حظ مروع
“أنتِ شريرة بالفعل.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن ْ أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن ْ أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مازحًا:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“عليك أن تكون حذرًا. المدير السابق كان منحرفًا. كان يلاحق كلّ من يعجبه، بغضّ النظر عن جنسه، ثم يقتلهم. عثرت الشرطة على الكثير من الجثث هنا، وكلها كانت ضحاياه.”
كانت المرأة تبدو في الأربعين من عمرها، ترتدي زيّ عاملات النظافة التابع للفندق، وكان نصفها السفلي محجوبًا بعربة التنظيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قالت بصوتٍ شبابي لا يتناسب مع مظهرها:
قطّب “هان فاي” حاجبيه، إذ لاحظ أن صوت عاملة النظافة هو ذاته صوت موظفة الاستقبال التي تحدث معها عبر الهاتف سابقًا.
“هل تحتاج لتنظيف الغرفة؟”
“خالتي، إن كنتِ لا تشعرين بخير، فادخلي لترتاحي قليلًا. خذي، اشربي بعض الماء.”
قطّب “هان فاي” حاجبيه، إذ لاحظ أن صوت عاملة النظافة هو ذاته صوت موظفة الاستقبال التي تحدث معها عبر الهاتف سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت أخيرًا أن هناك خطبًا ما، خاصة حين أخرج هان فاي مقبض سكين من جيبه:
«هل يعقل أن تكون عاملة النظافة هي نفسها موظفة الاستقبال؟»
تقدّم نحوها مبتسمًا، ويداه في جيبيه:
“لا، لا حاجة لتنظيف الغرفة، لكنني طلبت خدمة غرف.”
«الحظ 0؟! كيف نجا هذا الأحمق حتى الآن؟!»
أجابت باستغراب:
“خدمة غرف؟ أي خدمة؟”
“لست متأكدًا. من تحدثت إليها عبر الهاتف هي من عرضت عليّ الأمر، ولم أرُدّ طلبها كي لا أبدو فظًا.”
قالها هان فاي وهو يتقمّص دور الشاب الخجول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد فقط أن أتحقّق إن كنتِ شريرة.”
تلفّتت العاملة نحو الممر، وحين تأكدت من خلوّه، همست له:
وبما أن تحقيقه قد وصل إلى طريقٍ مسدود، قرّر أن يتبادل أطراف الحديث معها:
“عليك أن تكون حذرًا. المدير السابق كان منحرفًا. كان يلاحق كلّ من يعجبه، بغضّ النظر عن جنسه، ثم يقتلهم. عثرت الشرطة على الكثير من الجثث هنا، وكلها كانت ضحاياه.”
قال الرجل:
ابتسم هان فاي قائلاً:
ردّ هان فاي بنبرة مطمئنة:
“يبدو أنني في خطر داهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت محاولة التخلّص منه:
وبما أن تحقيقه قد وصل إلى طريقٍ مسدود، قرّر أن يتبادل أطراف الحديث معها:
تقدّم نحوها مبتسمًا، ويداه في جيبيه:
“منذ ذلك الحين، صارت المكالمات الغريبة تصل إلى غرف النزلاء، وكل من يجيب، يموت بطريقة غامضة.”
“وماذا يعني ذلك؟”
شحبت ملامح العاملة فجأة.
سألها هان فاي بقلق:
قطّب “هان فاي” حاجبيه، إذ لاحظ أن صوت عاملة النظافة هو ذاته صوت موظفة الاستقبال التي تحدث معها عبر الهاتف سابقًا.
“خالتي، هل أنت مريضة؟ لماذا وجهك شاحبٌ هكذا؟”
“مجرد ندم متجسّد عادي. يبدو أن الأشباح هنا ليست مخيفة كما توقعت. من المرجّح أن اللاعبين ما زالوا أحياء.”
خفضت صوتها مجددًا وهمست:
“الأجدر بك أن تقلق على نفسك.”
ثم ناولته زجاجتين من الماء قائلة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا. من تحدثت إليها عبر الهاتف هي من عرضت عليّ الأمر، ولم أرُدّ طلبها كي لا أبدو فظًا.”
“لا تخرج ليلًا، ولا تفتح الباب لأي شخص.”
تنفّس الرجل الصعداء:
مدّ هان فاي يده لتناول الزجاجتين، وحين لامست يده يدها، شعر وكأنّه يلمس جليدًا:
شحبت ملامح العاملة فجأة.
“خالتي، إن كنتِ لا تشعرين بخير، فادخلي لترتاحي قليلًا. خذي، اشربي بعض الماء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدّم هان فاي وفتح الباب قليلًا، ونظر بصمت إلى الرجل الواقف في الخارج.
وما إن فتح الغطاء، حتى خرجت دودة سوداء زاحفة من زجاجة الماء.
توهّج نور دافئ من يده اليمنى، ولامس رقبتها. في لحظة، اختفى جسدها كليًا.
ناولها الزجاجة قائلاً:
ثم ناولته زجاجتين من الماء قائلة:
“تفضّلي.”
فقالت وقد بدت متوترة:
هزّ رأسه بيأس، فلم يعُد يضعوالأمل في أدوات العالم السطحي.
“لا يسمح لنا بأخذ أشياء من النزلاء.”
ثم حاولت الانسحاب، إلا أنها لم تكن تعلم أنها تتعامل مع ألطف رجل في هذا العالم الغامض.
ثم حاولت الانسحاب، إلا أنها لم تكن تعلم أنها تتعامل مع ألطف رجل في هذا العالم الغامض.
“خالتي، إن كنتِ لا تشعرين بخير، فادخلي لترتاحي قليلًا. خذي، اشربي بعض الماء.”
أمسك هان فاي بذراعها مستخدمًا اللمسة الروحية قائلاً:
“اسمي وي يُوفو، ما اسمك؟”
“أين مديرك؟ كيف يسمح لك بالعمل وأنت مريضة؟ خذيني إليه، سأحدّثه بنفسي.”
وما إن فتح الغطاء، حتى خرجت دودة سوداء زاحفة من زجاجة الماء.
صرخت محاولة التخلّص منه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا داعي لذلك! أتركني!”
“لا تقلقي، هذه السكين لا تقتل سوى الأشرار.”
ثم دفعت عربتها وهمّت بالمغادرة، غير أن هان فاي اعترض طريقها.
بالنسبة له، كانت مهمة الميراث صعبة للغاية، لذا فإن عودته لأداء مهمات من الدرجة F كانت أشبه بنزهة.
قالت بحدة:
تلفّتت العاملة نحو الممر، وحين تأكدت من خلوّه، همست له:
“ماذا تريد؟”
كانت المرأة تبدو في الأربعين من عمرها، ترتدي زيّ عاملات النظافة التابع للفندق، وكان نصفها السفلي محجوبًا بعربة التنظيف.
أدركت أخيرًا أن هناك خطبًا ما، خاصة حين أخرج هان فاي مقبض سكين من جيبه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت محاولة التخلّص منه:
“لا تقلقي، هذه السكين لا تقتل سوى الأشرار.”
بالنسبة له، كانت مهمة الميراث صعبة للغاية، لذا فإن عودته لأداء مهمات من الدرجة F كانت أشبه بنزهة.
رمقته بدهشة:
كانت كلماته توحي بأن هذه الخريطة لا يدخلها إلا اللاعبون المتفوقون.
“وماذا يعني ذلك؟”
أجابها بابتسامة بريئة:
“أريد فقط أن أتحقّق إن كنتِ شريرة.”
كانت كلماته توحي بأن هذه الخريطة لا يدخلها إلا اللاعبون المتفوقون.
توهّج نور دافئ من يده اليمنى، ولامس رقبتها. في لحظة، اختفى جسدها كليًا.
ثم ناولته زجاجتين من الماء قائلة:
انقلبت العربة كاشفة النصف الآخر الذي لم يكن قد رآه هان فاي. كان نصفها السفلي متصلًا بالعربة، مكوّنًا من أحشاء ولحم مشوه بشكل مقزز.
تمتم قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك قول ذلك. لكن، ما الذي جاء بك إلى خريطة خفية بهذه الصعوبة؟ لا يصل المرء إلى هنا إلا بتحقيق شروط بالغة التعقيد.”
“أنتِ شريرة بالفعل.”
امتصّت الجرّة طاقتها السلبية (طاقة الين)، ثم جثا هان فاي يتفحّص أسلحتها.
“لا يسمح لنا بأخذ أشياء من النزلاء.”
بالنسبة له، كانت مهمة الميراث صعبة للغاية، لذا فإن عودته لأداء مهمات من الدرجة F كانت أشبه بنزهة.
«الحظ 0؟! كيف نجا هذا الأحمق حتى الآن؟!»
“مجرد ندم متجسّد عادي. يبدو أن الأشباح هنا ليست مخيفة كما توقعت. من المرجّح أن اللاعبين ما زالوا أحياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد قليل من التفتيش، عثر داخل ملابسها على سوار مليء بالتمائم والتعاويذ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت أخيرًا أن هناك خطبًا ما، خاصة حين أخرج هان فاي مقبض سكين من جيبه:
“صناعة يدوية سيئة. يُذكرني بالأشياء التي جلبها هوانغ ين من العالم السطحي أول مرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خالتي، هل أنت مريضة؟ لماذا وجهك شاحبٌ هكذا؟”
كان العالم السطحي يوفّر للاعبين أدوات “قتال الأشباح”، لكنها في الواقع لم تكن سوى زينة.
«بالنسبة لي، لا يوجد سوى وسيلتين لقتل الأشباح: إما الاستعانة بشبح آخر، أو أن أصبح شبحًا بنفسي.»
هزّ رأسه بيأس، فلم يعُد يضعوالأمل في أدوات العالم السطحي.
تمتم قائلاً:
«بالنسبة لي، لا يوجد سوى وسيلتين لقتل الأشباح: إما الاستعانة بشبح آخر، أو أن أصبح شبحًا بنفسي.»
“لا، لا حاجة لتنظيف الغرفة، لكنني طلبت خدمة غرف.”
دفع العربة إلى داخل الغرفة 404، ثم استخدم المكنسة لإعادة ترتيب المشهد خارج الباب، قبل أن يعود إلى الداخل.
نظر الرجل بترقّب داخل الظلام، لكنه ما إن رأى هان فاي بالقناع، حتى تراجع مذعورًا:
كانت “شو تشين” لا تزال جالسة على السرير، تضع قدمها على أُفعوانها الأليف.
انقلبت العربة كاشفة النصف الآخر الذي لم يكن قد رآه هان فاي. كان نصفها السفلي متصلًا بالعربة، مكوّنًا من أحشاء ولحم مشوه بشكل مقزز.
قال مازحًا:
“ماذا تريد؟”
“أختي، هل نبدأ…”
“عليك أن تكون حذرًا. المدير السابق كان منحرفًا. كان يلاحق كلّ من يعجبه، بغضّ النظر عن جنسه، ثم يقتلهم. عثرت الشرطة على الكثير من الجثث هنا، وكلها كانت ضحاياه.”
وقبل أن يُكمل، سُمع طرقٌ جديد على الباب. لكن هذه المرة، رافقه وهجٌ خافت، كأن شخصًا يحمل مصباحًا يمرّ في الممر.
ردّ هان فاي بنبرة مطمئنة:
“هل من أحد هناك؟”
هزّ رأسه بيأس، فلم يعُد يضعوالأمل في أدوات العالم السطحي.
صوت رجلٍ حذر انبعث من الخارج، وكأنه سيموت إن رفع صوته.
تنفّس الرجل الصعداء:
تقدّم هان فاي وفتح الباب قليلًا، ونظر بصمت إلى الرجل الواقف في الخارج.
ابتسم هان فاي قائلاً:
كان يرتدي بدلة، ويبدو كموظف مكتب. وسيم، لكن نظارته كانت مشروخة.
وضع هان فاي قناع الوحش على وجهه وفتح الباب ببطء.
قال الرجل:
“سمعتك تتحدث إلى السفّاحة قبل قليل، هل أنت لاعب أيضًا؟”
خفضت صوتها مجددًا وهمست:
«السفّاحة؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت محاولة التخلّص منه:
هذا مصطلح لا يطلقه إلا لاعب على شبحٍ من نوع “ندم متجسّد”.
تقدّم نحوها مبتسمًا، ويداه في جيبيه:
وضع هان فاي قناع الوحش على وجهه وفتح الباب ببطء.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن ْ أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
نظر الرجل بترقّب داخل الظلام، لكنه ما إن رأى هان فاي بالقناع، حتى تراجع مذعورًا:
توهّج نور دافئ من يده اليمنى، ولامس رقبتها. في لحظة، اختفى جسدها كليًا.
“أنت… أنت لاعب، أليس كذلك؟”
ردّ هان فاي بنبرة مطمئنة:
“يمكنك قول ذلك. لكن، ما الذي جاء بك إلى خريطة خفية بهذه الصعوبة؟ لا يصل المرء إلى هنا إلا بتحقيق شروط بالغة التعقيد.”
كان يرتدي بدلة، ويبدو كموظف مكتب. وسيم، لكن نظارته كانت مشروخة.
كانت كلماته توحي بأن هذه الخريطة لا يدخلها إلا اللاعبون المتفوقون.
“وماذا يعني ذلك؟”
تنفّس الرجل الصعداء:
بالنسبة له، كانت مهمة الميراث صعبة للغاية، لذا فإن عودته لأداء مهمات من الدرجة F كانت أشبه بنزهة.
“يا إلهي! أخيرًا قابلت لاعبًا! أرجوك، إخوتي وأنا وصلنا إلى هنا بالخطأ، وعلقنا ليلةً كاملة. هل يمكنك إخراجنا؟”
“اسمي وي يُوفو، ما اسمك؟”
سأله هان فاي بابتسامة خفيفة:
“ما يثير فضولي أكثر، هو كيف دخلتم أصلًا؟”
“خدمة غرف؟ أي خدمة؟”
ثم مدّ يده قائلًا:
“مجرد ندم متجسّد عادي. يبدو أن الأشباح هنا ليست مخيفة كما توقعت. من المرجّح أن اللاعبين ما زالوا أحياء.”
“اسمي وي يُوفو، ما اسمك؟”
أجابه الرجل وهو يصافحه:
“الأجدر بك أن تقلق على نفسك.”
“شين لوه، أنا خبير مالي.”
“لا تخرج ليلًا، ولا تفتح الباب لأي شخص.”
وفور أن لمس هان فاي يده، تمكّن من رؤية حالته…
«الحظ 0؟! كيف نجا هذا الأحمق حتى الآن؟!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ هان فاي يده لتناول الزجاجتين، وحين لامست يده يدها، شعر وكأنّه يلمس جليدًا:
أمسك هان فاي بذراعها مستخدمًا اللمسة الروحية قائلاً:
كانت “شو تشين” لا تزال جالسة على السرير، تضع قدمها على أُفعوانها الأليف.
أجابه الرجل وهو يصافحه:
أجابها بابتسامة بريئة:
“ماذا تريد؟”
قالها هان فاي وهو يتقمّص دور الشاب الخجول.
“اسمي وي يُوفو، ما اسمك؟”
“خدمة غرف؟ أي خدمة؟”
ردّ هان فاي بنبرة مطمئنة:
كانت كلماته توحي بأن هذه الخريطة لا يدخلها إلا اللاعبون المتفوقون.
كانت كلماته توحي بأن هذه الخريطة لا يدخلها إلا اللاعبون المتفوقون.
“تفضّلي.”
قال الرجل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقالت وقد بدت متوترة:
خفضت صوتها مجددًا وهمست:
ثم ناولته زجاجتين من الماء قائلة:
“أنتِ شريرة بالفعل.”
وما إن فتح الغطاء، حتى خرجت دودة سوداء زاحفة من زجاجة الماء.
نظر الرجل بترقّب داخل الظلام، لكنه ما إن رأى هان فاي بالقناع، حتى تراجع مذعورًا:
“مجرد ندم متجسّد عادي. يبدو أن الأشباح هنا ليست مخيفة كما توقعت. من المرجّح أن اللاعبين ما زالوا أحياء.”
“لا داعي لذلك! أتركني!”
أجابها بابتسامة بريئة:
ردّ هان فاي بنبرة مطمئنة:
كانت المرأة تبدو في الأربعين من عمرها، ترتدي زيّ عاملات النظافة التابع للفندق، وكان نصفها السفلي محجوبًا بعربة التنظيف.
أمسك هان فاي بذراعها مستخدمًا اللمسة الروحية قائلاً:
هزّ رأسه بيأس، فلم يعُد يضعوالأمل في أدوات العالم السطحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنني في خطر داهم.”
“شين لوه، أنا خبير مالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا مصطلح لا يطلقه إلا لاعب على شبحٍ من نوع “ندم متجسّد”.
ثم دفعت عربتها وهمّت بالمغادرة، غير أن هان فاي اعترض طريقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خالتي، هل أنت مريضة؟ لماذا وجهك شاحبٌ هكذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات