You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الابن الأصغر لسيد السيف 145

نيمليس (4)

نيمليس (4)

⟦⚔⟧═══✧═══⟦⚔⟧

“أيها الأشباح المختبئون هناك، اخرجوا. قبل أن أُسقِط السقف فوق رؤوسكم. طالما أنكم سيّئون في إخفاء خطاكم، فأنتم لستم هنا لقتلي. إن خرجتم، سأدعكم وشأنكم.”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

(كلّما رأيت هذا، شعرت وكأنني أُعامَل كوحشٍ ضارٍ.)

ترجمة: Arisu san

لذا، وبعد أن هدأت المطاردة، اختبأ داخل مطعمٍ صغير ليلتقط أنفاسه.

⟦⚔⟧═══✧═══⟦⚔⟧

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد تفكيرٍ طويل، احترقت عينا جين بالغضب.

استمرّت مطاردة القتلة طوال الليل وحتى الصباح.

لفّ جين مقبض سيفه بهالةٍ من طاقته، ثم دقّ الباب. فانفجر الباب الخشبي الرقيق، مخلّفًا فجوةً تكفي لمرور رجلٍ كامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكما قال جين بنفسه، كان القاتل المتقدم الأول الذي أطلق عليه سهامًا مسمومة مجرد البداية. فبمجرد أن قفز من فوق السطح، امتلأت الشوارع بأبخرة سامة. وحينما تعكّرت رؤيته بتلك الغازات، ضلّ طريقه وسط الأزقة. وكلّما توقف ليلتقط أنفاسه، كانت شفرة تمرّ بمحاذاة وجهه.

لكن من أرسلت المتدرّبين لمطاردته كانت يونا.

ثم توالت زخّات من السهام أثناء هروبه من الأزقة.

“لقد أحببتك طيلة هذا الوقت، ولن تفعلي شيئًا لأجلي؟”

وبينما كان يصدّها ويتفاداها، ظنّ أنه هالك لا محالة حينما هاجمه ثلاثة قتلة متقدّمين من مجاري المياه.

ومع ذلك، لم يُصب بأي خدش يُذكر. وهو ما أدهشه حقًا.

ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد.

وقبل أن يدخل غرفته، غسل وجهه سريعًا في وعاءٍ ملأه بالماء. ثم ربط شعره إلى الخلف كي لا يتدلّى.

فحينما وجد النُزل أخيرًا، وبمجرد أن فتح بابه، بدأت الأبخرة تتسرّب منه، ومن بين الضباب انطلق خنجر نحوه.

(كلّما رأيت هذا، شعرت وكأنني أُعامَل كوحشٍ ضارٍ.)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كانت مفاجأة كبيرة بالنسبة لجين، لكنه لم يكن قادرًا على فعل شيء تجاه النَفَسِ الخفيف من الأبخرة التي استنشقها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرّ على أسنانه، وقبض قبضته بإحكام، والنار تشتعل في عينيه عزمًا وقتالًا.

“هاه… هاه… أيها الأوغاد المجانين…”

(اللعنة، يبدو أن الزعيم يُحب الأخت الكبرى يونا أكثر مما كنت أظن…)

فرّ جين إلى الغابة التي اعتاد أن يقرأ فيها.

في تلك اللحظة، بلغ جين أقصى حدود تحمّله. كاد أن يقطع الشجرة من شدّة غضبه.

بصق مزيجًا من اللعاب والدم، ثم هزّ رأسه. لولا جسده الصلب، لكان الآن محمومًا ويتقيّأ دماً متخثّرًا.

(لا نية لي أن أسمح لكم بقيادة الوتيرة هذا اليوم.)

“مع أن ما يحدث يبدو منظمًا، إلا أنه منظم أكثر من اللازم. لا أعلم من الذي يُرسل كل هؤلاء، لكنني سأعثر عليه وأسحقه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طبعًا، حدث هذا وسط زخّات المقذوفات، لكن كان الحال أفضل من اليوم السابق. فبمجرّد أن يَعلق أحدهم بشفرة من شفراته، كان رأسه يُقطع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرّ على أسنانه، وقبض قبضته بإحكام، والنار تشتعل في عينيه عزمًا وقتالًا.

ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد.

وفي الطرف البعيد من الغابة، بدأ قرص الشمس يشرق. ومع ذلك، لم يكن جين واثقًا من أن المطاردة قد توقفت مع الصباح.

“لطالما كانت كآبة الأخت الكبرى يونا في المنزل الرئيسي ذات أسبابٍ كثيرة، لكنّ جراحها من الأخت آني لم تكن هيّنة، حتى أنا كنت أدرك ذلك وأنا صغير.”

كان وجهه مغطّى بالعرق البارد، ورداؤه ممزقًا ومهلهلًا كخرقة قديمة.

“أيها الأشباح المختبئون هناك، اخرجوا. قبل أن أُسقِط السقف فوق رؤوسكم. طالما أنكم سيّئون في إخفاء خطاكم، فأنتم لستم هنا لقتلي. إن خرجتم، سأدعكم وشأنكم.”

ومع ذلك، لم يُصب بأي خدش يُذكر. وهو ما أدهشه حقًا.

“لطالما كانت كآبة الأخت الكبرى يونا في المنزل الرئيسي ذات أسبابٍ كثيرة، لكنّ جراحها من الأخت آني لم تكن هيّنة، حتى أنا كنت أدرك ذلك وأنا صغير.”

“هاه…”

ثم قام بخياطةٍ سريعة لثقوب ردائه، وراح يتفقّد معداته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد خمس دقائق من تفقد المنطقة، اتكأ على جذع شجرة. ولم يكن يعلم قط أنّ يونا كانت فوق تلك الشجرة.

بصق مزيجًا من اللعاب والدم، ثم هزّ رأسه. لولا جسده الصلب، لكان الآن محمومًا ويتقيّأ دماً متخثّرًا.

(ههه، أنت الأفضل.)

شحط!

فرررف…

بوووم!

أسقطت يونا ورقةً صغيرة واختفت عن الأنظار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما قال جين بنفسه، كان القاتل المتقدم الأول الذي أطلق عليه سهامًا مسمومة مجرد البداية. فبمجرد أن قفز من فوق السطح، امتلأت الشوارع بأبخرة سامة. وحينما تعكّرت رؤيته بتلك الغازات، ضلّ طريقه وسط الأزقة. وكلّما توقف ليلتقط أنفاسه، كانت شفرة تمرّ بمحاذاة وجهه.

(ما هذا؟)

بدأ جين يشعر بالإرهاق شيئًا فشيئًا. فقد أصبحت الهالة على برادامانتي أضعف بكثير، وشعر بجسده يثقل كالفولاذ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التقط جين الورقة في غريزة فطرية دون حتى أن ينظر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طبعًا، حدث هذا وسط زخّات المقذوفات، لكن كان الحال أفضل من اليوم السابق. فبمجرّد أن يَعلق أحدهم بشفرة من شفراته، كان رأسه يُقطع.

﴿”اللعب يستأنف في المساء.”﴾

ترجمة: Arisu san

في تلك اللحظة، بلغ جين أقصى حدود تحمّله. كاد أن يقطع الشجرة من شدّة غضبه.

فبدلًا من أن يُطارَد، عليه أن يُصبح هو المطارد. هكذا ظنّ أن القتلة سيتصرّفون.

إلا أنه بالكاد تمالك نفسه، وضحك ساخرًا.

ولن يحدث هذا أبدًا لو أن السمّ كان من قاتل مدرّب من نيمليس.

“هاها…”

(بمجرّد أن أفتح الباب، سيبدأ كل شيء. إن فتحته بلا حذر، فسيكون كعشّ دبابير.)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنت أظن أن من يُهاجمني هم منفّذو نيمليس النخبة، لكنها كانت الأخت الكبرى يونا فقط. حسنًا، هذا أهون قليلًا. إن نجوت من هذه الهجمات، سأتمكن حينها من مطالبتها بمضادّ الألف سم بطريقة أكثر عدلًا ووضوحًا.”

فحينما وجد النُزل أخيرًا، وبمجرد أن فتح بابه، بدأت الأبخرة تتسرّب منه، ومن بين الضباب انطلق خنجر نحوه.

وبما أن يونا أرسلت الرسالة بنفسها، فقد استرخى جين بقية النهار. أغلق باب غرفته في النُزل وأخذ غفوةً عميقة، فتلاشى التعب، وخرجت الأبخرة السامة الضئيلة من جسده أثناء تنفّسه في النوم.

فحينما وجد النُزل أخيرًا، وبمجرد أن فتح بابه، بدأت الأبخرة تتسرّب منه، ومن بين الضباب انطلق خنجر نحوه.

ولن يحدث هذا أبدًا لو أن السمّ كان من قاتل مدرّب من نيمليس.

لم يكن مألوفًا التفكير في طعن شيء طائر بسرعة السهم.

“الآن بعد أن أفكر في الأمر، الأخت الكبرى آني حصلت على ترياق الألف سمّ لأنها “تسلّت” مع الأخت الكبرى يونا لبعض الوقت… مع أن “اللعب” كان مختلفًا قليلًا آنذاك…”

“هاها…”

آني كانت قد اقتربت من يونا في ذلك الوقت بطريقة مزعجة.

بمجرّد أن وصل إلى الطابق الأول، راح يُطلق أهلةً من الشفرات في كل اتجاه كالمجنون، وأخذ يجتاح الطابق كجرافةٍ لا تُوقَف. وكل عمود أو جدار يصادفه، كان يَقتَحمُه ويُدمّره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد استهدفت قلب يونا الذي اتّسم بشخصية فريدة وكان يرزح تحت وطأة الوحدة. في البداية، لم تثق بها يونا كثيرًا، لكنها بمرور الوقت فتحت لها قلبها، وحصلت آني على الترياق.

لم يتمكّن فريق الاغتيال من استيعاب الوضع، وتكبّد المتدرّبون المبتدئون خسائر فادحة في ممتلكاتهم.

“لقد أحببتك طيلة هذا الوقت، ولن تفعلي شيئًا لأجلي؟”

وفي الطرف البعيد من الغابة، بدأ قرص الشمس يشرق. ومع ذلك، لم يكن جين واثقًا من أن المطاردة قد توقفت مع الصباح.

بهذا النوع من الابتزاز العاطفي، حصلت آني على الترياق، ثم تخلّت عن يونا متذرعةً بعدم قدرتها على احتمال شخصيتها. وكان جميع الإخوة يعلمون ذلك.

فحينما وجد النُزل أخيرًا، وبمجرد أن فتح بابه، بدأت الأبخرة تتسرّب منه، ومن بين الضباب انطلق خنجر نحوه.

“لطالما كانت كآبة الأخت الكبرى يونا في المنزل الرئيسي ذات أسبابٍ كثيرة، لكنّ جراحها من الأخت آني لم تكن هيّنة، حتى أنا كنت أدرك ذلك وأنا صغير.”

لم يكن مألوفًا التفكير في طعن شيء طائر بسرعة السهم.

بطبيعة الحال، لم تكن لدى جين أي نية للعب معها طمعًا في هدفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآااااهغ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رشّ! رشّ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرّك جين بسرعة مبتعدًا عن مدخل الباب. وكان القتلة في الممرّ قد كتموا أنفاسهم، متوقّعين حركته سلفًا، مُخبّئين أنفسهم.

وقبل أن يدخل غرفته، غسل وجهه سريعًا في وعاءٍ ملأه بالماء. ثم ربط شعره إلى الخلف كي لا يتدلّى.

لم يكن مألوفًا التفكير في طعن شيء طائر بسرعة السهم.

ثم قام بخياطةٍ سريعة لثقوب ردائه، وراح يتفقّد معداته.

(إن دمّرت كل ما في طريقي، فسيتبعونني تلقائيًا. بما أنهم عاملوني كوحشٍ هائج، فسأردّ لهم الصاع صاعين.)

(بمجرّد أن أفتح الباب، سيبدأ كل شيء. إن فتحته بلا حذر، فسيكون كعشّ دبابير.)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه! م-منزلي!”

وربما لأنه خاض التجربة بالفعل ليلة البارحة، فقد شعر أنه مستعدّ الآن لمواجهة قتلة أكثر براعة. لقد اعتاد على فكرة أن مدينة بأكملها تطارده.

وزعيم نيمليس يُقدّس كل قرارات يونا. حتى لو سبّبت كل هذه الفوضى، فإن أقصى ما ستلقاه هو كتابة مذكّرة تأمّل ذاتي من مئة صفحة، دون أيّ عقوبة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكنني لن أضيّع وقتي كما حدث بالأمس. اشكروا أنني ما زلت أستخدم سيفي فقط، أيها المتدرّبون.”

﴿”اللعب يستأنف في المساء.”﴾

كان جين يظن أنه قادر على مواجهة عدد أكبر بكثير إن استخدم السحر أو طاقته الروحية. لكنه حتى الآن، لم يستخدم سوى سيفه.

“أرررغ…!”

كرييييييك!!

ثم توالت زخّات من السهام أثناء هروبه من الأزقة.

بششو! شششك! كرك!

لفّ جين مقبض سيفه بهالةٍ من طاقته، ثم دقّ الباب. فانفجر الباب الخشبي الرقيق، مخلّفًا فجوةً تكفي لمرور رجلٍ كامل.

وكما كان متوقعًا، بمجرد أن فُتح الباب، تفعّلت الأفخاخ المنصوبة أمامه. وانطلقت سهام مسمومة باتجاهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (كان عليّ أن أطعَنها وأتراجع… لِمَ ظننت أن عليّ فقط أن أضربها؟)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحرّك جين بسرعة مبتعدًا عن مدخل الباب. وكان القتلة في الممرّ قد كتموا أنفاسهم، متوقّعين حركته سلفًا، مُخبّئين أنفسهم.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

(لا نية لي أن أسمح لكم بقيادة الوتيرة هذا اليوم.)

فبدلًا من أن يُطارَد، عليه أن يُصبح هو المطارد. هكذا ظنّ أن القتلة سيتصرّفون.

بوووم!

وكانت قوّتها الشدّية خارقة، حتى إن ضربة بسيف مغلف بهالة زرقاء لم تكفِ لكسرها.

لفّ جين مقبض سيفه بهالةٍ من طاقته، ثم دقّ الباب. فانفجر الباب الخشبي الرقيق، مخلّفًا فجوةً تكفي لمرور رجلٍ كامل.

وكما كان متوقعًا، بمجرد أن فُتح الباب، تفعّلت الأفخاخ المنصوبة أمامه. وانطلقت سهام مسمومة باتجاهه.

“لقد عفوت عنكم بالأمس، لكن من هذه اللحظة، أنتم تخاطرون بأطرافكم في محاولة لقتلي!”

(هم أضعف قليلًا من الذين واجهتهم البارحة. ربما يُحاولون استفزازي لأُفرط في الثقة. أولئك الذين في الطابق الأول سيكونون على الأرجح الأفضل بين المتدرّبين.)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد سمح بمطاردته لأنه لم يُرِد قتل أيٍّ من المتدرّبين. ورغم أنه أبدى بعض الرحمة في الليلة الماضية، إلا أنهم دفعوا جين إلى الحافة. سواء كانوا يتصرّفون بأوامر أو من تلقاء أنفسهم، فقد كانوا يحاولون قتله.

وربما لأنه خاض التجربة بالفعل ليلة البارحة، فقد شعر أنه مستعدّ الآن لمواجهة قتلة أكثر براعة. لقد اعتاد على فكرة أن مدينة بأكملها تطارده.

شحط!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآااااهغ!”

اندفع جين خارج الفتحة وجرح خصر أحد المتدرّبين بقطعة خفيفة. وقبل أن يُسمع صوت الصرخة، لفّ نصل سيفه ليُعمّق الجرح.

“لقد عفوت عنكم بالأمس، لكن من هذه اللحظة، أنتم تخاطرون بأطرافكم في محاولة لقتلي!”

“إن لم تجد طبيبًا قريبًا، فأنت هالك.”

بدأ جين يطعَن الخطاطيف وكأنها لكمات سريعة، فراح المتدرّبون يلعقون شفاههم.

طوّقه باقي المتدرّبين وأخذوا يقذفونه بالمقذوفات الحادّة. كان صدّها سهلًا، لكن الأخطر في هذا السيل كانت الخطّاطيف.

فبمجرد أن اخترق جين جدران النُزل، كان قد قرّر أن “يجتاح كل شيءٍ أمامه”، بما في ذلك منازل المتدرّبين والمحلات الصغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تلك الخطاطيف القبيحة، المصنوعة من مخالب النسور المضفّرة معًا، كانت تتشبث بأي شيء تلمسه ولا تفلت أبدًا.

وفي الطرف البعيد من الغابة، بدأ قرص الشمس يشرق. ومع ذلك، لم يكن جين واثقًا من أن المطاردة قد توقفت مع الصباح.

وكانت قوّتها الشدّية خارقة، حتى إن ضربة بسيف مغلف بهالة زرقاء لم تكفِ لكسرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت مفاجأة كبيرة بالنسبة لجين، لكنه لم يكن قادرًا على فعل شيء تجاه النَفَسِ الخفيف من الأبخرة التي استنشقها.

(كلّما رأيت هذا، شعرت وكأنني أُعامَل كوحشٍ ضارٍ.)

وبينما كان يصدّها ويتفاداها، ظنّ أنه هالك لا محالة حينما هاجمه ثلاثة قتلة متقدّمين من مجاري المياه.

في البداية، لم يعرف جين كيف يتصرّف، لأنه لم تكن تُكسر بسهولة. وكانت السبب الأساسي في تمزّق ردائه.

“لطالما كانت كآبة الأخت الكبرى يونا في المنزل الرئيسي ذات أسبابٍ كثيرة، لكنّ جراحها من الأخت آني لم تكن هيّنة، حتى أنا كنت أدرك ذلك وأنا صغير.”

لكنه لم يكن ليقع في نفس الفخ مرّتين.

في هذه المرحلة، ظنّ جين أن الزعيم أو أحد منفّذي نيمليس النخبة سيأتي لمواجهته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(كان عليّ أن أطعَنها وأتراجع… لِمَ ظننت أن عليّ فقط أن أضربها؟)

بوووم!

لم يكن مألوفًا التفكير في طعن شيء طائر بسرعة السهم.

“لقد عفوت عنكم بالأمس، لكن من هذه اللحظة، أنتم تخاطرون بأطرافكم في محاولة لقتلي!”

طنغ، طنينغ!

“هاه…”

بدأ جين يطعَن الخطاطيف وكأنها لكمات سريعة، فراح المتدرّبون يلعقون شفاههم.

فبدلًا من أن يُطارَد، عليه أن يُصبح هو المطارد. هكذا ظنّ أن القتلة سيتصرّفون.

لكن للأسف، لم يكن لديهم لا مهارة سيف ولا لياقة جسدية توازي ما يملكه جين. فارتدّت الخطاطيف المنعكسة، وأفواهها لا تزال مفتوحة، نحو المتدرّبين أنفسهم. وتعالت صرخات تمزّق الآذان.

كرييييييك!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آآآااااهغ!”

“إن لم تجد طبيبًا قريبًا، فأنت هالك.”

“أرررغ…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان ينوي استخدام هدية كويكانتل حينها ليُبرّر موقفه.

وامتلأ الممرّ الضيّق بالدماء وأشلاء اللحم. أما جين فمشى على أجساد المتدرّبين أو فوقها متجهًا نحو الطابق الأول.

(بهذه الوتيرة، سيكتشف المتدرّبون أن هالتي ضعيفة، وسيعضّون على نواجذهم ويبذلون كل ما لديهم. ما العمل؟ هل أستخدم السحر أو الطاقة الروحية؟ استخدام هدية الآنسة كويكانتل الآن سيكون مبكرًا جدًا ومُهينًا.)

(هم أضعف قليلًا من الذين واجهتهم البارحة. ربما يُحاولون استفزازي لأُفرط في الثقة. أولئك الذين في الطابق الأول سيكونون على الأرجح الأفضل بين المتدرّبين.)

“آآآااااااااه!”

أفضل المتدرّبين، ممّن لا يفصلهم عن قصر نيمليس سوى خطوة أو خطوتان. وكما توقّع جين، كان القتلة المتمركزون في الطابق الأول وخارج النُزل موهوبين بحق.

⟦⚔⟧═══✧═══⟦⚔⟧

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(يجب ألا أتحرّك وفق المسار الذي يريدونه لي. إن فعلت، سأخسر. أياً كان اتجاه الهجمات، لا ينبغي لي أن أتفاداها، بل أندفع مباشرة.)

“الآن بعد أن أفكر في الأمر، الأخت الكبرى آني حصلت على ترياق الألف سمّ لأنها “تسلّت” مع الأخت الكبرى يونا لبعض الوقت… مع أن “اللعب” كان مختلفًا قليلًا آنذاك…”

فبدلًا من أن يُطارَد، عليه أن يُصبح هو المطارد. هكذا ظنّ أن القتلة سيتصرّفون.

آني كانت قد اقتربت من يونا في ذلك الوقت بطريقة مزعجة.

(إن دمّرت كل ما في طريقي، فسيتبعونني تلقائيًا. بما أنهم عاملوني كوحشٍ هائج، فسأردّ لهم الصاع صاعين.)

كان الواقفون خلف العمود هما دانتي وبيرادين، يحكّان رأسيهما بخجل.

شحط! تحطّم!

“أيها الأشباح المختبئون هناك، اخرجوا. قبل أن أُسقِط السقف فوق رؤوسكم. طالما أنكم سيّئون في إخفاء خطاكم، فأنتم لستم هنا لقتلي. إن خرجتم، سأدعكم وشأنكم.”

بمجرّد أن وصل إلى الطابق الأول، راح يُطلق أهلةً من الشفرات في كل اتجاه كالمجنون، وأخذ يجتاح الطابق كجرافةٍ لا تُوقَف. وكل عمود أو جدار يصادفه، كان يَقتَحمُه ويُدمّره.

“إن لم تجد طبيبًا قريبًا، فأنت هالك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طبعًا، حدث هذا وسط زخّات المقذوفات، لكن كان الحال أفضل من اليوم السابق. فبمجرّد أن يَعلق أحدهم بشفرة من شفراته، كان رأسه يُقطع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استهدفت قلب يونا الذي اتّسم بشخصية فريدة وكان يرزح تحت وطأة الوحدة. في البداية، لم تثق بها يونا كثيرًا، لكنها بمرور الوقت فتحت لها قلبها، وحصلت آني على الترياق.

(لا أحد يرتبك. إن فرّ من النُزل، فإن الوحدة على السطح ستقنصه…)

إلا أنه بالكاد تمالك نفسه، وضحك ساخرًا.

كان زعيم الوحدة يُشير إلى أفكاره، لكن لم تمضِ عشر ثوانٍ حتى ثبت له خطؤه.

فبمجرد أن اخترق جين جدران النُزل، كان قد قرّر أن “يجتاح كل شيءٍ أمامه”، بما في ذلك منازل المتدرّبين والمحلات الصغيرة.

وبمعرفته بهذه الحقيقة، لن يكون جين صادقًا إن أنكر دهشته.

“آآآااااااااه!”

(هم أضعف قليلًا من الذين واجهتهم البارحة. ربما يُحاولون استفزازي لأُفرط في الثقة. أولئك الذين في الطابق الأول سيكونون على الأرجح الأفضل بين المتدرّبين.)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه! م-منزلي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أظن أن من يُهاجمني هم منفّذو نيمليس النخبة، لكنها كانت الأخت الكبرى يونا فقط. حسنًا، هذا أهون قليلًا. إن نجوت من هذه الهجمات، سأتمكن حينها من مطالبتها بمضادّ الألف سم بطريقة أكثر عدلًا ووضوحًا.”

لم يتمكّن فريق الاغتيال من استيعاب الوضع، وتكبّد المتدرّبون المبتدئون خسائر فادحة في ممتلكاتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خمس دقائق من تفقد المنطقة، اتكأ على جذع شجرة. ولم يكن يعلم قط أنّ يونا كانت فوق تلك الشجرة.

لقد بادروا بالهجوم عليه كمنظّمة. لم يكن الأمر مجرد محاولة اغتيال من أحد المتدرّبين، بل عملية مُخطّطة شارك فيها العشرات. وجين رأى أن هذا كثيرٌ جدًا.

فبمجرد أن اخترق جين جدران النُزل، كان قد قرّر أن “يجتاح كل شيءٍ أمامه”، بما في ذلك منازل المتدرّبين والمحلات الصغيرة.

(هل المتدرّبون أكثر صلابة أم أن هالتي ستنفد أولًا؟ أم أن زعيم نيمليس سيتدخّل؟ فلنرَ ما سيحدث، أختي الكبرى يونا.)

بوووم!

وكلّما انهار بيتٌ آخر من الطوب، اتّسعت ابتسامة جين أكثر.

في البداية، لم يعرف جين كيف يتصرّف، لأنه لم تكن تُكسر بسهولة. وكانت السبب الأساسي في تمزّق ردائه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه… هووه…”

وقبل أن يدخل غرفته، غسل وجهه سريعًا في وعاءٍ ملأه بالماء. ثم ربط شعره إلى الخلف كي لا يتدلّى.

بدأ جين يشعر بالإرهاق شيئًا فشيئًا. فقد أصبحت الهالة على برادامانتي أضعف بكثير، وشعر بجسده يثقل كالفولاذ.

“إن لم تجد طبيبًا قريبًا، فأنت هالك.”

لذا، وبعد أن هدأت المطاردة، اختبأ داخل مطعمٍ صغير ليلتقط أنفاسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (كان عليّ أن أطعَنها وأتراجع… لِمَ ظننت أن عليّ فقط أن أضربها؟)

(اللعنة، يبدو أن الزعيم يُحب الأخت الكبرى يونا أكثر مما كنت أظن…)

بششو! شششك! كرك!

في هذه المرحلة، ظنّ جين أن الزعيم أو أحد منفّذي نيمليس النخبة سيأتي لمواجهته.

وكما كان متوقعًا، بمجرد أن فُتح الباب، تفعّلت الأفخاخ المنصوبة أمامه. وانطلقت سهام مسمومة باتجاهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكان ينوي استخدام هدية كويكانتل حينها ليُبرّر موقفه.

بهذا النوع من الابتزاز العاطفي، حصلت آني على الترياق، ثم تخلّت عن يونا متذرعةً بعدم قدرتها على احتمال شخصيتها. وكان جميع الإخوة يعلمون ذلك.

لكن من أرسلت المتدرّبين لمطاردته كانت يونا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرّ على أسنانه، وقبض قبضته بإحكام، والنار تشتعل في عينيه عزمًا وقتالًا.

وزعيم نيمليس يُقدّس كل قرارات يونا. حتى لو سبّبت كل هذه الفوضى، فإن أقصى ما ستلقاه هو كتابة مذكّرة تأمّل ذاتي من مئة صفحة، دون أيّ عقوبة أخرى.

لم يتمكّن فريق الاغتيال من استيعاب الوضع، وتكبّد المتدرّبون المبتدئون خسائر فادحة في ممتلكاتهم.

وبمعرفته بهذه الحقيقة، لن يكون جين صادقًا إن أنكر دهشته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما قال جين بنفسه، كان القاتل المتقدم الأول الذي أطلق عليه سهامًا مسمومة مجرد البداية. فبمجرد أن قفز من فوق السطح، امتلأت الشوارع بأبخرة سامة. وحينما تعكّرت رؤيته بتلك الغازات، ضلّ طريقه وسط الأزقة. وكلّما توقف ليلتقط أنفاسه، كانت شفرة تمرّ بمحاذاة وجهه.

(بهذه الوتيرة، سيكتشف المتدرّبون أن هالتي ضعيفة، وسيعضّون على نواجذهم ويبذلون كل ما لديهم. ما العمل؟ هل أستخدم السحر أو الطاقة الروحية؟ استخدام هدية الآنسة كويكانتل الآن سيكون مبكرًا جدًا ومُهينًا.)

“مع أن ما يحدث يبدو منظمًا، إلا أنه منظم أكثر من اللازم. لا أعلم من الذي يُرسل كل هؤلاء، لكنني سأعثر عليه وأسحقه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد تفكيرٍ طويل، احترقت عينا جين بالغضب.

آني كانت قد اقتربت من يونا في ذلك الوقت بطريقة مزعجة.

“أيها الأشباح المختبئون هناك، اخرجوا. قبل أن أُسقِط السقف فوق رؤوسكم. طالما أنكم سيّئون في إخفاء خطاكم، فأنتم لستم هنا لقتلي. إن خرجتم، سأدعكم وشأنكم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرّك جين بسرعة مبتعدًا عن مدخل الباب. وكان القتلة في الممرّ قد كتموا أنفاسهم، متوقّعين حركته سلفًا، مُخبّئين أنفسهم.

وفي اللحظة التالية، فوجئ جين بوجوهٍ غير متوقعة.

بدأ جين يطعَن الخطاطيف وكأنها لكمات سريعة، فراح المتدرّبون يلعقون شفاههم.

“هاه… ماذا؟ لم أنتم أنتم؟!”

ولن يحدث هذا أبدًا لو أن السمّ كان من قاتل مدرّب من نيمليس.

كان الواقفون خلف العمود هما دانتي وبيرادين، يحكّان رأسيهما بخجل.

وامتلأ الممرّ الضيّق بالدماء وأشلاء اللحم. أما جين فمشى على أجساد المتدرّبين أو فوقها متجهًا نحو الطابق الأول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

⟦⚔⟧═══✧═══⟦⚔⟧

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خمس دقائق من تفقد المنطقة، اتكأ على جذع شجرة. ولم يكن يعلم قط أنّ يونا كانت فوق تلك الشجرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني لن أضيّع وقتي كما حدث بالأمس. اشكروا أنني ما زلت أستخدم سيفي فقط، أيها المتدرّبون.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط