الفصل 134: الحزن والفرح [3]
الفصل 134: الحزن والفرح [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتها على وجهي.
إلنور.
أمامها كانت هناك عدة كتب.
اليوم التالي. في غرفة القادة.
قبل أن أدرك، كانت يدي قريبة من وجهي.
غلفت الكآبة المكان بشكل واضح، حيث جلس عدة أشخاص حول الطاولة.
“النسخة التي لا تعرفينها.”
“هناك شرخ في المرآة وكلب جحيم برتبة رعب، بالإضافة إلى عدد قليل من الكلاب ذات الرتب الأدنى. وهذا دون احتساب مستحضر الأرواح الذي يبدو أن قوته في نفس المستوى أو ربما أقوى.”
مهارة مريحة للغاية عند استخدامها مع نسيج الأثير.
كان البروفيسور هولو هو المتحدث.
“لماذا؟”
“لقد طلبت بالفعل تعزيزات. الإمبراطورية ستُرسل قريبًا فصيلة لدعمنا.”
الألم في النهاية.
كانت تعابيره شديدة الكآبة، وباستثناءه والبروفيسورة بريجيت، لم يكن هناك أحد آخر من أكاديمية هافن حاضرًا.
“جوليان الحالي ليس نفس جوليان من ذكرياتك.”
لم يكن للمتدربين أي علاقة بما يحدث هنا.
“…..كم من الوقت ستستغرق التعزيزات؟”
“…..كم من الوقت ستستغرق التعزيزات؟”
فكرة مفاجئة خطرت ببالي.
سأل الكابتن ترافيس من مقعده.
أولًا، أفقد الإحساس بالوقت.
“هل سيُرسلون التعزيزات فورًا أم سينتظرون لبعض الوقت؟”
تحية مألوفة.
“لا أعلم.”
غلفت الكآبة المكان بشكل واضح، حيث جلس عدة أشخاص حول الطاولة.
أجاب البروفيسور هولو مع تقطيب.
مع هذه الأفكار، تنهد.
أخبرته القيادة المركزية فقط أنهم سيُرسلون قوات وبعض الفرسان ذوي الرتب العالية للتعامل مع الموقف.
ربما لم أكن أتدرب بجهد كافٍ.
لكن لم يكن متأكدًا من المدة التي ستستغرقها هذه العملية.
قطع صوته أحدهم من أفكاره.
خاصةً وأن الوضع لا يزال تحت السيطرة إلى حد ما. وعلى الرغم من أن الفرسان ذوي الرتب العالية ليسوا نادرين، إلا أنهم مطلوبون بشدة.
“هور. هور.”
كان من الصعب تعبئتهم بسرعة ما لم يكن هناك طارئ.
صحيح، كانت تدرس. لكن لماذا كانت تدرس أساساً؟
“تسك.”
يجب أن أتمكن من تحقيقه في الجلسة القادمة.
نقر البروفيسور بلسانه عند إدراكه لذلك.
“لقد طلبت بالفعل تعزيزات. الإمبراطورية ستُرسل قريبًا فصيلة لدعمنا.”
بينما استعاد مشهد اليوم السابق في ذهنه، أغمض عينيه. عادت ذكريات الماضي لتطفو على السطح، وارتعشت عيناه.
أي نسخة؟
‘مرة أخرى، فشلت.’
“…..”
“بروفيسور هولو.”
قبضت يدي ببطء، وتحولت إلى اللون الأرجواني.
قطع صوته أحدهم من أفكاره.
قالت دافني، التي كانت تجلس بجانبي، وهي تهز رأسها.
كانت البروفيسورة بريجيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب كانت نظراتها تشعره بالثقل.
“ماذا يجب أن نفعل بشأن وفاة المتدرب…؟”
بينما كان الاثنان يضحكان، وقفت ببطء. جفوني كانت ثقيلة، ولم أكن أرغب في شيء سوى النوم.
“…..”
وضع ليون يده على الطاولة ووقف.
أي نوع من التعبيرات كان يصنعه الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…؟”
سأل هولو نفسه، متكئًا على كرسيه.
خرجت الضحكة من فمي دون إذن مني.
لقد أبلغوا الأكاديمية بالفعل بوفاة المتدرب. لو كان أي متدرب آخر، لما كانت المشكلة بهذا التعقيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انجذبت نظراتي دون وعي نحو السبب.
لكن هذا كان “النجم الأسود”.
قبضت يدي ببطء، وتحولت إلى اللون الأرجواني.
أقوى طالب في السنة الأولى داخل هافن. واحد من أذكى عباقرة الإمبراطورية الواعدين.
أي نسخة؟
كان الموقف حساسًا للغاية.
الألم اختفى مرة أخرى، وجسدي شُفي. كان الوقت قد حان للبدء مجددًا.
هل سترسل الأكاديمية شخصًا لاستعادة جثته؟
إلنور.
‘ولكن ماذا لو لم يكن ميتًا؟’
خرجت الضحكة من فمي دون إذن مني.
فرك البروفيسور هولو جبهته. لقد رآه يُبتلع من قبل الموتى الأحياء. لم يكن هناك أي احتمال لبقائه حيًا.
كان الأمر غير واقعي.
كان من الصعب تعبئتهم بسرعة ما لم يكن هناك طارئ.
مع هذه الأفكار، تنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
“في الوقت الحالي، لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أفهم.”
ببطء، وجد البروفيسور هولو صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلها أرجوانية بفعل تأثير [أيدي المرض].
“لقد أبلغت الأكاديمية بكل شيء بالفعل. ما سيحدث لاحقًا، سيعود لهم.”
الألم اختفى مرة أخرى، وجسدي شُفي. كان الوقت قد حان للبدء مجددًا.
نهض من مقعده.
وأخذ لحظة للتفكير، هز رأسه بجدية.
تحية مألوفة.
“انتهى الاجتماع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يعني ذلك حتى-”
***
“…”
غلفت الكآبة المكان بشكل واضح، حيث جلس عدة أشخاص حول الطاولة.
في نفس الوقت. في جزء آخر من المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أبلغت الأكاديمية بكل شيء بالفعل. ما سيحدث لاحقًا، سيعود لهم.”
جلس ليون وحدق في النهر المتدفق. كان الماء صافياً تماماً، والرياح الباردة تهب وتنثر شعره على وجهه.
غادر ليون بعد ذلك بوقت قصير.
“…..”
أمامها كانت هناك عدة كتب.
في الصمت المحيط به، انزلق كرسي على الجانب الآخر من طاولته، وجلست عليه شخصية.
“اللعنة.”
“ماذا تفعل؟”
نهض من مقعده. وأخذ لحظة للتفكير، هز رأسه بجدية.
التفت ليون لينظر إلى الشخص.
كنت بحاجة إلى الاستمرار في التدريب.
بشعرها البنفسجي الطويل المتدفق، لم تكن سوى إيفلين. نظرتها… بدت غريبة له.
لماذا أصبح مزعجاً جداً فجأة؟
“هل…”
حدقت بلا مبالاة في النافذة بينما كنت مستلقيًا على ظهري على الأرض.
وكذلك نبرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يكون الدراسة شيئاً بدأت في الإعجاب به.
كانت تبدو وكأنها مزيج من الحزن والارتباك.
أصبحت كأنها جزء من روتيني اليومي.
“… ألا تشعر بشيء حيال وفاته؟”
“ما هو بالضبط؟”
“وفاته؟”
لم يكن لدي خيار آخر سوى ذلك.
صحيح.
كررت الدورة مرة أخرى.
جوليان كان ميتاً.
ببطء، وجد البروفيسور هولو صوته.
أو على الأقل، هذا ما اعتقده الجميع. لكنه كان يعلم أنه ليس كذلك. خاصة بعد رؤيته لنظراته في النهاية.
بل كان فضولياً.
عرف ليون حينها أن جوليان كان يخطط لشيء ما.
غادر ليون بعد ذلك بوقت قصير.
لقد كان هكذا دائماً. على الأقل النسخة الحالية من جوليان. كان شخصاً يفاجئه مرة تلو الأخرى.
“هاه.”
لهذا السبب، لم يكن قلقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يكون الدراسة شيئاً بدأت في الإعجاب به.
بل كان فضولياً.
“صحيح، صحيح! أتذكر ذلك. كانت لطيفة للغاية.”
ماذا سيقوم به بالضبط…؟
خرجت الضحكة من فمي دون إذن مني.
‘سأساير الوضع الآن.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ألا تشعر بشيء حيال وفاته؟”
“….. لا أعرف كيف أشعر.”
لكنها لم تكن الوحيدة.
“هاه.”
فكرة مفاجئة خطرت ببالي.
تنهدت إيفلين بينما أسندت رأسها على الطاولة وفركت جبهتها.
ثم العرق.
“أنا أيضاً لا أعرف. لا أعرف حقاً.”
“تبا.”
بدت ضائعة.
ثم العرق.
“هل أكرهه؟ أم لا أكرهه؟”
“النسخة التي لا أعرفها…؟”
تمتمت مع نفسها وهي تعبث بشعرها.
لقد استخدمتها مرات عديدة على الخصوم، ومع ذلك، ما زلت غير متأكد من شعور الآخرين عندما تُلقى عليهم التعويذة.
وفي النهاية، توقفت ورفعت رأسها لمواجهة ليون.
“اللعنة.”
“ما هو بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هور… هور… كانت تتأرجح أحيانًا على ذراعي.”
“….؟”
“أي نسخة من جوليان ماتت؟”
“في كل مرة أراه، يكون شخصاً مختلفاً تماماً. أعلم أنك أخبرتني أنه ليس نفس جوليان من الماضي، لكن لا أستطيع إخراج صورته من ذهني. ماذا من المفترض أن أفعل بحق الجحيم…؟”
في عيني ليون، استطاع أن يرى أن مشاعرها العالقة منذ الطفولة لا تزال موجودة، لكنها تلاشت كثيراً.
صوت إيفلين كان متقطعاً في بعض النقاط، ولكن لم تكن هناك دموع في عينيها.
قطع صوته أحدهم من أفكاره.
في عيني ليون، استطاع أن يرى أن مشاعرها العالقة منذ الطفولة لا تزال موجودة، لكنها تلاشت كثيراً.
“…..”
لم تكن رومانسية، لكنها كانت لا تزال موجودة.
لقد كان هكذا دائماً. على الأقل النسخة الحالية من جوليان. كان شخصاً يفاجئه مرة تلو الأخرى.
لهذا السبب كانت نظراتها تشعره بالثقل.
“كانت أكثر مرحًا في الماضي، أتعلم؟”
خاصة عندما تابعت وسألت:
أي نوع من التعبيرات كان يصنعه الآن؟
“أي نسخة من جوليان ماتت؟”
وكذلك نبرتها.
“…..”
ثم العرق.
أي نسخة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف ليون حينها أن جوليان كان يخطط لشيء ما.
ليون لم يعرف كيف يجيب على ذلك.
فكرة مفاجئة خطرت ببالي.
ولكن بما أنه قرر أن يساير الوضع، فقد أعطاها إجابة في النهاية.
“…..كم من الوقت ستستغرق التعزيزات؟”
“النسخة التي لا تعرفينها.”
أو على الأقل، هذا ما اعتقده الجميع. لكنه كان يعلم أنه ليس كذلك. خاصة بعد رؤيته لنظراته في النهاية.
“النسخة التي لا أعرفها…؟”
“في الوقت الحالي، لا شيء.”
رمشت إيفلين، مائلة رأسها في حيرة.
حدقت بلا مبالاة في النافذة بينما كنت مستلقيًا على ظهري على الأرض.
“ماذا يعني ذلك حتى-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني توقفت وبدأت في الرمش بعيني.
“جوليان الحالي ليس نفس جوليان من ذكرياتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت ليون لينظر إلى الشخص.
“أعلم.”
قطع صوته أحدهم من أفكاره.
وضع ليون يده على الطاولة ووقف.
جوليان كان ميتاً.
“إذا كنت تعرفين، فيجب أن تعرفي الإجابة بالفعل.”
في عيني ليون، استطاع أن يرى أن مشاعرها العالقة منذ الطفولة لا تزال موجودة، لكنها تلاشت كثيراً.
“هاه…؟”
لم يكن للمتدربين أي علاقة بما يحدث هنا.
رمشت إيفلين مجدداً، غير متأكدة من كيفية الرد.
كانت قدرتي على تحمل الألم عالية.
أخذ ليون نظرة أخيرة إليها وأجاب.
「95%」
“بإزالة كل ذكرياتك السابقة عن جوليان الذي في ذكرياتك. كيف تشعرين حيال موت جوليان الذي قابلته في الأكاديمية؟ النجم الأسود.”
“…”
نقر على الطاولة مرة واحدة.
وأنا أشعر بملمس الأرض الخشن على ظهري، قلبت كفي ونظرت إلى يدي.
“… هذا هو جوليان الذي مات.”
أي نوع من التعبيرات كان يصنعه الآن؟
غادر ليون بعد ذلك بوقت قصير.
قبل أن أدرك، كانت يدي قريبة من وجهي.
“ماذا…؟”
تنهدت إيفلين بينما أسندت رأسها على الطاولة وفركت جبهتها.
جلست إيفلين هناك في صمت لفترة طويلة. بدا وكأنها غارقة في التفكير العميق.
“أي نسخة من جوليان ماتت؟”
لكنها لم تكن الوحيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يكن متأكدًا من المدة التي ستستغرقها هذه العملية.
ليس بعيداً عنها، جلست شخصية أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذا هو جوليان الذي مات.”
بعد أن سمعت المحادثة بأكملها، وضعت كيرا قلمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت الأمور تسير بسرعة مختلفة بينما ركزت فقط على امتصاص عنصر [اللعنة] في الهواء ومحاولة فهمه.
“…..”
“…..”
أمامها كانت هناك عدة كتب.
ماذا سيقوم به بالضبط…؟
صحيح، كانت تدرس. لكن لماذا كانت تدرس أساساً؟
صحيح.
وهذه الأسئلة.
كانت تعابيره شديدة الكآبة، وباستثناءه والبروفيسورة بريجيت، لم يكن هناك أحد آخر من أكاديمية هافن حاضرًا.
لماذا كانت صعبة جداً بحق الجحيم؟
“ما هو بالضبط؟”
“اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يعني ذلك حتى-”
صرخت وهي تضغط الورقة التي أمامها ورمتها جانباً.
في عيني ليون، استطاع أن يرى أن مشاعرها العالقة منذ الطفولة لا تزال موجودة، لكنها تلاشت كثيراً.
“….. مزعج جداً.”
“يا لها من فتاة فظة.”
كان من المفترض أن يكون الدراسة شيئاً بدأت في الإعجاب به.
بل كان فضولياً.
ومع ذلك…
لكن لم يكن لدي وقت لذلك.
لماذا أصبح مزعجاً جداً فجأة؟
‘لا، ليس الآن وقت الذعر.’
“تبا.”
الألم في النهاية.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بعيداً عنها، جلست شخصية أخرى.
“لقد استيقظت مجددًا. كيف تشعر؟”
“ماذا تفعل؟”
“كأنني في حالة سيئة.”
قطع صوته أحدهم من أفكاره.
فركت عيني وجلست. كان رأسي ينبض بالألم، وكل شيء في جسدي يؤلمني. ومع ذلك، لم تدم هذه الحالة طويلًا.
رفعت يدي، وغطيت بها الشمس البعيدة.
“…..أمم.”
الفصل 134: الحزن والفرح [3]
عندما قمت بتوجيه طاقتي، اكتشفت أن إصاباتي قد شُفيت مرة أخرى. بالطبع، لم تكن قد شُفيت بالكامل، لكنني كنت قد زدت من سوء حالتها خلال تدريبي.
“أتساءل كيف يبدو الأمر.”
انجذبت نظراتي دون وعي نحو السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….؟”
“شكرًا لك.”
“انتهى الاجتماع.”
وخرجت الكلمات من فمي.
أي نوع من التعبيرات كان يصنعه الآن؟
“….”
في الصمت المحيط به، انزلق كرسي على الجانب الآخر من طاولته، وجلست عليه شخصية.
قوبلت بالصمت بينما أبقت ظهرها في الاتجاه المعاكس لي.
“أعلم.”
لم أكن أمانع ذلك.
لكنها لم تكن الوحيدة.
بدأت أعتاد على هدوئها.
غادر ليون بعد ذلك بوقت قصير.
“يا لها من فتاة فظة.”
لم يكن للمتدربين أي علاقة بما يحدث هنا.
قالت دافني، التي كانت تجلس بجانبي، وهي تهز رأسها.
قبضت يدي ببطء، وتحولت إلى اللون الأرجواني.
“كانت أكثر مرحًا في الماضي، أتعلم؟”
“انهض~ انهض~ كيف تشعر الآن؟”
“هور… هور… كانت تتأرجح أحيانًا على ذراعي.”
مع هذه الأفكار، تنهد.
“صحيح، صحيح! أتذكر ذلك. كانت لطيفة للغاية.”
ماذا سيقوم به بالضبط…؟
“هور. هور.”
***
“أوريليا؟ هل تريدين التأرجح على ذراع جروك مرة أخرى؟”
طوال الوقت، كان تركيزها الوحيد على التنين.
“…..”
“هاها.”
“هاهاها.”
نقر على الطاولة مرة واحدة.
“هور. هور.”
لماذا أصبح مزعجاً جداً فجأة؟
بينما كان الاثنان يضحكان، وقفت ببطء. جفوني كانت ثقيلة، ولم أكن أرغب في شيء سوى النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، انجذبت عيناي لا شعوريًا نحو أوريليا.
لكن لم يكن لدي وقت لذلك.
‘مرة أخرى، فشلت.’
كنت بحاجة إلى الاستمرار في التدريب.
ومع ذلك…
كنت بحاجة إلى تحسين [أيدي المرض]. كنت قريبًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
「95%」
“…..”
كان ينقصني 5% فقط.
كان يبدأ أولاً بالانغماس.
كنت قريبًا، لكن الأمر بدا بعيدًا. خاصةً مع تباطؤ التقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، حتى أنا لم يكن لدي خيار سوى الاستسلام بعد نقطة معينة.
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشرق بقوة، وبدأت عيني تؤلماني.
لا بأس، مهما يكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
يجب أن أتمكن من تحقيقه في الجلسة القادمة.
فركت عيني ونظرت حولي.
أو التي تليها.
كان الموقف حساسًا للغاية.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، انجذبت عيناي لا شعوريًا نحو أوريليا.
مرة أخرى، فقدت إحساسي بالوقت.
“هور. هور.”
بدت الأمور تسير بسرعة مختلفة بينما ركزت فقط على امتصاص عنصر [اللعنة] في الهواء ومحاولة فهمه.
“شكرًا لك.”
بدأ نمط مألوف يتكرر.
“…”
أولًا، أفقد الإحساس بالوقت.
رفعت يدي، وغطيت بها الشمس البعيدة.
قطرة!
غادر ليون بعد ذلك بوقت قصير.
ثم يبدأ العرق بالظهور.
كانت تعابيره شديدة الكآبة، وباستثناءه والبروفيسورة بريجيت، لم يكن هناك أحد آخر من أكاديمية هافن حاضرًا.
وكأن الاثنين متفقان، يأتي الألم بعدها مباشرة.
فركت عيني ونظرت حولي.
كان الألم يخترق جسدي. وكأن آلاف الإبر تخترق كل جزء من جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بعيداً عنها، جلست شخصية أخرى.
“أوهك…!”
“أنا أيضاً لا أعرف. لا أعرف حقاً.”
كنت أتحمل الألم لأطول فترة ممكنة.
وأنا أشعر بملمس الأرض الخشن على ظهري، قلبت كفي ونظرت إلى يدي.
كانت قدرتي على تحمل الألم عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت الأمور تسير بسرعة مختلفة بينما ركزت فقط على امتصاص عنصر [اللعنة] في الهواء ومحاولة فهمه.
ومع ذلك، حتى أنا لم يكن لدي خيار سوى الاستسلام بعد نقطة معينة.
يجب أن أتمكن من تحقيقه في الجلسة القادمة.
كان العالم يصبح مظلمًا، وأستيقظ مجددًا.
أغلقت عيني وبدأت الدورة مرة أخرى.
“انهض~ انهض~ كيف تشعر الآن؟”
“كأنني في حالة سيئة.”
تحية مألوفة.
كنت أريد أن أسألها، لكنني توقفت مرة أخرى.
أصبحت كأنها جزء من روتيني اليومي.
“…..”
“كأنني في حالة سيئة.”
“…..”
فركت عيني ونظرت حولي.
هل سترسل الأكاديمية شخصًا لاستعادة جثته؟
الألم اختفى مرة أخرى، وجسدي شُفي. كان الوقت قد حان للبدء مجددًا.
ومع ذلك…
لوّحت بيدي للتحقق من تقدمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركت رأسي.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرك البروفيسور هولو جبهته. لقد رآه يُبتلع من قبل الموتى الأحياء. لم يكن هناك أي احتمال لبقائه حيًا.
لكنني توقفت وبدأت في الرمش بعيني.
نهض من مقعده. وأخذ لحظة للتفكير، هز رأسه بجدية.
「95%」
ألقت ظلالاً على وجهي بينما فعلت ذلك.
“أوه…؟”
لماذا أصبح مزعجاً جداً فجأة؟
وضعت يدي على فمي. للحظة، شعرت وكأنني أريد الضحك.
ألقت ظلالاً على وجهي بينما فعلت ذلك.
“هاها.”
“…..”
لا، لقد ضحكت فعلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الوحيد الذي يمكنني الاعتماد عليه هو نفسي.
خرجت الضحكة من فمي دون إذن مني.
“بروفيسور هولو.”
رمشت بعيني للتأكد من أنني كنت أرى بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هور… هور… كانت تتأرجح أحيانًا على ذراعي.”
ومع ذلك…
الفصل 134: الحزن والفرح [3]
「95%」
‘هذا ليس شيئًا يمكنني فعله.’
ظلت النتائج كما هي.
“…..”
لم يتغير شيء.
“….. لا أعرف كيف أشعر.”
شعرت بشفتي ترتجفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لقد ضحكت فعلًا.
‘هل أضعت يومًا كاملًا؟’
“انتهى الاجتماع.”
كل ذلك الألم، والوقت. لماذا كان كل ذلك؟
بدأ نمط مألوف يتكرر.
فركت رأسي.
كنت أعلم أنها لن تجيبني.
‘لا، ليس الآن وقت الذعر.’
“…..أمم.”
ربما لم أكن أتدرب بجهد كافٍ.
“لقد طلبت بالفعل تعزيزات. الإمبراطورية ستُرسل قريبًا فصيلة لدعمنا.”
نظرت حولي. توقفت نظراتي في النهاية على أوريليا.
“…”
طوال الوقت، كان تركيزها الوحيد على التنين.
“تبا.”
كان يبدو كما لو أن كل شيء آخر لا يهمها كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….؟”
فتحت فمي، ثم أغلقته مجددًا.
غادر ليون بعد ذلك بوقت قصير.
‘مرة أخرى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت. في جزء آخر من المدينة.
كررت الدورة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يعني ذلك حتى-”
لم يكن لدي خيار آخر سوى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يعني ذلك حتى-”
الشخص الوحيد الذي يمكنني الاعتماد عليه هو نفسي.
“اللعنة.”
أغلقت عيني وبدأت الدورة مرة أخرى.
“أتساءل كيف يبدو الأمر.”
كان يبدأ أولاً بالانغماس.
كنت أريد أن أسألها، لكنني توقفت مرة أخرى.
ثم العرق.
“….. مزعج جداً.”
الألم في النهاية.
“هل سيُرسلون التعزيزات فورًا أم سينتظرون لبعض الوقت؟”
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أفهم.”
السواد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سأساير الوضع الآن.’
「95%」
كان هذا شيئًا يجب أن أكتشفه بنفسي.
“…..”
“أعلم.”
حدقت بلا مبالاة في النافذة بينما كنت مستلقيًا على ظهري على الأرض.
‘لا، ليس الآن وقت الذعر.’
“لا أفهم.”
لم تكن رومانسية، لكنها كانت لا تزال موجودة.
لماذا…؟
“…”
لماذا توقف التقدم؟
مهارة مريحة للغاية عند استخدامها مع نسيج الأثير.
هل هناك شيء أفتقده؟ من الواضح أن هذه الطريقة كانت تعمل حتى الآن. لماذا لم تعد تعمل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استعاد مشهد اليوم السابق في ذهنه، أغمض عينيه. عادت ذكريات الماضي لتطفو على السطح، وارتعشت عيناه.
“لماذا؟”
الألم اختفى مرة أخرى، وجسدي شُفي. كان الوقت قد حان للبدء مجددًا.
مرة أخرى، انجذبت عيناي لا شعوريًا نحو أوريليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هور… هور… كانت تتأرجح أحيانًا على ذراعي.”
كنت أريد أن أسألها، لكنني توقفت مرة أخرى.
أجاب البروفيسور هولو مع تقطيب.
كنت أعلم أنها لن تجيبني.
「95%」
كان هذا شيئًا يجب أن أكتشفه بنفسي.
كنت أعلم أنها لن تجيبني.
“…..”
أخذ ليون نظرة أخيرة إليها وأجاب.
لكن بغض النظر عن مدى محاولتي، ظل عقلي فارغًا.
قبضت يدي ببطء، وتحولت إلى اللون الأرجواني.
لم أستطع التفكير في أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أفهم.”
‘هذا ليس شيئًا يمكنني فعله.’
“…..”
أصبح الإدراك المؤلم لوضعي واضحًا لي.
بل كان فضولياً.
رفعت يدي، وغطيت بها الشمس البعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرك البروفيسور هولو جبهته. لقد رآه يُبتلع من قبل الموتى الأحياء. لم يكن هناك أي احتمال لبقائه حيًا.
كانت تشرق بقوة، وبدأت عيني تؤلماني.
وفي النهاية، توقفت ورفعت رأسها لمواجهة ليون.
ألقت ظلالاً على وجهي بينما فعلت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها.”
قبضت يدي ببطء، وتحولت إلى اللون الأرجواني.
كان الأمر غير واقعي.
“…”
“…..”
وأنا أشعر بملمس الأرض الخشن على ظهري، قلبت كفي ونظرت إلى يدي.
فتحت فمي، ثم أغلقته مجددًا.
كانت كلها أرجوانية بفعل تأثير [أيدي المرض].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة إلى تحسين [أيدي المرض]. كنت قريبًا جدًا.
لمسة بسيطة، وسأتمكن من إلقاء التعويذة على شخص آخر.
‘هذا ليس شيئًا يمكنني فعله.’
مهارة مريحة للغاية عند استخدامها مع نسيج الأثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يكون الدراسة شيئاً بدأت في الإعجاب به.
“أتساءل كيف يبدو الأمر.”
“…..”
لقد استخدمتها مرات عديدة على الخصوم، ومع ذلك، ما زلت غير متأكد من شعور الآخرين عندما تُلقى عليهم التعويذة.
غلفت الكآبة المكان بشكل واضح، حيث جلس عدة أشخاص حول الطاولة.
هل يشعرون فقط بالضعف؟ ….أم أن هناك شيئًا أكثر من ذلك؟
لقد أبلغوا الأكاديمية بالفعل بوفاة المتدرب. لو كان أي متدرب آخر، لما كانت المشكلة بهذا التعقيد.
“…”
غلفت الكآبة المكان بشكل واضح، حيث جلس عدة أشخاص حول الطاولة.
فكرة مفاجئة خطرت ببالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها.”
قبل أن أدرك، كانت يدي قريبة من وجهي.
أي نوع من التعبيرات كان يصنعه الآن؟
ثم…
فركت عيني وجلست. كان رأسي ينبض بالألم، وكل شيء في جسدي يؤلمني. ومع ذلك، لم تدم هذه الحالة طويلًا.
وضعتها على وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلها أرجوانية بفعل تأثير [أيدي المرض].
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
لم أستطع تذكر أي شيء بعد ذلك.
صرخت وهي تضغط الورقة التي أمامها ورمتها جانباً.
“كانت أكثر مرحًا في الماضي، أتعلم؟”
_______________
“…..”
ترجمة : TIFA
لمسة بسيطة، وسأتمكن من إلقاء التعويذة على شخص آخر.
أمامها كانت هناك عدة كتب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات