على فراش الموت (5)
الفصل 87: على فراش الموت (5)
نظرت إلى كيم يونغ-هون.
لقد بدأ.
قعقعة، قعقعة…
نبضة!
نبضة، نبضة، نبضة!
صرّ كيم يونغ-هون على أسنانه، وعيناه مفتوحتان على وسعهما.
كانت نواة كيم يونغ-هون الخارجية متصلة بسيفه المشع المتجاوز.
بعد فترة وجيزة.
“هل سترحل غدًا”
نبضة، نبضة!
لم أستطع الكلام واكتفيت بمراقبته بصمت.
تدفقت طاقة الجوهر من نواة كيم يونغ-هون الداخلية، محفزة قلبه.
بدأت التغييرات تحدث في نواة كيم يونغ-هون الداخلية وطاقته الداخلية.
كان التحفيز المباشر للقلب شديدًا لدرجة أن كيم يونغ-هون صرّ على أسنانه ليتحمل الألم.
بعد فترة وجيزة.
“ها، هاها.. إنه مثير.”
سووش، سووش!
بعد تحفيز قلبه لبعض الوقت، أجبر كيم يونغ-هون نفسه على الضحك وقال،
“…ماذا؟”
“أون-هيون، أنت مدهش حقًا. كيف تحملت هذا؟ هاهاها..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
لم أستطع الكلام واكتفيت بمراقبته بصمت.
من النواة الداخلية في الدانتيان السفلي إلى القلب في الدانتيان الأوسط، شكلت الطاقة الداخلية اتصالًا.
ومع ذلك، بينما كان يحفز قلبه باستمرار، لم يستسلم كيم يونغ-هون للألم فحسب.
يمكن للمرء ممارستها دون بث طاقة داخلية، ولكن بمجرد بث الطاقة الداخلية، تصبح تقنية موت مؤكد.
نظرت في عينيه.
آثار أقدام.
كانت عيناه متصلتين بنوع من النشوة.
هناك.
“تلك العيون…”
“ولكن كيف استخدم تقنية تستخدم قوة الخصم دون أي خصم؟”
وذلك التدفق من النية.
الفصل 87: على فراش الموت (5)
عرفت ذلك التعبير.
تحول شعره إلى اللون الأبيض تمامًا، وظهرت المزيد من التجاعيد على وجهه.
كان يقع في تلك الحالة من النشوة كلما تبارينا.
“هذا، هذا…”
إنه يبتكر فنًا قتاليًا جديدًا.
انفتح حاجز مسار الصعود كما لو تم قطعه بشيء حاد، كاشفًا عن فجوة.
نبضة، نبضة، نبضة…
“آه…”
بدأت التغييرات تحدث في نواة كيم يونغ-هون الداخلية وطاقته الداخلية.
وذلك التدفق من النية.
من النواة الداخلية في الدانتيان السفلي إلى القلب في الدانتيان الأوسط، شكلت الطاقة الداخلية اتصالًا.
ووش!
نبضة، نبضة، نبضة!
“لا، لا يمكن أن يكون ذلك.”
مع تحفيز طاقة الجوهر، بدأت ضربات قلبه غير المستقرة في الاستقرار.
وعندما كنت على وشك السقوط تمامًا.
ابتسمت بسخرية عند هذا المشهد.
استخدم كيم يونغ-هون تقنية حركة ليصعد إلى السماء، وتبعته.
“موهبة يمكنها حتى التغلب على عمره…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السرعة التي استعد بها حتى الآن.
اتصل تدفق الطاقة الداخلية من النواة الداخلية بالقلب بالكامل.
“أمم…”
يضخ القلب الدم، وترسل النواة الداخلية طاقة الجوهر لتحفيزه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أون-هيون، أنت مدهش حقًا. كيف تحملت هذا؟ هاهاها..!”
نبضة، نبضة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت وبكيت، وأنا أخطو مرة أخرى على آثار الأقدام التي تركها كيم يونغ-هون، ساعيًا لفهم العالم الذي وصل إليه.
بدت حياة كيم يونغ-هون وفنونه القتالية وكأنها أصبحت شيئًا واحدًا.
منذ متى وأنا أتبع خطى كيم يونغ-هون؟
ظهر قلبان داخله.
اقتربت من الرسالة التي تركها.
القلب الذي يضخ الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل، قمت بتفعيل حواسي الشيطانية مرة أخرى، وكان لا يزال بإمكاني رؤية تدفق الين واليانغ منقسمًا بحدة.
النواة الداخلية التي تضخ طاقة الجوهر.
وصل إلى “مكان ما” وراء هذا الصدع؟
نبضة، نبضة، نبضة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا بحق…”
بعد فترة، استقرت ضربات قلب كيم يونغ-هون تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أم أنه هلك، غير قادر على تحمل ضغط الفضاء؟
“لا يصدق…”
ظهر قلبان داخله.
فتح كيم يونغ-هون عينيه وابتسم بجهد.
“الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال” هي تقنية تتطلب خصمًا.”
“بما أنني حافظت على نبض قلبي حتى دون وعي، فلا داعي للقلق بشأن النوبات القلبية الآن. لكنه لا يزال مؤلمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقنية “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال”، ومع ذلك، لديها فرصة موت تزيد عن 90٪ عند الاستخدام.
بعد كل شيء، يتعلق الأمر بإجبار القلب على النبض كل لحظة بطاقة الجوهر.
ضحكت ودخلت مسار الصعود.
لا بد أن يكون مؤلمًا.
“همم، أين هذا الحاجز حول مسار الصعود؟”
ووووش!
“مفهوم.”
بدأ كيم يونغ-هون في التركيز مرة أخرى بوجه مليء بالألم.
ما وجدته غريبًا هو “طريقة” نشر “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال”.
يتم ابتكار فن قتالي جديد مرة أخرى.
على الرغم من الضغط النفسي الهائل، كان كيم يونغ-هون يبتسم ويمزح هكذا.
ووووش…
“إنه غارق في العرق.”
شهق وزفر بعمق.
“إذًا لا بأس. إذا لم نتمكن من العودة إلى حيث وصلنا لأول مرة، فإن الاقتراب من نهايتي ليس سيئًا أيضًا. هل يمكننا الذهاب إلى مسار الصعود؟”
متنفسًا بعمق، نشر الألم المتدفق في وعيه في جميع أنحاء جسده، ثم فرقه من جسده بالكامل مرة أخرى إلى وعيه.
بعد الوصول إلى مرحلة بناء التشي، كنت أحتاج فقط إلى تناول القليل كل بضعة أشهر، لكن كيم يونغ-هون، حتى مع وجود نواة داخلية، كان عليه أن يأكل كل بضعة أيام على الأقل.
كان ينظم الألم بتنفسه.
أومأ كيم يونغ-هون برأسه.
“إذا توقفت عن التنفس، سيبدأ الألم مرة أخرى، ولكن طالما واصلت التنفس هكذا، سيخف الألم بشكل كبير. هاها، ما رأيك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التغلب على النوبات القلبية والألم بموهبته.
بعد أن مزق حدوده بسهولة بفن قتالي جديد، ابتسم لي.
“ها، هاها…”
لكنني لم أستطع الابتسام بسهولة.
ذلك الشعور المقدس والغريب في نفس الوقت غير موجود.
“إنه غارق في العرق.”
لم يكن مجرد أسلوب سيف قطع الوريد وحده.
كان جسد كيم يونغ-هون بأكمله مبللاً كما لو كان الجو ممطرا.
حتى بالنسبة لكيم يونغ-هون، يبدو ذلك صعبًا للغاية.
في الوقت نفسه، أصبح وجهه شاحبًا بسرعة من الإرهاق.
“همم، أين هذا الحاجز حول مسار الصعود؟”
بدت هذه اللحظة الوجيزة قصيرة من الخارج، ولكن خلال ذلك الوقت، كان كيم يونغ-هون قد عصر كل قوة إرادته في ألم شديد.
سوف تفارق الحياة بحلول الغد.
من أجل البقاء!
لكنني أعرف أن هناك حاجزًا وهميًا ضخمًا في الأعلى.
على الرغم من الضغط النفسي الهائل، كان كيم يونغ-هون يبتسم ويمزح هكذا.
آثار أقدام.
“كيم هيونغ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقطع عرض شبحه الذي لم أستطع فهمه فجأة، وتعثرت.
“ما الذي تحدق به؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى آثار الأقدام وتدفق الطاقة الروحية المحيطة وفهمت ما هي.
استقر كيم يونغ-هون في تنفسه ونهض.
نبضة، نبضة، نبضة…
“لديك دائمًا تلك النظرة في عينيك. وجّه تلك النظرة إلى نفسك. أنا بالتأكيد…”
“همم، هل مسار الصعود هناك في الأعلى؟”
أغمض كيم يونغ-هون عينيه ووضع يده على غمد السيف.
يده التي تمسك بالسيف ترتجف.
ركز وعيه.
على الرغم من أن “الجبال التي لا نهاية لها وراء الجبال” يمكن أن تنهك الجسد وربما تؤدي إلى الموت إذا تم استخدامها بشدة، إلا أنه لا يزال بإمكان المرء البقاء على قيد الحياة.
“سأخلق الوقت لأدفع نفسي إلى ما هو أبعد من قدري..!”
“آه…”
ووووم!
لقد تحدى توقعاتي بوفاة هادئة أمام عيني.
ضحك كيم يونغ-هون، وبدأ وعيه يتوهج باللون الذهبي.
حاولت أن أشهد وفاته.
قعقعة قعقعة قعقعة!
كم من قلبي قد فرغت؟
بدا جسد كيم يونغ-هون بأكمله وكأنه يحترق في لهيب ذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت وبكيت، متبعًا آثار أقدام كيم يونغ-هون.
تجمعت الأشعة الذهبية نحو نصله.
“تفتح بوابة الصعود مرة واحدة فقط كل 1000 عام. تلك التي من المحتمل أننا أتينا من خلالها… أُغلقت قبل حوالي 70 عامًا، في اليوم التالي لسقوطنا في يانغو.”
تمامًا كما كان من قبل، شكلت طاقة كيم يونغ-هون الداخلية أوعية دموية وخطوط طاقة، مرتبطة بقوة حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
بدأ السيف المشع المتجاوز في التحول إلى نواة داخلية أخرى.
على الأرجح، لقد مات.
كانت نواة كيم يونغ-هون الداخلية متصلة بقلبه.
“الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال” هي تقنية مدمرة للذات.
كانت نواة كيم يونغ-هون الخارجية متصلة بسيفه المشع المتجاوز.
كيم يونغ-هون، ممسكًا بسيفه ويمارس فنون القتال، يبتسم.
في هذه اللحظة، أصبحت فنون القتال تجسد حياته.
آثار أقدام.
بتركيز مدى الحياة، أمسك كيم يونغ-هون بالسيف كما لو كان سيسحقه.
“أمم…”
التغلب على النوبات القلبية والألم بموهبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخمن أن كيم يونغ-هون سيموت غدًا.
الآن، ما تبقى هو العقاب السماوي من الأعلى.
“إذا تحرك بسرعة، كان يجب أن يكون هناك صوت لكسر الهواء…”
البرق السماوي.
على الرغم من الضغط النفسي الهائل، كان كيم يونغ-هون يبتسم ويمزح هكذا.
قعقعة قعقعة قعقعة…
بدت هذه اللحظة الوجيزة قصيرة من الخارج، ولكن خلال ذلك الوقت، كان كيم يونغ-هون قد عصر كل قوة إرادته في ألم شديد.
مع اقتراب نهاية حياة كيم يونغ-هون، ومرور الوقت، بدأت غيوم داكنة تتشكل في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، في يوم من أيام الأسبوع السابع.
إذا انتهى عمري في الأصل ليلاً، وتجمعت الغيوم الداكنة عند الفجر،
“انظر، لقد تجاوزته!”
فإن عمر كيم يونغ-هون ينتهي في الأصل أثناء النهار، والآن بدأت الغيوم الداكنة تتشكل بينما تغلف سماء الليل الأرض.
النواة الداخلية التي تضخ طاقة الجوهر.
قعقعة، قعقعة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا هذا هو مسار الصعود في الأعلى… المكان الذي سقطنا فيه لأول مرة.”
داخل الغيوم الداكنة، أومض برق أزرق.
“لا بأس. بصراحة، لم يكن لدي الكثير من التوقعات في هذا الجانب…”
ها هو قادم.
آثار أقدام.
تردد صدى قلب كيم يونغ-هون.
“حتى لو تقدمت في السن ومت غدًا. حتى لو تلاشيت من هذا العالم دون أن أرى عائلتي مرة أخرى. سأفعل ما بوسعي في الحاضر. سأترك بصمة في تاريخ فنون القتال قبل أن أرحل!”
في الوقت نفسه، ضرب وميض أزرق من البرق من السماء نحو كيم يونغ-هون.
ووووم!
بوم!
الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال.
في نفس اللحظة،
“هذا، هذا…”
كيم يونغ-هون، بكل تركيزه، لوح بالسيف الذي كان يمسكه.
قمت بقيادة سفينة عبور العالم السفلي إلى الموقع الدقيق أسفل مسار الصعود.
لم تكن حركة نهائية خاصة أو تقنية سرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يتمكن من الصمود 49 يومًا… وسيتركني.”
مجرد قطْعة تصاعدية بالسيف المشع المتجاوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أستطع الابتسام بسهولة.
قطْعة تصاعدية بسيطة مارسها كيم يونغ-هون دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبضة، نبضة!
“حقًا، المشع لامع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يلوح بسيفه، الذي كان ينتج عادة صوت صفير، أصبح الآن صامتًا.
ولكن، سرعتها.
“تفتح بوابة الصعود مرة واحدة فقط كل 1000 عام. تلك التي من المحتمل أننا أتينا من خلالها… أُغلقت قبل حوالي 70 عامًا، في اليوم التالي لسقوطنا في يانغو.”
السرعة التي استعد بها حتى الآن.
عرفت ذلك التعبير.
كانت سريعة بشكل مرعب لدرجة أنني كدت أفوتها في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك كيم يونغ-هون بسيفه وتحدث.
عندما قطعت البرق السماوي، استخدمت عين التنبؤ بالبرق لأتنبأ بموقع البرق ولوحت بسيفي عديم الشكل وفقًا لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى قلب كيم يونغ-هون.
لكن كيم يونغ-هون، لوح بسيفه ببساطة بسرعة محضة، محاذيًا نصله مع البرق.
لاحظت شيئًا غريبًا.
ابتلع الضوء الذهبي البرق الأزرق، وصعد إلى السماء، ممزقًا الغيوم الداكنة!
على الرغم من أن “الجبال التي لا نهاية لها وراء الجبال” يمكن أن تنهك الجسد وربما تؤدي إلى الموت إذا تم استخدامها بشدة، إلا أنه لا يزال بإمكان المرء البقاء على قيد الحياة.
“آه…”
بين الغيوم المتفرقة، أشرقت نجوم لا حصر لها.
ضحك كيم يونغ-هون بمرح.
كان ينظم الألم بتنفسه.
بين الغيوم المتفرقة، أشرقت نجوم لا حصر لها.
على الرغم من أن جسده، الذي كان دائمًا مليئًا بالعضلات من تدريب فنون القتال، لم يتقلص، كان من الواضح أن حيويته تضعف.
كيم يونغ-هون، غارقًا في ضوء السماء المرصعة بالنجوم، ذرف الدموع.
إنها رسالة محفورة على الأرض بعلامات سيف.
على الرغم من أن سيفه المشع المتجاوز قد ذاب في الاشتباك المذهل، وفقد حتى شكله،
هل تجاوز “ما وراء المسار إلى السماء” والآن، بعد 27 عامًا، وصل إلى عالم جديد آخر؟
ظل متمسكًا بالمقبض، ولا يزال يبتسم.
“مسار الصعود … هل يمكننا الذهاب إلى هناك؟”
“انظر، لقد تجاوزته!”
هل تم نقله إلى مكان ما؟
في تلك اللحظة!
تحت الرعد، طافت لوحة تمتص البرق.
شعرت بشيء دافئ يتدفق في صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل متمسكًا بالمقبض، ولا يزال يبتسم.
أنا أيضًا، ابتسمت له.
النواة الداخلية التي تضخ طاقة الجوهر.
“كما هو متوقع، أنت بالفعل هيونغ-نيم.”
“الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال” هي تقنية تتطلب خصمًا.”
إذا عاش صديق غدًا معك،
“ما هذا؟”
لن تبدو 300 عام وحيدة.
ذلك الشعور المقدس والغريب في نفس الوقت غير موجود.
جاء اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السرعة التي استعد بها حتى الآن.
نظرت إلى كيم يونغ-هون.
“سأخلق الوقت لأدفع نفسي إلى ما هو أبعد من قدري..!”
تحول شعره إلى اللون الأبيض. وتشكلت التجاعيد في جميع أنحاء وجهه.
“…كيم… هيونغ…؟”
“…كيم… هيونغ…؟”
“سأنقش رحيلك في قلبي.”
“أمم…”
كل فنون القتال التي ابتكرها.
نظر كيم يونغ-هون إلى نفسه منعكسًا على قطرات الماء من تعويذة ماء قمت بإعدادها.
“لا بأس. بصراحة، لم يكن لدي الكثير من التوقعات في هذا الجانب…”
“هذا، هذا…”
تبدو الحياة نفسها وكأنها تستنزف بسرعة.
“……”
“ها. هاها. هاهاها…”
بعد الوصول إلى “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل” والخضوع لتحول كامل، تتوقف الشيخوخة تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى كيم يونغ-هون بتعبير مذهول، ونظر إلى وجهه لبعض الوقت.
يكون الجسم دائمًا مليئًا بالحيوية وقوة الحياة.
بتركيز مدى الحياة، أمسك كيم يونغ-هون بالسيف كما لو كان سيسحقه.
لهذا السبب نسيت.
“…كيم… هيونغ…؟”
مصير الحياة الحتمي.
وفي اليوم الثامن والأربعين بعد أن قطع البرق السماوي
الشيخوخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أستطع الابتسام بسهولة.
وقتنا لم يتوقف.
صرّ كيم يونغ-هون على أسنانه، وعيناه مفتوحتان على وسعهما.
نحن نعيش فقط بحيوية قدر الإمكان في الوقت الذي تسمح به السماوات لنا.
قال لي.
الآن بعد أن لم تعد السماوات تسمح،
تحت الرعد، طافت لوحة تمتص البرق.
تبدو الحياة نفسها وكأنها تستنزف بسرعة.
النواة الداخلية التي تضخ طاقة الجوهر.
نظرت إلى كيم يونغ-هون بتعبير مذهول، ونظر إلى وجهه لبعض الوقت.
“الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال”، التي تعتمد على “الجبال التي لا نهاية لها وراء الجبال”، يجب استخدامها أثناء أداء الأخيرة، وبدون خصم، يتم تجربة عدم الكلل فقط، وليس تعميق آثار الأقدام.
بعد مراقبة نفسه بهدوء، ضحك كيم يونغ-هون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول شعره إلى اللون الأبيض. وتشكلت التجاعيد في جميع أنحاء وجهه.
“لا بأس. بصراحة، لم يكن لدي الكثير من التوقعات في هذا الجانب…”
ضحكت.
ابتسم ابتسامة باهتة بوجهه المجعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنه من المستحيل متابعتها جميعًا مباشرة دون رؤيتها، اتبعت تدفق أسلوب سيف قطع الوريد وخطوت على آثار الأقدام.
“بل، أنا سعيد الآن. بقطع البرق السماوي، يبدو وكأنني استوعبت عالمًا جديدًا. لقد فُتحت إمكانية جديدة في فنون القتال، كيف يمكنني أن أيأس فقط!”
بل هو أقرب إلى شعور الصدع المكاني الذي فتحه السيد المجنون وسيو هويل عندما نقلونا بعيدًا.
أمسك كيم يونغ-هون بسيفه وتحدث.
آثار أقدامه وآثاره تثبت ذلك.
“حتى لو تقدمت في السن ومت غدًا. حتى لو تلاشيت من هذا العالم دون أن أرى عائلتي مرة أخرى. سأفعل ما بوسعي في الحاضر. سأترك بصمة في تاريخ فنون القتال قبل أن أرحل!”
“هاهاهاها…!”
بعد قول هذا، واصل كيم يونغ-هون تدريبه.
صرّ كيم يونغ-هون على أسنانه، وعيناه مفتوحتان على وسعهما.
ملفوفًا بهالة ذهبية، كان يبتكر فنونًا قتالية جديدة كل يوم، ويؤسس القائم منها، ويحقق التنوير، ويلخص رؤاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع إلا أن أنفجر في الضحك.
مر حوالي سبعة أسابيع.
“حقًا، المشع لامع…”
أصبح وجه كيم يونغ-هون أكثر تقدمًا في السن كل يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، في يوم من أيام الأسبوع السابع.
تحول شعره إلى اللون الأبيض تمامًا، وظهرت المزيد من التجاعيد على وجهه.
تمامًا كما كان من قبل، شكلت طاقة كيم يونغ-هون الداخلية أوعية دموية وخطوط طاقة، مرتبطة بقوة حياته.
على الرغم من أن جسده، الذي كان دائمًا مليئًا بالعضلات من تدريب فنون القتال، لم يتقلص، كان من الواضح أن حيويته تضعف.
“مسار الصعود … هل يمكننا الذهاب إلى هناك؟”
لكن كيم يونغ-هون لم يترك سيفه أبدًا.
كنت أنتظر لأشهد لحظاته الأخيرة.
واصل ممارسة فنون القتال، مندفعًا نحو الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع إلا أن أنفجر في الضحك.
وبعد ذلك، في يوم من أيام الأسبوع السابع.
يمكن للمرء ممارستها دون بث طاقة داخلية، ولكن بمجرد بث الطاقة الداخلية، تصبح تقنية موت مؤكد.
قال لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك كيم يونغ-هون، وبدأ وعيه يتوهج باللون الذهبي.
“أون-هيون. المكان الذي سقطنا فيه لأول مرة في هذا العالم.”
من النواة الداخلية في الدانتيان السفلي إلى القلب في الدانتيان الأوسط، شكلت الطاقة الداخلية اتصالًا.
“نعم. يُدعى مسار الصعود.”
لقد تحدى توقعاتي بوفاة هادئة أمام عيني.
“مسار الصعود … هل يمكننا الذهاب إلى هناك؟”
“حقًا، المشع لامع…”
“مسار الصعود … هل تقصد…؟”
خطوت على البصمة، متخيلًا أنني أمسك بالسيف المشع المتجاوز، وألوح قطريًا إلى الأعلى.
أومأ كيم يونغ-هون برأسه.
لهذا السبب نسيت.
“أعرف أن هناك شيئًا يسمى بوابة الصعود هناك. ربما كان سقوطنا في هذا العالم مرتبطًا بها بطريقة ما. بعد كل شيء، إذا لم أتمكن من العودة إلى عائلتي واضطررت إلى الاندفاع نحو موتي، أود أن أرى بوابة الصعود قبل أن أموت.”
انقسم تدفق الين واليانغ في المنطقة المجاورة إلى نصفين.
“كيم هيونغ…”
فتح كيم يونغ-هون عينيه وابتسم بجهد.
لم أستطع مواصلة كلامي.
“ها، هاها…”
ولكن في النهاية، كان علي أن أكشف عن الحقيقة المرة.
وفي اليوم الثامن والأربعين بعد أن قطع البرق السماوي
“تفتح بوابة الصعود مرة واحدة فقط كل 1000 عام. تلك التي من المحتمل أننا أتينا من خلالها… أُغلقت قبل حوالي 70 عامًا، في اليوم التالي لسقوطنا في يانغو.”
استخدم كيم يونغ-هون تقنية حركة ليقفز على متن سفينة عبور العالم السفلي، وأخذت أنا الدفة، منطلقًا في رحلة كيم يونغ-هون الأخيرة.
“فهمت…”
استقرت سفينة عبور العالم السفلي في وسط الصحراء الرملية.
تأمل كيم يونغ-هون للحظة، ثم أومأ برأسه.
بل هو أقرب إلى شعور الصدع المكاني الذي فتحه السيد المجنون وسيو هويل عندما نقلونا بعيدًا.
“إذًا لا بأس. إذا لم نتمكن من العودة إلى حيث وصلنا لأول مرة، فإن الاقتراب من نهايتي ليس سيئًا أيضًا. هل يمكننا الذهاب إلى مسار الصعود؟”
“الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال” هي تقنية مدمرة للذات.
“مما أعرفه.”
كانت عيناه متصلتين بنوع من النشوة.
شرحت له ما أعرفه عن مسار الصعود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت أنفاسي، المكان الذي وصلت إليه لا يزال مليئًا بالشقوق المكانية.
“من السهل الخروج من مسار الصعود لمن هم في الداخل، ولكن لكي يدخله الغرباء، إما أن يكونوا متدربين من مرحلة الروح الوليدة قادرين على كسر حاجزه، أو يجب أن يقعوا في صدع مكاني ويسقطوا بطريق الخطأ في مسار الصعود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت أن آثار أقدام كيم يونغ-هون تنتهي هناك.
“همم، أين هذا الحاجز حول مسار الصعود؟”
بدأ كيم يونغ-هون في التركيز مرة أخرى بوجه مليء بالألم.
شرحت أنه في وسط صحراء دوس السماء، مخفي فوق السماء، والحاجز المحيط بمسار الصعود يقع هناك.
لم أستطع الكلام واكتفيت بمراقبته بصمت.
“همم…”
بعد الوصول إلى مرحلة بناء التشي، كنت أحتاج فقط إلى تناول القليل كل بضعة أشهر، لكن كيم يونغ-هون، حتى مع وجود نواة داخلية، كان عليه أن يأكل كل بضعة أيام على الأقل.
بعد التأمل للحظة، ابتسم كيم يونغ-هون وقال،
الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال.
“إذًا هذا جيد. حتى لو لم نتمكن من الدخول، فليس من السيئ أن ألاقي نهايتي بالقرب منه.”
اشتعل ضوء ذهبي، ضاربًا الفراغ.
“مفهوم.”
هل تجاوز “ما وراء المسار إلى السماء” والآن، بعد 27 عامًا، وصل إلى عالم جديد آخر؟
هل هكذا يرحل الجميع واحدًا تلو الآخر؟
إنه يخبرني.
صعدت على متن سفينة عبور العالم السفلي لتحقيق أمنية كيم يونغ-هون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا هذا هو مسار الصعود في الأعلى… المكان الذي سقطنا فيه لأول مرة.”
ارتفعت سفينة عبور العالم السفلي، التي لم تُستخدم على مدار الـ 17 عامًا الماضية، مرة أخرى.
ضحكت.
مبحرة مع صوت الريح، صعدت السفينة السوداء الضخمة إلى السماء.
“لا يصدق…”
“لنذهب.”
يكون الجسم دائمًا مليئًا بالحيوية وقوة الحياة.
استخدم كيم يونغ-هون تقنية حركة ليقفز على متن سفينة عبور العالم السفلي، وأخذت أنا الدفة، منطلقًا في رحلة كيم يونغ-هون الأخيرة.
قمت بتصحيح وقفتي على عجل، متبعًا آثار الأقدام، لكنني لم أستطع مواكبة الشبح.
“إبحار!”
قمت بقيادة سفينة عبور العالم السفلي إلى الموقع الدقيق أسفل مسار الصعود.
قعقعة!
إنها آثار أقدام.
انطلقت السفينة السوداء نحو صحراء دوس السماء أسرع من أي جهاز طائر.
“آه…”
وصلنا إلى صحراء دوس السماء في أقل من نصف يوم.
دوى الرعد في السماء.
قمت بقيادة سفينة عبور العالم السفلي إلى الموقع الدقيق أسفل مسار الصعود.
وصل إلى “مكان ما” وراء هذا الصدع؟
قعقعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يلوح بسيفه، الذي كان ينتج عادة صوت صفير، أصبح الآن صامتًا.
استقرت سفينة عبور العالم السفلي في وسط الصحراء الرملية.
“…كيم… هيونغ…؟”
“همم، هل مسار الصعود هناك في الأعلى؟”
بقي “أثر” كيم يونغ-هون.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تلك العيون…”
لا يمكن رؤية أي شيء من الأسفل مباشرة.
الفصل 87: على فراش الموت (5)
فقط سماء الصحراء المشرقة والصافية مرئية.
بقي “أثر” كيم يونغ-هون.
لكنني أعرف أن هناك حاجزًا وهميًا ضخمًا في الأعلى.
في الوقت نفسه، أصبح وجهه شاحبًا بسرعة من الإرهاق.
“هل نصعد ونتحقق؟”
كان ينظم الألم بتنفسه.
استخدم كيم يونغ-هون تقنية حركة ليصعد إلى السماء، وتبعته.
“آه…”
بعد أن خطونا في الهواء لبعض الوقت، شعرت بوجود جدار ضخم غير مرئي في الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
“لا بد أن يكون هذا هو. لنجرب…”
اختفى كيم يونغ-هون، الذي كان للتو على السطح.
ووش!
اتصل تدفق الطاقة الداخلية من النواة الداخلية بالقلب بالكامل.
لوح كيم يونغ-هون بسيفه المشع المتجاوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيخوخة.
وميض!
وداخل قلبي.
اشتعل ضوء ذهبي، ضاربًا الفراغ.
وصلت أخيرًا إلى مركز مسار الصعود، متبعًا أثر الين واليانغ.
بوم!
بعد كل شيء، يتعلق الأمر بإجبار القلب على النبض كل لحظة بطاقة الجوهر.
ومع ذلك، قاوم الحاجز غير المرئي السيف المشع المتجاوز.
بدون خصم، على الأقل، يجب أن يكون هناك جدار.
لوحت أنا أيضًا بسيفي عديم الشكل، لكن الحاجز ظل سليمًا.
أغمض كيم يونغ-هون عينيه ووضع يده على غمد السيف.
“ها، فهمت. مفهوم.”
تبعت خطى كيم يونغ-هون، في حيرة، وأنا أنشر تقنية “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال”.
بعد تأكيد الحاجز، عاد كيم يونغ-هون إلى سفينة عبور العالم السفلي.
تبعت خطى كيم يونغ-هون، في حيرة، وأنا أنشر تقنية “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال”.
“إذًا هذا هو مسار الصعود في الأعلى… المكان الذي سقطنا فيه لأول مرة.”
سألت بصوت مرتعش، ناظرًا إلى الصدع المكاني.
نظر إلى السماء، وابتسم ابتسامة باهتة، ثم ضحك بوضوح.
بدت هذه اللحظة الوجيزة قصيرة من الخارج، ولكن خلال ذلك الوقت، كان كيم يونغ-هون قد عصر كل قوة إرادته في ألم شديد.
“ربما أتينا من هناك. شكرًا لك يا أون-هيون. على الأقل يمكنني أن أموت قريبًا من وطني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتوافق تدفق أسلوب سيف قطع الوريد وتعمق آثار الأقدام مع الحركة النهائية لفن سيف قطع الجبل و أسلوب سيف قطع الوريد.
تحول شعره إلى اللون الأبيض تمامًا، وامتلأ وجهه بالتجاعيد، لكن ابتسامته لا تزال تظهر كيم يونغ-هون الذي أعرفه.
تمامًا كما كان من قبل، شكلت طاقة كيم يونغ-هون الداخلية أوعية دموية وخطوط طاقة، مرتبطة بقوة حياته.
منذ ذلك اليوم، استأنف كيم يونغ-هون تفانيه في فنون القتال.
“جنون تام، لا يصدق…”
ظل دون تغيير.
وعندما كنت على وشك السقوط تمامًا.
مع مرور الأيام، تقدم كيم يونغ-هون في السن بسرعة واضحة.
“هل استخدم ‘سجل تجاوز التدريب واستنفاد الفنون فنون القتالية’؟”
خفت الضوء في عينيه، وبدأ شعره يتساقط.
“هذا جنون…”
لكن سعي كيم يونغ-هون وراء فنون القتال لم يتغير على الإطلاق.
“سأخلق الوقت لأدفع نفسي إلى ما هو أبعد من قدري..!”
على الرغم من تقدمه في السن، إلا أن ما حققه في حياته ظل دون تأثر..
وصلت أخيرًا إلى مركز مسار الصعود، متبعًا أثر الين واليانغ.
في الواقع، بدت فنونه القتالية وكأنها تصل إلى عوالم أعلى حتى مع اقترابه من الموت.
لقد ترك لي الأمل لتحمل 300 عام وهكذا رحل.
بدأت فنون قتال كيم يونغ-هون، التي تواجه الموت الوشيك، في دمج تدفقات مراوغة بشكل متزايد.
على الرغم من الضغط النفسي الهائل، كان كيم يونغ-هون يبتسم ويمزح هكذا.
“ما هذا؟”
ارتفعت سفينة عبور العالم السفلي، التي لم تُستخدم على مدار الـ 17 عامًا الماضية، مرة أخرى.
هل تجاوز “ما وراء المسار إلى السماء” والآن، بعد 27 عامًا، وصل إلى عالم جديد آخر؟
تحرك الشبح بسرعة تشبه الضوء، منفذًا فنون القتال.
“لا، لا يمكن أن يكون ذلك.”
ولكن الآن، لم يعد بإمكاني القيام بذلك.
كم عدد القرون التي قضاها في محاولة الوصول إلى ما بعد القمة المطلقة؟
النواة الداخلية التي تضخ طاقة الجوهر.
أن يخترق عالمًا جديدًا مرة أخرى؟
“إذًا لا بأس. إذا لم نتمكن من العودة إلى حيث وصلنا لأول مرة، فإن الاقتراب من نهايتي ليس سيئًا أيضًا. هل يمكننا الذهاب إلى مسار الصعود؟”
حتى بالنسبة لكيم يونغ-هون، يبدو ذلك صعبًا للغاية.
نبضة!
بقيت بجانب كيم يونغ-هون، أستعد لنهايته بينما أراقب فنونه القتالية.
خفت الضوء في عينيه، وبدأ شعره يتساقط.
وفي اليوم الثامن والأربعين بعد أن قطع البرق السماوي
قعقعة قعقعة قعقعة…
أخمن أن كيم يونغ-هون سيموت غدًا.
كما هو متوقع، بدون خصم، مرت الطاقة عبر الفراغ.
قشعريرة، قشعريرة…
قعقعة قعقعة قعقعة…
لقد أصبح رجلاً عجوزًا تمامًا.
في وقت ما،
يده التي تمسك بالسيف ترتجف.
متنفسًا بعمق، نشر الألم المتدفق في وعيه في جميع أنحاء جسده، ثم فرقه من جسده بالكامل مرة أخرى إلى وعيه.
يتوقف الارتجاف عندما يؤدي فنون القتال، ولكن بخلاف ذلك، فهو مجرد رجل عجوز عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما ينتظرنا غير معروف تمامًا.
“لن يتمكن من الصمود 49 يومًا… وسيتركني.”
حاولت أن أشهد وفاته.
لقد نما ظل الموت فوق جسد كيم يونغ-هون لدرجة أنه أصبح واضحًا حتى دون رؤيته.
لوحت أنا أيضًا بسيفي عديم الشكل، لكن الحاجز ظل سليمًا.
هيونغ-نيم.
سألت، ناظرًا إليه، إلى الشخص الذي بلغ مظهر موته أقصاه.
سوف تفارق الحياة بحلول الغد.
و…
لن تتمكن من العيش لفترة أطول.
ذلك الشعور المقدس والغريب في نفس الوقت غير موجود.
ولكن، لماذا إذًا
خفت الضوء في عينيه، وبدأ شعره يتساقط.
هل تبتسم؟
بل هو أقرب إلى شعور الصدع المكاني الذي فتحه السيد المجنون وسيو هويل عندما نقلونا بعيدًا.
إنه يبتسم.
“هل استخدم ‘سجل تجاوز التدريب واستنفاد الفنون فنون القتالية’؟”
كيم يونغ-هون، ممسكًا بسيفه ويمارس فنون القتال، يبتسم.
لهذا السبب نسيت.
سووش، سووش!
النواة الداخلية التي تضخ طاقة الجوهر.
عندما يلوح بسيفه، الذي كان ينتج عادة صوت صفير، أصبح الآن صامتًا.
“ها، هاها…”
في كل مرة يلوح فيها كيم يونغ-هون بسيفه بشكل طبيعي، يشطر النصل الهواء تمامًا، دون إصدار أي صوت على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول شعره إلى اللون الأبيض. وتشكلت التجاعيد في جميع أنحاء وجهه.
كانت فنون قتال كيم يونغ-هون تصل إلى ذروة غير مسبوقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعدت على متن سفينة عبور العالم السفلي لتحقيق أمنية كيم يونغ-هون.
“هل سترحل غدًا”
مجرد قطْعة تصاعدية بالسيف المشع المتجاوز.
سألت، ناظرًا إليه، إلى الشخص الذي بلغ مظهر موته أقصاه.
بقي “أثر” كيم يونغ-هون.
كيم يونغ-هون، الذي بدا أصمًا الآن، أمسك بسيفه فقط، موحدًا كل فنون القتال التي تعلمها.
دوى الرعد في السماء.
“سأنقش رحيلك في قلبي.”
أغمض كيم يونغ-هون عينيه ووضع يده على غمد السيف.
أعددت نفسي ليوم كيم يونغ-هون التاسع والأربعين، يومه الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما أغرف الأرز وأصعد إلى السطح،
كانت الليلة الأخيرة مرصعة بالنجوم بشكل غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى كيم يونغ-هون بتعبير مذهول، ونظر إلى وجهه لبعض الوقت.
وقفت على السطح طوال الليل، أراقب كيم يونغ-هون وهو يتمتم برؤى فنون قتالية لا حصر لها وعيناه مغلقتان.
نبضة، نبضة، نبضة!
“سأعد عصيدة الأرز لتأكلها صباح الغد.”
شعرت بشيء دافئ يتدفق في صدري.
نزلت لإحضار الأرز الذي أحضرته على متن سفينة عبور العالم السفلي عندما أتينا إلى صحراء دوس السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك كيم يونغ-هون، وبدأ وعيه يتوهج باللون الذهبي.
بعد الوصول إلى مرحلة بناء التشي، كنت أحتاج فقط إلى تناول القليل كل بضعة أشهر، لكن كيم يونغ-هون، حتى مع وجود نواة داخلية، كان عليه أن يأكل كل بضعة أيام على الأقل.
في كل مرة يلوح فيها كيم يونغ-هون بسيفه بشكل طبيعي، يشطر النصل الهواء تمامًا، دون إصدار أي صوت على الإطلاق.
الآن بعد أن سقطت جميع أسنانه ولم يعد يستطيع المضغ، لا يمكنه إلا تناول العصيدة أو الحساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة عندما شهدت بوابة الصعود في حياة سابقة،
في يومه الأخير، يجب أن يتناول وجبة جيدة على الأقل.
قمت بتصحيح وقفتي على عجل، متبعًا آثار الأقدام، لكنني لم أستطع مواكبة الشبح.
بينما أغرف الأرز وأصعد إلى السطح،
هذه المنطقة هي حيث فُتحت بوابة الصعود.
“بالمناسبة يا هيونغ-نيم. لن تنام هذه الليلة أيضًا…”
“ولكن كيف استخدم تقنية تستخدم قوة الخصم دون أي خصم؟”
اختفى كيم يونغ-هون، الذي كان للتو على السطح.
فتحت أسلوب السيف، متبعًا الوضعية الابتدائية التي تركها كيم يونغ-هون.
“…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيم يونغ-هون لا يحتاج إلى الحراسة في لحظاته الأخيرة.
وضعت وعاء الأرز ونظرت حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقنية “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال”، ومع ذلك، لديها فرصة موت تزيد عن 90٪ عند الاستخدام.
ولكن بغض النظر عن المكان الذي نظرت إليه في صحراء دوس السماء، لم يكن هناك أي أثر لكيم يونغ-هون.
قعقعة، قعقعة…
“إذا تحرك بسرعة، كان يجب أن يكون هناك صوت لكسر الهواء…”
يكون الجسم دائمًا مليئًا بالحيوية وقوة الحياة.
لقد اختفى حرفيًا دون أثر.
نظر كيم يونغ-هون إلى نفسه منعكسًا على قطرات الماء من تعويذة ماء قمت بإعدادها.
“هل استخدم ‘سجل تجاوز التدريب واستنفاد الفنون فنون القتالية’؟”
سألت، ناظرًا إليه، إلى الشخص الذي بلغ مظهر موته أقصاه.
كنت في حيرة وضغطت وعيي بتقنية الوعي الخفي للبحث في المناطق المحيطة، ولكن مع ذلك، لم أتمكن من اكتشاف كيم يونغ-هون.
بعد تأكيد الحاجز، عاد كيم يونغ-هون إلى سفينة عبور العالم السفلي.
“ماذا بحق…”
إنها آثار أقدام.
وجدت أثره عندما قمت بتفعيل حواسي الشيطانية وقرأت تدفق الين واليانغ المتبقي في المنطقة.
قمت بتصحيح وقفتي على عجل، متبعًا آثار الأقدام، لكنني لم أستطع مواكبة الشبح.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك كيم يونغ-هون بسيفه وتحدث.
انقسم تدفق الين واليانغ في المنطقة المجاورة إلى نصفين.
“مفهوم.”
كما لو كان قد تم قطعه بحدة.
ووووش…
وذلك الأثر المقطوع يؤدي مباشرة إلى السماء.
سووش، سووش!
إلى مسار الصعود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من خطر الشقوق المكانية، تجنبتها بعناية واقتربت من الأثر الذي تركه كيم يونغ-هون.
“آه…”
ضحكت.
قمت بسرعة بأداء تقنية حركة وقفزت نحو مسار الصعود.
مصير الحياة الحتمي.
وعندما وصلت إلى موقع حاجزه،
فتح كيم يونغ-هون عينيه وابتسم بجهد.
لم أستطع إلا أن أنفجر في الضحك.
الآن بعد أن لم تعد السماوات تسمح،
“هذا جنون…”
تبعت آثار الأقدام، متخذًا الوضعية.
انفتح حاجز مسار الصعود كما لو تم قطعه بشيء حاد، كاشفًا عن فجوة.
كانت فنون القتال العديدة التي عدلها وطورها تتكشف حول أسلوب سيف قطع الوريد.
ووش!
تحول شعره إلى اللون الأبيض تمامًا، وامتلأ وجهه بالتجاعيد، لكن ابتسامته لا تزال تظهر كيم يونغ-هون الذي أعرفه.
تدفقت طاقة روحية من تلك الفجوة، وشفت الحاجز ببطء.
“هل سترحل غدًا”
يبدو أن الحاجز سيتم ترميمه بالكامل في يوم أو يومين.
لم أستطع مواصلة كلامي.
“ها، هاها…”
كنت أنتظر لأشهد لحظاته الأخيرة.
مزاجي، الذي كان مكتئبًا بسبب كون كيم يونغ-هون على وشك الموت ورحيله الوشيك، طغت عليه تمامًا الصدمة والحيرة والإثارة.
على الرغم من أن جسده، الذي كان دائمًا مليئًا بالعضلات من تدريب فنون القتال، لم يتقلص، كان من الواضح أن حيويته تضعف.
“ماذا فعل بحق الأرض…”
كيم يونغ-هون، غارقًا في ضوء السماء المرصعة بالنجوم، ذرف الدموع.
ضحكت ودخلت مسار الصعود.
“سأنقش رحيلك في قلبي.”
في الداخل، قمت بتفعيل حواسي الشيطانية مرة أخرى، وكان لا يزال بإمكاني رؤية تدفق الين واليانغ منقسمًا بحدة.
في تلك اللحظة!
كان يؤدي إلى مركز مسار الصعود.
“إذا توقفت عن التنفس، سيبدأ الألم مرة أخرى، ولكن طالما واصلت التنفس هكذا، سيخف الألم بشكل كبير. هاها، ما رأيك!”
“جنون تام، لا يصدق…”
أن يخترق عالمًا جديدًا مرة أخرى؟
مذهولا وغير مصدق، لم أستطع التحدث بشكل صحيح وضحكت فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعت أفكاري عشرة أضعاف واندفعت بجنون نحو مركز مسار الصعود.
ووش!
ما وجدته غريبًا هو “طريقة” نشر “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال”.
سرعت أفكاري عشرة أضعاف واندفعت بجنون نحو مركز مسار الصعود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السرعة التي استعد بها حتى الآن.
وبعد حوالي نصف يوم.
لقد أصبح رجلاً عجوزًا تمامًا.
مع مرور الليل واقتراب الفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول شعره إلى اللون الأبيض. وتشكلت التجاعيد في جميع أنحاء وجهه.
وصلت أخيرًا إلى مركز مسار الصعود، متبعًا أثر الين واليانغ.
ركز وعيه.
“ها، هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -لن تعرف ما إذا كنت ميتًا أم حيًا، ولا أي عالم قد أكون قد وصلت إليه.
أخذت أنفاسي، المكان الذي وصلت إليه لا يزال مليئًا بالشقوق المكانية.
اشتعل ضوء ذهبي، ضاربًا الفراغ.
دوى الرعد في السماء.
البرق السماوي.
تحت الرعد، طافت لوحة تمتص البرق.
ولكن الآن، لم يعد بإمكاني القيام بذلك.
و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع إلا أن أنفجر في الضحك.
بقي “أثر” كيم يونغ-هون.
هل تجاوز “ما وراء المسار إلى السماء” والآن، بعد 27 عامًا، وصل إلى عالم جديد آخر؟
على الرغم من خطر الشقوق المكانية، تجنبتها بعناية واقتربت من الأثر الذي تركه كيم يونغ-هون.
وضعت وعاء الأرز ونظرت حولي.
“هذا…”
القلب الذي يضخ الدم.
آثار أقدام.
لقد نما ظل الموت فوق جسد كيم يونغ-هون لدرجة أنه أصبح واضحًا حتى دون رؤيته.
إنها آثار أقدام.
“بما أنني حافظت على نبض قلبي حتى دون وعي، فلا داعي للقلق بشأن النوبات القلبية الآن. لكنه لا يزال مؤلمًا.”
آثار أقدام تركها كيم يونغ-هون.
بعد مراقبة نفسه بهدوء، ضحك كيم يونغ-هون.
نظرت إلى آثار الأقدام وتدفق الطاقة الروحية المحيطة وفهمت ما هي.
لوح كيم يونغ-هون بسيفه المشع المتجاوز.
“الوضعية الابتدائية؟”
نظر إلى السماء، وابتسم ابتسامة باهتة، ثم ضحك بوضوح.
تبعت آثار الأقدام، متخذًا الوضعية.
على الرغم من تقدمه في السن، إلا أن ما حققه في حياته ظل دون تأثر..
إنها الوضعية الابتدائية لأسلوب سيف قطع الوريد.
“سأخلق الوقت لأدفع نفسي إلى ما هو أبعد من قدري..!”
فتحت أسلوب السيف، متبعًا الوضعية الابتدائية التي تركها كيم يونغ-هون.
“……”
“لا، إنها ليست مجرد قطع الوريد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت وبكيت، وأنا أخطو مرة أخرى على آثار الأقدام التي تركها كيم يونغ-هون، ساعيًا لفهم العالم الذي وصل إليه.
لم يكن مجرد أسلوب سيف قطع الوريد وحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت أنفاسي، المكان الذي وصلت إليه لا يزال مليئًا بالشقوق المكانية.
كل فنون القتال التي ابتكرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة عندما شهدت بوابة الصعود في حياة سابقة،
كل فنون القتال التي أسسها.
ابتسم ابتسامة باهتة بوجهه المجعد.
كانت فنون القتال العديدة التي عدلها وطورها تتكشف حول أسلوب سيف قطع الوريد.
أغمض كيم يونغ-هون عينيه ووضع يده على غمد السيف.
بما أنه من المستحيل متابعتها جميعًا مباشرة دون رؤيتها، اتبعت تدفق أسلوب سيف قطع الوريد وخطوت على آثار الأقدام.
“بما أنني حافظت على نبض قلبي حتى دون وعي، فلا داعي للقلق بشأن النوبات القلبية الآن. لكنه لا يزال مؤلمًا.”
خلال هذه العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبضة، نبضة!
لاحظت شيئًا غريبًا.
“عمق آثار الأقدام يزداد؟”
“عمق آثار الأقدام يزداد؟”
ووووم!
في حد ذاته، هذا ليس غريبًا.
فتح كيم يونغ-هون عينيه وابتسم بجهد.
يتوافق تدفق أسلوب سيف قطع الوريد وتعمق آثار الأقدام مع الحركة النهائية لفن سيف قطع الجبل و أسلوب سيف قطع الوريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن الحاجز سيتم ترميمه بالكامل في يوم أو يومين.
الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -لن تعرف ما إذا كنت ميتًا أم حيًا، ولا أي عالم قد أكون قد وصلت إليه.
ما وجدته غريبًا هو “طريقة” نشر “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال”.
كيم يونغ-هون، بكل تركيزه، لوح بالسيف الذي كان يمسكه.
“الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال” هي تقنية تتطلب خصمًا.”
كان التحفيز المباشر للقلب شديدًا لدرجة أن كيم يونغ-هون صرّ على أسنانه ليتحمل الألم.
بدون خصم، على الأقل، يجب أن يكون هناك جدار.
كان ينظم الألم بتنفسه.
ومع ذلك، كان كيم يونغ-هون قد نشر “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال” في الفراغ، دون أي جدار أو أي شيء.
بتركيز مدى الحياة، أمسك كيم يونغ-هون بالسيف كما لو كان سيسحقه.
“ما هذا…”
وداخل قلبي.
“الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال” هي تقنية مدمرة للذات.
“هذا غير مفهوم…”
يمكن للمرء ممارستها دون بث طاقة داخلية، ولكن بمجرد بث الطاقة الداخلية، تصبح تقنية موت مؤكد.
في وقت ما،
على الرغم من أن “الجبال التي لا نهاية لها وراء الجبال” يمكن أن تنهك الجسد وربما تؤدي إلى الموت إذا تم استخدامها بشدة، إلا أنه لا يزال بإمكان المرء البقاء على قيد الحياة.
استقرت سفينة عبور العالم السفلي في وسط الصحراء الرملية.
تقنية “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال”، ومع ذلك، لديها فرصة موت تزيد عن 90٪ عند الاستخدام.
بتركيز مدى الحياة، أمسك كيم يونغ-هون بالسيف كما لو كان سيسحقه.
إنها حركة نهائية تم إنشاؤها للتضحية بحياة المرء إما للموت مع خصم أو إلحاق جروح قاتلة، حيث تعتمد على استخدام قوة الخصم، مما يستلزم وجود خصم للتقنية.
أغمض كيم يونغ-هون عينيه ووضع يده على غمد السيف.
“ولكن كيف استخدم تقنية تستخدم قوة الخصم دون أي خصم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك كيم يونغ-هون بسيفه وتحدث.
تبعت خطى كيم يونغ-هون، في حيرة، وأنا أنشر تقنية “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال”.
فإن عمر كيم يونغ-هون ينتهي في الأصل أثناء النهار، والآن بدأت الغيوم الداكنة تتشكل بينما تغلف سماء الليل الأرض.
كما هو متوقع، بدون خصم، مرت الطاقة عبر الفراغ.
“ها، هاه…”
“ستكون هذه مجرد ‘الجبال التي لا نهاية لها وراء الجبال’.”
“ما الذي تحدق به؟”
“الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال”، التي تعتمد على “الجبال التي لا نهاية لها وراء الجبال”، يجب استخدامها أثناء أداء الأخيرة، وبدون خصم، يتم تجربة عدم الكلل فقط، وليس تعميق آثار الأقدام.
ذلك الشعور المقدس والغريب في نفس الوقت غير موجود.
لكن كيم يونغ-هون كان قد نشر بوضوح “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال”.
نزلت لإحضار الأرز الذي أحضرته على متن سفينة عبور العالم السفلي عندما أتينا إلى صحراء دوس السماء.
آثار أقدامه وآثاره تثبت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل متمسكًا بالمقبض، ولا يزال يبتسم.
“هذا غير مفهوم…”
بل هو أقرب إلى شعور الصدع المكاني الذي فتحه السيد المجنون وسيو هويل عندما نقلونا بعيدًا.
واصلت متابعة آثار أقدام كيم يونغ-هون باستمرار، مستخدمًا التقنية.
“مفهوم.”
بدا شبحه وكأنه يؤدي فنون القتال بجانبي.
كل فنون القتال التي أسسها.
تحرك الشبح بسرعة تشبه الضوء، منفذًا فنون القتال.
قمت بسرعة بأداء تقنية حركة وقفزت نحو مسار الصعود.
في وقت ما،
مر حوالي سبعة أسابيع.
لم أعد أستطيع فهم مبادئ فنون القتال التي كان يطلقها.
“إذًا لا بأس. إذا لم نتمكن من العودة إلى حيث وصلنا لأول مرة، فإن الاقتراب من نهايتي ليس سيئًا أيضًا. هل يمكننا الذهاب إلى مسار الصعود؟”
انقطع عرض شبحه الذي لم أستطع فهمه فجأة، وتعثرت.
مذهولا وغير مصدق، لم أستطع التحدث بشكل صحيح وضحكت فقط.
قمت بتصحيح وقفتي على عجل، متبعًا آثار الأقدام، لكنني لم أستطع مواكبة الشبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما هدأ عقلي، رأيت أخيرًا شيئًا بجانب الصدع المكاني الذي تركه كيم يونغ-هون.
وعندما كنت على وشك السقوط تمامًا.
السبب وراء مغادرة كيم يونغ-هون لي فجأة، ودخوله مسار الصعود للتكهن بعالم جديد ودخول الصدع المكاني دون ترك جسده وراءه أصبح واضحًا.
ثود.
“ها، هاها…”
“آه…”
لوحت أنا أيضًا بسيفي عديم الشكل، لكن الحاجز ظل سليمًا.
أدركت أن آثار أقدام كيم يونغ-هون تنتهي هناك.
وذلك التدفق من النية.
كانت آخر بصمة له أعمق من أي بصمة أخرى، والمنطقة المحيطة بها مقلوبة كما لو أن قنبلة قد انفجرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعدت على متن سفينة عبور العالم السفلي لتحقيق أمنية كيم يونغ-هون.
خطوت على البصمة، متخيلًا أنني أمسك بالسيف المشع المتجاوز، وألوح قطريًا إلى الأعلى.
“إذًا هذا جيد. حتى لو لم نتمكن من الدخول، فليس من السيئ أن ألاقي نهايتي بالقرب منه.”
وبعد ذلك.
تحت الرعد، طافت لوحة تمتص البرق.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، لماذا إذًا
حيث مر سيف كيم يونغ-هون المشع المتجاوز، كان هناك صدع مكاني مقطوع بشكل نظيف.
وجدت أثره عندما قمت بتفعيل حواسي الشيطانية وقرأت تدفق الين واليانغ المتبقي في المنطقة.
هذه المنطقة هي حيث فُتحت بوابة الصعود.
آثار أقدام.
“…كيم… هيونغ…؟”
كان جسد كيم يونغ-هون بأكمله مبللاً كما لو كان الجو ممطرا.
سألت بصوت مرتعش، ناظرًا إلى الصدع المكاني.
يكون الجسم دائمًا مليئًا بالحيوية وقوة الحياة.
إنها بالتأكيد ليست بوابة الصعود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
مقارنة عندما شهدت بوابة الصعود في حياة سابقة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت حياة كيم يونغ-هون وفنونه القتالية وكأنها أصبحت شيئًا واحدًا.
ذلك الشعور المقدس والغريب في نفس الوقت غير موجود.
ما مات هو فقط ألمي ووحدتي ويأسي.
بل هو أقرب إلى شعور الصدع المكاني الذي فتحه السيد المجنون وسيو هويل عندما نقلونا بعيدًا.
بدت هذه اللحظة الوجيزة قصيرة من الخارج، ولكن خلال ذلك الوقت، كان كيم يونغ-هون قد عصر كل قوة إرادته في ألم شديد.
ومع ذلك، كان كيم يونغ-هون قد أنشأ بلا شك صدعًا مكانيًا وعبر إلى الجانب الآخر.
“نعم.”
هل تم نقله إلى مكان ما؟
انفتح حاجز مسار الصعود كما لو تم قطعه بشيء حاد، كاشفًا عن فجوة.
أم أنه هلك، غير قادر على تحمل ضغط الفضاء؟
كان التحفيز المباشر للقلب شديدًا لدرجة أن كيم يونغ-هون صرّ على أسنانه ليتحمل الألم.
أم أنه، بسرعة الضوء، قطع حتى ضغط الفضاء و…
قطْعة تصاعدية بسيطة مارسها كيم يونغ-هون دائمًا.
وصل إلى “مكان ما” وراء هذا الصدع؟
كانت فنون القتال العديدة التي عدلها وطورها تتكشف حول أسلوب سيف قطع الوريد.
“ها. هاها. هاهاها…”
على الرغم من أن “الجبال التي لا نهاية لها وراء الجبال” يمكن أن تنهك الجسد وربما تؤدي إلى الموت إذا تم استخدامها بشدة، إلا أنه لا يزال بإمكان المرء البقاء على قيد الحياة.
ضحكت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى آثار الأقدام وتدفق الطاقة الروحية المحيطة وفهمت ما هي.
كان كيم يونغ-هون على وشك الموت.
قشعريرة، قشعريرة…
كنت أنتظر لأشهد لحظاته الأخيرة.
هل تبتسم؟
ولكن الآن، لم يعد بإمكاني القيام بذلك.
كما هو متوقع، بدون خصم، مرت الطاقة عبر الفراغ.
لقد عبر كيم يونغ-هون.
“…كيم… هيونغ…؟”
لقد تحدى توقعاتي بوفاة هادئة أمام عيني.
ووووش…
عالم جديد من فنون القتال.
وقتنا لم يتوقف.
فضاء جديد وراء هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل دون تغيير.
لقد تجاوزه.
أنا أيضًا، ابتسمت له.
على الأرجح، لقد مات.
لكن كيم يونغ-هون، لوح بسيفه ببساطة بسرعة محضة، محاذيًا نصله مع البرق.
ولكن ربما لم يمت.
وصل إلى “مكان ما” وراء هذا الصدع؟
ما ينتظرنا غير معروف تمامًا.
“نعم.”
ضحكت.
كان ينظم الألم بتنفسه.
وبكيت.
هل تجاوز “ما وراء المسار إلى السماء” والآن، بعد 27 عامًا، وصل إلى عالم جديد آخر؟
السبب وراء مغادرة كيم يونغ-هون لي فجأة، ودخوله مسار الصعود للتكهن بعالم جديد ودخول الصدع المكاني دون ترك جسده وراءه أصبح واضحًا.
نظر إلى السماء، وابتسم ابتسامة باهتة، ثم ضحك بوضوح.
إنه يخبرني.
إنها الوضعية الابتدائية لأسلوب سيف قطع الوريد.
-لن تعرف ما إذا كنت ميتًا أم حيًا، ولا أي عالم قد أكون قد وصلت إليه.
بعد أن مزق حدوده بسهولة بفن قتالي جديد، ابتسم لي.
-إذا كنت فضوليًا بشأن ما هو أبعد.
بقيت بجانب كيم يونغ-هون، أستعد لنهايته بينما أراقب فنونه القتالية.
-لا تقلق بشأن فقداني لمدة 300 عام، ثابر وتابع فنون القتال في الوقت المتبقي.
“مفهوم.”
لقد ترك لي الأمل لتحمل 300 عام وهكذا رحل.
نبضة!
“هاهاهاها…!”
وميض!
ضحكت وبكيت، وأنا أخطو مرة أخرى على آثار الأقدام التي تركها كيم يونغ-هون، ساعيًا لفهم العالم الذي وصل إليه.
“مسار الصعود … هل يمكننا الذهاب إلى هناك؟”
حاولت أن أشهد وفاته.
يكون الجسم دائمًا مليئًا بالحيوية وقوة الحياة.
ولكن بدلاً من ذلك، فإن يأسي، ووحدتي، تجاه وفاته هي الأشياء الوحيدة التي واجهت الموت حقًا.
يده التي تمسك بالسيف ترتجف.
نعم.
كان يقع في تلك الحالة من النشوة كلما تبارينا.
ما مات هو فقط ألمي ووحدتي ويأسي.
-لا تقلق بشأن فقداني لمدة 300 عام، ثابر وتابع فنون القتال في الوقت المتبقي.
كيم يونغ-هون لا يحتاج إلى الحراسة في لحظاته الأخيرة.
“…ماذا؟”
لأنه على قيد الحياة.
حاولت أن أشهد وفاته.
هناك.
بدا شبحه وكأنه يؤدي فنون القتال بجانبي.
وداخل قلبي.
في حد ذاته، هذا ليس غريبًا.
على قيد الحياة هنا.
“ولكن كيف استخدم تقنية تستخدم قوة الخصم دون أي خصم؟”
ضحكت وبكيت، متبعًا آثار أقدام كيم يونغ-هون.
“…كيم… هيونغ…؟”
أواجه وفاة مشاعري الخاصة.
مزاجي، الذي كان مكتئبًا بسبب كون كيم يونغ-هون على وشك الموت ورحيله الوشيك، طغت عليه تمامًا الصدمة والحيرة والإثارة.
قبل أن أعرف، حل الغسق.
في الوقت نفسه، ضرب وميض أزرق من البرق من السماء نحو كيم يونغ-هون.
منذ متى وأنا أتبع خطى كيم يونغ-هون؟
ولكن الآن، لم يعد بإمكاني القيام بذلك.
كم من قلبي قد فرغت؟
بدأ كيم يونغ-هون في التركيز مرة أخرى بوجه مليء بالألم.
عندما هدأ عقلي، رأيت أخيرًا شيئًا بجانب الصدع المكاني الذي تركه كيم يونغ-هون.
استقرت سفينة عبور العالم السفلي في وسط الصحراء الرملية.
إنها رسالة محفورة على الأرض بعلامات سيف.
وعندما وصلت إلى موقع حاجزه،
اقتربت من الرسالة التي تركها.
ووووش…
كانت الكلمات الأولى للرسالة دليلًا على العالم التالي.
النواة الداخلية التي تضخ طاقة الجوهر.
“هل هذا ما رأيته في الأفق…؟”
كانت الكلمات الأولى للرسالة دليلًا على العالم التالي.
تحرك الشبح بسرعة تشبه الضوء، منفذًا فنون القتال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
