You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 155

الفصل 155: زمجرة صافرة القطار

الفصل 155: زمجرة صافرة القطار

“أعيدوا إخوتنا!!”

“بعد كل هذا الوقت، كيف تتأكد أنه لا يزال حيًا؟”

“—أعيدوا إخوتنا!!”

“استعيدوا المناطق السبع!!”

“—أعيدوا إخوتنا…”

“—استعيدوا المناطق السبع!!”

“القاضي المساعد تان شين أخفى عمدًا مأساة المناطق السبع! شاهد كيف لقي ثلاثمائة ألف من إخوتنا حتفهم! هذه جبن صريح! إنه خائن بدم بارد للبشرية!”

“أعيدوا إخوتنا!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجو حار جدًا، لا يُحتمل! العربة بأكملها تذوب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“—أعيدوا إخوتنا…”

“…نقطة عادلة.”

“…”

هبت رياح جليدية من خارج مدينة الشفق، رافعة أطراف ملابسهم.

“ثلاثمائة ألف مدني من المناطق السبع! لقيوا حتفهم جميعًا في العالم الرمادي بسبب تقاعس مدينة الشفق!! إذا تخلوا عن المناطق السبع اليوم، يمكنهم التخلي عنا غدًا!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت العربات الخلفية، المشوهة بالحرارة المستمرة، في الالتواء. القطار الذي كان مستقيمًا ذات مرة، يتمايل الآن بلا سيطرة. داخل غرفة التحكم، كان تشاو يي غارقًا في العرق.

“القاضي المساعد تان شين أخفى عمدًا مأساة المناطق السبع! شاهد كيف لقي ثلاثمائة ألف من إخوتنا حتفهم! هذه جبن صريح! إنه خائن بدم بارد للبشرية!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعيدوا إخوتنا!!”

“اليوم! نطالبه بأن يعطينا — ويعطي أرواح الثلاثمائة ألف من المناطق السبع — إجابة!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى، واضعًا أطراف أصابعه على القاطرة الجليدية في قبلة عابرة، وهمس:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعيدوا إخوتنا!!”

“…إنه لأن معظم مجتمع الغسق يفكر مثلك، يصنفنا الناس كمجانين.”

“استعيدوا المناطق السبع!!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كان ميتًا، هل كنتَ تعتقد أن مدينة الشفق ستظل واقفة بسلام؟”

“—أعيدوا إخوتنا…”

“انتهى الأمر… سنموت هذه المرة.”

في مقدمة الحشد، تدفقت مجموعة من الشباب، يلوحون بلافتات مكتوب عليها “300,000” بخطوط حمراء قاتمة. زمجراتهم الغاضبة مزقت الهواء، وعروقهم تنتفخ على أعناقهم.

“استعيدوا المناطق السبع!!”

أشعل حماسهم الجماهير خلفهم. رفعت القبضات، وردد الحشد هتافاتهم، أصواتهم تهز السماء.

ثبّت تشن لينغ نفسه وقفز على سطح القاطرة. رافعًا مسدسه، أطلق النار مرارًا في الثعابين المتجمعة خلفهم. فُتحت ثغرات تحت قوته، لكن الأعداد الهائلة جعلت الأمر عديم الجدوى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم التقاط الغضب والصيحات داخل إطار الكاميرا. حين ضغط المصور على الزر، ومض وميض — مجمدًا المشهد على الفيلم.

“البشرية واحدة، أليس كذلك؟ يجب أن نساعد بعضنا البعض، لا أن ندفع إخوتنا نحو الموت عندما يكون الأمر مهمًا.”

“ما زلت لا أصدق أنهم غير مبالين بهذا القدر بحياة البشر.”

“ألم تكن أنت من قال إنه سيصل حتمًا؟” علّق تشو مويون براحة. “الآن تشعر بالقلق؟ خائف من أن يلومك الملك الأحمر؟”

وقف أحد سكان مدينة الشفق بجانب المراسل، معبرًا عن أفكاره بجدية. “كانت المناطق السبع قلب الصناعة في مجال الشفق. عاش هناك مئات الآلاف من العمال الكادحين — عرقهم ودمائهم دفعوا مدينة الشفق للأمام…”

دوران العجلات الفولاذية على السطح الجليدي أثار الأعماق غير المرئية. انفجرت أسراب من الثعابين المغطاة بالرموز من الانعكاسات، تلاحق القطار في جمهرة مجنونة. من بعيد، بدا كموجة مد سوداء تتحطم بلا هوادة خلف العربات.

“والآن، تخلت مدينة الشفق عنهم جميعًا بصمت. قد لا أفهم العالم الرمادي، لكن هذا يتجاوز البرود.”

ضبط تشو مويون نظارته، عيناه الزرقاوان تومضان بضوء غامض بينما قال ببطء: “ألا تسمعها؟ زمجرة صافرة البخار… من العالم الرمادي.”

“البشرية واحدة، أليس كذلك؟ يجب أن نساعد بعضنا البعض، لا أن ندفع إخوتنا نحو الموت عندما يكون الأمر مهمًا.”

(نهاية الفصل)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحولت الشوارع إلى فوضى.

تشو مويون: “…”

في هذه الأثناء، فوق مبنى بني قريب، راقب شخصان المشهد من الأعلى.

“…نقطة عادلة.”

“يا للسخرية…” اتكأ باي ييه بذقنه بكسل على يده، وتأرجحت أقراطه الفضية الثعبانية قليلاً في ضوء الشمس. “نفس الأشخاص الذين ضحت مدينة الشفق بالمناطق السبع لحمايتهم، هم الآن ينددون بوحشيتها وجبنها… ألا يدركون أنهم المستفيدون النهائيون من كل هذا؟”

“…إنه لأن معظم مجتمع الغسق يفكر مثلك، يصنفنا الناس كمجانين.”

“ليس للجميع رؤية الصورة الكاملة. غضبهم نابع من التعاطف مع إخوتهم، لا أعتقد أن هذا خطأ.” قال تشو مويون، مرتديًا معطفًا أبيض ويداه في جيوبه، بهدوء.

“البشرية واحدة، أليس كذلك؟ يجب أن نساعد بعضنا البعض، لا أن ندفع إخوتنا نحو الموت عندما يكون الأمر مهمًا.”

“البشر كائنات عاطفية… يسهل التأثير عليهم بتوجيه متعمد. بلا شك، هناك من يذكي النار خلف الكواليس.”

وسط الصرخات الذعورة، لم يبطئ القطار أبدًا. مثل سهم فولاذي أسود، شق طريقه عبر بحر المرايا المتلألئة، متقدمًا للأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سكان المجال ممِلون للغاية. يتجادلون بلا نهاية دون أن يحسموا الصواب من الخطأ… كان عليهم جميعًا الانضمام إلى مجتمع الغسق وتبني إعادة ضبط العالم.” تثاءب باي ييه. “حين يعود كل شيء إلى الصفر، تختفي كل المشاكل.”

“قلق؟ لماذا أكون كذلك؟ في أسوأ الأحوال، سأخرج بنفسي وأحضره.”

“…إنه لأن معظم مجتمع الغسق يفكر مثلك، يصنفنا الناس كمجانين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف باي ييه.

ضبط تشو مويون نظارته.

ثبّت تشن لينغ نفسه وقفز على سطح القاطرة. رافعًا مسدسه، أطلق النار مرارًا في الثعابين المتجمعة خلفهم. فُتحت ثغرات تحت قوته، لكن الأعداد الهائلة جعلت الأمر عديم الجدوى.

“أوه؟ هل دكتور تشو يلعب دور العاقل الآن؟” ضحك باي ييه.

ثبّت تشن لينغ نفسه وقفز على سطح القاطرة. رافعًا مسدسه، أطلق النار مرارًا في الثعابين المتجمعة خلفهم. فُتحت ثغرات تحت قوته، لكن الأعداد الهائلة جعلت الأمر عديم الجدوى.

تشو مويون: “…”

“ما زلت لا أصدق أنهم غير مبالين بهذا القدر بحياة البشر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بالحديث عن ذلك، مرت عشرون ساعة… ذلك الفتى ما زال لم يدخل المدينة.”

تعتيم عيونهم، المرتكزة على العالم الغريب خارج النوافذ والمطاردة اللاهثة للثعابين، ازداد مع اليأس المتعمق.

حوّل باي ييه نظره نحو أسوار المدينة الشاهقة والبوابات المغلقة بإحكام، ضاغطًا على عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى، واضعًا أطراف أصابعه على القاطرة الجليدية في قبلة عابرة، وهمس:

“ألم تكن أنت من قال إنه سيصل حتمًا؟” علّق تشو مويون براحة. “الآن تشعر بالقلق؟ خائف من أن يلومك الملك الأحمر؟”

ثبّت تشن لينغ نفسه وقفز على سطح القاطرة. رافعًا مسدسه، أطلق النار مرارًا في الثعابين المتجمعة خلفهم. فُتحت ثغرات تحت قوته، لكن الأعداد الهائلة جعلت الأمر عديم الجدوى.

“قلق؟ لماذا أكون كذلك؟ في أسوأ الأحوال، سأخرج بنفسي وأحضره.”

“—أعيدوا إخوتنا…”

“بعد كل هذا الوقت، كيف تتأكد أنه لا يزال حيًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف باي ييه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لو كان ميتًا، هل كنتَ تعتقد أن مدينة الشفق ستظل واقفة بسلام؟”

“استعيدوا المناطق السبع!!!”

“…نقطة عادلة.”

راح باي ييه يشاهد الحشد الصاخب أسفله لكنه لم يستطع أن يهدئ من قلقه. مع تنهيدة طويلة، وقف أخيرًا وتوجه نحو بوابات المدينة.

راح باي ييه يشاهد الحشد الصاخب أسفله لكنه لم يستطع أن يهدئ من قلقه. مع تنهيدة طويلة، وقف أخيرًا وتوجه نحو بوابات المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعيدوا إخوتنا!!”

“حسنًا، أعترف أنني قلق بعض الشيء… سأتحقق بنفسي.”

دوران العجلات الفولاذية على السطح الجليدي أثار الأعماق غير المرئية. انفجرت أسراب من الثعابين المغطاة بالرموز من الانعكاسات، تلاحق القطار في جمهرة مجنونة. من بعيد، بدا كموجة مد سوداء تتحطم بلا هوادة خلف العربات.

“ربما لن يكون ذلك ضروريًا.”

“استعيدوا المناطق السبع!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقف باي ييه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالحديث عن ذلك، مرت عشرون ساعة… ذلك الفتى ما زال لم يدخل المدينة.”

هبت رياح جليدية من خارج مدينة الشفق، رافعة أطراف ملابسهم.

(نهاية الفصل)

ضبط تشو مويون نظارته، عيناه الزرقاوان تومضان بضوء غامض بينما قال ببطء: “ألا تسمعها؟ زمجرة صافرة البخار… من العالم الرمادي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت سماء رصاصية، اندفع قطار ينفث البخار بسرعة مذهلة!

“استعيدوا المناطق السبع!!”

صلصص! صلصص! صلصص!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—أعيدوا إخوتنا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحت سماء رصاصية، اندفع قطار ينفث البخار بسرعة مذهلة!

“انتهى الأمر… سنموت هذه المرة.”

دوران العجلات الفولاذية على السطح الجليدي أثار الأعماق غير المرئية. انفجرت أسراب من الثعابين المغطاة بالرموز من الانعكاسات، تلاحق القطار في جمهرة مجنونة. من بعيد، بدا كموجة مد سوداء تتحطم بلا هوادة خلف العربات.

“استعيدوا المناطق السبع!!!”

واحدًا تلو الآخر، امتصت الثعابين تحت القطار المسرع، مشتعلةً بلهب متدحرج يلعق العجلات. حرارة شديدة أحرقت أرضية العربات، مجبرة الركاب المتجمعين على الوقوف في رعب.

“يا للسخرية…” اتكأ باي ييه بذقنه بكسل على يده، وتأرجحت أقراطه الفضية الثعبانية قليلاً في ضوء الشمس. “نفس الأشخاص الذين ضحت مدينة الشفق بالمناطق السبع لحمايتهم، هم الآن ينددون بوحشيتها وجبنها… ألا يدركون أنهم المستفيدون النهائيون من كل هذا؟”

تعتيم عيونهم، المرتكزة على العالم الغريب خارج النوافذ والمطاردة اللاهثة للثعابين، ازداد مع اليأس المتعمق.

“ربما لن يكون ذلك ضروريًا.”

“انتهى الأمر… سنموت هذه المرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم التقاط الغضب والصيحات داخل إطار الكاميرا. حين ضغط المصور على الزر، ومض وميض — مجمدًا المشهد على الفيلم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الجو حار جدًا، لا يُحتمل! العربة بأكملها تذوب!”

“بهذا المعدل، لن يتمكن القطار من الهرب منهم أبدًا… هاه، لن نصل إلى مدينة الشفق أبدًا.”

“بهذا المعدل، لن يتمكن القطار من الهرب منهم أبدًا… هاه، لن نصل إلى مدينة الشفق أبدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت الشوارع إلى فوضى.

“أبي، أنا خائف…”

حوّل نظره للأمام. على حافة الانعكاسات الجليدية، بدأت معالم مدينة الشفق تتشكل…

“…”

“لا فائدة… القطار لن يصمد أكثر من ذلك!”

وسط الصرخات الذعورة، لم يبطئ القطار أبدًا. مثل سهم فولاذي أسود، شق طريقه عبر بحر المرايا المتلألئة، متقدمًا للأمام.

“أعيدوا إخوتنا!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت العربات الخلفية، المشوهة بالحرارة المستمرة، في الالتواء. القطار الذي كان مستقيمًا ذات مرة، يتمايل الآن بلا سيطرة. داخل غرفة التحكم، كان تشاو يي غارقًا في العرق.

“البشر كائنات عاطفية… يسهل التأثير عليهم بتوجيه متعمد. بلا شك، هناك من يذكي النار خلف الكواليس.”

“لا فائدة… القطار لن يصمد أكثر من ذلك!”

وسط الصرخات الذعورة، لم يبطئ القطار أبدًا. مثل سهم فولاذي أسود، شق طريقه عبر بحر المرايا المتلألئة، متقدمًا للأمام.

ثبّت تشن لينغ نفسه وقفز على سطح القاطرة. رافعًا مسدسه، أطلق النار مرارًا في الثعابين المتجمعة خلفهم. فُتحت ثغرات تحت قوته، لكن الأعداد الهائلة جعلت الأمر عديم الجدوى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كان ميتًا، هل كنتَ تعتقد أن مدينة الشفق ستظل واقفة بسلام؟”

حوّل نظره للأمام. على حافة الانعكاسات الجليدية، بدأت معالم مدينة الشفق تتشكل…

هبت رياح جليدية من خارج مدينة الشفق، رافعة أطراف ملابسهم.

“استمر،” قال تشن لينغ دون تردد. “اخترق للأمام، مدينة الشفق هناك!”

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صك تشاو يي أسنانه. يداه، المتشابكتان مع اليد الذابلة على لوحة التحكم، دفعتا بعنف. مع صرخة حادة، تسارع القطار مرة أخرى، ساحبًا موجة الثعابين الهائجة بيأس نحو الانعكاس المتلألئ!

“انتهى الأمر… سنموت هذه المرة.”

**هووووم!!!**

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعيدوا إخوتنا!!”

انشقت زمجرة صافرة البخار السماوات. تمامًا عندما ذابت الثعابين عبر العربة الأخيرة، حطم القطار حدود العالم الرمادي — مختفيًا للحظة قبل أن يعاود الظهور على الأرض المتجمدة التي تضربها الثلوج!

(نهاية الفصل)

لم تتوقف سرب الثعابين المطارد. اندفعوا خلف القطار، كما لو كانوا مصممين على تدميره.

أشعل حماسهم الجماهير خلفهم. رفعت القبضات، وردد الحشد هتافاتهم، أصواتهم تهز السماء.

بينما ظهرت الجدران الضخمة لمدينة الشفق على الأفق، وقف تشن لينغ على رأس القاطرة، معطفه الأحمر القاني يتطاير في العاصفة. ارتسمت ابتسامة خفيفة على زاوية شفتيه…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعيدوا إخوتنا!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انحنى، واضعًا أطراف أصابعه على القاطرة الجليدية في قبلة عابرة، وهمس:

ثبّت تشن لينغ نفسه وقفز على سطح القاطرة. رافعًا مسدسه، أطلق النار مرارًا في الثعابين المتجمعة خلفهم. فُتحت ثغرات تحت قوته، لكن الأعداد الهائلة جعلت الأمر عديم الجدوى.

“بدأ… العرض.”

“بدأ… العرض.”

(نهاية الفصل)

“أعيدوا إخوتنا!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت سماء رصاصية، اندفع قطار ينفث البخار بسرعة مذهلة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط