You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 614

الفصل 614: لا يعتادون على الغرباء

قال الرجل: “إلى الكنيسة. يتم عزلهم مؤقتًا هناك، والطبيب يتولى أمرهم. أنصحكما بالابتعاد عن ذلك المكان.”

أخذ تشانغ هنغ الذخيرة ونصف علبة من حلوى عرق السوس.

قال الشريف: “سجّلت كل ذلك، وسأبدأ التحقيق فورًا. يمكنكما البقاء في الفندق وانتظار الأخبار. يجب أن أتمكن من الرد عليكما صباح الغد.” ثم غمز لوو لويندي.

بعد ثانية، تلقّى إشعارًا من النظام:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ويندي بدهشة: “تقاعد؟ لكنني أرسلت له برقية قبل أسبوع فقط!”

(تم شراء حلوى عرق السوس من متجر البقالة. نقاط اللعبة: +3. تفقّد لوحة شخصيتك لمزيد من المعلومات…)

“ومن هو؟”

كان تشانغ هنغ يزداد حيرة من نظام الإنجازات الفريد هذا. في وقت سابق، أعطاه أحدهم تبغًا للمضغ. وبجانب فضوله لمعرفة طعمه، أراد معرفة إن كان سيحصل على نقاط لعب من هذه التجربة الفريدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشريف بصوت ناعم: “انهضي، هناك زوار. عليّ أن أبدأ عملي الآن، عزيزتي.” ثم قرص فخذ المرأة، فضحكت، ونهضت، وأرسلت له قبلة في الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن لم يحدث شيء. في المقابل، حصل على ثلاث نقاط لمجرد شرائه علبة من عرق السوس والرصاص. هذا العشوائية كانت مفاجئة—وليس من الغريب أن النقابات لم تتمكن من فك شفرة هذا النظام رغم دراسته طويلًا.

“لا شيء… خذي حلوى عرق السوس.” ناولها نصف العلبة، ثم سأل صاحب المتجر: “هل تعرف أين ذهب سكان المزارع خارج البلدة؟”

“ما الأمر؟” سألت ويندي التي كانت تقف بجانبه.

سألت ويندي: “ما توقّعاتك؟”

“لا شيء… خذي حلوى عرق السوس.” ناولها نصف العلبة، ثم سأل صاحب المتجر: “هل تعرف أين ذهب سكان المزارع خارج البلدة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يحدث شيء. في المقابل، حصل على ثلاث نقاط لمجرد شرائه علبة من عرق السوس والرصاص. هذا العشوائية كانت مفاجئة—وليس من الغريب أن النقابات لم تتمكن من فك شفرة هذا النظام رغم دراسته طويلًا.

ارتعشت يد الرجل لا إراديًا حين سمع السؤال، وكاد كيس الطحين أن يسقط من يده. لحسن الحظ، أمسكه تشانغ هنغ قبل أن يرتطم بالأرض.

“ومن هو؟”

شكره الرجل باقتضاب، ثم قال: “قبل فترة اندلع وباء في البلدة، وتم عزل المصابين.”

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت ويندي: “يبدو أننا كنا على حق. هناك وباء فعلًا. ما مدى سوء الوضع؟”

ردت ويندي: “في الواقع، نحن هنا بحثًا عن شخص، أيها الشريف لوو.”

ردّ الرجل: “كل شيء تحت السيطرة حاليًا.”

شكره الرجل باقتضاب، ثم قال: “قبل فترة اندلع وباء في البلدة، وتم عزل المصابين.”

سأل تشانغ هنغ: “هل هناك طبيب في البلدة؟ وأين يُؤخذ المرضى؟”

قالت ويندي: “ما الخطوة التالية؟ أنت تعلم أن هناك شيئًا مريبًا بشأن الشريف، فلماذا أخبرته عن والدي؟”

قال الرجل: “إلى الكنيسة. يتم عزلهم مؤقتًا هناك، والطبيب يتولى أمرهم. أنصحكما بالابتعاد عن ذلك المكان.”

كان تشانغ هنغ ينظّف ماسورة بندقية الوينشستر، ولم يرفع رأسه حين رد: “هممم.”

ضحكت ويندي: “لا تقلق، نرغب في البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة. ليُباركك الرب.”

سألت ويندي: “ما توقّعاتك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد الرجل: “شاكرٌ لكِ، سيدتي.”

قالت ويندي: “ما الخطوة التالية؟ أنت تعلم أن هناك شيئًا مريبًا بشأن الشريف، فلماذا أخبرته عن والدي؟”

بعد أن دفع تشانغ هنغ ثمن المشتريات، غادرا المتجر. وبعد فترة قصيرة من السير، شعرت ويندي بأن حذاءها غير مريح، وهمّت بالجلوس لتعديله، لكن تشانغ هنغ قال فجأة:

قال الشريف: “سجّلت كل ذلك، وسأبدأ التحقيق فورًا. يمكنكما البقاء في الفندق وانتظار الأخبار. يجب أن أتمكن من الرد عليكما صباح الغد.” ثم غمز لوو لويندي.

“لا داعي الآن. دعينا نتابع السير قليلاً.”

بعد أن دفع تشانغ هنغ ثمن المشتريات، غادرا المتجر. وبعد فترة قصيرة من السير، شعرت ويندي بأن حذاءها غير مريح، وهمّت بالجلوس لتعديله، لكن تشانغ هنغ قال فجأة:

سألته: “لماذا؟”

أجاب: “نعم. يبدو أن سكان هذه البلدة يخفون شيئًا ما. لا أعلم بعد ما دور الشريف في هذه القصة.”

أجاب: “صاحب المتجر يراقبنا من الداخل. لا تلتفتي، ولا تقومي بحركات غير ضرورية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بدهشة: “يراقبنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت بدهشة: “يراقبنا؟”

“لا شيء… خذي حلوى عرق السوس.” ناولها نصف العلبة، ثم سأل صاحب المتجر: “هل تعرف أين ذهب سكان المزارع خارج البلدة؟”

قال تشانغ هنغ: “بدقة أكثر، هو يلاحظ ردود أفعالنا وتحركاتنا. إن كنت قد كذبتِ للتو، فستراقبين الجمهور عن كثب أيضًا.”

“لا شيء… خذي حلوى عرق السوس.” ناولها نصف العلبة، ثم سأل صاحب المتجر: “هل تعرف أين ذهب سكان المزارع خارج البلدة؟”

قالت: “كذب؟ تقصد بخصوص الوباء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بدهشة: “يراقبنا؟”

أجاب: “نعم. يبدو أن سكان هذه البلدة يخفون شيئًا ما. لا أعلم بعد ما دور الشريف في هذه القصة.”

كان تشانغ هنغ يزداد حيرة من نظام الإنجازات الفريد هذا. في وقت سابق، أعطاه أحدهم تبغًا للمضغ. وبجانب فضوله لمعرفة طعمه، أراد معرفة إن كان سيحصل على نقاط لعب من هذه التجربة الفريدة.

بعد خمس دقائق، وصلا إلى مركز الشرطة. في وضح النهار، كان الشريف الملتحي منهمكًا في مغازلة امرأة داخل مكتبه. تفاجأت ويندي عند دخولها، إذ كانت المرأة ممددة على صدر الشريف، وكأنهما على وشك القيام بشيء حميمي.

بعد أن دفع تشانغ هنغ ثمن المشتريات، غادرا المتجر. وبعد فترة قصيرة من السير، شعرت ويندي بأن حذاءها غير مريح، وهمّت بالجلوس لتعديله، لكن تشانغ هنغ قال فجأة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الشريف بصوت ناعم: “انهضي، هناك زوار. عليّ أن أبدأ عملي الآن، عزيزتي.” ثم قرص فخذ المرأة، فضحكت، ونهضت، وأرسلت له قبلة في الهواء.

قال تشانغ هنغ: “بدقة أكثر، هو يلاحظ ردود أفعالنا وتحركاتنا. إن كنت قد كذبتِ للتو، فستراقبين الجمهور عن كثب أيضًا.”

ربّت الشريف على بزّته المتّسخة، ثم مسح الشارة على صدره وقال: “بماذا أستطيع مساعدتكما؟”

شكره الرجل باقتضاب، ثم قال: “قبل فترة اندلع وباء في البلدة، وتم عزل المصابين.”

كان أول شخص عادي يقابله تشانغ هنغ منذ دخوله البلدة. بدا مختلفًا عن السكان الآخرين الذين صادفهم. ورغم أنه لم يستحم منذ فترة طويلة على ما يبدو، إلا أنه لم يكن مميزًا بشيء آخر. وبالنسبة لهواياته، فلا مشكلة فيها. فوظيفة الشريف تستدعي عملًا على مدار الساعة، وخاصةً أنه المسؤول الفعلي عن البلدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشريف بصوت ناعم: “انهضي، هناك زوار. عليّ أن أبدأ عملي الآن، عزيزتي.” ثم قرص فخذ المرأة، فضحكت، ونهضت، وأرسلت له قبلة في الهواء.

قالت ويندي: “هل أنت الشريف هاربر؟ سمعت أنه رجل قصير القامة.”

أجاب: “نعم. يبدو أن سكان هذه البلدة يخفون شيئًا ما. لا أعلم بعد ما دور الشريف في هذه القصة.”

ضحك الرجل وقال: “لديكِ نظرة حادة، سيدتي. أنا لست هاربر، بل خلفه. هاربر تقاعد، ويمكنكِ مناداتي بـ لوو.”

قال تشانغ هنغ: “إن كنت محقًا، سيأتون إلينا الليلة. ومن أجل سلامتكِ، يجدر بي أن أُرسلكِ بعيدًا. لكن إن فعلت، سيُثير ذلك شكوكهم. إن كان الرقيب دولان صادقًا، فهم يعرفون والدك ولن يؤذوكِ. فقط كوني مستعدة. وإن ساءت الأمور، فارحلي من البلدة فورًا مع لايتنينغ. سأبقى لأتعامل معهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت ويندي بدهشة: “تقاعد؟ لكنني أرسلت له برقية قبل أسبوع فقط!”

في الفندق، همست ويندي لتشانغ هنغ: “حتى من دون قدرتك على الملاحظة، يمكنني القول إنه كان يكذب. كيف يُعقل أن يتقاعد الشريف هاربر في هذا الوقت؟”

قال الشريف لوو: “نعم، لم أكن أتوقع ذلك أيضًا. لقد كان من أوائل من استقروا في هذه البلدة، وقدّم لها الكثير. ولن ينسى السكان مساهماته أبدًا. على أي حال، ما الذي جاء بكما إلى بلدتنا الجميلة، بليس؟”

قال الشريف: “سنتجاوز المحنة. نحن دائمًا نتجاوزها. من يعيش على هذه الأرض، لا بد أن يكون شجاعًا.”

ردت ويندي: “في الواقع، نحن هنا بحثًا عن شخص، أيها الشريف لوو.”

ربّت الشريف على بزّته المتّسخة، ثم مسح الشارة على صدره وقال: “بماذا أستطيع مساعدتكما؟”

“ومن هو؟”

قال الشريف: “سنتجاوز المحنة. نحن دائمًا نتجاوزها. من يعيش على هذه الأرض، لا بد أن يكون شجاعًا.”

نظرت ويندي إلى تشانغ هنغ، الذي أومأ برأسه، فتابعت: “نبحث عن والدي. لقد غادر المنزل منذ وقت طويل، وقبل رحيله، قال إنه قادم إلى هنا لعقد صفقة تجارية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال لوو: “هذا مؤسف. هل يمكنكِ إخباري باسمه؟ سأرى ما يمكنني فعله.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت ويندي: “اسمه ماثيو روبينز، مزارع من مقاطعة لينكولن. يرتدي قميصًا رماديًا، وحذاءً قديمًا، ويبلغ من العمر حوالي خمسة وثلاثين عامًا. لديه ندبة على الجانب الأيمن من بطنه.”

بعد ثانية، تلقّى إشعارًا من النظام:

قال الشريف: “سجّلت كل ذلك، وسأبدأ التحقيق فورًا. يمكنكما البقاء في الفندق وانتظار الأخبار. يجب أن أتمكن من الرد عليكما صباح الغد.” ثم غمز لوو لويندي.

الفصل 614: لا يعتادون على الغرباء

سألته ويندي: “هل لي بسؤال أخير؟ ما خطب أهل البلدة؟”

قالت ويندي: “ما الخطوة التالية؟ أنت تعلم أن هناك شيئًا مريبًا بشأن الشريف، فلماذا أخبرته عن والدي؟”

أجاب الشريف: “لا تقلقي، إنهم فقط لا يعتادون على الغرباء. سيهدأ الوضع حين يتعرّفون عليكما. فقد حدث شيء سيء في البلدة مؤخرًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يحدث شيء. في المقابل، حصل على ثلاث نقاط لمجرد شرائه علبة من عرق السوس والرصاص. هذا العشوائية كانت مفاجئة—وليس من الغريب أن النقابات لم تتمكن من فك شفرة هذا النظام رغم دراسته طويلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت ويندي: “سمعت عن الوباء. أمر مؤسف فعلًا.”

قالت ويندي: “ما الخطوة التالية؟ أنت تعلم أن هناك شيئًا مريبًا بشأن الشريف، فلماذا أخبرته عن والدي؟”

قال الشريف: “سنتجاوز المحنة. نحن دائمًا نتجاوزها. من يعيش على هذه الأرض، لا بد أن يكون شجاعًا.”

أجاب: “نعم. يبدو أن سكان هذه البلدة يخفون شيئًا ما. لا أعلم بعد ما دور الشريف في هذه القصة.”

في الفندق، همست ويندي لتشانغ هنغ: “حتى من دون قدرتك على الملاحظة، يمكنني القول إنه كان يكذب. كيف يُعقل أن يتقاعد الشريف هاربر في هذا الوقت؟”

ضحكت ويندي: “لا تقلق، نرغب في البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة. ليُباركك الرب.”

كان تشانغ هنغ ينظّف ماسورة بندقية الوينشستر، ولم يرفع رأسه حين رد: “هممم.”

أجاب: “صاحب المتجر يراقبنا من الداخل. لا تلتفتي، ولا تقومي بحركات غير ضرورية.”

قالت ويندي: “ما الخطوة التالية؟ أنت تعلم أن هناك شيئًا مريبًا بشأن الشريف، فلماذا أخبرته عن والدي؟”

بعد خمس دقائق، وصلا إلى مركز الشرطة. في وضح النهار، كان الشريف الملتحي منهمكًا في مغازلة امرأة داخل مكتبه. تفاجأت ويندي عند دخولها، إذ كانت المرأة ممددة على صدر الشريف، وكأنهما على وشك القيام بشيء حميمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب: “لا يمكننا إخفاء ذلك. لقد أرسلتِ لهم برقية من قبل. غرضنا من القدوم ليس سرًا. لكن إخبارهم يعطيهم شعورًا زائفًا بالأمان. رغم شكوكنا، يجب أن نُظهر وكأننا نثق بهذا الشريف الزائف. وبهذه الطريقة، سنعرف من هم شركاؤه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ويندي: “يبدو أننا كنا على حق. هناك وباء فعلًا. ما مدى سوء الوضع؟”

سألت ويندي: “ما توقّعاتك؟”

قال تشانغ هنغ: “بدقة أكثر، هو يلاحظ ردود أفعالنا وتحركاتنا. إن كنت قد كذبتِ للتو، فستراقبين الجمهور عن كثب أيضًا.”

قال تشانغ هنغ: “إن كنت محقًا، سيأتون إلينا الليلة. ومن أجل سلامتكِ، يجدر بي أن أُرسلكِ بعيدًا. لكن إن فعلت، سيُثير ذلك شكوكهم. إن كان الرقيب دولان صادقًا، فهم يعرفون والدك ولن يؤذوكِ. فقط كوني مستعدة. وإن ساءت الأمور، فارحلي من البلدة فورًا مع لايتنينغ. سأبقى لأتعامل معهم.”

نظرت ويندي إلى تشانغ هنغ، الذي أومأ برأسه، فتابعت: “نبحث عن والدي. لقد غادر المنزل منذ وقت طويل، وقبل رحيله، قال إنه قادم إلى هنا لعقد صفقة تجارية.”

______________________________________________

قال الشريف: “سجّلت كل ذلك، وسأبدأ التحقيق فورًا. يمكنكما البقاء في الفندق وانتظار الأخبار. يجب أن أتمكن من الرد عليكما صباح الغد.” ثم غمز لوو لويندي.

ترجمة : RoronoaZ

قال الرجل: “إلى الكنيسة. يتم عزلهم مؤقتًا هناك، والطبيب يتولى أمرهم. أنصحكما بالابتعاد عن ذلك المكان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ومن هو؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط