You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 181

الفصل 181: عرض منفرد

كان ون شيلين مصعوقًا. حدق بذهول في اليد اليسرى الملتوية بشكل غير طبيعي، عيناه مليئتان بعدم التصديق.

كان جسد تشن لينغ يحمل ما لا يقل عن سبع أو ثماني جروح طعنية، وكان هناك حتى ثقب رصاصة في كتفه… كان وجهه ملطخًا بالدماء والإرهاق، حبات عرق بحجم البازلاء تتدحرج على خديه وتقطر على الأرض القاحلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضة من الارتباك في عيني ون شيلين. في نفس الوقت، فتح الثعبان الملتف فوق رأسه فمه على مصراعيه، والشكوك التي ابتلعها سابقًا عادت تتدفق إلى عقله.

كان ون شيلين مصعوقًا. حدق بذهول في اليد اليسرى الملتوية بشكل غير طبيعي، عيناه مليئتان بعدم التصديق.

“يدك…”

“يدك…”

أراد ون شيلين أن يقول إنه سيرافقه، لكنه تذكر أن كل هذا حدث بسببه، وخشى أن يجلب المزيد من المتاعب لتشن لينغ. بعد لحظة من الصمت، تحدث بتعبير معقد، “حسنًا… لن أذهب معك. أنت أنقذت حياتي. إذا كانت هناك فرصة، سأرد الجميل.”

“ذلك الجزء المعدني لم يستطع فتح السلاسل، لكنه استطاع كسر يدي.” ابتسم تشن لينغ بضعف. “لكن لا بأس… سأذهب لرؤية الدكتور تشو. بالنسبة له، هذه الإصابات لا شيء.”

بموجة عابرة من يده، عاد معصم تشن لينغ الملتوي المكسور إلى مكانه. تلاشت بقع الدماء على جسده بشكل واضح، مستعادة مظهره النقي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرة ون شيلين إلى تشن لينغ كانت مليئة بالتعقيد. لقد حمل ذلك الجزء المعدني أيضًا من قبل، لكنه لم يخطر بباله أبدًا أن يحطم يده الخاصة للهروب – أو ربما لم يجرؤ حتى على التفكير في ذلك… ومع ذلك، تشن لينغ، بمجرد حصوله على الجزء، فعل ذلك بالضبط.

دفع تشن لينغ باب المستودع مفتوحًا مرة أخرى، يداه في جيوبه وهو يتجول بالداخل مثل ممثل أنيق يخطو على المسرح. غطى هدير الآلات صرير الباب وخطواته، كما لو كان يوفر مرافقة موسيقية.

إذا كان هذا هو الثمن للبقاء على قيد الحياة، لكان ون شيلين فعل الشيء نفسه دون تردد. لكن في اللحظة، ذهب عقله فارغًا. كانت جرأة تشن لينغ الشديدة، أو بالأحرى، فكره البارد الحاد كالسكين – هو ما سحب كليهما من حافة الموت.

بينما كان تشن لينغ يتحدث، ثعبان غير مرئي زحف ببطء من بين حاجبيه، يلتف حول ون شيلين، الذي بقي غير مدرك تمامًا. بدا أنه يمتص شيئًا، شيئًا فشيئًا.

“هكذا هربنا للتو؟” لم يستطع ون شيلين إلا أن يسأل.

“ذلك الجزء المعدني لم يستطع فتح السلاسل، لكنه استطاع كسر يدي.” ابتسم تشن لينغ بضعف. “لكن لا بأس… سأذهب لرؤية الدكتور تشو. بالنسبة له، هذه الإصابات لا شيء.”

“كنا محاصرين في غرفة تخزين. بعد الخروج من الباب، بدأ الناس يأتون عندما سمعوا الضجة، لذا اندفعت عبر المسار الأقل حراسة… وهربت أخيرًا عبر الباب الخلفي.”

الفصل 181: عرض منفرد

بينما كان تشن لينغ يتحدث، ثعبان غير مرئي زحف ببطء من بين حاجبيه، يلتف حول ون شيلين، الذي بقي غير مدرك تمامًا. بدا أنه يمتص شيئًا، شيئًا فشيئًا.

عوى الريح الحزين عبر البرية المقفرة، صرخاته تتردد عبر المستودع الفارغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظل ون شيلين في ذهول لفترة طويلة قبل أن يهز رأسه. “كان ذلك قريبًا حقًا… أنا مدين لك بحياتي هذه المرة، السيد لين يان.”

عوى الريح الحزين عبر البرية المقفرة، صرخاته تتردد عبر المستودع الفارغ.

“كنت أنقذ نفسي أيضًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالضبط عندما كان ون شيلين على وشك المغادرة في الاتجاه المعاكس، أمسك بصره بشيء على الأرض حيث وقف تشن لينغ – مجلد ملفات متكوم في بركة من الدماء. لا بد أنه كان مع تشن لينغ قبل أن ينفصل خلال الفوضى.

نظر تشن لينغ إلى جروحه وقال بصوت أجش، “السيد ون، دعنا نفترق هنا… أحتاج إلى رؤية الدكتور تشو.”

بينما كان تشن لينغ يتحدث، ثعبان غير مرئي زحف ببطء من بين حاجبيه، يلتف حول ون شيلين، الذي بقي غير مدرك تمامًا. بدا أنه يمتص شيئًا، شيئًا فشيئًا.

أراد ون شيلين أن يقول إنه سيرافقه، لكنه تذكر أن كل هذا حدث بسببه، وخشى أن يجلب المزيد من المتاعب لتشن لينغ. بعد لحظة من الصمت، تحدث بتعبير معقد، “حسنًا… لن أذهب معك. أنت أنقذت حياتي. إذا كانت هناك فرصة، سأرد الجميل.”

غمره هدير الآلات، لم يستطع آه تشنغ تحديد من أين تأتي هذه الأصوات. ارتجف تحت نبرة القتل من “الحشد”، جسده يرتعش من الرعب.

لوح تشن لينغ بيده بلا مبالاة وتمايل بعيدًا. المعطف البني المطلي باللون القرمزي من الدماء، اختفى تدريجيًا في المسافة.

إذا كان هذا هو الثمن للبقاء على قيد الحياة، لكان ون شيلين فعل الشيء نفسه دون تردد. لكن في اللحظة، ذهب عقله فارغًا. كانت جرأة تشن لينغ الشديدة، أو بالأحرى، فكره البارد الحاد كالسكين – هو ما سحب كليهما من حافة الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالضبط عندما كان ون شيلين على وشك المغادرة في الاتجاه المعاكس، أمسك بصره بشيء على الأرض حيث وقف تشن لينغ – مجلد ملفات متكوم في بركة من الدماء. لا بد أنه كان مع تشن لينغ قبل أن ينفصل خلال الفوضى.

قشر وجه بشكل طبيعي من ملامح تشن لينغ، محولًا إياه إلى رجل في منتصف العمر غير مألوف تمامًا. صوت بارد أجش تحدث، “…هل فكرت في الأمر؟”

لم يشك ون شيلين للحظة لماذا هبط المجلد هناك بشكل مناسب، ولا شك في أي شيء قاله تشن لينغ للتو.

“ذلك الجزء المعدني لم يستطع فتح السلاسل، لكنه استطاع كسر يدي.” ابتسم تشن لينغ بضعف. “لكن لا بأس… سأذهب لرؤية الدكتور تشو. بالنسبة له، هذه الإصابات لا شيء.”

لأن [الثعبان القلبي] كان ملتفًا فوق رأسه، يستنزف بلا رحمة “شكوكه”.

“…”

انحنى ون شيلين لالتقاط المجلد، ينوي إعادته إلى تشن لينغ، لكن تشن لينغ كان قد اختفى دون أثر… نظرًا لمدى خطورة إصاباته، ربما لن يفتقد مجرد ملف طلب وظيفة.

توقفت صرخات آه تشنغ على الفور.

لم يستطع إلا أن يرفع المجلد من الدم، يمسحه بعناية، مخططًا لإعادته في المرة القادمة التي يرى فيها تشن لينغ.

قشر وجه بشكل طبيعي من ملامح تشن لينغ، محولًا إياه إلى رجل في منتصف العمر غير مألوف تمامًا. صوت بارد أجش تحدث، “…هل فكرت في الأمر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، انفتح تمزق في أسفل المجلد، وانزلق بعض الأوراق.

“لقد أرسلت بالفعل شخصًا ليسأل. لم يتلقوا أي شيء منك.”

نظر ون شيلين إلى الأسفل ورأى أن معظمها كان معلومات تشن لينغ الشخصية وسيرته الذاتية. لكن عندما التقط الورقة الأخيرة، تجعدت جبينه بشكل لا إرادي.

دفع تشن لينغ باب المستودع مفتوحًا مرة أخرى، يداه في جيوبه وهو يتجول بالداخل مثل ممثل أنيق يخطو على المسرح. غطى هدير الآلات صرير الباب وخطواته، كما لو كان يوفر مرافقة موسيقية.

“هذا هو…”

“نعم… إنه يحاول فقط البقاء على قيد الحياة. ربما حتى ذلك الموقع كان مزيفًا.”

كانت صورة. فيها صبي في الخامسة عشر أو السادسة عشر من عمره، مظهره لطيف وحساس. على ظهر الصورة كان هناك سطر من الكلمات المحفورة بعمق:

في نفس الوقت، استمرت الوجوه في التقشير من مظهر تشن لينغ مثل طبقات من الأقنعة الغامضة المخادعة. أصوات مختلفة تمامًا تحدث واحدة تلو الأخرى، “رئيس، إنه يكذب. إنه ليس من رجال تان شين على الإطلاق.”

—من سرق قلبك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد آه تشنغ. “لا… هذا مستحيل…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومضة من الارتباك في عيني ون شيلين. في نفس الوقت، فتح الثعبان الملتف فوق رأسه فمه على مصراعيه، والشكوك التي ابتلعها سابقًا عادت تتدفق إلى عقله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل ون شيلين في ذهول لفترة طويلة قبل أن يهز رأسه. “كان ذلك قريبًا حقًا… أنا مدين لك بحياتي هذه المرة، السيد لين يان.”

حدق ون شيلين بذهول في الصورة في يده، حيرته وصلت إلى مستويات غير مسبوقة… حتى عند ملاحقة قصص إخبارية أخرى، لم يشعر أبدًا بهذا الشعور.

“كنت أنقذ نفسي أيضًا.”

من كان هذا الصبي؟ لماذا كان هذا في ملف طلب وظيفة لين يان؟ ماذا يعني “سرق قلبك”؟ هل كان هذا مرتبطًا بمقابلته في المستشفى؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعوني أذهب! دعوني أذهب!”

كاد ون شيلين أن يركض خلف تشن لينغ على الفور، لكنه كبح نفسه في النهاية… حتى مع ذلك، حكة قلبه بشكل لا يطاق.

“…”

هز رأسه، وتمايل بعيدًا في الاتجاه المعاكس.

نظر ون شيلين إلى الأسفل ورأى أن معظمها كان معلومات تشن لينغ الشخصية وسيرته الذاتية. لكن عندما التقط الورقة الأخيرة، تجعدت جبينه بشكل لا إرادي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقط بعد أن ذهب ون شيلين بعيدًا، عادت شخصية مغطاة بالدماء بخفة إلى الحصى، عائدة إلى المكان الأصلي. هبت رياح قارصة عبر شعره بينما ارتفعت زوايا شفتيه.

“لا يمكنكم قتلي… أنا أكملت المهمة للمنظمة! لا يمكنكم التخلي عني هكذا!”

بموجة عابرة من يده، عاد معصم تشن لينغ الملتوي المكسور إلى مكانه. تلاشت بقع الدماء على جسده بشكل واضح، مستعادة مظهره النقي…

لم يستطع إلا أن يرفع المجلد من الدم، يمسحه بعناية، مخططًا لإعادته في المرة القادمة التي يرى فيها تشن لينغ.

وقف هناك بهدوء، سليمًا تمامًا، كما لو أن العظام المكسورة والجروح من قبل لم تكن سوى وهم.

حدق ون شيلين بذهول في الصورة في يده، حيرته وصلت إلى مستويات غير مسبوقة… حتى عند ملاحقة قصص إخبارية أخرى، لم يشعر أبدًا بهذا الشعور.

عوى الريح الحزين عبر البرية المقفرة، صرخاته تتردد عبر المستودع الفارغ.

(نهاية الفصل)

دفع تشن لينغ باب المستودع مفتوحًا مرة أخرى، يداه في جيوبه وهو يتجول بالداخل مثل ممثل أنيق يخطو على المسرح. غطى هدير الآلات صرير الباب وخطواته، كما لو كان يوفر مرافقة موسيقية.

وقف هناك بهدوء، سليمًا تمامًا، كما لو أن العظام المكسورة والجروح من قبل لم تكن سوى وهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دعوني أذهب! دعوني أذهب!”

إذا كان هذا هو الثمن للبقاء على قيد الحياة، لكان ون شيلين فعل الشيء نفسه دون تردد. لكن في اللحظة، ذهب عقله فارغًا. كانت جرأة تشن لينغ الشديدة، أو بالأحرى، فكره البارد الحاد كالسكين – هو ما سحب كليهما من حافة الموت.

“أنا حقًا أحد رجال الرئيس تان شين! كل ما قلته صحيح! لماذا لا تصدقونني؟!”

(نهاية الفصل)

“لا يمكنكم قتلي… أنا أكملت المهمة للمنظمة! لا يمكنكم التخلي عني هكذا!”

في نفس الوقت، استمرت الوجوه في التقشير من مظهر تشن لينغ مثل طبقات من الأقنعة الغامضة المخادعة. أصوات مختلفة تمامًا تحدث واحدة تلو الأخرى، “رئيس، إنه يكذب. إنه ليس من رجال تان شين على الإطلاق.”

“…”

كاد ون شيلين أن يركض خلف تشن لينغ على الفور، لكنه كبح نفسه في النهاية… حتى مع ذلك، حكة قلبه بشكل لا يطاق.

آه تشنغ، رأسه لا يزال مغطى بكيس قماش أسود، كان مقيدًا إلى آلة في وسط المستودع. هدير الآلات بجانبه كاد أن يثقب طبلة أذنيه. حتى صرخاته اليائسة ابتلعها الضجيج تمامًا.

“رئيس، لقد قتلنا بالفعل ذلك المراسل والرجل الآخر. لا نهايات فضفاضة. ماذا نفعل مع هذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقف تشن لينغ أمامه، ومضة سخرية في عينيه. فجأة، أمسك بحلق آه تشنغ بيد واحدة وصدمه بعنف ضد الآلة.

“كنت أنقذ نفسي أيضًا.”

توقفت صرخات آه تشنغ على الفور.

“يدك…”

قشر وجه بشكل طبيعي من ملامح تشن لينغ، محولًا إياه إلى رجل في منتصف العمر غير مألوف تمامًا. صوت بارد أجش تحدث، “…هل فكرت في الأمر؟”

كانت صورة. فيها صبي في الخامسة عشر أو السادسة عشر من عمره، مظهره لطيف وحساس. على ظهر الصورة كان هناك سطر من الكلمات المحفورة بعمق:

“فكرت في ماذا؟!” تلعثم آه تشنغ. “أنا-أنا قلت لك الحقيقة! إذا كنت لا تصدقني، اسأل الرئيس تان شين-”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، انفتح تمزق في أسفل المجلد، وانزلق بعض الأوراق.

“لقد أرسلت بالفعل شخصًا ليسأل. لم يتلقوا أي شيء منك.”

أراد ون شيلين أن يقول إنه سيرافقه، لكنه تذكر أن كل هذا حدث بسببه، وخشى أن يجلب المزيد من المتاعب لتشن لينغ. بعد لحظة من الصمت، تحدث بتعبير معقد، “حسنًا… لن أذهب معك. أنت أنقذت حياتي. إذا كانت هناك فرصة، سأرد الجميل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمد آه تشنغ. “لا… هذا مستحيل…”

“لا يمكنكم قتلي… أنا أكملت المهمة للمنظمة! لا يمكنكم التخلي عني هكذا!”

في نفس الوقت، استمرت الوجوه في التقشير من مظهر تشن لينغ مثل طبقات من الأقنعة الغامضة المخادعة. أصوات مختلفة تمامًا تحدث واحدة تلو الأخرى، “رئيس، إنه يكذب. إنه ليس من رجال تان شين على الإطلاق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرة ون شيلين إلى تشن لينغ كانت مليئة بالتعقيد. لقد حمل ذلك الجزء المعدني أيضًا من قبل، لكنه لم يخطر بباله أبدًا أن يحطم يده الخاصة للهروب – أو ربما لم يجرؤ حتى على التفكير في ذلك… ومع ذلك، تشن لينغ، بمجرد حصوله على الجزء، فعل ذلك بالضبط.

“نعم… إنه يحاول فقط البقاء على قيد الحياة. ربما حتى ذلك الموقع كان مزيفًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل ون شيلين في ذهول لفترة طويلة قبل أن يهز رأسه. “كان ذلك قريبًا حقًا… أنا مدين لك بحياتي هذه المرة، السيد لين يان.”

“رئيس، لقد قتلنا بالفعل ذلك المراسل والرجل الآخر. لا نهايات فضفاضة. ماذا نفعل مع هذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرة ون شيلين إلى تشن لينغ كانت مليئة بالتعقيد. لقد حمل ذلك الجزء المعدني أيضًا من قبل، لكنه لم يخطر بباله أبدًا أن يحطم يده الخاصة للهروب – أو ربما لم يجرؤ حتى على التفكير في ذلك… ومع ذلك، تشن لينغ، بمجرد حصوله على الجزء، فعل ذلك بالضبط.

“هل تحتاج حتى إلى السؤال؟ ما الفائدة من إبقائه؟”

عوى الريح الحزين عبر البرية المقفرة، صرخاته تتردد عبر المستودع الفارغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

لأن [الثعبان القلبي] كان ملتفًا فوق رأسه، يستنزف بلا رحمة “شكوكه”.

غمره هدير الآلات، لم يستطع آه تشنغ تحديد من أين تأتي هذه الأصوات. ارتجف تحت نبرة القتل من “الحشد”، جسده يرتعش من الرعب.

“هكذا هربنا للتو؟” لم يستطع ون شيلين إلا أن يسأل.

(نهاية الفصل)

“هل تحتاج حتى إلى السؤال؟ ما الفائدة من إبقائه؟”

“كنا محاصرين في غرفة تخزين. بعد الخروج من الباب، بدأ الناس يأتون عندما سمعوا الضجة، لذا اندفعت عبر المسار الأقل حراسة… وهربت أخيرًا عبر الباب الخلفي.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط