ملون
غير أنها لاحظت تعليقًا أزرق:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن ْ أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
– «سوىك…»
ترجمة: Arisu san
توقفت عن المقاومة، وسمحت لليأس أن يتسرّب إلى جسدها.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان الناس في الخارج يصيحون، بعضهم يهلل للشرطة، وآخرون بدوا وكأنهم خاب أملهم.
لو لم يدفعها اليأس، هل كانت ستصعد إلى السطح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعب بها كما يشاء، والقطة لم تستطع حتى المقاومة.
كان الهواء يعبث بوشاح “قطة زجاج البحر” الملتفّ حول عنقها. لم يكن أحدٌ من الحاضرين يتوقع أن تستجيب الفتاة لـ”هان فاي”. غير أن مجرد وجود فرصة للحوار يعني أن الأمل لا يزال موجودًا.
كان الشرطي الشاب الراكض ليمسك بـ”هان فاي” قد أُوقف من قِبل الضابط العجوز. أما الشرطية الواقفة على السطح، فقد تراجعت لتُفسح له المجال.
مدّ يديه الملطختين بالدم، وأمسك القطة من مؤخرة عنقها.
قال “هان فاي” واقفًا وسط السطح، بنبرة يغلفها الصدق:
تبعه الآخرون خلفه.
«رأيتِ مَن تُحبّين ليل أمس. لا بد أنك عرفتِ حينها أنني لا أكذب.
ركب “هان فاي” سيارة الدورية، ووضع “قطة زجاج البحر” في المقعد الخلفي، ثم صعد هو أيضًا.
هي ليست بانتظارك في السماء، لأنني رأيتُها في ذاك المكان!»
قال لها:
كانت عينا “قطة زجاج البحر” لا تزالان خاليتين من الحياة. ربما كانت قد بلغت من الإرهاق مبلغًا عظيمًا. كانت كخزف ناعم المظهر، تملأه الشقوق الخفيّة. حياتها لم تكن سوى تجربة، والحبّ الذي آمنت به، لم يكن سوى مراقبة علمية باردة.
وحين وصلت إلى مركز الشرطة، اقتاد الضباط “قطة زجاج البحر” لتسجيل بيانٍ بسيط،
تابع “هان فاي”:
قرر أن يصعد بها من الهاوية.
«لقد التقيتُ من أحبّكِ أكثر من أي أحد. فكّري قليلًا… أليس لأنها تعتبرك عائلتها، أخبرتك بذلك السرّ في آخر لحظات حياتها؟ لقد خرقت وعدها، وتخلّت عن تجربتها، وكانت على استعدادٍ لتدمير كل شيء من أجلك… فقط لتقولي الحقيقة. هي تحبك… ويمكننا الذهاب معًا للبحث عنها!»
رفعت “قطة زجاج البحر” عينيها الخاليتين ونظرت إليه. شكرت “هان فاي”، ولكنها هزّت رأسها.
انطلقت السيارة في طريقها.
كانت تلك أوّل مرة تُبدي فيها استجابة لأي أحد. كلمات “هان فاي” بدأت تُؤتي أُكلها، حتى الضباط الواقفُون خلفه كانوا متوترين يترقبون.
ضعف الصوت… ثم ملّ الشيطان من اللعب.
اشتدّت الرياح، وارتفع صخب الحشود في الأسفل، لكن “قطة زجاج البحر” كانت بعيدة عن كل ذلك. لم يتبقَ سوى دقيقة واحدة على الساعة 10:34 صباحًا.
أخرجت هاتفها المحمول ورفعته إلى أذنها. كان “هان فاي” قد لاحظ من قبل أنّها دأبت على الاتصال بجدّتها، رغم علمها أن المكالمة لن تُجيب أبدًا. ومع هذا، كانت نغمة الاتصال هي نفسها أغنيتها.
راحت النغمة المألوفة تهمس فوق السطح.
كانت عينا “قطة زجاج البحر” لا تزالان خاليتين من الحياة. ربما كانت قد بلغت من الإرهاق مبلغًا عظيمًا. كانت كخزف ناعم المظهر، تملأه الشقوق الخفيّة. حياتها لم تكن سوى تجربة، والحبّ الذي آمنت به، لم يكن سوى مراقبة علمية باردة.
امتدّ اليأس كبحرٍ يبتلع قدميها.
فتحت “قطة زجاج البحر” شفتيها، تهمس بلحنٍ لن يُغنّى من جديد. لم يكن في عينيها خوفٌ من الموت. لقد واجهته كما هو.
وبينما يجرّ خلفه ظلامًا لا نهاية له، تسلّق جدار الهاوية، ناظرًا إلى الأعلى.
وقبل أن يسقط جسدها، كانت روحها قد غاصت بالفعل في الهاوية.
كانت كقطة صغيرة، ملتفة عند حافة الهاوية، مبلّلة بفعل العاصفة.
ترقْرَقَت الدموع، وفاضت، وانفجر الحزن الذي كتمته منذ فقدت عائلتها الوحيدة.
توقفت عن المقاومة، وسمحت لليأس أن يتسرّب إلى جسدها.
توقفت عن المقاومة، وسمحت لليأس أن يتسرّب إلى جسدها.
تقدّمت خطوة إلى الأمام.
وبعد أن تلقّى الرد، وضع حقيبة “قطة زجاج البحر” المدرسية وهاتفها على المقعد بينهما.
تساقط الحطام من حافة السطح.
ترجمة: Arisu san
حين أغمضت عينيها استعدادًا للسقوط، دوّى صوت أغنيتها من خلفها.
هي ليست بانتظارك في السماء، لأنني رأيتُها في ذاك المكان!»
كانت تلك أغنيتها التي لم يحبّها أحد… تُعزف الآن بنغمة فريدة.
كل نغمة حملت وجعًا لا يُوصف، كأنما البحر الأسود يفيض بالألم.
توقفت عن المقاومة، وسمحت لليأس أن يتسرّب إلى جسدها.
استدارت “قطة زجاج البحر” بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعب بها كما يشاء، والقطة لم تستطع حتى المقاومة.
صوتها امتزج بصوت “هان فاي”.
القطة الصغيرة العالقة في الهاوية نظرت نحو الظلمة، فرأت شيطانًا قاسيًا.
كان الحقد يرقص من حوله، واليأس ثوبه.
ركب “هان فاي” سيارة الدورية، ووضع “قطة زجاج البحر” في المقعد الخلفي، ثم صعد هو أيضًا.
مدّ يديه الملطختين بالدم، وأمسك القطة من مؤخرة عنقها.
حينها فقط استيقظ الشرطيون من وقع صوته واندفعوا نحوهما.
لعب بها كما يشاء، والقطة لم تستطع حتى المقاومة.
ضعف الصوت… ثم ملّ الشيطان من اللعب.
نظر في عينيها الغارقتين باليأس، ثم رفعها ووضعها على كتفه.
قرر أن يصعد بها من الهاوية.
غير أنها لاحظت تعليقًا أزرق:
وبينما يجرّ خلفه ظلامًا لا نهاية له، تسلّق جدار الهاوية، ناظرًا إلى الأعلى.
عيناه السوداوان انعكست فيهما شمس السماء.
حين أغمضت عينيها استعدادًا للسقوط، دوّى صوت أغنيتها من خلفها.
حين استفاقت “قطة زجاج البحر”، كان “هان فاي” واقفًا أمامها،
اشتغل المحرك.
الشيطان في الأغنية كان قد أمسك بمعصمها،
وفي عينيه انعكس العالم كلّه.
كانت تلك أغنيتها التي لم يحبّها أحد… تُعزف الآن بنغمة فريدة.
قال لها:
«هيّا… لنعد إلى البيت.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك “هان فاي” بيدها وسحبها بعيدًا عن حافة السطح.
حينها فقط استيقظ الشرطيون من وقع صوته واندفعوا نحوهما.
حين أغمضت عينيها استعدادًا للسقوط، دوّى صوت أغنيتها من خلفها.
بعد كل ذلك الوقوف في مهبّ الريح، كانت ساقا “قطة زجاج البحر” متيبستين من البرد.
صوتها امتزج بصوت “هان فاي”.
فحملها “هان فاي” على ظهره وهرول بها إلى أسفل المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رسالة واردة.
– «افتحوا الطريق!»
– «تحركوا!»
صرخ الضابط الشاب وهو يفسح الطريق لـ”هان فاي”.
تبعه الآخرون خلفه.
ركب “هان فاي” سيارة الدورية، ووضع “قطة زجاج البحر” في المقعد الخلفي، ثم صعد هو أيضًا.
دُهش الضباط الذين وصلوا تاليًا، فأسرع أحدهم إلى مقعد السائق، والآخر إلى المقعد المجاور.
حين استفاقت “قطة زجاج البحر”، كان “هان فاي” واقفًا أمامها،
قال الضابط العجوز، بلطفٍ ودفء:
«لنذهب إلى مركز الشرطة أولًا. سأدفئ السيارة قليلًا.»
اشتغل المحرك.
كان الناس في الخارج يصيحون، بعضهم يهلل للشرطة، وآخرون بدوا وكأنهم خاب أملهم.
احتضنت “قطة زجاج البحر” ساقيها المتجمدتين وجلست منكمشة داخل السيارة، تحدّق من النافذة.
استغرب الشرطيان.
كانت اليأس والألم لا يزالان في عينيها،
«لقد التقيتُ من أحبّكِ أكثر من أي أحد. فكّري قليلًا… أليس لأنها تعتبرك عائلتها، أخبرتك بذلك السرّ في آخر لحظات حياتها؟ لقد خرقت وعدها، وتخلّت عن تجربتها، وكانت على استعدادٍ لتدمير كل شيء من أجلك… فقط لتقولي الحقيقة. هي تحبك… ويمكننا الذهاب معًا للبحث عنها!»
لكن أول ما فعلته حين دخلت السيارة هو الاعتذار للشرطة.
أرادت أن تموت بهدوء… لكنها أقلقت الجميع.
استغرب الشرطيان.
كيف لفتاة طيبة كهذه أن تصل إلى حافة الانتحار؟
انطلقت السيارة في طريقها.
حين استفاقت “قطة زجاج البحر”، كان “هان فاي” واقفًا أمامها،
أخرج “هان فاي” هاتفه بصمت وأرسل رسالة لـ”لي شيوي”،
وبعد أن تلقّى الرد، وضع حقيبة “قطة زجاج البحر” المدرسية وهاتفها على المقعد بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رسالة واردة.
فجأة… أضاء الهاتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رسالة واردة.
لكن أول ما فعلته حين دخلت السيارة هو الاعتذار للشرطة.
رفعت “قطة زجاج البحر” هاتفها.
القطة الصغيرة العالقة في الهاوية نظرت نحو الظلمة، فرأت شيطانًا قاسيًا.
لم يتبقّ لها أيّ أقارب، والرقم الوحيد في قائمة جهات اتصالها لم يكن يصل لأي أحد.
كانت كقطة صغيرة، ملتفة عند حافة الهاوية، مبلّلة بفعل العاصفة.
أما رسائلها، فكانت تُصنّف كرسائل مزعجة.
قال “هان فاي” مبتسمًا وهو يحدق بهاتفه:
الشيطان في الأغنية كان قد أمسك بمعصمها،
«لم أكذب عليكِ… سأجعلكِ تلتقين بها.»
رأت “قطة زجاج البحر” في ابتسامته دفئًا، لكن صوت الأغنية في ذهنها كان لا يزال يربطه بذلك “الشيطان”.
ترقْرَقَت الدموع، وفاضت، وانفجر الحزن الذي كتمته منذ فقدت عائلتها الوحيدة.
بإيماءة صغيرة، فتحت فيديوهاتها لتقوم بحذف آخر منشور لها.
كانت اليأس والألم لا يزالان في عينيها،
غير أنها لاحظت تعليقًا أزرق:
 «العالم ليس أسود وأبيض فقط، السماء زرقاء… وسأكون سماءكِ.»
نظرت “قطة زجاج البحر” إلى “هان فاي”، عينيها تركزان عليه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«هل فعلت هذا؟»
– «فعلت ماذا؟»
أغلق “هان فاي” المنصة.
– «سوىك…»
راحت النغمة المألوفة تهمس فوق السطح.
قالت، وقبل أن تُكمل، ظهر تعليق أخضر:
 «العشب أخضر… سأكون عشبتكِ، لتجدي في عالمي موطئًا لكِ.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدّ اليأس كبحرٍ يبتلع قدميها.
ثم بدأت تتوالى التعليقات الملوّنة على الفيديوهات ذات الأبيض والأسود:
 «السماء زرقاء، التراب بني، الشمس ذهبية، الزهرة حمراء، قوس قزح ملوّن…»
 «أختي الصغيرة، لا تستسلمي! نحن هنا لأجلك!»
 «أنا من معجبيكِ منذ ثلاث سنوات… أغانيك أنقذتني في أحلك لحظاتي. أهديكِ وردة حمراء!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعب بها كما يشاء، والقطة لم تستطع حتى المقاومة.
 «لا تستسلمي!»
وحين وصلت إلى مركز الشرطة، اقتاد الضباط “قطة زجاج البحر” لتسجيل بيانٍ بسيط،
 «النهر أزرق!»
 «أجل، أختي الصغيرة… أنتِ مدهشة!»
 «أنا من أهدى قوس قزح. نعم، لديك قاعدة جماهيرية من مجتمعات متنوعة أيضًا!»
 «أجل، أختي الصغيرة… أنتِ مدهشة!»
راحت التعليقات تفيض على الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت “قطة زجاج البحر” بدهشة.
شاشة الألوان الزاهية أذابت الصقيع في عينيها.
ترقْرَقَت الدموع، وفاضت، وانفجر الحزن الذي كتمته منذ فقدت عائلتها الوحيدة.
كانت تلك أغنيتها التي لم يحبّها أحد… تُعزف الآن بنغمة فريدة.
تكوّرت في المقعد، وبكت… بكاءً خالصًا من القلب.
ربت “هان فاي” على ظهرها دون أن ينبس بكلمة.
تبعه الآخرون خلفه.
كان قد واجه شيئًا شبيهًا حين صعد إلى المنصة في مؤتمر “الزهرة التوأم”، وهو الذي كان يعاني من رُهابٍ اجتماعيّ شديد.
لو لم يدفعها اليأس، هل كانت ستصعد إلى السطح؟
حاول البعض حينها تشويه سمعته، فغمرت الشاشة تعليقات لاذعة كالسكاكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه صمد، وجاء من آمنوا به ودعموه.
كانت كقطة صغيرة، ملتفة عند حافة الهاوية، مبلّلة بفعل العاصفة.
غمرت الهتافات القلوب… وساعدته على الشفاء.
وها هو يحاول استخدام ذات الطريقة… ليُشفي آخرين.
 «أختي الصغيرة، لا تستسلمي! نحن هنا لأجلك!»
مضت السيارة في طريقها خلال المدينة.
قال الضابط العجوز، بلطفٍ ودفء:
وحين وصلت إلى مركز الشرطة، اقتاد الضباط “قطة زجاج البحر” لتسجيل بيانٍ بسيط،
وبينما يجرّ خلفه ظلامًا لا نهاية له، تسلّق جدار الهاوية، ناظرًا إلى الأعلى.
بينما اتكأ “هان فاي” على طاولة أحد الضباط الشاغرين، يتفقد هاتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد واجه شيئًا شبيهًا حين صعد إلى المنصة في مؤتمر “الزهرة التوأم”، وهو الذي كان يعاني من رُهابٍ اجتماعيّ شديد.
وفجأة… رأى اسمه يتصدّر الموضوعات الرائجة.
قال لها:
كانت كقطة صغيرة، ملتفة عند حافة الهاوية، مبلّلة بفعل العاصفة.
وبينما يجرّ خلفه ظلامًا لا نهاية له، تسلّق جدار الهاوية، ناظرًا إلى الأعلى.
– «سوىك…»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت، وقبل أن تُكمل، ظهر تعليق أخضر:
قال “هان فاي” واقفًا وسط السطح، بنبرة يغلفها الصدق:
كان الناس في الخارج يصيحون، بعضهم يهلل للشرطة، وآخرون بدوا وكأنهم خاب أملهم.
– «تحركوا!»
لكن أول ما فعلته حين دخلت السيارة هو الاعتذار للشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناه السوداوان انعكست فيهما شمس السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  «أنا من معجبيكِ منذ ثلاث سنوات… أغانيك أنقذتني في أحلك لحظاتي. أهديكِ وردة حمراء!»
أمسك “هان فاي” بيدها وسحبها بعيدًا عن حافة السطح.
«لنذهب إلى مركز الشرطة أولًا. سأدفئ السيارة قليلًا.»
وبينما يجرّ خلفه ظلامًا لا نهاية له، تسلّق جدار الهاوية، ناظرًا إلى الأعلى.
الشيطان في الأغنية كان قد أمسك بمعصمها،
وقبل أن يسقط جسدها، كانت روحها قد غاصت بالفعل في الهاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل نغمة حملت وجعًا لا يُوصف، كأنما البحر الأسود يفيض بالألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت “قطة زجاج البحر” بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لم أكذب عليكِ… سأجعلكِ تلتقين بها.»
فجأة… أضاء الهاتف.
كان الناس في الخارج يصيحون، بعضهم يهلل للشرطة، وآخرون بدوا وكأنهم خاب أملهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناه السوداوان انعكست فيهما شمس السماء.
وقبل أن يسقط جسدها، كانت روحها قد غاصت بالفعل في الهاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت “قطة زجاج البحر” إلى “هان فاي”، عينيها تركزان عليه:
تابع “هان فاي”:
أخرج “هان فاي” هاتفه بصمت وأرسل رسالة لـ”لي شيوي”،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  «أنا من معجبيكِ منذ ثلاث سنوات… أغانيك أنقذتني في أحلك لحظاتي. أهديكِ وردة حمراء!»
هي ليست بانتظارك في السماء، لأنني رأيتُها في ذاك المكان!»
 «أجل، أختي الصغيرة… أنتِ مدهشة!»
وقبل أن يسقط جسدها، كانت روحها قد غاصت بالفعل في الهاوية.
توقفت عن المقاومة، وسمحت لليأس أن يتسرّب إلى جسدها.
اشتغل المحرك.
أغلق “هان فاي” المنصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تلك أغنيتها التي لم يحبّها أحد… تُعزف الآن بنغمة فريدة.
كان الحقد يرقص من حوله، واليأس ثوبه.
«لنذهب إلى مركز الشرطة أولًا. سأدفئ السيارة قليلًا.»
 «السماء زرقاء، التراب بني، الشمس ذهبية، الزهرة حمراء، قوس قزح ملوّن…»
غمرت الهتافات القلوب… وساعدته على الشفاء.
– «فعلت ماذا؟»
هي ليست بانتظارك في السماء، لأنني رأيتُها في ذاك المكان!»
فجأة… أضاء الهاتف.
كان الحقد يرقص من حوله، واليأس ثوبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
 «أختي الصغيرة، لا تستسلمي! نحن هنا لأجلك!»
ترجمة: Arisu san
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		