الفصل 95: أحب الأكل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رئيس هان منغ!” تحدث أحد المنفذين على الفور. “تشن لينغ كان يرعب السكان في منطقته، يبتز المال على نطاق واسع! الأخ غوه قال كلمة واحدة فقط له، وطعنه—”
بعد جولته في شارع فروست بأكمله، كان تشن لينغ يحمل الآن عشرات الأكياس البلاستيكية في يديه، يمشي في الطريق وكأنه يحمل ثقلين عملاقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند مدخل السوق، سار هان منغ، معطفه يتطاير، تعبيره قاتم. خلفه كان العديد من المنفذين، بما في ذلك زو الصغير، الذي كان قد هرب سابقًا.
أطلق تشن لينغ تنهيدة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع كل هذه القلوب من الدجاج والخنزير وما شابه، حتى لو قلاها في كل وجبة، سيستغرق الأمر شهورًا لإنهائها كلها… ومن الذي لن يمل من تناول نفس الشيء يومًا بعد يوم؟
“منذ متى كان شارع فروست منطقتك؟” سحب تشن لينغ السكين بلا عاطفة، دم أحمر ساطع ينزف بسرعة من الجرح.
لم يكن بإمكانه أكلها كلها، لكن التخلص منها بدا وكأنه إهدار. بدون خيار آخر، استسلم تشن لينغ وحملها جميعًا إلى المنزل.
أصبح تعبير تشن لينغ غريبًا.
“هذا السوق تحت ولايتي الآن… أفهمين؟”
“هذا الطقس… يجب أن يساعد في الحفاظ عليها لفترة أطول قليلاً.”
تبادل هان منغ وتشن لينغ نظرة. بعد توقف، تحدث هان منغ ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا سيكون أنا.”
عندما كان على وشك العودة، اندلع ضجة في الشارع الأمامي.
كان ذلك عند تقاطع شارع فروست مع الشارع المجاور – سوق صغير ولكن نشط حيث كان تشن لينغ يتسوق غالبًا وكان وجهًا مألوفًا.
“هذا صحيح!” شارك زو الصغير بحماس. “رأيته أيضًا! تلك الأكياس على الأرض هي الدليل!”
عندما رأى زو الصغير الأخ غوه ممددًا في بركة من الدم، اتسعت عيناه في صدمة.
بعد تردد لحظة، توجه مباشرة إلى السوق.
(نهاية الفصل)
من الناحية الفنية، هذا السوق كان أيضًا تحت ولايته. إذا كان هناك شيء يحدث، كان عليه التحقق منه… بالإضافة إلى ذلك، مع كل هذه القلوب، سيحتاج إلى بعض الأطباق الجانبية لطهيها. بما أنه كان هنا بالفعل، فقد يجلب بضعة أشياء إضافية.
عندما دخل تشن لينغ السوق، رأى شخصين يرتديان زي المنفذين يقفان أمام كشك. كان سوق الصباح النابض بالحياة عادةً صامتًا الآن بشكل غريب.
عندما كان على وشك العودة، اندلع ضجة في الشارع الأمامي.
في اللحظة التالية، انسكبت أكوام وأكوام من قلوب الدجاج، البط، والخنازير في الرؤية.
بجانب الكشك، كانت امرأة في منتصف العمر ممددة بين بطاطس وكرنب متناثرين، مع بصمة حذاء على صدرها كما لو كانت قد ركلت على الأرض.
سار المنفذ على الفور إلى المتجر، يقلب في الخزائن، الصناديق، وحتى سلال الخضار، مرسلًا كل شيء محلقه في بحثه الخشن. أصبح الكشك بأكمله في فوضى كاملة قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترقت النصل الحاد عظم كتف الأخ غوه، وصوت صرخة مرعبة مزق السوق على الفور، مخيف لدرجة أن حتى المتفرجين ارتعدوا.
“سيدي… ألم أدفع رسوم هذا الشهر بالفعل؟”
تجمد المتفرجون. لم ير أي منهم ما حدث حتى – كان تشن لينغ ببساطة واقفًا حيث كان الأخ غوه قبل ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت… ما الذي تفعله بحق الجحيم؟!”
نظرت إلى الرجلين بخوف، وجهها مليء بالحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت القسوة الباردة في عيني الأخ غوه، ارتجفت المرأة. “أنا… حقًا ليس لدي أي مال متبقي، سيدي. هل يمكنك… منحي بضعة أيام أخرى؟”
“نعم، سيدي.”
“من دفعتي له؟” سأل الأخ غوه ببرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل هذه القلوب من الدجاج والخنزير وما شابه، حتى لو قلاها في كل وجبة، سيستغرق الأمر شهورًا لإنهائها كلها… ومن الذي لن يمل من تناول نفس الشيء يومًا بعد يوم؟
“… دفعت للملازم زو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي، سيدي… حقًا لا يوجد شيء في متجري…” تعثرت المرأة على قدميها، صوتها متألم بينما كانت تشاهد المشهد.
“هذا يكفي.”
“دفعتي له. ما علاقة ذلك بي؟” ركل الأخ غوه سلة خضار جانبًا وجلس أمامها، يتحدث ببطء.
عندما دخل تشن لينغ السوق، رأى شخصين يرتديان زي المنفذين يقفان أمام كشك. كان سوق الصباح النابض بالحياة عادةً صامتًا الآن بشكل غريب.
“هذا السوق تحت ولايتي الآن… أفهمين؟”
انتفخت عينا الأخ غوه. هذا الرجل مجنون!
عندما رأت القسوة الباردة في عيني الأخ غوه، ارتجفت المرأة. “أنا… حقًا ليس لدي أي مال متبقي، سيدي. هل يمكنك… منحي بضعة أيام أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند هذا، وقف الأخ غوه، لم يعد يزعج نفسه معها، وأومأ إلى المنفذ الآخر بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أشك في أن هذا المتجر يخفي مخدرات. ابحث فيه.”
“نعم، سيدي.”
عندما رأى زو الصغير الأخ غوه ممددًا في بركة من الدم، اتسعت عيناه في صدمة.
قطع صوت فجأة. مشى تشن لينغ بهدوء، يحمل كيسين بلاستيكيين كبيرين في يديه.
سار المنفذ على الفور إلى المتجر، يقلب في الخزائن، الصناديق، وحتى سلال الخضار، مرسلًا كل شيء محلقه في بحثه الخشن. أصبح الكشك بأكمله في فوضى كاملة قريبًا.
“سيدي، سيدي… حقًا لا يوجد شيء في متجري…” تعثرت المرأة على قدميها، صوتها متألم بينما كانت تشاهد المشهد.
أطلق تشن لينغ تنهيدة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيدي، هذه المنطقة تقع تحت ولاية الملازم تشن… أليس هذا غير مناسب بعض الشيء؟”
“من دفعتي له؟” سأل الأخ غوه ببرودة.
تجمد المتفرجون. لم ير أي منهم ما حدث حتى – كان تشن لينغ ببساطة واقفًا حيث كان الأخ غوه قبل ثانية.
تقلص المتسوقون والباعة الآخرون في السوق بخوف، لكن رجلًا مسنًا تقدم، محاولًا التفاهم مع المنفذين.
“هذا الطقس… يجب أن يساعد في الحفاظ عليها لفترة أطول قليلاً.”
“سيدي، هذه المنطقة تقع تحت ولاية الملازم تشن… أليس هذا غير مناسب بعض الشيء؟”
“الملازم تشن؟ أي ملازم تشن؟” تمتم الأخ غوه. “لم أسمع به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد سكان شارع فروست في الحشد، ثم بدأوا يهمسون فيما بينهم…
“الملازم تشن لينغ—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند مدخل السوق، سار هان منغ، معطفه يتطاير، تعبيره قاتم. خلفه كان العديد من المنفذين، بما في ذلك زو الصغير، الذي كان قد هرب سابقًا.
“افتحها.”
“هذا سيكون أنا.”
عندما رأى زو الصغير الأخ غوه ممددًا في بركة من الدم، اتسعت عيناه في صدمة.
عند سماع شخص ما في الحشد يصرخ بهذا، ضاقت عينا تشن لينغ قليلاً. نظر إلى الأسفل إلى الأخ غوه الشاحب، المعذب بالألم، وقف ببطء.
قطع صوت فجأة. مشى تشن لينغ بهدوء، يحمل كيسين بلاستيكيين كبيرين في يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي، سيدي… حقًا لا يوجد شيء في متجري…” تعثرت المرأة على قدميها، صوتها متألم بينما كانت تشاهد المشهد.
عند رؤية تشن لينغ، انفتح الحشد على الفور ليمر. سار مباشرة نحو الأخ غوه، الذي ضيق عينيه وضحك ساخرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الملازم تشن لينغ؟ بعض المنفذين المبتدئين الذين تمت ترقيتهم للتو—”
“…” ارتعش شفتا هان منغ. حدق في وجه تشن لينغ البريء ولم يستطع إلا أن يسأل، “كل هذه القلوب هي…”
**بام!!**
قبل أن يتمكن الأخ غوه من الانتهاء، انطلق ضباب نحوه. في اللحظة التالية، صدمت قوة هائلة صدره، مرسلة إياه محلقه مثل طائرة ورقية مكسورة!
كان ذلك عند تقاطع شارع فروست مع الشارع المجاور – سوق صغير ولكن نشط حيث كان تشن لينغ يتسوق غالبًا وكان وجهًا مألوفًا.
“الملازم تشن؟ أي ملازم تشن؟” تمتم الأخ غوه. “لم أسمع به.”
تجمد المتفرجون. لم ير أي منهم ما حدث حتى – كان تشن لينغ ببساطة واقفًا حيث كان الأخ غوه قبل ثانية.
انغمس الجو على الفور في صمت غريب.
“الأخ غوه؟!” صاح المنفذ الآخر.
كان ذلك عند تقاطع شارع فروست مع الشارع المجاور – سوق صغير ولكن نشط حيث كان تشن لينغ يتسوق غالبًا وكان وجهًا مألوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا.”
اصطدم الأخ غوه بكشكين قبل أن يتوقف أخيرًا، ينهار في كومة بينما تدفقت أنينات الألم من حلقه.
سار المنفذ على الفور إلى المتجر، يقلب في الخزائن، الصناديق، وحتى سلال الخضار، مرسلًا كل شيء محلقه في بحثه الخشن. أصبح الكشك بأكمله في فوضى كاملة قريبًا.
“الملازم تشن لينغ؟ بعض المنفذين المبتدئين الذين تمت ترقيتهم للتو—”
بدون كلمة، وضع تشن لينغ أكياسه، سحب سكين تقطيع حاد من كشك جزار، ومشى نحو الأخ غوه.
بعد جولته في شارع فروست بأكمله، كان تشن لينغ يحمل الآن عشرات الأكياس البلاستيكية في يديه، يمشي في الطريق وكأنه يحمل ثقلين عملاقين.
“أنت… ما الذي تفعله بحق الجحيم؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تردد لحظة، توجه مباشرة إلى السوق.
انتفخت عينا الأخ غوه. هذا الرجل مجنون!
السبب الكامل لخلقه هذا المشهد كان لإثارة تشن لينغ لمواجهة. كان قد أعد حتى عدة طرق لإغضابه، قلقًا من أن تشن لينغ قد لا ينخدع… لكنه لم يتوقع ألا يتحدث تشن لينغ حتى قبل أن يركله بعيدًا عشرات الأمتار!
انحدر سكين التقطيع في يده إلى الأسفل!
“ماذا أفعل؟” قال تشن لينغ بلا تعبير. “جئت هنا تبحث عن الموت. أنا فقط ألبي طلبك.”
انحدر سكين التقطيع في يده إلى الأسفل!
انحدر سكين التقطيع في يده إلى الأسفل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اخترقت النصل الحاد عظم كتف الأخ غوه، وصوت صرخة مرعبة مزق السوق على الفور، مخيف لدرجة أن حتى المتفرجين ارتعدوا.
“الملازم تشن؟ أي ملازم تشن؟” تمتم الأخ غوه. “لم أسمع به.”
“افتحها.”
كان المنفذ الآخر مذهولًا.
من لحظة ظهور تشن لينغ، فعل شيئين بالضبط – الركل والطعن. ليس كلمة واحدة مهدرة، حركاته واضحة وفعالة. بحلول الوقت الذي أدرك فيه أي شخص ما كان يحدث، كان السكين مدفونًا بالفعل في كتف الأخ غوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن الأخ غوه من الانتهاء، انطلق ضباب نحوه. في اللحظة التالية، صدمت قوة هائلة صدره، مرسلة إياه محلقه مثل طائرة ورقية مكسورة!
من لحظة ظهور تشن لينغ، فعل شيئين بالضبط – الركل والطعن. ليس كلمة واحدة مهدرة، حركاته واضحة وفعالة. بحلول الوقت الذي أدرك فيه أي شخص ما كان يحدث، كان السكين مدفونًا بالفعل في كتف الأخ غوه.
تحت أنظار الحشد، انحنى تشن لينغ وبدأ في فك الأكياس البلاستيكية المنتفخة واحدًا تلو الآخر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“منذ متى كان شارع فروست منطقتك؟” سحب تشن لينغ السكين بلا عاطفة، دم أحمر ساطع ينزف بسرعة من الجرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا سيكون أنا.”
“تشن لينغ!! أنت ميت!! فقط انتظر حتى—آهه!!”
“تشن لينغ. افتح الأكياس.”
كان المنفذ الآخر مذهولًا.
قبل أن يتمكن الأخ غوه من الانتهاء، طعنه تشن لينغ مرة أخرى، هذه المرة في أسفل البطن، مستخرجًا عواء آخر من الألم.
“استمر في الكلام.” كان صوت تشن لينغ باردًا كالثلج. “سكاكين التقطيع لها نصل ضيق. حتى لو طعنتك، لن تسبب نزيفًا كبيرًا… كم مرة تعتقد أنني أستطيع طعنك قبل أن تنزف حتى الموت؟”
“تشن لينغ!! أنت ميت!! فقط انتظر حتى—آهه!!”
“ماذا أفعل؟” قال تشن لينغ بلا تعبير. “جئت هنا تبحث عن الموت. أنا فقط ألبي طلبك.”
“أنت مجنون… أنت مجنون لعين—آهه!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل هذه القلوب من الدجاج والخنزير وما شابه، حتى لو قلاها في كل وجبة، سيستغرق الأمر شهورًا لإنهائها كلها… ومن الذي لن يمل من تناول نفس الشيء يومًا بعد يوم؟
“هذا يكفي.”
جاء صوت من الخلف.
سار المنفذ على الفور إلى المتجر، يقلب في الخزائن، الصناديق، وحتى سلال الخضار، مرسلًا كل شيء محلقه في بحثه الخشن. أصبح الكشك بأكمله في فوضى كاملة قريبًا.
عند مدخل السوق، سار هان منغ، معطفه يتطاير، تعبيره قاتم. خلفه كان العديد من المنفذين، بما في ذلك زو الصغير، الذي كان قد هرب سابقًا.
“افتحها.”
عندما رأى زو الصغير الأخ غوه ممددًا في بركة من الدم، اتسعت عيناه في صدمة.
كان المنفذ الآخر مذهولًا.
أطلق تشن لينغ تنهيدة طويلة.
“رئيس المنفذين هان منغ هنا!”
“الملازم تشن لينغ—”
عند سماع شخص ما في الحشد يصرخ بهذا، ضاقت عينا تشن لينغ قليلاً. نظر إلى الأسفل إلى الأخ غوه الشاحب، المعذب بالألم، وقف ببطء.
“… دفعت للملازم زو.”
“هل يمكن لشخص ما أن يشرح ما يحدث هنا؟” دوى صوت هان منغ المنخفض.
قطع صوت فجأة. مشى تشن لينغ بهدوء، يحمل كيسين بلاستيكيين كبيرين في يديه.
“رئيس هان منغ!” تحدث أحد المنفذين على الفور. “تشن لينغ كان يرعب السكان في منطقته، يبتز المال على نطاق واسع! الأخ غوه قال كلمة واحدة فقط له، وطعنه—”
تقلص المتسوقون والباعة الآخرون في السوق بخوف، لكن رجلًا مسنًا تقدم، محاولًا التفاهم مع المنفذين.
رفع هان منغ حاجبه، وأعطى تشن لينغ نظرة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي، سيدي… حقًا لا يوجد شيء في متجري…” تعثرت المرأة على قدميها، صوتها متألم بينما كانت تشاهد المشهد.
“يرعب السكان… يبتز المال؟”
تقلص المتسوقون والباعة الآخرون في السوق بخوف، لكن رجلًا مسنًا تقدم، محاولًا التفاهم مع المنفذين.
أطلق تشن لينغ تنهيدة طويلة.
“هذا صحيح!” شارك زو الصغير بحماس. “رأيته أيضًا! تلك الأكياس على الأرض هي الدليل!”
“الملازم تشن؟ أي ملازم تشن؟” تمتم الأخ غوه. “لم أسمع به.”
أصبح تعبير تشن لينغ غريبًا.
سار المنفذ على الفور إلى المتجر، يقلب في الخزائن، الصناديق، وحتى سلال الخضار، مرسلًا كل شيء محلقه في بحثه الخشن. أصبح الكشك بأكمله في فوضى كاملة قريبًا.
تجمد سكان شارع فروست في الحشد، ثم بدأوا يهمسون فيما بينهم…
عند رؤية تشن لينغ، انفتح الحشد على الفور ليمر. سار مباشرة نحو الأخ غوه، الذي ضيق عينيه وضحك ساخرًا.
تبادل هان منغ وتشن لينغ نظرة. بعد توقف، تحدث هان منغ ببطء.
“تشن لينغ. افتح الأكياس.”
جاء صوت من الخلف.
كان ذلك عند تقاطع شارع فروست مع الشارع المجاور – سوق صغير ولكن نشط حيث كان تشن لينغ يتسوق غالبًا وكان وجهًا مألوفًا.
“…” فهم تشن لينغ أخيرًا ما كان هؤلاء المنفذون يحاولون فعله. لم يستطع إلا أن يسأل، “هل أنت متأكد؟”
“هذا الطقس… يجب أن يساعد في الحفاظ عليها لفترة أطول قليلاً.”
عندما رأى زو الصغير الأخ غوه ممددًا في بركة من الدم، اتسعت عيناه في صدمة.
“افتحها.”
“…” ارتعش شفتا هان منغ. حدق في وجه تشن لينغ البريء ولم يستطع إلا أن يسأل، “كل هذه القلوب هي…”
“…حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت القسوة الباردة في عيني الأخ غوه، ارتجفت المرأة. “أنا… حقًا ليس لدي أي مال متبقي، سيدي. هل يمكنك… منحي بضعة أيام أخرى؟”
تحت أنظار الحشد، انحنى تشن لينغ وبدأ في فك الأكياس البلاستيكية المنتفخة واحدًا تلو الآخر…
(نهاية الفصل)
في اللحظة التالية، انسكبت أكوام وأكوام من قلوب الدجاج، البط، والخنازير في الرؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا صحيح!” شارك زو الصغير بحماس. “رأيته أيضًا! تلك الأكياس على الأرض هي الدليل!”
[توقع الجمهور +7]!
اصطدم الأخ غوه بكشكين قبل أن يتوقف أخيرًا، ينهار في كومة بينما تدفقت أنينات الألم من حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انغمس الجو على الفور في صمت غريب.
حدق زو الصغير والأخ غوه بالكاد واقفًا في المشهد، مذهولين تمامًا.
“تشن لينغ!! أنت ميت!! فقط انتظر حتى—آهه!!”
“…” ارتعش شفتا هان منغ. حدق في وجه تشن لينغ البريء ولم يستطع إلا أن يسأل، “كل هذه القلوب هي…”
فكر تشن لينغ للحظة، ثم أجاب بصلابة،
“هذا صحيح!” شارك زو الصغير بحماس. “رأيته أيضًا! تلك الأكياس على الأرض هي الدليل!”
“أحب أكلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الرجلين بخوف، وجهها مليء بالحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غو =غوه
(نهاية الفصل)
………..
غو =غوه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق زو الصغير والأخ غوه بالكاد واقفًا في المشهد، مذهولين تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات