جانبي - ذكريات قديمة.
فصل إضافي : ذكريات قديمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكنهم أن يكونوا غير مبالين؟ كيف يمكنهم أن يؤذوا الآخرين؟ كيف يمكنهم أن يفكروا في العيش هكذا؟ كيف، كيف، كيف يمكنهم ألا يعتقدوا أنه يجب أن يكون هناك طريقة أخرى؟”
توقفت دموع الناس. شكر الناس المرأة. نادوا، لوحوا بأيديهم، ابتسموا، ولكن في ذلك الوقت، لم تعد ترى في أي مكان.
“—امرأة. كانت هناك امرأة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومعرفة اسم العاطفة، ومعرفة أصل تلك العاطفة، فهمت المرأة.
وحتى وهي تفكر في ذلك بنفسها، كانت تستخدم العنف أيضًا.
كانت المرأة عاطفية. كانت تبكي دائمًا. حساسة للألم، كانت تبكي دائمًا.
كان هناك سبب واحد لبكائها: لم تتمكن من مسامحة ضعفها.
كان هناك دائمًا صراع، قتال، سرقة حولها.
ركض، ركض، دائماً ركض ، ظلت المرأة تضرب بقبضتيها.
بغض النظر عن عدد المرات التي كانت تنادي فيها، بغض النظر عن كيف كانت تتشبث بها، بغض النظر عن كم كانت تبكي أو تذرف الدموع، لم ينته الحزن. لذلك لعنت قدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ////
وأثناء لعنها القدر، لعنته ولعنته، أدركت شيئًا ما.
ما كانت تسعى إليه هو قوة ساحقة بحيث لا يمكن لأحد حتى أن يأمل في المقارنة بها. كانت تعتقد أن ذلك سيوقف القتال.
بغض النظر عن مقدار ما تبكي، كان بلا فائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادت الحياة إلى طبيعتها، واختفى النحيب من ساحة المعركة.
وعندما أدركت ذلك، ما أرادته كان قوة بسيطة ونقية.
قوة لتغلب الآخرين، لتجرف كل شيء. اندفعت للأمام، رغبة في معرفة مستوى القوة التي يمكنها تحقيقها بإلقاء نفسها على حدودها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكنهم أن يكونوا غير مبالين؟ كيف يمكنهم أن يؤذوا الآخرين؟ كيف يمكنهم أن يفكروا في العيش هكذا؟ كيف، كيف، كيف يمكنهم ألا يعتقدوا أنه يجب أن يكون هناك طريقة أخرى؟”
ما كان ضروريًا لم يكن مجرد القوة لإيذاء الآخرين. ليس فقط القوة لأخذ الأشياء.
اندفعت للأمام لتثني القوة بالقوة، لتحطم كل الحزن بالقوة، لتدمر كل الشر بالقوة، لتوقف دموعها.
ما كانت تسعى إليه هو قوة ساحقة بحيث لا يمكن لأحد حتى أن يأمل في المقارنة بها. كانت تعتقد أن ذلك سيوقف القتال.
اندفعت للأمام لتثني القوة بالقوة، لتحطم كل الحزن بالقوة، لتدمر كل الشر بالقوة، لتوقف دموعها.
المرأة التي كانت لا تزال تبكي أرادت القوة لكي لا تبكي.
اسم تلك العاطفة كان الغضب—لا، الغضب العارم.
وحتى وهي تفكر في ذلك بنفسها، كانت تستخدم العنف أيضًا.
طالما كانت عاجزة، لم تتمكن من وقف معركة حيث تصطدم القوة بالقوة.
الجروح أغلقت، الصرخات توقفت، الركبتان انحنتا عند الدفء، وفقد القتال معناه.
لم يصل صوتها إلى آذان أحد. لم تتحقق أمنيتها. تجاهل الناس حزنها، وملأ الحزن السماء.
حتى وهي تبكي، كانت تعرف الشكل الحقيقي لذلك الشعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ////
كيف يمكنهم أن يكونوا غير مبالين؟ كيف يمكنهم أن يؤذوا الآخرين؟ كيف يمكنهم أن يفكروا في العيش هكذا؟ كيف، كيف، كيف يمكنهم ألا يعتقدوا أنه يجب أن يكون هناك طريقة أخرى؟”
ما كانت تسعى إليه هو قوة ساحقة بحيث لا يمكن لأحد حتى أن يأمل في المقارنة بها. كانت تعتقد أن ذلك سيوقف القتال.
“«الأطفال يبكون. كبار السن يبكون. الرجال يبكون. النساء تبكي. الجميع يبكون. لماذا؟!!!»
من أجل وقف ذلك، أرادت القوة البسيطة والنقية.
من أجل وقف ذلك، أرادت القوة البسيطة والنقية.
ولكن كلما كافحت، كلما أصبحت أقوى، كلما ظهرت سيوف وسحر وأنياك أكثر.
وحتى وهي تفكر في ذلك بنفسها، كانت تستخدم العنف أيضًا.
صنعت نفسها، وحصلت على إرادة من فولاذي يمكنها تحمل أي ألم.
لم ينته القتال أبدًا. كانت جهودها و ركضها كلها بلا فائدة، ودموعها لن تتوقف أبدًا.
وأخيرًا، وصلت المرأة إلى ذلك. قوة لا مثيل لها، قمة ساحقة لا يمكن لأحد الاقتراب منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان ضروريًا لم يكن مجرد القوة لإيذاء الآخرين. ليس فقط القوة لأخذ الأشياء.
واقفة في ساحة المعركة، رفعت صوتها وصرخت لإيقاف القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى أحد إجابة عن كيفية العيش سوى بمواجهة القوة بالقوة.
اندفعت للأمام لتثني القوة بالقوة، لتحطم كل الحزن بالقوة، لتدمر كل الشر بالقوة، لتوقف دموعها.
غضب لوث قلبها باللون الأسود القاتم، وجعلها ترى العالم بلون قرمزي، وجعل عقلها يصبح فارغًا.
ضربت أولئك الذين يحملون سيفًا، ركلت أولئك الذين اعتمدوا على السحر، حطمت أولئك الذين كشفوا أنيابهم، وسحقت كل شخص حاول القتال.
“«الأطفال يبكون. كبار السن يبكون. الرجال يبكون. النساء تبكي. الجميع يبكون. لماذا؟!!!»
لم يصل صوتها إلى آذان أحد. لم تتحقق أمنيتها. تجاهل الناس حزنها، وملأ الحزن السماء.
ولكن كلما كافحت، كلما أصبحت أقوى، كلما ظهرت سيوف وسحر وأنياك أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ////
كان الأمر مثل دوامة. دوامة من الصراع.
لم يكن لدى أحد إجابة عن كيفية العيش سوى بمواجهة القوة بالقوة.
لم يكن لدى أحد إجابة عن كيفية العيش سوى بمواجهة القوة بالقوة.
حتى وهي تبكي، كانت تعرف الشكل الحقيقي لذلك الشعور.
لذلك لم يعرف أحد طريقة أخرى سوى الفوز في القتال.
وأثناء لعنها القدر، لعنته ولعنته، أدركت شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت أولئك الذين يحملون سيفًا، ركلت أولئك الذين اعتمدوا على السحر، حطمت أولئك الذين كشفوا أنيابهم، وسحقت كل شخص حاول القتال.
«لماذا؟!!!!»
قوة لتغلب الآخرين، لتجرف كل شيء. اندفعت للأمام، رغبة في معرفة مستوى القوة التي يمكنها تحقيقها بإلقاء نفسها على حدودها.
—أشعلت ساحرة الغضب غضبها عند وجود الحزن واستمرت في المضي قدمًا.
وحتى وهي تفكر في ذلك بنفسها، كانت تستخدم العنف أيضًا.
وهي تخفض قبضتها الدموية، الملطخة بدماء الآخرين، نظرت المرأة إلى السماء وصرخت في حزن.
لم ينته القتال أبدًا. كانت جهودها و ركضها كلها بلا فائدة، ودموعها لن تتوقف أبدًا.
وهي تخفض قبضتها الدموية، الملطخة بدماء الآخرين، نظرت المرأة إلى السماء وصرخت في حزن.
بغض النظر عن مقدار ما تبكي، كان بلا فائدة.
وبينما استمرت في الجري في كل مكان، تسرب اليأس الذي لا ينتهي أخيرًا إلى صدرها.
“—امرأة. كانت هناك امرأة واحدة.
الجروح أغلقت، الصرخات توقفت، الركبتان انحنتا عند الدفء، وفقد القتال معناه.
تدفقت الدموع. فاضت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليست الدموع الساخنة التي سُكبت من عينيها من قبل، بل الدموع الباردة للعجز واليأس.
لم يصل صوتها إلى آذان أحد. لم تتحقق أمنيتها. تجاهل الناس حزنها، وملأ الحزن السماء.
لكن في الوقت نفسه، شعور آخر نما داخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
غضب لوث قلبها باللون الأسود القاتم، وجعلها ترى العالم بلون قرمزي، وجعل عقلها يصبح فارغًا.
حتى وهي تبكي، كانت تعرف الشكل الحقيقي لذلك الشعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان ضروريًا لم يكن مجرد القوة لإيذاء الآخرين. ليس فقط القوة لأخذ الأشياء.
ومعرفة اسم العاطفة، ومعرفة أصل تلك العاطفة، فهمت المرأة.
“«الأطفال يبكون. كبار السن يبكون. الرجال يبكون. النساء تبكي. الجميع يبكون. لماذا؟!!!»
كانت المرأة عاطفية. كانت تبكي دائمًا. حساسة للألم، كانت تبكي دائمًا.
لم تكن تبكي من الحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان ضروريًا لم يكن مجرد القوة لإيذاء الآخرين. ليس فقط القوة لأخذ الأشياء.
توقفت دموع الناس. شكر الناس المرأة. نادوا، لوحوا بأيديهم، ابتسموا، ولكن في ذلك الوقت، لم تعد ترى في أي مكان.
كانت دائمًا مملوءة بالغضب.
كان هناك دائمًا صراع، قتال، سرقة حولها.
كانت دائمًا مملوءة بالغضب.
اسم تلك العاطفة كان الغضب—لا، الغضب العارم.
وعندما أدركت ذلك، ما أرادته كان قوة بسيطة ونقية.
هذا العالم الذي يطالب بالدموع، هؤلاء الناس الذين رفضوا التوقف عن القتال، العبثية في حياة ستنتهي يومًا ما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قوة لتغلب الآخرين، لتجرف كل شيء. اندفعت للأمام، رغبة في معرفة مستوى القوة التي يمكنها تحقيقها بإلقاء نفسها على حدودها.
سأضرب كل شيء.
في مرحلة ما، وقفت المرأة، مسحت الوحل عن ركبتيها القذرتين، وبدأت في الجري مرة أخرى.
ما كانت تسعى إليه هو قوة ساحقة بحيث لا يمكن لأحد حتى أن يأمل في المقارنة بها. كانت تعتقد أن ذلك سيوقف القتال.
قفزت إلى وسط الناس الذين كانوا لا يزالون يقاتلون، وضربت وجوههم وصرخت.
توقفوا عن القتال. انظروا إلى السماء. استمعوا إلى الرياح. اشتموا الزهور. عيشوا مع عائلاتكم، أحبائكم.
اندفعت للأمام لتثني القوة بالقوة، لتحطم كل الحزن بالقوة، لتدمر كل الشر بالقوة، لتوقف دموعها.
عند سماع صوتها، لأول مرة، حدث اضطراب في ساحة المعركة.
فصل إضافي : ذكريات قديمة
ليست الدموع الساخنة التي سُكبت من عينيها من قبل، بل الدموع الباردة للعجز واليأس.
قبضة يمكنها شق الأرض، ركلة تصفر في الهواء، أنقذوا الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومعرفة اسم العاطفة، ومعرفة أصل تلك العاطفة، فهمت المرأة.
كانت دائمًا مملوءة بالغضب.
الجروح أغلقت، الصرخات توقفت، الركبتان انحنتا عند الدفء، وفقد القتال معناه.
الجروح أغلقت، الصرخات توقفت، الركبتان انحنتا عند الدفء، وفقد القتال معناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادت الحياة إلى طبيعتها، واختفى النحيب من ساحة المعركة.
لم ينته القتال أبدًا. كانت جهودها و ركضها كلها بلا فائدة، ودموعها لن تتوقف أبدًا.
وبينما استمرت في الجري في كل مكان، تسرب اليأس الذي لا ينتهي أخيرًا إلى صدرها.
توقفت دموع الناس. شكر الناس المرأة. نادوا، لوحوا بأيديهم، ابتسموا، ولكن في ذلك الوقت، لم تعد ترى في أي مكان.
كانت دائمًا مملوءة بالغضب.
طبيعي.
صنعت نفسها، وحصلت على إرادة من فولاذي يمكنها تحمل أي ألم.
كان هناك أشياء لا تزال تحتاج إلى القيام بها. لم يكن لديها الوقت للنظر إلى الوراء، لم يكن لديها سبب للتوقف.
وأخيرًا، وصلت المرأة إلى ذلك. قوة لا مثيل لها، قمة ساحقة لا يمكن لأحد الاقتراب منها.
أرادت عالماً لا يبكي فيه أحد، حيث لا يوجد صراع، حيث لا يُسرق شيء.
توقفت دموع الناس. شكر الناس المرأة. نادوا، لوحوا بأيديهم، ابتسموا، ولكن في ذلك الوقت، لم تعد ترى في أي مكان.
ركض، ركض، دائماً ركض ، ظلت المرأة تضرب بقبضتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى تتوقف كل الدموع، حتى تتوقف الدموع الساخنة التي تجري على خديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما استمرت في الجري في كل مكان، تسرب اليأس الذي لا ينتهي أخيرًا إلى صدرها.
—أشعلت ساحرة الغضب غضبها عند وجود الحزن واستمرت في المضي قدمًا.
وعندما أدركت ذلك، ما أرادته كان قوة بسيطة ونقية.
////
توقفوا عن القتال. انظروا إلى السماء. استمعوا إلى الرياح. اشتموا الزهور. عيشوا مع عائلاتكم، أحبائكم.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
أرادت عالماً لا يبكي فيه أحد، حيث لا يوجد صراع، حيث لا يُسرق شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		