You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سفاح خيالي في عالم حديث 159

نهاية الهجوم

نهاية الهجوم

1111111111

159 ـ نهاية الهجوم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ــ “وما الذي تريدين قوله أيضًا؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

استخدم فيد قدرًا هائلًا من المانا لإنهاء ذلك العملاق الضخم من فئة القردة، ولحسن الحظ كان يمتلك الآن طاقة داخلية كاحتياطي بعد أن قتله. وبعد القضاء على القرد، قام فيد بإنقاذ المدنيين في المنطقة المحيطة ونقلهم إلى مكان آمن. كانت بقية العمالقة ما تزال في حالة هيجان، لكن المقاتلين المدنيين ورجال الشرطة تمكنوا من صدّهم مؤقتًا.

ــ “الانفجار الأخير؟ وما هو؟”

 

 

وأثناء قيام فيد بإنقاذ المدنيين، لمح مرة أخرى من طرف عينه أولئك الأشخاص الغرباء الذين رآهم في بداية الحادثة. وعلى عكس الجميع، لم يكونوا مذعورين، بل يتحركون بأسلوب عسكري منظم. لاحظ فيد أن كل واحد منهم صار يحمل شيئًا كبيرًا ملفوفًا. وحين وصلوا إلى زاوية أحد المباني، انقسموا بسرعة واتجهوا في اتجاهات مختلفة، والمفاجأة أنهم جميعًا كانوا يملكون نفس الشيء الكبير الملفوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ــ “وما الذي تريدينه إذن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

في الوقت الحالي، لم يكن لدى فيد وقت لمعرفة هوية هؤلاء الأشخاص، إذ كان منشغلًا بإنقاذ المدنيين.

 

 

ــ “بشأن ذلك… إن أردت أن تعرف المزيد، فعليك الانضمام. وبالطبع هناك فوائد كثيرة للانضمام إلينا.” رفعت ليلى طرف تنورتها قليلًا لتكشف عن جزء أكبر من ساقيها الجميلتين. لم تستطع رؤية إن كان فيد ينظر إليها بسبب قناعه، لكنها كانت واثقة أن لا رجل يمكنه مقاومة النظر إليها.

“على كل حال… كإجراء احتياطي.” التقط فيد صورة لذلك الشيء وبعض هؤلاء الأشخاص بهاتفه، وأرسلها إلى هارولد، ثم أرسل له رسالة يطلب منه إبلاغ الجيش — بطبيعة الحال بشكل مجهول. وأثناء قيامه بذلك، لاحظ أن لديه عددًا كبيرًا من المكالمات الفائتة من أشقائه، لكنه لم يهتم بفتحها في الوقت الحالي. حتى ماتسوري تركت له مكالمة فائتة.

ــ “نحن نعمل بطريقة شبيهة بك، نتحرك في الظل ونحمي الناس عبر منع الكوارث. أحيانًا نفعل أشياء سيئة من أجل مصلحة أكبر، تمامًا مثلك. وبالطبع هدفنا النهائي هو إنقاذ أكبر عدد ممكن من الناس من الانفجار الأخير.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  

 

ــ “أفهم… لكن، آسف، لن أنضم. سأغادر الآن.”

وبينما كان فيد يواصل إنقاذ أكبر عدد ممكن من المدنيين، وصلت أخيرًا فرقة التنين . وما إن ظهروا حتى تمكّنوا بسرعة من إخضاع العمالقة وبدأت الفوضى تخفّ.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان فيد يراقب تقدم فرقة التنين من مسافة، وهمَّ بالعودة للقاء رفاقه، حين شعر فجأة بوجود مألوف خلفه. كانت خطوات القادم خفيفة كريشة ولا تكاد تُسمع، لكن هالته لم تكن مخفية، بل لم يبدُ أنه يحاول التخفي أصلًا. رفع فيد يده بسرعة، فانطلقت الأسلاك لتصطدم بسيف لمع فجأة وكاد أن يصل إلى عنقه، لكن الأسلاك أوقفته.

ــ “يكفي أن تُدخل قليلًا من طاقتك الداخلية في البطاقة، وستجد وسيلة للتواصل معنا… فقط في حال غيّرت رأيك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ فيد قليلًا من أن ليلى لم تكن عنيفة أو مُلحّة في محاولة تجنيده كما توقع. وبعد أن أومأ برأسه، قفز من على سطح المبنى، وأطلق أسلاكه ليمسك بمبنى في الشارع المجاور. أما ليلى، فرأت رحيله وابتسمت بفرح، ثم غادرت هي الأخرى المكان.

ــ “أنتِ مجددًا.”

ــ “لا شيء كثير، أردت فقط التحدث قليلًا معك. سمعت أنك التقيت بـ الخيميائي.”

 

 

نظر فيد خلفه، وكما توقع، كانت هي — الجميلة والقاتلة “ليلى” — التي ظهرت مبتسمة ابتسامة مشرقة وهي على وشك أن تضربه.

“على كل حال… كإجراء احتياطي.” التقط فيد صورة لذلك الشيء وبعض هؤلاء الأشخاص بهاتفه، وأرسلها إلى هارولد، ثم أرسل له رسالة يطلب منه إبلاغ الجيش — بطبيعة الحال بشكل مجهول. وأثناء قيامه بذلك، لاحظ أن لديه عددًا كبيرًا من المكالمات الفائتة من أشقائه، لكنه لم يهتم بفتحها في الوقت الحالي. حتى ماتسوري تركت له مكالمة فائتة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…..

“إذًا هناك آخرون قادرون على استخدام المانا…”

 

 

ــ “كما توقعت منك يا فيد، تمكنت من صدّ هجومي المفاجئ.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت ليلى فمها وكأنها ستتحدث، لكنها رفعت إصبعها إلى شفتيها بابتسامة ماكرة.

ــ “هجوم مفاجئ، تقولين؟… على أي حال، حتى لو لم أصد تلك الضربة، لم تكن لتصيبني، أليس كذلك؟”

ــ “هجوم مفاجئ، تقولين؟… على أي حال، حتى لو لم أصد تلك الضربة، لم تكن لتصيبني، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وأثناء قيام فيد بإنقاذ المدنيين، لمح مرة أخرى من طرف عينه أولئك الأشخاص الغرباء الذين رآهم في بداية الحادثة. وعلى عكس الجميع، لم يكونوا مذعورين، بل يتحركون بأسلوب عسكري منظم. لاحظ فيد أن كل واحد منهم صار يحمل شيئًا كبيرًا ملفوفًا. وحين وصلوا إلى زاوية أحد المباني، انقسموا بسرعة واتجهوا في اتجاهات مختلفة، والمفاجأة أنهم جميعًا كانوا يملكون نفس الشيء الكبير الملفوف.

ابتسمت ليلى ابتسامة عريضة وهي تسحب سيفها من بين الأسلاك وتتراجع للخلف، ثم أطلقت ضحكة رنانة أشبه بصوت جرس موسيقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ــ “أفهم… لكن، آسف، لن أنضم. سأغادر الآن.”

ــ “أنتَ حقًا الأفضل! تعرفني جيدًا!” قالت ليلى بحماس شديد وعينيها تتلألآن وهي تحدّق في فيد. “أرغب بشدة في اللعب معك، لكن لا يمكنني الآن.” ثم لعقت شفتيها بإغراء وهي تنظر إليه كما لو كانت تحدق في جوهرة ثمينة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ــ “وما الذي تريدينه إذن؟”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت ليلى فمها وكأنها ستتحدث، لكنها رفعت إصبعها إلى شفتيها بابتسامة ماكرة.

ــ “لا شيء كثير، أردت فقط التحدث قليلًا معك. سمعت أنك التقيت بـ الخيميائي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ــ “وما الذي تريدين قوله أيضًا؟”

حين سمع فيد اسم الخيميائي، وكان على وشك الرحيل، تغيّر مزاجه وأبدى اهتمامًا بسماع ما ستقوله.

ــ “قائدي يريد أن يسألك إن كنت مهتمًا بالانضمام إلى جماعتنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ــ “وماذا في ذلك؟” قال فيد، لتزداد حماسة ليلى أكثر.

ــ “حسنًا إذن، بما أنك قلتِ ما أردتِ قوله…” التفت فيد وهمَّ بالمغادرة، لكنه فجأة شعر بشيء يقترب منه، فانحنى قليلًا ليمر الشيء بجانبه.

222222222

 

نظر فيد خلفه، وكما توقع، كانت هي — الجميلة والقاتلة “ليلى” — التي ظهرت مبتسمة ابتسامة مشرقة وهي على وشك أن تضربه.

ــ “لقد واجهتَ الخيميائي وخرجت حيًّا لتروي القصة! كنت أعلم ذلك، أعلم! أن يفعلها قاتل مغمور مثلك، غير المدرج حتى في التصنيف المظلم، ويصمد أمام الخيميائي!”

ــ “يكفي أن تُدخل قليلًا من طاقتك الداخلية في البطاقة، وستجد وسيلة للتواصل معنا… فقط في حال غيّرت رأيك.”

 

وأثناء قيام فيد بإنقاذ المدنيين، لمح مرة أخرى من طرف عينه أولئك الأشخاص الغرباء الذين رآهم في بداية الحادثة. وعلى عكس الجميع، لم يكونوا مذعورين، بل يتحركون بأسلوب عسكري منظم. لاحظ فيد أن كل واحد منهم صار يحمل شيئًا كبيرًا ملفوفًا. وحين وصلوا إلى زاوية أحد المباني، انقسموا بسرعة واتجهوا في اتجاهات مختلفة، والمفاجأة أنهم جميعًا كانوا يملكون نفس الشيء الكبير الملفوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ــ “هل الأمر بهذه الضخامة؟”

ابتسمت ليلى ابتسامة عريضة وهي تسحب سيفها من بين الأسلاك وتتراجع للخلف، ثم أطلقت ضحكة رنانة أشبه بصوت جرس موسيقي.

 

ــ “من الوقاحة أن تترك سيدة وهي لم تُكمل حديثها.”

ــ “قد لا تعرف، لكن الخيميائي عضو في جماعة تُسمّى ‘نهاية الشفق’. كل فرد منهم قوي للغاية، ومعظمهم ليسوا حتى من فناني القتال. إنهم يستخدمون شيئًا مختلفًا عن الطاقة الداخلية، يسمونه ‘روح العالم’ أو شيئًا من هذا القبيل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

 

ــ “من الوقاحة أن تترك سيدة وهي لم تُكمل حديثها.”

“إذًا هناك آخرون قادرون على استخدام المانا…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ــ “حسنًا إذن، بما أنك قلتِ ما أردتِ قوله…” التفت فيد وهمَّ بالمغادرة، لكنه فجأة شعر بشيء يقترب منه، فانحنى قليلًا ليمر الشيء بجانبه.

ــ “وماذا في ذلك؟” قال فيد، لتزداد حماسة ليلى أكثر.

 

ــ “أنتَ حقًا الأفضل! تعرفني جيدًا!” قالت ليلى بحماس شديد وعينيها تتلألآن وهي تحدّق في فيد. “أرغب بشدة في اللعب معك، لكن لا يمكنني الآن.” ثم لعقت شفتيها بإغراء وهي تنظر إليه كما لو كانت تحدق في جوهرة ثمينة.

ــ “من الوقاحة أن تترك سيدة وهي لم تُكمل حديثها.”

ــ “لا شيء كثير، أردت فقط التحدث قليلًا معك. سمعت أنك التقيت بـ الخيميائي.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ــ “وما الذي تريدين قوله أيضًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

ــ “قائدي يريد أن يسألك إن كنت مهتمًا بالانضمام إلى جماعتنا.”

ــ “أوه، جماعتكم… وما نوع هذه الجماعة؟”

 

 

ــ “أوه، جماعتكم… وما نوع هذه الجماعة؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ــ “نحن نعمل بطريقة شبيهة بك، نتحرك في الظل ونحمي الناس عبر منع الكوارث. أحيانًا نفعل أشياء سيئة من أجل مصلحة أكبر، تمامًا مثلك. وبالطبع هدفنا النهائي هو إنقاذ أكبر عدد ممكن من الناس من الانفجار الأخير.”

وأثناء قيام فيد بإنقاذ المدنيين، لمح مرة أخرى من طرف عينه أولئك الأشخاص الغرباء الذين رآهم في بداية الحادثة. وعلى عكس الجميع، لم يكونوا مذعورين، بل يتحركون بأسلوب عسكري منظم. لاحظ فيد أن كل واحد منهم صار يحمل شيئًا كبيرًا ملفوفًا. وحين وصلوا إلى زاوية أحد المباني، انقسموا بسرعة واتجهوا في اتجاهات مختلفة، والمفاجأة أنهم جميعًا كانوا يملكون نفس الشيء الكبير الملفوف.

 

 

ــ “الانفجار الأخير؟ وما هو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتحت ليلى فمها وكأنها ستتحدث، لكنها رفعت إصبعها إلى شفتيها بابتسامة ماكرة.

ــ “كما توقعت منك يا فيد، تمكنت من صدّ هجومي المفاجئ.”

 

 

ــ “بشأن ذلك… إن أردت أن تعرف المزيد، فعليك الانضمام. وبالطبع هناك فوائد كثيرة للانضمام إلينا.” رفعت ليلى طرف تنورتها قليلًا لتكشف عن جزء أكبر من ساقيها الجميلتين. لم تستطع رؤية إن كان فيد ينظر إليها بسبب قناعه، لكنها كانت واثقة أن لا رجل يمكنه مقاومة النظر إليها.

في الوقت الحالي، لم يكن لدى فيد وقت لمعرفة هوية هؤلاء الأشخاص، إذ كان منشغلًا بإنقاذ المدنيين.

 

ــ “قائدي يريد أن يسألك إن كنت مهتمًا بالانضمام إلى جماعتنا.”

ــ “أفهم… لكن، آسف، لن أنضم. سأغادر الآن.”

“إذًا هناك آخرون قادرون على استخدام المانا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ــ “انتظر! هاك، في حال غيرت رأيك.” رمت ليلى بطاقة سوداء فارغة. التقطها فيد ونظر إليها بفضول.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت ليلى فمها وكأنها ستتحدث، لكنها رفعت إصبعها إلى شفتيها بابتسامة ماكرة.

ــ “يكفي أن تُدخل قليلًا من طاقتك الداخلية في البطاقة، وستجد وسيلة للتواصل معنا… فقط في حال غيّرت رأيك.”

ــ “بشأن ذلك… إن أردت أن تعرف المزيد، فعليك الانضمام. وبالطبع هناك فوائد كثيرة للانضمام إلينا.” رفعت ليلى طرف تنورتها قليلًا لتكشف عن جزء أكبر من ساقيها الجميلتين. لم تستطع رؤية إن كان فيد ينظر إليها بسبب قناعه، لكنها كانت واثقة أن لا رجل يمكنه مقاومة النظر إليها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تفاجأ فيد قليلًا من أن ليلى لم تكن عنيفة أو مُلحّة في محاولة تجنيده كما توقع. وبعد أن أومأ برأسه، قفز من على سطح المبنى، وأطلق أسلاكه ليمسك بمبنى في الشارع المجاور. أما ليلى، فرأت رحيله وابتسمت بفرح، ثم غادرت هي الأخرى المكان.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط