الفصل 472: العاصفة الفضائية
اخترق السيف الأبنوسي جسده لكنه تجنب قناة قلبه، مرورًا بنقطة حيوية.
انطلق سيف طائر جميل الشكل من مركز حاجبي تشين سانغ، مصحوبًا بصوت رعد يهز الأرض. تحول إلى ومضة برق، أعمى أعين الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان تشين سانغ يواجهه وحده، لما تجرأ على اتخاذ مثل هذه الخطوة المحفوفة بالمخاطر. ولكن بمساعدة الجدة جينغ، كان الأمر مختلفًا. تحت قمع ضوء القمر، لم يستطع الشاب المقاومة على الإطلاق.
في لحظة الأزمة هذه، لم يحتفظ تشين سانغ بأي شيء، وأطلق كل ذرة من القوة التي يمكنه حشدها.
في اللحظة التي لامس فيها الضوء القرمزي، اختفى ضوء السيف. تلاشى بريقه اللامع إلى اللون الرمادي الباهت المتعفن.
ظهر السيف الأبنوسي بمظهر مذهل.
لا يمكن استخدامه إلا مرة واحدة، وبعد التفعيل، يحتاج إلى وقت للتعافي.
مع الزخم الرعدي لـ “صاعقة طاقة السيف”، والهالة المرعبة المنبعثة من السيف الأبنوسي نفسه، لم يكن الشاب الوسيم هو الوحيد الذي أصيب بالصدمة، حتى يو شانتنغ، الجدة جينغ، وشيخ التحكم بالنجوم حوّلا انتباههما نحوه.
في نفس الوقت، ارتفعت هالة الشيخ بمعدل مرعب. في غمضة عين، تجاوزت بالفعل مرحلة بناء الأساس، ولا تزال تتسلق.
في غمضة عين، عبر السيف الأبنوسي المسافة بينهم.
ظهر السيف الأبنوسي بمظهر مذهل.
اتسعت عينا الشاب ذو المظهر الوسيم من الرعب. كان غير مستعد تمامًا. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو رفع سيفه وإطلاق وابل من ضوء السيف المبهر، طبقات من الظلال المتداخلة تحاول منع تقدم السيف الأبنوسي.
صفير!
صفير!
انطلق تشين سانغ نحو الشاب لكن عينيه كانتا مثبتتين بالفعل على شيخ التحكم بالنجوم. اتبع السيف الأبنوسي نظراته، وأطلق صيحة سيف رنانة بينما طار نحو الشيخ مثل ومضة ضوء.
اندفع طبقة من الضوء القرمزي على طول نصل السيف الأبنوسي، وفي تلك اللحظة، تحول توهجه إلى برق قرمزي.
في ومضة، تحول السيف إلى خردة معدنية.
انطلق تيار من الضوء القرمزي.
اندمج خط الضوء مع المنصة، وامتص الحجرها بالكامل، دون حتى أدنى تسرب.
حمل هالة من القذارة والانحلال، ضرب السيف مباشرة.
شوه الرعب ملامح الشاب. فتح فمه ليصرخ لكن لم يخرج أي صوت.
في اللحظة التي لامس فيها الضوء القرمزي، اختفى ضوء السيف. تلاشى بريقه اللامع إلى اللون الرمادي الباهت المتعفن.
انضغط نهر النجوم إلى أقصى حد، وهالته تزداد قوة، مما خلق زخمًا ساحقًا يهدد بقمع ضوء القمر.
في ومضة، تحول السيف إلى خردة معدنية.
بفعل الزمن عبر سنوات لا تحصى، كانت المنصة الحجرية الرمادية الداكنة مليئة بالحفر والندوب، تشع هواء قديمًا عميقًا.
طقطقة!
اتخذ تشين سانغ قراره. سيساعد الجدة جينغ في قتل شيخ التحكم بالنجوم ويو شانتنغ. يجب أن ينتهي هذا بسرعة. القضاء على التهديدات قبل ظهور المزيد من المتغيرات. لم يكن لديه أي اهتمام بالمصير النهائي للجدة جينغ، لكنه هو نفسه لم يكن لديه رغبة في أن يتم مطاردته عبر منطقة البرد الصغير.
تحطم السيف تمامًا!
بعد لحظة، اشتعلت الرموز على المنصة بشكل رائع.
حتى التعويذة النجمية ستفقد كل قوتها إذا تلوثت بـ “ضوء التدنيس الإلهي القرمزي”، ناهيك عن مجرد قطعة أثرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى التعويذة النجمية ستفقد كل قوتها إذا تلوثت بـ “ضوء التدنيس الإلهي القرمزي”، ناهيك عن مجرد قطعة أثرية.
هذه القطعة الأثرية عالية الجودة لم تقاوم حتى، ودمرت على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان يستخدم تلك السلاسل لكبح قوته؟”
القطع المعدنية المتناثرة لسعت عيني الشاب، والسيف الأبنوسي، الذي لم يواجه مقاومة، جلب معه هالة الموت التي لا لبس فيها.
عندما رأى تشين سانغ ضوء القمر الخاص بالجدة جينغ يأتي لمساعدته، أطلق زفيرًا من الراحة قليلاً. ولكن في تلك اللحظة، تحرك فكر خفي داخله. في اللحظة الأخيرة، كبح طاقة السيف قسرًا وغير مساره بشكل خفي.
شوه الرعب ملامح الشاب. فتح فمه ليصرخ لكن لم يخرج أي صوت.
اشتعل القمر المضيء فجأة بشكل أكثر سطوعًا، وأطلق شعاعًا من ضوء القمر اخترق الفضاء الذي استحضره وهم شيخ التحكم بالنجوم. سقط على الشاب، وقفل على صاعقة شو تيان في يده وانتزعها قسرًا.
في تلك اللحظة بالذات، انحدر شعاع من ضوء القمر من السماء، ليس أبطأ من السيف الأبنوسي.
لكن سرعان ما أعطى شيخ التحكم بالنجوم تشين سانغ إجابته.
الجدة جينغ أيضًا لم تستطع المخاطرة بترك الشاب يطلق “صاعقة شو تيان”. تقريبًا في نفس اللحظة التي استدعى فيها تشين سانغ السيف الأبنوسي، قامت بتفعيل تعويذتها النجمية قسرًا.
عندما رأى تشين سانغ ضوء القمر الخاص بالجدة جينغ يأتي لمساعدته، أطلق زفيرًا من الراحة قليلاً. ولكن في تلك اللحظة، تحرك فكر خفي داخله. في اللحظة الأخيرة، كبح طاقة السيف قسرًا وغير مساره بشكل خفي.
صفير !
في ومضة، تحول السيف إلى خردة معدنية.
اشتعل القمر المضيء فجأة بشكل أكثر سطوعًا، وأطلق شعاعًا من ضوء القمر اخترق الفضاء الذي استحضره وهم شيخ التحكم بالنجوم. سقط على الشاب، وقفل على صاعقة شو تيان في يده وانتزعها قسرًا.
انطلق سيف طائر جميل الشكل من مركز حاجبي تشين سانغ، مصحوبًا بصوت رعد يهز الأرض. تحول إلى ومضة برق، أعمى أعين الحاضرين.
وصل السيف الأبنوسي بعد لحظة فقط، مستعدًا لاختراق قناة قلب الشاب وقتله على الفور.
كان السيف الأبنوسي تعويذة نجمية حقيقية. حتى شخص قوي مثل شيخ التحكم بالنجوم لم يجرؤ على الاستخفاف به.
عندما رأى تشين سانغ ضوء القمر الخاص بالجدة جينغ يأتي لمساعدته، أطلق زفيرًا من الراحة قليلاً. ولكن في تلك اللحظة، تحرك فكر خفي داخله. في اللحظة الأخيرة، كبح طاقة السيف قسرًا وغير مساره بشكل خفي.
في نفس الوقت، ارتفعت هالة الشيخ بمعدل مرعب. في غمضة عين، تجاوزت بالفعل مرحلة بناء الأساس، ولا تزال تتسلق.
طقطقة!
قالت الجدة جينغ ذات مرة أن الفضاء حول قمة تشي تيان هش بشكل لا يصدق. إذا أطلق شخص ما قوة تتجاوز مرحلة بناء الأساس، في أحسن الأحوال، سينفجر الفضاء، وفي أسوأ الأحوال، يمكن أن يؤدي إلى عاصفة فضائية.
رش الدم في الهواء.
انطلق تشين سانغ نحو الشاب لكن عينيه كانتا مثبتتين بالفعل على شيخ التحكم بالنجوم. اتبع السيف الأبنوسي نظراته، وأطلق صيحة سيف رنانة بينما طار نحو الشيخ مثل ومضة ضوء.
لم يستطع الشاب سوى مشاهدة السيف الأبنوسي وهو يطعنه، وجهه مشوهًا باليأس.
عندما رأى تشين سانغ ضوء القمر الخاص بالجدة جينغ يأتي لمساعدته، أطلق زفيرًا من الراحة قليلاً. ولكن في تلك اللحظة، تحرك فكر خفي داخله. في اللحظة الأخيرة، كبح طاقة السيف قسرًا وغير مساره بشكل خفي.
اخترق السيف الأبنوسي جسده لكنه تجنب قناة قلبه، مرورًا بنقطة حيوية.
تحطم السيف تمامًا!
ومع ذلك، في تلك اللحظة، قام تشين سانغ بتفعيل السيف سرًا مرة أخرى، وأطلق عاصفة من طاقة السيف داخل جسم الشاب، مزق قنواته إلى فوضى. بهذه الطريقة، يمكنه تحييد الشاب دون إلحاق ضرر لا يمكن إصلاحه.
في ومضة، تحول السيف إلى خردة معدنية.
لو كان تشين سانغ يواجهه وحده، لما تجرأ على اتخاذ مثل هذه الخطوة المحفوفة بالمخاطر. ولكن بمساعدة الجدة جينغ، كان الأمر مختلفًا. تحت قمع ضوء القمر، لم يستطع الشاب المقاومة على الإطلاق.
هذه القطعة الأثرية عالية الجودة لم تقاوم حتى، ودمرت على الفور.
اجتاحت طاقة السيف داخله. ألم القنوات الممزقة شوه وجهه حتى فقد الوعي أخيرًا.
في قلب الساحة كان هناك منصة حجرية دائرية.
صفير!
أثار ذلك الآخرين. انكسرت واحدة تلو الأخرى في لحظة، مع أكثر من نصفها يتفتت في لحظات.
اخترق السيف الأبنوسي صدر الشاب.
في ومضة، تحول السيف إلى خردة معدنية.
انطلق تشين سانغ نحو الشاب لكن عينيه كانتا مثبتتين بالفعل على شيخ التحكم بالنجوم. اتبع السيف الأبنوسي نظراته، وأطلق صيحة سيف رنانة بينما طار نحو الشيخ مثل ومضة ضوء.
في تلك اللحظة بالذات، انحدر شعاع من ضوء القمر من السماء، ليس أبطأ من السيف الأبنوسي.
الآن بعد أن تم الكشف عن السيف الأبنوسي، لم يكن هناك فائدة من إخفائه.
لكن سرعان ما أعطى شيخ التحكم بالنجوم تشين سانغ إجابته.
اتخذ تشين سانغ قراره. سيساعد الجدة جينغ في قتل شيخ التحكم بالنجوم ويو شانتنغ. يجب أن ينتهي هذا بسرعة. القضاء على التهديدات قبل ظهور المزيد من المتغيرات. لم يكن لديه أي اهتمام بالمصير النهائي للجدة جينغ، لكنه هو نفسه لم يكن لديه رغبة في أن يتم مطاردته عبر منطقة البرد الصغير.
كان السيف الأبنوسي تعويذة نجمية حقيقية. حتى شخص قوي مثل شيخ التحكم بالنجوم لم يجرؤ على الاستخفاف به.
كان السيف الأبنوسي تعويذة نجمية حقيقية. حتى شخص قوي مثل شيخ التحكم بالنجوم لم يجرؤ على الاستخفاف به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجدة جينغ أيضًا لم تستطع المخاطرة بترك الشاب يطلق “صاعقة شو تيان”. تقريبًا في نفس اللحظة التي استدعى فيها تشين سانغ السيف الأبنوسي، قامت بتفعيل تعويذتها النجمية قسرًا.
كان من المؤسف أن “ضوء التدنيس الإلهي القرمزي” قد ضاع.
اخترق السيف الأبنوسي صدر الشاب.
لا يمكن استخدامه إلا مرة واحدة، وبعد التفعيل، يحتاج إلى وقت للتعافي.
على غير المتوقع، ما رآه تشين سانغ بعد ذلك جعل تعابيره تتغير بشكل كبير.
لو علم أن الجدة جينغ لا تزال لديها القوة للتدخل، لما كان هناك حاجة لإهدارها على الشاب. لو ادخره لشيخ التحكم بالنجوم، لربما حقق نتائج مذهلة.
انطلق سيف طائر جميل الشكل من مركز حاجبي تشين سانغ، مصحوبًا بصوت رعد يهز الأرض. تحول إلى ومضة برق، أعمى أعين الحاضرين.
ومع ذلك، لم يندم تشين سانغ. في تلك الحالة، لم يكن هناك مجال للتردد. لو نجح الشاب في إطلاق صاعقة شو تيان، لكان ذلك ندمًا لا يمكن تعويضه.
تمايل شعره الفضي بعنف.
على غير المتوقع، ما رآه تشين سانغ بعد ذلك جعل تعابيره تتغير بشكل كبير.
اتخذ تشين سانغ قراره. سيساعد الجدة جينغ في قتل شيخ التحكم بالنجوم ويو شانتنغ. يجب أن ينتهي هذا بسرعة. القضاء على التهديدات قبل ظهور المزيد من المتغيرات. لم يكن لديه أي اهتمام بالمصير النهائي للجدة جينغ، لكنه هو نفسه لم يكن لديه رغبة في أن يتم مطاردته عبر منطقة البرد الصغير.
ربما لأن الجدة جينغ حولت بعض تركيزها لمساعدة تشين سانغ، فإن القمر الساطع فوقها قد خفت قليلاً. اغتنم الشيخ الفرصة، وأمر بسرعة المجرة بالالتفاف حول القمر.
ظهر السيف الأبنوسي بمظهر مذهل.
انضغط نهر النجوم إلى أقصى حد، وهالته تزداد قوة، مما خلق زخمًا ساحقًا يهدد بقمع ضوء القمر.
في تلك اللحظة بالذات، انحدر شعاع من ضوء القمر من السماء، ليس أبطأ من السيف الأبنوسي.
أطلق شيخ التحكم بالنجوم زفيرًا ثقيلًا، ثم رفع يده فجأة وأشار إلى مركز صدره. في تلك اللحظة، انفجر جسده كله في ضوء النجوم الساطع، متجاوبًا مع نهر النجوم. كان مصدر ذلك الضوء عدد لا يحصى من السلاسل الشفافة التي كانت ملتفة بإحكام حول جسده.
كان من المؤسف أن “ضوء التدنيس الإلهي القرمزي” قد ضاع.
كانت هذه السلاسل بلورية، تتألق مثل الزجاج المقطوع. كانت مظهرها دقيقًا، لكنها متينة بشكل لا يصدق.
اندفع طبقة من الضوء القرمزي على طول نصل السيف الأبنوسي، وفي تلك اللحظة، تحول توهجه إلى برق قرمزي.
ربطت سلسلة تلو الأخرى شيخ التحكم بالنجوم من الرأس إلى القدم، تشبه نوعًا من القيود القاسية، تقيده بإحكام.
صفير !
لم يكن أي من هذه السلاسل مرئيًا من قبل؛ ظهرت من العدم.
تحرك قلب تشين سانغ. أدرك أن السلاسل لم تكن عنى للربط، ولكن لكبح القوة.
تمايل شعره الفضي بعنف.
اجتاحت طاقة السيف داخله. ألم القنوات الممزقة شوه وجهه حتى فقد الوعي أخيرًا.
ألقى الشيخ رأسه إلى الخلف وصرخ إلى السماء، يبدو نصف مجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى التعويذة النجمية ستفقد كل قوتها إذا تلوثت بـ “ضوء التدنيس الإلهي القرمزي”، ناهيك عن مجرد قطعة أثرية.
طقطقة!
انطلق تيار من الضوء القرمزي.
دوى صوت حاد عندما انكسر أحد السلاسل.
مع الزخم الرعدي لـ “صاعقة طاقة السيف”، والهالة المرعبة المنبعثة من السيف الأبنوسي نفسه، لم يكن الشاب الوسيم هو الوحيد الذي أصيب بالصدمة، حتى يو شانتنغ، الجدة جينغ، وشيخ التحكم بالنجوم حوّلا انتباههما نحوه.
أثار ذلك الآخرين. انكسرت واحدة تلو الأخرى في لحظة، مع أكثر من نصفها يتفتت في لحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نهاية الفصل)
في نفس الوقت، ارتفعت هالة الشيخ بمعدل مرعب. في غمضة عين، تجاوزت بالفعل مرحلة بناء الأساس، ولا تزال تتسلق.
ومع ذلك، في تلك اللحظة، قام تشين سانغ بتفعيل السيف سرًا مرة أخرى، وأطلق عاصفة من طاقة السيف داخل جسم الشاب، مزق قنواته إلى فوضى. بهذه الطريقة، يمكنه تحييد الشاب دون إلحاق ضرر لا يمكن إصلاحه.
“هل كان يستخدم تلك السلاسل لكبح قوته؟”
محفورة عبر سطحها طبقات من الرموز الغامضة، مرسومة بضربات خشنة ولكن دقيقة.
تحرك قلب تشين سانغ. أدرك أن السلاسل لم تكن عنى للربط، ولكن لكبح القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نهاية الفصل)
ثم ظهر تحذير الجدة جينغ السابق في ذهنه. ومضت صدمة على وجه تشين سانغ بينما ركز بصره. بالتأكيد، بينما ارتفعت هالة شيخ التحكم بالنجوم إلى ما بعد مرحلة بناء الأساس، أصبح الفضاء المحيط مظلمًا مثل الحبر، غاصًا في السواد الكامل.
طقطقة!
داخل ذلك الظلام، يمكن رؤة تموجات خافتة – بالكاد يمكن اكتشافها – لكنها مرعبة للمشاهدة. لأنه داخل تلك التموجات، بدأت تظهر شقوق دقيقة، غير مرئية للعين المجردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجدة جينغ أيضًا لم تستطع المخاطرة بترك الشاب يطلق “صاعقة شو تيان”. تقريبًا في نفس اللحظة التي استدعى فيها تشين سانغ السيف الأبنوسي، قامت بتفعيل تعويذتها النجمية قسرًا.
قالت الجدة جينغ ذات مرة أن الفضاء حول قمة تشي تيان هش بشكل لا يصدق. إذا أطلق شخص ما قوة تتجاوز مرحلة بناء الأساس، في أحسن الأحوال، سينفجر الفضاء، وفي أسوأ الأحوال، يمكن أن يؤدي إلى عاصفة فضائية.
والعواصف الفضائية… حتى خبراء الرضيع الروحي يتجنبونها بأي ثمن. الآن، كسر شيخ التحكم بالنجوم سلاسله قسرًا وأطلق قوته دون كبح. هل هو مجنون؟ هل ينتحر؟
تحطمت كومة أعمدة الحجر المكسورة إلى غبار تحت تأثير الضوء، وكشفت عن شيء مختبئ تحتها.
لكن سرعان ما أعطى شيخ التحكم بالنجوم تشين سانغ إجابته.
اخترق السيف الأبنوسي جسده لكنه تجنب قناة قلبه، مرورًا بنقطة حيوية.
من الواضح أنه يعرف جيدًا رعب العواصف الفضائية. ومضت الذعر والإلحاح في عينيه بينما أشار بسرعة إلى الأسفل. انطلق خط من الضوء من إصبعه وضرب مركز الساحة.
تحرك قلب تشين سانغ. أدرك أن السلاسل لم تكن عنى للربط، ولكن لكبح القوة.
تحطمت كومة أعمدة الحجر المكسورة إلى غبار تحت تأثير الضوء، وكشفت عن شيء مختبئ تحتها.
في نفس الوقت، ارتفعت هالة الشيخ بمعدل مرعب. في غمضة عين، تجاوزت بالفعل مرحلة بناء الأساس، ولا تزال تتسلق.
في قلب الساحة كان هناك منصة حجرية دائرية.
أثار ذلك الآخرين. انكسرت واحدة تلو الأخرى في لحظة، مع أكثر من نصفها يتفتت في لحظات.
لم تكن كبيرة – أقل من زانغ في القطر – بارزة قليلاً فوق الحلقة الأخيرة من كتل الحجر. جرفت الضوء الغبار على سطحها، وكشفت عن شكلها الحقيقي.
في اللحظة التي لامس فيها الضوء القرمزي، اختفى ضوء السيف. تلاشى بريقه اللامع إلى اللون الرمادي الباهت المتعفن.
بفعل الزمن عبر سنوات لا تحصى، كانت المنصة الحجرية الرمادية الداكنة مليئة بالحفر والندوب، تشع هواء قديمًا عميقًا.
مع الزخم الرعدي لـ “صاعقة طاقة السيف”، والهالة المرعبة المنبعثة من السيف الأبنوسي نفسه، لم يكن الشاب الوسيم هو الوحيد الذي أصيب بالصدمة، حتى يو شانتنغ، الجدة جينغ، وشيخ التحكم بالنجوم حوّلا انتباههما نحوه.
محفورة عبر سطحها طبقات من الرموز الغامضة، مرسومة بضربات خشنة ولكن دقيقة.
تمايل شعره الفضي بعنف.
اندمج خط الضوء مع المنصة، وامتص الحجرها بالكامل، دون حتى أدنى تسرب.
بعد لحظة، اشتعلت الرموز على المنصة بشكل رائع.
بفعل الزمن عبر سنوات لا تحصى، كانت المنصة الحجرية الرمادية الداكنة مليئة بالحفر والندوب، تشع هواء قديمًا عميقًا.
(نهاية الفصل)
صفير!
وصل السيف الأبنوسي بعد لحظة فقط، مستعدًا لاختراق قناة قلب الشاب وقتله على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		