خدمة الغرف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الباب، فرأى ظلاً واقفًا في نهاية الممر. وحين رمش، اقترب الظل، ثم اختفى.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن ْ أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ترجمة: Arisu san
ترجمة: Arisu san
«نعم، أنا طلبت. أرسليها الآن».
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ضحك وقال:
مضى على وجود “هان فاي” داخل العالم الغامض ثلاث ساعات. لم يتبقَّ عليه سوى إنجاز مهمة واحدة كي يتمكن من تسجيل الخروج. ولحسن الحظ، كان هذه المرة برفقة جيرانه، فلم يكن القلق ينهشه كما في السابق. ومنذ أن حصل على شظية من شخصية مالك المذبح، غمرته الثقة. لم تكن تلك الثقة نابعة من قوة أو قدرة، بل من حضورٍ يسكن الروح، هدية من لامذكور.
لم يكن “هان فاي” يعلم إن كانت شظية الشخصية تلك ذات فائدة عملية، لكنه شعر أن مزاجه قد تحسّن مؤخرًا، وكأن أجزاءً من روحه قد تم ترميمها، وشخصيته بدأت تكتمل شيئًا فشيئًا.
قال:
وفعلًا، فُتح المصعد من تلقاء نفسه، دون أن يدخله أحد، وبدأ بالحركة!
«الكراهيات الخالصة والأرواح العالقة العليا سيُكشف أمرها فور عبورها إلى المناطق الأخرى. لا أرغب في إشعال حرب مع مستشفى التجميل بعد، لذا سنذهب نحن القلة أولًا».
كان “هان فاي” قد حفظ الخريطة التي تركها “فو شنغ” عن ظهر قلب. ولمساعدة جيرانه، قام برسم خريطة توضيحية للمنطقة وما يجب الحذر منه.
وقف بجانب “شو تشين”، يوزع المهام على جيرانه. بعضهم سيتجه إلى المركز التجاري لتحصيل موارد تعزز قدراتهم، وإبلاغ حاكم المرآة بشأن “وانغ بينغ آن”، وآخرون سيبقون لحماية الزقّورة. أما البقية، فسترافقه إلى منطقة المستشفى للتسلل إليها.
وكان “هان فاي” لا يمكن اكتشافه، إذ أن ضباب الروح يحيط به، ما يمنع حتى اللامذكورين من سبر أسراره. ومع خاصية قناع الوحش التي تمنحه التخفي، كان محصنًا. دام انه متخفي، فلن يعرف أحد بوجوده. ومع امتلاكه لتخفي كامل وسرعة خارقة بفضل خصائصه الكامنة، بات قادرًا على حماية نفسه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وقبل أن يجيب، ظهر إشعار النظام:
قال:
أمامهم فندق شاهق من 11 طابقًا، أحد أطول مباني المنطقة.
«من المؤكد أن هناك أكثر من مبنى من الدرجة E في منطقة المستشفى. لن نقترب من المستشفى المهجور في قلب المنطقة. هدفنا الليلة هو المنطقة السكنية التي تصل بين المستشفى والزقورة».
ثم قال في الهاتف:
كان “هان فاي” قد حفظ الخريطة التي تركها “فو شنغ” عن ظهر قلب. ولمساعدة جيرانه، قام برسم خريطة توضيحية للمنطقة وما يجب الحذر منه.
«هل المصعد يعمل؟»
«المنطقة أصغر من الزقورة، لكنها تضم على الأقل ثلاث كراهيات خالصة. يجب أن نتحرك بحذر. سنمضي خطوة فخطوة. إن صادفنا أصدقاء يشبهوننا، نضمهم إلينا. وإن واجهنا من لا رجاء منهم… فسنستهلكهم. لا شيء يُهدر، فكل لقاء فرصة».
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن ْ أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
وافقه الجميع. فاحتلال الزقورة لم يكن ليحدث لولا رغبة السكان في بناء العلاقات. وبعد إتمام الخطة، انطلق “هان فاي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لا يوجد أشباح في الجوار، ما يعني احتمال وجود روح عالقة عليا داخله».
دخل “دريك”، و”لي زاي”، و”وييب”، و”يينغ يوي” إلى الجرة. أما “شو تشين”، فمشت بجانب “هان فاي”، ليخرجوا معًا من الضباب، متجهين نحو الأبنية المشوهة.
قال “هان فاي” لـ”شو تشين” وهما يسيران في الظلال:
ثم قال في الهاتف:
«أختي، شكرًا على الطعام ودمية الورق، لولاهما لما خرجت من المذبح».
فأجابت بهدوء:
O_o
«لا حاجة للشكر. يسعدني أنك استمتعت بطعامي».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت بشرتها الشاحبة مكسوةً بلعنات. كيان فريد خُلِق من لعنات لانهائية. وإن فُكّت تلك اللعنات بسكاكين الطاولة الثلاث عشرة، فستصبح بقوة روح عالقة عليا.
كانت بشرتها الشاحبة مكسوةً بلعنات. كيان فريد خُلِق من لعنات لانهائية. وإن فُكّت تلك اللعنات بسكاكين الطاولة الثلاث عشرة، فستصبح بقوة روح عالقة عليا.
قال “هان فاي” وهو يقترب منها:
«نقوش اللعنات على جسدك تبدو أعمق».
مشط الممر، فلاحظ تغير اللوحات على الجدران، صارت دامية. تحكي قصة خمس أشخاص أقاموا في الفندق، ثم بدأوا يتناقصون، ويتحولون ضد بعضهم.
ردّت:
«ربما الآن هو الوقت الأمثل. لكن لأُبقي على هذه اللحظة… يجب أن أبتلع المزيد».
«ربما لأنني امتصصت عددًا كبيرًا منها مؤخرًا».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
«امتصصتِ؟»
«نعم. طريقتي في التحوّل إلى كراهية خالصة تختلف. عليّ جمع ألف نوع من لعنات النساء. وإن جمعت عشرة آلاف، فقد أصبح لامذكورة ملعونة».
«نعم. طريقتي في التحوّل إلى كراهية خالصة تختلف. عليّ جمع ألف نوع من لعنات النساء. وإن جمعت عشرة آلاف، فقد أصبح لامذكورة ملعونة».
قال لها بصوت خافت:
«أظنّك مثالية كما أنتِ الآن (*_*)»
وافقه الجميع. فاحتلال الزقورة لم يكن ليحدث لولا رغبة السكان في بناء العلاقات. وبعد إتمام الخطة، انطلق “هان فاي”.
تذكّر حين فقدت السيطرة في زقاق الماشية، حين لم تكن تملك سوى مئات من اللعنات. أما الآن، فإن فقدت السيطرة وفيها آلاف اللعنات، فلن يستطيع أحد إيقافها.
فأجابت:
«ربما الآن هو الوقت الأمثل. لكن لأُبقي على هذه اللحظة… يجب أن أبتلع المزيد».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت بعينيها المتقدتين إلى الشارع:
«كنت أرغب بزيارة هذا المكان منذ زمن. فيه لعنات كثيرة أرغب بها. كثير من الرغبة المشوهة بالجمال… وهي أفضل غذاء لي».
مشط الممر، فلاحظ تغير اللوحات على الجدران، صارت دامية. تحكي قصة خمس أشخاص أقاموا في الفندق، ثم بدأوا يتناقصون، ويتحولون ضد بعضهم.
شعر “هان فاي” بأنه بحاجة لتقوية نفسه أيضًا. بعد كل شيء، بدا وكأنه هو من زرع هذه الرغبة فيها. وبينما كانوا يتجولون، وصلوا إلى أول وجهة لهم.
وصل إلى غرفة 404، وقد كُتب على بابها بالدم: “لا تدخل الغرفة في نهاية الممر!”
قال “هان فاي”:
«حسب كلام الضاحك، هنا اختفت الأرواح الهائمة».
وفعلًا، فُتح المصعد من تلقاء نفسه، دون أن يدخله أحد، وبدأ بالحركة!
أمامهم فندق شاهق من 11 طابقًا، أحد أطول مباني المنطقة.
كان الفندق من 11 طابقًا. الأول به صالة الاستقبال، الثاني ثلاث قاعات للإحتفالات، الثالث مطاعم، من الرابع حتى التاسع غرف، والعاشر والحادي عشر قاعات فنون.
«لا يوجد أشباح في الجوار، ما يعني احتمال وجود روح عالقة عليا داخله».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان “تشوانغ وين” ينتظر عند الضباب القريب من الزقورة كخطة طوارئ.
لكن بقع دم غطّت نصفه الأخير. وصعد خلف آثار الخضروات والقدور حتى الطابق الرابع، حيث انتهت الآثار.
تفحّصوا المدخل، ثم توجهوا إلى الباب الجانبي. فكر “هان فاي”:
«لا حاجة للشكر. يسعدني أنك استمتعت بطعامي».
«الفندق مكان جيد للاختباء، لكنه ضمن العالم الغامض؟»
أمامهم فندق شاهق من 11 طابقًا، أحد أطول مباني المنطقة.
كان قفل الباب مكسورًا.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن ْ أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
«على الأقل استخدموا الباب الجانبي، هذا جيد».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «المنطقة أصغر من الزقورة، لكنها تضم على الأقل ثلاث كراهيات خالصة. يجب أن نتحرك بحذر. سنمضي خطوة فخطوة. إن صادفنا أصدقاء يشبهوننا، نضمهم إلينا. وإن واجهنا من لا رجاء منهم… فسنستهلكهم. لا شيء يُهدر، فكل لقاء فرصة».
دخل “هان فاي” الفندق.
كان “هان فاي” قد حفظ الخريطة التي تركها “فو شنغ” عن ظهر قلب. ولمساعدة جيرانه، قام برسم خريطة توضيحية للمنطقة وما يجب الحذر منه.
قال وهو يتفحص الديكور الراقي:
«لم أدخل فندقًا فخمًا في حياتي، ومن كان يظن أن تكون أول مرة لي… في العالم الغامض؟»
«لم أدخل فندقًا فخمًا في حياتي، ومن كان يظن أن تكون أول مرة لي… في العالم الغامض؟»
ابتسمت “شو تشين” وقالت:
قال لها بصوت خافت:
«ولا أنا ظننت أن أول زيارة لفندق ستكون معك».
كان في ابتسامتها مغزى خفي. لكن “هان فاي” لم يشأ التوقف عنده، فأخرج خنجر “RIP” وقال:
كان على وشك الخروج، حين رن الهاتف.
«يجب علينا الحذر».
كان الفندق من 11 طابقًا. الأول به صالة الاستقبال، الثاني ثلاث قاعات للإحتفالات، الثالث مطاعم، من الرابع حتى التاسع غرف، والعاشر والحادي عشر قاعات فنون.
«لا حاجة للشكر. يسعدني أنك استمتعت بطعامي».
كان الديكور فنياً للغاية، تملؤه اللوحات الزيتية وتعريفات مطوّلة عن مالك الفندق، فنان موهوب نرجسي.
سأل “هان فاي”:
قال “هان فاي”:
«هل المصعد يعمل؟»
قال ساخرًا:
وكان حذرًا من المصاعد في هذا العالم، فهي أماكن مثالية للقتل.
لكن بقع دم غطّت نصفه الأخير. وصعد خلف آثار الخضروات والقدور حتى الطابق الرابع، حيث انتهت الآثار.
وفعلًا، فُتح المصعد من تلقاء نفسه، دون أن يدخله أحد، وبدأ بالحركة!
«يجب علينا الحذر».
ترك المصعد، وصعد السلالم. لاحظ آثار أقدام وسحب أشياء ثقيلة على سلم الطوارئ.
توقف بين الطابقين الثاني والثالث، حيث وجد كتابًا بعنوان “كيف تكسب ود حماتك؟”.
O_o
ضحك وقال:
وفعلًا، فُتح المصعد من تلقاء نفسه، دون أن يدخله أحد، وبدأ بالحركة!
«كتاب مهارات؟ ما نوع اللاعبين هؤلاء؟»
لكن بقع دم غطّت نصفه الأخير. وصعد خلف آثار الخضروات والقدور حتى الطابق الرابع، حيث انتهت الآثار.
كان الفندق من 11 طابقًا. الأول به صالة الاستقبال، الثاني ثلاث قاعات للإحتفالات، الثالث مطاعم، من الرابع حتى التاسع غرف، والعاشر والحادي عشر قاعات فنون.
فتح الباب، فرأى ظلاً واقفًا في نهاية الممر. وحين رمش، اقترب الظل، ثم اختفى.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن ْ أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
مشط الممر، فلاحظ تغير اللوحات على الجدران، صارت دامية. تحكي قصة خمس أشخاص أقاموا في الفندق، ثم بدأوا يتناقصون، ويتحولون ضد بعضهم.
«نعم، أنا طلبت. أرسليها الآن».
وصل إلى غرفة 404، وقد كُتب على بابها بالدم: “لا تدخل الغرفة في نهاية الممر!”
دفع الباب، ودخل. لا جثة، فقط موقد كهربائي وورق لعب على السرير.
كان على وشك الخروج، حين رن الهاتف.
«كتاب مهارات؟ ما نوع اللاعبين هؤلاء؟»
رفع السماعة، فسمع صوت طحن لحم، ثم صوت أنثوي يقول:
«مرحبًا، هل طلبت خدمة الغرف؟»
«ربما الآن هو الوقت الأمثل. لكن لأُبقي على هذه اللحظة… يجب أن أبتلع المزيد».
وقبل أن يجيب، ظهر إشعار النظام:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المطلوب: اكتشف ماهية الخدمة خلال 90 دقيقة.
تنبيه للاعب 0000! لقد فعّلت المهمة من الدرجة F: خدمة الغرف الخاصة.
المهمة: فندق “ون هوا بيوتي” قرب مستشفى التجميل يقدم خدمة غرف فريدة من نوعها. لم يسبق لأي مستخدم أن قيّمها سلبيًا.
المطلوب: اكتشف ماهية الخدمة خلال 90 دقيقة.
مضى على وجود “هان فاي” داخل العالم الغامض ثلاث ساعات. لم يتبقَّ عليه سوى إنجاز مهمة واحدة كي يتمكن من تسجيل الخروج. ولحسن الحظ، كان هذه المرة برفقة جيرانه، فلم يكن القلق ينهشه كما في السابق. ومنذ أن حصل على شظية من شخصية مالك المذبح، غمرته الثقة. لم تكن تلك الثقة نابعة من قوة أو قدرة، بل من حضورٍ يسكن الروح، هدية من لامذكور.
شعر “هان فاي” بخيبة أمل لكونها مهمة من الدرجة F، لكنه قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«لا بأس، سأخرج بعدها».
ثم قال في الهاتف:
«نعم. طريقتي في التحوّل إلى كراهية خالصة تختلف. عليّ جمع ألف نوع من لعنات النساء. وإن جمعت عشرة آلاف، فقد أصبح لامذكورة ملعونة».
«أريد افضل خدمة تقدمونها».
لكن المرأة كرّرت السؤال ذاته مرارًا، حتى قال لها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«نعم، أنا طلبت. أرسليها الآن».
ثم انقطع الاتصال.
كان الفندق من 11 طابقًا. الأول به صالة الاستقبال، الثاني ثلاث قاعات للإحتفالات، الثالث مطاعم، من الرابع حتى التاسع غرف، والعاشر والحادي عشر قاعات فنون.
قال ساخرًا:
وكان “هان فاي” لا يمكن اكتشافه، إذ أن ضباب الروح يحيط به، ما يمنع حتى اللامذكورين من سبر أسراره. ومع خاصية قناع الوحش التي تمنحه التخفي، كان محصنًا. دام انه متخفي، فلن يعرف أحد بوجوده. ومع امتلاكه لتخفي كامل وسرعة خارقة بفضل خصائصه الكامنة، بات قادرًا على حماية نفسه.
«خدمة فظيعة، ومع ذلك لا شكوى؟ لعلّ السبب أنهم لا يخرجون أحياء».
قال:
التفت، فرأى “شو تشين” جالسة على السرير، معطفها الأحمر فوق بياض السرير بدا مشهدًا سريالياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر بعدم الارتياح، فجلس إلى الطاولة. لكن… رنّ جرس الباب.
قال وهو يتفحص الديكور الراقي:
وظهرت عاملة… تدفع عربة مليئة بأدوات النظافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم انقطع الاتصال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لا يوجد أشباح في الجوار، ما يعني احتمال وجود روح عالقة عليا داخله».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع السماعة، فسمع صوت طحن لحم، ثم صوت أنثوي يقول:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن ْ أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
«امتصصتِ؟»
قال وهو يتفحص الديكور الراقي:
قال ساخرًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «على الأقل استخدموا الباب الجانبي، هذا جيد».
كان “تشوانغ وين” ينتظر عند الضباب القريب من الزقورة كخطة طوارئ.
كان “هان فاي” قد حفظ الخريطة التي تركها “فو شنغ” عن ظهر قلب. ولمساعدة جيرانه، قام برسم خريطة توضيحية للمنطقة وما يجب الحذر منه.
«لا حاجة للشكر. يسعدني أنك استمتعت بطعامي».
لم يكن “هان فاي” يعلم إن كانت شظية الشخصية تلك ذات فائدة عملية، لكنه شعر أن مزاجه قد تحسّن مؤخرًا، وكأن أجزاءً من روحه قد تم ترميمها، وشخصيته بدأت تكتمل شيئًا فشيئًا.
تذكّر حين فقدت السيطرة في زقاق الماشية، حين لم تكن تملك سوى مئات من اللعنات. أما الآن، فإن فقدت السيطرة وفيها آلاف اللعنات، فلن يستطيع أحد إيقافها.
شعر “هان فاي” بخيبة أمل لكونها مهمة من الدرجة F، لكنه قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «المنطقة أصغر من الزقورة، لكنها تضم على الأقل ثلاث كراهيات خالصة. يجب أن نتحرك بحذر. سنمضي خطوة فخطوة. إن صادفنا أصدقاء يشبهوننا، نضمهم إلينا. وإن واجهنا من لا رجاء منهم… فسنستهلكهم. لا شيء يُهدر، فكل لقاء فرصة».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المطلوب: اكتشف ماهية الخدمة خلال 90 دقيقة.
نظرت بعينيها المتقدتين إلى الشارع:
أمامهم فندق شاهق من 11 طابقًا، أحد أطول مباني المنطقة.
كان “هان فاي” قد حفظ الخريطة التي تركها “فو شنغ” عن ظهر قلب. ولمساعدة جيرانه، قام برسم خريطة توضيحية للمنطقة وما يجب الحذر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «المنطقة أصغر من الزقورة، لكنها تضم على الأقل ثلاث كراهيات خالصة. يجب أن نتحرك بحذر. سنمضي خطوة فخطوة. إن صادفنا أصدقاء يشبهوننا، نضمهم إلينا. وإن واجهنا من لا رجاء منهم… فسنستهلكهم. لا شيء يُهدر، فكل لقاء فرصة».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخل “دريك”، و”لي زاي”، و”وييب”، و”يينغ يوي” إلى الجرة. أما “شو تشين”، فمشت بجانب “هان فاي”، ليخرجوا معًا من الضباب، متجهين نحو الأبنية المشوهة.
ثم قال في الهاتف:
«ربما لأنني امتصصت عددًا كبيرًا منها مؤخرًا».
ضحك وقال:
وصل إلى غرفة 404، وقد كُتب على بابها بالدم: “لا تدخل الغرفة في نهاية الممر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت، فرأى “شو تشين” جالسة على السرير، معطفها الأحمر فوق بياض السرير بدا مشهدًا سريالياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وافقه الجميع. فاحتلال الزقورة لم يكن ليحدث لولا رغبة السكان في بناء العلاقات. وبعد إتمام الخطة، انطلق “هان فاي”.
المهمة: فندق “ون هوا بيوتي” قرب مستشفى التجميل يقدم خدمة غرف فريدة من نوعها. لم يسبق لأي مستخدم أن قيّمها سلبيًا.
لكن بقع دم غطّت نصفه الأخير. وصعد خلف آثار الخضروات والقدور حتى الطابق الرابع، حيث انتهت الآثار.
وصل إلى غرفة 404، وقد كُتب على بابها بالدم: “لا تدخل الغرفة في نهاية الممر!”
شعر بعدم الارتياح، فجلس إلى الطاولة. لكن… رنّ جرس الباب.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وقبل أن يجيب، ظهر إشعار النظام:
«لم أدخل فندقًا فخمًا في حياتي، ومن كان يظن أن تكون أول مرة لي… في العالم الغامض؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات