الاغتيال (1)
🌿 تنبيه وإهداء قبل القراءة 🌿
📿 اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
صفوف فوق صفوف كغابة صامتة من حديد الخنازير يقفون في ظلال جدران القصر وعند كل شريان حاسم من الساحة الخالية
صفوف فوق صفوف كغابة صامتة من حديد الخنازير يقفون في ظلال جدران القصر وعند كل شريان حاسم من الساحة الخالية
🕌 هذه الرواية للتسلية، فلا تجعلها تشغلك عن الصلاة
ارتجفت لين وانتشينغ من الألم وكادت تنهار
الوجوه تحت الخُوَذ غير جليّة لا يُرى إلا أزواج من العيون تطلّ من شقوق واقيات الوجوه بنظرات بلا تعبير ولا تموّج تمسح هذا الفراغ البارد ببرود
🕊️ اللهم انصر أهلنا في غزة، وفرّج كربهم، وداوِ جراحهم، وارفع عنهم الظلم
جمع الرجل ذو الرداء الرمادي الحرير المكشوط مع المسحوق المأخوذ من حجرة القانون ثم أخرج من صدره قارورة صغيرة من اليشم الأخضر بحجم الإصبع نزع سدّتها وقطّر قطرات من سائل لزج كالدم على الحرير
📖 “إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا” (سورة الشرح، الآية 6)
مسحت نظرة الرجل ذي الرداء الرمادي جسد لين وانتشينغ كمشرط بارد شبرًا شبرًا ثم استقرّت على القانون المشدود بين يديها وعلى أصابعها المرتعشة قليلًا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما زال برد أوائل الربيع في العاصمة لاذعًا كأنه قشرة جليدية لا تُكسر تُطوّق بإحكام هذه المدينة الإمبراطورية الجادّة
جدران القصر العالية وقد بهت شذاها القرمزي تشي بصلابة باردة صقلها الزمن والدم مرارًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يأتِ من جهة بعينها بل بدا كأنه صدى من مئات الأجساد المدرعة مع طنين احتكاك المعدن فأحدث طَمًّا في أذني لين وانتشينغ وقبض قلبها بعنف حتى كاد يقفز من حلقها
الطريق الإمبراطوري الواسع خالٍ لا يحرّكه إلا غبار يثيره الهواء ليدور في دوامات وصمت موتيّ يوخز القلب يثقل على كل زاوية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
وظفر اليد الأخرى ككاشطة صغيرة حادّة كشط بقوة تحت أسرّة أظافرها المصقولة بعناية
شدّت لين وانتشينغ العباءة البسيطة نصف البِلى على كتفيها وكانت أطراف أصابعها باردة كالثلج
هوت الدروع البرجية الثقيلة إلى الأرض فانغرست عميقًا في شقوق الحجر الأزرق وتناثر شرر قليل لتشكّل جدارًا لا يُتخطّى من يأس
وقفت وحدها عند حافة الساحة المهيبة المؤدية إلى القصر المحرّم وهي تحمل قانونًا من خشب الباولونيا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تفيق ظهر شخص كطيف بين العملاقين
انتهى الفصل
المشهد أمامها خطف أنفاسها لا وصيفات ولا خِصيان ي bustling ولا مُحظيّات تطنّ حُليّهن من اليشم بل جنود فقط
وأرغمت نفسها على خطوة تمشي نحو باب القصر الماثل أمامها كهوة لا تُجتاز
صفوف فوق صفوف كغابة صامتة من حديد الخنازير يقفون في ظلال جدران القصر وعند كل شريان حاسم من الساحة الخالية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل واحد منهم بطول غير بشري يزيد على 9 أقدام يرتدي درعًا حديديًا خانقًا داكنًا ثلاثي الطبقات تلمع صفائحه ببرودة تحت شمس شحيحة كأنها مكسوّة بطبقة من صقيع متجمّد
لم يلتفت الرجل إلى سطح القانون بل راح تنقر أصابعه وتتحسّس مواضع مختلفة من الآلة بحركات دقيقة كأنها تمارين كرّرها ألف مرة
وفي أيديهم دروع برجية هائلة تكاد تعادل طول الرجل وحوافها حادّة كالفؤوس وفي الأيدي الأخرى سيوف طويلة عريضة الظهر لذبح الخيل شفراتها مطفأة اللمعان لكنها تفوح بهالة ضارية قادرة على قطع أي شيء
🕊️ اللهم انصر أهلنا في غزة، وفرّج كربهم، وداوِ جراحهم، وارفع عنهم الظلم
الوجوه تحت الخُوَذ غير جليّة لا يُرى إلا أزواج من العيون تطلّ من شقوق واقيات الوجوه بنظرات بلا تعبير ولا تموّج تمسح هذا الفراغ البارد ببرود
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أهذه هي المدينة الإمبراطورية تلك الديار العميقة التي حدّثتها عنها أختها المحظية لين حيث تفيض الأزهار والدفء الإمبراطوري وتختبئ الأخطار أيضًا نزل قلب لين وانتشينغ قليلًا قليلًا في وحل من برودة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هوت الدروع البرجية الثقيلة إلى الأرض فانغرست عميقًا في شقوق الحجر الأزرق وتناثر شرر قليل لتشكّل جدارًا لا يُتخطّى من يأس
ومض وجه لو بوييوان القَلِق في ذهنها مع وصاياه الخافتة يا آنسة وانتشينغ تذكّري وجهك هو سلاحك الوحيد وتميمتك الكبرى ذلك الطاغية غو فنغ مولع بأختك حبًا عميقًا كالبحر حين يراك سيفقد اتزانه ولن يملك مشاعره ما دمت تدخلين القصر وتقتربين منه فكل شيء سيكون في قبضتنا
صفوف فوق صفوف كغابة صامتة من حديد الخنازير يقفون في ظلال جدران القصر وعند كل شريان حاسم من الساحة الخالية
حب عميق كالبحر رفعت لين وانتشينغ يدها بغريزة ولمست خدّها بأطراف أصابعها كأنها تتأكد من أن هذا الوجه القريب جدًا من وجه أختها ما يزال كما هو
لم يأتِ من جهة بعينها بل بدا كأنه صدى من مئات الأجساد المدرعة مع طنين احتكاك المعدن فأحدث طَمًّا في أذني لين وانتشينغ وقبض قلبها بعنف حتى كاد يقفز من حلقها
ومض وجه لو بوييوان القَلِق في ذهنها مع وصاياه الخافتة يا آنسة وانتشينغ تذكّري وجهك هو سلاحك الوحيد وتميمتك الكبرى ذلك الطاغية غو فنغ مولع بأختك حبًا عميقًا كالبحر حين يراك سيفقد اتزانه ولن يملك مشاعره ما دمت تدخلين القصر وتقتربين منه فكل شيء سيكون في قبضتنا
هذا الوجه كان عُدّتها الوحيدة للدخول إلى عرين التنين وهي الحيلة الموصوفة التي صاغتها عائلة لو بعناء واعتبرتها أقل الخيارات خطرًا
🕊️ اللهم انصر أهلنا في غزة، وفرّج كربهم، وداوِ جراحهم، وارفع عنهم الظلم
لكن المشهد المرعب أمامها المؤلّف من الحديد والدروع الهائلة والصمت المطبق كان كطَسْت من ماء جليدي يصب على رأسها فأطفأ في لحظة ذلك البصيص الخافت من الأمل في قلبها
وعلى بُعد عشرات الأقدام من باب القصر لم تتحرك الطوافات الحديدية الواقفة كأبراج من حديد قيد أنملة
وعلى بُعد عشرات الأقدام من باب القصر لم تتحرك الطوافات الحديدية الواقفة كأبراج من حديد قيد أنملة
ابيضّت مفاصل أصابعها وهي تقبض على القانون وصار ملمس الخشب الأملس تحت أناملها كأنه حديدة كاوية
أهذه هي المدينة الإمبراطورية تلك الديار العميقة التي حدّثتها عنها أختها المحظية لين حيث تفيض الأزهار والدفء الإمبراطوري وتختبئ الأخطار أيضًا نزل قلب لين وانتشينغ قليلًا قليلًا في وحل من برودة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مخفيةً تحت أظافرها كانت مادة تشان سي ين رصاص الحرير المتشابك مصفّاة بطريقة سرّية لدى عائلة لو لا لون لها ولا رائحة وتمتصها البشرة عند الملامسة وتقدر مع الزمن على نخْر العظام وتبديد الأرواح
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وفي الحجرة الخفيّة داخل جسد القانون أيضًا مسحوق حلم السُكر ورمل تبديد الروح ثلاث طبقات من نية القتل متشابكة هدفها الواحد إزهاق روح الطاغية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أيديهم دروع برجية هائلة تكاد تعادل طول الرجل وحوافها حادّة كالفؤوس وفي الأيدي الأخرى سيوف طويلة عريضة الظهر لذبح الخيل شفراتها مطفأة اللمعان لكنها تفوح بهالة ضارية قادرة على قطع أي شيء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الوجه كان عُدّتها الوحيدة للدخول إلى عرين التنين وهي الحيلة الموصوفة التي صاغتها عائلة لو بعناء واعتبرتها أقل الخيارات خطرًا
أخذت نفسًا عميقًا فلدغ الهواء البارد رئتيها
وأرغمت نفسها على خطوة تمشي نحو باب القصر الماثل أمامها كهوة لا تُجتاز
وأرغمت نفسها على خطوة تمشي نحو باب القصر الماثل أمامها كهوة لا تُجتاز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ضغطًا غير مرئي ثقيلًا كالجبال انقض فجأة بدت الهواء يجمد في لحظة كثيفًا خانقًا
وكان وقع نِعالها خافتًا لكنه جليّ على ألواح الحجر الأزرق البارد كنبض طبل في ساحة صامتة للموت
لم يأتِ من جهة بعينها بل بدا كأنه صدى من مئات الأجساد المدرعة مع طنين احتكاك المعدن فأحدث طَمًّا في أذني لين وانتشينغ وقبض قلبها بعنف حتى كاد يقفز من حلقها
توقفي
كل خطوة كانت كأنها تطأ أوتار قلبها المشدودة حد الانقطاع
وعلى بُعد عشرات الأقدام من باب القصر لم تتحرك الطوافات الحديدية الواقفة كأبراج من حديد قيد أنملة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن ضغطًا غير مرئي ثقيلًا كالجبال انقض فجأة بدت الهواء يجمد في لحظة كثيفًا خانقًا
طَقّ صوت خافت لزنبرك آلية انفتحت الحجرة الخفية في جانب جسد القانون بسهولة
توقفي
توقفي
لم يقل شيئًا وإنما مدّ يدًا ذابلة كيد نسر وبسرعة لم تبقِ إلا أثرًا باهتًا للحركة
أمر منخفض كالرعد المكتوم انفجر بلا إنذار في الصمت
لم يأتِ من جهة بعينها بل بدا كأنه صدى من مئات الأجساد المدرعة مع طنين احتكاك المعدن فأحدث طَمًّا في أذني لين وانتشينغ وقبض قلبها بعنف حتى كاد يقفز من حلقها
عينان بلا انفعال كبركتي جليد تحدّقان من شقوق واقيتي الوجه في تركيز قاتل لا يزيغ عنها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
وعلى الفور انطمست رؤيتها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكتفِ بذلك بل انطلقت يده الذابلة كالبرق وأمسكت معصم لين وانتشينغ بإحكام حتى كادت تشعر أن عظم المعصم يتحطم
ظلّان هائلان كأن الجبال تحرّكت من العدم وبصليل صفائح الدروع ورائحة الحديد الباردة اندفعا نحوها وسدّا الطريق في لحظة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تفيق ظهر شخص كطيف بين العملاقين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلّان هائلان كأن الجبال تحرّكت من العدم وبصليل صفائح الدروع ورائحة الحديد الباردة اندفعا نحوها وسدّا الطريق في لحظة
هوت الدروع البرجية الثقيلة إلى الأرض فانغرست عميقًا في شقوق الحجر الأزرق وتناثر شرر قليل لتشكّل جدارًا لا يُتخطّى من يأس
🌿 تنبيه وإهداء قبل القراءة 🌿
عينان بلا انفعال كبركتي جليد تحدّقان من شقوق واقيتي الوجه في تركيز قاتل لا يزيغ عنها
التفّ الخوف حول أطراف لين وانتشينغ كأفعى باردة فأقعدها عن الحركة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
فتحت فمها تريد أن تتفوّه بالذريعة التي راجعتها في ذهنها مرارًا هذه الفتاة المتواضعة ماهرة في العزف وتعجب بمهابة القصر وترغب في العزف أمام البوابة لتهدئة قلبه لكنها شعرت أن حلقها في قبضة مِقْبض حديدي غير مرئي فلم يخرج إلا نَفَس متقطّع أجش
فتحت فمها تريد أن تتفوّه بالذريعة التي راجعتها في ذهنها مرارًا هذه الفتاة المتواضعة ماهرة في العزف وتعجب بمهابة القصر وترغب في العزف أمام البوابة لتهدئة قلبه لكنها شعرت أن حلقها في قبضة مِقْبض حديدي غير مرئي فلم يخرج إلا نَفَس متقطّع أجش
وعلى الفور انطمست رؤيتها
قبل أن تفيق ظهر شخص كطيف بين العملاقين
ارتجفت لين وانتشينغ من الألم وكادت تنهار
كان يرتدي رداء قماشيًا رماديًا داكنًا نحيل القامة ووجهه عاديًا إلى حد يضيع في الزحام لكن عينيه حادتين كرؤوس إبر مسمومة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان واحدًا من كبار مميّزي السموم الذين استبدلهم غو فنغ عبر نقاط النظام ويكلف الواحد منهم 100000 نقطة ويستطيع أن يعرّف أي سم في هذا العالم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هوت الدروع البرجية الثقيلة إلى الأرض فانغرست عميقًا في شقوق الحجر الأزرق وتناثر شرر قليل لتشكّل جدارًا لا يُتخطّى من يأس
مسحت نظرة الرجل ذي الرداء الرمادي جسد لين وانتشينغ كمشرط بارد شبرًا شبرًا ثم استقرّت على القانون المشدود بين يديها وعلى أصابعها المرتعشة قليلًا
وكان وقع نِعالها خافتًا لكنه جليّ على ألواح الحجر الأزرق البارد كنبض طبل في ساحة صامتة للموت
لم يقل شيئًا وإنما مدّ يدًا ذابلة كيد نسر وبسرعة لم تبقِ إلا أثرًا باهتًا للحركة
ومض وجه لو بوييوان القَلِق في ذهنها مع وصاياه الخافتة يا آنسة وانتشينغ تذكّري وجهك هو سلاحك الوحيد وتميمتك الكبرى ذلك الطاغية غو فنغ مولع بأختك حبًا عميقًا كالبحر حين يراك سيفقد اتزانه ولن يملك مشاعره ما دمت تدخلين القصر وتقتربين منه فكل شيء سيكون في قبضتنا
آه صاحت لين وانتشينغ صيحة قصيرة مذعورة فقد انتُزع القانون بعنف بقوة لا تُقاوَم
مخفيةً تحت أظافرها كانت مادة تشان سي ين رصاص الحرير المتشابك مصفّاة بطريقة سرّية لدى عائلة لو لا لون لها ولا رائحة وتمتصها البشرة عند الملامسة وتقدر مع الزمن على نخْر العظام وتبديد الأرواح
جدران القصر العالية وقد بهت شذاها القرمزي تشي بصلابة باردة صقلها الزمن والدم مرارًا
لم يلتفت الرجل إلى سطح القانون بل راح تنقر أصابعه وتتحسّس مواضع مختلفة من الآلة بحركات دقيقة كأنها تمارين كرّرها ألف مرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طَقّ صوت خافت لزنبرك آلية انفتحت الحجرة الخفية في جانب جسد القانون بسهولة
مدّ داخله بإصبعه والتقط قبضة صغيرة من مسحوق باهت يكاد يكون شفافًا قرّبه من أنفه واستنشقه بخفة
جمع الرجل ذو الرداء الرمادي الحرير المكشوط مع المسحوق المأخوذ من حجرة القانون ثم أخرج من صدره قارورة صغيرة من اليشم الأخضر بحجم الإصبع نزع سدّتها وقطّر قطرات من سائل لزج كالدم على الحرير
مدّ داخله بإصبعه والتقط قبضة صغيرة من مسحوق باهت يكاد يكون شفافًا قرّبه من أنفه واستنشقه بخفة
المشهد أمامها خطف أنفاسها لا وصيفات ولا خِصيان ي bustling ولا مُحظيّات تطنّ حُليّهن من اليشم بل جنود فقط
لم تتغير ملامحه لكن عينيه صارتا أشدّ برودة ونفاذًا
حب عميق كالبحر رفعت لين وانتشينغ يدها بغريزة ولمست خدّها بأطراف أصابعها كأنها تتأكد من أن هذا الوجه القريب جدًا من وجه أختها ما يزال كما هو
ولم يكتفِ بذلك بل انطلقت يده الذابلة كالبرق وأمسكت معصم لين وانتشينغ بإحكام حتى كادت تشعر أن عظم المعصم يتحطم
🌿 تنبيه وإهداء قبل القراءة 🌿
وظفر اليد الأخرى ككاشطة صغيرة حادّة كشط بقوة تحت أسرّة أظافرها المصقولة بعناية
عينان بلا انفعال كبركتي جليد تحدّقان من شقوق واقيتي الوجه في تركيز قاتل لا يزيغ عنها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
ارتجفت لين وانتشينغ من الألم وكادت تنهار
تلك الرطوبة التي لا تكاد تُرى تحت الأظافر كشطها أيضًا بعناية مستخدمًا خرقة حرير رقيقة شفافة الصنع فخلّفت على الحرير آثارًا دقيقة لا تكاد تُبصر ذات لون خافت
مخفيةً تحت أظافرها كانت مادة تشان سي ين رصاص الحرير المتشابك مصفّاة بطريقة سرّية لدى عائلة لو لا لون لها ولا رائحة وتمتصها البشرة عند الملامسة وتقدر مع الزمن على نخْر العظام وتبديد الأرواح
جمع الرجل ذو الرداء الرمادي الحرير المكشوط مع المسحوق المأخوذ من حجرة القانون ثم أخرج من صدره قارورة صغيرة من اليشم الأخضر بحجم الإصبع نزع سدّتها وقطّر قطرات من سائل لزج كالدم على الحرير
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أيديهم دروع برجية هائلة تكاد تعادل طول الرجل وحوافها حادّة كالفؤوس وفي الأيدي الأخرى سيوف طويلة عريضة الظهر لذبح الخيل شفراتها مطفأة اللمعان لكنها تفوح بهالة ضارية قادرة على قطع أي شيء
وبصمت بدأت تلك الآثار الدقيقة تتحرّك كأنها حيّة وتعتم وتنتشر سريعًا وتفوح منها رائحة حلوة سمكية بالغة الخفوت لكنها تقبض القلب
حجرة جسد القانون مسحوق حلم السُكر رمل تبديد الروح بقايا مخفية تحت الأظافر تشان سي ين رصاص الحرير المتشابك
أخيرًا رفع الرجل رأسه ولم يعد ينظر إلى لين وانتشينغ بل تجاوز الجدارين الفولاذيين من الجسدين العملاقين وحدّق إلى أعماق بوابة القصر وتحركت شفتاه قليلًا ناقلًا معلومة بصمت
وأرغمت نفسها على خطوة تمشي نحو باب القصر الماثل أمامها كهوة لا تُجتاز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكتفِ بذلك بل انطلقت يده الذابلة كالبرق وأمسكت معصم لين وانتشينغ بإحكام حتى كادت تشعر أن عظم المعصم يتحطم
حجرة جسد القانون مسحوق حلم السُكر رمل تبديد الروح بقايا مخفية تحت الأظافر تشان سي ين رصاص الحرير المتشابك
جمع الرجل ذو الرداء الرمادي الحرير المكشوط مع المسحوق المأخوذ من حجرة القانون ثم أخرج من صدره قارورة صغيرة من اليشم الأخضر بحجم الإصبع نزع سدّتها وقطّر قطرات من سائل لزج كالدم على الحرير
وعلى الفور انطمست رؤيتها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان يرتدي رداء قماشيًا رماديًا داكنًا نحيل القامة ووجهه عاديًا إلى حد يضيع في الزحام لكن عينيه حادتين كرؤوس إبر مسمومة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهى الفصل
حب عميق كالبحر رفعت لين وانتشينغ يدها بغريزة ولمست خدّها بأطراف أصابعها كأنها تتأكد من أن هذا الوجه القريب جدًا من وجه أختها ما يزال كما هو
أخيرًا رفع الرجل رأسه ولم يعد ينظر إلى لين وانتشينغ بل تجاوز الجدارين الفولاذيين من الجسدين العملاقين وحدّق إلى أعماق بوابة القصر وتحركت شفتاه قليلًا ناقلًا معلومة بصمت
تذكير مهم: هذه الرواية خيالية للتسلية فقط، فلا تجعل أحداثها أو مصطلحاتها تؤثر على عقيدتك أو إيمانك
أنا بريء من محتوى القصة وما فيها من خيال، وقد بذلت جهدي لتغيير كل المصطلحات المخالفة، فاعذرني إن بقيت كلمة لم أنتبه إليها
تلك الرطوبة التي لا تكاد تُرى تحت الأظافر كشطها أيضًا بعناية مستخدمًا خرقة حرير رقيقة شفافة الصنع فخلّفت على الحرير آثارًا دقيقة لا تكاد تُبصر ذات لون خافت
🌿 تنبيه وإهداء قبل القراءة 🌿
المرجو الدعاء لي، والدعاء بالرحمة لوالدي، وبالشفاء العاجل لوالدتي، فهذا سيكون جزائي على الساعات التي قضيتها في ترجمة هذا الفصل وتنقيته من المخالفات الإسلامية
التفّ الخوف حول أطراف لين وانتشينغ كأفعى باردة فأقعدها عن الحركة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وكان وقع نِعالها خافتًا لكنه جليّ على ألواح الحجر الأزرق البارد كنبض طبل في ساحة صامتة للموت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات