You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الإمبراطور 96

تاج اللهب (5)

تاج اللهب (5)

1111111111

“كوك…!”
الضوء الذي انبثق من تاج اللهب أضاء جميع أجزاء الزنزانة. كان الضوء قوياً لدرجة أنه اخترق جفون الجميع حتى لو أغمضوا أعينهم بإحكام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…” تنهد سولان.

انطلق خوان في صراخ بسبب الألم الذي يشعر به في رأسه الذي يغلي بسبب الحرارة المحرقة. ومع ذلك، استمر تاج اللهب في الاشتعال بطاقة هائلة وخرج من منتصف جبهة خوان. لم يستطع خوان الحفاظ على حالة عقلية مستقرة بسبب الألم، لكنه كان لا يزال يشعر بأن قوة هائلة وقوية تنطلق من جبهته. كانت القوة عظيمة لدرجة أنها كادت تشوه الفضاء المحيط.

في تلك اللحظة، اندلعت حرارة هائلة من التاج حوّلت الجزء العلوي من جسد سيلين إلى بخار في طرفة عين. كانت الحرارة قوية لدرجة أنها أحرقت سيلين دون أن تترك حتى شظايا عظام.

لم يستطع خوان إلا أن يكون حائراً. هذه القوة كانت بالتأكيد أعلى بكثير مما يستطيع جسده الحالي تحمله. في الواقع، بدا أنها توازي القوة التي كان يمتلكها خوان خلال فترة كونه الإمبراطور. لم يكن لديه أي فكرة عن وجود مثل هذه القوة بداخله.

رفع الغريب نفسه بسرعة عن الأرض بعد فحص خوان، وذهل سوالان عندما رأى الغريب يستدير لينظر إليها. لم يقل الغريب كلمة واحدة لسوالان واكتفى بإخفاء النصل الأسود في ردائه. ثم سحب الضمادات التي كانت تغطي جسده حتى ذقنه باستخدام ذراعه اليسرى السليمة وتحدث. “من فضلك اعتني به.”

في هذه الأثناء، أضافت سيلين بعض الكلمات الغريبة للأغنية بينما كان الأفراد المرتبطون بها يصرخون. بدأت النيران التي لونت كل شيء باللون الأبيض في التلاشي بعد ذلك بوقت قصير، على الرغم من أن قوة اللهب لا تزال مشتعلة. مع تلاشي الضوء، أصبح مظهر التاج أكثر وضوحاً في عيني سيلين.

“لكن لماذا؟! لماذا؟! يا مولاي، كل ما حاولت فعله هو إعادة النجم ومنصبك إلى مكانهما الصحيح!”

“التاج!” صرخت سيلين بفرح.

في تلك اللحظة، ظهر شيء ما قادم من الباب المؤدي إلى المنطقة الأعمق بين خوان وسوالان. قفز ذلك الشيء فجأة بين الاثنين ولوح بسيفه مباشرة نحو خوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا التاج الذي ظهر وكأنه لهب مشتعل أكثر من كونه تاجاً عادياً. على الرغم من أن خوان لم يستطع رؤية التاج بوضوح لأنه كان لا يزال في طور الخروج من جبهته، إلا أنه كان غريباً بالنسبة له. لقد قتل خوان العديد من الآلهة بمعدات أسطورية. كان هو من صنع الأساطير بيديه، لكن هذا التاج كان شيئاً غير مألوف. لم يصدق أن شيئاً كهذا خرج من جسده.

في تلك اللحظة، أدار خوان رقبته بصرير واتجه رأسه نحو سيلين. شعرت سيلين وكأن قلبها توقف عن النبض، رغم عدم وجود قلب أصلاً، بينما رفع فرسان ليندوروم أسلحتهم بسبب الخوف الذي شعرت به سيلين غريزياً.

‘الانبعاث.’

ثم ركع فرسان ليندوروم ومدوا أيديهم نحو التاج بنظرات عطشى، لكن لم يجرؤ أي منهم على لمسه مباشرة.

أدرك خوان بشكل حدسي أن انبعاثه مرتبط بالقوة الغريبة لهذا التاج. وافترض كذلك أن حتى ولادة “الإمبراطور” قد تكون مرتبطة بهذا التاج أيضاً.

وعلى كل حال، فإن هذه كانت تصرفات الحيوانات وليس البشر.

“يا مولاي، سأستخدم يديّ لاستعادة تاجك نيابة عن منظمة كهنة شوكة الأدغال!” صرخت سيلين وهي تمتد لالتقاط تاج اللهب.

***

حاول خوان إيقافها، لكنه بالكاد استطاع تحريك أصابعه بسبب الألم الشديد. اعتاد خوان على أنواع كثيرة من الألم بسبب تجاربه، لكن الألم الناتج عن هذه الحرارة كان شيئاً جديداً تماماً عليه. لم يكن يعاني من الألم فحسب، بل إن الطاقة داخل جسده لم تتحرك أبداً، وكأنها مكبوتة تماماً.

ثم ركع فرسان ليندوروم ومدوا أيديهم نحو التاج بنظرات عطشى، لكن لم يجرؤ أي منهم على لمسه مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأعيد التاج العظيم إلى مكانه الصحيح!” صرخت سيلين مرة أخرى.

“هل هذا أنت، يا مولاي؟ هل عدت؟” سألت سيلين بحذر.

عندما رأى خوان يد سيلين ترتعش وهي تحاول الإمساك بالتاج دون نجاح، خطر في ذهنه سؤال للحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما زاد شك خوان في وجوده، كلما اقترب من فقدان وعيه.

‘ما الذي يمنعها؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، شعر خوان بالارتياح بطريقة ما. فقد اعتقد أنه ربما كان يرغب دائمًا في التصرف بعنف بهذه الطريقة البدائية.

كان بإمكان سيلين الإمساك بالتاج بيديها في أي لحظة. لكن لسبب ما، كانت تتردد ولم تلمسه بسهولة، وكأنها خائفة. وهذا لم يكن مجرد افتراض—كانت في الواقع خائفة من التاج.

ثم ركع فرسان ليندوروم ومدوا أيديهم نحو التاج بنظرات عطشى، لكن لم يجرؤ أي منهم على لمسه مباشرة.

أثر اضطراب سيلين أيضاً على المجسات وفرسان ليندوروم، واستشعر خوان التوتر في الجو.

أدرك خوان بشكل حدسي أن انبعاثه مرتبط بالقوة الغريبة لهذا التاج. وافترض كذلك أن حتى ولادة “الإمبراطور” قد تكون مرتبطة بهذا التاج أيضاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا مولاي!”

كان خوان يراقب تصرفات جسده وكأنه يحلم. كان جسده خارجًا عن السيطرة تمامًا، وكان من الصعب عليه فهم سرعته وقوته. ورغم أن ما فعله الجسد كان ما كان خوان يحاول فعله بشدة، إلا أنه كان عديم الفائدة لأنه لم يكن من الممكن السيطرة عليه.

أخيراً، تمكنت أطراف أصابع سيلين المرتعشة من لمس طرف التاج.

لم يمض وقت طويل بعد دخول الغريب الباب حتى تحرك الباب المؤدي إلى المنطقة الأعمق من تلقاء نفسه وأغلق تمامًا. سرعان ما خيم الصمت على هذه المنطقة من الزنزانة التي كانت فوضوية حتى لحظة واحدة فقط.

في تلك اللحظة، اندلعت حرارة هائلة من التاج حوّلت الجزء العلوي من جسد سيلين إلى بخار في طرفة عين. كانت الحرارة قوية لدرجة أنها أحرقت سيلين دون أن تترك حتى شظايا عظام.

كانت هذه الكلمات الأخيرة لسيلين.

لم يقتصر تأثير لمس التاج على فقدان الجزء العلوي من جسدها فقط. تم اختراق الجزء العلوي من وحش المجسات بالكامل، متناثراً على الأرض كقطع لحم مفروم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا التاج الذي ظهر وكأنه لهب مشتعل أكثر من كونه تاجاً عادياً. على الرغم من أن خوان لم يستطع رؤية التاج بوضوح لأنه كان لا يزال في طور الخروج من جبهته، إلا أنه كان غريباً بالنسبة له. لقد قتل خوان العديد من الآلهة بمعدات أسطورية. كان هو من صنع الأساطير بيديه، لكن هذا التاج كان شيئاً غير مألوف. لم يصدق أن شيئاً كهذا خرج من جسده.

“لماذا؟! يا مولاي، لماذا؟! لقد خدمتك بإرادتي كلها!”

بقي جسد خوان المحترق بلا حركة مع ترهل يديه وقدميه. التاج المشتعل الذي يبرز مائلاً من رأسه كان بالتأكيد غير مكتمل، لكنه أضاف إحساساً بالرعب. لم تستطع سيلين فعل أي شيء وعانت فقط من مشاعر الخوف واليأس المتضاربة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت سيلين لا تزال على قيد الحياة بسبب اتصالها بفرسان ليندوروم، ولأن كل مجسٍ كان امتداداً لها.

“لماذا؟! يا مولاي، لماذا؟! لقد خدمتك بإرادتي كلها!”

ثم ركع فرسان ليندوروم ومدوا أيديهم نحو التاج بنظرات عطشى، لكن لم يجرؤ أي منهم على لمسه مباشرة.

كان “خوان” في حالة من الهياج المتهور – لم تكن هناك طريقة أخرى لوصف حالته الحالية. حتى بعد قتل سيلين، وجد خوان فرسان وسام ليندوورم واحدًا تلو الآخر ليدوسهم ويسحقهم، بل وذهب حتى وراء المرتزقة البارزين ومزقهم بأسنانه لمضغهم وابتلاعهم.

أدرك خوان حينها—على الرغم من جهله بالسبب—أن سيلين لا تستطيع لمس هذه القوة المسماة بالتاج. لقد تمكنت فقط من استخراجه من داخل خوان رغم شوقها الشديد إليه.

لم يمض وقت طويل بعد دخول الغريب الباب حتى تحرك الباب المؤدي إلى المنطقة الأعمق من تلقاء نفسه وأغلق تمامًا. سرعان ما خيم الصمت على هذه المنطقة من الزنزانة التي كانت فوضوية حتى لحظة واحدة فقط.

“آه، كوك…”

عندما رأى خوان يد سيلين ترتعش وهي تحاول الإمساك بالتاج دون نجاح، خطر في ذهنه سؤال للحظة.

صك خوان أسنانه، ليس بسبب الألم هذه المرة. مع استمرار خروج التاج من جسده، أصبح وعيه أكثر بعداً. كانت قوة التاج تعصف بجسده وتخدر دماغه. لم يستطع خوان حتى تخيل ما قد يحدث لو فقد الوعي في حالته الحالية.

أخيراً، تمكنت أطراف أصابع سيلين المرتعشة من لمس طرف التاج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تخل عن التاج، أيها المغتصب!” عولت سيلين بإحباط بينما حاولت يائسة الإمساك بالتاج، لكنها لم تستطع فعل شيء سوى الدوران حوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتردد خوان وركض بجنون نحو سيلين.

كان خوان يفقد وعيه تدريجياً. كلما خرج التاج أكثر من جسده، شعر وكأن قوة هائلة تستولي على جسده. كان من الصعب عليه حتى تخيل نهاية هذه القوة.

ازداد غضب سيلين عندما رأت اللهب الأبيض ينفجر من جلد خوان.

في نفس الوقت، شعر بأن رؤيته تبتعد أكثر بينما تندلع النيران من عينيه وفمه. حتى الآن، خرج نصف التاج فقط من منتصف جبهته. مع تحرك جسده، تشتت قوة التاج بشكل غير مستقر وتدفقت من جسده كله.

“هل هذا أنت، يا مولاي؟ هل عدت؟” سألت سيلين بحذر.

ازداد غضب سيلين عندما رأت اللهب الأبيض ينفجر من جلد خوان.

على الرغم من ارتباكه الشديد بشأن كل ما حدث، اقترب سولان من خوان.

“هذا التاج ليس شيئاً يجب أن يكون في حوزتك! هناك بالتأكيد مالك يستحقه أكثر…”

كان رجلاً يرتدي رداءً أسودًا مع ضمادات تغطي جسده بالكامل – كان الشخص الغريب الذي التقى به خوان في هيفيدن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تستطع سيلين إنهاء جملتها عندما رأت خوان ينهض ببطء. عند رؤية جسده مغطى باللهب الأبيض، ارتعش جسدها كما لو أنها أدركت شيئاً.

” هو الامبراطور؟”

“هل هذا أنت، يا مولاي؟ هل عدت؟” سألت سيلين بحذر.

لف الغريب ذراعه المكسورة بيده واقترب من خوان الذي كان يئن ويحاول تحريك جسده.

بقي جسد خوان المحترق بلا حركة مع ترهل يديه وقدميه. التاج المشتعل الذي يبرز مائلاً من رأسه كان بالتأكيد غير مكتمل، لكنه أضاف إحساساً بالرعب. لم تستطع سيلين فعل أي شيء وعانت فقط من مشاعر الخوف واليأس المتضاربة.

لم يكن خوان هو الشخص الوحيد الذي عانى بسبب هذا الهجوم. فقد انحنى ذراع الغريب بزاوية غريبة بينما كان يمتص جزئيًا الصدمة الناجمة عن ضرب السيف لتاج اللهب. احترقت الضمادات الملفوفة حول السيف على الفور وكأنه انفجر.

في تلك اللحظة، أدار خوان رقبته بصرير واتجه رأسه نحو سيلين. شعرت سيلين وكأن قلبها توقف عن النبض، رغم عدم وجود قلب أصلاً، بينما رفع فرسان ليندوروم أسلحتهم بسبب الخوف الذي شعرت به سيلين غريزياً.

“لكن لماذا؟! لماذا؟! يا مولاي، كل ما حاولت فعله هو إعادة النجم ومنصبك إلى مكانهما الصحيح!”

تحرك جسد خوان حتى قبل أن يتمكن الفرسان من رفع أسلحتهم بالكامل. بيديه العاريتين، أحرقهم خوان بسهولة في لحظة. تحول الفرسان إلى رماد بمجرد مرور يده عليهم.

” لا، ولكن هل كان وجود الإمبراطور ضروريًا في المقام الأول؟ إذا تم تدمير الإمبراطورية وانهيارها بهذه الطريقة، ألا يعني هذا أن وجودي كان بلا قيمة منذ البداية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتردد خوان وركض بجنون نحو سيلين.

كان “خوان” في حالة من الهياج المتهور – لم تكن هناك طريقة أخرى لوصف حالته الحالية. حتى بعد قتل سيلين، وجد خوان فرسان وسام ليندوورم واحدًا تلو الآخر ليدوسهم ويسحقهم، بل وذهب حتى وراء المرتزقة البارزين ومزقهم بأسنانه لمضغهم وابتلاعهم.

عندما رأته يهاجمها بشراسة، كل ما استطاعت سيلين فعله هو تغطية جسدها بأكبر عدد ممكن من المجسات والاختباء داخلها.

لكن محاولات الدفع هذه كانت عديمة الفائدة أمام خوان—أحرق خوان المجسات ومزقها. تم تمزيق مجسات سيلين بلا رحمة واحتراقها.

” لا، ولكن هل كان وجود الإمبراطور ضروريًا في المقام الأول؟ إذا تم تدمير الإمبراطورية وانهيارها بهذه الطريقة، ألا يعني هذا أن وجودي كان بلا قيمة منذ البداية؟”

لم يكن هناك مكان تهرب إليه سيلين في لحم المجسات المتبخر. كان الأمر وكأن جسدها يتم تمزيقه بالكامل. صرخت سيلين، وصدى صرخة الوحش العملاق هز الزنزانة بأكملها.

كان خوان يراقب تصرفات جسده وكأنه يحلم. كان جسده خارجًا عن السيطرة تمامًا، وكان من الصعب عليه فهم سرعته وقوته. ورغم أن ما فعله الجسد كان ما كان خوان يحاول فعله بشدة، إلا أنه كان عديم الفائدة لأنه لم يكن من الممكن السيطرة عليه.

“لكن لماذا؟! لماذا؟! يا مولاي، كل ما حاولت فعله هو إعادة النجم ومنصبك إلى مكانهما الصحيح!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تخل عن التاج، أيها المغتصب!” عولت سيلين بإحباط بينما حاولت يائسة الإمساك بالتاج، لكنها لم تستطع فعل شيء سوى الدوران حوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

بالتأكيد لم تكن صرخة سيلين موجهة لخوان، ولم يكن واضحاً لمن كانت الكلمات—لكن لا شيء من هذا يهم الآن. لم يعد أمام سيلين مكان للهروب. وصل خوان، الذي اجتاحه الجنون، إليها أخيراً، وبرقت عينا سيلين بضوء ساطع.

حاول خوان إيقافها، لكنه بالكاد استطاع تحريك أصابعه بسبب الألم الشديد. اعتاد خوان على أنواع كثيرة من الألم بسبب تجاربه، لكن الألم الناتج عن هذه الحرارة كان شيئاً جديداً تماماً عليه. لم يكن يعاني من الألم فحسب، بل إن الطاقة داخل جسده لم تتحرك أبداً، وكأنها مكبوتة تماماً.

“مولاي…”

لم يكن خوان هو الشخص الوحيد الذي عانى بسبب هذا الهجوم. فقد انحنى ذراع الغريب بزاوية غريبة بينما كان يمتص جزئيًا الصدمة الناجمة عن ضرب السيف لتاج اللهب. احترقت الضمادات الملفوفة حول السيف على الفور وكأنه انفجر.

همست سيلين دون أن تدرك.

كان رجلاً يرتدي رداءً أسودًا مع ضمادات تغطي جسده بالكامل – كان الشخص الغريب الذي التقى به خوان في هيفيدن.

“ملك الملوك، العظيم كزاتكوازيل… لكن لماذا…”

‘ما الذي يمنعها؟’

كانت هذه الكلمات الأخيرة لسيلين.

أدرك خوان حينها—على الرغم من جهله بالسبب—أن سيلين لا تستطيع لمس هذه القوة المسماة بالتاج. لقد تمكنت فقط من استخراجه من داخل خوان رغم شوقها الشديد إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تُسمع أي كلمات أخرى في الزنزانة.

أخيراً، تمكنت أطراف أصابع سيلين المرتعشة من لمس طرف التاج.

***

لكن هذا لم يعد يهم الآن. كان خوان يعلم أنه سيستمر في الجري بعنف مثل الوحش. كان خوان متأكدًا من أنه لا أحد في الإمبراطورية، ولا حتى بارث بلطيق، يمكنه إيقافه في حالته الحالية. سيستمر خوان في القتل والحرق وأكل كل شيء لتحويل الإمبراطورية إلى جحيم كوحش كارثة.

كان خوان يراقب تصرفات جسده وكأنه يحلم. كان جسده خارجًا عن السيطرة تمامًا، وكان من الصعب عليه فهم سرعته وقوته. ورغم أن ما فعله الجسد كان ما كان خوان يحاول فعله بشدة، إلا أنه كان عديم الفائدة لأنه لم يكن من الممكن السيطرة عليه.

***

كان “خوان” في حالة من الهياج المتهور – لم تكن هناك طريقة أخرى لوصف حالته الحالية. حتى بعد قتل سيلين، وجد خوان فرسان وسام ليندوورم واحدًا تلو الآخر ليدوسهم ويسحقهم، بل وذهب حتى وراء المرتزقة البارزين ومزقهم بأسنانه لمضغهم وابتلاعهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بالتأكيد لم تكن صرخة سيلين موجهة لخوان، ولم يكن واضحاً لمن كانت الكلمات—لكن لا شيء من هذا يهم الآن. لم يعد أمام سيلين مكان للهروب. وصل خوان، الذي اجتاحه الجنون، إليها أخيراً، وبرقت عينا سيلين بضوء ساطع.

وعلى كل حال، فإن هذه كانت تصرفات الحيوانات وليس البشر.

ازداد غضب سيلين عندما رأت اللهب الأبيض ينفجر من جلد خوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، شعر خوان بالارتياح بطريقة ما. فقد اعتقد أنه ربما كان يرغب دائمًا في التصرف بعنف بهذه الطريقة البدائية.

انطلق خوان في صراخ بسبب الألم الذي يشعر به في رأسه الذي يغلي بسبب الحرارة المحرقة. ومع ذلك، استمر تاج اللهب في الاشتعال بطاقة هائلة وخرج من منتصف جبهة خوان. لم يستطع خوان الحفاظ على حالة عقلية مستقرة بسبب الألم، لكنه كان لا يزال يشعر بأن قوة هائلة وقوية تنطلق من جبهته. كانت القوة عظيمة لدرجة أنها كادت تشوه الفضاء المحيط.

كلما كبر تاج النار فوق رأسه واتضحت ملامحه، ابتعد خوان أكثر عن جسده. خطرت له بعض الأسئلة قبل أن يفقد وعيه تمامًا: سبب مناداة “سيلين” له باسم “كواتزكويزائيل”، وما هي هذه القوة المجهولة.

“آه، كوك…”

لكن هذا لم يعد يهم الآن. كان خوان يعلم أنه سيستمر في الجري بعنف مثل الوحش. كان خوان متأكدًا من أنه لا أحد في الإمبراطورية، ولا حتى بارث بلطيق، يمكنه إيقافه في حالته الحالية. سيستمر خوان في القتل والحرق وأكل كل شيء لتحويل الإمبراطورية إلى جحيم كوحش كارثة.

لم يكن خوان هو الشخص الوحيد الذي عانى بسبب هذا الهجوم. فقد انحنى ذراع الغريب بزاوية غريبة بينما كان يمتص جزئيًا الصدمة الناجمة عن ضرب السيف لتاج اللهب. احترقت الضمادات الملفوفة حول السيف على الفور وكأنه انفجر.

كان خوان يدرك أنه سيعيد قريبًا خلق الأساطير التي نجحت الإمبراطورية في القضاء عليها ذات يوم. وكان يعتقد أن مثل هذه الدورة ربما تكون المسار الطبيعي الذي تم إعداده لخوان منذ البداية، وربما كان الغرض من إحياءه يكمن هناك أيضًا.

“مولاي…”

” لا، ولكن هل كان وجود الإمبراطور ضروريًا في المقام الأول؟ إذا تم تدمير الإمبراطورية وانهيارها بهذه الطريقة، ألا يعني هذا أن وجودي كان بلا قيمة منذ البداية؟”

لم يمض وقت طويل بعد دخول الغريب الباب حتى تحرك الباب المؤدي إلى المنطقة الأعمق من تلقاء نفسه وأغلق تمامًا. سرعان ما خيم الصمت على هذه المنطقة من الزنزانة التي كانت فوضوية حتى لحظة واحدة فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلما زاد شك خوان في وجوده، كلما اقترب من فقدان وعيه.

لكن النصل لم يتحرك كما توقع خوان. ضرب النصل الأسود بلطف تاج اللهب الذي خرج من منتصف جبهة خوان ودفعه ببطء إلى داخل خوان.

ثم رأى خوان سوالان في نهاية بصره. كانت سوالان تحمل سهمًا مثبتًا في قوسها، لكنها لم تستطع حتى التصويب على خوان وكانت تنظر إليه بتعبير كما لو كانت لا تعرف ماذا تفعل. لم يتردد خوان في الاندفاع نحوها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تُسمع أي كلمات أخرى في الزنزانة.

في تلك اللحظة، ظهر شيء ما قادم من الباب المؤدي إلى المنطقة الأعمق بين خوان وسوالان. قفز ذلك الشيء فجأة بين الاثنين ولوح بسيفه مباشرة نحو خوان.

في تلك اللحظة، ظهر شيء ما قادم من الباب المؤدي إلى المنطقة الأعمق بين خوان وسوالان. قفز ذلك الشيء فجأة بين الاثنين ولوح بسيفه مباشرة نحو خوان.

كان رجلاً يرتدي رداءً أسودًا مع ضمادات تغطي جسده بالكامل – كان الشخص الغريب الذي التقى به خوان في هيفيدن.

كلما كبر تاج النار فوق رأسه واتضحت ملامحه، ابتعد خوان أكثر عن جسده. خطرت له بعض الأسئلة قبل أن يفقد وعيه تمامًا: سبب مناداة “سيلين” له باسم “كواتزكويزائيل”، وما هي هذه القوة المجهولة.

كسر!

كان خوان يفقد وعيه تدريجياً. كلما خرج التاج أكثر من جسده، شعر وكأن قوة هائلة تستولي على جسده. كان من الصعب عليه حتى تخيل نهاية هذه القوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضرب السيف الذي أرجحه الغريب بدقة تاج اللهب الذي كان يخرج من جبين خوان. لم يكن تاج اللهب قويًا جسديًا، لكن رقبة خوان انحنت للخلف في اللحظة التي ضرب فيها السيف التاج. دار جسد خوان في الهواء وتدحرج بشكل بائس على الرصيف الحجري.

‘الانبعاث.’

لم يكن خوان هو الشخص الوحيد الذي عانى بسبب هذا الهجوم. فقد انحنى ذراع الغريب بزاوية غريبة بينما كان يمتص جزئيًا الصدمة الناجمة عن ضرب السيف لتاج اللهب. احترقت الضمادات الملفوفة حول السيف على الفور وكأنه انفجر.

“آه، كوك…”

لف الغريب ذراعه المكسورة بيده واقترب من خوان الذي كان يئن ويحاول تحريك جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا مولاي!”

مع أصوات خطوات تقترب، ظهرت أمام عيني خوان شفرة سوداء – نفس الشفرة التي قتلته أثناء فترة حكمه كإمبراطور. عندما رأى خوان الشفرة التي قتلته في حياته الماضية، شعر بالارتياح بطريقة ما – فقد اعتقد أنه قد يكون أكثر راحة إذا مات.

صك خوان أسنانه، ليس بسبب الألم هذه المرة. مع استمرار خروج التاج من جسده، أصبح وعيه أكثر بعداً. كانت قوة التاج تعصف بجسده وتخدر دماغه. لم يستطع خوان حتى تخيل ما قد يحدث لو فقد الوعي في حالته الحالية.

لكن النصل لم يتحرك كما توقع خوان. ضرب النصل الأسود بلطف تاج اللهب الذي خرج من منتصف جبهة خوان ودفعه ببطء إلى داخل خوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا مولاي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ رأس خوان يمتلئ بالضوء الدافئ واللهب.

“آه، كوك…”

***

ثم ركع فرسان ليندوروم ومدوا أيديهم نحو التاج بنظرات عطشى، لكن لم يجرؤ أي منهم على لمسه مباشرة.

حدقت سوالان في الغريب ذي الرداء الأسود الذي ظهر فجأة من العدم. كانت تشاهد بلا حول ولا قوة المذبحة الجماعية التي ارتكبها خوان قبل ظهور الغريب، وكانت لتقتل بالتأكيد لو لم يظهر.

“هل هذا أنت، يا مولاي؟ هل عدت؟” سألت سيلين بحذر.

ومع ذلك، لم تستطع سوالان أن تطمئن لظهور الغريب، على الرغم من حقيقة أنه أنقذ حياتها عن غير قصد. ظهر الغريب من الباب المؤدي إلى المنطقة الأعمق، مما يعني أنه كان كائنًا ينتمي إلى الكراك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا التاج الذي ظهر وكأنه لهب مشتعل أكثر من كونه تاجاً عادياً. على الرغم من أن خوان لم يستطع رؤية التاج بوضوح لأنه كان لا يزال في طور الخروج من جبهته، إلا أنه كان غريباً بالنسبة له. لقد قتل خوان العديد من الآلهة بمعدات أسطورية. كان هو من صنع الأساطير بيديه، لكن هذا التاج كان شيئاً غير مألوف. لم يصدق أن شيئاً كهذا خرج من جسده.

كانت سوالان حذرة وراقبت الغريب لفترة طويلة، لكن الغريب لم يبدو مهتمًا بها حقًا. اعتقدت سوالان أن الأمر كان مجرد مصادفة بسيطة أن ينقذها من القتل على يد خوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب السيف الذي أرجحه الغريب بدقة تاج اللهب الذي كان يخرج من جبين خوان. لم يكن تاج اللهب قويًا جسديًا، لكن رقبة خوان انحنت للخلف في اللحظة التي ضرب فيها السيف التاج. دار جسد خوان في الهواء وتدحرج بشكل بائس على الرصيف الحجري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لمس الغريب جسد خوان وكأنه يفحص حالته. شعرت سولان بالقلق عندما رأت تصرفات الغريب، لكن لم يبدو أنه يسبب أي أذى لخوان. بل شعرت أنه كان يشفق على خوان أثناء فحص حالته.

بقي جسد خوان المحترق بلا حركة مع ترهل يديه وقدميه. التاج المشتعل الذي يبرز مائلاً من رأسه كان بالتأكيد غير مكتمل، لكنه أضاف إحساساً بالرعب. لم تستطع سيلين فعل أي شيء وعانت فقط من مشاعر الخوف واليأس المتضاربة.

رفع الغريب نفسه بسرعة عن الأرض بعد فحص خوان، وذهل سوالان عندما رأى الغريب يستدير لينظر إليها. لم يقل الغريب كلمة واحدة لسوالان واكتفى بإخفاء النصل الأسود في ردائه. ثم سحب الضمادات التي كانت تغطي جسده حتى ذقنه باستخدام ذراعه اليسرى السليمة وتحدث. “من فضلك اعتني به.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب السيف الذي أرجحه الغريب بدقة تاج اللهب الذي كان يخرج من جبين خوان. لم يكن تاج اللهب قويًا جسديًا، لكن رقبة خوان انحنت للخلف في اللحظة التي ضرب فيها السيف التاج. دار جسد خوان في الهواء وتدحرج بشكل بائس على الرصيف الحجري.

ارتجفت سولان في اللحظة التي سمعت فيها صوت الغريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعيد التاج العظيم إلى مكانه الصحيح!” صرخت سيلين مرة أخرى.

بغض النظر عن رد فعل سولان، استدار الغريب وتوجه إلى الباب المؤدي إلى المنطقة العميقة وكأنه ليس لديه أي نية للتحدث معها أكثر.

“مولاي…”

لم يمض وقت طويل بعد دخول الغريب الباب حتى تحرك الباب المؤدي إلى المنطقة الأعمق من تلقاء نفسه وأغلق تمامًا. سرعان ما خيم الصمت على هذه المنطقة من الزنزانة التي كانت فوضوية حتى لحظة واحدة فقط.

صك خوان أسنانه، ليس بسبب الألم هذه المرة. مع استمرار خروج التاج من جسده، أصبح وعيه أكثر بعداً. كانت قوة التاج تعصف بجسده وتخدر دماغه. لم يستطع خوان حتى تخيل ما قد يحدث لو فقد الوعي في حالته الحالية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه…” تنهد سولان.

ازداد غضب سيلين عندما رأت اللهب الأبيض ينفجر من جلد خوان.

على الرغم من ارتباكه الشديد بشأن كل ما حدث، اقترب سولان من خوان.

في تلك اللحظة، اندلعت حرارة هائلة من التاج حوّلت الجزء العلوي من جسد سيلين إلى بخار في طرفة عين. كانت الحرارة قوية لدرجة أنها أحرقت سيلين دون أن تترك حتى شظايا عظام.

” هو الامبراطور؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب السيف الذي أرجحه الغريب بدقة تاج اللهب الذي كان يخرج من جبين خوان. لم يكن تاج اللهب قويًا جسديًا، لكن رقبة خوان انحنت للخلف في اللحظة التي ضرب فيها السيف التاج. دار جسد خوان في الهواء وتدحرج بشكل بائس على الرصيف الحجري.

“هذا التاج ليس شيئاً يجب أن يكون في حوزتك! هناك بالتأكيد مالك يستحقه أكثر…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط