▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كأنهم يركضون فوق جرح متقيّح… ينبض بالقيح والموت.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ابتسم الصبي ابتسامة باهتة وقال:
ترجمة: Arisu san
انطفأت الأضواء مجددًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتد الظلام هذه المرة أطول من كل ما سبق.
الفصل 798: الدماغ
لم يكن كغيره… كان “رقم 2”.
«مهلًا! تَصَرّف بشكل طبيعي!»
ثم مال برأسه إلى الخلف، وجعل وجهه يتّجه نحو النافذة،
ارتبك جي تشنغ عندما رأى حال هان فاي، فتراجع خطوتين إلى الوراء.
زحف هان فاي خارجًا من تحت السرير. همّ أن يلحق بهم، لكن عيناه وقعتا على ملاحظة موضوعة فوق كتاب مفتوح:
«أنا رأيت كل شيء، لكنني لم أقل شيئًا غير لائق! لا شأن لي بما يحدث له الآن!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن عينيه المقلوعتين لم تعودا تريان شيئًا.
لقد عثر جي تشنغ أخيرًا على “باب الحياة”، لكنه فوجئ بأن عقل رفيقه بدأ ينهار. غطّى عيني الصبي الصغير خوفًا من أن تسري العدوى النفسية إليه أيضًا.
«اختبئ تحت السرير! أعلم أنك لست حارساً هنا… لا تتحرك حتى أعود!»
«هناك شخص آخر يختبئ في داخله… تلك هي حقيقته.» قال السيد مو بهدوء، وهو يعبث بالراديو حتى خرج منه صوت الراقص المتقطع.
كان يتحدث بهدوء عجيب، وكأن الألم لا يعنيه.
قال الصوت:
قالها برفق، لكن الطفل لم يُعره اهتمامًا.
«هل وجدت الصبي؟»
كان أحد شظايا ذاكرة “الضحك المجنون”.
«نعم، لكنني محاصر معه داخل ناطحة السحاب، وحالته تتدهور. تلك الشخصية الدموية الحمراء التي تحدثت عنها سابقًا بدأت تبتلعه.»
«القراءة… أبسط وأصدق وسيلة لاكتساب المعرفة.»
أجاب الراقص بصوتٍ متعب:
«لا أستطيع الرؤية حاليًا. هل يمكنك أن تقرأ لي ما تبقّى من هذا الكتاب؟ لم أنهه هذا الصباح.»
«سيتعين عليه أن يخوض هذه المعركة بنفسه. حاولوا الوصول إلى الطابق الخمسين بأسرع وقت. تركتُ أنا والبستانية لكما بعض الأدوات المفيدة في الكوخ الصغير.»
«اختبئ تحت السرير! أعلم أنك لست حارساً هنا… لا تتحرك حتى أعود!»
تداخلت التشويشات في الراديو بعد هذه الجملة، وتوقف الاتصال. لم يكن لدى السيد مو خيار آخر. أمسك بقلمه، غمسه في دمه، وكتب على راحة يده كلمة: “هدوء”، ثم تقدم نحو هان فاي بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «القراءة؟ فقط القراءة؟»
«هذا أقصى ما يمكنني فعله.»
كانت سرعة قراءته مذهلة. يقلب الصفحات ويسجّل الملاحظات كأنه آلة.
لكن ما إن لامست يده رأس هان فاي، حتى دفعته قوة خفية بعيدًا. تمزّقت الكلمة، وارتدت ذراعه للخلف وقد التوت. بدا أن هان فاي قد استعاد وعيه قليلًا. تمايل نحو الباب هامسًا:
قال صوت مألوف، هادئ كنسيم شتوي:
«لم أعد قادرًا على كبحه… سأخرج في نزهة قصيرة.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزف الدم من عينيه، ونظرته أرعبت الجميع. لم يجرؤ أحد على مواجهته بعينيه. خرج من الغرفة، وأغلق خلفه “باب الحياة”، ثم أطلق العنان لكل المحرّمات داخل جسده، وحرّر “الضحك المجنون”.
نزف الدم من عينيه، ونظرته أرعبت الجميع. لم يجرؤ أحد على مواجهته بعينيه. خرج من الغرفة، وأغلق خلفه “باب الحياة”، ثم أطلق العنان لكل المحرّمات داخل جسده، وحرّر “الضحك المجنون”.
«أنا أجيد التمثيل.»
قال في نفسه:
أحاط بالأطفال شعور غامر بالخوف،
«افعل ما شئت. يجب أن نقف جنبًا إلى جنب، لا أن نكون عبئًا على بعضنا البعض.»
«إنني أُكنّ شغفًا بالغًا للمعرفة… لكنني لا أفهم شيئًا مما يُدعى بالعواطف.»
كان “دار الأيتام الأحمر” مدفونًا في عمق ذكريات هان فاي ووعيه. أراد أحدهم استخدام هان فاي لإصلاح “الضحك المجنون”، لتحقيق توازن بين ألمه وكراهيته. لكن هان فاي لم يعد ينظر إليه كتهديد، بل كحليف.
فُتح الباب ببطء… ودخل كرسي متحرك إلى الغرفة.
لم يكن واثقًا من ذلك في الماضي، إلا أن تجربة “مذبح المدينة الترفيهية” أكدت له هذا اليقين.
رنّ الجرس ثلاث مرات.
جسده ملك لـ”الضحك المجنون”، وهذا الأخير يحمل أعمق ذكرياته المؤلمة.
لاحظ هان فاي أنه ما إن عبر “الضحك المجنون” ذلك الباب،
وإن أراد “الضحك المجنون” العودة… فسيساعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتد الظلام هذه المرة أطول من كل ما سبق.
انفجرت الأوعية الدموية في عينيه، لكن ملامحه لم تتغير كثيرًا، فقط شفتيه ارتسمت عليهما ابتسامة… ثم تحوّلت إلى ابتسامة جنونية.
كان الصبي مأخوذًا بالقراءة، محاطًا بأكوام من الملاحظات والمجلدات.
ركب على كتفي “الخطيئة الكبرى”، ضاغطًا على رأسه برفق. “الخطيئة الكبرى”، الذي كان معتادًا على اللعب، أصبح مطيعًا تمامًا. اندفع في اتجاه معيّن، يتبعه أطفال كانوا يخرجون من الجدران، يقودونه كأدلة صامتين.
«لم أعد قادرًا على كبحه… سأخرج في نزهة قصيرة.»
قالت لي رو بقلق:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
«هل سنتركه يذهب وحده؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو ربما…
همّت بفتح الباب، لكن جي شينغ أوقفها:
لكن أعين الضحك المجنون الحمراء مزّقته بنظرة.
«الأجدر أن تقلقي على نفسك. إنه متعقب خطيئة… رجل قادر على مقاومة الملك على المستوى العقلي.»
دخل الحارس الحقيقي ومعه الطبيب. كان كلاهما يرتدي بدلة واقية، وكأن الطفل الذي في الداخل خطرٌ بيولوجي لا يُحتمل.
جلس أمام باب الحياة، وأضاف:
كأنهم يركضون فوق جرح متقيّح… ينبض بالقيح والموت.
«لكنه أيضًا أكثر متعقب خطيئة إثارة للرعب ممن قابلتهم في حياتي. لا أعلم أين وجده الملك الزائف.»
لقد عثر جي تشنغ أخيرًا على “باب الحياة”، لكنه فوجئ بأن عقل رفيقه بدأ ينهار. غطّى عيني الصبي الصغير خوفًا من أن تسري العدوى النفسية إليه أيضًا.
تدخل السيد مو قائلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع ليزحف تحت السرير مجددًا.
«لقد دخل ناطحة السحاب بإرادته الكاملة. هذا لا علاقة له بالملك. الملك أراد تحويل أرواح البشر إلى زهور، وصنع من المدينة حديقته… أما ذلك الشاب، فهو زهرة توأم نادرة، لا ينبغي له أن توجد.»
لم يكن لديه “روح”.
تنهد جي تشنغ وقال:
لكن أعين الضحك المجنون الحمراء مزّقته بنظرة.
«لا أفهم ما تتحدث عنه… كل ما أتمناه ألا يموت، لقد وعدني بأن يقودني للخروج من هنا.»
أجاب الصبي بنبرة باردة متزنة:
انطفأت الأضواء مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الطفل:
لكن هذه المرة… كان هان فاي هو الصيّاد.
لكن على عكس باقي متعقبي الخطيئة، الذين يصيبهم الجنون عند تجاوز حدٍ معين من الأسماء، لم يكن “الخطيئة الكبرى” يخشى شيئًا من ذلك. فمقدار الخطيئة الذي يحتمله… لا حدود له.
كان يركض عبر الممرات، يتبع صدى ذكريات محفورة في ذهنه. اعترض طريقه بعض المجرمين، لكنه أسقطهم جميعًا، وتحولوا إلى أسماء جديدة تضاف إلى جسد “الخطيئة الكبرى”.
نظر حوله… لم يكن في ناطحة السحاب بعد الآن.
لكن على عكس باقي متعقبي الخطيئة، الذين يصيبهم الجنون عند تجاوز حدٍ معين من الأسماء، لم يكن “الخطيئة الكبرى” يخشى شيئًا من ذلك. فمقدار الخطيئة الذي يحتمله… لا حدود له.
كان أحد شظايا ذاكرة “الضحك المجنون”.
أراد الملك القابع في ناطحة السحاب أن يخلق الوحش المطلق.
أجاب الصبي بنبرة باردة متزنة:
كان كلٌّ من “الخطيئة الكبرى” و”يراعة” يفيان بالمعايير المطلوبة، لكن الأمور لم تسر كما خُطط لها.
لكن ما إن لامست يده رأس هان فاي، حتى دفعته قوة خفية بعيدًا. تمزّقت الكلمة، وارتدت ذراعه للخلف وقد التوت. بدا أن هان فاي قد استعاد وعيه قليلًا. تمايل نحو الباب هامسًا:
فـ”الخطيئة الكبرى” تحوّل إلى حيوان أليف يرافق هان فاي،
تفككت الجدران، وتعفّنت الأرضيات.
أما “يراعة”… فقد ذُبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم استعرض مهاراته، متمكنًا من تقمّص شخصية أخرى بمهارة مذهلة.
حين انطفأت الأضواء للمرة الخامسة، انفتح “باب حياة” جديد أمام “الضحك المجنون”.
«أوه، هذا يبدو… مثيرًا للإعجاب.»
توقف لحظة، تحسّس الباب كما لو كان يتحسس جرحًا مألوفًا،
ارتبك جي تشنغ عندما رأى حال هان فاي، فتراجع خطوتين إلى الوراء.
ثم قاد “الخطيئة الكبرى” إلى موضع آخر.
رنّ الجرس ثلاث مرات.
امتد الظلام هذه المرة أطول من كل ما سبق.
«هل أنت المعلم الجديد؟ لا تلمس كتبي، ولا تزعجني إلا إذا كانت هناك اختبارات. وقتي ثمين.»
تفككت الجدران، وتعفّنت الأرضيات.
أما “يراعة”… فقد ذُبح.
كأنهم يركضون فوق جرح متقيّح… ينبض بالقيح والموت.
«خذوه.»
أحاط بالأطفال شعور غامر بالخوف،
«إذًا… أُجبرت على هذا الطريق؟ لكن لا أرى فيك يأسًا أو ألمًا…»
لكن على وجه هان فاي… اتّسعت الابتسامة أكثر.
فُتح الباب ببطء… ودخل كرسي متحرك إلى الغرفة.
سالت الدموع الدموية من عينيه بلا انقطاع، كأن الألم قد اتخذ منها طريقًا للخلاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فـ”الخطيئة الكبرى” تحوّل إلى حيوان أليف يرافق هان فاي،
وبعد أن أجهز على مالك بطاقة “تسعة القلوب”، ظهر أمامه باب حياة مغطّى بشريط لاصق.
ثم مال برأسه إلى الخلف، وجعل وجهه يتّجه نحو النافذة،
كان ذلك الشريط تحذيرًا وضعه الملك بنفسه،
«إنهم حذرون جدًا، لكن لا يزال لديّ بعض الوقت.»
لكن أعين الضحك المجنون الحمراء مزّقته بنظرة.
ردّ الطبيب:
ركل الباب بعنف، ففتح على اتّساعه.
«لكنه أيضًا أكثر متعقب خطيئة إثارة للرعب ممن قابلتهم في حياتي. لا أعلم أين وجده الملك الزائف.»
ومع فتحه، غرق الطابق بأسره في عتمةٍ دامسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ربما… لأنهم خائفون.»
ولم تشرق الأضواء مرة أخرى.
«لا أستطيع الرؤية حاليًا. هل يمكنك أن تقرأ لي ما تبقّى من هذا الكتاب؟ لم أنهه هذا الصباح.»
امتزجت أصوات بكاء الأطفال بضحك جنوني…
قال:
ضحك مألوف، كأنّه ينبعث من جرحٍ قديم.
«هل أنت المعلم الجديد؟ لا تلمس كتبي، ولا تزعجني إلا إذا كانت هناك اختبارات. وقتي ثمين.»
لاحظ هان فاي أنه ما إن عبر “الضحك المجنون” ذلك الباب،
ابتسم الصبي ابتسامة حزينة:
حتى استعاد السيطرة على جسده فجأة.
كأنهم يركضون فوق جرح متقيّح… ينبض بالقيح والموت.
نظر حوله… لم يكن في ناطحة السحاب بعد الآن.
«الأمر بخير الآن… لقد غادروا.»
“لابد أن هذا جزء من ذاكرة رقم 2. يبدو أن وعيي قد جُذب إلى الداخل.”
كل شيء حوله بدا واقعيًا على نحو مقلق.
كل شيء حوله بدا واقعيًا على نحو مقلق.
«اختبئ تحت السرير! أعلم أنك لست حارساً هنا… لا تتحرك حتى أعود!»
من خلف الجدار، تناهى إليه صوت قراءة متواصلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدخل السيد مو قائلًا:
دفع باب الغرفة المجاورة، فوجد صبيًا هزيل البنية، غارقًا في الكتب.
«الأمر بخير الآن… لقد غادروا.»
كان الصبي مأخوذًا بالقراءة، محاطًا بأكوام من الملاحظات والمجلدات.
كانت سرعة قراءته مذهلة. يقلب الصفحات ويسجّل الملاحظات كأنه آلة.
لم يرفع عينيه عن الكتاب، بل سأل دون أن ينظر إليه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تداخلت التشويشات في الراديو بعد هذه الجملة، وتوقف الاتصال. لم يكن لدى السيد مو خيار آخر. أمسك بقلمه، غمسه في دمه، وكتب على راحة يده كلمة: “هدوء”، ثم تقدم نحو هان فاي بحذر.
«هل أنت المعلم الجديد؟ لا تلمس كتبي، ولا تزعجني إلا إذا كانت هناك اختبارات. وقتي ثمين.»
قالت لي رو بقلق:
اقترب هان فاي، وأزاح بعض الكتب بحذر، ثم جلس.
«الكراهية تشتّت الحكمة… وتُهدر الوقت.»
«الجميع في الخارج يلعبون… ألا ترغب في الانضمام إليهم؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالها برفق، لكن الطفل لم يُعره اهتمامًا.
ثم قاد “الخطيئة الكبرى” إلى موضع آخر.
«البشر جمعوا عبر آلاف السنين كنزًا هائلًا من المعرفة. إنها أعظم ثرواتهم. إن لم أكرّس كل لحظة من حياتي للدراسة، فلن أبلغ قمة أي مجال حتى مماتي. انسَ الأمر… لن تفهم.»
«أوه، هذا يبدو… مثيرًا للإعجاب.»
كانت سرعة قراءته مذهلة. يقلب الصفحات ويسجّل الملاحظات كأنه آلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزف الدم من عينيه، ونظرته أرعبت الجميع. لم يجرؤ أحد على مواجهته بعينيه. خرج من الغرفة، وأغلق خلفه “باب الحياة”، ثم أطلق العنان لكل المحرّمات داخل جسده، وحرّر “الضحك المجنون”.
ثم سأل فجأة:
«أوه، هذا يبدو… مثيرًا للإعجاب.»
«أين الدكتور فو؟ وعدني بأنه سيصنع لي دماغًا جانبيًا. لم أره منذ أسبوع.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع فتحه، غرق الطابق بأسره في عتمةٍ دامسة.
«دماغ جانبي؟»
«لم أعد قادرًا على كبحه… سأخرج في نزهة قصيرة.»
أجابه الطفل كأن السؤال سخيف:
وبعد أن أجهز على مالك بطاقة “تسعة القلوب”، ظهر أمامه باب حياة مغطّى بشريط لاصق.
«دماغ إضافي… يساعدني على إنجاز المزيد. هذا بديهي.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصبي…
«أوه، هذا يبدو… مثيرًا للإعجاب.»
«هناك شخص آخر يختبئ في داخله… تلك هي حقيقته.» قال السيد مو بهدوء، وهو يعبث بالراديو حتى خرج منه صوت الراقص المتقطع.
نظر إليه الصبي أخيرًا، بنظرة متفحّصة، وكأنه أدرك أن هذا الرجل ليس معلماً حقيقيًا.
كان ذلك الشريط تحذيرًا وضعه الملك بنفسه،
قال ببرود:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو ربما…
«لكي تعمل هنا، يجب أن تملك شيئًا مميزًا. كل معلم لديه مهارة فريدة يعلّمنا إياها.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب هان فاي:
«لكي تعمل هنا، يجب أن تملك شيئًا مميزًا. كل معلم لديه مهارة فريدة يعلّمنا إياها.»
«أنا أجيد التمثيل.»
«لم أعد قادرًا على كبحه… سأخرج في نزهة قصيرة.»
ثم استعرض مهاراته، متمكنًا من تقمّص شخصية أخرى بمهارة مذهلة.
لقد عثر جي تشنغ أخيرًا على “باب الحياة”، لكنه فوجئ بأن عقل رفيقه بدأ ينهار. غطّى عيني الصبي الصغير خوفًا من أن تسري العدوى النفسية إليه أيضًا.
انبهر الصبي، وحاول تقليده، لكن… شيء ما كان ناقصًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه المرة… كان هان فاي هو الصيّاد.
لم يكن لديه “روح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فـ”الخطيئة الكبرى” تحوّل إلى حيوان أليف يرافق هان فاي،
ابتسم هان فاي ابتسامة باهتة وقال:
ركل الباب بعنف، ففتح على اتّساعه.
«إذن… هناك شيء لا تستطيع فعله أيضًا.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، وقف وسحب ذراع هان فاي بتوتر:
لقد رأى هذا الطفل من قبل…
الفصل 798: الدماغ
كان أحد شظايا ذاكرة “الضحك المجنون”.
أراد الملك القابع في ناطحة السحاب أن يخلق الوحش المطلق.
قال الصبي بصوت هادئ، وعيناه لا تزالان مثبتتين على الكتاب:
تنهد جي تشنغ وقال:
«إنني أُكنّ شغفًا بالغًا للمعرفة… لكنني لا أفهم شيئًا مما يُدعى بالعواطف.»
ولم تشرق الأضواء مرة أخرى.
همّ أن يُكمل كلامه، إلا أن صوت الجرس دوّى في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسده ملك لـ”الضحك المجنون”، وهذا الأخير يحمل أعمق ذكرياته المؤلمة.
فجأة، وقف وسحب ذراع هان فاي بتوتر:
ترجمة: Arisu san
«اختبئ تحت السرير! أعلم أنك لست حارساً هنا… لا تتحرك حتى أعود!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ الطفل رأسه وقال:
رنّ الجرس ثلاث مرات.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
دخل الحارس الحقيقي ومعه الطبيب. كان كلاهما يرتدي بدلة واقية، وكأن الطفل الذي في الداخل خطرٌ بيولوجي لا يُحتمل.
الفصل 798: الدماغ
جاء صوت خافت من تحت القناع:
ركل الباب بعنف، ففتح على اتّساعه.
«رقم 2، هل ما زلت مُصرًا على استبدال الآخرين في التجربة؟ نريد فقط أن نؤكد منك مجددًا.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو ربما…
أجاب الطفل بلا اكتراث:
دخل الحارس الحقيقي ومعه الطبيب. كان كلاهما يرتدي بدلة واقية، وكأن الطفل الذي في الداخل خطرٌ بيولوجي لا يُحتمل.
«لا تضيعوا وقتكم على الحثالة. تجربة واحدة على جسدي ستمنحكم نتائج أفضل من عشر على أولئك الفاشلين.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم استعرض مهاراته، متمكنًا من تقمّص شخصية أخرى بمهارة مذهلة.
جلس على حافة السرير، وبدأ يُسوّي الملاءة بهدوء.
ثم سأل فجأة:
ردّ الطبيب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سالت الدموع الدموية من عينيه بلا انقطاع، كأن الألم قد اتخذ منها طريقًا للخلاص.
«مذهل… أن تستعمل الامتياز الممنوح لك بهذه الطريقة.»
لم يكن لديه “روح”.
ثم شرعوا بتقييده، وربطوا أطرافه بإحكام.
اقتُلعت عيناه، قُطعت ساقه اليسرى، وكانت سلسلة معدنية غليظة تحيط بخصره، تُثبّته في الكرسي المتحرك.
«خذوه.»
رنّ الجرس ثلاث مرات.
وأُغلق الباب خلفهم.
قال صوت مألوف، هادئ كنسيم شتوي:
زحف هان فاي خارجًا من تحت السرير. همّ أن يلحق بهم، لكن عيناه وقعتا على ملاحظة موضوعة فوق كتاب مفتوح:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «مذهل… أن تستعمل الامتياز الممنوح لك بهذه الطريقة.»
«ستموت إذا غادرت.»
«القراءة… أبسط وأصدق وسيلة لاكتساب المعرفة.»
أغلق هان فاي الكتاب، وجلس مكان الصبي بصمت.
وأُغلق الباب خلفهم.
تأمل في الكتب المحيطة والملاحظات التي لا تنتهي، وحاول أن يتخيل حياة هذا الطفل.
اقترب هان فاي، وأزاح بعض الكتب بحذر، ثم جلس.
لم يكن كغيره… كان “رقم 2”.
من خلف الجدار، تناهى إليه صوت قراءة متواصلة.
مرّت بعض اللحظات، وبدأ وعي هان فاي يتذبذب، حتى سمع خطوات تقترب من خارج الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «مذهل… أن تستعمل الامتياز الممنوح لك بهذه الطريقة.»
اندفع ليزحف تحت السرير مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدخل السيد مو قائلًا:
فُتح الباب ببطء… ودخل كرسي متحرك إلى الغرفة.
نظر حوله… لم يكن في ناطحة السحاب بعد الآن.
قال صوت مألوف، هادئ كنسيم شتوي:
نظر حوله… لم يكن في ناطحة السحاب بعد الآن.
«الأمر بخير الآن… لقد غادروا.»
كل شيء حوله بدا واقعيًا على نحو مقلق.
خرج هان فاي من تحت السرير، لكن ما رآه جعل حدقتي عينيه ترتجفان.
كان يركض عبر الممرات، يتبع صدى ذكريات محفورة في ذهنه. اعترض طريقه بعض المجرمين، لكنه أسقطهم جميعًا، وتحولوا إلى أسماء جديدة تضاف إلى جسد “الخطيئة الكبرى”.
الصبي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم استعرض مهاراته، متمكنًا من تقمّص شخصية أخرى بمهارة مذهلة.
اقتُلعت عيناه، قُطعت ساقه اليسرى، وكانت سلسلة معدنية غليظة تحيط بخصره، تُثبّته في الكرسي المتحرك.
«القراءة… أبسط وأصدق وسيلة لاكتساب المعرفة.»
همس هان فاي، مدهوشاً:
«هناك شخص آخر يختبئ في داخله… تلك هي حقيقته.» قال السيد مو بهدوء، وهو يعبث بالراديو حتى خرج منه صوت الراقص المتقطع.
«لماذا… لماذا فعلوا بك هذا؟!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسده ملك لـ”الضحك المجنون”، وهذا الأخير يحمل أعمق ذكرياته المؤلمة.
ابتسم الصبي ابتسامة باهتة وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تداخلت التشويشات في الراديو بعد هذه الجملة، وتوقف الاتصال. لم يكن لدى السيد مو خيار آخر. أمسك بقلمه، غمسه في دمه، وكتب على راحة يده كلمة: “هدوء”، ثم تقدم نحو هان فاي بحذر.
«ربما… لأنهم خائفون.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «مذهل… أن تستعمل الامتياز الممنوح لك بهذه الطريقة.»
كان يتحدث بهدوء عجيب، وكأن الألم لا يعنيه.
الفصل 798: الدماغ
«إنهم حذرون جدًا، لكن لا يزال لديّ بعض الوقت.»
لكن على وجه هان فاي… اتّسعت الابتسامة أكثر.
اقترب هان فاي وركع إلى جانبه، وقال:
أما “يراعة”… فقد ذُبح.
«هل أستطيع مساعدتك في شيء؟»
قال صوت مألوف، هادئ كنسيم شتوي:
أجاب الطفل:
تأمله جيدًا… لم يكن في الطفل كراهية، ولا غضب، فقط فراغ مطلق.
«لا أستطيع الرؤية حاليًا. هل يمكنك أن تقرأ لي ما تبقّى من هذا الكتاب؟ لم أنهه هذا الصباح.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل سنتركه يذهب وحده؟»
لم يبدُ عليه أنه يعبأ بجراحه.
قال بصوت أقرب إلى التلقين:
كان غارقًا في سكونه وهدوئه حتى بدا الأمر لهان فاي مُقلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الأخير متفاجئًا:
«دماغ جانبي؟»
«القراءة؟ فقط القراءة؟»
تنهد جي تشنغ وقال:
ابتسم الصبي ابتسامة حزينة:
كانت سرعة قراءته مذهلة. يقلب الصفحات ويسجّل الملاحظات كأنه آلة.
«القراءة… أبسط وأصدق وسيلة لاكتساب المعرفة.»
«خذوه.»
نظر إليه هان فاي بإعجاب ممزوج بالأسى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن عينيه المقلوعتين لم تعودا تريان شيئًا.
«أنت تملك أذكى عقل رأيته، وتعمل بإصرار مذهل… لا عجب أنهم يسمونك عبقريًا.»
مرّت بعض اللحظات، وبدأ وعي هان فاي يتذبذب، حتى سمع خطوات تقترب من خارج الغرفة.
هزّ الطفل رأسه وقال:
تأمل في الكتب المحيطة والملاحظات التي لا تنتهي، وحاول أن يتخيل حياة هذا الطفل.
«عبقري؟ لا أظنني كذلك… لكنهم قالوا إن العباقرة فقط يمكنهم النجاة.»
قال في نفسه:
همس هان فاي، وقد زادت حيرته:
مرّت بعض اللحظات، وبدأ وعي هان فاي يتذبذب، حتى سمع خطوات تقترب من خارج الغرفة.
«إذًا… أُجبرت على هذا الطريق؟ لكن لا أرى فيك يأسًا أو ألمًا…»
«عبقري؟ لا أظنني كذلك… لكنهم قالوا إن العباقرة فقط يمكنهم النجاة.»
تأمله جيدًا… لم يكن في الطفل كراهية، ولا غضب، فقط فراغ مطلق.
ابتسم هان فاي ابتسامة باهتة وقال:
أو ربما…
وبعد أن أجهز على مالك بطاقة “تسعة القلوب”، ظهر أمامه باب حياة مغطّى بشريط لاصق.
تحولت مشاعره إلى شيء آخر تمامًا.
«هناك شخص آخر يختبئ في داخله… تلك هي حقيقته.» قال السيد مو بهدوء، وهو يعبث بالراديو حتى خرج منه صوت الراقص المتقطع.
أجاب الصبي بنبرة باردة متزنة:
«القراءة… أبسط وأصدق وسيلة لاكتساب المعرفة.»
«الكراهية تشتّت الحكمة… وتُهدر الوقت.»
«إنني أُكنّ شغفًا بالغًا للمعرفة… لكنني لا أفهم شيئًا مما يُدعى بالعواطف.»
ثم مال برأسه إلى الخلف، وجعل وجهه يتّجه نحو النافذة،
تفككت الجدران، وتعفّنت الأرضيات.
رغم أن عينيه المقلوعتين لم تعودا تريان شيئًا.
أراد الملك القابع في ناطحة السحاب أن يخلق الوحش المطلق.
قال بصوت أقرب إلى التلقين:
ثم قاد “الخطيئة الكبرى” إلى موضع آخر.
«نهاية الألم لا تأتي بالمعاناة، بل بالتفكير. لا أؤمن بيأس لا دواء له، ولا أضع أملي في معجزات بعيدة. وحده إنسانٌ واحد في هذا العالم سيساعدك دون قيد أو شرط… وهو أنت.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ستموت إذا غادرت.»
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
فصل…. حزين جداً، مليء بالوحدة والخوف😓😓
«دماغ إضافي… يساعدني على إنجاز المزيد. هذا بديهي.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تداخلت التشويشات في الراديو بعد هذه الجملة، وتوقف الاتصال. لم يكن لدى السيد مو خيار آخر. أمسك بقلمه، غمسه في دمه، وكتب على راحة يده كلمة: “هدوء”، ثم تقدم نحو هان فاي بحذر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		