الفصل 579: الحضور كما وُعِد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما أدخلته إلى الدوجو، وقد نسيت تمامًا أمر المبارزة الودية، خاصة بعد أن مضت ستة أشهر على ذلك الموعد، وبالنظر إلى الحالة التي كان عليها، فهو بالكاد يستطيع الوقوف، فضلًا عن خوض نزال.
روى “أوكيتا سوكي” لـ”تشانغ هينغ” ما كان يجري داخل الشينسنغومي مؤخرًا.
لقد أصبحت الأوضاع الأمنية في “كيوتو” تتدهور يومًا بعد يوم،
وبدأ تصرف القائد العام يميل إلى الغموض.
أما “كوندو إيسامي” و”هيجيكاتا توشيزو”، فقد ازداد قلقهما بشكل واضح.
لكن “سوكي” بادره مطمئنًا:
ومع تدهور الوضع بسرعة، انتشرت بين العامة شائعات مفادها أن حكومة جديدة ستُشكَّل قريبًا.
وأصبح الرونين في المجموعة قلقين على مستقبلهم.
ففي حال سيطر أنصار التوباكو على الحكومة الجديدة، فستكون الشينسنغومي هدفهم الأول،
باعتبارها القوة العسكرية الرئيسة التابعة للشوغن.
فقال “تشانغ هينغ”:
وبينما كان الجميع في حالة من الذعر،
كان “أوكيتا سوكي”، الذي كان يتعافى في منزله، يبدو هادئًا بشكل استثنائي.
قال “سوكي” مبتسمًا ابتسامة تخفي ألمًا:
لقد كان يدرك مدى سوء الوضع، لكنه حاول تبسيط الأمر لنفسه.
ما دام القائد ونائبه ما زالا يناقشان الأمور، فكل ما عليه هو تنفيذ الأوامر المعتادة.
كل ما تعيشه “أكاني” الآن، لم تكن تتخيل حدوثه في يوم من الأيام. فقد نال دوجو “كوياما” حياة جديدة، وأصبح أفضل مما كان عليه في عهد والدها. ومع ذلك، لم تكن تعرف سبب الحزن الذي خيّم عليها حين سمعت أن “تشانغ هينغ” سيغادر “كيوتو” في العام القادم.
لكن المشكلة أنه لم يعد واثقًا مما إذا كان بإمكانه حتى رفع سيف التاتشي بيده مجددًا.
“نعم.”
ثم قال فجأة:
كان “أوكيتا سوكي” قد ارتدى اليوم هوري فاتح اللون، وظهرت على أطراف كمه نقوش الشينسنغومي، وكانت هذه بدلته المفضلة.
“خلال شهرين، ستتحوّل أوراق القيقب في معبد كِيوميزو إلى الأحمر، أليس كذلك؟”
فأجابه “تشانغ هينغ”:
فأجابه “تشانغ هينغ”:
“تعافَ بسرعة. سمعت أن القائد ‘كوندو’ ونائبه ‘هيجيكاتا’ يبحثان عن شريكة مناسبة لك. لقد أوصتهما أختك ‘آكو’ بذلك قبل أن تغادر المنزل.”
“نعم.”
فوجئت “أكاني كوياما” عندما رأت “سوكي” الهزيل واقفًا عند الباب. فمنذ وقت قريب فقط، سمعت أن حالته الصحية ساءت جدًا، وأن وفاته باتت مسألة وقت.
تنهد “سوكي” قائلاً:
فقال “تشانغ هينغ”:
“آه… عندما يحين ذلك الوقت، أودّ فعلًا الذهاب لرؤيتها.”
ويوم ذهابها إلى المعبد، بدا أن مزاجها قد تغيّر.
فقال “تشانغ هينغ”:
فقال “تشانغ هينغ”:
“أفهم.”
ثم قال فجأة:
قال “سوكي” مبتسمًا ابتسامة تخفي ألمًا:
“هل يمكنك مناداة السيد ‘آبي’ في المنزل المجاور؟ فقط قولي له إن ‘أوكيتا سوكي’ جاء من أجل الموعد.”
“لكن للأسف، لم يعد لديّ سبب لأذهب إلى هناك.”
وكان من النادر أن يصادف خصمًا مثل “كيرينو توشيأكي”.
ربما رأى مصيره في زهرة الأوركيد التي كانت في زاوية الفناء.
فقال “تشانغ هينغ”:
قال له “تشانغ هينغ” محاولًا تشجيعه:
وفي صباح اليوم التالي، طرق باب دوجو “كوياما”.
“تعافَ بسرعة. سمعت أن القائد ‘كوندو’ ونائبه ‘هيجيكاتا’ يبحثان عن شريكة مناسبة لك.
لقد أوصتهما أختك ‘آكو’ بذلك قبل أن تغادر المنزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزّ “سوكي” رأسه وقال:
ربما رأى مصيره في زهرة الأوركيد التي كانت في زاوية الفناء.
“لا داعي للكذب.
أنا أعرف جسدي جيدًا.
أخشى أن هذا المرض الذي ألمّ بي لا يُرجى شفاؤه،
ولا أريد أن أضيّع وقت أي امرأة أخرى.”
“آه… عندما يحين ذلك الوقت، أودّ فعلًا الذهاب لرؤيتها.”
لم يجد “تشانغ هينغ” ما يقوله.
“تعافَ بسرعة. سمعت أن القائد ‘كوندو’ ونائبه ‘هيجيكاتا’ يبحثان عن شريكة مناسبة لك. لقد أوصتهما أختك ‘آكو’ بذلك قبل أن تغادر المنزل.”
لكن “سوكي” بادره مطمئنًا:
“خلال شهرين، ستتحوّل أوراق القيقب في معبد كِيوميزو إلى الأحمر، أليس كذلك؟”
“لا تقلق… لم أنسَ الاتفاق بيننا.
سآتي إليك عندما تتحسن صحتي.”
“هل يمكنك مناداة السيد ‘آبي’ في المنزل المجاور؟ فقط قولي له إن ‘أوكيتا سوكي’ جاء من أجل الموعد.”
فقال “تشانغ هينغ”:
سألته “أكاني” بدهشة:
“حسنًا. إن احتجت لأي شيء، أرسل أحدهم إلى الدوجو ليخبرني.”
كان من المؤسف ألا يتمكن “تشانغ هينغ” من مقاتلة أقوى أعضاء الشينسنغومي في هذا الزنزانة، لكن هكذا هي الحياة، لا يحصل المرء دومًا على ما يريد.
لكن تدهور صحة “أوكيتا سوكي” كان أسرع مما توقّع “تشانغ هينغ”،
ويبدو أن المبارزة الودية بينهما لن تتم على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المؤسف ألا يتمكن “تشانغ هينغ” من مقاتلة أقوى أعضاء الشينسنغومي في هذا الزنزانة،
لكن هكذا هي الحياة، لا يحصل المرء دومًا على ما يريد.
سألته “أكاني” بدهشة:
بعد ذلك، لم يضِع “تشانغ هينغ” المزيد من الوقت،
وسرعان ما بدأ في بناء علاقة طيبة مع أنصار التوباكو.
ومع تدهور الوضع بسرعة، انتشرت بين العامة شائعات مفادها أن حكومة جديدة ستُشكَّل قريبًا. وأصبح الرونين في المجموعة قلقين على مستقبلهم. ففي حال سيطر أنصار التوباكو على الحكومة الجديدة، فستكون الشينسنغومي هدفهم الأول، باعتبارها القوة العسكرية الرئيسة التابعة للشوغن.
في البداية، فكّر في البحث عن “كوندو إيسامي”،
لكنه لم يكن في “كيوتو” آنذاك.
وبما أنه كان يعلم أن “سايغو تاكاموري”، و”كيدو تاكايوشي”، و”ساكاموتو ريوما” سيموتون في وقت قصير،
فقد صرف النظر عن التواصل معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، قضى “تشانغ هينغ” في هذا الزنزانة 270 يومًا، بما في ذلك الساعات الأربع والعشرون الإضافية، أي ما يعادل تسعة أشهر تقريبًا.
لم يكن يطلب الكثير على أية حال.
كل ما أراده هو حماية دوجو “كوياما” من التدمير المحتّم بعد قيام الحكومة الجديدة.
وكان بإمكان أي شخص له بعض النفوذ أن يحقّق ذلك له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فالحكومة الجديدة كانت على موعد مع طريق شاق مليء بالحروب الأهلية والاغتيالات،
ومعظم قادتها لم يكن لهم نهاية سعيدة.
لذا، لم يكن من الحكمة أن يقترب منهم كثيرًا.
لكنّه لم يجد وسيلة لاختراق الحاجز. ففي نهاية عصر الشوغن، كانت “كيوتو” أفضل مكان لصقل مهارات الساموراي، وربما تكون هذه فرصته الأخيرة للتحسّن.
إلى جانب ذلك، خصص “تشانغ هينغ” بعض الوقت ليذهب مع “أكاني كوياما” إلى المعبد لمشاهدة أوراق القيقب.
“هل يمكنك مناداة السيد ‘آبي’ في المنزل المجاور؟ فقط قولي له إن ‘أوكيتا سوكي’ جاء من أجل الموعد.”
كل ما تعيشه “أكاني” الآن، لم تكن تتخيل حدوثه في يوم من الأيام.
فقد نال دوجو “كوياما” حياة جديدة، وأصبح أفضل مما كان عليه في عهد والدها.
ومع ذلك، لم تكن تعرف سبب الحزن الذي خيّم عليها حين سمعت أن “تشانغ هينغ” سيغادر “كيوتو” في العام القادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفيما كان يفكر بالأمر، جاءه صديق قديم.
ويوم ذهابها إلى المعبد، بدا أن مزاجها قد تغيّر.
كان من المؤسف ألا يتمكن “تشانغ هينغ” من مقاتلة أقوى أعضاء الشينسنغومي في هذا الزنزانة، لكن هكذا هي الحياة، لا يحصل المرء دومًا على ما يريد.
حتى الآن، قضى “تشانغ هينغ” في هذا الزنزانة 270 يومًا،
بما في ذلك الساعات الأربع والعشرون الإضافية،
أي ما يعادل تسعة أشهر تقريبًا.
فوجئت “أكاني كوياما” عندما رأت “سوكي” الهزيل واقفًا عند الباب. فمنذ وقت قريب فقط، سمعت أن حالته الصحية ساءت جدًا، وأن وفاته باتت مسألة وقت.
وبالإضافة إلى حصوله على الكاتانا الأسطورية،
كانت أكبر مكاسبه أن مهارة السيف لديه، التي كانت عالقة عند المستوى الثالث، بدأت تتحسن أخيرًا.
ثم قال فجأة:
وبحلول الشهر السابع، لم يعد بمقدوره تطوير مستواه عبر تحدي الدوجوهات.
فبعد دمج حركات المدارس المختلفة، شعر بأنه يقترب من المستوى الرابع في فنون السيف.
ثم قال فجأة:
لكنّه لم يجد وسيلة لاختراق الحاجز.
ففي نهاية عصر الشوغن، كانت “كيوتو” أفضل مكان لصقل مهارات الساموراي،
وربما تكون هذه فرصته الأخيرة للتحسّن.
وبينما كان الجميع في حالة من الذعر، كان “أوكيتا سوكي”، الذي كان يتعافى في منزله، يبدو هادئًا بشكل استثنائي.
فحين يغادر الزنزانة، سيكون من شبه المستحيل تطوير مستواه مجددًا.
فقد قتل اثنين من أصل أربعة ساموراي أسطوريين، وساعد أنصار التوباكو على التخلص من بعض قادة الشوغن.
لكن لم يعد هناك خصم يستحق القتال في “كيوتو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد “سوكي” قائلاً:
فقد قتل اثنين من أصل أربعة ساموراي أسطوريين،
وساعد أنصار التوباكو على التخلص من بعض قادة الشوغن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يطلب الكثير على أية حال. كل ما أراده هو حماية دوجو “كوياما” من التدمير المحتّم بعد قيام الحكومة الجديدة. وكان بإمكان أي شخص له بعض النفوذ أن يحقّق ذلك له.
وكان من النادر أن يصادف خصمًا مثل “كيرينو توشيأكي”.
وبحلول الشهر السابع، لم يعد بمقدوره تطوير مستواه عبر تحدي الدوجوهات. فبعد دمج حركات المدارس المختلفة، شعر بأنه يقترب من المستوى الرابع في فنون السيف.
وفكّر في التوجه إلى “إيدو” إن أراد تحسين مهارته،
فربما يجد هناك خصمًا قويًا لمواجهته.
لكنه قال بثبات:
لكنه لم يكن متأكدًا من تبعات مغادرة المنطقة المحددة في هذه المهمة،
ولذلك، لن يُقدم على ذلك إلا كخيار أخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. إن احتجت لأي شيء، أرسل أحدهم إلى الدوجو ليخبرني.”
وفيما كان يفكر بالأمر، جاءه صديق قديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، قضى “تشانغ هينغ” في هذا الزنزانة 270 يومًا، بما في ذلك الساعات الأربع والعشرون الإضافية، أي ما يعادل تسعة أشهر تقريبًا.
كان “أوكيتا سوكي” قد ارتدى اليوم هوري فاتح اللون،
وظهرت على أطراف كمه نقوش الشينسنغومي،
وكانت هذه بدلته المفضلة.
فقد قتل اثنين من أصل أربعة ساموراي أسطوريين، وساعد أنصار التوباكو على التخلص من بعض قادة الشوغن.
قصّ شعره ولحيته، ووضع طبقة خفيفة من المساحيق على وجهه،
ليخفي شحوب بشرته، تمامًا كما تفعل فتيات الغيشا.
ترجمة : RoronoaZ
وفي صباح اليوم التالي، طرق باب دوجو “كوياما”.
“تعافَ بسرعة. سمعت أن القائد ‘كوندو’ ونائبه ‘هيجيكاتا’ يبحثان عن شريكة مناسبة لك. لقد أوصتهما أختك ‘آكو’ بذلك قبل أن تغادر المنزل.”
فوجئت “أكاني كوياما” عندما رأت “سوكي” الهزيل واقفًا عند الباب.
فمنذ وقت قريب فقط، سمعت أن حالته الصحية ساءت جدًا،
وأن وفاته باتت مسألة وقت.
كان “أوكيتا سوكي” قد ارتدى اليوم هوري فاتح اللون، وظهرت على أطراف كمه نقوش الشينسنغومي، وكانت هذه بدلته المفضلة.
ولهذا، كانت قد زارته منذ أيام قليلة.
قال له “تشانغ هينغ” محاولًا تشجيعه:
وقبل أن يدخل الدوجو، انحنى “سوكي” باحترام وقال:
الفصل 579: الحضور كما وُعِد
“هل يمكنك مناداة السيد ‘آبي’ في المنزل المجاور؟
فقط قولي له إن ‘أوكيتا سوكي’ جاء من أجل الموعد.”
وفي صباح اليوم التالي، طرق باب دوجو “كوياما”.
سألته “أكاني” بدهشة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا، كانت قد زارته منذ أيام قليلة.
“موعد؟”
“لقد جهزت جسدي وروحي كما وعدته. وسواء أعجب ذلك الآخرين أم لا، عليّ أنا و’السيد آبي’ إتمام هذه المبارزة الودية.”
وسرعان ما أدخلته إلى الدوجو،
وقد نسيت تمامًا أمر المبارزة الودية،
خاصة بعد أن مضت ستة أشهر على ذلك الموعد،
وبالنظر إلى الحالة التي كان عليها،
فهو بالكاد يستطيع الوقوف، فضلًا عن خوض نزال.
روى “أوكيتا سوكي” لـ”تشانغ هينغ” ما كان يجري داخل الشينسنغومي مؤخرًا. لقد أصبحت الأوضاع الأمنية في “كيوتو” تتدهور يومًا بعد يوم، وبدأ تصرف القائد العام يميل إلى الغموض. أما “كوندو إيسامي” و”هيجيكاتا توشيزو”، فقد ازداد قلقهما بشكل واضح.
لكنه قال بثبات:
فوجئت “أكاني كوياما” عندما رأت “سوكي” الهزيل واقفًا عند الباب. فمنذ وقت قريب فقط، سمعت أن حالته الصحية ساءت جدًا، وأن وفاته باتت مسألة وقت.
“لقد جهزت جسدي وروحي كما وعدته.
وسواء أعجب ذلك الآخرين أم لا،
عليّ أنا و’السيد آبي’ إتمام هذه المبارزة الودية.”
لكنه قال بثبات:
______________________________________________
“لقد جهزت جسدي وروحي كما وعدته. وسواء أعجب ذلك الآخرين أم لا، عليّ أنا و’السيد آبي’ إتمام هذه المبارزة الودية.”
ترجمة : RoronoaZ
“تعافَ بسرعة. سمعت أن القائد ‘كوندو’ ونائبه ‘هيجيكاتا’ يبحثان عن شريكة مناسبة لك. لقد أوصتهما أختك ‘آكو’ بذلك قبل أن تغادر المنزل.”
لكنّه لم يجد وسيلة لاختراق الحاجز. ففي نهاية عصر الشوغن، كانت “كيوتو” أفضل مكان لصقل مهارات الساموراي، وربما تكون هذه فرصته الأخيرة للتحسّن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات