You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 327

موقف مفاجئ [3]

موقف مفاجئ [3]

الفصل 327: موقف مفاجئ [3]

كل شيء حدث أمام عيني.

كان العالم مظلمًا.

السائل الأخضر اللزج الذي كان يزحف على ذراعي بدأ يسرع، زاحفًا نحو كتفي. ومع تمدده، اشتد الوخز، وتحول من إزعاج بسيط إلى حكة زاحفة لا تطاق.

“الغضب، الخوف، الفرح…”

الوقت لم يعد له معنى في هذه اللحظة.

كنت غارقًا في أفكاري، أحدق بلا وعي في الكرات الست التي كانت تقف أمامي. كانت تطفو بصمت في الهواء، بينما الكلمات التي تحتها تتوهج بخفوت.

“….!”

الوقت لم يعد له معنى في هذه اللحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فمي متعبًا، والمشاعر الغريبة لا تزال بداخلي. شفتاي ترتجفان، وكل شيء يتحرك ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل ما جذب انتباهي كان الكرات الست التي أمامي.

“الغضب، الخوف، الفرح…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ضحكة خافتة، لكنها أثارت سلسلة من ردود الفعل.

كنت أتمتم باستمرار بأسماء كل كرة منها.

“….هل تعتقد ذلك؟”

كان العالم لا يزال مظلمًا تمامًا، عالمًا غير مكتمل يفتقر إلى كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك شيء أكثر شراً يحدث، شيء يستولي على عقول الجميع. أعتقد أنه نوع من الطاعون.

عالم غير مكتمل…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأيت الرؤية، وكنت شبه واثق من أن لها علاقة بما يحدث.

استعدت جزءًا من وعيي.

“ما هذا…”

أحدّق في العالم المظلم من حولي، ثم إلى الكرات الست أمامي، وشعرت بجفاف في فمي.

كان العالم لا يزال مظلمًا تمامًا، عالمًا غير مكتمل يفتقر إلى كل شيء.

“….هل سينجح؟”

الفصل 327: موقف مفاجئ [3]

مددت يدي نحو أقرب كرة.

كان الشاب فاقدًا للوعي، شعره البني القصير مبعثر، وأنفه الحاد وحاجباه العميقان عليهما نمش خفيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت كرة “الفرح”.

حتى لو كان ليون يصدق الرسالة، أنا لم أصدقها للحظة واحدة.

وكأنها شعرت بيدي، بدأت الكرة بالنبض. ثم بدأت تتحرك وتتمايل وكأنها تحاول الوصول إليّ. الكرة… كانت تريد الانضمام إليّ. كنت أشعر بذلك.

“ما…؟”

“….!”

“….الموقف بأكمله قد يكون فخًا من الملاك. يريدنا أن نصدق أن الرسالة حقيقية كي يضللنا. لهذا السبب نصب لنا الفخ هناك. ليجعل الأمر يبدو وكأن الرسالة لم تُبدل. في الواقع، ربما لا يوجد أحد يلاحقنا أصلًا.”

ما إن لمست أصابعي الكرة، حتى توتر جسدي بالكامل.

“…جيد.”

تصلبت عضلات وجهي، وانقبضت عضلات ساقي، وخفق دماغي. فتحت الكرة نفسها وبدأت تزحف نحو يدي.

فقدت القدرة على التفكير بوضوح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في نفس الوقت، نظرت إلى العالم من حولي وهززت يدي.

“هاهاها.”

اهتز الظلام الذي أمامي. بدأت الأرض تحت قدمي تليِن، بعد أن كانت صلبة وفارغة، تحولت إلى شيء ناعم بشكل مزعج.

جلست بصمت، أفكر في حالتي، بينما كانت ملامح ليون تزداد جدية.

خفضت رأسي، فصُدمت عندما رأيت نفسي واقفًا على بقعة من العشب، أوراقها الخضراء تتمايل بلطف حيث كان الظلام سابقًا.

حاولت الاعتراض، لكنه لم يمنحني أي فرصة لذلك، فقد انطلق بالجري بأقصى سرعة. كان متجهًا نحو نفس الطريق الذي أتينا منه، نحو المساكن البسيطة.

انحنيت ولمست العشب بأصابعي، كان خشناً يخدش بشرتي.

“….الموقف بأكمله قد يكون فخًا من الملاك. يريدنا أن نصدق أن الرسالة حقيقية كي يضللنا. لهذا السبب نصب لنا الفخ هناك. ليجعل الأمر يبدو وكأن الرسالة لم تُبدل. في الواقع، ربما لا يوجد أحد يلاحقنا أصلًا.”

لقد بدا… حقيقياً.

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خطوت خطوة للأمام.

وهذا يعني أن إيفلين بخير، وأنها نجحت في مقاومة تأثيره.

“واو.”

حاولت الاعتراض، لكنه لم يمنحني أي فرصة لذلك، فقد انطلق بالجري بأقصى سرعة. كان متجهًا نحو نفس الطريق الذي أتينا منه، نحو المساكن البسيطة.

شعرت وكأنني أمشي على عشب حقيقي.

“…إذاً، الفرح يزيد سرعتي.”

نظرت أمامي، وكان العشب يمتد بلا نهاية. خطوت خطوة أخرى، ثم أخرى.

وقبل أن أدرك، كنت أركض فوق العشب، وسرعتي تزداد مع كل خطوة.

“اذهب للراحة. سأبحث عن إيفلين. سأوافيك بالتفاصيل لاحقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت أركض.

حاولت الاعتراض، لكنه لم يمنحني أي فرصة لذلك، فقد انطلق بالجري بأقصى سرعة. كان متجهًا نحو نفس الطريق الذي أتينا منه، نحو المساكن البسيطة.

رغم عدم وجود ريح، شعرت وكأنها تلامس جلدي.

أما ليون، فبدا وكأنه اعتمد على حدسه.

شعرت بالنشوة، واستمررت في الركض.

فكرت في سؤاله عن ذلك، لكنني توقفت.

دون أن أدرك، تركت خطواتي آثارًا عميقة في الأرض، وسرعتي استمرت في الازدياد، وكأن تسارعي بلا حدود.

بدا ليون سعيدًا بهذه الفكرة، بأن إيفلين على قيد الحياة.

في مرحلة ما، بدأت أتساءل عن مدى سرعتي، لكن الفكرة توقفت تمامًا كما توقفت أنا.

“هيهي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“خه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، نظرت إلى العالم من حولي وهززت يدي.

ألم حاد اجتاح جسدي بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساقاي لم تستجب، وذهني لا يزال يعاني من آثار ما حدث. بين الحين والآخر، كانت شفتاي ترتجف رغمًا عني.

جاء الألم من ساقي، وعندما تفقدت جسمي، أدركت أن ألياف عضلاتي كانت تتمزق.

أنا أيضًا أُصبت به. لن أكون هنا الآن، لكنني سأقابلك في شارع أوركلاهم غدًا لأخبرك بالمزيد.

“ما…؟”

وأخيرًا، وضع الرسالة ونظر إليّ.

فوجئت بالتطور المفاجئ، فتوقفت عن الحركة. لكن فجأة، شعرت بوخز غريب في صدري. حاولت التخلص منه، لكنه ازداد سوءًا.

جلست بصمت، أفكر في حالتي، بينما كانت ملامح ليون تزداد جدية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه، آه…!”

بمجرد أن أفلتت يدي، اجتاحتني دوخة شديدة، وبدأت أترنح.

وضعت يدي على فمي وأنا أشعر بأن ظهري يرتجف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحتمل أن إيفلين كتبت الرسالة بالفعل، لكن الملاك وجدها. ومنذ ذلك الحين، استبدل الرسالة بأخرى، وانتظر ليرى مع من تتعاون. إيفلين بخير.”

كان شيء ما يغلي في داخلي، يرتفع تدريجيًا، وبرغم محاولاتي لقمع الإحساس، تغلّب عليّ.

بدأت أفكر فيما حدث.

“هيهيهي.”

جلست بصمت، أفكر في حالتي، بينما كانت ملامح ليون تزداد جدية.

سرعان ما هربت الضحكة من شفتي.

لم أعد قادرًا على تحريك ساقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت ضحكة خافتة، لكنها أثارت سلسلة من ردود الفعل.

“ما هذا…”

السائل الأخضر اللزج الذي كان يزحف على ذراعي بدأ يسرع، زاحفًا نحو كتفي. ومع تمدده، اشتد الوخز، وتحول من إزعاج بسيط إلى حكة زاحفة لا تطاق.

انسحب السائل الأخضر أكثر، وابتسمت.

“هيهي.”

بدأت أفكر فيما حدث.

أصبح من الصعب كبت الضحك.

نظرت إلى الرسالة، ثم قلبتها لأتأكد مما إذا كان ما أقرأه حقيقيًا. وبعد أن تأكدت من أنها حقيقية، تنفست نفسًا باردًا.

وإلى جانب ذلك، بدأت أسمع أصوات تمزق خافتة تأتي من جسدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ضحكة خافتة، لكنها أثارت سلسلة من ردود الفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت بالذعر من الأصوات، لكن جسدي رفض الاستجابة لي، واستمررت في الضحك.

رررمبل! رررمبل!

“هاهاها.”

“هيهيهي.”

ومع مرور كل ثانية، أصبح الضحك أقوى، وقبل أن أدرك، كنت أضحك بجنون.

وكأنها شعرت بيدي، بدأت الكرة بالنبض. ثم بدأت تتحرك وتتمايل وكأنها تحاول الوصول إليّ. الكرة… كانت تريد الانضمام إليّ. كنت أشعر بذلك.

“هاهاهاها!”

“نعم، بلا شك. أنا متأكد أنك ترى ذلك أيضًا.”

فقدت القدرة على التفكير بوضوح.

أي تصرف تقوم به، يمكن للملاك أن يراه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتشر السائل الأخضر اللزج إلى مناطق أخرى من جسدي، وازداد الألم في ساقي.

الملاك… كان ماكرًا جدًا.

استمر ذلك لبضع ثوانٍ، قبل أن يهزني شيء ويعيدني إلى الواقع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر السائل الأخضر اللزج إلى مناطق أخرى من جسدي، وازداد الألم في ساقي.

“…..!”

ثم أومأت أخيرًا.

عندما استعدت وعيي، وجدت ليون واقفًا بجانبي، يده على مقبض سيفه، وشخص غريب يتجه نحوه من زاوية الغرفة.

 

نظرت إليهما في حيرة.

عالم غير مكتمل…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان فمي متعبًا، والمشاعر الغريبة لا تزال بداخلي. شفتاي ترتجفان، وكل شيء يتحرك ببطء.

“هههه.”

رأيت ليون يستعد لمواجهة الظل الغريب، بينما اندفع هذا الأخير نحوه.

لم أعد قادرًا على تحريك ساقي.

كل شيء حدث أمام عيني.

عندما استعدت وعيي، وجدت ليون واقفًا بجانبي، يده على مقبض سيفه، وشخص غريب يتجه نحوه من زاوية الغرفة.

لكن كان…

“نعم.”

“بطيئًا…”

“يمكنك النزول الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل شيء بطيء جدًا.

حتى لو كان ليون يصدق الرسالة، أنا لم أصدقها للحظة واحدة.

أملت رأسي وتقدمت خطوة للأمام.

لقد بدا… حقيقياً.

شعرت بألم حاد في ساقي لحظة الحركة، لكن صدري شعر بالخفة.

“هيهي.”

نظرت بالتناوب إلى ليون والظل الغريب.

فقدت القدرة على التفكير بوضوح.

اقترب من ليون، ذراعيه ممدودتين لقطع رأسه.

وكأن ليون لاحظ ما كنت أفكر فيه، فقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا يمكن.”

===

مددت يدي، أمسكت برقبة الظل، وبحركة من كتفي، رميته نحو الجدار.

“…إذاً، الفرح يزيد سرعتي.”

تحطم الخشب ببطء، الشظايا تطايرت في الهواء.

نظرت أمامي، وكان العشب يمتد بلا نهاية. خطوت خطوة أخرى، ثم أخرى.

من زاوية عيني، رأيت ليون يراقب تحركاتي، تعابيره متجمدة. ومع شد قبضتي، بدأ السائل الأخضر ينسحب من ذراعي وكتفي.

ولولا أن ليون أمسك بذراعي، لسقطت.

وفي نفس اللحظة، عاد العالم لسرعته الطبيعية.

كنت غارقًا في أفكاري، أحدق بلا وعي في الكرات الست التي كانت تقف أمامي. كانت تطفو بصمت في الهواء، بينما الكلمات التي تحتها تتوهج بخفوت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بوووم—!

مددت يدي نحوه، لكنه كان سريعًا جدًا، بالكاد أتيحت لي فرصة للكلام. وبمجرد أن اختفى، ساد الصمت في الزقاق.

وصل صوت الانفجار إلى أذني، وصدى الاصطدام ملأ الغرفة، والجسد ارتطم بالجدار بقوة، محطماً الخشب إلى شظايا.

“…..”

انسحب السائل الأخضر أكثر، وابتسمت.

شعرت وكأنني أمشي على عشب حقيقي.

“هههه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم—!

ضحكت رغم الموقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما جذب انتباهي كان الكرات الست التي أمامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا…”

وكأن ليون لاحظ ما كنت أفكر فيه، فقال:

عندما سمعت صوت ليون المذهول، أفقت أخيرًا، وتركت الظل يسقط أرضًا.

حاولت الاعتراض، لكنه لم يمنحني أي فرصة لذلك، فقد انطلق بالجري بأقصى سرعة. كان متجهًا نحو نفس الطريق الذي أتينا منه، نحو المساكن البسيطة.

“آهخ!”

جاء الألم من ساقي، وعندما تفقدت جسمي، أدركت أن ألياف عضلاتي كانت تتمزق.

بمجرد أن أفلتت يدي، اجتاحتني دوخة شديدة، وبدأت أترنح.

إيفلين.

“تبًا…!”

وأخيرًا، وضع الرسالة ونظر إليّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمسكت بالجدار لأدعم جسدي.

“إنها بخط يدها.”

“هاه… هاه…”

أملت رأسي وتقدمت خطوة للأمام.

كنت ألهث بصعوبة، على وشك السقوط، وساقاي على وشك الانهيار.

“هههه.”

ولولا أن ليون أمسك بذراعي، لسقطت.

قبل أن أتمكن من السؤال، أمسك بي وسحبني.

“هل أنت بخير؟”

نظرت إلى الرسالة، ثم قلبتها لأتأكد مما إذا كان ما أقرأه حقيقيًا. وبعد أن تأكدت من أنها حقيقية، تنفست نفسًا باردًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر إليّ ليون بقلق.

اهتز الظلام الذي أمامي. بدأت الأرض تحت قدمي تليِن، بعد أن كانت صلبة وفارغة، تحولت إلى شيء ناعم بشكل مزعج.

استغرقني الأمر لحظة لأرد، محاولًا تجاهل المشاعر المتبقية في ذهني.

“بطيئًا…”

ثم أومأت أخيرًا.

سقطت على وجهي في العشب خارجًا، ثم رفعت نفسي بذراعي ونظرت إلى المشهد من خلفي بدهشة.

“نعم، أعتقد أنني بخير…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الرسالة مزيفة.”

“…جيد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كنت مشلولًا، مؤقتًا على الأقل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضغط ليون شفتيه، ثم نظر إلى الظل. لدهشته، كان مجرد متدرب من إمبراطورية أورورا، شخصًا مألوفًا وغريبًا في نفس الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أركض.

كان الشاب فاقدًا للوعي، شعره البني القصير مبعثر، وأنفه الحاد وحاجباه العميقان عليهما نمش خفيف.

كنت أتمتم باستمرار بأسماء كل كرة منها.

عيناه مغلقتان تمامًا وهو ممدد على الأرض.

“ما هذا…”

ربطه ليون بحذر باستخدام أداة خاصة، ثم اتجه نحو الرسالة على المكتب.

سرعان ما هربت الضحكة من شفتي.

كنت أرغب في قراءتها أيضًا، لكني لم أستطع النهوض.

كان العالم مظلمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ساقاي لم تستجب، وذهني لا يزال يعاني من آثار ما حدث. بين الحين والآخر، كانت شفتاي ترتجف رغمًا عني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالذعر من الأصوات، لكن جسدي رفض الاستجابة لي، واستمررت في الضحك.

بدأت أفكر فيما حدث.

“…..”

“…إذاً، الفرح يزيد سرعتي.”

وأخيرًا، وضع الرسالة ونظر إليّ.

كنت أعلم هذا مسبقًا. لكن التأثير والآثار الجانبية كانت أقوى مما توقعت.

بدا ليون سعيدًا بهذه الفكرة، بأن إيفلين على قيد الحياة.

لم أعد قادرًا على تحريك ساقي.

بمجرد أن أفلتت يدي، اجتاحتني دوخة شديدة، وبدأت أترنح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…كنت مشلولًا، مؤقتًا على الأقل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأيت الرؤية، وكنت شبه واثق من أن لها علاقة بما يحدث.

“ربما يجب أن أتحكم بمدى السماح للكرة بالسيطرة. إذا كانت هذه مئة بالمئة، يجب أن أخفضها إلى ثلاثين بالمئة…”

ربطه ليون بحذر باستخدام أداة خاصة، ثم اتجه نحو الرسالة على المكتب.

جلست بصمت، أفكر في حالتي، بينما كانت ملامح ليون تزداد جدية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك.”

وأخيرًا، وضع الرسالة ونظر إليّ.

كنت أرغب في قراءتها أيضًا، لكني لم أستطع النهوض.

“علينا أن نغادر.”

لكن كان…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه؟”

لم يقل ليون شيئًا عن ذلك، بل نظر حوله.

قبل أن أتمكن من السؤال، أمسك بي وسحبني.

“آه.”

“آه؟! انتظر!”

الفصل 327: موقف مفاجئ [3]

ثم، وهو ينظر حوله، اندفع خارج المنزل.

كان الشاب فاقدًا للوعي، شعره البني القصير مبعثر، وأنفه الحاد وحاجباه العميقان عليهما نمش خفيف.

رررمبل! رررمبل!

قال ليون وهو ينعطف إلى منطقة أكثر عزلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التي تحرك فيها، اهتز المنزل. الأثاث ارتجف، والزجاج تحطم من إطاراته. اندفع ليون للأمام، وسحبني من ذراعي بينما لم أستطع إلا أن أشاهد بلا حول ولا قوة، والهزات تنمو أكثر وضوحا.

أنزلني، فاستندت إلى الحائط. كانت ساقاي ترتجفان، وأصبح من الصعب أكثر فأكثر إبقاؤهما ثابتتين.

في الحالة الحالية لساقي، لم أكن قادرًا على الحركة أو اللحاق به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم—!

الشيء الوحيد الذي استطعت فعله هو ترك نفسي أُسحب خارجًا، وعندما عبرنا الباب المؤدي إلى خارج المنزل، دوّى صوت ارتطام قوي من خلفنا.

كان العالم مظلمًا.

شد ليون أسنانه وألقى بي إلى الأمام.

في مرحلة ما، بدأت أتساءل عن مدى سرعتي، لكن الفكرة توقفت تمامًا كما توقفت أنا.

في نفس اللحظة، داس الأرض بقوة محدثًا صوت “فرقعة”، وانطلق جسده كالرصاصة.

“….هل سينجح؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بوووم—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”

انهار المنزل من الداخل تمامًا لحظة خروجنا.

دون أن أدرك، تركت خطواتي آثارًا عميقة في الأرض، وسرعتي استمرت في الازدياد، وكأن تسارعي بلا حدود.

“ما هذا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أرى ذلك بوضوح.

سقطت على وجهي في العشب خارجًا، ثم رفعت نفسي بذراعي ونظرت إلى المشهد من خلفي بدهشة.

سرعان ما هربت الضحكة من شفتي.

اعتقدت أن الأمر قد انتهى، لكن تعبير ليون ظل قاتما.

ثم، وهو ينظر حوله، اندفع خارج المنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسكني من خصري وسحبني فوق كتفه كما لو أنني كيس بطاطا.

كان شيء ما يغلي في داخلي، يرتفع تدريجيًا، وبرغم محاولاتي لقمع الإحساس، تغلّب عليّ.

“آخ!”

بدأت أفكر فيما حدث.

حاولت الاعتراض، لكنه لم يمنحني أي فرصة لذلك، فقد انطلق بالجري بأقصى سرعة. كان متجهًا نحو نفس الطريق الذي أتينا منه، نحو المساكن البسيطة.

“…..”

قبل أن أتمكن من الاحتجاج أكثر، ناولني الرسالة.

بدأت أفكر فيما حدث.

“اقرأها.”

“آهخ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرتبكًا، أخذت الرسالة وبدأت بقراءتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوت خطوة للأمام.

 

“انتظر!”

===

كنتَ مخطئًا.

كنتَ مخطئًا.

الوقت لم يعد له معنى في هذه اللحظة.

الملاك ليس هو المسؤول عن كل هذا.

“…إذاً، الفرح يزيد سرعتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هناك شيء أكثر شراً يحدث، شيء يستولي على عقول الجميع. أعتقد أنه نوع من الطاعون.

لولا تلك الرؤية، كان من المحتمل أن أقع في الفخ. لكن بما أنني كنت شبه واثق من أن التمثال مرتبط بهذا، استطعت أن أكتشف أن الرسالة مزيفة.

عليك أن تكون حذرًا.

قبل أن أتمكن من السؤال، أمسك بي وسحبني.

أنا أيضًا أُصبت به. لن أكون هنا الآن، لكنني سأقابلك في شارع أوركلاهم غدًا لأخبرك بالمزيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك شيء أكثر شراً يحدث، شيء يستولي على عقول الجميع. أعتقد أنه نوع من الطاعون.

إيفلين.

ترجمة: TIFA

===

“علينا أن نغادر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وهذا يعني أن إيفلين بخير، وأنها نجحت في مقاومة تأثيره.

“…..”

استغرقني الأمر لحظة لأرد، محاولًا تجاهل المشاعر المتبقية في ذهني.

نظرت إلى الرسالة، ثم قلبتها لأتأكد مما إذا كان ما أقرأه حقيقيًا. وبعد أن تأكدت من أنها حقيقية، تنفست نفسًا باردًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم—!

“إنها بخط يدها.”

“….هل سينجح؟”

قال ليون وهو ينعطف إلى منطقة أكثر عزلة.

ضحكت رغم الموقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن الرسالة مزيفة.”

“نعم، أعتقد أنني بخير…”

“….هل تعتقد ذلك؟”

اعتقدت أن الأمر قد انتهى، لكن تعبير ليون ظل قاتما.

“نعم، بلا شك. أنا متأكد أنك ترى ذلك أيضًا.”

وقبل أن أدرك، كنت أركض فوق العشب، وسرعتي تزداد مع كل خطوة.

“بالفعل.”

كنتَ مخطئًا.

حتى لو كان ليون يصدق الرسالة، أنا لم أصدقها للحظة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأيت الرؤية، وكنت شبه واثق من أن لها علاقة بما يحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد رأيت الرؤية، وكنت شبه واثق من أن لها علاقة بما يحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك.”

وبما أن أحدهم كان ينتظرنا، فهذا يعني أن الملاك كان قادرًا على الرؤية من خلال عيني إيفلين.

“اقرأها.”

أي تصرف تقوم به، يمكن للملاك أن يراه.

قبل أن أتمكن من السؤال، أمسك بي وسحبني.

وهذا يعني أن إيفلين بخير، وأنها نجحت في مقاومة تأثيره.

بدأت أفكر فيما حدث.

وكأن ليون لاحظ ما كنت أفكر فيه، فقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من المحتمل أن إيفلين كتبت الرسالة بالفعل، لكن الملاك وجدها. ومنذ ذلك الحين، استبدل الرسالة بأخرى، وانتظر ليرى مع من تتعاون. إيفلين بخير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالذعر من الأصوات، لكن جسدي رفض الاستجابة لي، واستمررت في الضحك.

بدا ليون سعيدًا بهذه الفكرة، بأن إيفلين على قيد الحياة.

رررمبل! رررمبل!

نظر حوله، ثم انعطف بزاوية حادة أخرى.

وفي نفس اللحظة، عاد العالم لسرعته الطبيعية.

“….الموقف بأكمله قد يكون فخًا من الملاك. يريدنا أن نصدق أن الرسالة حقيقية كي يضللنا. لهذا السبب نصب لنا الفخ هناك. ليجعل الأمر يبدو وكأن الرسالة لم تُبدل. في الواقع، ربما لا يوجد أحد يلاحقنا أصلًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتبكًا، أخذت الرسالة وبدأت بقراءتها.

“نعم.”

مددت يدي، أمسكت برقبة الظل، وبحركة من كتفي، رميته نحو الجدار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت أرى ذلك بوضوح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساقاي لم تستجب، وذهني لا يزال يعاني من آثار ما حدث. بين الحين والآخر، كانت شفتاي ترتجف رغمًا عني.

الملاك… كان ماكرًا جدًا.

“الغضب، الخوف، الفرح…”

“هممم، ربما لم يكن عليّ أن ألعن تلك الرؤى… لها بعض الفائدة على ما يبدو…”

بدا وكأنه يكره هذه الأماكن.

لولا تلك الرؤية، كان من المحتمل أن أقع في الفخ. لكن بما أنني كنت شبه واثق من أن التمثال مرتبط بهذا، استطعت أن أكتشف أن الرسالة مزيفة.

 

أما ليون، فبدا وكأنه اعتمد على حدسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوت خطوة للأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند الزاوية التالية، توقف ليون أخيرًا.

فكرت في سؤاله عن ذلك، لكنني توقفت.

“يمكنك النزول الآن.”

“ما هذا…”

أنزلني، فاستندت إلى الحائط. كانت ساقاي ترتجفان، وأصبح من الصعب أكثر فأكثر إبقاؤهما ثابتتين.

ولولا أن ليون أمسك بذراعي، لسقطت.

لم يقل ليون شيئًا عن ذلك، بل نظر حوله.

كنت أتمتم باستمرار بأسماء كل كرة منها.

وجدنا أنفسنا في زقاق مهجور، مليء بحاويات القمامة، وجدرانه مغطاة بالرسومات المشوهة. ألقى ليون نظرة سريعة، وتعابيره ازدادت عبوسًا وهو ينقر بلسانه في انزعاج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك شيء أكثر شراً يحدث، شيء يستولي على عقول الجميع. أعتقد أنه نوع من الطاعون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تسك.”

“إنها بخط يدها.”

بدا وكأنه يكره هذه الأماكن.

===

فكرت في سؤاله عن ذلك، لكنني توقفت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساقاي لم تستجب، وذهني لا يزال يعاني من آثار ما حدث. بين الحين والآخر، كانت شفتاي ترتجف رغمًا عني.

أمسكت بساقي المرتجفتين، ولم أستطع سوى أن أبتسم له بمرارة. نظر إليّ للحظة قبل أن يتنهد.

نظرت أمامي، وكان العشب يمتد بلا نهاية. خطوت خطوة أخرى، ثم أخرى.

“اذهب للراحة. سأبحث عن إيفلين. سأوافيك بالتفاصيل لاحقًا.”

نظرت إلى الرسالة، ثم قلبتها لأتأكد مما إذا كان ما أقرأه حقيقيًا. وبعد أن تأكدت من أنها حقيقية، تنفست نفسًا باردًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد أن قال ذلك، استدار وانطلق بالجري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن قال ذلك، استدار وانطلق بالجري.

“انتظر!”

كنت غارقًا في أفكاري، أحدق بلا وعي في الكرات الست التي كانت تقف أمامي. كانت تطفو بصمت في الهواء، بينما الكلمات التي تحتها تتوهج بخفوت.

مددت يدي نحوه، لكنه كان سريعًا جدًا، بالكاد أتيحت لي فرصة للكلام. وبمجرد أن اختفى، ساد الصمت في الزقاق.

بدا ليون سعيدًا بهذه الفكرة، بأن إيفلين على قيد الحياة.

“آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تحرك فيها، اهتز المنزل. الأثاث ارتجف، والزجاج تحطم من إطاراته. اندفع ليون للأمام، وسحبني من ذراعي بينما لم أستطع إلا أن أشاهد بلا حول ولا قوة، والهزات تنمو أكثر وضوحا.

جالسًا في وسط الزقاق، وظهري مسنود إلى الجدار، نظرت إلى ساقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كنت مشلولًا، مؤقتًا على الأقل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….كيف أعود الآن؟”

إيفلين.

 

رغم عدم وجود ريح، شعرت وكأنها تلامس جلدي.

__________________________________

 

ترجمة: TIFA

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأيت الرؤية، وكنت شبه واثق من أن لها علاقة بما يحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….كيف أعود الآن؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط