776.docx
776. المعارك
ولكنهم لم يكونوا قد قطعوا حتى نصف الطريق عندما انتشرت موجة صدمة مفاجئة في مسافة بعيدة، من الأراضي الخاضعة لسيطرة السكان الأصليين.
لم تصادف مجموعة نوح الكثير من الكائنات الحية خلال رحلتهم. بدت هناك عينات نادرة نجت لحسن الحظ من عاصفة البرق، أو استخدمت بذكاء البيئة لحماية نفسها، لكن القارة بدت خاوية على عروشها.
“قواتنا تهاجم السكان الأصليين!” قال نوح دون أن يوقف هروبه.
ومع ذلك، فقد بدأوا يشعرون بآثار الحياة عندما اقتربوا من المجال البشري.
تجمدت ابتسامة الشيخ أوستن عندما شعر بذلك. أبعدت الشيخة كلارا نظرها عن تلميذتها لتحدق في نوح بوجهٍ شاحب. التفت سيسيل وثاديوس فجأةً مُظهرين عدم التصديق وعلامات الخوف على وجهيهما.
بدت كتلة اليابسة في ذلك العالم دائريةً بعض الشيء، بينما بدت كتل أراضيهم شبه مستطيلة. أبطأ ذلك استكشافهم، لكنه جعل طريق عودتهم إلى البركان قصيرًا جدًا.
لم تكن فيث تعرف الكثير عن قوى عالمهم، لكن جون استطاعت تمييز نار عائلة إلباس عندما رأتها. أما نوح، فقد ذُكرت تفاصيل مطارد الشيطان في تقريره بعد أزمة الوحوش المجنحة، لذا استطاع حتى تسمية الكائنات من الرتبة السادسة المعنية.
ولكنهم لم يكونوا قد قطعوا حتى نصف الطريق عندما انتشرت موجة صدمة مفاجئة في مسافة بعيدة، من الأراضي الخاضعة لسيطرة السكان الأصليين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تمكنوا من الوصول إلى البركان دون أي ضرر، ولم ينطلق سوى عدد قليل من الشخصيات غير المصدقة من الحاجز الواقي للترحيب بهم.
بالكاد يمكن رؤية شخصيات ضخمة في السماء بعيدًا عنهم، لكنهم كانوا يعلمون أن الوجودات من الرتبة السادسة فقط قادرة على إنشاء مثل هذه التأثيرات القوية في معركتهم.
الاتصالات لا تزال مقطوعة، لكن نوح لم يستطع التفكير إلا في تفسيرين للحدث الذي وقع في الطرف الآخر من القارة. الأول: فقدان السكان الأصليين من الرتبة السادسة السيطرة على تحولهم وصراعهم مع بعضهم البعض، بينما يُلمّح الثاني إلى معركة بين قوتين عظميين في العالمين.
قاد نوح جون وفيث إلى مسارٍ أكثر هامشية. كانا سيخسران أيامًا من السفر عبر هذا المسار، لكن هذه النتيجة بدت أفضل من المخاطرة بتعريض نفسيهما لمعركةٍ في قمة البطولية.
على أية حال، أصبح المجال البشري فجأة منطقة خطرة عليهم تجنبها إذا أرادوا الحفاظ على حياتهم.
ومع ذلك، فجأة استدارت فيث وعانقته.
قاد نوح جون وفيث إلى مسارٍ أكثر هامشية. كانا سيخسران أيامًا من السفر عبر هذا المسار، لكن هذه النتيجة بدت أفضل من المخاطرة بتعريض نفسيهما لمعركةٍ في قمة البطولية.
انتهت المعركة في عالم البشر، ولم يتمكن الممارسون الثلاثة حتى من إلقاء نظرة على الكائنات المتورطة لبعدهم الشديد. ومع ذلك، كانوا يقتربون من البركان يومًا بعد يوم، ولن يستغرق وصولهم إلى وجهتهم سوى بضعة أشهر.
هدفهم الشقّ تحت البركان. بدت مجموعة نوح قد قرّرت مُسبقًا أن تلك الأراضي أصبحت خطرة عليهم الآن.
راقبها نوح وهي تغادر، ثم التفت نحو الشيخ أوستن، الذي يبذل قصارى جهده لإخفاء ابتسامته. لم يُكلف نوح نفسه عناء محاولة تفسير سوء فهمه، ولكن بينما يتقدم خطوةً للأمام، وصلت هالته إلى الممارسين الأربعة الذين استقبلوهم.
ظهرت تموجات وشقوق في السماء مع بدء المعركة. بدا الأمر وكأنه مستمر إلى الأبد، ليلًا ونهارًا، ولم تتوقف الأرض عن الاهتزاز طوال تلك الفترة.
ازدادت سرعتهم. قررت القوى الثلاث القتال فوق أراضي العدو، مما يعني أن البوابة لا تزال تعمل وتحتاج إلى حماية!
“إنهم لا يعطون هذا العالم أي فرصة للراحة ” قالت فيث، منزعجة من الاهتزازات المستمرة ” إنها أزمة تلو الأخرى”.
سمح نوح للمرأتين بالالتقاء بفصيليهما أولاً. لم يكن هناك وقت لوداع جون بسبب المعارك بين كائنات الرتبة السادسة. لذا، أراد على الأقل أن ينظر إلى جسدها لمرة أخيرة، لأنه لم يكن يعلم كم سيستغرق الأمر قبل لمّ شملهما.
استطاعت جون ونوح مشاركة انزعاجها، خاصةً وأنهما لم يكونا يعلمان إن لا يزال هناك طريق للعودة إلى عالمهما. بدا هناك احتمال أن تكون تلك الأراضي موطنهما الجديد لفترة، لكن الثلاثة لم يرغبوا في وضع خطط لهذا الاحتمال الآن. بل بدت الفكرة هي الهروب والبحث عن مكان آمن لانتظار التعزيزات.
لم تكن فيث تعرف الكثير عن قوى عالمهم، لكن جون استطاعت تمييز نار عائلة إلباس عندما رأتها. أما نوح، فقد ذُكرت تفاصيل مطارد الشيطان في تقريره بعد أزمة الوحوش المجنحة، لذا استطاع حتى تسمية الكائنات من الرتبة السادسة المعنية.
انتهت المعركة في عالم البشر، ولم يتمكن الممارسون الثلاثة حتى من إلقاء نظرة على الكائنات المتورطة لبعدهم الشديد. ومع ذلك، كانوا يقتربون من البركان يومًا بعد يوم، ولن يستغرق وصولهم إلى وجهتهم سوى بضعة أشهر.
الاتصالات لا تزال مقطوعة، لكن نوح لم يستطع التفكير إلا في تفسيرين للحدث الذي وقع في الطرف الآخر من القارة. الأول: فقدان السكان الأصليين من الرتبة السادسة السيطرة على تحولهم وصراعهم مع بعضهم البعض، بينما يُلمّح الثاني إلى معركة بين قوتين عظميين في العالمين.
وعندما اقتربوا من الوصول، عادت الهزات، لكن نوح بدا قادراً على التعرف على الوجودات المعنية في ذلك الوقت.
776. المعارك
حلّقت أفعى ضخمة ملتهبة فوق أراضي السكان الأصليين، وملأ السماء بسيل من النيران غطى مناطق بأكملها. تبع الأفعى إعصار هائل، وتجمعت فوقها غيوم داكنة، مطلقةً ما بدا وكأنه مطر أرجواني.
بدت كتلة اليابسة في ذلك العالم دائريةً بعض الشيء، بينما بدت كتل أراضيهم شبه مستطيلة. أبطأ ذلك استكشافهم، لكنه جعل طريق عودتهم إلى البركان قصيرًا جدًا.
“قواتنا تهاجم السكان الأصليين!” قال نوح دون أن يوقف هروبه.
عرف نوح والآخرون أنهم يتحدثون. ربما يأملون في إيجاد مخرج من هذا الموقف دون قتال على مستواهم. ومع ذلك، سار الاجتماع في اتجاه معاكس بسرعة، وهزّ هدير الوحشين العملاقين السماء عندما غمرتهما تعاويذ الممارسين.
لم تكن فيث تعرف الكثير عن قوى عالمهم، لكن جون استطاعت تمييز نار عائلة إلباس عندما رأتها. أما نوح، فقد ذُكرت تفاصيل مطارد الشيطان في تقريره بعد أزمة الوحوش المجنحة، لذا استطاع حتى تسمية الكائنات من الرتبة السادسة المعنية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ارتفعَتْ هيئتان عملاقتان في السماء عندما هدّدت القوى العظمى بتدمير كل ما في طريقها. إحداهما سلحفاة ضخمة بقوقعة مليئة بالأشواك والمباني، بينما بدت الأخرى قردًا طويل القامة محاطًا بشرارات بيضاء.
ازدادت سرعتهم. قررت القوى الثلاث القتال فوق أراضي العدو، مما يعني أن البوابة لا تزال تعمل وتحتاج إلى حماية!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ارتفعَتْ هيئتان عملاقتان في السماء عندما هدّدت القوى العظمى بتدمير كل ما في طريقها. إحداهما سلحفاة ضخمة بقوقعة مليئة بالأشواك والمباني، بينما بدت الأخرى قردًا طويل القامة محاطًا بشرارات بيضاء.
ارتفعَتْ هيئتان عملاقتان في السماء عندما هدّدت القوى العظمى بتدمير كل ما في طريقها. إحداهما سلحفاة ضخمة بقوقعة مليئة بالأشواك والمباني، بينما بدت الأخرى قردًا طويل القامة محاطًا بشرارات بيضاء.
“سأعتني بها ” قالت فيث ” شكرًا لك على رعايتك لي.”
بالطبع، كلا الوحشين في الرتبة السادسة، وكان وجودهما يعطي شعورًا مشابهًا للشعور الذي يشعه الثعبان من الرتبة السادسة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ارتفعَتْ هيئتان عملاقتان في السماء عندما هدّدت القوى العظمى بتدمير كل ما في طريقها. إحداهما سلحفاة ضخمة بقوقعة مليئة بالأشواك والمباني، بينما بدت الأخرى قردًا طويل القامة محاطًا بشرارات بيضاء.
لم تبدأ الكائنات الخمسة بمهاجمة بعضها البعض. وقفوا يحدقون في بعضهم البعض دون أن تفرق تعاويذهم أو هالاتهم.
وعندما اقتربوا من الوصول، عادت الهزات، لكن نوح بدا قادراً على التعرف على الوجودات المعنية في ذلك الوقت.
عرف نوح والآخرون أنهم يتحدثون. ربما يأملون في إيجاد مخرج من هذا الموقف دون قتال على مستواهم. ومع ذلك، سار الاجتماع في اتجاه معاكس بسرعة، وهزّ هدير الوحشين العملاقين السماء عندما غمرتهما تعاويذ الممارسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حلّقت أفعى ضخمة ملتهبة فوق أراضي السكان الأصليين، وملأ السماء بسيل من النيران غطى مناطق بأكملها. تبع الأفعى إعصار هائل، وتجمعت فوقها غيوم داكنة، مطلقةً ما بدا وكأنه مطر أرجواني.
بدا أن العالم على وشك الانتهاء للمرة الثالثة، لكن الوجودات الخمسة سرعان ما سحبت المعركة فوق السحاب، إلى ارتفاع حيث لن تتأثر منطقة السكان الأصليين بالموجات الصادمة.
قاد نوح جون وفيث إلى مسارٍ أكثر هامشية. كانا سيخسران أيامًا من السفر عبر هذا المسار، لكن هذه النتيجة بدت أفضل من المخاطرة بتعريض نفسيهما لمعركةٍ في قمة البطولية.
رافقت أصواتٌ وزئيرٌ عاليةٌ عودةَ الثلاثي إلى البركان. توقفت الأرض عن الاهتزاز منذ أن صعدت القوى إلى السماء، لكن الهواء استمر في التحطم، وظلت موجات الصدمة خانقةً بعض الشيء.
لم يتظاهر نوح ولم يحاول الاختباء تحت أنظار الممارسين. واصل سيره نحو البركان، وشعره يعكس ضوء الشمس، ورداؤه بلا أكمام يكشف عن حراشف خفيفة على ذراعيه.
ومع ذلك، تمكنوا من الوصول إلى البركان دون أي ضرر، ولم ينطلق سوى عدد قليل من الشخصيات غير المصدقة من الحاجز الواقي للترحيب بهم.
بدت كتلة اليابسة في ذلك العالم دائريةً بعض الشيء، بينما بدت كتل أراضيهم شبه مستطيلة. أبطأ ذلك استكشافهم، لكنه جعل طريق عودتهم إلى البركان قصيرًا جدًا.
ظهر الشيخ أوستن، وثاديوس، وسيسيل، والشيخة كلارا أمام الثلاثي الذي هبط على الأرض عند رؤيتهم. بعد أكثر من خمسة عشر عامًا في البرية، عاد الثلاثة، منهين مهمتهم نهائيًا.
عرف نوح والآخرون أنهم يتحدثون. ربما يأملون في إيجاد مخرج من هذا الموقف دون قتال على مستواهم. ومع ذلك، سار الاجتماع في اتجاه معاكس بسرعة، وهزّ هدير الوحشين العملاقين السماء عندما غمرتهما تعاويذ الممارسين.
سمح نوح للمرأتين بالالتقاء بفصيليهما أولاً. لم يكن هناك وقت لوداع جون بسبب المعارك بين كائنات الرتبة السادسة. لذا، أراد على الأقل أن ينظر إلى جسدها لمرة أخيرة، لأنه لم يكن يعلم كم سيستغرق الأمر قبل لمّ شملهما.
زفرت جون عندما رأت ذلك المشهد، لكنها اقتصرت على الانحناء لسيسيل وثاديوس. أبلغها الملكان بوفاة ليكس، لكنهما لم يُظهرا أي دهشة عندما لم يريا أي تغيير في تعبيرها. بدلًا من ذلك، أطلقا تنهيدة عاجزة وبدأا في قيادتها إلى داخل البركان.
ومع ذلك، فجأة استدارت فيث وعانقته.
لم تكن فيث تعرف الكثير عن قوى عالمهم، لكن جون استطاعت تمييز نار عائلة إلباس عندما رأتها. أما نوح، فقد ذُكرت تفاصيل مطارد الشيطان في تقريره بعد أزمة الوحوش المجنحة، لذا استطاع حتى تسمية الكائنات من الرتبة السادسة المعنية.
“سأعتني بها ” قالت فيث ” شكرًا لك على رعايتك لي.”
ومع ذلك، فقد بدأوا يشعرون بآثار الحياة عندما اقتربوا من المجال البشري.
ثم كسرت العناق وركضت خلف الشيخة كلارا التي بدت تحدق بها بتعبير غير مصدق.
“سأعتني بها ” قالت فيث ” شكرًا لك على رعايتك لي.”
زفرت جون عندما رأت ذلك المشهد، لكنها اقتصرت على الانحناء لسيسيل وثاديوس. أبلغها الملكان بوفاة ليكس، لكنهما لم يُظهرا أي دهشة عندما لم يريا أي تغيير في تعبيرها. بدلًا من ذلك، أطلقا تنهيدة عاجزة وبدأا في قيادتها إلى داخل البركان.
راقبها نوح وهي تغادر، ثم التفت نحو الشيخ أوستن، الذي يبذل قصارى جهده لإخفاء ابتسامته. لم يُكلف نوح نفسه عناء محاولة تفسير سوء فهمه، ولكن بينما يتقدم خطوةً للأمام، وصلت هالته إلى الممارسين الأربعة الذين استقبلوهم.
راقبها نوح وهي تغادر، ثم التفت نحو الشيخ أوستن، الذي يبذل قصارى جهده لإخفاء ابتسامته. لم يُكلف نوح نفسه عناء محاولة تفسير سوء فهمه، ولكن بينما يتقدم خطوةً للأمام، وصلت هالته إلى الممارسين الأربعة الذين استقبلوهم.
قاد نوح جون وفيث إلى مسارٍ أكثر هامشية. كانا سيخسران أيامًا من السفر عبر هذا المسار، لكن هذه النتيجة بدت أفضل من المخاطرة بتعريض نفسيهما لمعركةٍ في قمة البطولية.
تجمدت ابتسامة الشيخ أوستن عندما شعر بذلك. أبعدت الشيخة كلارا نظرها عن تلميذتها لتحدق في نوح بوجهٍ شاحب. التفت سيسيل وثاديوس فجأةً مُظهرين عدم التصديق وعلامات الخوف على وجهيهما.
بدت كتلة اليابسة في ذلك العالم دائريةً بعض الشيء، بينما بدت كتل أراضيهم شبه مستطيلة. أبطأ ذلك استكشافهم، لكنه جعل طريق عودتهم إلى البركان قصيرًا جدًا.
لم يتظاهر نوح ولم يحاول الاختباء تحت أنظار الممارسين. واصل سيره نحو البركان، وشعره يعكس ضوء الشمس، ورداؤه بلا أكمام يكشف عن حراشف خفيفة على ذراعيه.
استطاعت جون ونوح مشاركة انزعاجها، خاصةً وأنهما لم يكونا يعلمان إن لا يزال هناك طريق للعودة إلى عالمهما. بدا هناك احتمال أن تكون تلك الأراضي موطنهما الجديد لفترة، لكن الثلاثة لم يرغبوا في وضع خطط لهذا الاحتمال الآن. بل بدت الفكرة هي الهروب والبحث عن مكان آمن لانتظار التعزيزات.
ظهر سيف الشيطان أيضًا. لم يستطع إخفاءه عندما فاض كبرياؤه. ففي النهاية، هو أصغر ممارس من الرتبة الخامسة في التاريخ.
قاد نوح جون وفيث إلى مسارٍ أكثر هامشية. كانا سيخسران أيامًا من السفر عبر هذا المسار، لكن هذه النتيجة بدت أفضل من المخاطرة بتعريض نفسيهما لمعركةٍ في قمة البطولية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ارتفعَتْ هيئتان عملاقتان في السماء عندما هدّدت القوى العظمى بتدمير كل ما في طريقها. إحداهما سلحفاة ضخمة بقوقعة مليئة بالأشواك والمباني، بينما بدت الأخرى قردًا طويل القامة محاطًا بشرارات بيضاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
