حافة المنحدر
الفصل 199 : حافة المنحدر
بقفزه في الهاوية المظلمة التي لا نهاية لها، ندم ساني لفترة وجيزة على كل قرار اتخذه في حياته.
‘هراء!’
“لا شيء، حقًا. أردت فقط أن أخبرك ثلاثة أشياء.”
‘هراء!’
بقفزه في الهاوية المظلمة التي لا نهاية لها، ندم ساني لفترة وجيزة على كل قرار اتخذه في حياته.
نظرت إليها نجمة التغيير، وبقيت صامتة لبضعة لحظات، ولكن بعد ذلك جلست مرة أخرى. بالخارج هنا، كانت كلمة مستكشف هي القانون. إذا قالت إيفي إن نيفيس بحاجة إلى الحفاظ على قوتها، فعليها أن تطيع.
كيف انتهى به الحال في هذا الموقف؟ أين ارتكب الخطأ؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت إيفي عدة مرات، ثم استقامت ببطء.
ومع ذلك، لم يكن هناك وقت للتفكير الذاتي. لم يكن مستعدًا لرؤية حياته كلها تومض أمام عينيه بعد.
“شكرا، أظن. ما هو الشيء الثالث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك أمور أكثر أهمية.
“هيي، يا ليل. كيف حالك؟”
قبل أن يتضاءل اندفاع قفزته، استدعى ساني الشوكة المتربصة. وبحلول الوقت الذي تجسد فيه الخنجر مثلث الشكل في يده، كان قد بدأ بالفعل في السقوط. بعدم تضييع أي وقت، ألقى ساني بها بأكبر قدر ممكن من القوة بينما أرسل الظل في نفس الوقت من يده إلى نصل الكوناي.
بقفزه في الهاوية المظلمة التي لا نهاية لها، ندم ساني لفترة وجيزة على كل قرار اتخذه في حياته.
كان الأمر كما لو أنه اختار التضحية بحياته لمنح الآخرين فرصة للهروب. مثل بطل غبي ما.
ومض خنجر الرمي في ظلام الكهف الموجود تحت الأرض، وشق الهاوية الشاسعة، وغرز نفسه في الصخر الصلب على الجانب الآخر منها. وبسبب تعزيز الظل، استقر بعمق في الحجر.
“هيي، يا ليل. كيف حالك؟”
‘نعم!’
“أوه؟ حسنا، انطلق.”
بعد لحظة، اشتد الخيط غير المرئي الذي يربط الشوكة المتربصة بمعصم ساني. وعلى الفور، تحركت يده بعنف إلى الأمام. متمسكًا بحياته العزيزة، تأرجح ساني في الظلام بسرعة لا تصدق. وخلفه، سقطت عشرات الهياكل العظمية في الهاوية، مع دفع المزيد للأسفل مع كل ثانية.
ومع ذلك، لقد كان بعيدًا بالفعل.
‘ها! إلى اللقاء، أيها الأوغاد!’
ومض خنجر الرمي في ظلام الكهف الموجود تحت الأرض، وشق الهاوية الشاسعة، وغرز نفسه في الصخر الصلب على الجانب الآخر منها. وبسبب تعزيز الظل، استقر بعمق في الحجر.
بعد لحظة، اشتد الخيط غير المرئي الذي يربط الشوكة المتربصة بمعصم ساني. وعلى الفور، تحركت يده بعنف إلى الأمام. متمسكًا بحياته العزيزة، تأرجح ساني في الظلام بسرعة لا تصدق. وخلفه، سقطت عشرات الهياكل العظمية في الهاوية، مع دفع المزيد للأسفل مع كل ثانية.
بعد ثانيتين، تحطمت كل الفكاهة التي بداخله بواسطة اندفاعه القوي في الجدار المقابل للشق. حاول ساني تخفيف الضربة قليلاً، لكن ما زالت أوجعته بجنون. تأوهت عظامه، كانت على وشك الانكسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه … على ما يرام، أظن. كان ذلك سيئًا، أليس كذلك؟”
بعد لحظة، اشتد الخيط غير المرئي الذي يربط الشوكة المتربصة بمعصم ساني. وعلى الفور، تحركت يده بعنف إلى الأمام. متمسكًا بحياته العزيزة، تأرجح ساني في الظلام بسرعة لا تصدق. وخلفه، سقطت عشرات الهياكل العظمية في الهاوية، مع دفع المزيد للأسفل مع كل ثانية.
ربما فعل إثنان منهم ذلك بالفعل.
فقد ساني وعيه للحظة أو اثنتين. وعندما عاد إلى رشده، كان معصمه يتعذب من الألم، حيث كان الخيط غير المرئي من الشوكة المتربصة يقطع ببطء في جلده. بإخراج صوت هسهسة، أمسك ساني بالخيط الرفيع بيده الأخرى وخفف جزءًا من الضغط.
قامت كاسي ببساطة بإمالة رأسها.
ثم نظر لأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ببطء، استدارت أربعة وجوه من الخمسة لينظروا مباشرة إلى الأسفل. كانت تعبيراتهم كوميدية إلى حد ما.
فوقه بعشرة أمتار أو نحو ذلك، كانت خمسة وجوه شاحبة فوق حافة المنحدر. كانت مرسوم عليها تعبيرات الرعب والصدمة والدهشة.
“أوه، هذا؟ لهو أمرٌ بسيطٌ جدًا. لا شيء لا يمكن لسكين وخيط صغير حله… بشكل أو بآخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز كتفيه.
‘أوه. صحيح. أعتقد أنهم لا يعرفون عن ذكراي هذه.’
أعطاه رامي السهام إيماءة وابتسم.
لم يعرف ساني كيف يشعر حيال هذا الثناء. من ناحية، كان من الجيد الاعتراف بشيء عمل بجد عليه. من ناحية أخرى، لا يزال يفضل أن يعتبره الناس جبانًا ضعيفًا.
بالنسبة للفوج، لا بد أن خدعته اليائسة بدت وكأنها… مجرد انتحار. من وجهة نظر الأشخاص الذين لم يعرفوا عن السحر السري للشوكة المتجولة، لقد بدأ ساني فقط في الركض والقفز إلى الهاوية، ليختفي في ظلامها دون أن يترك أثراً.
أراد فقط أن يرتاح.
كان الأمر كما لو أنه اختار التضحية بحياته لمنح الآخرين فرصة للهروب. مثل بطل غبي ما.
بقي كاي صامتًا لفترة طويلة، كما لو كان يحاول العثور على الكلمات الصحيحة. وأخيراً هز رأسه وقال بحذر:
‘هل يعرفونني حتى؟ كما لو كنت قد أفعل شيئًا كهذا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد ذلك. أنا على قيد الحياة رغم ذلك، صحيح؟”
متأرجحًا بالخيط غير المرئي، اجهد ساني صدره المتألم وصرخ:
“مرحبًا، أيها الحمقى! أنا هنا!”
“…ماذا؟”
ببطء، استدارت أربعة وجوه من الخمسة لينظروا مباشرة إلى الأسفل. كانت تعبيراتهم كوميدية إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قامت كاسي ببساطة بإمالة رأسها.
قرر أن يتجاهل حقيقة أنه كان على وشك تبليل سرواله في اللحظات القليلة بين القفز من على حافة الهاوية والنجاح في تثبيت الشوكة المتربصة في الصخر على الجانب الآخر.
“…ماذا؟”
…ولكن تعبيرها كان لا يقدر بثمن أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت نيفيس بخطوة لمحاولة شفاءهم، لكن أوقفتها إيفي. هزت الصيادة رأسها بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بابتسامة عريضة، بدأ ساني في التسلق لأعلى. نظرًا لأن خيط الشوكة المتربصة يمكن أن يغير من طوله حسب الرغبة، فقد أمره بالصغر وصعد بشكل مريح لأعلى، وخطى برفق على الجدار العمودي للفتحة من وقت لآخر لجعل العملية أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت إيفي عدة مرات، ثم استقامت ببطء.
سرعان ما صعد فوق حافة المنحدر وتمدد على الأرض الباردة، متنفسًا بصعوبة.
حدق بقية الفوج في وجهه.
“…ماذا؟”
نظر إليه كاي بتمعن وقال:
“حسنًا، أولاً وقبل كل شيء، أفهم الآن تمامًا ما كنت تقصده عندما قلت لي إنك مجنون. لأن تلك القفزة الخاصة بك… كانت حقًا مجنونة!”
كانت إيفي أول من يتحدث:
بالنسبة للفوج، لا بد أن خدعته اليائسة بدت وكأنها… مجرد انتحار. من وجهة نظر الأشخاص الذين لم يعرفوا عن السحر السري للشوكة المتجولة، لقد بدأ ساني فقط في الركض والقفز إلى الهاوية، ليختفي في ظلامها دون أن يترك أثراً.
“صحيح. حول تلك القفزة الخاصة بك… أنت تتذكر أنني أستطيع الطيران، أليس كذلك؟ لذلك كان بإمكاني حملك فوق الهاوية، بلا مشكلة. لذا، آه… لماذا فعلت ذلك؟”
“آه… سعيدة لأنك على قيد الحياة، يا ساني. ولكن أيضًا… ما هذا بـحق؟ كيف فعلت ذلك؟”
“لقد نجحت، أليس كذلك؟ لذا… دعنا لا نتحدث عنها مرة أخرى… أبدًا. حسنًا؟”
رمى ببساطة الكوناي لها. بمجرد أن انحنيت الصيادة لالتقاطه، سحب ساني الخيط غير المرئي وجعل الخنجر يطير مرة أخرى في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، هذا؟ لهو أمرٌ بسيطٌ جدًا. لا شيء لا يمكن لسكين وخيط صغير حله… بشكل أو بآخر.”
قرر أن يتجاهل حقيقة أنه كان على وشك تبليل سرواله في اللحظات القليلة بين القفز من على حافة الهاوية والنجاح في تثبيت الشوكة المتربصة في الصخر على الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لقد كان بعيدًا بالفعل.
نظف ساني حلقه، ثم حدق في الشاب الساحر.
رمشت إيفي عدة مرات، ثم استقامت ببطء.
“…ذكرى رائعة. من أين حصلت عليها؟”
استبعد ساني الكوناي ولوح بيده بتعب.
كان الأمر كما لو أنه اختار التضحية بحياته لمنح الآخرين فرصة للهروب. مثل بطل غبي ما.
“هل تعرفين الوحوش التي تشبه القنافذ تلك التي في المدينة؟ لقد حصلت عليها من أحد هؤلاء.”
“لقد نجحت، أليس كذلك؟ لذا… دعنا لا نتحدث عنها مرة أخرى… أبدًا. حسنًا؟”
وبذلك، تركه الآخرون وشأنه. كانوا جميعًا مصابين ومتعبين أيضًا. كان يحتاج الجميع إلى الراحة وترميم جروحهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…اللعنة.’
قامت نيفيس بخطوة لمحاولة شفاءهم، لكن أوقفتها إيفي. هزت الصيادة رأسها بقوة.
وبذلك، تركه الآخرون وشأنه. كانوا جميعًا مصابين ومتعبين أيضًا. كان يحتاج الجميع إلى الراحة وترميم جروحهم.
“ليس بعد. هناك عقبة أخيرة يجب التغلب عليها. سنحتاج منك أن تكوني في أحسن حالاتكِ.”
سرعان ما صعد فوق حافة المنحدر وتمدد على الأرض الباردة، متنفسًا بصعوبة.
نظرت إليها نجمة التغيير، وبقيت صامتة لبضعة لحظات، ولكن بعد ذلك جلست مرة أخرى. بالخارج هنا، كانت كلمة مستكشف هي القانون. إذا قالت إيفي إن نيفيس بحاجة إلى الحفاظ على قوتها، فعليها أن تطيع.
كان ساني مرهقًا جدًا لدرجة أنه لم يهتم. كان يعلم أنه لن ينزف بفضل نسيج الدم، وكان ذلك كافياً للوقت الحالي.
“لقد نجحت، أليس كذلك؟ لذا… دعنا لا نتحدث عنها مرة أخرى… أبدًا. حسنًا؟”
نظف ساني حلقه، ثم حدق في الشاب الساحر.
أراد فقط أن يرتاح.
بابتسامة عريضة، بدأ ساني في التسلق لأعلى. نظرًا لأن خيط الشوكة المتربصة يمكن أن يغير من طوله حسب الرغبة، فقد أمره بالصغر وصعد بشكل مريح لأعلى، وخطى برفق على الجدار العمودي للفتحة من وقت لآخر لجعل العملية أسرع.
بعد مرور فترة، سمع صوت حركة ونظر لأعلى ليرى كاي جالسًا بالقرب منه. بدا رامي السهام الساحر جميلًا ومتألقًا جدًا بالنسبة لشخص عانى للتو من نفس الفوضى التي عاشوها، ولكن بدأ ساني يعتقد أن هذه السمة المثيرة للغضب كانت مجرد شيء يجب أن يعتاد عليه.
“لقد نجحت، أليس كذلك؟ لذا… دعنا لا نتحدث عنها مرة أخرى… أبدًا. حسنًا؟”
ربما فعل إثنان منهم ذلك بالفعل.
ربما كان لدى كاي بعض السمات الغريبة التي تجعله يبدو جيدًا بغض النظر عن الظروف.
‘ها! إلى اللقاء، أيها الأوغاد!’
بالنظر إلى الشاب الجميل، تنهد ساني وقال:
بعد ثانيتين، تحطمت كل الفكاهة التي بداخله بواسطة اندفاعه القوي في الجدار المقابل للشق. حاول ساني تخفيف الضربة قليلاً، لكن ما زالت أوجعته بجنون. تأوهت عظامه، كانت على وشك الانكسار.
“هيي، يا ليل. كيف حالك؟”
نظر إليه كاي بتمعن وقال:
“أوه؟ حسنا، انطلق.”
حك كاي مؤخرة رأسه وأجاب:
“آه … على ما يرام، أظن. كان ذلك سيئًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ ساني.
كان ساني مرهقًا جدًا لدرجة أنه لم يهتم. كان يعلم أنه لن ينزف بفضل نسيج الدم، وكان ذلك كافياً للوقت الحالي.
نظرت إليها نجمة التغيير، وبقيت صامتة لبضعة لحظات، ولكن بعد ذلك جلست مرة أخرى. بالخارج هنا، كانت كلمة مستكشف هي القانون. إذا قالت إيفي إن نيفيس بحاجة إلى الحفاظ على قوتها، فعليها أن تطيع.
“أجل. إذن… ما الأمر؟”
ليكون صريحًا، في خضم هذه الفوضى، نسي هذه التفصيلة الهامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أمور أكثر أهمية.
تردد رامي السهام الساحر قليلا.
“…ذكرى رائعة. من أين حصلت عليها؟”
“لا شيء، حقًا. أردت فقط أن أخبرك ثلاثة أشياء.”
بابتسامة عريضة، بدأ ساني في التسلق لأعلى. نظرًا لأن خيط الشوكة المتربصة يمكن أن يغير من طوله حسب الرغبة، فقد أمره بالصغر وصعد بشكل مريح لأعلى، وخطى برفق على الجدار العمودي للفتحة من وقت لآخر لجعل العملية أسرع.
بعد فترة طويلة من الصمت المحرج، فتح ساني فمه وقال بصوت خافت:
‘يا له من رجل غريب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لقد كان بعيدًا بالفعل.
“أوه؟ حسنا، انطلق.”
أعطاه رامي السهام إيماءة وابتسم.
كان الأمر كما لو أنه اختار التضحية بحياته لمنح الآخرين فرصة للهروب. مثل بطل غبي ما.
نظر إليه كاي بتمعن وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لقد كان بعيدًا بالفعل.
“حسنًا، أولاً وقبل كل شيء، أفهم الآن تمامًا ما كنت تقصده عندما قلت لي إنك مجنون. لأن تلك القفزة الخاصة بك… كانت حقًا مجنونة!”
نظر إليه كاي بتمعن وقال:
ربما فعل إثنان منهم ذلك بالفعل.
ضحك ساني.
نظف ساني حلقه، ثم حدق في الشاب الساحر.
بالنسبة للفوج، لا بد أن خدعته اليائسة بدت وكأنها… مجرد انتحار. من وجهة نظر الأشخاص الذين لم يعرفوا عن السحر السري للشوكة المتجولة، لقد بدأ ساني فقط في الركض والقفز إلى الهاوية، ليختفي في ظلامها دون أن يترك أثراً.
“أعتقد ذلك. أنا على قيد الحياة رغم ذلك، صحيح؟”
استبعد ساني الكوناي ولوح بيده بتعب.
كان الأمر كما لو أنه اختار التضحية بحياته لمنح الآخرين فرصة للهروب. مثل بطل غبي ما.
أعطاه رامي السهام إيماءة وابتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شيء آخر أردت قوله هو أنني فهمت أيضًا كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة طوال تلك الأشهر تحت الأنقاض. مهارتك في استخدام السيف… لم أر شيئًا كهذا من قبل. أعتقد أن قلة قليلة من الناس في المدينة المظلمة ستنجو من معركة ضدك. لذا، لقد أصبح كل شيء أكثر منطقية الآن.”
كان الأمر كما لو أنه اختار التضحية بحياته لمنح الآخرين فرصة للهروب. مثل بطل غبي ما.
لم يعرف ساني كيف يشعر حيال هذا الثناء. من ناحية، كان من الجيد الاعتراف بشيء عمل بجد عليه. من ناحية أخرى، لا يزال يفضل أن يعتبره الناس جبانًا ضعيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت نيفيس بخطوة لمحاولة شفاءهم، لكن أوقفتها إيفي. هزت الصيادة رأسها بقوة.
جعل من قتل الحمقى أسهل بكثير.
قبل أن يتضاءل اندفاع قفزته، استدعى ساني الشوكة المتربصة. وبحلول الوقت الذي تجسد فيه الخنجر مثلث الشكل في يده، كان قد بدأ بالفعل في السقوط. بعدم تضييع أي وقت، ألقى ساني بها بأكبر قدر ممكن من القوة بينما أرسل الظل في نفس الوقت من يده إلى نصل الكوناي.
هز كتفيه.
أراد فقط أن يرتاح.
“شكرا، أظن. ما هو الشيء الثالث؟”
ومع ذلك، لم يكن هناك وقت للتفكير الذاتي. لم يكن مستعدًا لرؤية حياته كلها تومض أمام عينيه بعد.
بقي كاي صامتًا لفترة طويلة، كما لو كان يحاول العثور على الكلمات الصحيحة. وأخيراً هز رأسه وقال بحذر:
قامت كاسي ببساطة بإمالة رأسها.
“صحيح. حول تلك القفزة الخاصة بك… أنت تتذكر أنني أستطيع الطيران، أليس كذلك؟ لذلك كان بإمكاني حملك فوق الهاوية، بلا مشكلة. لذا، آه… لماذا فعلت ذلك؟”
ومض خنجر الرمي في ظلام الكهف الموجود تحت الأرض، وشق الهاوية الشاسعة، وغرز نفسه في الصخر الصلب على الجانب الآخر منها. وبسبب تعزيز الظل، استقر بعمق في الحجر.
“ليس بعد. هناك عقبة أخيرة يجب التغلب عليها. سنحتاج منك أن تكوني في أحسن حالاتكِ.”
حدق فيه ساني في صمت لفترة، تعبير صعب على وجهه.
“أوه، هذا؟ لهو أمرٌ بسيطٌ جدًا. لا شيء لا يمكن لسكين وخيط صغير حله… بشكل أو بآخر.”
حدق بقية الفوج في وجهه.
‘…اللعنة.’
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد ذلك. أنا على قيد الحياة رغم ذلك، صحيح؟”
ليكون صريحًا، في خضم هذه الفوضى، نسي هذه التفصيلة الهامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ… فكرة جيدة؟”
بعد فترة طويلة من الصمت المحرج، فتح ساني فمه وقال بصوت خافت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، كما تعلم. بدت وكأنها فكرة جيدة في ذلك الوقت.”
ومض خنجر الرمي في ظلام الكهف الموجود تحت الأرض، وشق الهاوية الشاسعة، وغرز نفسه في الصخر الصلب على الجانب الآخر منها. وبسبب تعزيز الظل، استقر بعمق في الحجر.
استبعد ساني الكوناي ولوح بيده بتعب.
رمش كاي وأعطاه نظرة غريبة.
“أوه؟ حسنا، انطلق.”
“أ… فكرة جيدة؟”
بقي كاي صامتًا لفترة طويلة، كما لو كان يحاول العثور على الكلمات الصحيحة. وأخيراً هز رأسه وقال بحذر:
وبذلك، تركه الآخرون وشأنه. كانوا جميعًا مصابين ومتعبين أيضًا. كان يحتاج الجميع إلى الراحة وترميم جروحهم.
نظف ساني حلقه، ثم حدق في الشاب الساحر.
نظرت إليها نجمة التغيير، وبقيت صامتة لبضعة لحظات، ولكن بعد ذلك جلست مرة أخرى. بالخارج هنا، كانت كلمة مستكشف هي القانون. إذا قالت إيفي إن نيفيس بحاجة إلى الحفاظ على قوتها، فعليها أن تطيع.
“لقد نجحت، أليس كذلك؟ لذا… دعنا لا نتحدث عنها مرة أخرى… أبدًا. حسنًا؟”
ومع ذلك، لم يكن هناك وقت للتفكير الذاتي. لم يكن مستعدًا لرؤية حياته كلها تومض أمام عينيه بعد.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أمور أكثر أهمية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
