You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القاتل الأزلي 9

القتال الأول

القتال الأول

الفصل 9 – القتال الأول 

تم الكشف عن مخبئهم ، وكل ذلك بسبب فيليكس وعجزه عن التزام الصمت لمدة 30 ثانية فقط.

“من هناك؟”

فكرة زهق حياة ، حتى لو كان ذلك دفاعًا عن النفس ، جعلت صدره ينقبض.

توقف نَفَس ليو للحظة عند سماع السؤال ، بينما تسارعت نبضات قلبه.

توقف نَفَس ليو للحظة عند سماع السؤال ، بينما تسارعت نبضات قلبه.

تم الكشف عن مخبئهم ، وكل ذلك بسبب فيليكس وعجزه عن التزام الصمت لمدة 30 ثانية فقط.

من الواضح أن خصومه لم يتحركوا ببطء عن قصد ، ولكن شعر أنهم بطيئون ، كما لو كان يقاتل الأطفال ، وهذا الإحساس قد ساعده على تهدئة أعصابه قليلاً. 

كان العدو على وشك الوقوع في الفخ— كمين مثالي —لكن صرخة فيليكس الحمقاء بددت الصمت ، وأفسدت كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ كيف انخفض كتف الرجل المشوّه قبل كل هجوم ، مما كشف عن نيّته قبل أن ينفذ ضربته. ولاحظ كيف أن الرجل الضخم كان ينقل وزنه إلى قدمه الخلفية قبل أن يلوح بعصاه ، مما أعطاه تحذيرًا مبكرًا بلحظة ، لكنها كانت أكثر من كافية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي يمكنني فعله الآن؟ الانتظار على أمل أن يتقدموا إلى الزاوية رغم أنهم سمعوا الصوت؟” ترددت الفكرة في عقل ليو ، لكن الإجابة جاءت فورًا ، حادة وحاسمة ، “لا!”

بدا الوقت يتباطأ.

كان الاعتماد على أنهم سيواصلون التقدم رغم شكوكهم بمثابة فكرة غبية. 

ومض جسده وتوهج بشكل خافت قبل أن يختفي في ومضة ، تاركًا الممر ساكنًا في صمت ثقيل.

منحهم المزيد من الوقت للتفكير يعني منحهم فرصة لوضع خطة مضادة—وهذا كان ترفًا لا يستطيع ليو ان يتحمله.

ضحك الرجل الضخم بصوت يشبه الهدير. 

ألقى نظرة على فيليكس ، الذي كان متكوّمًا خلف عمود ، يلهث وكأنه يوشك على أن ينهار. 

“من هناك؟”

من الواضح—وبشكل مؤلم—أن فيليكس لن يكون له أي دور في القتال.

لم يكن الأمر سحرًا ، بل كان شيئًا آخر—لحظة من الصفاء ، حيث بدأ كل شيء من حوله بالتحرك وكأنه داخل الماء ، ببطء وبوضوح تام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ليو وحده تمامًا.

ومض جسده وتوهج بشكل خافت قبل أن يختفي في ومضة ، تاركًا الممر ساكنًا في صمت ثقيل.

“يجب أن أخرج. يجب أن أواجههم وجهاً لوجه. لا يوجد خيار آخر” أدرك ليو ، وشعور بارد مؤلم يجعل أصابعه تضغط بشكل غريزي حول الخناجر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت المعركة ، لكن التوتر العالق في صدره لم يتبدد.

لم يكن متأكدًا من قدرته على الفوز — ليس ضد خصوم مهرة ، وليس بذاكرته المشوشة وثقته المهزوزة. لكنه كان متأكدًا من شيء واحد… الانتظار يعني الموت.

“تبًا لهذا—” قرر ليو أخيرًا وهو يخطو خارج الظلال ، وقلبه يدق كطبول الحرب ، بينما التقت عيناه بعيون خصومه مباشرة.

“تبًا لهذا—” قرر ليو أخيرًا وهو يخطو خارج الظلال ، وقلبه يدق كطبول الحرب ، بينما التقت عيناه بعيون خصومه مباشرة.

في اللحظة ذاتها ، هاجم الضخم أيضًا وهو يلوح بالعصا الثقيلة ، مستهدفا رأس ليو مباشرة ، ولكن راوغ ليو الضربة بفارق شعرة ، حيث اصطدمت العصا بالجدار خلفه ، مما أحدث تشققات على السطح الفولاذي.

“حسنًا ، حسنًا” سخر الرجل ذو الندبة ، مع تعبير مليء بالاشمئزاز ، وهو يشاهد ليو يقف أمامه بخنجرين في يده.

اتسعت عيون الرجل ذو الندبة بصدمة “ماذا—؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو أن الأرنب الصغير قرر الخروج واللعب… أين شريكك الارنب؟ الا يزال مختبئًا؟” سأل الرجل ، لكن ليو لم يقل شيئًا.

من الواضح—وبشكل مؤلم—أن فيليكس لن يكون له أي دور في القتال.

تنقلت عينيه الحادة بين الخصمين وهو يلاحظ الطريقة التي يتحركون بها بشكل غريزي لمحاصرته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالصدمة ، لكنها لم تزحزحه ، بل أبقته ثابتًا في مكانه.

ضحك الرجل الضخم بصوت يشبه الهدير. 

في اللحظة ذاتها ، هاجم الضخم أيضًا وهو يلوح بالعصا الثقيلة ، مستهدفا رأس ليو مباشرة ، ولكن راوغ ليو الضربة بفارق شعرة ، حيث اصطدمت العصا بالجدار خلفه ، مما أحدث تشققات على السطح الفولاذي.

“إذا لم يظهر شريكك قريبًا ، فاعتبر نفسك ميتًا يا فتى ، اثنان ضد واحد؟ لا تملك أي فرصة”

كان العدو على وشك الوقوع في الفخ— كمين مثالي —لكن صرخة فيليكس الحمقاء بددت الصمت ، وأفسدت كل شيء.

تسارعت نبضات قلب ليو عند سماع التهديد ، لكنه أبقى نظراته ثابتة. 

*كراش*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يشعر بالخوف وهو يحاول السيطرة عليه ، لكنه لم يسمح له بالظهور ، حيث كانت قدماه ثابتة في الأرض ، وحركته محسوبة بدقة.

لم يكن الأمر سحرًا ، بل كان شيئًا آخر—لحظة من الصفاء ، حيث بدأ كل شيء من حوله بالتحرك وكأنه داخل الماء ، ببطء وبوضوح تام.

ثم، هجم الرجل المشوّه ، حيث اندفع إلى الأمام ، موجهًا طعنة خاطفة إلى صدر ليو.

“إذا لم يظهر شريكك قريبًا ، فاعتبر نفسك ميتًا يا فتى ، اثنان ضد واحد؟ لا تملك أي فرصة”

لكن جسد ليو تحرك من تلقاء نفسه—وكأن غريزة قديمة استيقظت — حيث رفع خنجره الأيمن ليصد الضربة.

توقف نَفَس ليو للحظة عند سماع السؤال ، بينما تسارعت نبضات قلبه.

“كلانغ!”

ومض خنجره في الهواء ، قاطعًا بدقة البلورة المربوطة في حزام خصمه.

في اللحظة ذاتها ، هاجم الضخم أيضًا وهو يلوح بالعصا الثقيلة ، مستهدفا رأس ليو مباشرة ، ولكن راوغ ليو الضربة بفارق شعرة ، حيث اصطدمت العصا بالجدار خلفه ، مما أحدث تشققات على السطح الفولاذي.

لكن جسد ليو تحرك من تلقاء نفسه—وكأن غريزة قديمة استيقظت — حيث رفع خنجره الأيمن ليصد الضربة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في البداية ، كان كل ما استطاع ليو فعله هو الدفاع ، حيث تحركت ذراعاه من تلقاء نفسها لكي تصد وتتفادى ، بينما حاولت قدماه الحفاظ على المسافة بينه وبين خصميه. 

تنقلت عينيه الحادة بين الخصمين وهو يلاحظ الطريقة التي يتحركون بها بشكل غريزي لمحاصرته.

كان يسمع ضربات قلبه ، وكأن الطبول تُقرع داخل أذنيه.

تم الكشف عن مخبئهم ، وكل ذلك بسبب فيليكس وعجزه عن التزام الصمت لمدة 30 ثانية فقط.

لكن فجأة ، حدث شيء غريب.

لم يكن متأكدًا من قدرته على الفوز — ليس ضد خصوم مهرة ، وليس بذاكرته المشوشة وثقته المهزوزة. لكنه كان متأكدًا من شيء واحد… الانتظار يعني الموت.

بدا الوقت يتباطأ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يمكنني فعله الآن؟ الانتظار على أمل أن يتقدموا إلى الزاوية رغم أنهم سمعوا الصوت؟” ترددت الفكرة في عقل ليو ، لكن الإجابة جاءت فورًا ، حادة وحاسمة ، “لا!”

لم يكن الأمر سحرًا ، بل كان شيئًا آخر—لحظة من الصفاء ، حيث بدأ كل شيء من حوله بالتحرك وكأنه داخل الماء ، ببطء وبوضوح تام.

لم يكن متأكدًا من قدرته على الفوز — ليس ضد خصوم مهرة ، وليس بذاكرته المشوشة وثقته المهزوزة. لكنه كان متأكدًا من شيء واحد… الانتظار يعني الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لاحظ كيف انخفض كتف الرجل المشوّه قبل كل هجوم ، مما كشف عن نيّته قبل أن ينفذ ضربته. ولاحظ كيف أن الرجل الضخم كان ينقل وزنه إلى قدمه الخلفية قبل أن يلوح بعصاه ، مما أعطاه تحذيرًا مبكرًا بلحظة ، لكنها كانت أكثر من كافية.

كان يسمع ضربات قلبه ، وكأن الطبول تُقرع داخل أذنيه.

“إنهم بطيئون…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتحرك بدون عناء ، وكأن جسده يعرف أن البقاء حيًا لم يكن تحديًا صعبًا في هذا القتال.

ضربه الإدراك كتيار كهربائي مفاجئ.

من الواضح—وبشكل مؤلم—أن فيليكس لن يكون له أي دور في القتال.

استطاع أن يرى كل شيء—توتر عضلاتهم ، زوايا هجماتهم ، حتى الأخطاء الصغيرة في تمركز أقدامهم.

“من هناك؟”

رغم فقدان ذاكرته ، إلا أن جسده عرف ماذا يفعل.

فكرة زهق حياة ، حتى لو كان ذلك دفاعًا عن النفس ، جعلت صدره ينقبض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل ضربة ، كل خدعة حاولوا تنفيذها ، بدت وكأنها تتحرك بنصف سرعتها الحقيقية ، وكأنه يشاهدهم وهم يقاتلون تحت تأثير إبطاء.

لا.

كان ذلك شعورًا غريبًا… لكنه ملأه بالثقة.

“إنهم بطيئون…”

من الواضح أن خصومه لم يتحركوا ببطء عن قصد ، ولكن شعر أنهم بطيئون ، كما لو كان يقاتل الأطفال ، وهذا الإحساس قد ساعده على تهدئة أعصابه قليلاً. 

ضربه الإدراك كتيار كهربائي مفاجئ.

اندفع الرجل المشوّه مرة أخرى ، محاولًا تسديد ضربة عالية نحو عنقه ، لكن ليو تفاداها بانسيابية ، قبل أن يرفع خنجره الأيسر ليصد الهجوم بسهولة.

“إذا لم يظهر شريكك قريبًا ، فاعتبر نفسك ميتًا يا فتى ، اثنان ضد واحد؟ لا تملك أي فرصة”

لكنه لم يرد الهجوم بعد. 

كان الاعتماد على أنهم سيواصلون التقدم رغم شكوكهم بمثابة فكرة غبية. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يتحرك بدون عناء ، وكأن جسده يعرف أن البقاء حيًا لم يكن تحديًا صعبًا في هذا القتال.

“إنهم بطيئون…”

صرخ الرجل الضخم بغضب ، مندفعًا نحو ليو ، لكن ليو انتظر حتى اللحظة الأخيرة ، ثم انزلق جانبًا بينما السلاح الضخم اصطدم بالأرض ، محطمًا الفولاذ تحت قدميه.

هدر الرجل الضخم ، محاولًا طعن ليو مجددًا ، لكنه تراجع ، رافعًا خنجريه في تقاطع دفاعي ، ليصد الهجوم مرة أخرى.

انتشر الغبار في الهواء ، لكنه لم يكن سوى تشتيتا باهتا في عقل ليو ، حيث كان تركيزه مشدودًا بالكامل على خصومه.

لم يقتلهم ، ولم يكن بحاجة إلى ذلك ، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان تركهم على قيد الحياة هو القرار الصحيح.

هدر الرجل الضخم ، محاولًا طعن ليو مجددًا ، لكنه تراجع ، رافعًا خنجريه في تقاطع دفاعي ، ليصد الهجوم مرة أخرى.

ومض خنجره في الهواء ، قاطعًا بدقة البلورة المربوطة في حزام خصمه.

*كراش*

لم يكن متأكدًا من قدرته على الفوز — ليس ضد خصوم مهرة ، وليس بذاكرته المشوشة وثقته المهزوزة. لكنه كان متأكدًا من شيء واحد… الانتظار يعني الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر بالصدمة ، لكنها لم تزحزحه ، بل أبقته ثابتًا في مكانه.

شعر بثقلها وهي تضغط عليه.

“هناك ثغرة” أدرك ذلك ، وعيناه مثبتة على عنق الرجل ذو الندبة.

ضحك الرجل الضخم بصوت يشبه الهدير. 

كانت الزاوية مثالية ، حيث مع ضربة سريعة ودقيقة في الحلق ، ستنتهي المعركة.

نظر إلى المساحة الفارغة التي وقف فيها خصميه قبل لحظات ، وأفكاره تتزاحم في رأسه.

كانت فرصة يصعب تفويتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في طرفة عين ، تلاشى جسده.

اشتدت قبضته على الخنجر ، وتشنجت عضلاته كنابض مشدود.

“يجب أن أخرج. يجب أن أواجههم وجهاً لوجه. لا يوجد خيار آخر” أدرك ليو ، وشعور بارد مؤلم يجعل أصابعه تضغط بشكل غريزي حول الخناجر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن ، بدأ يتردد. 

*كراش*

فكرة زهق حياة ، حتى لو كان ذلك دفاعًا عن النفس ، جعلت صدره ينقبض.

ومض جسده وتوهج بشكل خافت قبل أن يختفي في ومضة ، تاركًا الممر ساكنًا في صمت ثقيل.

شعر بثقلها وهي تضغط عليه.

لكنه لم يرد الهجوم بعد. 

لا.

بدلًا من التصويب نحو الحلق ، حوّل ليو تركيزه. 

فكرة زهق حياة ، حتى لو كان ذلك دفاعًا عن النفس ، جعلت صدره ينقبض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اوهم خصمه بضربة عالية ، مما أجبره على الدفاع ، وفي تلك اللحظة ، انخفض ليو فجأة. 

لكن شيئًا آخر ، أعمق بكثير ، قد بدأ يتغير في داخله.

ومض خنجره في الهواء ، قاطعًا بدقة البلورة المربوطة في حزام خصمه.

بدا الوقت يتباطأ.

*كراش*

صرخ الرجل الضخم بغضب ، مندفعًا نحو ليو ، لكن ليو انتظر حتى اللحظة الأخيرة ، ثم انزلق جانبًا بينما السلاح الضخم اصطدم بالأرض ، محطمًا الفولاذ تحت قدميه.

اتسعت عيون الرجل ذو الندبة بصدمة “ماذا—؟ ”

شعر بثقلها وهي تضغط عليه.

لم تسنح له الفرصة لإكمال جملته ، حيث انفجر ضوء ساطع من البلورة المحطمة ، وغمر جسده بالكامل. 

كان يسمع ضربات قلبه ، وكأن الطبول تُقرع داخل أذنيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في طرفة عين ، تلاشى جسده.

كانت الزاوية مثالية ، حيث مع ضربة سريعة ودقيقة في الحلق ، ستنتهي المعركة.

تجمد الرجل الضخم في منتصف الضربة ، ونظراته المذعورة تتحول فورًا إلى بلورته الخاصة ، التي بدأت تومض بشكل مخيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في طرفة عين ، تلاشى جسده.

“لا! انتظر—!” صرخ ، ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء كلامه ، تم تنشيط السحر. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ضربة ، كل خدعة حاولوا تنفيذها ، بدت وكأنها تتحرك بنصف سرعتها الحقيقية ، وكأنه يشاهدهم وهم يقاتلون تحت تأثير إبطاء.

ومض جسده وتوهج بشكل خافت قبل أن يختفي في ومضة ، تاركًا الممر ساكنًا في صمت ثقيل.

من الواضح أن خصومه لم يتحركوا ببطء عن قصد ، ولكن شعر أنهم بطيئون ، كما لو كان يقاتل الأطفال ، وهذا الإحساس قد ساعده على تهدئة أعصابه قليلاً. 

ظل ليو واقفًا في مكانه ، أنفاسه قصيرة ومتقطعة ، وخنجره لا يزال في قبضته المشدودة. 

كان ذلك شعورًا غريبًا… لكنه ملأه بالثقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتهت المعركة ، لكن التوتر العالق في صدره لم يتبدد.

“كلانغ!”

نظر إلى المساحة الفارغة التي وقف فيها خصميه قبل لحظات ، وأفكاره تتزاحم في رأسه.

“إذا لم يظهر شريكك قريبًا ، فاعتبر نفسك ميتًا يا فتى ، اثنان ضد واحد؟ لا تملك أي فرصة”

لم يقتلهم ، ولم يكن بحاجة إلى ذلك ، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان تركهم على قيد الحياة هو القرار الصحيح.

تم الكشف عن مخبئهم ، وكل ذلك بسبب فيليكس وعجزه عن التزام الصمت لمدة 30 ثانية فقط.

شعر بشيء غريب يتململ داخله —غريزة القتل لم تكن راضية بذلك. للحظة ، تغيرت نظرته تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليو وحده تمامًا.

اختفى ذلك الهدوء المعتاد ، وحل محله مظهر أكثر خطورة ، وكأن شخصًا آخر قد استيقظ في أعماقه. للحظة ، بدا شبيهًا بأولئك القتلة المتعطشين للدماء الذين يواجههم في هذا الاختبار. لكن اللمحة المجنونة مرت بسرعة ، وكأنها لم تكن سوى ظل عابر ، ليعود إلى ملامحه الطبيعية من جديد ، هذه المرة أكثر برودًا من ذي قبل.

لكن شيئًا آخر ، أعمق بكثير ، قد بدأ يتغير في داخله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد انتهى الخطر ، ولم يعد هناك تهديد لحياته.

في اللحظة ذاتها ، هاجم الضخم أيضًا وهو يلوح بالعصا الثقيلة ، مستهدفا رأس ليو مباشرة ، ولكن راوغ ليو الضربة بفارق شعرة ، حيث اصطدمت العصا بالجدار خلفه ، مما أحدث تشققات على السطح الفولاذي.

لكن شيئًا آخر ، أعمق بكثير ، قد بدأ يتغير في داخله.

لم تسنح له الفرصة لإكمال جملته ، حيث انفجر ضوء ساطع من البلورة المحطمة ، وغمر جسده بالكامل. 

 

“إنهم بطيئون…”

الترجمة: Hunter 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ كيف انخفض كتف الرجل المشوّه قبل كل هجوم ، مما كشف عن نيّته قبل أن ينفذ ضربته. ولاحظ كيف أن الرجل الضخم كان ينقل وزنه إلى قدمه الخلفية قبل أن يلوح بعصاه ، مما أعطاه تحذيرًا مبكرًا بلحظة ، لكنها كانت أكثر من كافية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط