You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 97

الفصل 97 : فيكدا [3]

الفصل 97 : فيكدا [3]

1111111111

الفصل 97 : فيكدا [3]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك آخر الكلمات التي سمعتها قبل المغادرة.

 

بصرف النظر عن كونه فارسي، كان لغزًا بالنسبة لي. كنت أشعر ببعض الفضول.

“…..هل هؤلاء هم؟”

ولكن مع ذلك…

عند دخولها إلى غرفة معينة، نظرت ديليلا حولها قبل أن تثبت عينيها على الأجساد الممدة على الأرض. لم يكونوا موتى، لكن من الكدمات الظاهرة على أجسادهم، كان واضحًا أنهم فقدوا الوعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تضحك؟”

“هل اكتشفت شيئًا؟”

كان اختيارًا غير منطقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم.”

“ماذا؟”

نهض رجل بشعر أشقر وعينين خضراوين، الدكتور جابيل رايت، وهو يمسح شعره بكسل.

لسبب ما، فقط بشكل خافت، سحبت شفتاي إلى ابتسامة.

م:م : يوجد احتمال ان اقوم بتغيير اسم الدكتور

كما لو أنه شعر بنظراتها، التفت برأسه، والتقت أعينهما.

“لا يوجد أي أثر لاستخدام تعويذة عليهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الباب خلفه، ودخل الغرفة، متفحصًا المكان، وتوقف للحظة عند الجثث الأربعة الملقاة على الأرض. “مسحوق زيرون، أليس كذلك؟”

أمسك بأصابعه المغطاة بقفاز أزرق، وفركها معًا.

___________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعتقد أن مسحوق زيرون قد استُخدم. إنه مهلوس ضعيف يمكن استخدامه لتحويل الناس إلى زومبي بلا وعي لعدة ساعات.”

“…..هل هؤلاء هم؟”

رفع الطبيب عينيه لملاقاة نظرة ديليلا.

“…”.

“…. بالطبع، عندما أقول ضعيف، أعني أنه لا يؤثر على أولئك الذين بلغوا مستوى معينًا من القوة. أقول فوق المستوى الثالث.”

اتضح لي ذلك بعد حديثنا الأخير.

بدأ الدكتور جابيل يشرح لديليلا بتفصيل أكبر تأثيرات هذا العقار.

رفع الطبيب عينيه لملاقاة نظرة ديليلا.

في النهاية، كان تقييمه :

“وماذا عنك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من الجيد أن الأمر تمت السيطرة عليه قبل أن يخرج عن السيطرة. على أي حال، هذا لم يكن حادثًا عشوائيًا. من الواضح أنك تدركين ذلك بالفعل. على الرغم من أنني لست متأكدًا من هو المسؤول، إلا أنني لا أعتقد أن هدفهم كان ضخمًا. أرجح أنهم كانوا يرسلون تحذيرًا أو يجرون اختبارًا.”

“آه…”

همهم لنفسه وهو يضغط على ذقنه بيده، وظهرت ملامح العبوس على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”

“…. ولكن ربما أُبالغ في التفكير. فقط من الصعب علي تصديق أنهم سيحاولون شيئًا كبيرًا إذا أخذنا في الاعتبار أن مسحوق زيرون يحول الناس فقط إلى أشخاص بلا وعي بالكاد يمكنهم التفكير بأنفسهم. حتى أضعف السحرة يمكنه التعامل معهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”

وقفت ديليلا جانبًا، ولم تقل شيئًا، فقط استمعت لتحليل الطبيب.

“…. بالطبع، عندما أقول ضعيف، أعني أنه لا يؤثر على أولئك الذين بلغوا مستوى معينًا من القوة. أقول فوق المستوى الثالث.”

لكن، إذا دقق أحد في ملامحها، فسيلاحظ انحناءة طفيفة على طرف شفتيها.

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخيرًا.”

تغير صوت ليون، وانخفض قليلاً.

لقد تحركوا.

ديليلا لم تكن تمانع ذلك.

كانت تنتظر منذ فترة طويلة، وأثبتت هذه الحركة صحة رهانها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح، أنا جئت.

المنظمة التي كانت تطاردها لسنوات والتي عانت في العثور عليها، خرجت أخيرًا من جحورها.
وفي مركز كل هذا، كان متدرب شاب أخذته كمساعد.
ربما كانوا مدركين لحقيقة أنها تراقبه، وربما كانوا يخططون أيضًا لاستخدامه كوسيلة لمراقبة تحركاتها.

نظر إليّ للحظة قصيرة، ثم هز ليون رأسه واتكأ إلى الوراء على المقعد. ومع تلاشي ابتسامته، بدأ يتحدث.

ديليلا لم تكن تمانع ذلك.

فكرت في الأمر للحظة جيدة قبل أن أهز رأسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الأمر لعبة صبر، وديليلا كانت واثقة من صبرها.
سواء تمكنت من دفعهم لارتكاب خطأ، أو ارتكبت هي خطأ، كانت مستعدة للمجازفة.
لأن…
كانت لديها ثقة كبيرة في قوتها.

“في أحلامك؟”

“كما كنت أقول، يجب أن نأخذ وقتًا للتحقيق في الوضع بشكل صحيح. أعتقد أنه إذا انتشرت الأخبار-”

“….”

كلانك—
قطعت كلمات الطبيب، حيث فتح باب الغرفة ودخلت شخصية.

“الوطن.”

على الفور، تغير الجو في الغرفة. لم يكن خانقًا، ولكن كان هناك جو من الهيبة والنبل الذي يدفع المرء للانحناء احترامًا.

هززت رأسي ونظرت مجددًا إلى السماء.

تحولت ديليلا برأسها لتتلاقى نظراتها مع الرجل.
لفتت انتباهها عينيه ذات الحدقتين الصفراوين، وهو يبادلها النظرات بابتسامة.
“لقد انتهيت من جانبي.”

المنظمة التي كانت تطاردها لسنوات والتي عانت في العثور عليها، خرجت أخيرًا من جحورها. وفي مركز كل هذا، كان متدرب شاب أخذته كمساعد. ربما كانوا مدركين لحقيقة أنها تراقبه، وربما كانوا يخططون أيضًا لاستخدامه كوسيلة لمراقبة تحركاتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغلق الباب خلفه، ودخل الغرفة، متفحصًا المكان، وتوقف للحظة عند الجثث الأربعة الملقاة على الأرض.
“مسحوق زيرون، أليس كذلك؟”

“أنا لست مهتمًا بمحاولة إيجاد طريقة لإعادة جوليان القديم. ربما هو قد رحل منذ وقت طويل. ربما يكون الأمر أفضل هكذا.”

“ماذا؟”
مندهشًا، نظر إليه الطبيب. ضحك أطلس كرد فعل.
“أولئك الذين ظهروا على المسرح أيضًا تأثروا بالمسحوق.”

الفصل 97 : فيكدا [3]

“هم كذلك؟”
أدهشت هذه المعلومة الطبيب، الذي بدأ يرمش بسرعة.
“هاها، نعم. ربما لم تلاحظ، لكننا جميعًا فعلنا أثناء العرض. حصلت على العديد من الأسئلة التي تسألني عما إذا كان قد حدث شيء ما. كان علي أن أخبرهم أنه مجرد جزء من الأداء وطريقة جديدة من ‘التمثيل المنهجي’.”

لهذا السبب، اختارت العمل في هافن.

“…هل هذا صحيح؟”
التفت الطبيب برأسه إلى ديليلا ، التي رمشت بعينيها مرة قبل أن تهز رأسها بالإيجاب.

كلانك— قطعت كلمات الطبيب، حيث فتح باب الغرفة ودخلت شخصية.

 

كلانك— قطعت كلمات الطبيب، حيث فتح باب الغرفة ودخلت شخصية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم.”

همهم لنفسه وهو يضغط على ذقنه بيده، وظهرت ملامح العبوس على وجهه.

“آه، هذا…!”

 

“لا داعي للقلق.”

وقفت ديليلا جانبًا، ولم تقل شيئًا، فقط استمعت لتحليل الطبيب.

طمأن أطلس بنبرة هادئة:
“هناك آخرون يعتنون بهم. حاليًا، هم غير مدركين لما حدث لهم. لاحظ أحد المتدربين الموهوبين أن هناك شيئًا غير طبيعي أثناء العرض، وقام بمرافقة المتدربين بعيدًا لمراقبتهم.”

بقوتها، أرادت المساعدة في تطوير الجيل القادم.

“هل هذا صحيح؟”

كما لو أنه شعر بنظراتها، التفت برأسه، والتقت أعينهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم.”

“المشاعر، أليس كذلك.”

راقبت ديليلا التبادل بأكمله من الجانب.

الفصل 97 : فيكدا [3]

طوال الوقت، كانت نظراتها تتجول نحو أطلس. كان لغزًا بالنسبة لها.

كان المهرجان حدثًا يستضيف العديد من الفعاليات. لا سيما العرض المسرحي وتجربة القتال التي يقدمها المتدربون.

كعضو في عائلة ميغريل، وهو عضو رفيع المستوى جدا فيها، و يمكنه التنافس على العرش، اختار أن يعمل في هافن.

كلانك— قطعت كلمات الطبيب، حيث فتح باب الغرفة ودخلت شخصية.

كان اختيارًا غير منطقي.

“لم يكن التغيير سريعًا. حدث تدريجيًا. على مدار السنين. قلت لك من قبل، كان يبتسم كثيرًا. في مرحلة ما، توقف عن الابتسام، وتحول إلى شخص مختلف تمامًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أن الناس رأوا اختيارها بنفس الطريقة، إلا أنها جعلت طموحها واضحًا تمامًا.

الفصل 97 : فيكدا [3]

“ليس لدينا الكثير من الوقت.”

يداه في جيوبه، وهو أيضًا ينظر إلى القمر.

سرعة توسع البعد المرآة كانت تتزايد بشكل سريع كل عام، وكانت ديليلا تعلم أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يبتلع العالم بأسره.

“بفت.”

لهذا السبب، اختارت العمل في هافن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر لعبة صبر، وديليلا كانت واثقة من صبرها. سواء تمكنت من دفعهم لارتكاب خطأ، أو ارتكبت هي خطأ، كانت مستعدة للمجازفة. لأن… كانت لديها ثقة كبيرة في قوتها.

بقوتها، أرادت المساعدة في تطوير الجيل القادم.

كان هناك شيء ما عن ليون وهو يمسك ضحكته التي شعرت بأنها معدية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما أن طموحها كان سببًا لوقوفها على الطرف الآخر لعائلة ميغريل.

ولهذا السبب تحديدًا، كانت ديليلا تتعامل مع أطلس بحذر شديد.

القوانين الاستبدادية التي عطلت نمو الجيل الأصغر كانت شيئًا أرادت القضاء عليه بأي ثمن.

فكرت في الأمر للحظة جيدة قبل أن أهز رأسي.

للبقاء في المستقبل…

عبس ليون وأكمل قائلاً:

لم يكن لديها خيار سوى معارضتهم.

“…. فهمت.”

ولهذا السبب تحديدًا، كانت ديليلا تتعامل مع أطلس بحذر شديد.

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل كان هنا لمراقبتها، أم أن لديه هدفًا آخر؟

“…هل هذا صحيح؟” التفت الطبيب برأسه إلى ديليلا ، التي رمشت بعينيها مرة قبل أن تهز رأسها بالإيجاب.

“همم؟”

“أعلم.”

كما لو أنه شعر بنظراتها، التفت برأسه، والتقت أعينهما.

“…..هل هؤلاء هم؟”

“آه، صحيح. تريدين معرفة شيء عن جوليان، أليس كذلك؟ لقد تحدثت معه كما أخبرتك من قبل.”

طوال الوقت، كانت نظراتها تتجول نحو أطلس. كان لغزًا بالنسبة لها.

“…”.

أومأ ليون برأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنه بخير. لا إصابات عليه. قال إنه كان متفاجئًا بعض الشيء من الموقف، لكنه بالكاد لاحظه لأنه كان منغمسا جدا في دوره. عند التفكير في الأمر، لقد قام بعمل رائع.”

“…..أفكر في الاستقالة.”

“…”.

لأن وطني كان حيثما كان أخي الصغير.

“على أي حال، لا داعي للقلق بشأنه. لا يبدو أنه متورط في هذا الأمر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”

“…. فهمت.”

“لست من محبي هذا النوع من الأشياء.”

هزت ديليلا رأسها بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حافظت على رباطة جأشها المعتادة، وألقت نظرة أخيرة على الأجساد الممدة قبل أن تغادر الغرفة.

فتحت فمي للرد لكنني أغلقته بعد لحظة. في النهاية، لم أعرف حقًا كيف أرد على ذلك.

شعرت بعدم ارتياح في وجود أطلس.

“….؟”

على الرغم من أنه كان أضعف منها، إلا أنه أعطاها شعورًا مزعجًا.

على الفور، تغير الجو في الغرفة. لم يكن خانقًا، ولكن كان هناك جو من الهيبة والنبل الذي يدفع المرء للانحناء احترامًا.

بينما مرت بجانبه، سمعت كلمات وداع منه.

في البداية، لم يقل ليون شيئًا.

“سمعت أنه مساعدك. اعتني به. إنه موهوب جدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستندًا إليه، كنت أنظر إلى السماء الليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تلك آخر الكلمات التي سمعتها قبل المغادرة.

ديليلا لم تكن تمانع ذلك.

عندما غادرت، فتحت شفتيها بلطف وهمست بصوت منخفض:

فكرت في الأمر للحظة جيدة قبل أن أهز رأسي.

“أعلم.”

“همم؟”

***

يداه في جيوبه، وهو أيضًا ينظر إلى القمر.

كان المهرجان حدثًا يستضيف العديد من الفعاليات.
لا سيما العرض المسرحي وتجربة القتال التي يقدمها المتدربون.

“يا للخسارة. لن أدفع لك تعويضات نهاية الخدمة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

للأسف، بسبب بعض الظروف، أجلت الأكاديمية العرض إلى الشهر القادم.

أومأ ليون برأسه.

بينما كان بعض الضيوف مستائين بشكل مفهوم، لم يكن لديهم ما يفعلونه حيال ذلك.

“…هل هذا صحيح؟” التفت الطبيب برأسه إلى ديليلا ، التي رمشت بعينيها مرة قبل أن تهز رأسها بالإيجاب.

… ومع ذلك، اقترب المهرجان من نهايته.

“هااا….”

“هااا….”

“كان أهدأ كثيرًا في ذلك الوقت. كان يبتسم كثيرًا وكان موهوبًا للغاية. كان فخر العائلة.”

كان الجو مظلمًا في الخارج، وكنت جالسًا على مقعد.

هل هذا الرجل…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مستندًا إليه، كنت أنظر إلى السماء الليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أن طموحها كان سببًا لوقوفها على الطرف الآخر لعائلة ميغريل.

كانت مليئة بالنجوم، والقمر يضيء بسطوع.

كان المهرجان حدثًا يستضيف العديد من الفعاليات. لا سيما العرض المسرحي وتجربة القتال التي يقدمها المتدربون.

كان المنظر دائمًا يأخذ أنفاسي.

“….”

في اللحظات الأخيرة من حياتي، الشيء الوحيد الذي أتذكر رؤيته هو أضواء السقف في غرفتي القديمة.

بصرف النظر عن كونه فارسي، كان لغزًا بالنسبة لي. كنت أشعر ببعض الفضول.

“الهواء الذي أتنفسه الآن يبدو منعشًا، على عكس الهواء الخانق في شقتي القديمة.

لكن، إذا دقق أحد في ملامحها، فسيلاحظ انحناءة طفيفة على طرف شفتيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل يوم، أخصص بضع لحظات فقط لأقدر ما كنت أعتبره أمرًا مفروغًا منه. كان الأمر غريبًا، لكن فقدان كل شيء جعلني أفهم مدى أهمية التفاصيل الصغيرة بالنسبة لي.

“هل اكتشفت شيئًا؟”

“…فكرة غبية.”

“هل اكتشفت شيئًا؟”

“ما هي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اهتمت بأولئك الذين من المحتمل أن يمنحوك وقتا عصيبا.”

ظهرت شخصية فجأة بجانبي. عندما أدرت رأسي، رأيت ليون يقف على الطرف الآخر من المقعد.

“هل هذا صحيح؟”

يداه في جيوبه، وهو أيضًا ينظر إلى القمر.

لم تكن واضحة كما في البداية، لكنها كانت موجودة بوضوح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد اهتمت بأولئك الذين من المحتمل أن يمنحوك وقتا عصيبا.”

ولكن مع ذلك…

“أوه.”

رفع الطبيب عينيه لملاقاة نظرة ديليلا.

“….”

“هل اكتشفت شيئًا؟”

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم…؟”

أدار رأسه نحوي.

همهم لنفسه وهو يضغط على ذقنه بيده، وظهرت ملامح العبوس على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كلمة شكر؟”

صحيح. كنت أتوقع هذا.

أملت رأسي.

هززت رأسي ونظرت مجددًا إلى السماء.

“ألست فارسي؟”

المجلد [1] – النهاية

“أنا كذلك.”

“…. فهمت.”

“حسنًا.”

“…فكرة غبية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

“…..”

“ما هي؟”

“ماذا؟”

“لم يكن التغيير سريعًا. حدث تدريجيًا. على مدار السنين. قلت لك من قبل، كان يبتسم كثيرًا. في مرحلة ما، توقف عن الابتسام، وتحول إلى شخص مختلف تمامًا.”

“…..أفكر في الاستقالة.”

في النهاية، هزّ ليون رأسه ووقف.

“يا للخسارة. لن أدفع لك تعويضات نهاية الخدمة.”

“لقد جئت أنت.”

“…..”

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..”

“آه…”

لم يقل أي منا كلمة أخرى حيث غمرت المناطق المحيطة بالصمت. اعتقدت أن الأمور ستبقى كذلك حتى يتحدث أحدنا مجددًا، ولكن من الغريب أن الصمت تحطم من قبل ليون الذي غطى فمه بيده.

“….ومع بداية تأقلمي مع شخصيته الجديدة، تغيّر مرة أخرى.”

“بفت.”

اتضح لي ذلك بعد حديثنا الأخير.

“….؟”

الفصل 97 : فيكدا [3]

هل هذا الرجل…

راقبت ديليلا التبادل بأكمله من الجانب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تضحك؟”

م:م: و اخيراً اول نهاية مجلد في الرواية نستقبل كل التباريك في التعليقات 🥳

لسبب ما، فقط بشكل خافت، سحبت شفتاي إلى ابتسامة.

طمأن أطلس بنبرة هادئة: “هناك آخرون يعتنون بهم. حاليًا، هم غير مدركين لما حدث لهم. لاحظ أحد المتدربين الموهوبين أن هناك شيئًا غير طبيعي أثناء العرض، وقام بمرافقة المتدربين بعيدًا لمراقبتهم.”

كان هناك شيء ما عن ليون وهو يمسك ضحكته التي شعرت بأنها معدية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….؟”

هززت رأسي ونظرت مجددًا إلى السماء.

هززت رأسي ونظرت مجددًا إلى السماء.

كان ليون أول من تحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت مختلف عنه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”

“أعلم.”

لم يقل أي منا كلمة أخرى حيث غمرت المناطق المحيطة بالصمت. اعتقدت أن الأمور ستبقى كذلك حتى يتحدث أحدنا مجددًا، ولكن من الغريب أن الصمت تحطم من قبل ليون الذي غطى فمه بيده.

اتضح لي ذلك بعد حديثنا الأخير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر لعبة صبر، وديليلا كانت واثقة من صبرها. سواء تمكنت من دفعهم لارتكاب خطأ، أو ارتكبت هي خطأ، كانت مستعدة للمجازفة. لأن… كانت لديها ثقة كبيرة في قوتها.

“…هل تعرف ما قاله لي عندما أخبرته آخر مرة أنني سأستقيل؟”

لم يقل أي منا كلمة أخرى حيث غمرت المناطق المحيطة بالصمت. اعتقدت أن الأمور ستبقى كذلك حتى يتحدث أحدنا مجددًا، ولكن من الغريب أن الصمت تحطم من قبل ليون الذي غطى فمه بيده.

“ماذا قال؟”

الفصل 97 : فيكدا [3]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا شيء، فقط صفعني.”

“هل هكذا قابلت جوليان؟”

“…”

كان ليون أول من تحدث.

طرفت بعيني، ونظرت إلى ليون.

كان المهرجان حدثًا يستضيف العديد من الفعاليات. لا سيما العرض المسرحي وتجربة القتال التي يقدمها المتدربون.

“هل كان علي أن أفعل ذلك أيضًا؟”

“أفتقد ماذا؟”

“يمكنك المحاولة.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“همم…”

“لا يوجد أي أثر لاستخدام تعويذة عليهم.”

فكرت في الأمر للحظة جيدة قبل أن أهز رأسي.

“أوه.”

“لست من محبي هذا النوع من الأشياء.”

“…”

بالتأكيد، ليس لأنني أخشى أن يرد الصفعة.

عبس ليون وأكمل قائلاً:

نظر إليّ للحظة قصيرة، ثم هز ليون رأسه واتكأ إلى الوراء على المقعد. ومع تلاشي ابتسامته، بدأ يتحدث.

“أجل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تفتقده؟”

“بفت.”

“أفتقد ماذا؟”

 

“الوطن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك آخر الكلمات التي سمعتها قبل المغادرة.

“آه…”

كان ليون أول من تحدث.

الوطن… صحيح، كان لديّ واحد. أو هل كان لدي حقًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هنا لمراقبتها، أم أن لديه هدفًا آخر؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما أعود بذاكرتي، لم يكن لديّ مكان يمكنني تسميته وطنًا حقًا. لم أكن غنيًا بما يكفي لشراء منزل مناسب. استطعت بالكاد استئجار شقة استوديو صغيرة بينما أدفع تكاليف تعليم أخي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الناس رأوا اختيارها بنفس الطريقة، إلا أنها جعلت طموحها واضحًا تمامًا.

الحقيقة هي أنه لم يكن لدي وطن.

“المشاعر، أليس كذلك.”

ولكن مع ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم…”

“أجل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الباب خلفه، ودخل الغرفة، متفحصًا المكان، وتوقف للحظة عند الجثث الأربعة الملقاة على الأرض. “مسحوق زيرون، أليس كذلك؟”

لأن وطني كان حيثما كان أخي الصغير.

نهض رجل بشعر أشقر وعينين خضراوين، الدكتور جابيل رايت، وهو يمسح شعره بكسل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….حقًا؟”

لم يقل أي منا كلمة أخرى حيث غمرت المناطق المحيطة بالصمت. اعتقدت أن الأمور ستبقى كذلك حتى يتحدث أحدنا مجددًا، ولكن من الغريب أن الصمت تحطم من قبل ليون الذي غطى فمه بيده.

التفتُّ إلى ليون.

كان هناك شيء ما عن ليون وهو يمسك ضحكته التي شعرت بأنها معدية.

“وماذا عنك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تضحك؟”

مرت فترة منذ أن تعرفت عليه، لكن في الواقع، لم أكن أعرف الكثير عنه.

للبقاء في المستقبل…

بصرف النظر عن كونه فارسي، كان لغزًا بالنسبة لي.
كنت أشعر ببعض الفضول.

“يمكنك المحاولة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تفتقد وطنك؟”

“هل اكتشفت شيئًا؟”

“….”

مرت فترة منذ أن تعرفت عليه، لكن في الواقع، لم أكن أعرف الكثير عنه.

في البداية، لم يقل ليون شيئًا.

“….؟”

ظننت أنني لمست موضعًا حساسًا، ولكن قبل أن أتكلم مجددًا، تحدث بصوت هادئ.

كان على وشك المغادرة عندما توقفت خطواته.

“لا أتذكر.”

كان المهرجان حدثًا يستضيف العديد من الفعاليات. لا سيما العرض المسرحي وتجربة القتال التي يقدمها المتدربون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….؟”

“أعلم.”

“أراه أحيانًا. عندما أنام.”

فكرت في الأمر للحظة جيدة قبل أن أهز رأسي.

“في أحلامك؟”

“أعلم.”

“….نعم.”

___________

أومأ ليون برأسه.

“آه، هذا…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أقدم ذكرياتي هي عندما انضممت لأول مرة إلى عائلة إيفينوس وأنا صغير. أعتقد أنني كنت في العاشرة، أو الثانية عشرة. مرت فترة طويلة منذ ذلك الحين.”

“لقد جئت أنت.”

“هل هكذا قابلت جوليان؟”

تحولت ديليلا برأسها لتتلاقى نظراتها مع الرجل. لفتت انتباهها عينيه ذات الحدقتين الصفراوين، وهو يبادلها النظرات بابتسامة. “لقد انتهيت من جانبي.”

“نعم.”

“على أي حال، لا داعي للقلق بشأنه. لا يبدو أنه متورط في هذا الأمر.”

عبس ليون وأكمل قائلاً:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظت على رباطة جأشها المعتادة، وألقت نظرة أخيرة على الأجساد الممدة قبل أن تغادر الغرفة.

“كان أهدأ كثيرًا في ذلك الوقت. كان يبتسم كثيرًا وكان موهوبًا للغاية. كان فخر العائلة.”

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ثم…؟”

في البداية، لم يقل ليون شيئًا.

تغير صوت ليون، وانخفض قليلاً.

لم يكن لديها خيار سوى معارضتهم.

“…..لقد تغيّر.”

يداه في جيوبه، وهو أيضًا ينظر إلى القمر.

صحيح. كنت أتوقع هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”

“لم يكن التغيير سريعًا. حدث تدريجيًا. على مدار السنين. قلت لك من قبل، كان يبتسم كثيرًا. في مرحلة ما، توقف عن الابتسام، وتحول إلى شخص مختلف تمامًا.”

طرفت بعيني، ونظرت إلى ليون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بضحكة خفيفة، هزّ ليون رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر لعبة صبر، وديليلا كانت واثقة من صبرها. سواء تمكنت من دفعهم لارتكاب خطأ، أو ارتكبت هي خطأ، كانت مستعدة للمجازفة. لأن… كانت لديها ثقة كبيرة في قوتها.

“….ومع بداية تأقلمي مع شخصيته الجديدة، تغيّر مرة أخرى.”

يداه في جيوبه، وهو أيضًا ينظر إلى القمر.

أدار رأسه، و التقت أعيننا.

___________

“لقد جئت أنت.”

“أنا لست مهتمًا بمحاولة إيجاد طريقة لإعادة جوليان القديم. ربما هو قد رحل منذ وقت طويل. ربما يكون الأمر أفضل هكذا.”

“آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….حقًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صحيح، أنا جئت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرر يده في شعره وألقى نظرة أخيرة باتجاهي.

فتحت فمي للرد لكنني أغلقته بعد لحظة. في النهاية، لم أعرف حقًا كيف أرد على ذلك.

سرعة توسع البعد المرآة كانت تتزايد بشكل سريع كل عام، وكانت ديليلا تعلم أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يبتلع العالم بأسره.

“لا داعي للقلق.”

“ها.”

في النهاية، هزّ ليون رأسه ووقف.

سرعة توسع البعد المرآة كانت تتزايد بشكل سريع كل عام، وكانت ديليلا تعلم أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يبتلع العالم بأسره.

“أنا لست مهتمًا بمحاولة إيجاد طريقة لإعادة جوليان القديم. ربما هو قد رحل منذ وقت طويل. ربما يكون الأمر أفضل هكذا.”

“…..أفكر في الاستقالة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرر يده في شعره وألقى نظرة أخيرة باتجاهي.

“…..لقد تغيّر.”

“لم أتوقع أن تدور محادثتنا بهذه الطريقة. في الأصل، كنت أخطط فقط لإخبارك عن الوضع مع المتدربين الذين اعتنيت بهم. في النهاية، انتهى بي الأمر بالتحدث عن نفسي. سأغادر الآن.”

كان المنظر دائمًا يأخذ أنفاسي.

كان على وشك المغادرة عندما توقفت خطواته.

أومأ ليون برأسه.

من انحناءة رأسه، بدا وكأنه يكافح ليقول كلماته، حتى خفض رأسه وهمس قائلاً:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر لعبة صبر، وديليلا كانت واثقة من صبرها. سواء تمكنت من دفعهم لارتكاب خطأ، أو ارتكبت هي خطأ، كانت مستعدة للمجازفة. لأن… كانت لديها ثقة كبيرة في قوتها.

“….كان عرضًا رائعًا.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“همم؟”

راقبت ديليلا التبادل بأكمله من الجانب.

ثم غادر حقًا.

كان المنظر دائمًا يأخذ أنفاسي.

هل قال لتوه…

“لم يكن التغيير سريعًا. حدث تدريجيًا. على مدار السنين. قلت لك من قبل، كان يبتسم كثيرًا. في مرحلة ما، توقف عن الابتسام، وتحول إلى شخص مختلف تمامًا.”

“ها.”

لهذا السبب، اختارت العمل في هافن.

كنت أراقب ظهره الذي بدأ يتلاشى من نظري، فهززت رأسي ونظرت إلى السماء.

“…. ولكن ربما أُبالغ في التفكير. فقط من الصعب علي تصديق أنهم سيحاولون شيئًا كبيرًا إذا أخذنا في الاعتبار أن مسحوق زيرون يحول الناس فقط إلى أشخاص بلا وعي بالكاد يمكنهم التفكير بأنفسهم. حتى أضعف السحرة يمكنه التعامل معهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، شعرت بوخزة خفيفة في صدري. كانت المشاعر من العرض لا تزال تطفو في ذهني.

عند دخولها إلى غرفة معينة، نظرت ديليلا حولها قبل أن تثبت عينيها على الأجساد الممدة على الأرض. لم يكونوا موتى، لكن من الكدمات الظاهرة على أجسادهم، كان واضحًا أنهم فقدوا الوعي.

لم تكن واضحة كما في البداية، لكنها كانت موجودة بوضوح.

ولهذا السبب تحديدًا، كانت ديليلا تتعامل مع أطلس بحذر شديد.

“المشاعر، أليس كذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….حقًا؟”

أعتقد…

“لا يوجد أي أثر لاستخدام تعويذة عليهم.”

أنني كنت بدأت أفهمها ببطء.

كما لو أنه شعر بنظراتها، التفت برأسه، والتقت أعينهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

أملت رأسي.

المجلد [1] – النهاية

فتحت فمي للرد لكنني أغلقته بعد لحظة. في النهاية، لم أعرف حقًا كيف أرد على ذلك.

كان مجلدًا قصيرًا إلى حد ما، لكنه كان المجلد التمهيدي للقصة. من أجل التعرف على الشخصيات ونظام القوة قبل أن تبدأ القصة بالتدفق بسلاسة أكبر.
المجلد التالي سيكون مختلفًا قليلاً.
لا، لست في إجازة.

سرعة توسع البعد المرآة كانت تتزايد بشكل سريع كل عام، وكانت ديليلا تعلم أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يبتلع العالم بأسره.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن مسحوق زيرون قد استُخدم. إنه مهلوس ضعيف يمكن استخدامه لتحويل الناس إلى زومبي بلا وعي لعدة ساعات.”

___________

لأن وطني كان حيثما كان أخي الصغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : TIFA

كعضو في عائلة ميغريل، وهو عضو رفيع المستوى جدا فيها، و يمكنه التنافس على العرش، اختار أن يعمل في هافن.

م:م: و اخيراً اول نهاية مجلد في الرواية نستقبل كل التباريك في التعليقات 🥳

م:م: سيتم تغيير توقيت تنزيل الفصول …. ما زلت افكر في الموضوع وعندما اثبت على توقيت مناسب سوف اخبركم👍

م:م: سيتم تغيير توقيت تنزيل الفصول …. ما زلت افكر في الموضوع وعندما اثبت على توقيت مناسب سوف اخبركم👍

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك آخر الكلمات التي سمعتها قبل المغادرة.

كعضو في عائلة ميغريل، وهو عضو رفيع المستوى جدا فيها، و يمكنه التنافس على العرش، اختار أن يعمل في هافن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
2 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط