الفصل 35: الضائع
المنطقة الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق تشين لينغ مباشرة في وجه بون بليد.
شارع الربيع الجليدي.
ازداد تجهم تشيان فان. كان لديه شعور غامض بأن شيئًا ما ليس على ما يرام.
في نهاية الشارع، كانت القصر الشاسع الذي يغطي مئات الأمتار المربعة يضج بالضجيج والإثارة. انتشرت المشاعل في أنحاء المكان، موجات حرارتها تذيب الثلج المتساقط قبل أن يلامس الأرض.
لم يرد تشين لينغ. سار بهدوء عبر الفناء الثلجي، حذاؤه الموحل يترك آثارًا عميقة وهو يدخل المنزل.
عادة ما كان هذا المكان مهجورًا، كأنه أطلال منسية. لكن القلة فقط كانت تعلم أن مالك هذه القصر، الذي يمكنه شراء نصف شارع فروست في المنطقة الثالثة، لم يكن سوى ما تشونغ.
“لا داعي”، قال بلا مبالاة. “أنا هنا لاستعادة شيء…”
والآن، تحول هذا القصر المهجور. ملأت الموسيقى الساحرة المكان، ممتزجة بضحكات النساء المتمايلات وقهقهات الرجال الصاخبة، مخلقة جوًا أشبه بجنة الملذات.
شحبت وجه الراقصة من الخوف، لكنها لم تجرؤ على المقاومة، تاركة بون بليد يتحكم بجسدها. الراقصات الأخريات نظرن إلى تشيان فان تحت المسرح، متظاهرات بعدم وجود مشكلة، واستمررن في حركاتهن المتزامنة…
“قصر الأخ ما حقًا مثير للإعجاب… إنه إهدار أن يظل مهجورًا كل هذا الوقت.”
المنطقة الثانية.
تشيان فان، مرتديًا زي إنفاذ القانون الأسود والأحمر، جلس في الصف الأمامي. أغمض عينيه وهو يشاهد النساء شبه العاريات يرقصن على المسرح، غير قادر على كتم إعجابه.
في اللحظة التالية، اخترقت يد صدر بون بليد!!
“أي إهدار هذا؟ قصر الأخ ما في المنطقة الثالثة أكبر حتى”، قال ضابط إنفاذ آخر جالس بجواره، مصطكًا كأسه مع تشيان فان قبل أن يفرغ النبيذ الفاخر في جرعة واحدة.
“ليست سيئة”، أومأ تشيان فان قليلاً. “المشتري كان راضيًا جدًا.”
“أشعر بالحسد… متى سأتمكن من امتلاك قصر مثل هذا؟”
عند سماع كلمة “أورورا”، ضاقت عينا تشيان فان، وقال ببطء:
“مع موت هان مينغ، لم يعد أحد يعطل أعمالنا. خلال بضع سنوات، سيحصل كل منا على واحد من هذه.”
“تشين لينغ، أي شيء فقدته، فقط أخبرني… سأساعدك في العثور عليه.”
“هاهاها، هيا، لنشرب مرة أخرى!”
شارع الربيع الجليدي.
“بالمناسبة، ألم يصل الأخ ما بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ما تشونغ.
“إنه في الطريق. قال لنا أن نستمتع أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالحديث عن هذا، إنه نفس العرض كل مرة… أليس هناك شيء آخر؟”
أومأ تشيان فان وكان على وشك قول شيء عندما اقترب منه بون بليد، بفتاتين راقصتين تحت كل ذراع، مبتسمًا.
انفجر الحشد من شارع الربيع الجليدي في الضحك، وكأنهم وجدوا مصدرًا جديدًا للتسلية، دافعين بالجو الصاخب إلى ذروة أعلى.
“تعال، تعال، لنشرب لصحتك يا رئيس تشيان! كانت هناك بعض سوء الفهم سابقًا، لكن من الآن فصاعدًا، سنحتاج لإرشادك في تعاملاتنا التجارية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قصر الأخ ما حقًا مثير للإعجاب… إنه إهدار أن يظل مهجورًا كل هذا الوقت.”
“يا رئيس العظام، أنت تبالغ في الإطراء. هذه حفلة الأخ ما. أنا هنا فقط للمتعة”، قال تشيان فان ضاحكًا. “لكن عندما يتعلق الأمر بالأعمال، بالطبع سنتعاون بإخلاص لتحقيق المنفعة المتبادلة…”
في هذه الأثناء، ذهل تشيان فان للحظة. تبادل نظرة مع ضابط الإنفاذ بجواره ونهض من مقعده.
“كلام جميل! منفعة متبادلة!”
“ماذا تريد أن ترى؟”
وقف جميع سكان شارع الربيع الجليدي التسعة عشر واصطكوا الأكواب مع تشيان فان. بينهم تجار الأسلحة، تجار المخدرات، وتجار الجنس… لكن في هذه اللحظة، ابتسموا جميعًا بحرارة وبراءة لدرجة أن أي شخص قد يظن هذا تجمعًا لقيادات الأعمال.
في تلك اللحظة، دفع شخص ما بوابة القصر ودخل عبر الثلج.
“يا رئيس تشيان، كيف كانت تلك الدفعة من البضائع الماضية؟” بدا أن بون بليد تذكر شيئًا ما وخفض صوته مبتسمًا. “ذلك القلب، وتلك الأعضاء… الجودة كانت جيدة، أليس كذلك؟”
“أي إهدار هذا؟ قصر الأخ ما في المنطقة الثالثة أكبر حتى”، قال ضابط إنفاذ آخر جالس بجواره، مصطكًا كأسه مع تشيان فان قبل أن يفرغ النبيذ الفاخر في جرعة واحدة.
“ليست سيئة”، أومأ تشيان فان قليلاً. “المشتري كان راضيًا جدًا.”
بل كان شابًا يرتدي رداء أوبرا أحمر قرمزي. سار بصمت عبر الممر الحجري للفناء الأمامي، الثلج المتساقط يغشى صدغيه بالبياض.
“ليس من الشائع أن تجد مشتريًا بهذا الكرم، مستعدًا لأخذ جميع الأعضاء دفعة واحدة… تلك الدفعة ذهبت إلى مدينة أورورا، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رئيس العظام، أنت تبالغ في الإطراء. هذه حفلة الأخ ما. أنا هنا فقط للمتعة”، قال تشيان فان ضاحكًا. “لكن عندما يتعلق الأمر بالأعمال، بالطبع سنتعاون بإخلاص لتحقيق المنفعة المتبادلة…”
عند سماع كلمة “أورورا”، ضاقت عينا تشيان فان، وقال ببطء:
أومأ تشيان فان وكان على وشك قول شيء عندما اقترب منه بون بليد، بفتاتين راقصتين تحت كل ذراع، مبتسمًا.
“يا رئيس العظام، في هذا المجال، من الأفضل ألا تسأل كثيرًا… قد تجلب المتاعب لنفسك.”
“إنه في الطريق. قال لنا أن نستمتع أولاً.”
“هاهاها، أعتذر! سأعاقب نفسي بالشرب!”
في هذه الأثناء، ذهل تشيان فان للحظة. تبادل نظرة مع ضابط الإنفاذ بجواره ونهض من مقعده.
أفرغ بون بليد كأسه دفعة واحدة، ثم حول نظره إلى الراقصات المثيرات على المسرح. يده، المتروكة على كتف المرأة بجواره، انزلقت لأسفل بشكل طبيعي، مسببة ضحكة متمايلة بينما بدأ يلهو.
مع موت هان مينغ وعودة ما تشونغ ليملك السلطة المطلقة في المنطقة الثالثة، لم يصدق بون بليد والآخرون أن تشين لينغ سيجرؤ على إثارة المشاكل… الآن، المنطقتان الثانية والثالثة كانتا تحت سيطرتهم!
“بالحديث عن هذا، إنه نفس العرض كل مرة… أليس هناك شيء آخر؟”
تعال، تعال، بما أنك هنا، اجلس واشرب معنا.”
“ماذا تريد أن ترى؟”
ضغط جسد بون بليد بخفة على ظهر إحدى الراقصات، يداه تزحفان عليها كالثعابين. أخيرًا، أمسك بمعصميها وجعلها تتحرك كدمية، بحركات غريبة ومشوهة على المسرح.
“سمعت أن في أورورا، العروض تشمل الغناء، المسرحيات، السحر، وحتى الأوبرا… لكن هنا، كل ما نحصل عليه هو الرقص.”
والآن، تحول هذا القصر المهجور. ملأت الموسيقى الساحرة المكان، ممتزجة بضحكات النساء المتمايلات وقهقهات الرجال الصاخبة، مخلقة جوًا أشبه بجنة الملذات.
“كما قلت، هذا في أورورا… في مكان مثل المنطقة الثالثة، من أين لنا بهذا التنوع؟ إنه إنجاز أننا حصلنا على هذا العدد من الراقصات والموسيقى الحية لكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها، هيا، لنشرب مرة أخرى!”
“…كم هذا ممل.”
شحبت وجه الراقصة من الخوف، لكنها لم تجرؤ على المقاومة، تاركة بون بليد يتحكم بجسدها. الراقصات الأخريات نظرن إلى تشيان فان تحت المسرح، متظاهرات بعدم وجود مشكلة، واستمررن في حركاتهن المتزامنة…
كانت وجنتا بون بليد محمرتين من الخمر. دفع الجمالتين بين ذراعيه جانبًا وسار إلى مركز المسرح. الراقصات، اللاتي تشتت تشكيلهن، نظرن لبعضهن في حيرة.
“لقد فقدت قلبًا.”
الموسيقيون تحت المسرح، الذين كانوا يعزفون الطبول والمزامير الخيزرانية، توقفوا فجأة.
بل كان شابًا يرتدي رداء أوبرا أحمر قرمزي. سار بصمت عبر الممر الحجري للفناء الأمامي، الثلج المتساقط يغشى صدغيه بالبياض.
“لا تتوقفوا، استمروا في الرقص…”
شحبت وجه الراقصة من الخوف، لكنها لم تجرؤ على المقاومة، تاركة بون بليد يتحكم بجسدها. الراقصات الأخريات نظرن إلى تشيان فان تحت المسرح، متظاهرات بعدم وجود مشكلة، واستمررن في حركاتهن المتزامنة…
ضغط جسد بون بليد بخفة على ظهر إحدى الراقصات، يداه تزحفان عليها كالثعابين. أخيرًا، أمسك بمعصميها وجعلها تتحرك كدمية، بحركات غريبة ومشوهة على المسرح.
“أي إهدار هذا؟ قصر الأخ ما في المنطقة الثالثة أكبر حتى”، قال ضابط إنفاذ آخر جالس بجواره، مصطكًا كأسه مع تشيان فان قبل أن يفرغ النبيذ الفاخر في جرعة واحدة.
شحبت وجه الراقصة من الخوف، لكنها لم تجرؤ على المقاومة، تاركة بون بليد يتحكم بجسدها. الراقصات الأخريات نظرن إلى تشيان فان تحت المسرح، متظاهرات بعدم وجود مشكلة، واستمررن في حركاتهن المتزامنة…
“ماذا؟ هل وصل الأخ ما أخيرًا؟”
استأنفت الطبول عزفها، والمزامير الخيزرانية أيضًا.
تعال، تعال، بما أنك هنا، اجلس واشرب معنا.”
“هاهاها، بون بليد، رقصك بشع!”
في اللحظة التالية، اخترقت يد صدر بون بليد!!
“دعني أجرب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ما تشونغ.
“لا، لا، أعتقد أنه رائع! استمر، استمر! هاهاها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قصر الأخ ما حقًا مثير للإعجاب… إنه إهدار أن يظل مهجورًا كل هذا الوقت.”
“من كان يعلم أن لديك موهبة في الرقص؟ ماذا عن رقص العمود للجميع؟”
“إنه في الطريق. قال لنا أن نستمتع أولاً.”
“…”
في نهاية الشارع، كانت القصر الشاسع الذي يغطي مئات الأمتار المربعة يضج بالضجيج والإثارة. انتشرت المشاعل في أنحاء المكان، موجات حرارتها تذيب الثلج المتساقط قبل أن يلامس الأرض.
انفجر الحشد من شارع الربيع الجليدي في الضحك، وكأنهم وجدوا مصدرًا جديدًا للتسلية، دافعين بالجو الصاخب إلى ذروة أعلى.
في اللحظة التالية، اخترقت يد صدر بون بليد!!
في تلك اللحظة، دفع شخص ما بوابة القصر ودخل عبر الثلج.
والآن، تحول هذا القصر المهجور. ملأت الموسيقى الساحرة المكان، ممتزجة بضحكات النساء المتمايلات وقهقهات الرجال الصاخبة، مخلقة جوًا أشبه بجنة الملذات.
“ماذا؟ هل وصل الأخ ما أخيرًا؟”
التفت الجميع لينظروا، عيونهم تتجه إلى الفناء الأمامي، لكنهم تجمدوا جميعًا في أماكنهم.
التفت الجميع لينظروا، عيونهم تتجه إلى الفناء الأمامي، لكنهم تجمدوا جميعًا في أماكنهم.
انفجر الحشد من شارع الربيع الجليدي في الضحك، وكأنهم وجدوا مصدرًا جديدًا للتسلية، دافعين بالجو الصاخب إلى ذروة أعلى.
لم يكن ما تشونغ.
ازداد تجهم تشيان فان. كان لديه شعور غامض بأن شيئًا ما ليس على ما يرام.
بل كان شابًا يرتدي رداء أوبرا أحمر قرمزي. سار بصمت عبر الممر الحجري للفناء الأمامي، الثلج المتساقط يغشى صدغيه بالبياض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
في العالم الباهت، كانت تلك البقعة القرمزية صارخة وحارقة.
“مع موت هان مينغ، لم يعد أحد يعطل أعمالنا. خلال بضع سنوات، سيحصل كل منا على واحد من هذه.”
عندما رأوا وجهه، شحب معظم الحاضرين داخل القصر، وكأنهم تذكروا شيئًا، عيونهم تمتلئ بالسم والكراهية.
تعال، تعال، بما أنك هنا، اجلس واشرب معنا.”
في هذه الأثناء، ذهل تشيان فان للحظة. تبادل نظرة مع ضابط الإنفاذ بجواره ونهض من مقعده.
ازداد تجهم تشيان فان. كان لديه شعور غامض بأن شيئًا ما ليس على ما يرام.
“أخ تشين لينغ، ما الذي أتى بك هنا؟” انتشرت ابتسامة دافئة على وجهه. “يا للأسف. بعد مغادرتك مباشرة، رُفعت إغلاقات المنطقتين الثانية والثالثة. كنا نحتفل قليلاً. كنت أقول قبل قليل أنه كان يجب أن نحتفظ بك هنا هذا الصباح…
كنت اترجم شارع نبع الجليدي او ربيع الجليدي في كل مرة قد تجدوا احد هاته الاسماء كلها نفس الشارع
تعال، تعال، بما أنك هنا، اجلس واشرب معنا.”
“دعني أجرب!”
لم يرد تشين لينغ. سار بهدوء عبر الفناء الثلجي، حذاؤه الموحل يترك آثارًا عميقة وهو يدخل المنزل.
أفرغ بون بليد كأسه دفعة واحدة، ثم حول نظره إلى الراقصات المثيرات على المسرح. يده، المتروكة على كتف المرأة بجواره، انزلقت لأسفل بشكل طبيعي، مسببة ضحكة متمايلة بينما بدأ يلهو.
“لا داعي”، قال بلا مبالاة. “أنا هنا لاستعادة شيء…”
أفرغ بون بليد كأسه دفعة واحدة، ثم حول نظره إلى الراقصات المثيرات على المسرح. يده، المتروكة على كتف المرأة بجواره، انزلقت لأسفل بشكل طبيعي، مسببة ضحكة متمايلة بينما بدأ يلهو.
“استعادة شيء؟ ماذا تركت؟”
“إنه في الطريق. قال لنا أن نستمتع أولاً.”
تحت أنظار الجميع، مشى تشين لينغ عبر قاعة الاحتفالات وصعد إلى المسرح… عيناه مثبتتان على بون بليد طوال الوقت.
أومأ تشيان فان وكان على وشك قول شيء عندما اقترب منه بون بليد، بفتاتين راقصتين تحت كل ذراع، مبتسمًا.
“حسنًا، حسنًا، إذا لم يكن الضابط تشين…” بون بليد، السكران والمبتسم بسخرية، أطلق الراقصة ودفعها جانبًا. “ما هذا الزي؟ هل أتيت لتقدم عرضًا لنا؟”
“هاهاها، أعتذر! سأعاقب نفسي بالشرب!”
مع موت هان مينغ وعودة ما تشونغ ليملك السلطة المطلقة في المنطقة الثالثة، لم يصدق بون بليد والآخرون أن تشين لينغ سيجرؤ على إثارة المشاكل… الآن، المنطقتان الثانية والثالثة كانتا تحت سيطرتهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت أنظار الجميع، مشى تشين لينغ عبر قاعة الاحتفالات وصعد إلى المسرح… عيناه مثبتتان على بون بليد طوال الوقت.
“هاهاها! دعه يؤدي!”
في اللحظة التالية، اخترقت يد صدر بون بليد!!
“يرتدي هذا الزي ليؤدي الأوبرا، صحيح؟ أي مشهد سيعرض؟”
“أشعر بالحسد… متى سأتمكن من امتلاك قصر مثل هذا؟”
“…”
لم يرد تشين لينغ. سار بهدوء عبر الفناء الثلجي، حذاؤه الموحل يترك آثارًا عميقة وهو يدخل المنزل.
الحشد، الذين شعروا بأنهم لا يقهرون في هذه اللحظة، رفعوا أكوابهم، عيونهم مليئة بالسخرية وهم ينظرون إلى تشين لينغ في ردائه الأحمر.
“هاهاها! دعه يؤدي!”
ازداد تجهم تشيان فان. كان لديه شعور غامض بأن شيئًا ما ليس على ما يرام.
“لقد فقدت قلبًا.”
“تشين لينغ، أي شيء فقدته، فقط أخبرني… سأساعدك في العثور عليه.”
“هاهاها، أعتذر! سأعاقب نفسي بالشرب!”
“لقد فقدت قلبًا.”
تشيان فان، مرتديًا زي إنفاذ القانون الأسود والأحمر، جلس في الصف الأمامي. أغمض عينيه وهو يشاهد النساء شبه العاريات يرقصن على المسرح، غير قادر على كتم إعجابه.
حدق تشين لينغ مباشرة في وجه بون بليد.
“تشين لينغ، أي شيء فقدته، فقط أخبرني… سأساعدك في العثور عليه.”
“وحياة أخي.”
انفجر الحشد من شارع الربيع الجليدي في الضحك، وكأنهم وجدوا مصدرًا جديدًا للتسلية، دافعين بالجو الصاخب إلى ذروة أعلى.
في اللحظة التالية، اخترقت يد صدر بون بليد!!
“يا رئيس العظام، في هذا المجال، من الأفضل ألا تسأل كثيرًا… قد تجلب المتاعب لنفسك.”
…………
“يا رئيس تشيان، كيف كانت تلك الدفعة من البضائع الماضية؟” بدا أن بون بليد تذكر شيئًا ما وخفض صوته مبتسمًا. “ذلك القلب، وتلك الأعضاء… الجودة كانت جيدة، أليس كذلك؟”
كنت اترجم شارع نبع الجليدي او ربيع الجليدي في كل مرة قد تجدوا احد هاته الاسماء كلها نفس الشارع
“…كم هذا ممل.”
في نهاية الشارع، كانت القصر الشاسع الذي يغطي مئات الأمتار المربعة يضج بالضجيج والإثارة. انتشرت المشاعل في أنحاء المكان، موجات حرارتها تذيب الثلج المتساقط قبل أن يلامس الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات