الفصل 434: مو ييفنغ
قبل فترة طويلة، اخترق ضوء هروب قرمزي السماء الجنوبية الغربية، يدخل في مجال رؤية تشين سانغ.
على الرغم من المسافة البعيدة، كان الصوت النافذ حادًا بشكل استثنائي.
بما أنه مو ييفنغ، إذن المطاردون خلفه كانوا بلا شك ممارسين من تحالف تيانشينغ!
استحضر تشين سانغ المعلومات التي حصل عليها من شيونغ لي، وتوتر قلبه. دون صوت، غاص في الماء، مخفيًا هالته بالكامل بينما يراقب الوضع سرًا.
بما أنه مو ييفنغ، إذن المطاردون خلفه كانوا بلا شك ممارسين من تحالف تيانشينغ!
قبل فترة طويلة، اخترق ضوء هروب قرمزي السماء الجنوبية الغربية، يدخل في مجال رؤية تشين سانغ.
كان الإشعاع الأرجواني مثل سحابة ناعمة، غير ملموسة. بمجرد أن اخترقت الشفرة الإلهية التساعية النيران داخلها، انهار الإشعاع بشكل مرئي، يتم ابتلاعه بسرعة بواسطة الشفرة. على الرغم من أن القارورة استمرت في إطلاق موجات جديدة من الإشعاع الأرجواني لتجديد الحاجز، إلا أن الناتج ببساطة لم يتمكن من مواكبة استهلاك الشفرة.
كان هناك شخص يطير على سيف!
انطلقت الشفرة الإلهية التساعية النيران من قبضته.
كبح تشين سانغ هالته وبقي بلا حراك. مر بصره عبر سطح الماء، مثبتًا على ضوء الهروب. ثم، بتحويل تركيزه، نظر إلى ما بعده.
في اللحظة التالية، اهتزت الكرة النارية بعنف. انفجرت تسعة تنانين مشتعلة من اللهب، تلتف حول الكرة النارية بينما تحلق في السماء. كانت أجسامهم قرمزية لامعة، تنزلق عبر السماوات بأناقة لا مثيل لها.
كما هو متوقع، بعد لحظة، ظهر ضوء هروب ثانٍ – هذه المرة أبيض – يطارد الضوء القرمزي بلا هوادة.
كان شكلها يأخذ الأنفاس، يشبه التنانين الحقيقية.
كانت المسافة لا تزال كبيرة جدًا بالنسبة لتشين سانغ لتمييز هالاتهم، لكنه استطاع أن يرى بشكل غامض المطاردة بين الضوء الأحمر والأبيض على الأفق.
انفجر فجأة صوت غاضب، يقطع أفكار تشين سانغ.
ومع ذلك، من شدة طيرانهم، استنتج أن كليهما على الأقل في المرحلة المتأخرة من بناء الأساس!
بينما كان تشين سانغ يتأرجح في التردد –
بدا ضوء الهروب القرمزي في المقدمة غير مستقر بعض الشيء، بينما حافظ الضوء الأبيض على وتيرة هادئة ومنضبطة، مما يعطي انطباعًا بالسيطرة المطلقة، كما لو أن المطارد قد ضمن النصر بالفعل.
(نهاية الفصل)
هل يمكن أن يكون هذا ممارسًا من تحالف تيانشينغ يصطاد شخصًا من منطقة البرد الصغير؟
كان الإشعاع الأرجواني مثل سحابة ناعمة، غير ملموسة. بمجرد أن اخترقت الشفرة الإلهية التساعية النيران داخلها، انهار الإشعاع بشكل مرئي، يتم ابتلاعه بسرعة بواسطة الشفرة. على الرغم من أن القارورة استمرت في إطلاق موجات جديدة من الإشعاع الأرجواني لتجديد الحاجز، إلا أن الناتج ببساطة لم يتمكن من مواكبة استهلاك الشفرة.
كلا الجانبين يمارسان التطوير الخالد، وتقنياتهما متشابهة إلى حد كبير. لم يكن هناك طريقة للحكم على هوياتهم بالرؤية فقط.
في غمضة عين…
حلق تشين سانغ في أعماق البحيرة، ممسكًا براية يان لوه العشرة اتجاهات بينما تومض عيناه بالتردد. شاهد بينما يطارد الخطان الهاربان بعضهما البعض باتجاه الشمال الشرقي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) عند سماع هذا الصوت، تغير تعبير تشين سانغ. كان هناك شيء مألوف بشكل غامض بشأنه.
فجأة، دوى صوت قادم من نفس الاتجاه الذي جاء منه أضواء الهروب.
كان تشين سانغ واثقًا من قدرته. طالما أنه استغل اللحظة المناسبة وشن هجومًا مفاجئًا، حتى بدون استخدام راية يان لوه العشرة اتجاهات، لن يكون التخلص من ممارس في المرحلة المتأخرة من بناء الأساس صعبًا للغاية.
تغير تعبير تشين سانغ قليلاً. أدار رأسه ورأى سفينة ثمينة تتجه نحوهم، تتبع من بعيد خيطي الضوء، بوضوح في مطاردة أيضًا.
على الرغم من المسافة البعيدة، كان الصوت النافذ حادًا بشكل استثنائي.
أبحرت السفينة عبر الماء، جسمها متوهجًا بضوء ساطع، لا تظهر أي نية للإخفاء.
فجأة، دوى صوت قادم من نفس الاتجاه الذي جاء منه أضواء الهروب.
بينما قطعت السفينة البحيرة، اندفعت أمواج ضخمة، مشكلة جدارين شاهقين من الماء، كل منهما يزيد عن عشرة زانغ ارتفاعًا.
تغير تعبير تشين سانغ قليلاً. أدار رأسه ورأى سفينة ثمينة تتجه نحوهم، تتبع من بعيد خيطي الضوء، بوضوح في مطاردة أيضًا.
اصطدمت الأمواج بعنف، مما أدى إلى تطاير قطرات الماء في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بالعين المجردة، استطاع تشين سانغ أن يرى أن حالة مو ييفنغ كانت حرجة. حتى إذا تمكنت الشفرة الإلهية التساعية النيران من قتل خصمه، فلن يكون لدى مو ييفنغ أي قوة متبقية للهروب من السفينة التي لا تزال تطارده من الخلف.
تحت الشمس الحارقة، ظهر قوس قزح باهت في أعقاب السفينة، مما خلق مشهدًا يأخذ الأنفاس.
زئير!
حتى من تحت سطح الماء، استطاع تشين سانغ أن يشعر بالتموجات الخفيفة التي تسببها السفينة.
وقف مو ييفنغ بتحد في منتصف الهواء، عيناه محمرتان من الغضب وهو يحدق في أعدائه. أمسك بكلتا يديه الشفرة الإلهية التساعية النيران بإحكام.
أغمض عينيه، مركزًا بعد جدران الماء لرؤية الشكل الحقيقي للسفينة. كان تصميمها بسيطًا – كلا الطرفين منحنيان للأعلى، وكانت مظلة تقف في مركزها. كان الهيكل صغيرًا، يشبه قاربًا عاديًا ذا سقف أسود يُرى في العالم الفاني.
زئير!
ومع ذلك، لم يكن هناك مجاديف، ولا كان هناك أحد يقودها.
حلق تشين سانغ في أعماق البحيرة، ممسكًا براية يان لوه العشرة اتجاهات بينما تومض عيناه بالتردد. شاهد بينما يطارد الخطان الهاربان بعضهما البعض باتجاه الشمال الشرقي.
وقف شخص واحد عند المقدمة، على الأرجح هو قائد السفينة.
وقف شخص واحد عند المقدمة، على الأرجح هو قائد السفينة.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن رؤية أشباح في المؤخرة – بعضهم جلس في تأمل، والبعض الآخر وقف.
ظهر نظرة من الدهشة على وجه تشين سانغ.
معظمهم أمالوا رؤوسهم قليلاً لأعلى، وتركيزهم مثبت على خيطي ضوء الهروب أمامهم. بدا أنهم جميعًا يحملون قطعًا أثرية، مستعدين للقتال في أي لحظة.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن رؤية أشباح في المؤخرة – بعضهم جلس في تأمل، والبعض الآخر وقف.
بسبب المسافة، لم يتمكن تشين سانغ من رؤية وجوههم، ولا يمكنه قياس مستويات تطويرهم. ومع ذلك، نظرًا لمطاردتهم الشرسة، كانوا بلا شك أقوياء. مع وجود الكثير من الممارسين على متنها، لم تكن قوتهم لتهون.
انقلبت القارورة رأسًا على عقب، فمها موجه نحو الشفرة الإلهية التساعية النيران، تطلق موجة من الإشعاع الأرجواني، مشكلة حاجزًا في طريق الشفرة.
“بين هذه القوى الثلاث، من الصديق، ومن العدو؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) عند سماع هذا الصوت، تغير تعبير تشين سانغ. كان هناك شيء مألوف بشكل غامض بشأنه.
ظهر تعبير تأملي على وجه تشين سانغ.
انقلبت القارورة رأسًا على عقب، فمها موجه نحو الشفرة الإلهية التساعية النيران، تطلق موجة من الإشعاع الأرجواني، مشكلة حاجزًا في طريق الشفرة.
إذا كان فقط خيطا الهروب متورطين، لكان من السهل تحديد ولاءاتهم، ولكان التدخل لمساعدة الجانب الصحيح أمرًا بسيطًا. القيام بذلك سيكسبه أيضًا قدرًا كبيرًا من الاستحقاق عند عودته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو ييفنغ!
كان تشين سانغ واثقًا من قدرته. طالما أنه استغل اللحظة المناسبة وشن هجومًا مفاجئًا، حتى بدون استخدام راية يان لوه العشرة اتجاهات، لن يكون التخلص من ممارس في المرحلة المتأخرة من بناء الأساس صعبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعاقة الشفرة الإلهية التساعية النيران قليلاً فقط ولكنها لا تزال تحمل زخمًا لا يمكن إيقافه.
ومع ذلك، إذا كان من على متن القارب ذي السقف الأسود جميعهم خبراء من تحالف تيانشينغ، فحينئذٍ يحتاج إلى إعادة النظر في نهجه.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن رؤية أشباح في المؤخرة – بعضهم جلس في تأمل، والبعض الآخر وقف.
بينما كان تشين سانغ يتأرجح في التردد –
ومع ذلك، لم يكن هناك مجاديف، ولا كان هناك أحد يقودها.
زئير!
بدا أنه قد تخلى عن أي أمل في الهروب وقد عقد العزم على القتال حتى الموت. قام بتحويل قوته الروحية بجنون إلى القطعة الأثرية.
انفجر فجأة صوت غاضب، يقطع أفكار تشين سانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، إذا كان من على متن القارب ذي السقف الأسود جميعهم خبراء من تحالف تيانشينغ، فحينئذٍ يحتاج إلى إعادة النظر في نهجه.
رفع رأسه وتبع الصوت، فقط ليرى أن ضوء الهروب القرمزي في المقدمة قد توقف بشكل غير متوقع.
كان الإشعاع الأرجواني مثل سحابة ناعمة، غير ملموسة. بمجرد أن اخترقت الشفرة الإلهية التساعية النيران داخلها، انهار الإشعاع بشكل مرئي، يتم ابتلاعه بسرعة بواسطة الشفرة. على الرغم من أن القارورة استمرت في إطلاق موجات جديدة من الإشعاع الأرجواني لتجديد الحاجز، إلا أن الناتج ببساطة لم يتمكن من مواكبة استهلاك الشفرة.
ومع ذلك، لم يتمكن تشين سانغ من رؤية الشخص داخل الضوء. بدلاً من ذلك، توسع التوهج القرمزي بسرعة، متحولًا إلى لهب هائج تجمع في كرة نارية ضخمة في السماء.
بينما كان تشين سانغ يتأرجح في التردد –
انتشرت النيران للخارج بسرعة، ومن مركز الكرة النارية، استمرت الأصوات الغاضبة في الصدور.
إذا كان فقط خيطا الهروب متورطين، لكان من السهل تحديد ولاءاتهم، ولكان التدخل لمساعدة الجانب الصحيح أمرًا بسيطًا. القيام بذلك سيكسبه أيضًا قدرًا كبيرًا من الاستحقاق عند عودته.
عند سماع هذا الصوت، تغير تعبير تشين سانغ. كان هناك شيء مألوف بشكل غامض بشأنه.
“بين هذه القوى الثلاث، من الصديق، ومن العدو؟”
في اللحظة التالية، اهتزت الكرة النارية بعنف. انفجرت تسعة تنانين مشتعلة من اللهب، تلتف حول الكرة النارية بينما تحلق في السماء. كانت أجسامهم قرمزية لامعة، تنزلق عبر السماوات بأناقة لا مثيل لها.
اصطدمت الأمواج بعنف، مما أدى إلى تطاير قطرات الماء في الهواء.
كان شكلها يأخذ الأنفاس، يشبه التنانين الحقيقية.
انقلبت القارورة رأسًا على عقب، فمها موجه نحو الشفرة الإلهية التساعية النيران، تطلق موجة من الإشعاع الأرجواني، مشكلة حاجزًا في طريق الشفرة.
عد تشين سانغ بسرعة – كان هناك بالضبط تسعة منهم.
بينما كان تشين سانغ يتأرجح في التردد –
ظهر نظرة من الدهشة على وجه تشين سانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم صبغ مجال الماء بالكامل باللون الأحمر من تألق الشفرة، كما لو كان مشتعلًا.
في اللحظة التالية، انفجرت قوة شفط هائلة من داخل الكرة النارية، ساحبة على الفور كل النيران إلى الداخل. حتى التنانين النارية التسعة تقلصت بسرعة في الحجم، كاشفة عن شفرة إلهية!
بينما قطعت السفينة البحيرة، اندفعت أمواج ضخمة، مشكلة جدارين شاهقين من الماء، كل منهما يزيد عن عشرة زانغ ارتفاعًا.
وقف شخص واحد منتصبًا في السماء، ممسكًا بالشفرة، مع تسعة تنانين نارية متشابكة بدقة تلتف حولها، تزأر بشراسة تجاه العدو المقترب.
كان تشين سانغ واثقًا من قدرته. طالما أنه استغل اللحظة المناسبة وشن هجومًا مفاجئًا، حتى بدون استخدام راية يان لوه العشرة اتجاهات، لن يكون التخلص من ممارس في المرحلة المتأخرة من بناء الأساس صعبًا للغاية.
عند رؤية هذه الشفرة الإلهية، حدق تشين سانغ، وظهر على الفور صورة ظلية مألوفة في ذهنه.
حتى من تحت سطح الماء، استطاع تشين سانغ أن يشعر بالتموجات الخفيفة التي تسببها السفينة.
مو ييفنغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب المسافة، لم يتمكن تشين سانغ من رؤية وجوههم، ولا يمكنه قياس مستويات تطويرهم. ومع ذلك، نظرًا لمطاردتهم الشرسة، كانوا بلا شك أقوياء. مع وجود الكثير من الممارسين على متنها، لم تكن قوتهم لتهون.
كانت الشفرة الإلهية التساعية النيران قطعة مو ييفنغ الأثرية الشهيرة.
اصطدمت الأمواج بعنف، مما أدى إلى تطاير قطرات الماء في الهواء.
التقى تشين سانغ بمو ييفنغ في حصن شوانلو، حيث تحملوا المشقات معًا. على الرغم من أن وقتهم معًا كان قصيرًا، إلا أن طباعهم كانت متوافقة جيدًا، وقد شكلا صداقة متينة.
مثل الرعد المدوي، مثل النيزك!
مرت عقود منذ أن افترقا خارج حصن شوانلو بعد العودة من أنقاض الممارس القديم. لم يكن يتوقع أن يغادر مو ييفنغ حصن شوانلو ويصل إلى مستنقعات يونكانغ.
وقف شخص واحد منتصبًا في السماء، ممسكًا بالشفرة، مع تسعة تنانين نارية متشابكة بدقة تلتف حولها، تزأر بشراسة تجاه العدو المقترب.
علاوة على ذلك، كان مو ييفنغ قد اخترق أيضًا إلى المرحلة المتأخرة من مرحلة بناء الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بالعين المجردة، استطاع تشين سانغ أن يرى أن حالة مو ييفنغ كانت حرجة. حتى إذا تمكنت الشفرة الإلهية التساعية النيران من قتل خصمه، فلن يكون لدى مو ييفنغ أي قوة متبقية للهروب من السفينة التي لا تزال تطارده من الخلف.
أصبحت الشفرة الإلهية التساعية النيران أكثر قوة بشكل ملحوظ مقارنة بالعقود الماضية. كان من الواضح أن مو ييفنغ قد صقل القطعة الأثرية عدة مرات، صب فيها جهدًا هائلاً.
(نهاية الفصل)
بما أنه مو ييفنغ، إذن المطاردون خلفه كانوا بلا شك ممارسين من تحالف تيانشينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبح تشين سانغ هالته وبقي بلا حراك. مر بصره عبر سطح الماء، مثبتًا على ضوء الهروب. ثم، بتحويل تركيزه، نظر إلى ما بعده.
وقف مو ييفنغ بتحد في منتصف الهواء، عيناه محمرتان من الغضب وهو يحدق في أعدائه. أمسك بكلتا يديه الشفرة الإلهية التساعية النيران بإحكام.
كما هو متوقع، بعد لحظة، ظهر ضوء هروب ثانٍ – هذه المرة أبيض – يطارد الضوء القرمزي بلا هوادة.
بدا أنه قد تخلى عن أي أمل في الهروب وقد عقد العزم على القتال حتى الموت. قام بتحويل قوته الروحية بجنون إلى القطعة الأثرية.
التقى تشين سانغ بمو ييفنغ في حصن شوانلو، حيث تحملوا المشقات معًا. على الرغم من أن وقتهم معًا كان قصيرًا، إلا أن طباعهم كانت متوافقة جيدًا، وقد شكلا صداقة متينة.
أشعت الشفرة الإلهية التساعية النيران بقوة نيران مذهلة، تخضع لتحول، تتحول إلى مادة تشبه اليشم الناري، تطلق ضوءًا إلهيًا قرمزيًا ساطعًا لا مثيل له.
مرت عقود منذ أن افترقا خارج حصن شوانلو بعد العودة من أنقاض الممارس القديم. لم يكن يتوقع أن يغادر مو ييفنغ حصن شوانلو ويصل إلى مستنقعات يونكانغ.
تم صبغ مجال الماء بالكامل باللون الأحمر من تألق الشفرة، كما لو كان مشتعلًا.
حتى من تحت سطح الماء، استطاع تشين سانغ أن يشعر بالتموجات الخفيفة التي تسببها السفينة.
“اقتل!”
بدا أنه قد تخلى عن أي أمل في الهروب وقد عقد العزم على القتال حتى الموت. قام بتحويل قوته الروحية بجنون إلى القطعة الأثرية.
أطلق مو ييفنغ زئيرًا مبحوحًا يهز الأرض.
استحضر تشين سانغ المعلومات التي حصل عليها من شيونغ لي، وتوتر قلبه. دون صوت، غاص في الماء، مخفيًا هالته بالكامل بينما يراقب الوضع سرًا.
انطلقت الشفرة الإلهية التساعية النيران من قبضته.
ومع ذلك، لم يكن هناك مجاديف، ولا كان هناك أحد يقودها.
مثل الرعد المدوي، مثل النيزك!
مرت عقود منذ أن افترقا خارج حصن شوانلو بعد العودة من أنقاض الممارس القديم. لم يكن يتوقع أن يغادر مو ييفنغ حصن شوانلو ويصل إلى مستنقعات يونكانغ.
رأى مطارد تحالف تيانشينغ مو ييفنغ يخاطر بكل شيء. محاصرًا بالشفرة، لم يجرؤ على الإهمال. أوقف على الفور ضوء هروبه، وقذف بسرعة قارورة بلورية أرجوانية، يهمس بتعويذة تحت أنفاسه.
فجأة، دوى صوت قادم من نفس الاتجاه الذي جاء منه أضواء الهروب.
انقلبت القارورة رأسًا على عقب، فمها موجه نحو الشفرة الإلهية التساعية النيران، تطلق موجة من الإشعاع الأرجواني، مشكلة حاجزًا في طريق الشفرة.
“بين هذه القوى الثلاث، من الصديق، ومن العدو؟”
صفعة!
عند إدراك ذلك، صك مطارد تحالف تيانشينغ أسنانه وأشار فجأة بإصبعه إلى القارورة البلورية الأرجوانية. اهتزت القارورة قليلاً قبل أن تنطلق للأمام مباشرة، تصطدم بالشفرة الإلهية التساعية النيران في محاولة لحجبها.
اصطدمت القطعتان الأثريتان، لكن لم يكن هناك صوت.
بينما كان تشين سانغ يتأرجح في التردد –
كان الإشعاع الأرجواني مثل سحابة ناعمة، غير ملموسة. بمجرد أن اخترقت الشفرة الإلهية التساعية النيران داخلها، انهار الإشعاع بشكل مرئي، يتم ابتلاعه بسرعة بواسطة الشفرة. على الرغم من أن القارورة استمرت في إطلاق موجات جديدة من الإشعاع الأرجواني لتجديد الحاجز، إلا أن الناتج ببساطة لم يتمكن من مواكبة استهلاك الشفرة.
ظهر تعبير تأملي على وجه تشين سانغ.
تم إعاقة الشفرة الإلهية التساعية النيران قليلاً فقط ولكنها لا تزال تحمل زخمًا لا يمكن إيقافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبحرت السفينة عبر الماء، جسمها متوهجًا بضوء ساطع، لا تظهر أي نية للإخفاء.
عند إدراك ذلك، صك مطارد تحالف تيانشينغ أسنانه وأشار فجأة بإصبعه إلى القارورة البلورية الأرجوانية. اهتزت القارورة قليلاً قبل أن تنطلق للأمام مباشرة، تصطدم بالشفرة الإلهية التساعية النيران في محاولة لحجبها.
وقف شخص واحد منتصبًا في السماء، ممسكًا بالشفرة، مع تسعة تنانين نارية متشابكة بدقة تلتف حولها، تزأر بشراسة تجاه العدو المقترب.
كان كلا المقاتلين أقوياء، معركتهم تتكشف بسرعة مذهلة.
على الرغم من المسافة البعيدة، كان الصوت النافذ حادًا بشكل استثنائي.
في غمضة عين…
انطلقت الشفرة الإلهية التساعية النيران من قبضته.
بحلول الوقت الذي أدرك فيه تشين سانغ أن المطارد هو مو ييفنغ، كانت القطعتان الأثريتان قد اصطدمتا بالفعل.
معظمهم أمالوا رؤوسهم قليلاً لأعلى، وتركيزهم مثبت على خيطي ضوء الهروب أمامهم. بدا أنهم جميعًا يحملون قطعًا أثرية، مستعدين للقتال في أي لحظة.
حتى بالعين المجردة، استطاع تشين سانغ أن يرى أن حالة مو ييفنغ كانت حرجة. حتى إذا تمكنت الشفرة الإلهية التساعية النيران من قتل خصمه، فلن يكون لدى مو ييفنغ أي قوة متبقية للهروب من السفينة التي لا تزال تطارده من الخلف.
“بين هذه القوى الثلاث، من الصديق، ومن العدو؟”
(نهاية الفصل)
بدا ضوء الهروب القرمزي في المقدمة غير مستقر بعض الشيء، بينما حافظ الضوء الأبيض على وتيرة هادئة ومنضبطة، مما يعطي انطباعًا بالسيطرة المطلقة، كما لو أن المطارد قد ضمن النصر بالفعل.
صفعة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات