخوف.

تنفست ويندي الصعداء، لكنها لم تفتح الباب مباشرة. بل سألت، “هل أنت وحدك في الخارج؟”

لكن ويندي قررت اتخاذ احتياطاتها. لوّحت بالمسدس وهددت: “من الأفضل أن تبقى مكانك. سأطلق النار إن تحركت. لا تختبر دقّتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

بعد حوالي عشرين دقيقة، سُمعت طلقة من الطابق الثاني، ثم خرج تشانغ هنغ من الغرفة. وقفت ويندي بسرعة وسألته: “كيف جرى الأمر؟ هل أخبرك شيئًا عن والدي؟”

قال تشانغ هنغ بلا مبالاة: “الشريف الحقيقي لبلدة بليس مات منذ وقت طويل. وأنتم من تسببتم بموته. لا أظن أن عليّ القلق بشأنه. وإن كنت تقصد الشريف المزيّف، فلا أعتقد أنه سيعترض.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال تشانغ هنغ: “عرفت كل شيء، لكن هناك أناس علينا إنقاذهم أولًا. سأشرح لاحقًا.”

سألته: “أين؟”

سألته: “أين؟”

الفصل 616: عابر سبيل

“في الكنيسة… المزارعون المختفون هناك، ومعهم أربعة حرّاس.”

“آمل ألا تطعنينني عندما أدخل،” جاء صوت تشانغ هنغ من خارج المنزل.

“هل والدي هناك أيضًا؟”

أومأت ويندي برأسها موافقة.

“لا، والدك ليس في البلدة، لكنه بخير حاليًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم أضاف قبل أن يغادر: “بعد مغادرتي، أغلقي أبواب الفندق. لا تسمحي لأحد بالاقتراب، ولا تثقي بأهل البلدة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف قبل أن يغادر: “بعد مغادرتي، أغلقي أبواب الفندق. لا تسمحي لأحد بالاقتراب، ولا تثقي بأهل البلدة.”

أومأت ويندي برأسها موافقة.

أخيرًا سمعت ويندي الطلقة المنتظرة، لكن المعركة العنيفة التي تخيلتها لم تحدث. استمر إطلاق النار أقل من دقيقة، ثم عمّ الهدوء من جديد.

غادر تشانغ هنغ الفندق بسرعة، حاملاً حقيبة الأسلحة، فيما راقبته ويندي يختفي في الظلام. وعندما التفتت، رأت صاحب النزل شاحب الوجه يتمتم: “انتهى كل شيء، لقد انتهى!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فتح باب المتجر بركلة، ووضع الحقيبة المليئة بالأسلحة والذخيرة على ظهر رادِش، وانطلق نحو الكنيسة بمفرده.

سألته ويندي: “ماذا تعني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

لكنه لم يجبها، واكتفى بالهمس: “سنذهب جميعًا إلى الجحيم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم ينتظر تشانغ هنغ ردها، بل أغلق الباب خلفه وغادر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن بدلاً من الذهاب مباشرة إلى الكنيسة، قصد تشانغ هنغ متجر البقالة الذي زاره خلال النهار. اقتحم المكان، وبدأ يجمع ثلاث بنادق وخمس مسدسات من على الرفوف، بالإضافة إلى بعض الذخيرة.

“هل والدي هناك أيضًا؟”

سمع صاحب المتجر، الذي كان لا يزال بملابس النوم، الضجيج ونزل من الطابق العلوي. بدا عليه الذهول عندما رأى تشانغ هنغ وسأله: “ماذا تفعل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بدلاً من الذهاب مباشرة إلى الكنيسة، قصد تشانغ هنغ متجر البقالة الذي زاره خلال النهار. اقتحم المكان، وبدأ يجمع ثلاث بنادق وخمس مسدسات من على الرفوف، بالإضافة إلى بعض الذخيرة.

رد تشانغ هنغ وهو يضع آخر علبة ذخيرة في حقيبته: “أستعير بعض الأشياء. سأعيدها لاحقًا.”

في الواقع، لم يكن هناك حاجة فعلية لمراقبته. فقد شاهد للتو مقتل شريكيه، وأحدهما دماغه متناثر على وجهه، مما جعله غير قادر على الوقوف من الخوف.

تسمرت ملامح الرجل، وصرخ: “هل… هل تسرقني؟ في هذه البلدة؟ ألا تخشى الشريف؟”

قال تشانغ هنغ، وهو يقف بالخارج ويناولها مسدسًا: “لقد انتهى الأمر. قتلت الآخرين، وأمسكت بالرجل الذي تظاهر بأنه الشريف. سأستجوبه الآن، وأحتاج منك مراقبة صاحب النزل. ما زلنا نحاول فهم العلاقة بين هؤلاء والبلدة، وربما يكون لديهم شركاء آخرون، لذا الحذر واجب.”

قال تشانغ هنغ بلا مبالاة: “الشريف الحقيقي لبلدة بليس مات منذ وقت طويل. وأنتم من تسببتم بموته. لا أظن أن عليّ القلق بشأنه. وإن كنت تقصد الشريف المزيّف، فلا أعتقد أنه سيعترض.”

لكنه لم يجبها، واكتفى بالهمس: “سنذهب جميعًا إلى الجحيم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم فتح باب المتجر بركلة، ووضع الحقيبة المليئة بالأسلحة والذخيرة على ظهر رادِش، وانطلق نحو الكنيسة بمفرده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ هنغ: “حسنًا، اختر من يستطيع القتال، رجالًا ونساءً.”

وعندما اقترب منها، ترجل عن الحصان. لم يكن قد تعلّم إطلاق النار أثناء الركوب بعد، لكنه اعتاد التجوال في البحر، مما منحه توازنًا يفوق المتوسط. وسيأتي اليوم الذي يتقن فيه تلك المهارة، أما الآن، فكان عليه القتال على الأرض.

سألته: “أين؟”

كان باب الكنيسة مغلقًا بإحكام، مع ضوء خافت يتسرّب من الشقوق.

غادر تشانغ هنغ الفندق بسرعة، حاملاً حقيبة الأسلحة، فيما راقبته ويندي يختفي في الظلام. وعندما التفتت، رأت صاحب النزل شاحب الوجه يتمتم: “انتهى كل شيء، لقد انتهى!”

اقترب تشانغ هنغ من الباب، وأطلق طلقة في الهواء. وبعد نصف دقيقة، فُتح الباب قليلاً، وظهرت فوهة بندقية من خلال الشق. ألقى المسلح نظرة حذرة إلى اليسار واليمين، ثم أخرج رأسه بحذر.

كان باب الكنيسة مغلقًا بإحكام، مع ضوء خافت يتسرّب من الشقوق.

وفي اللحظة نفسها، أرداه تشانغ هنغ قتيلاً بطلقة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم ينتظر تشانغ هنغ ردها، بل أغلق الباب خلفه وغادر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم سحب المسدس من خصره بيده اليسرى وأدخله عبر الفجوة. كرر استراتيجيته السابقة: حطم مصباح الكيروسين لينشر الظلام في الكنيسة، ثم استخدم عدسة التصفية لرؤية خصومه. بسهولة، قتل الثلاثة المسلحين داخل الكنيسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سحب المسدس من خصره بيده اليسرى وأدخله عبر الفجوة. كرر استراتيجيته السابقة: حطم مصباح الكيروسين لينشر الظلام في الكنيسة، ثم استخدم عدسة التصفية لرؤية خصومه. بسهولة، قتل الثلاثة المسلحين داخل الكنيسة.

وعندما أعاد إشعال المصباح، كشفت الإضاءة عن الناس المحتجزين داخل الكنيسة. كان معظمهم من ذوي البشرة السوداء، وبدت فتاة تبكي في الزاوية، لا ترتدي سوى خرق بالية.

في الواقع، لم يكن هناك حاجة فعلية لمراقبته. فقد شاهد للتو مقتل شريكيه، وأحدهما دماغه متناثر على وجهه، مما جعله غير قادر على الوقوف من الخوف.

سارع تشانغ هنغ إلى خلع معطفه ووضعه فوقها، ثم نظر نحو المنبر، حيث وقف رجل قوي البنية، يبدو أنه قائد المجموعة. وعندما دخل تشانغ هنغ، نظر إليه الآخرون بقلق، ما يدل على أنهم اعتادوا على طاعته.

سألته ويندي: “طالما أنك ستستجوبه، هل يمكنني الاستماع من الخارج؟”

سأل تشانغ هنغ: “كم عدد الأشخاص المحتجزين هنا؟”

رد تشانغ هنغ وهو يضع آخر علبة ذخيرة في حقيبته: “أستعير بعض الأشياء. سأعيدها لاحقًا.”

أجاب الرجل الأسود القوي بنبرة غاضبة: “يوجد عشرون شخصًا في الطابق الأول، وثلاثون في الثاني، ومعظمهم نساء وأطفال. لقد قتلوا نصف الرجال.”

سمع صاحب المتجر، الذي كان لا يزال بملابس النوم، الضجيج ونزل من الطابق العلوي. بدا عليه الذهول عندما رأى تشانغ هنغ وسأله: “ماذا تفعل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال تشانغ هنغ: “حسنًا، اختر من يستطيع القتال، رجالًا ونساءً.”

كان باب الكنيسة مغلقًا بإحكام، مع ضوء خافت يتسرّب من الشقوق.

ثم رمى الحقيبة الممتلئة بالأسلحة والذخيرة على الأرض، وأشار إلى الجثث: “سلّحوا أنفسكم، بأسرع ما يمكن. سنغادر خلال خمس دقائق.”

رد تشانغ هنغ وهو يضع آخر علبة ذخيرة في حقيبته: “أستعير بعض الأشياء. سأعيدها لاحقًا.”

سأله أحدهم: “هل أنت مأمور المنطقة؟”

تسمرت ملامح الرجل، وصرخ: “هل… هل تسرقني؟ في هذه البلدة؟ ألا تخشى الشريف؟”

رد وهو يسحب حافة قبعته: “لا، أنا مجرد عابر سبيل.”

أخيرًا سمعت ويندي الطلقة المنتظرة، لكن المعركة العنيفة التي تخيلتها لم تحدث. استمر إطلاق النار أقل من دقيقة، ثم عمّ الهدوء من جديد.

______________________________________________

“لا، من الأفضل ألا تري ما سيحدث. الاستجواب لن يكون مناسبًا للأطفال. انتظريني هنا، وسأخبرك بكل شيء لاحقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

تنفست ويندي الصعداء، لكنها لم تفتح الباب مباشرة. بل سألت، “هل أنت وحدك في الخارج؟”

بعد حوالي عشرين دقيقة، سُمعت طلقة من الطابق الثاني، ثم خرج تشانغ هنغ من الغرفة. وقفت ويندي بسرعة وسألته: “كيف جرى الأمر؟ هل أخبرك شيئًا عن والدي؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط