المصفوفة المثالية الجزء الثاني
الفصل 642 المصفوفة المثالية الجزء الثاني
“لقد حدث ذلك منذ أيام. الشيء الوحيد الذي حققته اليوم هو ظهور مسامير على أصابعي.” أظهرت له يدها اليمنى. بعد أن تأرجحت بالعصا السحرية لساعات واستخدمت سحر الشفاء لعلاج البثور وتهيج الجلد، تصلب جلدها.
“ماذا يفعل قفازك؟” سأل موروك متجاهلاً الاعتذار.
بحلول الوقت الذي بدأت فيه الشمس الاصطناعية تغرب، قرر أعضاء البعثة التوقف عن العمل لهذا اليوم. كان بإمكان يوندرا أن تجعل الشمس تشرق متى شاءت، لكن هذا من شأنه أن يفسد دورة نومهم بشكل أكبر.
لم تكن يوندرا كبيرة في السن ولا ظهرها منحنيًا، لكن الضوء العنيف في عينيها كان مثل ضوء نانا، لذلك كان نهجها الوقح هو الحصول على ما تريده من الناس.
كان الجميع متعبين إما بسبب إلقاء التعويذات باستمرار أو من محاولة فهم البيانات المجمعة حول الجدار. كان البعض، مثل كويلا، يعانون من صداع شديد بسبب القيام بكلا الأمرين.
“الأغماد هي جزء من الأسلحة والمفتاح لتفعيل قدراتها على تغيير الشكل. إذا كنت بحاجة إلى أن تكون أثقل، فإن الكتلة الإضافية تأتي من الأغماد. وهي مصنوعة أيضًا من أوريكالكوم وهي أكثر سمكًا مما تبدو عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جنود فلوريا و الحارس موروك في حالة من الاسترخاء التام. فقد ناموا وأكلوا وقضوا وقتهم في لعب النرد أو الورق أثناء حراسة الأنفاق.
بدأ ليث يسألها عن كل الأحرف الرونية التي لم يكن يعرفها وكانت يوندرا سعيدة بالإجابة على كل أسئلته. لقد بدأوا الأمر بشكل خاطئ، ولكن كلما أمضى ليث وقتًا أطول معها، كلما تذكر يوندرا معلمته الراحلة نانا.
“كيف تعمل أسلحتك بالضبط؟” سأل ليث موروك أثناء تناول العشاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أستاذ يوندرا، ربما يكون هذا سؤالًا غبيًا، ولكن لماذا لم يحاول أحد استخدام كلين سلايت لفتح الباب؟” كانت كلين سلايت تعويذة سيد حدادة من المستوى الرابع والتي من شأنها تعطيل التعويذة مؤقتًا، لذا من الناحية النظرية، قد تحل مشكلتهم.
“المشكلة مع المناطق البرية هي أنك لا تعرف أبدًا الفوضى التي ستقع فيها. لذلك، كان لديّ سيد حدادة جيد صنع لي أسلحة اوريكالكم قادرة على تغيير الشكل حسب الرغبة.
“يبدو أننا على حق. يجب أن تكون الأحرف الرونية سرًا للدولة. النواة الزائفة معقدة للغاية وتتطلب حتى بلورات أرجوانية لتثبيتها.” فكرت.
“الأغماد هي جزء من الأسلحة والمفتاح لتفعيل قدراتها على تغيير الشكل. إذا كنت بحاجة إلى أن تكون أثقل، فإن الكتلة الإضافية تأتي من الأغماد. وهي مصنوعة أيضًا من أوريكالكوم وهي أكثر سمكًا مما تبدو عليه.”
قام سولوس بدراسة جوهرهم الزائف بإحساس المانا وشعر بالارتياح عندما اكتشف أنه لا يوجد أي أحرف رونية محفورة على سطحهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي. لا يمكنني حتى استخدام التنشيط إذن.” فكر. “إنها ليست تعويذة، لكن من المحتمل أن يُنظر إليها على أنها طاقة خارجية. لا أعرف ما تفعله معظم المصفوفات الأخرى، لكنها قوية جدًا بحيث لا يمكن استخدامها بشكل عشوائي.”
“يبدو أننا على حق. يجب أن تكون الأحرف الرونية سرًا للدولة. النواة الزائفة معقدة للغاية وتتطلب حتى بلورات أرجوانية لتثبيتها.” فكرت.
“كيف تعمل أسلحتك بالضبط؟” سأل ليث موروك أثناء تناول العشاء.
“لقد حدث ذلك منذ أيام. الشيء الوحيد الذي حققته اليوم هو ظهور مسامير على أصابعي.” أظهرت له يدها اليمنى. بعد أن تأرجحت بالعصا السحرية لساعات واستخدمت سحر الشفاء لعلاج البثور وتهيج الجلد، تصلب جلدها.
“هل يتغيرون؟ هذا كل شيء؟” سأل ليث.
“أعتقد أنها مفيدة جدًا بالفعل. إذا قمت بإنتاجها بكميات كبيرة، فأنا أطالبك بالتعويض. ولكن لماذا تستخدم الحجارة كأساس؟”
نظرًا لأنه لم يكن هناك ما يمكن الحصول عليه منه، باستثناء ربما التخلص من القمار، ذهب ليث للتحدث مع كويلا. بصرف النظر عن الأساتذة وسولوس، كانت بالتأكيد أذكى شخص في الكهف.
“هذا كل شيء يا مؤخرتي!” شعر موروك بالإهانة.
“الأغماد هي جزء من الأسلحة والمفتاح لتفعيل قدراتها على تغيير الشكل. إذا كنت بحاجة إلى أن تكون أثقل، فإن الكتلة الإضافية تأتي من الأغماد. وهي مصنوعة أيضًا من أوريكالكوم وهي أكثر سمكًا مما تبدو عليه.”
“لقد أنقذوا حياتي مرات لا تحصى. لديهم أيضًا بعض التعويذات البسيطة، ولكن ليس أكثر من ذلك. من الصعب عدم خلط خصائص الطاقة مع أوريكالكوم، أيها الذكي. ليس لدي هذا النوع من المال.” قال وهو ينظر إلى سكين ووكر بحسد.
“لماذا لم تساعدها في عملية التنشيط؟” سألت سولوس.
كان الجميع متعبين إما بسبب إلقاء التعويذات باستمرار أو من محاولة فهم البيانات المجمعة حول الجدار. كان البعض، مثل كويلا، يعانون من صداع شديد بسبب القيام بكلا الأمرين.
“آسف، لم أقصد التقليل من شأنهم. لكن بين الأوريكالكوم والبلورات الأرجوانية، كنت أتوقع شيئًا أكثر بريقًا.”
“ماذا يفعل قفازك؟” سأل موروك متجاهلاً الاعتذار.
“لقد حدث ذلك منذ أيام. الشيء الوحيد الذي حققته اليوم هو ظهور مسامير على أصابعي.” أظهرت له يدها اليمنى. بعد أن تأرجحت بالعصا السحرية لساعات واستخدمت سحر الشفاء لعلاج البثور وتهيج الجلد، تصلب جلدها.
“ليس كثيرًا حتى الآن. إنه عمل قيد التطوير. حتى الآن يمكنه تخزين بعض التعويذات منخفضة المستوى واستخدامه كسلاح أخير.” تحولت أصابع القفاز إلى مخالب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس كثيرًا حتى الآن. إنه عمل قيد التطوير. حتى الآن يمكنه تخزين بعض التعويذات منخفضة المستوى واستخدامه كسلاح أخير.” تحولت أصابع القفاز إلى مخالب.
“أعتقد أنها مفيدة جدًا بالفعل. إذا قمت بإنتاجها بكميات كبيرة، فأنا أطالبك بالتعويض. ولكن لماذا تستخدم الحجارة كأساس؟”
“إنهم لا يهتمون بالكيفية أو السبب وراء هذه العملية.” ربتت على ظهره قبل أن تتثاءب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أخبرتك، إنه عمل قيد التنفيذ. لقد استخدمت مواد رخيصة لأنني أقوم بتحديثه باستمرار.” أجاب ليث.
“لقد أخبرتك، إنه عمل قيد التنفيذ. لقد استخدمت مواد رخيصة لأنني أقوم بتحديثه باستمرار.” أجاب ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا كل شيء يا مؤخرتي!” شعر موروك بالإهانة.
“لا يا صديقي، أنت بخيل للغاية. هذه البلورات السحرية أصغر من عينيّ، وهي خضراء وصفراء أيضًا! لا أريد أن أسيء إليك، لكن هذا سخيف.”
“إنه ليس سؤالاً غبيًا، يا حارس الاحراش فيرهين. هذه المجموعة هنا-” قالت وهي تُريه إحدى ملاحظاتها. “- تمنع العبث بالقفل من الخارج. إذا استخدمنا كلين سلايت، فسوف يؤدي ذلك إلى تشغيل أول عقدة طاقة ويسبب تفاعلًا متسلسلًا من شأنه تنشيط جميع المجموعات الأخرى.”
“أعرج؟ لقد عملت بجد لسنوات للحصول على هذين الاثنين… الأحجار الكريمة، الأشياء، أيًا كانا!” فكرت سولوس. “هل يمكنني أن أضربه على أنفه؟”
“هذا ليس صحيحًا. لقد أنقذت حياة فلوريا وحياة العديد من الآخرين. أما بالنسبة للباب، فأنا أقول إنك في صحبة طيبة.” حاول ليث أن يشجعها.
“هل لديك أي فكرة عن كيفية فتح الباب؟” كان ليث عالقًا بين صخرة وأحمق، لذلك كان حريصًا على تغيير الموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ولا أهتم حتى. أحصل على أجر بغض النظر عن نتيجة الحملة. قتال الدريتش وتلك التيكس يجب أن يكون يستحق مكافأة كبيرة بالفعل. أي شيء أكثر من ذلك هو مجرد مكافأة.”
بدأ ليث يسألها عن كل الأحرف الرونية التي لم يكن يعرفها وكانت يوندرا سعيدة بالإجابة على كل أسئلته. لقد بدأوا الأمر بشكل خاطئ، ولكن كلما أمضى ليث وقتًا أطول معها، كلما تذكر يوندرا معلمته الراحلة نانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة لأنني أصلحت شيئًا لم تستطع إصلاحه، والمرة الثانية لأنها لن تجد عذرًا لعدم فتح الباب.” أجاب ليث.
نظرًا لأنه لم يكن هناك ما يمكن الحصول عليه منه، باستثناء ربما التخلص من القمار، ذهب ليث للتحدث مع كويلا. بصرف النظر عن الأساتذة وسولوس، كانت بالتأكيد أذكى شخص في الكهف.
“كيف تعمل أسلحتك بالضبط؟” سأل ليث موروك أثناء تناول العشاء.
“لقد أنقذوا حياتي مرات لا تحصى. لديهم أيضًا بعض التعويذات البسيطة، ولكن ليس أكثر من ذلك. من الصعب عدم خلط خصائص الطاقة مع أوريكالكوم، أيها الذكي. ليس لدي هذا النوع من المال.” قال وهو ينظر إلى سكين ووكر بحسد.
“كيف حال رأسك؟” سأل ليث.
“هل لديك أي فكرة عن كيفية فتح الباب؟” كان ليث عالقًا بين صخرة وأحمق، لذلك كان حريصًا على تغيير الموضوع.
“بعد أن عالجت نفسي، اختفى الألم، لكنني ما زلت أشعر بالدوار. لا أستطيع إهدار المنشط في يومنا الأول.” أجابت وهي تدلك صدغيها.
“هل يتغيرون؟ هذا كل شيء؟” سأل ليث.
“يا إلهي، أشعر بأنني عديمة الفائدة. لقد أصبحت الآن أشبه بثقل ثقيل في المعركة مقارنة بما كنت عليه عندما كنا في جريفون البيضاء، ولا أستطيع حتى فتح أي باب.”
كان حجب المعرفة أمام عقبة مشتركة بلا جدوى. كان كل أستاذ يريد المجد لنفسه، ولكن ما لم يتجاوز الباب، فلن يكون هناك مجد يمكن أن يناله.
“هذا ليس صحيحًا. لقد أنقذت حياة فلوريا وحياة العديد من الآخرين. أما بالنسبة للباب، فأنا أقول إنك في صحبة طيبة.” حاول ليث أن يشجعها.
لم يكن ليث مغرورًا. لم يكن يهتم بكيفية حل المشكلة طالما نجح في ذلك، لذا لم يكن لديه أي تحفظات في طلب المساعدة من أفضل منه. سار نحو نار المخيم قرب يوندرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد حدث ذلك منذ أيام. الشيء الوحيد الذي حققته اليوم هو ظهور مسامير على أصابعي.” أظهرت له يدها اليمنى. بعد أن تأرجحت بالعصا السحرية لساعات واستخدمت سحر الشفاء لعلاج البثور وتهيج الجلد، تصلب جلدها.
“من الرائع أن شخصًا صغيرًا مثلك قد أدرك بالفعل أهمية كل رونة مكونة من مجموعة. معظم الطلاب مهتمون فقط بتعلم كيفية إلقاء مجموعة وكيفية إسقاطها.
كان حجب المعرفة أمام عقبة مشتركة بلا جدوى. كان كل أستاذ يريد المجد لنفسه، ولكن ما لم يتجاوز الباب، فلن يكون هناك مجد يمكن أن يناله.
كان بإمكان كويلا أن تتخلص منهم بسهولة، ولكن بما أنها بدت وكأنها تمتلك ساعات طويلة مع العصا السحرية، فقد كان ذلك بلا جدوى. وبينما كانا يتحدثان، سلمهما أحد المساعدين نسخة من المعلومات التي جمعها أعضاء البعثة خلال اليوم.
بحلول الوقت الذي بدأت فيه الشمس الاصطناعية تغرب، قرر أعضاء البعثة التوقف عن العمل لهذا اليوم. كان بإمكان يوندرا أن تجعل الشمس تشرق متى شاءت، لكن هذا من شأنه أن يفسد دورة نومهم بشكل أكبر.
كان حجب المعرفة أمام عقبة مشتركة بلا جدوى. كان كل أستاذ يريد المجد لنفسه، ولكن ما لم يتجاوز الباب، فلن يكون هناك مجد يمكن أن يناله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم فرز البيانات بحيث يمكن دراسة كل مجموعة بشكل منفصل عن المجموعات الأخرى وعن سحر الباب، مما يجعل من السهل التعرف على أنماط الرونية وعقد الطاقة الخاصة بها.
“ماذا يفعل قفازك؟” سأل موروك متجاهلاً الاعتذار.
“لقد أخبرتك، إنه عمل قيد التنفيذ. لقد استخدمت مواد رخيصة لأنني أقوم بتحديثه باستمرار.” أجاب ليث.
كان هناك الكثير من المصطلحات الخاصة بالحراس على كل قطعة من الورق ولم يستطع ليث فهم سوى المصطلحات المشتركة بين صفوف كولا وتلك التي يعرفها. حدقت كويلا بعينيها بقوة كما لو كان هناك شيء لا تستطيع التركيز عليه بشكل صحيح.
نظرًا لأنه لم يكن هناك ما يمكن الحصول عليه منه، باستثناء ربما التخلص من القمار، ذهب ليث للتحدث مع كويلا. بصرف النظر عن الأساتذة وسولوس، كانت بالتأكيد أذكى شخص في الكهف.
“رائع، لقد عاد صداعي! لقد استسلمت. تصبح على خير، ليث.” وضعت الملاحظات في تميمتها البعدية وانطلقت بعيدًا.
نظرًا لأنه لم يكن هناك ما يمكن الحصول عليه منه، باستثناء ربما التخلص من القمار، ذهب ليث للتحدث مع كويلا. بصرف النظر عن الأساتذة وسولوس، كانت بالتأكيد أذكى شخص في الكهف.
“لماذا لم تساعدها في عملية التنشيط؟” سألت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها متعبة ومحبطة من نفسها. يمنحها الصداع سببًا للراحة والتنفيس عن غضبها. إذا قمت بتصفية ذهنها واستمرت في الفشل، ستشعر كويلا بأنها عديمة الفائدة مرتين.
“مرة لأنني أصلحت شيئًا لم تستطع إصلاحه، والمرة الثانية لأنها لن تجد عذرًا لعدم فتح الباب.” أجاب ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن ليث مغرورًا. لم يكن يهتم بكيفية حل المشكلة طالما نجح في ذلك، لذا لم يكن لديه أي تحفظات في طلب المساعدة من أفضل منه. سار نحو نار المخيم قرب يوندرا.
حتى تلك النقطة، كانت الأستاذة من الغريفون الأسود هي من كانت تربطه بها أفضل علاقة. لقد علمته بالفعل بعض الأشياء وربما كانت على استعداد لتوسيع فهمه للصفائف القديمة.
“أعرج؟ لقد عملت بجد لسنوات للحصول على هذين الاثنين… الأحجار الكريمة، الأشياء، أيًا كانا!” فكرت سولوس. “هل يمكنني أن أضربه على أنفه؟”
حتى تلك النقطة، كانت الأستاذة من الغريفون الأسود هي من كانت تربطه بها أفضل علاقة. لقد علمته بالفعل بعض الأشياء وربما كانت على استعداد لتوسيع فهمه للصفائف القديمة.
“رائع، لقد عاد صداعي! لقد استسلمت. تصبح على خير، ليث.” وضعت الملاحظات في تميمتها البعدية وانطلقت بعيدًا.
“أستاذ يوندرا، ربما يكون هذا سؤالًا غبيًا، ولكن لماذا لم يحاول أحد استخدام كلين سلايت لفتح الباب؟” كانت كلين سلايت تعويذة سيد حدادة من المستوى الرابع والتي من شأنها تعطيل التعويذة مؤقتًا، لذا من الناحية النظرية، قد تحل مشكلتهم.
“أعرج؟ لقد عملت بجد لسنوات للحصول على هذين الاثنين… الأحجار الكريمة، الأشياء، أيًا كانا!” فكرت سولوس. “هل يمكنني أن أضربه على أنفه؟”
كان جنود فلوريا و الحارس موروك في حالة من الاسترخاء التام. فقد ناموا وأكلوا وقضوا وقتهم في لعب النرد أو الورق أثناء حراسة الأنفاق.
“إنه ليس سؤالاً غبيًا، يا حارس الاحراش فيرهين. هذه المجموعة هنا-” قالت وهي تُريه إحدى ملاحظاتها. “- تمنع العبث بالقفل من الخارج. إذا استخدمنا كلين سلايت، فسوف يؤدي ذلك إلى تشغيل أول عقدة طاقة ويسبب تفاعلًا متسلسلًا من شأنه تنشيط جميع المجموعات الأخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف حال رأسك؟” سأل ليث.
حتى تلك النقطة، كانت الأستاذة من الغريفون الأسود هي من كانت تربطه بها أفضل علاقة. لقد علمته بالفعل بعض الأشياء وربما كانت على استعداد لتوسيع فهمه للصفائف القديمة.
“يا إلهي. لا يمكنني حتى استخدام التنشيط إذن.” فكر. “إنها ليست تعويذة، لكن من المحتمل أن يُنظر إليها على أنها طاقة خارجية. لا أعرف ما تفعله معظم المصفوفات الأخرى، لكنها قوية جدًا بحيث لا يمكن استخدامها بشكل عشوائي.”
بدأ ليث يسألها عن كل الأحرف الرونية التي لم يكن يعرفها وكانت يوندرا سعيدة بالإجابة على كل أسئلته. لقد بدأوا الأمر بشكل خاطئ، ولكن كلما أمضى ليث وقتًا أطول معها، كلما تذكر يوندرا معلمته الراحلة نانا.
“إنه ليس سؤالاً غبيًا، يا حارس الاحراش فيرهين. هذه المجموعة هنا-” قالت وهي تُريه إحدى ملاحظاتها. “- تمنع العبث بالقفل من الخارج. إذا استخدمنا كلين سلايت، فسوف يؤدي ذلك إلى تشغيل أول عقدة طاقة ويسبب تفاعلًا متسلسلًا من شأنه تنشيط جميع المجموعات الأخرى.”
لم تكن يوندرا كبيرة في السن ولا ظهرها منحنيًا، لكن الضوء العنيف في عينيها كان مثل ضوء نانا، لذلك كان نهجها الوقح هو الحصول على ما تريده من الناس.
“إنهم لا يهتمون بالكيفية أو السبب وراء هذه العملية.” ربتت على ظهره قبل أن تتثاءب.
“من الرائع أن شخصًا صغيرًا مثلك قد أدرك بالفعل أهمية كل رونة مكونة من مجموعة. معظم الطلاب مهتمون فقط بتعلم كيفية إلقاء مجموعة وكيفية إسقاطها.
“كيف تعمل أسلحتك بالضبط؟” سأل ليث موروك أثناء تناول العشاء.
“إنهم لا يهتمون بالكيفية أو السبب وراء هذه العملية.” ربتت على ظهره قبل أن تتثاءب.
لم يكن ليث مغرورًا. لم يكن يهتم بكيفية حل المشكلة طالما نجح في ذلك، لذا لم يكن لديه أي تحفظات في طلب المساعدة من أفضل منه. سار نحو نار المخيم قرب يوندرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات