المنارة
الفصل 192 : المنارة
وبهذا، نظرت إلى نيفيس، التي تباطأت للحظة ثم هزت رأسها.
بينما ساد الصمت الكئيب بين الفوج، عبست ايفي.
“لا تحاول حتى قتلهم. دافع عن نفسك فقط وواصل التحرك. إذا توقفت، فمن المحتمل أن تموت. نفس الشيء إذا أبطأت وجعلت نفسك محاصرًا. ولكن إذا استطعنا الحفاظ على تشكيلنا… فقد ننجو. آمل هذا.”
“الجزء الأكثر غرابة هو أنه لم يره أحد يدخل ويخرج حتى. في كل مرة يتم إرسال فيها هاروس إلى المستوطنة الخارجية، علمنا فقط أن الناس سيموتون في صباح اليوم التالي. يبدو أن الأبواب والأقفال والحواجز لا تمنعه أيضًا. بمجرد أن يتم أمر هاروس بقتلك، تموت فقط. كان الأمر كما لو أن القدر نفسه يتخلى عنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس كاستر.
ابتسمت إيفي.
“إذن هل تقولين أننا لا نملك أي فرصة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت الصيادة رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه الصيادة.
“أنا أقول إن قتاله الآن سيكون غبيًا. ليس إلا إذا تعلمنا كيف أنه قادر على ما يبدو على جعل ضحاياه… بغض النظر عن عددهم… عاجزون تمامًا.”
أخرجت الصيادة الجامحة زفيرًا، كما لو ارتاح قلبها. ثم قالت:
وبهذا، نظرت إلى نيفيس، التي تباطأت للحظة ثم هزت رأسها.
ومع ذلك، بدا أن هاروس يعرف الأنقاض تمامًا مثل إيفي. لقد تجنب بطريقة ما أسوأ المخلوقات في طريقه بينما لم يفقد أبدًا رائحة فوج نجمة التغيير. في مرحلة ما، هاجمه شرير دم وحيد من الظلال العميقة لمبنى متهدم. قام جلاد غونلوغ برفع يده ببساطة وحطم جمجمة مخلوق الكابوس بلكمة كسولة واحدة.
“صديقنا في القلعة لا يعرف أيضًا”.
“إذن هل تقولين أننا لا نملك أي فرصة؟”
ابتسمت إيفي.
“استمعوا إلي بعناية شديدة وافعلوا ما أقول. بمجرد دخولنا، لا تنفصلوا عن الفوج. ابقوا معًا واحتفظوا بأسلحتكم في متناول اليد. المكان الذي سنذهب إليه مليء بمخلوقات الكابوس. إنهم ليسوا أقوياء جدًا، لكنهم… مميزون.”
“آه، إذن فإن صديقك الغامض ليس كلي المعرفة، بعد كل شيء. حسنًا ، في هذه الحالة ، نصيحتي قائمة. يجب أن نهرب.”
لم يعني ذلك أنه كان لديه الكثير من الوقت لمراقبة المناطق المحيطة. فقد ركز كل انتباهه تقريبًا على هاروس ، الذي كان يتبعهم مثل كلب الصيد.
بالنظر حولها، حددت إيفي الإتجاه وقادتهم أعمق في النفق، مع توتر شديد واضح في كل خطوة لها.
في تلك اللحظة، تحدث ساني أخيرًا:
آخر مرة كان فيها هنا كانت في يوم المعركة الدموية ضد مرسول البرج. في ذلك الوقت، كانوا متوجهين إلى أنقاض المنارة التي كانت واقفة ذات يوم بالقرب من سور المدينة المظلمة المنيع.
“ولكن، إيفي… هل يمكننا الهرب منه حتى؟”
لم يعني ذلك أنه كان لديه الكثير من الوقت لمراقبة المناطق المحيطة. فقد ركز كل انتباهه تقريبًا على هاروس ، الذي كان يتبعهم مثل كلب الصيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختفت الابتسامة من وجهها. وأصبح تعبيرها قاتمًا فجأة، ترددت قليلا ثم قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن متأكدًا أيهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعرف حل ما. ولكن… سيكون خطيرًا. خطير جدًا. ومع ذلك ، لا أعرف أي طريقة أخرى للتخلص منه. لذلك اتخذِ القرار، يا أميرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آخر مرة كان فيها هنا كانت في يوم المعركة الدموية ضد مرسول البرج. في ذلك الوقت، كانوا متوجهين إلى أنقاض المنارة التي كانت واقفة ذات يوم بالقرب من سور المدينة المظلمة المنيع.
بقيت نيف صامتة قليلًا، ثم أومأت رأسها ببساطة.
أشارت إيفي إلى الخراب الهائل.
“سنواجه هاروس في يوم ما. في الوقت الحالي، الوصول إلى مثوى الفوج الأصلي له الأولوية.”
بينما ساد الصمت الكئيب بين الفوج، عبست ايفي.
أخرجت الصيادة الجامحة زفيرًا، كما لو ارتاح قلبها. ثم قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت نيف صامتة قليلًا، ثم أومأت رأسها ببساطة.
“إذن اتبعوني، وجهزوا أنفسكم…”
بقي الستة منخفضين على الأرض، اندفعوا من مكان اختبائهم إلى المنارة المكسورة. دون إضاعة أي وقت ، وجدوا ثغرة في جدارها وتسلقوا إلى الداخل.
***
بعد تلك المناقشة المزعجة ، غيرت إيفي مسارها قليلاً. بدلاً من التحرك جنوباً بشكل مستقيم، كانوا الآن يجتازون المدينة القديمة متجهين إلى حدودها الشرقية.
ومع ذلك، بدا أن هاروس يعرف الأنقاض تمامًا مثل إيفي. لقد تجنب بطريقة ما أسوأ المخلوقات في طريقه بينما لم يفقد أبدًا رائحة فوج نجمة التغيير. في مرحلة ما، هاجمه شرير دم وحيد من الظلال العميقة لمبنى متهدم. قام جلاد غونلوغ برفع يده ببساطة وحطم جمجمة مخلوق الكابوس بلكمة كسولة واحدة.
لم يكن ساني على دراية بهذا الجزء من الأنقاض. خلال الأشهر القليلة الماضية ، أقام في الغالب في شمال القلعة الساطعة، وغامر أحيانًا إلى الشمال الشرقي. ابتعد عن المناطق الغربية لأنها كانت الأقرب إلى البرج القرمزي، ولم يستكشف الكثير من الجنوب لأنه كان بعيدًا جدًا عن الكاتدرائيته.
كانوا يختبئون حاليا في مبنى منهار بالقرب من البرج الساقط. كانت هذه المنطقة مأهولة بقبيلة شريرة للغاية من الوحوش، وجذب انتباههم من شأنه أن يسبب المتاعب للفوج بأكمله.
آخر مرة كان فيها هنا كانت في يوم المعركة الدموية ضد مرسول البرج. في ذلك الوقت، كانوا متوجهين إلى أنقاض المنارة التي كانت واقفة ذات يوم بالقرب من سور المدينة المظلمة المنيع.
لم يكن يحب الاضطرار إلى التحديق في الأحدب الخطير على الإطلاق.
اختفت الابتسامة من وجهها. وأصبح تعبيرها قاتمًا فجأة، ترددت قليلا ثم قالت:
لم يعني ذلك أنه كان لديه الكثير من الوقت لمراقبة المناطق المحيطة. فقد ركز كل انتباهه تقريبًا على هاروس ، الذي كان يتبعهم مثل كلب الصيد.
“سنواجه هاروس في يوم ما. في الوقت الحالي، الوصول إلى مثوى الفوج الأصلي له الأولوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، إذن فإن صديقك الغامض ليس كلي المعرفة، بعد كل شيء. حسنًا ، في هذه الحالة ، نصيحتي قائمة. يجب أن نهرب.”
لم يكن يحب الاضطرار إلى التحديق في الأحدب الخطير على الإطلاق.
‘لماذا لا تذهب وتقاتل بعض المخلوقات الساقطة وتموت، أيها الوغد؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن اتبعوني، وجهزوا أنفسكم…”
ومع ذلك، بدا أن هاروس يعرف الأنقاض تمامًا مثل إيفي. لقد تجنب بطريقة ما أسوأ المخلوقات في طريقه بينما لم يفقد أبدًا رائحة فوج نجمة التغيير. في مرحلة ما، هاجمه شرير دم وحيد من الظلال العميقة لمبنى متهدم. قام جلاد غونلوغ برفع يده ببساطة وحطم جمجمة مخلوق الكابوس بلكمة كسولة واحدة.
“أعرف حل ما. ولكن… سيكون خطيرًا. خطير جدًا. ومع ذلك ، لا أعرف أي طريقة أخرى للتخلص منه. لذلك اتخذِ القرار، يا أميرة.”
ولم يرمش حتى.
في تلك اللحظة، تحدث ساني أخيرًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا وما الفارق. فقد قـ… قتلت الكثير من هؤلاء أيضًا.
آخر مرة كان فيها هنا كانت في يوم المعركة الدموية ضد مرسول البرج. في ذلك الوقت، كانوا متوجهين إلى أنقاض المنارة التي كانت واقفة ذات يوم بالقرب من سور المدينة المظلمة المنيع.
بالنظر حولها، حددت إيفي الإتجاه وقادتهم أعمق في النفق، مع توتر شديد واضح في كل خطوة لها.
ومع ذلك، كان على ساني أن يعترف بأنه كان قلقًا بشدة من قوة الأحدب القاتل. ربما لأنه لم يستطع التخلص من الشعور بأنه بحلول نهاية كل شيء، سيبقى واحد منهم فقط على قيد الحياة.
“الجزء الأكثر غرابة هو أنه لم يره أحد يدخل ويخرج حتى. في كل مرة يتم إرسال فيها هاروس إلى المستوطنة الخارجية، علمنا فقط أن الناس سيموتون في صباح اليوم التالي. يبدو أن الأبواب والأقفال والحواجز لا تمنعه أيضًا. بمجرد أن يتم أمر هاروس بقتلك، تموت فقط. كان الأمر كما لو أن القدر نفسه يتخلى عنك.”
ولم يكن متأكدًا أيهم.
سرعان ما اقتربوا من الامتداد الشاهق لسور المدينة. وليس بعيدًا منهم، كانت بقايا برج عملاق مكسورة على جانبه ، ممتدة بعيدًا جدًا في الأفق. وكانت المباني التي سقط عليها البرج منذ آلاف السنين محطمة ومتحولة إلى غبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يتمكن ساني من التعبير عن غضبه، وصلوا إلى وجهتهم.
ربما كانت المنارة القديمة فخورة ورائعة ذات مرة. ربما كانت بمثابة رمز للإرادة الجريئة لأهل المدينة القديمة ، تشتعل كمنارة مشرقة في الظلام الأبدي لليل الملعون. ولكنها سقطت منذ وقت طويل… تمامًا مثل الأشخاص الذين بنوها.
ابتسمت إيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه الصيادة.
على الأقل بقي حطامها. لقد اختفى سكان المدينة المظلمة القدامى فقط، لم يتركوا عظامًا حتى خلفهم.
على الأقل بقي حطامها. لقد اختفى سكان المدينة المظلمة القدامى فقط، لم يتركوا عظامًا حتى خلفهم.
تنهد ساني.
أمامه مباشرة ، كانت أرضية النفق محطمة، مما شكل شقًا ضيقًا. كان مليئًا بالظلام ، يتوغل في عمق الأرض… ثم أعمق من ذلك. مهما حاول جاهدًا ، لم يستطع رؤية ما في القاع.
قبل أن يتمكن ساني من التعبير عن غضبه، وصلوا إلى وجهتهم.
“الى أين الآن؟”
أشارت إيفي إلى الخراب الهائل.
ابتلع ساني لعابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إلى الداخل.”
كانوا يختبئون حاليا في مبنى منهار بالقرب من البرج الساقط. كانت هذه المنطقة مأهولة بقبيلة شريرة للغاية من الوحوش، وجذب انتباههم من شأنه أن يسبب المتاعب للفوج بأكمله.
الفصل 192 : المنارة
“نادي ظلك وأبقِه قريبًا. عندما ندخل المنارة، سيتعين علينا العمل بسرعة.”
استدعت إيفي ذاكرتها المنيرة، حيث قامت بإلقاء النور على الجزء الداخلي من البرج المدمر. نظرًا لحقيقة أن البرج كان مستلقيًا حاليًا على جانبه، فقد وجدوا أنفسهم في نفق ضخم يتردد صداه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، إذن فإن صديقك الغامض ليس كلي المعرفة، بعد كل شيء. حسنًا ، في هذه الحالة ، نصيحتي قائمة. يجب أن نهرب.”
مرتاحًا إلى حدٍ ما، فعل ساني ذلك بالضبط. كان عدم الاضطرار إلى النظر إلى هاروس بعد الآن سببًا للاحتفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقي الستة منخفضين على الأرض، اندفعوا من مكان اختبائهم إلى المنارة المكسورة. دون إضاعة أي وقت ، وجدوا ثغرة في جدارها وتسلقوا إلى الداخل.
“هل تريدين مني أن أقفز… في ذلك؟”
استدعت إيفي ذاكرتها المنيرة، حيث قامت بإلقاء النور على الجزء الداخلي من البرج المدمر. نظرًا لحقيقة أن البرج كان مستلقيًا حاليًا على جانبه، فقد وجدوا أنفسهم في نفق ضخم يتردد صداه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتاحًا إلى حدٍ ما، فعل ساني ذلك بالضبط. كان عدم الاضطرار إلى النظر إلى هاروس بعد الآن سببًا للاحتفال.
بالنظر حولها، حددت إيفي الإتجاه وقادتهم أعمق في النفق، مع توتر شديد واضح في كل خطوة لها.
“استمعوا إلي بعناية شديدة وافعلوا ما أقول. بمجرد دخولنا، لا تنفصلوا عن الفوج. ابقوا معًا واحتفظوا بأسلحتكم في متناول اليد. المكان الذي سنذهب إليه مليء بمخلوقات الكابوس. إنهم ليسوا أقوياء جدًا، لكنهم… مميزون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه الصيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عضت شفتيها.
ربما كانت المنارة القديمة فخورة ورائعة ذات مرة. ربما كانت بمثابة رمز للإرادة الجريئة لأهل المدينة القديمة ، تشتعل كمنارة مشرقة في الظلام الأبدي لليل الملعون. ولكنها سقطت منذ وقت طويل… تمامًا مثل الأشخاص الذين بنوها.
“لا تحاول حتى قتلهم. دافع عن نفسك فقط وواصل التحرك. إذا توقفت، فمن المحتمل أن تموت. نفس الشيء إذا أبطأت وجعلت نفسك محاصرًا. ولكن إذا استطعنا الحفاظ على تشكيلنا… فقد ننجو. آمل هذا.”
“هل تريدين مني أن أقفز… في ذلك؟”
‘تأمل؟ ماذا تقصد بـ آمل هذا؟!’
“نادي ظلك وأبقِه قريبًا. عندما ندخل المنارة، سيتعين علينا العمل بسرعة.”
“إلى الداخل.”
قبل أن يتمكن ساني من التعبير عن غضبه، وصلوا إلى وجهتهم.
أمامه مباشرة ، كانت أرضية النفق محطمة، مما شكل شقًا ضيقًا. كان مليئًا بالظلام ، يتوغل في عمق الأرض… ثم أعمق من ذلك. مهما حاول جاهدًا ، لم يستطع رؤية ما في القاع.
لم يعني ذلك أنه كان لديه الكثير من الوقت لمراقبة المناطق المحيطة. فقد ركز كل انتباهه تقريبًا على هاروس ، الذي كان يتبعهم مثل كلب الصيد.
“نادي ظلك وأبقِه قريبًا. عندما ندخل المنارة، سيتعين علينا العمل بسرعة.”
نظرت إليه الصيادة.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضت شفتيها.
“ماذا تنتظر ، أيها الأحمق؟ اقفز!”
ابتلع ساني لعابه.
لم يكن يحب الاضطرار إلى التحديق في الأحدب الخطير على الإطلاق.
ابتلع ساني لعابه.
“أنا أقول إن قتاله الآن سيكون غبيًا. ليس إلا إذا تعلمنا كيف أنه قادر على ما يبدو على جعل ضحاياه… بغض النظر عن عددهم… عاجزون تمامًا.”
“ماذا تنتظر ، أيها الأحمق؟ اقفز!”
“هل تريدين مني أن أقفز… في ذلك؟”
“ولكن، إيفي… هل يمكننا الهرب منه حتى؟”
بجانبه ، تنهد كاي ونظر إلى درعه الأنيق المنظف حديثًا. وظهر على وجهه الجميل تعبير حزن خالص.
ربما كانت المنارة القديمة فخورة ورائعة ذات مرة. ربما كانت بمثابة رمز للإرادة الجريئة لأهل المدينة القديمة ، تشتعل كمنارة مشرقة في الظلام الأبدي لليل الملعون. ولكنها سقطت منذ وقت طويل… تمامًا مثل الأشخاص الذين بنوها.
***
“أوه ، حسنًا. ها نحن ذا مجددًا…”
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا لا تذهب وتقاتل بعض المخلوقات الساقطة وتموت، أيها الوغد؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
