You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 5

المهرج [4]

المهرج [4]

1111111111

الفصل 5: المهرج [4]

توقف تنفس كلارا.

‘لم يكن من المفترض أن تسير الأمور على هذا النحو…’

توقف القائد.

تمتمت كلارا تحت أنفاسها، وعيناها مثبتتان على قائد الفرقة في وسط المسرح. كانت عصاه تشق الهواء بأقواس حادة وسلسة، موجهة اللحن مع كل حركة من حركاته.

ولا شيء نجح.

اشتدت قبضتها على جهاز الاتصال اللاسلكي. كانت السماعات في أذنيها تخفف من حدة الصوت لكنها لم تستطع إسكات الموسيقى.

صرخة — خامة، رطبة، ومكسورة — مزقت سيمفونية الصوت.

بطريقة ما، وجدت طريقها إلى عقلها.

استدارت الجماهير عديمة الوجوه في انسجام تام، مثبتة ‘أعينها’ الفارغة عليهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كليك!

“….!؟”

“قاومي… قاومي… قاومي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه مجرد بوابة مصنفة… بل كانت مصنفة أو أعلى.

كانت تفتح فمها وتغلقه مرارًا، تتكرر الكلمات نفسها مرة تلو الأخرى. ما كان في السابق شيئًا تردده لتذكير أعضاء فرقتها، أصبح الآن وسيلتها للحفاظ على سلامة عقلها. كانت تخشى أن تستهلكها الموسيقى تمامًا إن توقفت، ولو لثانية واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتًا لم تتمكن من التعرف عليه، والأهم من ذلك، أنه كان يحمل هدوءًا شديدًا بدا غير مناسب للموقف.

لو تهاونت ولو للحظة واحدة…

—إذا أردتِ العيش، افعلي كما أقول.

عضت كلارا شفتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولا شيء من ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘كيف وصلت الأمور إلى هذا الحد؟’

ولهذا السبب، لم يكن أمامها خيار سوى أن ترفع الجهاز اللاسلكي إلى شفتيها مجددًا.

كانت العلامة الأولى على أن شيئًا قد انحرف عن مساره هي ظهور المهرج. وجوده بحد ذاته كان يجب أن يكون إشارة حمراء. مثل هذه الشذوذات لا تظهر ببساطة — بل هي تحذيرات، نُذُر بأن شيئًا ما يتغير داخل البوابة.

توقف القائد.

ولكن بصفتها قائدة فرقة مصنفة، اعتقدت كلارا أنها لن تجد صعوبة في التعامل مع بوابة من النوع الشاذ المصنف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولا شيء من ذلك.

حتى وإن كانت بوابات النوع الشاذ تعرف بأنها ذات أقل معدلات النجاة، لم يكن ينبغي لها أن تعاني بهذا الشكل. كانت قد قامت بالتحضيرات اللازمة لتحقيق النجاح.

—قـ..قائدة. لا أستطيع المقاومة… لفترة أطول.

من أجهزة إلغاء الضوضاء لتقليل تأثير الموسيقى، إلى العديد من أجهزة التخميد التي أحضروها مسبقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولا شيء من ذلك.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “مـ-من أنت؟”

ولا شيء نجح.

اشتدت قبضتها على جهاز الاتصال اللاسلكي. كانت السماعات في أذنيها تخفف من حدة الصوت لكنها لم تستطع إسكات الموسيقى.

“آآآآآه——!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرعت بهز رأسها. كان ذلك مستحيلاً. كانت تشعر به في كل عظمة من عظام جسدها. لم يكن هذا مخلوقًا يمكنهم هزيمته.

صرخة — خامة، رطبة، ومكسورة — مزقت سيمفونية الصوت.

كان عقل كلارا يغلي، تندفع فيه جميع أنواع الاحتمالات.

بانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتوقفت الموسيقى معه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتجفت كلارا.

ولا شيء نجح.

‘لـ-لا، توقفي… يجب أن يتوقف هذا…’

كانت أنفاس الجميع الخشنة والمجهدة تتردد عبر أرجاء المسرح بأكمله.

كانت يداها ترتجفان بينما أرغمت نفسها على النظر إلى الأمام. كانت شفتا القائد، المخيطتان بشكل مروع بأسلاك سوداء متفحمة، تتمددان إلى ابتسامة مقززة.

عضت كلارا شفتها.

كان يستمتع بهذا.

صرخة — خامة، رطبة، ومكسورة — مزقت سيمفونية الصوت.

وكلارا، للمرة الأولى في حياتها، شعرت بشيء أعمق من الخوف.

فكري، فكري!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

العجز.

—إذا أردتِ العيش، افعلي كما أقول.

كان كامل طاقمها مكونًا من عشرة أعضاء نخبويين، جميعهم مدربون على التعامل مع مثل هذه الحالات. لكن هذا… كان مختلفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف وصلت الأمور إلى هذا الحد؟’

حتى مع كونها بوابة من النوع الشاذ، والتي تعتبر ذات أقل معدل نجاة بين جميع أنواع البوابات، لم يكن من المفترض أن تكون الأمور بهذه الصعوبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان هناك خطأ ما.

عاد صوت المهرج مرة أخرى، أكثر حدة هذه المرة.

خطأ فادح.

“آآآآآه——!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن هذه مجرد بوابة مصنفة… بل كانت مصنفة أو أعلى.

بهزة حادة وعنيفة لرأسه، انقطعت الغرز التي كانت تخيط فمه. وتمزقت شفتاه، وانشق اللحم بتمزق مقزز.

كانت الموسيقى تنبض عبر الهواء، مع كل نغمة تجعل عقلها يخدر أكثر، مقتربة ببطء من عقلها، ساحبة إياها إلى حالة غريبة جعلت أصابعها ترتجف.

“هل يمكننا إيقاف هذا؟”

‘فكري، فكري، فكري.’

اشتدت قبضتها على جهاز الاتصال اللاسلكي. كانت السماعات في أذنيها تخفف من حدة الصوت لكنها لم تستطع إسكات الموسيقى.

كان عقل كلارا يغلي، تندفع فيه جميع أنواع الاحتمالات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولا شيء من ذلك.

لا يزال لديها وقت.

بانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت بحاجة إلى التفكير في طريقة لإنقاذ نفسها، إلى جانب إنقاذ الفرقة، من هذا المأزق. وعلى الرغم من أن الموسيقى كانت تستنزف قدراتها العقلية ببطء، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على الاحتفاظ بقدر كافٍ من العقلانية للتفكير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”

—قـ..قائدة. لا أستطيع المقاومة… لفترة أطول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بحاجة إلى التفكير في طريقة لإنقاذ نفسها، إلى جانب إنقاذ الفرقة، من هذا المأزق. وعلى الرغم من أن الموسيقى كانت تستنزف قدراتها العقلية ببطء، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على الاحتفاظ بقدر كافٍ من العقلانية للتفكير.

—قـ-قائدة! هل نهاجم؟ قد لا نتمكن من… هزيمته. ولكن على الأقل، قد نتمكن من إيقافه!

الفصل 5: المهرج [4]

هزيمته؟

ارتعش وجه المهرج مجددًا، وانتفخت وجنتاه بالكاد، كما لو كان يحبس شيئًا ما.

رفعت كلارا رأسها ونظرت إلى القائد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كليك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أسرعت بهز رأسها. كان ذلك مستحيلاً. كانت تشعر به في كل عظمة من عظام جسدها. لم يكن هذا مخلوقًا يمكنهم هزيمته.

كانت أنفاس الجميع الخشنة والمجهدة تتردد عبر أرجاء المسرح بأكمله.

الطريقة الوحيدة لهزيمته كانت عبر القواعد.

لو تهاونت ولو للحظة واحدة…

—سـ-ساعدوني. أنا على وشك…!

ولكن بصفتها قائدة فرقة مصنفة، اعتقدت كلارا أنها لن تجد صعوبة في التعامل مع بوابة من النوع الشاذ المصنف.

فكري، فكري!

—هذا غير مهم. ليس لديك الكثير من الوقت.

بينما كانت تستمع إلى صرخات وتوسلات أعضاء فرقتها، عضت كلارا شفتيها. كانت عيناها تتجولان في أرجاء القاعة، تبحثان عن طريقة لحل هذا المأزق، ومع ذلك، بغض النظر عن مدى اجتهادها، لم تستطع العثور على مخرج.

هزيمته؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا… الوضع.

كان عقل كلارا يغلي، تندفع فيه جميع أنواع الاحتمالات.

‘إنه ميؤوس منه. إنه…’

ولا شيء نجح.

وفي خضم عجزها ويأسها، همس صوت معين عبر جهاز الاتصال اللاسلكي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتدت أصابع كلارا حول جهاز الاتصال اللاسلكي. كان قلبها يخفق بعنف في أذنيها. كان الخيار يبدو مستحيلاً، لكن في الحقيقة، لم يكن هناك خيار على الإطلاق.

—إذا أردتِ العيش، افعلي كما أقول.

—قائدة!

‘ماذا…؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتدت أصابع كلارا حول جهاز الاتصال اللاسلكي. كان قلبها يخفق بعنف في أذنيها. كان الخيار يبدو مستحيلاً، لكن في الحقيقة، لم يكن هناك خيار على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان صوتًا لم تتمكن من التعرف عليه، والأهم من ذلك، أنه كان يحمل هدوءًا شديدًا بدا غير مناسب للموقف.

الفصل 5: المهرج [4]

سرت قشعريرة أسفل عمود كلارا الفقري. ببطء، استدارت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا… ممل.”

المهرج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا… ممل.”

هو أيضًا… كان يحمل جهاز اتصال لاسلكي.

‘ماذا…؟’

‘كيف…؟’

“افعلوا ذلك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بيد مرتجفة، رفعت الجهاز إلى شفتيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كليك!

222222222

“مـ-من أنت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بحاجة إلى التفكير في طريقة لإنقاذ نفسها، إلى جانب إنقاذ الفرقة، من هذا المأزق. وعلى الرغم من أن الموسيقى كانت تستنزف قدراتها العقلية ببطء، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على الاحتفاظ بقدر كافٍ من العقلانية للتفكير.

صمت.

كان عقل كلارا يغلي، تندفع فيه جميع أنواع الاحتمالات.

توقف تنفس كلارا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه مجرد بوابة مصنفة… بل كانت مصنفة أو أعلى.

عبر الغرفة، تغير تعبير المهرج — توتر وجهه، وانحنت ملامحه إلى عبوس غير راضٍ.

كانت يداها ترتجفان بينما أرغمت نفسها على النظر إلى الأمام. كانت شفتا القائد، المخيطتان بشكل مروع بأسلاك سوداء متفحمة، تتمددان إلى ابتسامة مقززة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم، تحدث مرة أخرى.

كراااك!

—هذا غير مهم. ليس لديك الكثير من الوقت.

—هذا غير مهم. ليس لديك الكثير من الوقت.

عضت كلارا شفتيها، وكل جزء منها يصرخ مطالبًا بطرح أسئلة مثل، ‘لماذا أنت هنا؟ هل أنت بشري؟ ما هو هدفك؟’ وما إلى ذلك، لكنها، وإدراكًا لوضعها الحالي، كانت تعلم أنها لا تملك رفاهية إضاعة الوقت.

أطلقت كلارا زفيرًا متوترًا. هل كان جوابها غير مرضٍ؟ هل كان على وشك أن يغادر؟ ما——

ولهذا السبب، لم يكن أمامها خيار سوى أن ترفع الجهاز اللاسلكي إلى شفتيها مجددًا.

توقف القائد.

“ماذا تريد منا أن نفعل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقف آخر.

“…لقد سمعت ما هو أفضل.”

ارتعش وجه المهرج مجددًا، وانتفخت وجنتاه بالكاد، كما لو كان يحبس شيئًا ما.

بطريقة ما، وجدت طريقها إلى عقلها.

أطلقت كلارا زفيرًا متوترًا. هل كان جوابها غير مرضٍ؟ هل كان على وشك أن يغادر؟ ما——

الطريقة الوحيدة لهزيمته كانت عبر القواعد.

ثم جاء الرد.

هزيمته؟

—أهينوا القائد.

المهرج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا؟”

خدعة؟ هل كان المهرج يعبث بهم قبل موتهم المحتوم؟

لكن لم يكن هذا الجواب الذي توقعته.

عاد صوت المهرج مرة أخرى، أكثر حدة هذه المرة.

أهينوا القائد؟ أدارت كلارا رأسها نحو القائد، وتذبذبت ملامحها. أي نوع من المزاح هذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولا شيء من ذلك.

خدعة؟ هل كان المهرج يعبث بهم قبل موتهم المحتوم؟

—سـ-ساعدوني. أنا على وشك…!

—قـ… قائدة؟

“افعلوا ذلك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—أنا… لا أستطيع الصمود أكثر.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “مـ-من أنت؟”

—لا… تصدقيه. قد تكون خدعة.

من أجهزة إلغاء الضوضاء لتقليل تأثير الموسيقى، إلى العديد من أجهزة التخميد التي أحضروها مسبقًا.

كانت أصوات فرقتها المتوترة تتردد عبر السكون. بعضهم توسل. بعضهم حذر. لكن جميعهم كانوا ينتظرون — منها.

—هذا غير مهم. ليس لديك الكثير من الوقت.

عاد صوت المهرج مرة أخرى، أكثر حدة هذه المرة.

“افعلوا ذلك.”

—هل ستفعلينها أم لا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العجز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اشتدت أصابع كلارا حول جهاز الاتصال اللاسلكي. كان قلبها يخفق بعنف في أذنيها. كان الخيار يبدو مستحيلاً، لكن في الحقيقة، لم يكن هناك خيار على الإطلاق.

“أ… أريد أن أنتحر من سوء هذا—!”

“افعلوا ذلك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف آخر.

—قائدة!

صمت.

“افعلوا ذلك.”

—إذا أردتِ العيش، افعلي كما أقول.

لم تكد الكلمات تترك شفتيها حتى استدارت نحو القائد وأجبرت نفسها على قول أول ما خطر ببالها.

استدارت الجماهير عديمة الوجوه في انسجام تام، مثبتة ‘أعينها’ الفارغة عليهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا… ممل.”

كانت أصوات فرقتها المتوترة تتردد عبر السكون. بعضهم توسل. بعضهم حذر. لكن جميعهم كانوا ينتظرون — منها.

‘حتى لو كانت هذه خدعة، فما الخيار الآخر لدي؟ طالما قد نموت جميعًا، قد نحاول هذا!’

خدعة؟ هل كان المهرج يعبث بهم قبل موتهم المحتوم؟

كلماتها أطلقت موجة. واحدًا تلو الآخر، تبعها أفراد الفرقة، أصواتهم مهتزة ولكنها تزداد ثقة. إهانات. صيحات استهجان. ضحكات ساخرة. بدا بعضها أجوف، وبعضها الآخر يائسًا. لكنهم جميعًا تحدثوا.

“مـ… ماذا قلتَ…؟”

“…لقد سمعت ما هو أفضل.”

بطريقة ما، وجدت طريقها إلى عقلها.

“هل يمكننا إيقاف هذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتوقفت الموسيقى معه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مقرف.”

—سـ-ساعدوني. أنا على وشك…!

“أ… أريد أن أنتحر من سوء هذا—!”

كراااك!

كراااك!

—قـ… قائدة؟

صوت طقطقة مقزز ومروع ملأ القاعة فجأة.

بهزة حادة وعنيفة لرأسه، انقطعت الغرز التي كانت تخيط فمه. وتمزقت شفتاه، وانشق اللحم بتمزق مقزز.

توقف القائد.

‘ماذا…؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وتوقفت الموسيقى معه.

الطريقة الوحيدة لهزيمته كانت عبر القواعد.

“…..”

بهزة حادة وعنيفة لرأسه، انقطعت الغرز التي كانت تخيط فمه. وتمزقت شفتاه، وانشق اللحم بتمزق مقزز.

وقف في صمت.

عضت كلارا شفتيها، وكل جزء منها يصرخ مطالبًا بطرح أسئلة مثل، ‘لماذا أنت هنا؟ هل أنت بشري؟ ما هو هدفك؟’ وما إلى ذلك، لكنها، وإدراكًا لوضعها الحالي، كانت تعلم أنها لا تملك رفاهية إضاعة الوقت.

كانت أنفاس الجميع الخشنة والمجهدة تتردد عبر أرجاء المسرح بأكمله.

حتى مع كونها بوابة من النوع الشاذ، والتي تعتبر ذات أقل معدل نجاة بين جميع أنواع البوابات، لم يكن من المفترض أن تكون الأمور بهذه الصعوبة.

حينها حدث الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرعت بهز رأسها. كان ذلك مستحيلاً. كانت تشعر به في كل عظمة من عظام جسدها. لم يكن هذا مخلوقًا يمكنهم هزيمته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فوووش!

صرخة — خامة، رطبة، ومكسورة — مزقت سيمفونية الصوت.

استدارت الجماهير عديمة الوجوه في انسجام تام، مثبتة ‘أعينها’ الفارغة عليهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوووش!

تجمد جسد كلارا، وتيبست كل عضلة فيه مع صدور تمزق رطب ومروع عبر المسرح. جاء الصوت من القائد.

عضت كلارا شفتها.

“….!؟”

صمت.

بهزة حادة وعنيفة لرأسه، انقطعت الغرز التي كانت تخيط فمه. وتمزقت شفتاه، وانشق اللحم بتمزق مقزز.

‘فكري، فكري، فكري.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تدلت أطراف جلدية ممزقة بشكل متعرج مع اتساع فمه فجأة.

لم تكد الكلمات تترك شفتيها حتى استدارت نحو القائد وأجبرت نفسها على قول أول ما خطر ببالها.

ثم، تسلل صوت أجش ومتقطع من حنجرته، مترددًا عبر المسرح.

“…..”

“مـ… ماذا قلتَ…؟”

سرت قشعريرة أسفل عمود كلارا الفقري. ببطء، استدارت.

وكان نظره…

سرت قشعريرة أسفل عمود كلارا الفقري. ببطء، استدارت.

مقفلًا بإحكام نحو المهرج عديم التعبير.

سرت قشعريرة أسفل عمود كلارا الفقري. ببطء، استدارت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لكن لم يكن هذا الجواب الذي توقعته.

حينها حدث الأمر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط