الفصل 477: هل عثرت على دليل جديد؟
“لا علاقة، فقط أردت الحديث قليلًا معك. على أي حال، لا يزال أمامنا مسافة لنقطعها قبل الوصول إلى المتحف.”
أثناء الطريق، لاحظت الفتاة ذات الشعر القصير التغير في الأجواء من حولها، فقالت:
“لقد تحدثنا كثيرًا عن هان لو. لننتقل إلى الحديث عنك.”
“هيه، لدي شعور سيئ… كأن شيئًا فظيعًا على وشك الحدوث.”
أجابها “تشانغ هنغ” بتفكير:
نظر إليها “تشانغ هنغ”، لكنه لم يفسر لها شيئًا، بل قال:
“بصراحة، لا أعلم أين أنا بالضبط، رغم أنني حددت مكانًا لنلتقي فيه. لحسن الحظ، التقيت بهذا الشاب الوسيم. سألته إن كان يعرف “هان لو”، فأجاب أنه سيأخذني إليها. لكن يبدو أننا تأخرنا قليلًا. سألت الموظفين، وقالوا إنها غادرت منذ حوالي خمس عشرة دقيقة. يبدو أن نهاية العالم تقترب. هذه المرة، لم يستغرق الأمر سوى ساعة ونصف حتى تظهر الغيوم. بهذا المعدل، قد لا يكون لدينا حتى نصف ساعة للتحرك في الحلم القادم. بالمناسبة، من هذه؟”
“لقد تحدثنا كثيرًا عن هان لو. لننتقل إلى الحديث عنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس الصعداء. كان بإمكانه التسلل إلى المتحف كما فعل سابقًا، لكن هذا سيجلب الأنظار إليه، وقد يثير انتباه الشرطة.
“أنا؟” بدا على الفتاة الاستغراب. “ما علاقتي بمهمتك لإنقاذ العالم؟”
“هاه؟ أنا؟ هل أحرق التنين دماغك؟ هل أبدو لك كأنني هيبنوس؟”
“لا علاقة، فقط أردت الحديث قليلًا معك. على أي حال، لا يزال أمامنا مسافة لنقطعها قبل الوصول إلى المتحف.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تابعت “رابيت”:
قالت وهي تحكّ رأسها:
قالت وهي تحكّ رأسها:
“حسنًا، لنثرثر قليلًا إذًا. لكنني شخص ممل جدًا. هواياتي أن أستلقي على السرير وأقرأ الروايات والمانغا. أنا من عشاق الأفلام أيضًا. لا أمانع الاختلاط بالناس، لكنني أجد من المزعج جدًا الاعتناء بتسريحة شعري. تخصصي غير شائع. ولا أعلم ماذا يمكنني قوله أكثر من ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان طوال الوقت يحدّق في “تشانغ هنغ” بنظرات حادة، وزاد انزعاجه بعدما سمعهم يتحدثون بالصينية.
“هل هناك أحد يعجبك؟”
كانت الفتاة ذات الشعر القصير على وشك الرد، لكن “تشانغ هنغ” قاطعها:
“واو، هذا سؤال شخصي جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد قليل، توقفت الحافلة أمام كلية “سانت إيدن”، وكان المتحف الشرقي قريبًا منها. في الوقت نفسه، بدأت الغيوم الداكنة تغطي السماء. كانت الفتاة تدرس في جامعة “دورهام”، لذا لم تكن بحاجة إلى تذكرة. أما “تشانغ هنغ”، فبعد أن تحسس جيوبه، أدرك أنه لا يملك ما يكفي لدفع قيمة الدخول.
“آسف إن أزعجك…”
قالت الفتاة مبتسمة وهي تخرج محفظتها:
قالت مبتسمة:
ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ” وقالت:
“عادةً، لو سألني شخص غريب هذا السؤال بعد أقل من نصف ساعة من معرفتي به، كنت سأعتبره وقحًا. لكن لا أشعر بذلك معك… غريب، كأنني أعرفك من قبل. هل التقينا سابقًا؟”
“حقًا؟”
“وما المشكلة في ذلك؟”
“أما عن سؤالك… فقد واعدت فتى في المدرسة الثانوية. كان يقلّني إلى المنزل على دراجته، وكنت أعشق رائحة مسحوق الغسيل في قميصه. لكنها كانت علاقة قصيرة. والدي لمحنا مرة، ومن يومها صار ينتظرني عند باب المدرسة يوميًا. الأمر أصبح مزعجًا. ثم انفصلنا، خاصةً بعدما أثّرت علاقتنا على درجاته. لكن ماذا أقول؟ حتى وأنا أدرس في الخارج، كنت مدمنة دراما، وهذا أثر على حياتي العاطفية أيضًا.”
“لقد لعبتِ الدور بإتقان. في البداية، فعلاً ظننت أنك “رابيت”. لكنني لاحظت شيئًا صغيرًا جعلك تثيرين شكوكي. حسب معرفتي، أنتِ ورفاقك الثلاثة تعملون دومًا كفريق. لكنكِ لم تذكريهم إطلاقًا منذ التقينا. وفوق هذا، حين اخترتِ مكان اللقاء في الحلم القادم، اخترتِ الساحة التي التقينا فيها أول مرة.”
ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:
“لقد لعبتِ الدور بإتقان. في البداية، فعلاً ظننت أنك “رابيت”. لكنني لاحظت شيئًا صغيرًا جعلك تثيرين شكوكي. حسب معرفتي، أنتِ ورفاقك الثلاثة تعملون دومًا كفريق. لكنكِ لم تذكريهم إطلاقًا منذ التقينا. وفوق هذا، حين اخترتِ مكان اللقاء في الحلم القادم، اخترتِ الساحة التي التقينا فيها أول مرة.”
“لا تقلقي. ستقابلين من يعجبك في المستقبل، وسينسجم معك في الوقت المناسب، وستكون لكما عائلة سعيدة. سيمنحك من تحبين كل سعادة العالم.”
“حقًا؟”
قالت ضاحكة:
قالت “رابيت” وهي تزداد حيرة:
“هل هذه نبوءة؟ لكنها نبوءة جميلة، وأتمنى أن تتحقق.”
“لقد تحدثنا كثيرًا عن هان لو. لننتقل إلى الحديث عنك.”
وبعد قليل، توقفت الحافلة أمام كلية “سانت إيدن”، وكان المتحف الشرقي قريبًا منها. في الوقت نفسه، بدأت الغيوم الداكنة تغطي السماء. كانت الفتاة تدرس في جامعة “دورهام”، لذا لم تكن بحاجة إلى تذكرة. أما “تشانغ هنغ”، فبعد أن تحسس جيوبه، أدرك أنه لا يملك ما يكفي لدفع قيمة الدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “رابيت” وهي تشعر ببعض الانزعاج:
قالت الفتاة مبتسمة وهي تخرج محفظتها:
“سأدفع لك التذكرة. يمكن لـ”هان لو” أن تعيد لي المبلغ لاحقًا.”
“سأدفع لك التذكرة. يمكن لـ”هان لو” أن تعيد لي المبلغ لاحقًا.”
“بالمناسبة… كيف يجب أن أناديك؟ هيبنوس؟”
قال “تشانغ هنغ”:
______________________________________________
“شكرًا لك.”
______________________________________________
تنفس الصعداء. كان بإمكانه التسلل إلى المتحف كما فعل سابقًا، لكن هذا سيجلب الأنظار إليه، وقد يثير انتباه الشرطة.
أجابها “تشانغ هنغ” بتفكير:
ولأنه لم يكن يعلم نوع الكارثة القادمة، قرر ألا يجذب الانتباه قدر المستطاع.
ثم غادرت المتحف.
كان المتحف صغيرًا نسبيًا، وزواره قليلون في تلك اللحظة. ولدهشة “تشانغ هنغ”، صادف “رابيت” واقفة بجانب شاب طويل وسيم.
“أنتِ محقة.”
تمتمت الفتاة ذات الشعر القصير بضيق:
أجابها “تشانغ هنغ” بتفكير:
“اللعنة… هذا فريدي.”
قالت ضاحكة:
سألها “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟” بدا على الفتاة الاستغراب. “ما علاقتي بمهمتك لإنقاذ العالم؟”
“من هو فريدي؟”
“لقد لعبتِ الدور بإتقان. في البداية، فعلاً ظننت أنك “رابيت”. لكنني لاحظت شيئًا صغيرًا جعلك تثيرين شكوكي. حسب معرفتي، أنتِ ورفاقك الثلاثة تعملون دومًا كفريق. لكنكِ لم تذكريهم إطلاقًا منذ التقينا. وفوق هذا، حين اخترتِ مكان اللقاء في الحلم القادم، اخترتِ الساحة التي التقينا فيها أول مرة.”
أجابت:
“عادةً، لو سألني شخص غريب هذا السؤال بعد أقل من نصف ساعة من معرفتي به، كنت سأعتبره وقحًا. لكن لا أشعر بذلك معك… غريب، كأنني أعرفك من قبل. هل التقينا سابقًا؟”
“هو معجب بـ”هان لو”، وواحد من نجوم فريق كرة القدم في الجامعة. تصرفاته غريبة مؤخرًا. لا يتوقف عن ملاحقتها رغم أنها أخبرته بأنها مرتبطة. لكنه لا يستسلم، وكل ما تفعله الآن هو تجنبه قدر المستطاع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس الصعداء. كان بإمكانه التسلل إلى المتحف كما فعل سابقًا، لكن هذا سيجلب الأنظار إليه، وقد يثير انتباه الشرطة.
أما “رابيت”، فبدا عليها السرور حين رأت “تشانغ هنغ”، وقالت:
بدت الدهشة على وجه “رابيت”.
“أوه، وجدت هذا المكان أنت أيضًا؟”
“حقًا؟”
تحركت عينا “تشانغ هنغ” بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد قليل، توقفت الحافلة أمام كلية “سانت إيدن”، وكان المتحف الشرقي قريبًا منها. في الوقت نفسه، بدأت الغيوم الداكنة تغطي السماء. كانت الفتاة تدرس في جامعة “دورهام”، لذا لم تكن بحاجة إلى تذكرة. أما “تشانغ هنغ”، فبعد أن تحسس جيوبه، أدرك أنه لا يملك ما يكفي لدفع قيمة الدخول.
تابعت “رابيت”:
“هاه؟ أنا؟ هل أحرق التنين دماغك؟ هل أبدو لك كأنني هيبنوس؟”
“بصراحة، لا أعلم أين أنا بالضبط، رغم أنني حددت مكانًا لنلتقي فيه. لحسن الحظ، التقيت بهذا الشاب الوسيم. سألته إن كان يعرف “هان لو”، فأجاب أنه سيأخذني إليها. لكن يبدو أننا تأخرنا قليلًا. سألت الموظفين، وقالوا إنها غادرت منذ حوالي خمس عشرة دقيقة. يبدو أن نهاية العالم تقترب. هذه المرة، لم يستغرق الأمر سوى ساعة ونصف حتى تظهر الغيوم. بهذا المعدل، قد لا يكون لدينا حتى نصف ساعة للتحرك في الحلم القادم. بالمناسبة، من هذه؟”
قال “تشانغ هنغ”:
كانت الفتاة ذات الشعر القصير على وشك الرد، لكن “تشانغ هنغ” قاطعها:
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تابعت “رابيت”:
“هذا يكفي الآن. شكرًا لمساعدتكِ. إلى اللقاء.”
______________________________________________
لم يكن هذا الرد مهذبًا جدًا، وبدا كأنه تخلّى عنها بعد أن بذلت مجهودًا كبيرًا لأجله. لكنها لم تقل شيئًا، واكتفت بالابتسام وهي تنظر نحوه ونحو “رابيت”، ثم قالت:
ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ” وقالت:
“حسنًا، أتمنى لكما التوفيق. وآمل أن تنقذ العالم قريبًا.”
“هل هناك أحد يعجبك؟”
ثم غادرت المتحف.
“آسف إن أزعجك…”
رفعت “رابيت” حاجبيها وقالت:
“مهلًا… ماذا تعني؟ ألا تملك مزيدًا من الأدلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يكفي الآن. شكرًا لمساعدتكِ. إلى اللقاء.”
أجابها “تشانغ هنغ” بتفكير:
“هاه؟ أنا؟ هل أحرق التنين دماغك؟ هل أبدو لك كأنني هيبنوس؟”
“أنتِ محقة.”
قالت مبتسمة:
في تلك اللحظة، تدخل “فريدي”، لاعب الكرة، وسأل بحدّة:
“هل هناك أحد يعجبك؟”
“من هذا؟”
“هل هناك أحد يعجبك؟”
كان طوال الوقت يحدّق في “تشانغ هنغ” بنظرات حادة، وزاد انزعاجه بعدما سمعهم يتحدثون بالصينية.
سارعت “رابيت” بالرد:
“اللعنة… هذا فريدي.”
“لا بأس يا فريدي، إنه صديقي فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”:
ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ” وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يكفي الآن. شكرًا لمساعدتكِ. إلى اللقاء.”
“ما الخطة الآن؟ هل عثرت على أدلة جديدة؟”
قال “تشانغ هنغ”:
لم يتحدث “تشانغ هنغ” حتى خرجت الفتاة ذات الشعر القصير من المتحف، ثم قال:
أثناء الطريق، لاحظت الفتاة ذات الشعر القصير التغير في الأجواء من حولها، فقالت:
“بالمناسبة… كيف يجب أن أناديك؟ هيبنوس؟”
ترجمة : RoronoaZ
بدت الدهشة على وجه “رابيت”.
في تلك اللحظة، تدخل “فريدي”، لاعب الكرة، وسأل بحدّة:
“هاه؟ أنا؟ هل أحرق التنين دماغك؟ هل أبدو لك كأنني هيبنوس؟”
“مع أن الساحة ليست نائية، إلا أنها غير شهيرة. قلتِ إنك لا تتذكرين اسم الشارع، ثم قلتِ إنك تعرفين الطريق قليلًا. إن كنتِ حقًا “رابيت”، لكان من أولوياتك أن تلتقي بفريقك. منطقيًا، كنتِ ستختارين مكانًا مألوفًا للفريق. بل كان يمكنكِ حتى اختيار منزل “هان لو”. اختيارك للمكان الذي التقينا فيه يدل على أنك لا تريدينني أن ألتقي بالآخرين، خصوصًا “رابيت” الحقيقية.”
ردّ “تشانغ هنغ” بهدوء:
“من هو فريدي؟”
“بدأت أشك بك في الحلم السابق. لا أنكر أنك مثّلت الدور جيدًا حين التقينا أول مرة. أنا و”رابيت” لم نتعرف على بعضنا منذ فترة طويلة. لا أعرف عنها سوى اسمها وشكلها، لذا من الصعب أن أكتشف أن من أمامي مجرد شخص يتقمص شخصيتها.”
كانت الفتاة ذات الشعر القصير على وشك الرد، لكن “تشانغ هنغ” قاطعها:
قالت “رابيت” وهي تزداد حيرة:
الفصل 477: هل عثرت على دليل جديد؟
“ما الذي تعنيه؟ أتعتقد أنني أتنكر في شخصية أحد؟ لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحليل مثير… لكن ماذا عن الكوارث؟ لقد تأثرت بها مثلك تمامًا.”
قال “تشانغ هنغ”:
أثناء الطريق، لاحظت الفتاة ذات الشعر القصير التغير في الأجواء من حولها، فقالت:
“لقد لعبتِ الدور بإتقان. في البداية، فعلاً ظننت أنك “رابيت”. لكنني لاحظت شيئًا صغيرًا جعلك تثيرين شكوكي. حسب معرفتي، أنتِ ورفاقك الثلاثة تعملون دومًا كفريق. لكنكِ لم تذكريهم إطلاقًا منذ التقينا. وفوق هذا، حين اخترتِ مكان اللقاء في الحلم القادم، اخترتِ الساحة التي التقينا فيها أول مرة.”
“بالمناسبة… كيف يجب أن أناديك؟ هيبنوس؟”
قالت “رابيت” وهي تشعر ببعض الانزعاج:
ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ” وقالت:
“وما المشكلة في ذلك؟”
“من هذا؟”
أجاب “تشانغ هنغ”:
“لا بأس يا فريدي، إنه صديقي فقط.”
“مع أن الساحة ليست نائية، إلا أنها غير شهيرة. قلتِ إنك لا تتذكرين اسم الشارع، ثم قلتِ إنك تعرفين الطريق قليلًا. إن كنتِ حقًا “رابيت”، لكان من أولوياتك أن تلتقي بفريقك. منطقيًا، كنتِ ستختارين مكانًا مألوفًا للفريق. بل كان يمكنكِ حتى اختيار منزل “هان لو”. اختيارك للمكان الذي التقينا فيه يدل على أنك لا تريدينني أن ألتقي بالآخرين، خصوصًا “رابيت” الحقيقية.”
سارعت “رابيت” بالرد:
قالت “رابيت” بابتسامة ساخرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدأت أشك بك في الحلم السابق. لا أنكر أنك مثّلت الدور جيدًا حين التقينا أول مرة. أنا و”رابيت” لم نتعرف على بعضنا منذ فترة طويلة. لا أعرف عنها سوى اسمها وشكلها، لذا من الصعب أن أكتشف أن من أمامي مجرد شخص يتقمص شخصيتها.”
“تحليل مثير… لكن ماذا عن الكوارث؟ لقد تأثرت بها مثلك تمامًا.”
“هل هذه نبوءة؟ لكنها نبوءة جميلة، وأتمنى أن تتحقق.”
______________________________________________
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تابعت “رابيت”:
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدأت أشك بك في الحلم السابق. لا أنكر أنك مثّلت الدور جيدًا حين التقينا أول مرة. أنا و”رابيت” لم نتعرف على بعضنا منذ فترة طويلة. لا أعرف عنها سوى اسمها وشكلها، لذا من الصعب أن أكتشف أن من أمامي مجرد شخص يتقمص شخصيتها.”
“هو معجب بـ”هان لو”، وواحد من نجوم فريق كرة القدم في الجامعة. تصرفاته غريبة مؤخرًا. لا يتوقف عن ملاحقتها رغم أنها أخبرته بأنها مرتبطة. لكنه لا يستسلم، وكل ما تفعله الآن هو تجنبه قدر المستطاع.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات